كـــ،،ـــيــف نــ،،ـلـــ،،ـعـن مـ،،ــا لـ،،ـم يـ،،ــلــ،،ـعـــنـــه رســ،،ــــول الله؟؟؟؟
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة فتى الدلتاكـــ،،ـــيــف نــ،،ـلـــ،،ـعـن مـ،،ــا لـ،،ـم يـ،،ــلــ،،ـعـــنـــه رســ،،ــــول الله؟؟؟؟
حبيبي أسال روحك ومشايخك كيف خالفوا سنة رسول الله وابتدعوا في دين الله ما لم ينزل الله به من سلطان
ثم تعال وكلمنا عن التمسك بسنة رسول الله
فأنتم أول من خالف سنة الرسول وجعلتم سنة غيره تتساوى مع سنته
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشاموكيف نأكل مالم يأكله رسول الله وكيف نركب ما لم يركبه رسول الله وكيف وكيف وكيف ؟؟؟
حبيبي أسال روحك ومشايخك كيف خالفوا سنة رسول الله وابتدعوا في دين الله ما لم ينزل الله به من سلطان
ثم تعال وكلمنا عن التمسك بسنة رسول الله
فأنتم أول من خالف سنة الرسول وجعلتم سنة غيره تتساوى مع سنته
الحمد الله على نعمة الاسلام
لا يا أفندم ايه جاب الاكل للدين وايش جاب طرق النقل والمواصلات للدين
نحن ماخالفنا سنة نبينا صلى الله عليه وسلم
أقــول
اللعن هو الاخراج من رحمة الله
الرسول لم يفعلة
من لعنهم الله قد عرفنا أسمائهم ونلعنهم كما لعنهم
لكن مالم يلعنهم فى حياته لايجوز لنا نلعهم فى وفاته !!!
أريد شخص متمسك بسنة النبى صلى الله عليه وسلم
كـــ،،ـــيــف نــ،،ـلـــ،،ـعـن مـ،،ــا لـ،،ـم يـ،،ــلــ،،ـعـــنـــه رســ،،ــــول الله؟؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وهل حكم النبي وفعله وقوله يغاير ما في القرآن الكريم ؟؟
إن قلت نعم فهذا كفر .... ولن تقول ذلك
وإن قلت لا فقد أجبت نفسك ،، فالقرآن لعن كل من يؤذي الرسول وليس ذلك مقرون بزمان قبل أو بعد نزول الآيات بالنسبة للقرآن ، وهو أيضاً ليس مقروناً بمن يؤذي الرسول أكان قبل اسلامه أو بعده ، فمن استحق لعن الله وطرده لا ينفعه بعد ذلك عمله ولا يوفق لتوبة مقبولة ، ولا يظلم ربك أحدا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشاموهل حكم النبي وفعله وقوله يغاير ما في القرآن الكريم ؟؟
إن قلت نعم فهذا كفر .... ولن تقول ذلك
وإن قلت لا فقد أجبت نفسك ،، فالقرآن لعن كل من يؤذي الرسول وليس ذلك مقرون بزمان قبل أو بعد نزول الآيات بالنسبة للقرآن ، وهو أيضاً ليس مقروناً بمن يؤذي الرسول أكان قبل اسلامه أو بعده ، فمن استحق لعن الله وطرده لا ينفعه بعد ذلك عمله ولا يوفق لتوبة مقبولة ، ولا يظلم ربك أحدا
الرسول لعن اشخاص محددين ودعا عليهم واهدر دمهم
لكن هناك اشخاص اذو الرسول فى حياته واساموا فى حياته ولم يلعنهم
والرسول أعلم بما فى القران
وكما قالت السيدة عائشة كان قرئنا يمشى على الارض
فلعننا لاى شخص لم يلعنه الرسول يكون مخالف للسنة
وارجع مشاركتى
القران نزل على من ؟
نزل على محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم
أذان كان النبى لم يفعل هذا الامر وهو اولى وأحق بالعمل به وتطبيقه
هل يجوز لنا ان نفعله من تلقاء أنفسنا !!!!!
