إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لمن يحرم المتعة مبروك عليه الزنا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لمن يحرم المتعة مبروك عليه الزنا

    مبروك عليكم الزنا يا أتباع سنة عمر

    عمر يحرم المتعة بحلال الله وينشر الزنا !!!!!!!!



    اقرأ في كتاب المحلى بالآثار كتاب الحدود مسألةحد الزنى مسألة المستأجرة للزنى أو للخدمة و المخدمة ج 11 ص 25ط دار الفكر تحقيق محمد شاكر ((مَسْأَلَةٌ : الْمُسْتَأْجَرَةُ لِلزِّنَى ، أَوْ لِلْخِدْمَةِ وَالْمُخْدِمَةِ ؟ قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ : حَدَّثَنَا حُمَامٌ عن ابْنُ مُفَرِّجٍ عن ابْنُ الْأَعْرَابِيِّ عن الدَّبَرِيُّ عن عَبْدُ الرَّزَّاقِ عن ابْنُ جُرَيْجٍني مُحَمَّدُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ سُفْيَانَ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ سُفْيَانَ:
    أَنَّ امْرَأَةً جَاءَتْ إلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فَقَالَتْ : يَا أَمِيرَالْمُؤْمِنِينَ أَقْبَلْت أَسُوقُ غَنَمًا لِي فَلَقِيَنِي رَجُلٌ فَحَفَنَ لِيحَفْنَةً مِنْ تَمْرٍ ، ثُمَّ حَفَنَ لِي حَفْنَةً مِنْ تَمْرٍ ثُمَّ حَفَنَ لِيحَفْنَةً مِنْ تَمْرٍ ، ثُمَّ أَصَابَنِي ؟ فَقَالَ عُمَرُ : مَا قُلْت ؟فَأَعَادَتْ ، فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ وَيُشِيرُ بِيَدِهِ : مَهْرٌ مَهْرٌمَهْرٌ - ثُمَّ تَرَكَهَا .
    وَبِهِ - إلَى عَبْدِ الرَّزَّاقِ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ عَنْ الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ - وَهُوَ ابْنُ جُمَيْعٍ - عَنْأَبِي الطُّفَيْلِ أَنَّ امْرَأَةً أَصَابَهَا الْجُوعُ فَأَتَتْ رَاعِيًا فَسَأَلَتْهُ الطَّعَامَ ؟ فَأَبَى عَلَيْهَا حَتَّى تُعْطِيَهُ نَفْسَهَا ،قَالَتْ : فَحَثَى لِي ثَلَاثَ حَثَيَاتٍ مِنْ تَمْرٍ وَذَكَرَتْ أَنَّهَا كَانَتْجَهِدَتْ مِنْ الْجُوعِ ، فَأَخْبَرَتْ عُمَرَ ، فَكَبَّرَ وَقَالَ :مَهْرٌ مَهْرٌمَهْرٌ- وَدَرَأَ عَنْهَا الْحَدَّ ؟ قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ رَحِمَهُ اللَّهُ: قَدْ ذَهَبَ إلَى هَذَا أَبُو حَنِيفَةَ وَلَمْ يَرَ الزِّنَى ، إلَّا مَا كَانَمُطَارَفَةً ، وَأَمَّا مَا كَانَ فِيهِ عَطَاءٌ أَوْ اسْتِئْجَارٌ فَلَيْسَ زِنًىوَلَا حَدَّ فِيهِ .
    وَقَالَ أَبُو يُوسُفَ ، وَمُحَمَّدٌ ، وَأَبُو ثَوْرٍ ،وَأَصْحَابُنَا ، وَسَائِرُ النَّاسِ ، هُوَ زِنًى كُلُّهُ وَفِيهِ الْحَدُّ .
