إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل يوجد فارق بين وحشى بن حرب وهند بنت عتبة!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    عقيدة السنة فى اللعن

    =========================
    السائل : هل يجوز لعن أناس ميتين لأنهم قد تسببوا في قتل كثير من السُنيين و في إهانة الدين الإسلامي وآخرون لا يزالون على قيد الحياة من شاكلتهم ، هل يجوزُ لعنُهم ؟
    الشيخ الألباني رحمه الله : إذا كان هؤلاء الذي ورد السؤال في حقهم هل يجوز لعنهم يجب أن تُدرس المسألة دراسة دقيقة جداً، هل هُم تسببوا بقتل جماعة من المسلمين بقصد سيء فحينئذٍ الجواب يجوزُ، أمّا إن كان ذلك خطأ منهم فلا يجوزُ، ولعنُ المجرِم في الإسلام أمر جائز بخلاف فيما يظن بعض الناس ؛ لأن النبي –صلى الله عليه وعلى آله وسلم- قد دعا شهراً كاملاً على المشركين الذين غدروا بالقراء السبعين من الصحابة الذين أرسلهم الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم لدعوة المشركين إلى عبادة الله وحده لا شريكَ له، فأعطوهم الأمان ثم غَدروا بهم فقتلوهم جميعاً، سبعين من علماء الصحابة وقرائهم، فدعا عليهم رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم في الصلوات الخمس في القنوت، ثم نزل في حقهم قوله تبارك وتعالى : (لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ) [128:آل عمران] انكشف سر نزول هذه الآية بعد مدة فقد جاءوا أولئك المشركون تائبين إلى الله –عزّ وجلّ- فليس في الحديث الصحيح دليل على منع الدعاء على أعيان معينين من المشركين لأن سبب نزُول هذه الآية أنه كان سَبَقَ في عِلم اللهِ -عزّ وجلّ- أن أولئك المشركين الذين قتلوا السبعين من قراء الصحابة ، سبق في عِلم اللهِ –عزّ وجلّ- أنهم سيؤمنون باللهِ ورسولِه و يكونون من أصحابِ الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم ، وفي هذه الصورة جاء الحديث الصحيح : ( إن الله – عزّ وجلّ - يعجبُ من قاتلٍ يَقْتُـلُ مُسلماً ثم يُسلم القاتل فيدخلان معاً الجنّـة ) ، الكافر يقتُل مسلماً فمصيرُه النار بطبيعة الحال لكن هذا الكافر يؤمن بالله و رسوله ، والتوبة والإسلامُ يجبُّ ما قَبلَهُ، فإذاً هذا القاتل يدخل مع المقتول كلاهما الجنَّــة (إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ) [47: الحجر] .