ولو نظرنا الى الاية الكريمة
لعنهم الله جملة خبريه
ويؤذون فى الحاضر وليس الماضى
وهذا مافعله النبىراى منهم عدم العداوة والبغض بعد دخولهم الاسلام ولم يلعنهم
أنت بقولك هذا تنوب وتضع قاعدة لم يأذن الله بها من سلطان
وتخالف هذه الايه
وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا
اليوم 04:56 AM
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشاموهل حكم النبي وفعله وقوله يغاير ما في القرآن الكريم ؟؟
إن قلت نعم فهذا كفر .... ولن تقول ذلك
وإن قلت لا فقد أجبت نفسك ،، فالقرآن لعن كل من يؤذي الرسول وليس ذلك مقرون بزمان قبل أو بعد نزول الآيات بالنسبة للقرآن ، وهو أيضاً ليس مقروناً بمن يؤذي الرسول أكان قبل اسلامه أو بعده ، فمن استحق لعن الله وطرده لا ينفعه بعد ذلك عمله ولا يوفق لتوبة مقبولة ، ولا يظلم ربك أحدا
الرسول لعن اشخاص محددين ودعا عليهم واهدر دمهم
لكن هناك اشخاص اذو الرسول فى حياته واساموا فى حياته ولم يلعنهم
والرسول أعلم بما فى القران
وكما قالت السيدة عائشة كان قرئنا يمشى على الارض
فلعننا لاى شخص لم يلعنه الرسول يكون مخالف للسنة
وارجع مشاركتى
القران نزل على من ؟
نزل على محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم
أذان كان النبى لم يفعل هذا الامر وهو اولى وأحق بالعمل به وتطبيقه
هل يجوز لنا ان نفعله من تلقاء أنفسنا !!!!!
ولو نظرنا الى الاية الكريمة
لعنهم الله جملة خبريه
ويؤذون فى الحاضر وليس الماضى
وهذا مافعله النبىراى منهم عدم العداوة والبغض بعد دخولهم الاسلام ولم يلعنهم
أنت بقولك هذا تنوب وتضع قاعدة لم يأذن الله بها من سلطان
وتخالف هذه الايه
وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا
اليوم 04:56 AM
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فتى الدلتاحكم النبى لا يغاير القران
الرسول لعن اشخاص محددين ودعا عليهم واهدر دمهم
لكن هناك اشخاص اذو الرسول فى حياته واساموا فى حياته ولم يلعنهم
والرسول أعلم بما فى القران
وكما قالت السيدة عائشة كان قرئنا يمشى على الارض
فلعننا لاى شخص لم يلعنه الرسول يكون مخالف للسنة
وارجع مشاركتى
القران نزل على من ؟
نزل على محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم
أذان كان النبى لم يفعل هذا الامر وهو اولى وأحق بالعمل به وتطبيقه
هل يجوز لنا ان نفعله من تلقاء أنفسنا !!!!!
المشاركة الأصلية بواسطة فتى الدلتاولو نظرنا الى الاية الكريمة
لعنهم الله جملة خبريه
ويؤذون فى الحاضر وليس الماضى
وهذا مافعله النبىراى منهم عدم العداوة والبغض بعد دخولهم الاسلام ولم يلعنهم
أنت بقولك هذا تنوب وتضع قاعدة لم يأذن الله بها من سلطان
وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
إذن يلزمنا روايات وروايات حتى نلعن نمرود وفرعون وهامان وقابيل ومن آذى النبي من المشركين وجميع اعداء الله السابقين ، وأما اللاحقين مثل بوش وصدام فلا أعلم هل تشملهم بكلامك فنحتاج الى روايات للعنهم أم لا
صديقي الآية ليست بحاجة إلا شرح لغوي لفهم معناها ،وإن أردت الخوض في الماضي والمضارع ألفت انتبهاك إلى فعل لعنهم وهوماض ، فكيف لعنهم الله في الدنيا والآخرة قبل أن يؤذوا النبي وقبل أن تقوم الساعة؟؟
و نحن متمسكين بوصية النبي صلى الله عليه وآله وبسنته وأمره باتباع عترته الطاهرة صلوات الله عليهم أجمعين .