    وَأَمَّا الْمَالِكِيُّونَ ، وَالشَّافِعِيُّونَ ، فَعَهِدْنَا بِهِمْ يُشَنِّعُونَ خِلَافَ الصَّاحِبِ الَّذِي لَا يُعْرَفُ لَهُ مُخَالِفٌ - إذَا وَافَقَتَ قْلِيدَهُمْ - وَهُمْ قَدْ خَالَفُوا عُمَرَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - وَلَايُعْرَفُ لَهُ مُخَالِفٌ مِنْ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ ، بَلْ هُمْ يَعُدُّونَ مِثْلَ هَذَا إجْمَاعًا ،وَيَسْتَدِلُّونَ عَلَى ذَلِكَ بِسُكُوتِ مَنْ بِالْحَضْرَةِ مِنْ الصَّحَابَةِ عَنْ النَّكِيرِ لِذَلِكَ . فَإِنْ قَالُوا : إنَّأَبَا الطُّفَيْلِ ذَكَرَ فِي خَبَرِهِ أَنَّهَا قَدْ كَانَ جَهَدَهَا الْجُوعُ ؟قُلْنَا لَهُمْ : وَهَذَا أَيْضًا أَنْتُمْ لَا تَقُولُونَ بِهِ ، وَلَا تَرَوْنَهُ عُذْرًا مُسْقِطًا لِلْحَدِّ ، فَلَا رَاحَةَ لَكُمْ فِي رِوَايَةِ أَبِي الطُّفَيْلِ مَعَ أَنَّ خَبَرَ أَبِي الطُّفَيْلِ لَيْسَ فِيهِ أَنَّ عُمَرَعَذَرَهَا بِالضَّرُورَةِ ، بَلْ فِيهِ : أَنَّهُ دَرَأَ الْحَدَّ مِنْ أَجْلِ التَّمْرِ الَّذِي أَعْطَاهَا وَجَعَلَهُ عُمَرُ مَهْرًا . وَأَمَّاالْحَنَفِيُّونَ الْمُقَلِّدُونَ لِأَبِي حَنِيفَةَ فِي هَذَا فَمِنْ عَجَائِبِ الدُّنْيَا الَّتِي لَا يَكَادُ يُوجَدُ لَهَا نَظِيرٌ : أَنْ يُقَلِّدُوا عُمَرَفِي إسْقَاطِ الْحَدِّ هَاهُنَا بِأَنَّ ثَلَاثَ حَثَيَاتٍ مِنْ تَمْرٍ مَهْرٌ ،وَقَدْ خَالَفُوا هَذِهِ الْقَضِيَّةَ بِعَيْنِهَا فَلَمْ يُجِيزُوا فِي النِّكَاحِ الصَّحِيحِ مِثْلَ هَذَا وَأَضْعَافَهُ مَهْرًا ، بَلْ مَنَعُوا مِنْ أَقَلِّ مِنْ عَشَرَةِ دَرَاهِمَ فِي ذَلِكَ - فَهَذَا هُوَ الِاسْتِخْفَافُ حَقًّا ،وَالْأَخْذُ بِمَا اشْتَهَوْا مِنْ قَوْلِ الصَّاحِبِ حَيْثُ اشْتَهَوْا ، وَتَرْكُ مَا اشْتَهَوْا تَرْكُهُ مِنْ قَوْلِ الصَّاحِبِ إذَا اشْتَهَوْا ، فَمَا هَذَا دِينًا ؟
    وَأُفٍّ لِهَذَا عَمَلًا ، إذْ يَرَوْنَ الْمَهْرَ فِي الْحَلَالِ لَايَكُونُ إلَّا عَشَرَةَ دَرَاهِمَ لَا أَقَلَّ ، وَيَرَوْنَ الدِّرْهَمَ فَأَقَلَّ مَهْرًا فِي الْحَرَامِ ، إلَّا أَنَّ هَذَا هُوَ التَّطْرِيقُ إلَى الزِّنَى ،وَإِبَاحَةُ الْفُرُوجِ الْمُحَرَّمَةِ ، وَعَوْنٌ لَإِبْلِيسَ عَلَى تَسْهِيلِ الْكَبَائِرِ ، وَعَلَى هَذَا لَا يَشَاءُ زَانٍ وَلَا زَانِيَةٌ أَنْ يَزْنِيَا عَلَانِيَةً إلَّا فَعَلَا وَهُمَا فِي أَمْنٍ مِنْ الْحَدِّ ، بِأَنْ يُعْطِيَهَا دِرْهَمًا يَسْتَأْجِرُهَا بِهِ لِلزِّنَى .
    فَقَدْ عَلِمُوا الْفُسَّاقُ حِيلَةً فِي قَطْعِ الطَّرِيقِ ، بِأَنْ يُحْضِرُوا مَعَ أَنْفُسِهِمْ امْرَأَةَ سَوْءٍ زَانِيَةً وَصَبِيًّا بِغَاءً ، ثُمَّ يَقْتُلُوا الْمُسْلِمِينَ كَيْفَ شَاءُوا ،وَلَا قَتْلَ عَلَيْهِمْ مِنْ أَجْلِ الْمَرْأَةِ الزَّانِيَةِ وَالصَّبِيِّ الْبِغَاءِ ، فَكُلَّمَا اسْتَوْقَرُوا مِنْ الْفِسْقِ خَفَّتْ أَوْزَارُهُمْ وَسَقَطَ الْخِزْيُ وَالْعَذَابُ عَنْهُمْ .
    ثُمَّ عَلَّمُوهُمْ وَجْهَ الْحِيلَةِ فِي الزِّنَى ، وَذَلِكَ أَنْ يَسْتَأْجِرَهَا بِتَمْرَتَيْنِ وَكِسْرَةِ خُبْزٍلِيَزْنِيَ بِهَا ثُمَّ يَزْنِيَانِ فِي أَمْنٍ وَذِمَامٍ مِنْ الْعَذَابِ بِالْحَدِّ الَّذِي افْتَرَضَهُ اللَّهُ تَعَالَى .
