كيف ينتهي الموضوع ولم ترد على مشاركتي هذه؟
بالخدمة اخي ابو جعفر واقول للزميل سلفي اثري هل عندك دليل من كتب الحديث السنية لابن حجر والبخاري واحمد وابن حبان وغيرهم ان روايات الكتب والسيرة تخضع لقواعد الجرح والتعديل؟
بالخدمة اخي ابو جعفر واقول للزميل سلفي اثري هل عندك دليل من كتب الحديث السنية لابن حجر والبخاري واحمد وابن حبان وغيرهم ان روايات الكتب والسيرة تخضع لقواعد الجرح والتعديل؟
أما عن طلبك هذا فقد كشف ضعفك في علم المصطلح فكل إسناد يخضع لقواعد االجرح و التعديل و التحقيق سواء ورد في كتاب سيرة أم في كتاب فقه أم في مسند أو مصنف ...... ألا تراك فرح أنت و قومك بهذه الأثار ؟؟
ننقل الان بعضا من قواعد الحديث عن السنة
ضعف الإسناد لا يقتضي ضعف المتن:
وههنا مسألة هامة جداً تدل على دقة نظر المحدثين في تطبيق أصول النقد، حيث نبهوا على أنه لا يلزم من ضعف السند ضعف المتن، كما أنه لا يلزم من صحة السند صحة المتن.
فقد يضعف السند و يصح المتن لوروده من طريق آخر، كما أنه قد يصح السند ولا يصح المتن لشذوذ أو علة.
فأرنا كيف ذلك .
حكم العمل بالحديث الضعيف:
اختلف العلماء في الأخذ بالضعيف على ثلاثة مذاهب:
المذهب الأول: أنه لا يجوز العمل به مطلقاً.
المذهب الثاني: أنه يعمل به مطلقاً
المذهب الثالث: أنه يعمل به في الفضائل العملية والمواعظ والقصص ونحو ذلك مما ليس له تعلق بالعقائد والأحكام.
يستحب العمل بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال من المستحبات والمكروهات، وهو مذهب جماهير العلماء من المحدثين والفقهاء وغيرهم، وقد أوضح الحافظ ابن حجر شروطه خير إيضاح فقال: "إن شرائط العمل بالضعيف ثلاثة:
الأول: متفق عليه، وهو أن يكون الضعف غير شديد، فيخرج من انفرد من الكذابين والمتهمين بالكذب ومن فحش غلطه.
الثاني: أن يكون مندرجاً تحت أصل عام، فيخرج ما يخترع بحيث لا يكون له أصل أصلاً.
الثالث: ألا يُعْتَقَدَ عند العمل به ثبوته، لئلا ينسبَ إلى النبي صلى الله عليه وسلم ما لم يقله)).
اختلف العلماء في الأخذ بالضعيف على ثلاثة مذاهب:
المذهب الأول: أنه لا يجوز العمل به مطلقاً.
المذهب الثاني: أنه يعمل به مطلقاً
المذهب الثالث: أنه يعمل به في الفضائل العملية والمواعظ والقصص ونحو ذلك مما ليس له تعلق بالعقائد والأحكام.
يستحب العمل بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال من المستحبات والمكروهات، وهو مذهب جماهير العلماء من المحدثين والفقهاء وغيرهم، وقد أوضح الحافظ ابن حجر شروطه خير إيضاح فقال: "إن شرائط العمل بالضعيف ثلاثة:
الأول: متفق عليه، وهو أن يكون الضعف غير شديد، فيخرج من انفرد من الكذابين والمتهمين بالكذب ومن فحش غلطه.
الثاني: أن يكون مندرجاً تحت أصل عام، فيخرج ما يخترع بحيث لا يكون له أصل أصلاً.
الثالث: ألا يُعْتَقَدَ عند العمل به ثبوته، لئلا ينسبَ إلى النبي صلى الله عليه وسلم ما لم يقله)).