انت تريد ان تجلس فى ركن الدائرة
لا ادرى انا الى ماعرف افهمك ولا العيب فى مين بالضبط
ارهقتنى
انا اتحدث عن مرحلة الدعوة المحمدية
فترة حياة النبىقد تعرض لظلم لنفسة وظلم لاهل بيته من بعض الاشخا ص الغير مسلمين ولم يلعنهم وهم قبل الاسلام وكذالك لم يلعنهم بعد الاسلام
وذكرتلك مثال بوحشى ابن حرب وهند بنت عتبه
هاتين الاثنين تنطبق عليهم هذه الشروط اعلاه
ارجو تكون الصورة ظهرت
لماذا يتم لعنهم ؟؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
فتى الدلتا كتبكم وتاريخكم كتبه ال امية وسلاطين الجور
فلا تقل لي ان البخاري ومسلم وغيرهم كتبوا كتبهم بدون خوف من الحكام الاموييين والعباسيين ولا تقل لي ان علماء السنة غير خاضعين للسلاطين
علمائكم علماء سلاطين وما يريده السلاطين ينفذه علمائكم
واذكرك بقصة النسائي الذي الف كتاب خصائص الامام علي ولما سأله اهل الشام لماذا لم تكتب كتاب حول معاوية قال لهم لم اجد له فضيلة غير لا اشبع الله بطنه فانهال عليه اهل الشام بالضرب ومات في مكة بسبب ضربهم
الان جنابك تريد ان تؤكد ان اكلة الاكباد الزانية هند ووحشي المجرم صحابة اجلاء
هذا ضحك على العقول
الرسول لا يقدر ان يرفض اسلام اي انسان
حتى لو يعلم انه منافق فلا يرفض اسلامه وانت تعرف قصة المنافق ابن ابي سلول
المهم وحشي ملعون وهند ملعونة اكلة الاكباد
وتوجد روايات في كتبكم حول اكلها لكبد سيد الشهداء حمزة(عليه السلام) ولكنها لم تستيغه
159450 - أن النساء كن يوم أحد خلف المسلمين يجهزن على جرحى المشركين فلو حلفت يومئذ رجوت أن أبر إنه ليس أحد منا يريد الدنيا حتى أنزل الله عز وجل { منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم } فلما خالف أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وعصوا ما أمروا به أفرد رسول الله صلى الله عليه وسلم في تسعة سبعة من الأنصار ورجلين من قريش وهو عاشرهم فلما رهقوه قال : رحم الله رجلا ردهم عنا قال : فقام رجل من الأنصار فقاتل ساعة حتى قتل فلما رهقوه أيضا قال : يرحم الله رجلا ردهم عنا فلم يزل يقول ذا حتى قتل السبعة فقال النبي صلى الله عليه وسلم لصاحبيه : ما أنصفنا أصحابنا فجاء أبو سفيان فقال : أعل هبل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قولوا الله أعلى وأجل فقالوا : الله أعلى وأجل فقال أبو سفيان : لنا عزى ولا عزى لكم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قولوا الله مولانا والكافرون لا مولى لهم ثم قال أبو سفيان : يوم بيوم بدر يوم لنا ويوم علينا ويوم نساء ويوم نسر حنظلة بحنظلة وفلان بفلان وفلان بفلان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا سواء أما قتلانا فأحياء يرزقون وقتلاكم في النار يعذبون قال أبو سفيان : قد كانت في القوم مثلة وإن كانت لعن غير ملإ منا ما أمرت ولا نهيت ولا أحببت ولا كرهت ولا ساءني ولا سرني قال : فنظروا فإذا حمزة قد بقر بطنه وأخذت هند كبده فلاكتها فلم تستطع أن تأكلها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أأكلت منه شيئا ؟ قالوا : لا قال : ما كان الله ليدخل شيئا من حمزة النار فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم حمزة فصلى عليه وجيء برجل من الأنصار فوضع إلى جنبه فصلى عليه فرفع الأنصاري وترك حمزة ثم جيء بآخر فوضعه إلى جنب حمزة فصلى عليه ثم رفع وترك حمزة حتى صلى عليه يومئذ سبعين صلاة