    نستطيع أن نتخذ هذا الحديث في لعن الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم أقوام معينين قتلوا طائفة كبيرة من المسلمين أنه دليل على جوازُ اللعن للكافر بعينه، بل يجوزُ لعنُ المجرم المعروف بإسلامه، قد يكونُ منافقاً يبطنُ الكفر ويظهر الإسلام، وقد يكون يُبطن الإسلامَ أيضاً ولكن إيمانُه بدينه ليس قوياً، ولذلك يقع منه معاصي وذنوب كبيرة من ذلك أن يقتل نفساً مؤمناً متعمداً، فهذا المُسلم الذي يرتكب معصية من المعاصي لاسيما إذا كان مُصرّ على ذلك وليست زلة قدم منه، فهذا أيضاً يجوزُ في الإسلام لعنُه كما جاء في ذلك حديث صحيحٌ وفي من هو أهون من قاتل النفس المسلمة.
    جاء في الأدب المفرد للإمام البخاري، وسُنن أبي داود السجستاني ، وغيرهِما أن رجلاً جاء إلى النبي صلى اللهُ عليه وعلى آله وسلم فقال: يا رسولَ الله جاري ظلمني ، جاري ظلمني ، فقال لهُ صلى الله عليه وعلى آله وسلم : ( أخرِج متاعك فاجعله في قارعة الطريق ) فكان الناس يمرون والمتاع الملقى في الطريق يُلفت نظرهم، والرجل واقف بجانب متاعه يُشعرهم بأنه كأنَّ أحداً أخرجه من دارِه وطرَده منه، فيقولون له: ما لك يا فُلان ؟ فيقول: جاري هذا ظلمني، فما يكونُ منهم إلا أن يسبّوه ويقولون: قاتّلهُ الله، لعَنهُ الله ، و الظالم يسمع بأذنيه مسبة الناس ولعن الناس له، فكان ذلك أقوى رادع له عن ظلمه لأنه سار إلى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ليقولَ: يا رسولَ الله، مُر جاري بأن يعيد متاعه إلى دارِه، فقد لعنني الناس، فكان جوابه عليهِ الصلاةُ والسلام : ( لقد لعنك من في السماء ، قبل أن يلعَنك من في الأرض ) .
    الحضور : الله أكبر .
    الشيخ الألباني رحمه الله : الشاهدُ هنا : - أن النبيَّ – صلى الله عليه وعلى آله وسلم - أقرّ الناس الذين لعنوا هذا الظالم، وما أنكر ذلك عليهم حينما وصله خبرهم من هذا الظالم حين قال: لعنني الناس، ومن أجل ذلك يقول علماء الأصول: أن سُّنّــة النبي – صلى الله عليه وعلى آله وسلم - تنقسم إلى ثلاثة أقسام :
    1- سنـّة قوليه من كلاِمه .
    2- و سنّة فعلية يفعلُها الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم بين أصحابِه .
    3- أو تقريره، يرى شيئاً فلا يُنكره، فيصبح هذا الشيء جائزاً في أقل أحواله .
    ومن هنا حينما رأينا في هذا الحديث الصحيح أن النبي –صلى الله عليه وعلى آله وسلم- لم يُنكر على أولئك الناس الذين لعنوا الظالم، بل أقرّهم على ذلك، صار الحديثُ دليلاً على جواز اللعن للشخص بعينه بسبب جُرم يرتكبه بحق أخيه المسلم.
    وقد يكون الجرم أعظم إذا كان فيه دعاية لجُرمه الذي هو واقعٌ فيه، وعلى ذلك جاء الحديث الصحيح من قوله – صلى الله عليه وعلى آله وسلم - : ( صنفانِ من الناس لم أرهما بعد، رجالٌ بأيديهم سياط كأذنابِ البقر يضربون بها الناس، و نساء كاسياتٌ عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البُخت المائلة ) زاد في حديثٍ آخر : ( العنوهنّ فإنهنّ ملعونات ، لا يدخَلن الجنّـة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها لتوجد من مسيرةِ كذا وكذا ) ، وفي بعض الأحاديث الأخرى الصحيحة : ( إن ريحَ الجنّة توجد من مسيرة مائة عام ) مع ذلِك هذا الجِنس من النساء المتبرجات الكاسيات العاريات، يقول الرسول – صلى الله عليه وعلى آله وسلم - : ( لا يدخَلن الجنّـة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها لتوجد من مسيرةِ مائة عام )، لهِذا يجوزُ لعن الكافر بل والفاسق من بابِ تأديبه، سواءٌ كان ذلك في وجهه أو في غيبته .


    منقول من موقع الشيخ الألباني رحمه الله.
    __________________

    تعليق


    • #32
      الى الزملاء الشيعة و كل من يتمسك بوصية النبي صلى الله عليه وآله وبسنته وأمره باتباع عترته الطاهرة صلوات الله عليهم أجمعين

      هل يجوز لنا نلعن مالم يلعنه رسول الله فى حياته بأسمه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      كـــ،،ـــيــف نــ،،ـلـــ،،ـعـن مـ،،ــا لـ،،ـم يـ،،ــلــ،،ـعـــنـــه رســ،،ــــول الله؟؟؟؟

      تعليق


      • #33
        جاوبتك يا اخي حسب منطقكم ورواياتكم

        ثم الا ترى وجود تناقض بين الحديث ((لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ، وَلَا اللَّعَّانِ، وَلَا الْفَاحِشِ، وَلَا الْبَذِيءِ.) والروايات التي لعن فيها النبي بعض الصحابة؟

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
          جاوبتك يا اخي حسب منطقكم ورواياتكم