    ثُمَّ عَلَّمُوهُمْ الْحِيلَةَ فِي وَطْءِ الْأُمَّهَاتِ وَالْبَنَاتِ ، بِأَنْ يَعْقِدُوا مَعَهُنَّ نِكَاحًا ثُمَّ يَطَئُونَهُنَّ عَلَانِيَةً آمِنِينَ مِنْ الْحُدُودِ .
    ثُمَّ عَلَّمُوهُمْ الْحِيلَةَ فِي السَّرِقَةِ أَنْ يَنْقُبَ أَحَدُهُمْ نَقْبًا فِي الْحَائِطِ وَيَقِفَ الْوَاحِدُ دَاخِلَ الدَّارِ وَالْآخَرُ خَارِجَ الدَّارِ ، ثُمَّ يَأْخُذَ كُلَّ مَا فِي الدَّارِ فَيَضَعَهُ فِي النَّقْبِ ، ثُمَّ يَأْخُذُهُ الْآخَرُ مِنْ النَّقْبِ ، وَيَخْرُجَا آمِنِينَ مِنْ الْقَطْعِ .
    ثُمَّ عَلَّمُوهُمْ الْحِيلَةَ فِي قَتْلِ النَّفْسِ الْمُحَرَّمَةِ بِأَنْ يَأْخُذَعُودًا صَحِيحًا فَيَكْسِرَ بِهِ رَأْسَ مَنْ أَحَبَّ حَتَّى يَسِيلَ دِمَاغُهُ وَيَمُوتَ وَيَمْضِيَ آمِنًا مِنْ الْقَوَدِ وَمِنْ غُرْمِ الدِّيَةِ مِنْ مَالِهِ .
    وَنَحْنُ نَبْرَأُ إلَى اللَّهِ تَعَالَى هَذِهِ الْأَقْوَالَ الْمَلْعُونَةَ ،وَمَا قَالَ أَئِمَّةُ الْمُحَدِّثِينَ مَا قَالُوا بَاطِلًا - وَنَسْأَلُ اللَّهَ السَّلَامَةَ .
    وَلَوْ أَنَّهُمْ تَعَلَّقُوا فِي كُلِّ مَا ذَكَرْنَا بِقُرْآنٍأَوْ سُنَّةٍ لَأَصَابُوا ، بَلْ خَالَفُوا الْقُرْآنَ وَالسُّنَّةَ ، وَمَاتَعَلَّقُوا بِشَيْءٍ إلَّا بِتَقْلِيدٍ مُهْلِكٍ ، وَرَأْيٍ فَاسِدٍ ، وَاتِّبَاعِ الْهَوَى الْمُضِلِّ ؟ قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ رَحِمَهُ اللَّهُ :
    وَحَدُّ الزِّنَى وَاجِبٌ عَلَى الْمُسْتَأْجِرِ وَالْمُسْتَأْجَرَةِ ، بَلْ جُرْمُهُمَا أَعْظَمُمِنْ جُرْمِ الزَّانِي وَالزَّانِيَةِ بِغَيْرِ اسْتِئْجَارٍ ، لِأَنَّالْمُسْتَأْجِرَ وَالْمُسْتَأْجَرَةَ زَنَيَا كَمَا زَنَى غَيْرُ الْمُسْتَأْجِرِوَلَا فَرْقَ ، وَزَادَ الْمُسْتَأْجِرُ وَالْمُسْتَأْجَرَةُ عَلَى سَائِرِالزِّنَى حَرَامًا آخَرَ - وَهُوَ أَكْلُ الْمَالِ بِالْبَاطِلِ .
    وَأَمَّاالْمُخْدِمَةُ - فَرُوِيَ عَنْ ابْنِ الْمَاجِشُونِ صَاحِبِ مَالِكٍ : أَنَّالْمُخْدِمَةَ سِنِينَ كَثِيرَةً لَا حَدَّ عَلَى الْمُخْدَمِإذَا وَطِئَهَا - وَهَذَا قَوْلٌ فَاسِدٌ وَمَعَ فَسَادِهِ سَاقِطٌ : أَمَّا فَسَادُهُ - فَإِسْقَاطُهُ الْحَدَّ الَّذِي أَوْجَبَهُ اللَّهُ تَعَالَى فِي الزِّنَى .
    وَأَمَّا سُقُوطُهُ - فَتَفْرِيقُهُ بَيْنَ الْمُخْدِمَةِ مُدَّةً طَوِيلَةً ،وَالْمُخْدِمَةِ مُدَّةً قَصِيرَةً ، وَيُكَلَّفُ تَحْدِيدَ تِلْكَ الْمُدَّةِ الْمُسْقِطَةِ لِلْحَدِّ الَّتِي يَسْقُطُ فِيهَا الْحَدُّ ، فَإِنْ حُدَّ مُدَّةً كَانَ مُتَزَيِّدًا مِنْ الْقَوْلِ بِالْبَاطِلِ بِلَا بُرْهَانٍ ، وَإِنْ لَمْيُحَدَّ شَيْئًا كَانَ مُحَرَّمًا مُوجِبًا شَارِعًا مَا لَا يَدْرِي فِيمَا لَايَدْرِي - وَهَذِهِ تَخَالِيطُ نَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْهَا .
    وَالْحَدُّ كَامِلٌ وَاجِبٌ عَلَى الْمُخْدَمِ وَالْمُخْدِمَةِ ، وَلَوْ أَخْدَمَهَا عُمْرَ نُوحٍ فِيقَوْمِهِ - لِأَنَّهُ زَنَى وَعَهَرَ مَنْ لَيْسَتْ لَهُ فِرَاشًا -