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 6/191
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
تأمل قول ما كان الله ليدخل شئيا من حمزة النار ولا ترقع وتقول الاسلام يجب ما قبله لان هند وزوجها واكثر الطلقاء اظهروا الاسلام خوفا من المسلمين ولم يدخل الاسلام في قلوبهم وهذه الرواية تؤكد كلامي
اقتطع من الرواية الطويلة موضع الشاهد
، فخرج حتى أتاهم بمكة فجعل يصيح بأعلى صوته : يا معشر قريش ، هذا محمد قد أتاكم بما لا قبل لكم به ، فقامت امرأته هند بنت عتبة فأخذت بشاربه فقالت : اقتلوا ( الحميت ) الدسم ، ( حمش البعير ) من طليعة قوم ، فقال أبو سفيان : لا تغرنكم هذه من أنفسكم ، من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ، فقالوا : قاتلك الله ، وما تغني عنا دارك قال : ومن أغلق بابه فهو آمن الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: المطالب العالية - الصفحة أو الرقم: 4/418
خلاصة الدرجة: صحيح
http://www.dorar.net/enc/hadith/هند/+d1,2+p&page=2
تضحكون على عقول السذج وليس على عقولنا هند وزوجها وابنها منافقين
ولا يوجد فرق بين وحشي وبين هند وليس الله يحكم بحكم اهل السنة بل يحكم بحكمه فهو العادل ويوم القيامة حمزة ووحشي وهند لهم موقف
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائليفتى الدلتا كتبكم وتاريخكم كتبه ال امية وسلاطين الجور
فلا تقل لي ان البخاري ومسلم وغيرهم كتبوا كتبهم بدون خوف من الحكام الاموييين والعباسيين ولا تقل لي ان علماء السنة غير خاضعين للسلاطين
علمائكم علماء سلاطين وما يريده السلاطين ينفذه علمائكم
واذكرك بقصة النسائي الذي الف كتاب خصائص الامام علي ولما سأله اهل الشام لماذا لم تكتب كتاب حول معاوية قال لهم لم اجد له فضيلة غير لا اشبع الله بطنه فانهال عليه اهل الشام بالضرب ومات في مكة بسبب ضربهم
الان جنابك تريد ان تؤكد ان اكلة الاكباد الزانية هند ووحشي المجرم صحابة اجلاء
هذا ضحك على العقول
الرسول لا يقدر ان يرفض اسلام اي انسان
حتى لو يعلم انه منافق فلا يرفض اسلامه وانت تعرف قصة المنافق ابن ابي سلول
المهم وحشي ملعون وهند ملعونة اكلة الاكباد
وتوجد روايات في كتبكم حول اكلها لكبد سيد الشهداء حمزة(عليه السلام) ولكنها لم تستيغه
اخ محمد
انا لا ادافع عن هند او وحشى
او احاول ان اثبت انهم صحابه اجلاء
بل انا اعرض قصتهم
قبل الاسلام وبعد الاسلام
ولا يهمنى سواء كانوا منافقين او مؤمنين
موضوعى يتكلم عن مصطلح اللعن
ومن المعروف أ ن النبىقد لعن اشخاص معينين بالاسم او بالفعل كما لعن المتخلفين عن جيش أسامه
لماذا لم يلعنهم النبى بالاسم كما لعن غيرهم ؟؟؟؟ وهذا هو مربط الفرس
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اخي فتى الدلتا جواب سؤالك حسب منطقكم واحاديثكم ان الرسول لم يلعن وحشي وهند لكي لا يكون لعنه لهم زكاة ورحمة واجرا