          ثم الا ترى وجود تناقض بين الحديث ((لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ، وَلَا اللَّعَّانِ، وَلَا الْفَاحِشِ، وَلَا الْبَذِيءِ.) والروايات التي لعن فيها النبي بعض الصحابة؟
          لا أرى فيها تناقض
          لان اللعن فى الحديث الشريف ليس مقيض ولا معموم ولا منهى بل للعن شروط كما ذكرتلك اعلاه
          مثلا لو اى شخص أرتكب معصية وقال له شخص اخر عليك لعنة الله فهذا لا يجوز اقتداءا بالحديث الشريف
          ولكن اللعن الذى يجوز هو الذى أخذناه عن طري القران أوعن طريق النبى فى صفات شخص الملعون

          تعليق


          • #35
            هل الصحابة الذين لعنهم وسبهم وشتمهم النبي تنطبق عليهم شروطكم؟

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
              هل الصحابة الذين لعنهم وسبهم وشتمهم النبي تنطبق عليهم شروطكم؟
              الشروط هذه ما احنا الى نقررها
              الى يقرررها مصادر التشريع
              كلام الله وسنة نبيه
              ان الذين لعنهم الله ونبيه
              من تاب منهم ورجع الى الله قبل الله توبته وكذالك النبى
              مثل الثلاثة المخلقين عن غزوة تبوك
              وَعَلَى الثَّلَاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
              يعنى هى ارادة الله من يشأ يلعنه ومن يشأ يتوب عنه

              تعليق


              • #37
                الى الزملاء الشيعة و كل من يتمسك بوصية النبي صلى الله عليه وآله وبسنته وأمره باتباع عترته الطاهرة صلوات الله عليهم أجمعين

                هل يجوز لنا نلعن مالم يلعنه رسول الله فى حياته بأسمه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                كـــ،،ـــيــف نــ،،ـلـــ،،ـعـن مـ،،ــا لـ،،ـم يـ،،ــلــ،،ـعـــنـــه رســ،،ــــول الله؟؟؟؟

                تعليق


                • #38
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  الاخ محمد والاخ موالي من الشام بارك الله بكم على ردكم الجميل وسدد الله خطاكم

                  الاخ فتى الدلتا
                  السلام عليكم
                  اولا سالت ان كنا نلعن وحشي كما نلعن هند وقد اجابك الاخ موالي من الشام حفظه الله ثم قلت ان لكل حادث حديث وغيرت سؤالك الى هل يجوز لعن من لم يلعنه رسول الله صلوات الله عليه وعلى اله
                  وجوابه نعم يجوز ان نلعن من لم يلعنه رسول حتى ولو لم يسمى من قبل النبي الاعظم عليه وعلى الصلوات بصفة اللعن وارجو ان لا يكون مره اخرى لكل حادث حديث وتسال سؤال اعتقد هو اصل الموضوع وما تبحث عنه ولكن جئته من طريق بعيد فاظن والله العالم انك تحاول اثبات عدم جواز لعن من لم يسمي الرسول بصفة اللعن واذا قدرت واثبت هذا سوف تنتقل الى المرحله القادمه وهي صلب موضوعك ويكون سؤالك الرئيسي

                  اذا لم تستطيعوا ايها الشيعه ان تثبتوا ان لعن وحشي وهو امعه في الاسلام هو جائز فكيف تتقربوا الى الله بلعن ابو بكر وعمر وعثمان وعائشه وهم حماة الاسلام بالاضافه الى انهم لم يسميهم الرسول الاكرم عليه وعلى الصلوات بصفة اللعن

                  ارجو ان يكون ظني خاطيء وان لايتحول نهاية موضوعك الى هذا السؤال , فان كان ظني في محله فانتقل اليه مباشره جزاك الله خير وهداك الى سبيله
                  التعديل الأخير تم بواسطة الامير الضليل; الساعة 24-11-2008, 02:30 AM.

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة الامير الضليل
                    وجوابه نعم يجوز ان نلعن من لم يلعنه رسول حتى ولو لم يسمى من قبل النبي الاعظم عليه وعلى الصلوات بصفة اللعن
                    وعليكم السلام اخ الامير الضليل
                    انت تقول نعم يجوز لنا ان نلعن مالم يعلنه رسول الله صلى الله عليه وسلم
                    وما ذكرت وقت اللعن
                    يعنى وقت اللعن هل الرسول كان حى ولم يلعن اشخاص اذووه ولم يلعنهم حتى قبض
                    لو قلت نعم
                    سأقول لك أانت أهدى من الرسول سبيلاً !!!!
                    وفى نفس الوقت الرسول لعن اشخاص بالاسم واشخاص بالوصف
                    أصبحنا فى مأزق لو لعنا مالم يلعنه رسول الله
                    المشاركة الأصلية بواسطة الامير الضليل
                    اذا لم تستطيعوا ايها الشيعه ان تثبتوا ان لعن وحشي وهو امعه في الاسلام هو جائز فكيف تتقربوا الى الله بلعن ابو بكر وعمر وعثمان وعائشه وهم حماة الاسلام بالاضافه الى انهم لم يسميهم الرسول الاكرم عليه وعلى الصلوات بصفة اللعن