    وَبِاَللَّهِ تَعَالَى التَّوْفِيقُ .


    المبسوط - السرخسي ج 9 ص 58 ط دار المعرفة بيروت 1406 هـ :(قال ) رجل استأجر امرأة ليزني بها فزنى بها فلا حد عليهما في قول أبى حنيفة
    وقال وأبو يوسف ومحمد والشافعي رحمهم الله تعالى عليهما الحد لتحقق فعل الزنا منهما فان الاستئجار ليس بطريق لاستباحة البضع شرعا فكان لغوا بمنزلة ما لو استأجرها للطبخ أوالخبز ثم زنى بها وهذا لان محل الاستئجار منفعة لها حكم المالية والمستوفي بالوطئ في حكم العتق وهوليس بمال أصلا والعقد بدون محله لا ينعقد أصلا فإذا لم ينعقد به كان وهو و الإذن سواء ولو زنى بها بإذنها يلزمه الحدولكن أبو حنيفة رحمه الله احتج بحديثين ذكرهماعن عمر رضى الله عنه أحدهما ما روى أن امرأة استسقت راعيا فأبي إن يسقيها حتى تمكنهمن نفسها فدرأ عمر رضى الله عنه الحد عنهما والثاني أن امرأة سألت رجلا مالا فأبى أن يعطيها حتى تمكنه من نفسها فدرأ الحد وقال هذا مهر ولا يجوز إن يقال إنما درأ الحد عنها لأنها كانت مضطرة تخاف الهلاك من العطش لان هذا المعني لا يوجب سقوط الحدعنه وهو غير موجود فيما إذا كانت سائلة مالا كما ذكرنا في الحديث الثاني مع أنه علل فقال أن هذا مهر ...)) .