1992 - اللهم ! إنما أنا بشر . فأيما رجل من المسلمين سببته ، أو لعنته ، أو جلدته . فاجعلها له زكاة ورحمة . وفي رواية : عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله . إلا أن فيه : زكاة وأجرا
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2601
خلاصة الدرجة: صحيح
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلياخي فتى الدلتا جواب سؤالك حسب منطقكم واحاديثكم ان الرسول لم يلعن وحشي وهند لكي لا يكون لعنه لهم زكاة ورحمة واجرا
1992 - اللهم ! إنما أنا بشر . فأيما رجل من المسلمين سببته ، أو لعنته ، أو جلدته . فاجعلها له زكاة ورحمة . وفي رواية : عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله . إلا أن فيه : زكاة وأجرا
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2601
خلاصة الدرجة: صحيح
يكون بشروووط منها ما ذكرة الله فى القران وما ذكرة على لسان نبيه
================
فاللعن ليس إلا للكافرين " إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا (64) خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (65) يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا (66) وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67) رَبَّنَا آَتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا (68)الأحزاب.أي الطرد من رحمة الله أما لعن المسلم فلا يجوز إلا إذا تخلى عن إسلامة أو عن خصة عظيمة من خصال الإسلام كالوصل والوشم وتغيير خلق الله ....
مما ورد في لعن أصناف من هذه الأمة الحديث الذي رواه الإمام أحمد بإسناده عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرٍو يَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ :
« سَيَكُونُ فِى آخِرِ أُمَّتِى رِجَالٌ يَرْكَبُونَ عَلَى السُّرُوجٍ كَأَشْبَاهِ الرِّحالِ يَنْزِلُونَ عَلَى أَبْوَابِ الْمَسَاجِدِ نِسَاؤُهُمْ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ عَلَى رُءُوسِهِمْ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْعِجَافِ الْعَنُوهُنَّ فَإِنَّهُنَّ مَلْعُونَاتٌ لَوْ كَانَتْ وَرَاءَكُمْ أُمَّةٌ مِنَ الأُمَمِ لَخَدَمْنَ نِسَاؤُكُمْ نِسَاءَهُمْ كَمَا يَخْدُمْنَكُمْ نِسَاءُ الأُمَمِ قَبْلَكُمْ »
يعنى النبى يأمرنا بلعن أشخاص معينين ذو صفات مخصوصه ولا يكون اللعن هباءا منثزراً
وصحَّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ! ادْعُ عَلَى الْمُشْرِكِينَ! قَالَ: ((إِنِّي لَمْ أُبْعَثْ لَعَّانًا، وَإِنَّمَا بُعِثْتُ رَحْمَةً.)
فقال صلى الله عليه وسلم: ((لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ، وَلَا اللَّعَّانِ، وَلَا الْفَاحِشِ، وَلَا الْبَذِيءِ.)
وقال صلى الله عليه وسلم في اللعَّانين: ((لَا يَكُونُ اللَّعَّانُونَ شُفَعَاءَ، وَلَا شُهَدَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.))
وقال صلى الله عليه وسلم: ((لَا يَنْبَغِي لِصِدِّيقٍ أَنْ يَكُونَ لَعَّانًا.)