قلت :
المذهب الأول هو أصحها لأنه لا يجوز العمل بحديث و نسبته للنبي صلى الله عليه و سلم إلا بعد ثبوته و هو إختيار المحققين من العلماء كابن حزم الظاهري و ابن العربي المالكي و في عصرنا إمام الحديث الألباني
أما الثاني فهو مردود على صاحبه و هو مذهب ضعيف .
أما الثالث فكنا ترى أن شروطه لا تسعفك أنظر لقول الإمام ابن حجر
وهو أن يكون الضعف غير شديد، فيخرج من انفرد من الكذابين والمتهمين بالكذب ومن فحش غلطه.
الثاني :
و هذا لا يسعف أثارك فهذا الشرط متعلق بفضائل الاعمال .
و هل أراك قد قلت أنها أثار ضعيفة و لكنها تروى أنت تستميت لإثباتها و هي غير ثابتة فما بالك تستشهد بما لا ينفعك ؟؟
أم هو تسويد للأسطر دون طائل
و يأتي من ليس له خلاق في العلم و يصفق لك !!
عجيب امركم
على فكرة هذه الشروط التي ذكرتها هي متعلقة فقط في فضائل الأعمال فيبدو أن الموقع الذي نقلت منه أضاف المواعظ و القصص من عنده و إلا فهذا كلام الحافظ ابن حجر ينقله عنه تلميذه الحافظ السخاوي في القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع) (ص195):
وقد سمعت شيخنا [ يعني الحافظ ابن حجر ] مراراً يقول - وكتبه لي بخطه - : إن شرائط العمل بالضعيف ثلاثة :
الأول : متفق عليه ، أن يكون الضعف غير شديد فيخْرج [حديث] من انفرد من الكذابين والمتهمين بالكذب ومن فحش غلطه .
الثاني : ان يكون مندرجاً تحت أصل عام ، فيخرج ما يخترع بحيث لا يكون له أصل أصلا .
الثالث : أن لا يعتقد عند العمل به ثبوته لئلا ينسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم ما لم يقله .
قال : والأخير عن ابن عبد السلام، وعن صاحبه ابن دقيق العيد ؛ والأول نقل العلائي الاتفاق عليه).
و الله الذي لا إله إلا هو
موضوعكم انتهى و تم هدمه من أساساته
و هذا اخر رد لي في هذا الموضوع
الثاني: أن يكون مندرجاً تحت أصل عام، فيخرج ما يخترع بحيث لا يكون له أصل أصلاً.
الثالث: ألا يُعْتَقَدَ عند العمل به ثبوته، لئلا ينسبَ إلى النبي صلى الله عليه وسلم ما لم يقله)).
أم هو تسويد للأسطر دون طائل
و يأتي من ليس له خلاق في العلم و يصفق لك !!
عجيب امركم
على فكرة هذه الشروط التي ذكرتها هي متعلقة فقط في فضائل الأعمال فيبدو أن الموقع الذي نقلت منه أضاف المواعظ و القصص من عنده و إلا فهذا كلام الحافظ ابن حجر ينقله عنه تلميذه الحافظ السخاوي في القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع) (ص195):
وقد سمعت شيخنا [ يعني الحافظ ابن حجر ] مراراً يقول - وكتبه لي بخطه - : إن شرائط العمل بالضعيف ثلاثة :
الأول : متفق عليه ، أن يكون الضعف غير شديد فيخْرج [حديث] من انفرد من الكذابين والمتهمين بالكذب ومن فحش غلطه .
الثاني : ان يكون مندرجاً تحت أصل عام ، فيخرج ما يخترع بحيث لا يكون له أصل أصلا .
الثالث : أن لا يعتقد عند العمل به ثبوته لئلا ينسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم ما لم يقله .
قال : والأخير عن ابن عبد السلام، وعن صاحبه ابن دقيق العيد ؛ والأول نقل العلائي الاتفاق عليه).
و الله الذي لا إله إلا هو
موضوعكم انتهى و تم هدمه من أساساته
و هذا اخر رد لي في هذا الموضوع
تعليق