    ولك الرجوع إلى مصنف أبي شيبةج 7 ص 406 ط المكتب الإسلامي تحقيق حبيب الرحمن الأعظمي وج 7 ص 407 ومصنف عبد الرزاق ج 7 ص 407 ط المجلس العلمي تحقيق حبيب الرحمن الأعظمي وغريب الحديث لإبراهيم بن إسحاق الحربي تحقيق د/ سليمان إبراهيم العاير ط دار المنة للطباعة والنشر ج 1 ص 297
    والرواية عندهم مرويةبالسند الذي لا مطعن فيه ولهذا رتب عليها الأحكام الشرعية لتقف على هذه الحقيقة أيضا أنظر إلى كتاب الفقه على المذاهب الأربعة لعبد الرحمن الجزيري طبعة المكتبةالعصرية ص 1158 وهو في خمسة أجزاء في مجلد واحد ضخم والمجموع في شرح المهذب ج 3 ص 25 ط دار الفكر تأليف محيي الدين النووي وج 20 ص 5 ط دار الفكر وهي موجودة في كنزالعمال ومصادر أخرى




  • #2
    شكر عللى الموضوع

    هي حلال عندهم بس لازم المسمى يختلف يعني لأن مذكور في القرآن متعه لازم المسمى يخالف القرآن لذلك صار اسمه مسيار وعرفي وغيرها من المسميات اما المتعة فحرام ..الحمد لله على نعمة الولاية والعقل

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة سيف العترة
      شكر عللى الموضوع

      هي حلال عندهم بس لازم المسمى يختلف يعني لأن مذكور في القرآن متعه لازم المسمى يخالف القرآن لذلك صار اسمه مسيار وعرفي وغيرها من المسميات اما المتعة فحرام ..الحمد لله على نعمة الولاية والعقل
      لأ ما عندهم مشكله بالمسميات ... بس بالشروط .. يعني تحديد المده ما يرضونها

      يعني في زواجهم الاخير بنية الطلاق .... عادي ما يقول للزوجه ان انتي مؤقت لي اخلص شغلي من الديره الفلانيه او المنطقه المعينه

      تعليق


      • #4
        أشكرك أخي سيف العترة وأشكر أخي علي أبل على مروركما الكريم

        وأتساءل هل هناك دليل قرآني على أيا من الزواجات المخترعة عند النواصب ؟

        من المسيار الى ليلة الخميس وذاك الزواج للمبتعث الذي بانقضاء المدة يطلق زوجته دون علمها بأن زواجها منه مؤقت !

        لماذا لا تقولون زواج متعة وتخلصون أنفسكم من الزنا

        لأن المتعة زواج شرعي قد نزل فيه قرآن وقد عمل به الرسول والصحابة بينما تلكم الزواجات مبتدعة تابعة لمبتداعات عمر

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
          وَأَمَّاالْحَنَفِيُّونَ الْمُقَلِّدُونَ لِأَبِي حَنِيفَةَ فِي هَذَا فَمِنْ عَجَائِبِ الدُّنْيَا الَّتِي لَا يَكَادُ يُوجَدُ لَهَا نَظِيرٌ : أَنْ يُقَلِّدُوا عُمَرَفِي إسْقَاطِ الْحَدِّ هَاهُنَا بِأَنَّ ثَلَاثَ حَثَيَاتٍ مِنْ تَمْرٍ مَهْرٌ ،وَقَدْ خَالَفُوا هَذِهِ الْقَضِيَّةَ بِعَيْنِهَا فَلَمْ يُجِيزُوا فِي النِّكَاحِ الصَّحِيحِ مِثْلَ هَذَا وَأَضْعَافَهُ مَهْرًا ، بَلْ مَنَعُوا مِنْ أَقَلِّ مِنْ عَشَرَةِ دَرَاهِمَ فِي ذَلِكَ - فَهَذَا هُوَ الِاسْتِخْفَافُ حَقًّا ،وَالْأَخْذُ بِمَا اشْتَهَوْا مِنْ قَوْلِ الصَّاحِبِ حَيْثُ اشْتَهَوْا ، وَتَرْكُ مَا اشْتَهَوْا تَرْكُهُ مِنْ قَوْلِ الصَّاحِبِ إذَا اشْتَهَوْا ، فَمَا هَذَا دِينًا ؟
          وَأُفٍّ لِهَذَا عَمَلًا ، إذْ يَرَوْنَ الْمَهْرَ فِي الْحَلَالِ لَايَكُونُ إلَّا عَشَرَةَ دَرَاهِمَ لَا أَقَلَّ ، وَيَرَوْنَ الدِّرْهَمَ فَأَقَلَّ مَهْرًا فِي الْحَرَامِ ، إلَّا أَنَّ هَذَا هُوَ التَّطْرِيقُ إلَى الزِّنَى ،وَإِبَاحَةُ الْفُرُوجِ الْمُحَرَّمَةِ ، وَعَوْنٌ لَإِبْلِيسَ عَلَى تَسْهِيلِ الْكَبَائِرِ ، وَعَلَى هَذَا لَا يَشَاءُ زَانٍ وَلَا زَانِيَةٌ أَنْ يَزْنِيَا عَلَانِيَةً إلَّا فَعَلَا وَهُمَا فِي أَمْنٍ مِنْ الْحَدِّ ، بِأَنْ يُعْطِيَهَا دِرْهَمًا يَسْتَأْجِرُهَا بِهِ لِلزِّنَى .

          فَقَدْ عَلِمُوا الْفُسَّاقُ حِيلَةً فِي قَطْعِ الطَّرِيقِ ، بِأَنْ يُحْضِرُوا مَعَ أَنْفُسِهِمْ امْرَأَةَ سَوْءٍ زَانِيَةً وَصَبِيًّا بِغَاءً ، ثُمَّ يَقْتُلُوا الْمُسْلِمِينَ كَيْفَ شَاءُوا ،وَلَا قَتْلَ عَلَيْهِمْ مِنْ أَجْلِ الْمَرْأَةِ الزَّانِيَةِ وَالصَّبِيِّ الْبِغَاءِ ، فَكُلَّمَا اسْتَوْقَرُوا مِنْ الْفِسْقِ خَفَّتْ أَوْزَارُهُمْ وَسَقَطَ الْخِزْيُ وَالْعَذَابُ عَنْهُمْ .
          ثُمَّ عَلَّمُوهُمْ وَجْهَ الْحِيلَةِ فِي الزِّنَى ، وَذَلِكَ أَنْ يَسْتَأْجِرَهَا بِتَمْرَتَيْنِ وَكِسْرَةِ خُبْزٍلِيَزْنِيَ بِهَا ثُمَّ يَزْنِيَانِ فِي أَمْنٍ وَذِمَامٍ مِنْ الْعَذَابِ بِالْحَدِّ الَّذِي افْتَرَضَهُ اللَّهُ تَعَالَى .
          ثُمَّ عَلَّمُوهُمْ الْحِيلَةَ فِي وَطْءِ الْأُمَّهَاتِ وَالْبَنَاتِ ، بِأَنْ يَعْقِدُوا مَعَهُنَّ نِكَاحًا ثُمَّ يَطَئُونَهُنَّ عَلَانِيَةً آمِنِينَ مِنْ الْحُدُودِ .
          ثُمَّ عَلَّمُوهُمْ الْحِيلَةَ فِي السَّرِقَةِ أَنْ يَنْقُبَ أَحَدُهُمْ نَقْبًا فِي الْحَائِطِ وَيَقِفَ الْوَاحِدُ دَاخِلَ الدَّارِ وَالْآخَرُ خَارِجَ الدَّارِ ، ثُمَّ يَأْخُذَ كُلَّ مَا فِي الدَّارِ فَيَضَعَهُ فِي النَّقْبِ ، ثُمَّ يَأْخُذُهُ الْآخَرُ مِنْ النَّقْبِ ، وَيَخْرُجَا آمِنِينَ مِنْ الْقَطْعِ .
          ثُمَّ عَلَّمُوهُمْ الْحِيلَةَ فِي قَتْلِ النَّفْسِ الْمُحَرَّمَةِ بِأَنْ يَأْخُذَعُودًا صَحِيحًا فَيَكْسِرَ بِهِ رَأْسَ مَنْ أَحَبَّ حَتَّى يَسِيلَ دِمَاغُهُ وَيَمُوتَ وَيَمْضِيَ آمِنًا مِنْ الْقَوَدِ وَمِنْ غُرْمِ الدِّيَةِ مِنْ مَالِهِ .
          ونعم الأئمة الفقهاء المجتهدين حملة علم النبي كما يدعي أتباعهم ونعم الاحكام .....

          مشكورة أختي الفاضلة.

          كل عام وانتم بخير وغدير مبارك

          تعليق


          • #6
            أحسنت ِ أختنا الفاضلة " زهر الشوق "

            تعليق


            • #7
              الاسلام جاء ليحفظ الاعراض فكل ما خالف ذلك فهو مردود سواء اقاله عمر بن الخطاب او قاله الامام علي فكل ياخد منه ويرد عليه

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة mounibe2008
                الاسلام جاء ليحفظ الاعراض فكل ما خالف ذلك فهو مردود سواء اقاله عمر بن الخطاب او قاله الامام علي فكل ياخد منه ويرد عليه
                خسئت يا لعين ، الآن صار ما يخالف الشرع مردود لما بانت فضائحكم ، صرت إلى حكم الاسلام لتغطي على جنوح علمائك الذين هدموا اركان الدين واولهم الملعون عمر بن الخطاب ، ثم تقرن اسم امير المؤمنين علي عليه السلام مع اسم الملعون الفارور مشبها انه صدرت او قد تصدر منه اقوال تخالف الاسلام ، لعنة الله عليك يا خبيث ، فالامام علي هو الاسلام والايمان ولا ينطق الاحقا ولا يقول صدقا وما قوله الا قول الله ورسوله .

                قبل ان تتفوه بما قلت انظر كم غير وبدل فارورك في الدين ولم يرده احد من علمائك ولا يتجرأ أحدهم أن يرد على ربكم وصنمكم عمر .

                تعليق


                • #9
                  اقرأوا القرآن الكريم ففيه الهدى والنور
                  يقول الله تعالى : (( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (*) إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (*) فَمَنِ ابْتَغَىٰ وَرَاءَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ))

                  فكل زواج يوافق الآيات أخذنا به 0 بصرف النظر عن المسميات
                  وكل ماخالف القرآن الكريم وضعناه تحت اقدامنا
                  فانظروا هل زواج المتعة يوافق الآيات أم يخالفها ؟؟؟

                  تعليق


                  • #10
                    حيا الله الفاضلة زهر الشوق وغدير مبارك عليكم

                    ويقول الله جل وعلا

                    (وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً )24 النساء

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة الواقعي ***
                      اقرأوا القرآن الكريم ففيه الهدى والنور
                      يقول الله تعالى : (( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (*) إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (*) فَمَنِ ابْتَغَىٰ وَرَاءَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ))

                      فكل زواج يوافق الآيات أخذنا به 0 بصرف النظر عن المسميات
                      وكل ماخالف القرآن الكريم وضعناه تحت اقدامنا
                      فانظروا هل زواج المتعة يوافق الآيات أم يخالفها ؟؟؟
                      المتعة لا توافق الآية؟!!!
                      المسيار والعرفي توافقان الآية؟!!!
                      طيب ايام الصحابة لم يكن هناك ما يسمى بالزواج العرفي أو المسيار لكن الصحابة تزوجوا بزواج المتعة؟ بالنسبة لنا ما عندنا مشكلة وزواجهم كان شرعي 100%
                      لكن لو رجعنا الى فقهكم فقد زنا الصحابة؟
                      هذا ما تعنوه ولكن لا تفصحون به قلها بصريح العبارة ...فلماذا اذا تقولون بأن الشيعة يسبون الصحابة

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
                        خسئت يا لعين ، الآن صار ما يخالف الشرع مردود لما بانت فضائحكم ، صرت إلى حكم الاسلام لتغطي على جنوح علمائك الذين هدموا اركان الدين واولهم الملعون عمر بن الخطاب ، ثم تقرن اسم امير المؤمنين علي عليه السلام مع اسم الملعون الفارور مشبها انه صدرت او قد تصدر منه اقوال تخالف الاسلام ، لعنة الله عليك يا خبيث ، فالامام علي هو الاسلام والايمان ولا ينطق الاحقا ولا يقول صدقا وما قوله الا قول الله ورسوله .

                        قبل ان تتفوه بما قلت انظر كم غير وبدل فارورك في الدين ولم يرده احد من علمائك ولا يتجرأ أحدهم أن يرد على ربكم وصنمكم عمر .
                        يكفيني اخلاقك ومستواك لاعرف من يكون شيعة الامام
                        ولكن عزائي انك جاهل لا يعرف قدر الاخرين
                        واعلم يا جاهل ان اللعنة تبحث عن صاحبها فان لم تجده فانها تنزل على قائلها
                        لو اردت ان اخوض معك في جدال لجئتك بالكثير من اقوال الائمة سلام الله عليهم في تحريم المتعة
                        ولكن الله امرنا ب واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما
                        سلام

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة الواقعي ***
                          اقرأوا القرآن الكريم ففيه الهدى والنور
                          يقول الله تعالى : (( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (*) إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (*) فَمَنِ ابْتَغَىٰ وَرَاءَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ))

                          فكل زواج يوافق الآيات أخذنا به 0 بصرف النظر عن المسميات
                          وكل ماخالف القرآن الكريم وضعناه تحت اقدامنا
                          فانظروا هل زواج المتعة يوافق الآيات أم يخالفها ؟؟؟

                          يا أخينا

                          زواج المتعة نزل به قرآن وقد عمل به رسول الله والصحابة حتى حكم ابوبكر

                          فأين النص الشرعي على حلية زواج المسيار والعرفي والمبتعث والوناسة وليلة الخميس الأنيس ؟

                          تعليق


                          • #14
                            106785 - أنزلت آية المتعة في كتاب الله ، ففعلناها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم ينزل قرآن يحرمه ، ولم ينه عنها حتى مات الراوي: عمران بن حصين المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4518
                            خلاصة الدرجة: [صحيح]



                            175211 - قدم جابر بن عبدالله معتمرا . فجئناه في منزله . فسأله القوم عن أشياء . ثم ذكروا المتعة . فقال : نعم . استمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم . وأبي بكر وعمر .
                            الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1405
                            خلاصة الدرجة: صحيح


                            تعليق


                            • #15
                              والسؤال الأهم :

                              من هو عمر ابن الخطاب ليحرم حلال الله ورسوله ؟

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X