=====================
وهذاالبحث خاص للعن فى لقران والسة
********************************
البحث المعجمي والحاسوبي الدقيق في القرآن الكريم؛ تبيَّن أن مادَّة: (ل ع ن) وردت في القرآن الكريم في (37) موضعًا فقط، ويمكن تصنيفها حسب معناها والغرض منها في الأقسام التالية:
القسم الأول: الخبر عن الله تعالى بأنه لعن أو يلعن بعض عباده الكفار المعاندين، الذين استحقوا غضبه وعقابه، وهؤلاء على أصنافٍ:
1- من لعنهم الله تعالى بسبب كفرهم وعنادهم واستحقاقهم للخلود في النار: كما في المواضع التالية: البقرة: 88، البقرة: 161، آل عمران: 87، النساء: 46، النساء: 47، النساء: 52، المائدة: 78، التوبة: 68، هود: 60، هود: 99، القصص: 42، الأحزاب: 64، محمد 23، الفتح: 6.
2- من لعنهم الله لمعاندتهم في إنكار الحق وكتم العلم والكذب على الله وتضليل الناس، كما في المواضع التالية: البقرة: 89، البقرة: 159، المائدة: 13، المائدة: 60، المائدة: 64، الرعد: 25.
3- لعن من قتل مؤمنًا متعمدًا: وهذا في موضع واحد: النساء: 93.
4- لعن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات: النور: 23.
5- لعن الذين يؤذون الله ورسوله: الأحزاب: 57، وهم المنافقون: الأحزاب: 61.
6- لعن الشيطان الرجيم: النساء: 118، ص: 78، الحجر: 35.
7- شجرة الزقوم التي في أصل الجحيم: الإسراء: 60.
القسم الثانـي: لعن أهل النار، وهم أهلها الكفار الخالدون فيها، فأخبر الله تعالى بلعنهم: الأعراف: 38، غافر: 52، وأن بعض أهل النار يلعن بعضًا: الأعراف: 38، الأحزاب: 68، العنكبوت: 25، وأنه يُعلن فيهم باللعن إيذانًا بحرمانهم من رحمة الله: الأعراف: 44، هود: 18.
القسم الثالث: ورود اللعن على سبيل التشريع، وهذا ورد في موضعين فقط:
الأول في المباهلة: قال تعالى: {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ، الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ، فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ} [آل عمران: 59-61].
والثاني: في الملاعنة بين الزوجين: {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَدَاءُ إِلَّا أَنْفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ، وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ، وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ، وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِنْ كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ} [النور: 6-9].
فهذا جميعُ ما ورد من اللعن في القرآن الكريم، ونخلُصُ من ذلك إلى ما يلي:
1- إنَّ اللعن الواردَ في القرآن أغلبه من باب الإخبار أن الله لعن أو يلعن بعض خَلْقِه، وهذا من خصائص الربِّ القدير، الذي يعاقب من كفر وعاند من عباده؛ بالغضب واللعن والخلود في النار.
2- إن التلاعن هو من صفات أهل النار يوم القيامة، لأنهم قد أيقنوا بخلودهم في النار، ويئسوا من رحمة الله ومغفرته. أما أهل الجنة والرضوان فاللعن والتلاعن عنهم بعيد.