                    انا اتكلم عن مسأله محدده
                    ولا اتكلم عن لعن ابو بكر وعمر رضى الله عنهما
                    لان لعنهما عقيده عند الشيعة وضعت لها أسسس وقواعد ليس لها قواعد ثابتة
                    بل موضوعى عن عدم لعن الرسول لا شخاص اذووه فى حياته الكريمة ولم يلعنهم

                    وليس هنا مجال لمناقشة لعنهما

                    المشاركة الأصلية بواسطة الامير الضليل
                    ارجو ان يكون ظني خاطيء وان لايتحول نهاية موضوعك الى هذا السؤال , فان كان ظني في محله فانتقل اليه مباشره جزاك الله خير وهداك الى سبيله
                    ظنك خيبك لان ذكائك فاق ذكائى
                    انا اتبع الرسول فى سنته ولذا العن كل من لعنه ومالم يلعنه لا العنه

                    تعليق


                    • #40
                      .




































































                      للرفع









































                      ننتظر الاخ الامير الضليل

















                      .....

                      تعليق


                      • #41
                        ....

















































                        يرفع
















































                        بكلمة لا اله الا الله


















































                        .................

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة فتى الدلتا
                          الى كل من يتمسك بوصية النبي صلى الله عليه وآله وبسنته وأمره باتباع عترته الطاهرة صلوات الله عليهم أجمعين

                          هل يجوز لنا نلعن مالم يلعنه رسول الله فى حياته بأسمه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                          كـــ،،ـــيــف نــ،،ـلـــ،،ـعـن مـ،،ــا لـ،،ـم يـ،،ــلــ،،ـعـــنـــه رســ،،ــــول الله؟؟؟؟
                          وصية النبي صلى الله عليه وآله هي التمسك بالكتاب والعترة ، وحتى لا نخوض كثيراً فسأتناول اللعن كما ورد في كتاب الله أولاً :
                          ايات اللعن في القران الكريم
                          1 {وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ بَل لَّعَنَهُمُ اللَّه بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ }البقرة88
                          2 {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَـئِكَ يَلعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ }البقرة159
                          3 {مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا لَيّاً بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي الدِّينِ وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْراً لَّهُمْ وَأَقْوَمَ وَلَكِن لَّعَنَهُمُ اللّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً }النساء46
                          4 {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ آمِنُواْ بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُم مِّن قَبْلِ أَن نَّطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللّهِ مَفْعُولاً }النساء47
                          5 {أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللّهُ وَمَن يَلْعَنِ اللّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيراً }النساء52
                          6 {وَعَدَ الله الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ }التوبة68

                          7 {إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً }الأحزاب57
                          8 {رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً }الأحزاب68

                          9 {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ }محمد23
                          10 {وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينَ بِاللَّهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً }الفتح6
                          11 {وَلَمَّا جَاءهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّه عَلَى الْكَافِرِينَ }البقرة89

                          12 {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ }البقرة16113 {فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةَ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ }آل عمران61
                          13 {أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللّهِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ }آل عمران87
                          14 {وَنَادَى أَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابَ النَّارِ أَن قَدْ وَجَدْنَا مَا وَعَدَنَا رَبُّنَا حَقّاً فَهَلْ وَجَدتُّم مَّا وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقّاً قَالُواْ نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ }الأعراف44
                          15 {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً أُوْلَـئِكَ يُعْرَضُونَ عَلَى رَبِّهِمْ وَيَقُولُ الأَشْهَادُ هَـؤُلاء الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ }هود18
                          16 {وَأُتْبِعُواْ فِي هَـذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا إِنَّ عَاداً كَفَرُواْ رَبَّهُمْ أَلاَ بُعْداً لِّعَادٍ قَوْمِ هُودٍ }هود60
                          17 {وَأُتْبِعُواْ فِي هَـذِهِ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ }هود99
                          18 {وَالَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُوْلَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }الرعد25
                          19 {وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ }الحجر35
                          20 {وَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَ }القصص42
                          21 {يَوْمَ لَا يَنفَعُ الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهُمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ }غافر52
                          22 {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً }النساء93
                          23 {لَّعَنَهُ اللّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيباً مَّفْرُوضاً }النساء118
                          24 {فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }المائدة13

                          25 {قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّن ذَلِكَ مَثُوبَةً عِندَ اللّهِ مَن لَّعَنَهُ اللّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ أُوْلَـئِكَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضَلُّ عَن سَوَاء السَّبِيلِ }المائدة60

                          26 {وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِّنْهُم مَّا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ طُغْيَاناً وَكُفْراً وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ }المائدة64

                          27 {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ }المائدة78

                          28 {وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ وَيَدْرَأُ }النور7
                          29 {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ }النور23
                          30 {إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً }الأحزاب64
                          31 {وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ }ص78


                          إن اللعن في القرآن الكريم لم يأتي بذكر أسماء بل بذكر موجبات اللعن من صفات كالظلم والنفاق وأفعال كإيذاء النبي صلى الله عليه وآله وتحريف كلام الله وقذف المحصنات وغير ذلك ، والعمل به جائز بل ربما يكون واجباً لمن تقوم به موجبات اللعن ولا عبرة للأسماء والشخصيات مهما كانت ومهما بلغت ومن يريد دليلاً على جواز لعن فلان وفلان باسمه يكون هو المطالب بدليل عدم جواز اللعن بالأسماء ، وذكر الأسماء من عدمها لا يقدم ولا يؤخر إلا كون الشخص الذي يَلعن يعتقد فيمن لعنه باسمه استحقاقه للعن .

                          فمشروعية اللعن من القرآن وما كان النبي لينهى عما في القرآن أو يخالفه ومن يطالب بدليل من السنة النبوية الشريفة يكون يفرق بين الكتاب والسنة ويجعلهما على طرفي نقيض علما أنه وردت روايات كثيرة في كتب المسلمين لعن النبي صلى الله عليه وآله فيها أناساً بأسمائهم تارة و بصفاتهم أخرى .

                          وخلافنا في هذا الموضوع حول وحشي قاتل حمزة أسد الله وعم النبي صلى الله عليه وآله ، وصاحب الموضوع يعترض على لعنه لعدم ورود ذلك عن النبي صلى الله عليه وآله ، وهنا أجيبه :
                          ـ إن وحشي آذى النبي صلى الله عليه وآله فاستحق اللعن كما نص عليه القرآن الكريم { إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهينا }
                          وما اسلامه بمغني عنه شيء إلا في الحياة الدنيا ، ومن يقرأ قصة إسلامه يعلم أنه أسلم حفاظاً على حياته ، كما جاء في كتب السير :
                          - قال ابن هشام : .... قال فجلسنا إليه فقلنا له جئناك لتحدثنا عن قتلك حمزة كيف قتلته ؟ فقال أما إني سأحدثكما كما حدثت رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم حين سألني عن ذلك كنت غلاما لجبير بن مطعم وكان عمه طعيمة بن عدي قد أصيب يوم بدر فلما سارت قريش إلى أحد ، قال لي جبير إن قتلت حمزة عم محمد بعمي فأنت عتيق قال فخرجت مع الناس وكنت رجلا حبشيا أقذف بالحربة قذف الحبشة ، قلما أخطئ بها شيئا ; فلما التقى الناس خرجت أنظر حمزة وأتبصره حتى رأيته في عرض الناس مثل الجمل الأورق يهد الناس بسيفه هدا ، ما يقوم له شيء فوالله إني لأتهيأ له أريده وأستتر منه بشجرة أو حجر ليدنو مني إذ تقدمني إليه سباع بن عبد العزى ، فلما رآه حمزة قال له هلم إلي يا ابن مقطعة البظور . قال فضربه ضربة كأن ما أخطأ رأسه . قال وهززت حربتي ، حتى إذا رضيت منها ، دفعتها عليه فوقعت في ثنته حتى خرجت من بين رجليه وذهب لينوء نحوي ، فغلب وتركته وإياها حتى مات ثم أتيته فأخذت حربتي ، ثم رجعت إلى العسكر فقعدت فيه ولم يكن لي بغيره حاجة وإنما قتلته لأعتق . فلما قدمت مكة أعتقت ، ثم أقمت حتى إذا افتتح رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم مكة هربت إلى الطائف ، فمكثت بها ، فلما خرج وفد الطائف إلى رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم ليسلموا تعيت علي المذاهب فقلت : ألحق بالشأم أو اليمن ، أو ببعض البلاد فوالله إني لفي ذلك من همي ، إذ قال لي رجل ويحك إنه والله ما يقتل أحدا من الناس دخل في دينه وتشهد شهادته . فلما قال لي ذلك خرجت حتى قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ، فلم يرعه إلا بي قائما على رأسه أتشهد بشهادة الحق فلما رآني قال أوحشي ؟ قلت : نعم يا رسول الله . قال اقعد فحدثني كيف قتلت حمزة قال فحدثته كما حدثتكما ، فلما فرغت من حديثي قال ويحك غيب عني وجهك ، فلا أرينك . قال فكنت أتنكب رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم حيث كان لئلا يراني ، حتى قبضه الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم .

                          وكل من يقرأ هذه القصة يلاحظ كيف أن إسلام وحشي كان للحفاظ على حياته وحتى طريقة اسلامه كما يرويها هو نراها مميزة ، فقد استعصم دمه بنطق الشهادة أمام النبي صلى الله عليه وآله مباغتة قبل أي أمر آخر مما يؤكد كلامي ، ولو كان صادقاً في اسلامه ما كان ليباغت النبي قبل أن يعرض نفسه عليه ملتمساً منه العفو و السماح وليعمل به بأمر الله وحكمه أو أن يعلم أن الله يغفر له ما فعل أم لا ، وفي قول النبي صلى الله عليه وآله الذي لا ينطق عن الهوى ، له : ويحك غيب وجهك عني فلا أرينك ، دليل وإشارة على ما أقول ، ثم ما الذي يرتجى من رجل حجبته رحمة الله عنها .

                          { بسم الله الرحمن الرحيم فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ 84 فَلَمْ يَكُ يَنفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ 85 } غافر


                          إذاً ليس الشيعة هم المطالبون بالدليل على جواز لعنهم لفلان أو فلان بل على النقيض تماماً ، إن من يدعي حرمة هذا اللعن عليه أن يأتينا بدليل على ذلك .

                          تعليق


                          • #43
                            السلام عليكم

                            الاخ موالى من الشام

                            انت تلف وتلف وتددور وتجمع الايات والادله على جواز لعن مالم يلعنه رسول الله

                            انت فعلت شئ اضافى لم يفعله النبى فى حياته ماذا تسمى هذا

                            أأ نت اهدى من الرسول سبيلاً !!!!!

                            فى نفس الوقت الرسول لعن اشخاص بالاسماء !!! ولم يلعن اشخاص بالاسماء

                            هل تقدر تفرق بين الذين لعنهم رسول الله فى حياته والذين لم يلعنهم ؟

                            تعليق


                            • #44
                              صديقي فتى الدلتا :
                              تقول ان النبي لم يلعن وحشي قاتل الحمزة رضوان الله عليه ، فهل لديك نص يحرم لعن وحشي !
                              ترك النبي للعن وحشي لا يعني تحريم ذلك ، وكثيرة هي الاشياء التي كان لايفعلها النبي ويفعلها الصحابة .
                              واذا اردت ان تستوقف اعمالك في حياتك حسب هذا المنظور الذي تحتج به ، عليك ان ترمي وراء ظهرك جميع الاحكام الشرعية التي لم يرد فيها نصوص بل استنبط حكمها من القران والسنة الشريفة وتتخلا عن جميع الامور المحدثة بعد النبي واوالها دخول هذا الموقع فلم يرد فيه أثر!!!

                              ومن جهة أخرى فالنبي عندكم معصوم في تبليغ الوحي والرسالة فقط وهنا تركه للعن وحشي يحتمل الخطأ أو وجها آخر !! حاشا رسول الله من ذلك ، لكن هذا وفق عقيدتكم .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X