3- إن اللعن لم يأت في كتاب الله تعالى على وجه التشريع إلا في موضعين فقط، فلم يرشد الله تعالى عباده إلى اللعن والتلاعن، ولم يشرع لهم ذلك، ولا ذكره في سياق أخبار الأنبياء والرسل، وجاءت السنة النبوية الصحيحة بتحريم اللعن، وتعظيم أمره، وصحَّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ! ادْعُ عَلَى الْمُشْرِكِينَ! قَالَ: ((إِنِّي لَمْ أُبْعَثْ لَعَّانًا، وَإِنَّمَا بُعِثْتُ رَحْمَةً.))[FONT='Times New Roman','serif'][1] ، لأنَّ الأصل في النبيِّ صلى الله عليه وسلم ـ وكذلك في كلِّ من اتَّبع سنَّته وهداه ـ الامتناع عن اللَّعن، لأنه منافٍ للرحمة، وغرض الداعي إلى الله تعالى هو إيصال الدين الحق إلى الخلق، وهو عين الرحمة، فصار اللعن منافيًا لغرضه ودعوته. لهذا لم يكن النبيُّ صلى الله عليه وسلم لعَّانًا[FONT='Times New Roman','serif'][2]، ونفى أن يكون اللعن من صفات المؤمن؛ فقال صلى الله عليه وسلم: ((لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ، وَلَا اللَّعَّانِ، وَلَا الْفَاحِشِ، وَلَا الْبَذِيءِ.))[FONT='Times New Roman','serif'][3]، وقال صلى الله عليه وسلم في اللعَّانين: ((لَا يَكُونُ اللَّعَّانُونَ شُفَعَاءَ، وَلَا شُهَدَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.))[FONT='Times New Roman','serif'][4][/FONT]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((لَا يَنْبَغِي لِصِدِّيقٍ أَنْ يَكُونَ لَعَّانًا.))[FONT='Times New Roman','serif'][5][/FONT] [/FONT]
4- إن الموضعين المذكورين هما في قضيتين محددتين: الأولى هي المباهلة، حيث تنتهي المناظرة إلى إنكار الحق الواضح البيِّن وجحوده من أحد الطرفين، مع المكابرة والعناد، فيضطر الطرف الآخر إلى دعوة الجاحد المكابر المعاند إلى المباهلة.
5- وكذلك الملاعنة، تكون عند فَقْد الأدلة القضائية للإدانة، فيتم اللجوء إلى الملاعنة؛ ليسلم الزوج من تهمة القذف لزوجته بالباطل، وتسلم الزوجة من عقوبة الزنى بمجرد تهمة الزوج لها.
وبهذا يتبيَّن أن (اللعن) ليس (عقيدةً قرآنيةً إسلاميةً) خلافًا لما زعمه الرافضيُّ، بل الصواب: أنه حكم شرعيٌ مغلَّظٌ، لم يأت في القرآن إلا في أمور عظيمة جليلة، لا يتجرأ عليها، ولا يستخف بها؛ إلا شقيٌّ رقيق الدين.
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
[FONT='Calibri','sans-serif'][1][/FONT] أخرجه مسلم (2599).
قواه: ((إني لم أبعث لعانًا)) أي مبالغًا في اللعن، أي الإبعاد عن الرحمة، والمرادُ نفي أصل الفعل، على وزان: {وما ربك بظلام} [فصلت : 46]، وقوله: ((إنما بعثت رحمة)) يعني: لو كنت أدعو عليهم لبعدوا عن رحمة الله، ولصرت قاطعًا عن الخير إني لم أبعث لهذا. وقال الطِّيبي: أي: إنما بعثت لأقرب الناس إلى الله وإلى رحمته، وما بعثت لأبعدهم عنها. فاللعن منافٍ لحالي؛ فكيف ألعنُ. ((مرقاة المفاتيح)) لعلي القاري 10/485، و((فيض القدير)) للمناوي 3/13.
[FONT='Calibri','sans-serif'][2][/FONT] أخرج البخاري في ((الصحيح)) (6031) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: لَمْ يَكُنْ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبَّابًا، وَلَا فَحَّاشًا، وَلَا لَعَّانًا، كَانَ يَقُولُ لِأَحَدِنَا عِنْدَ الْمَعْتِبَةِ: ((مَا لَهُ تَرِبَ جَبِينُهُ!))
[FONT='Calibri','sans-serif'][3][/FONT] أخرجه الترمذي (1977) من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.
[FONT='Calibri','sans-serif'][4][/FONT] أخرجه مسلم (2598) من حديث أبي الدرداء رضي الله عنه.
[FONT='Calibri','sans-serif'][5][/FONT] أخرجه مسلم (2597) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه
[/FONT][/FONT]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق