المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
هل صحيحة هذه الروايات؟؟؟؟
فان كانت كذلك
اتسائل عن الحكمة من هذا كله؟
الغاية من هذا كله؟
الاثر البالغ على رسولها وعلى الامة الاسلامية
تفضلوا فهذا ما وجدته من فضائل عمر
منسوخ
@@@@@@@
الموافقات
الموافقة الأولى
قرأ سيدنا عمر قول الله تعالى "وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ " [البقرة : 124]
وقرأ قول الله تعالى لنبيه محمدا " صلى الله عليه وسلم " ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ [النحل : 123]
فاستقر في نفسه أن شريعة الإسلام مقتديه بشريعة إبراهيم ورأى وهو يطوف بالكعبة مقام إبراهيم فخطر له : لماذا لانصلى عند الحجر المقدس (الجحر الذى وقف عليه سيدنا إبراهيم وهو يبني الكعبة فأثر قدمه به و أصبح ظاهرا للعيان )
فقال لرسول الله " صلى اله عليه وسلم " لو اتخذت من مقام إبراهيم مصلى كان خيرا وبركة فنزل قوله تعالى وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِّلنَّاسِ وَأَمْناً وَاتَّخِذُواْ مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ [البقرة : 125]
الموافقة الثانية
كان النساء لا يحتجبن من الرجال وكانت أمهات المؤمنين يقمن بتقديم الطعام والشراب للرسول " صلى اله عليه وسلم "وضيفه فقال سيدنا عمر لرسول الله " صلى اله عليه وسلم " يا رسول الله يدخل عليك في بيتك البر والفاجر من الرجال فاحجب نساءك وبعد زمن يسير نزلت آية الحجاب
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيماً )[الأحزاب : 53]
الموافقة الثالثة
دخل سيدنا عمر مرة بيت النبي " صلى الله عليه وسلم " فرأى نسائه حوله متحزبات مجتمعات على مطالبته بالتوسعة عليهم في النفقة ويقلن له بنات كسرى وقيصر يرقلن في الحرير والديباج والذهب ونحن كما ترى فلما رأى نساء النبي " صلى الله عليه وسلم "عمر انخنسن خوفا ورهبه فقال لهن ياعدوات أنفسهن تهبنني ولا تهبن الرسول " صلى الله عليه وسلم " قالت أحداهن : إنك فظ غليظ ورسول الله " صلى الله عليه وسلم " أكرم و أحلم فإن يأمر بشيء كنا أطوع إليه منك وقالت الأخرى أتريد أن تدخل بين رسول الله " صلى الله عليه وسلم " وزوجاته فقال عسى ربه أن طلقكن أن يبدله أزواجا خير منكن وبعد زمن قليل نزلت الآية الكريمة الآية "5 " مع صدر سورة التحريم
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (1) قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (2) وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنْبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ (3) إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ (4) عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا (5)
وهكذا كانت الموافقات لسيدنا عمر مع القرآن الكريمجمع العلماء موافقات عمر " رضى الله عنه" فبلغت عشرة و أكثر منها
رأيه في أسرى بدر
منع الصلاة على المنافقين
تحريم الخمر
موقفه من حديث الأفك هذا بهتان عظيم
*********
وعن أنس قال : قال عمر:
وافقت ربي – أو وافقني ربي – في أربع, نزلت هذه الآية : ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ) (المؤمنون:1) الآية, فلما نزلت قلت أنا : " فتبارك الله أحسن الخالقين فنزلت : فتبارك الله أحسن الخالقين) (المؤمنون:14)
أخرجه ابن أبي حاتم وابن مردويه وابن عساكر كما في الدر 6 / 94.
وعن عبد الرحمن بن أبي ليلى أن يهودياً لقي عمر بن الخطاب فقال:
إن جبريل الذي يذكر صاحبكم عدوٌ لنا, فقال عمر: من كان عدواً لله وملائكته ورسله وجبريل وميكال فإن الله عدوٌ للكافرين. البقرة:98) قال نزلت على لسان عمر .
رواه ابن المنذر وابن أبي حاتم كما في الدر 1/ / 224والطبري في تفسيره 1 / 435.
**********
عن ابن عمر رضي الله عنهما
أنه قال لما توفي عبد الله بن أبي جاء ابنه عبد الله بن عبد الله إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاه قميصه وأمره أن يكفنه فيه ثم قام يصلي عليه فأخذ عمر بن الخطاب بثوبه فقال تصلي عليه وهو منافق وقد نهاك الله أن تستغفر لهم قال إنما خيرني الله أو أخبرني الله فقال
( استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم )
فقال سأزيده على سبعين قال فصلى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلينا معه ثم أنزل الله عليه ( ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون ) رواه البخاري
***********
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
الموافقة الثانية
كان النساء لا يحتجبن من الرجال وكانت أمهات المؤمنين يقمن بتقديم الطعام والشراب للرسول " صلى اله عليه وسلم "وضيفه فقال سيدنا عمر لرسول الله " صلى اله عليه وسلم " يا رسول الله يدخل عليك في بيتك البر والفاجر من الرجال فاحجب نساءك وبعد زمن يسير نزلت آية الحجاب
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيماً )[الأحزاب : 53]
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اتسائل قبل كل هذا وذاك
هل كانت زوجة عمر واخواته وعماته وخالاته متحجبات
قبل نزول آية الحجاب
ان قلتم نعم فقد طعنتم بسيد الرسل
وان قلتم لا ابدا
قلت
فاقد الغيرة لا يعطيها
فان كان باب بيت عمر بن صحاك { مخلّع} كيف يصلح باب غيره
وانا اتسائل هنا
كيف يدخل بيت النبي الفاجر ومن يكون ترى هذا الفاجر اكيد هو صحابي واكيد شخصه ايضا معروف والا كيف وصفه عمر بالفاجر ولا ادري هذا الفاجر كيف يسمح له النبي بدخول بيته وكيف يحدث وبشكل مجمل
كما زعمتم بقوله اصحابي كالنجوم بايهم اقتديم اهتديتم
ترى كيف تهتدون بالفجار؟؟؟!!!!!!!
هذا الكلام ممكن ان تطبقه على نسوان ابو بكر وعمر وطلحة وخالد ومعاوية وكل صحابتك والفاجر منهم
اما بيت الرسالة بيت طاهر عفيف بطهر سيدها وعفته وطهارة مولده وغيور في ذاته وفي دمائه تسري غيرته ونزاهته
فليس النبي بحاجة لعابد وثن وسكير خمر ان يرشده لحجاب ازواجه عن انظار الفجرة ابتداء وبالاخص الداخلين بيته
رسول الله الذي سال ابنته فاطمة عليها السلام من خير النساء
فتقول له
خير النساء التي لاترى الرجال ولاالرجال يرونها
فبالله عليكم كيف لمن هذا خلقه وتلك تربيته لابنته
ان يجعل بيته مهب لكل من هب ودب من الفجرة اللئام الكفرة الذين وصلت بهم السبل ان يقولوا لان مات محمد لتزوجنا نسائه
رسول الله يدع نسائه يخدمن ضيوفه متبرجات
ترى بالله عليكم هل عندكم غيرة على نبيكم وزوجاته يا اهل السنة والجماعة جماعة معاوية الكلب انتم تطعنون بامهات المؤمنين وتنالون من الشيعة
هل تقبلون هذا الكلام الوسخ التافه القذر بحق نبيكم
فقط لمجدر اعلاء شان عمر لايهمكم في ان تنالون من شخص النبي
متفق عندكم ان سورة الاحزاب نزلت سنة خمس هجرية
هذا كلامكم [واما نحن فنقول انها سنة تسع]
يعني طوال خمس سنوات[9سنوات] كن نساء النبي كاشفات حاسرات غير محجبات وليس ذاك بل يخدمن الضيوف يعني بالمطلح الذي معروف لدينا اليوم كان مجتمع المينة متمدن حيث يعيش الاختلاط من بيت النبي الى افجر صحابي فيهم
لاادري اين ذهب من كان يخدم النبي في بيته من الموالي ولماذا لايخدمه ويخدم ضيوفه
لعنكم الله على نيلكم من سيد البشر واعظمهم خلقا وادبا وشرفا وحسبا ونسبا وقيما ما سمعنا يوما ان مريم العذراء نزعت حجابها ولا سمعنا عن نساء الانبياء والرسل كن بلا حجاب ابدا
الا اتباع معاوية الكلب
لما زعموا ان نساء النبي كاشفات حاسرات يخدمن الضيف
وكل ذاك في سبيل بن صهاك
كما قلت خير دليل كون في الصحابة فجرة وهذا كبيرهم يعترف بذلك
ولا ادري هل عمر من الفجرة الذي بسببه نزلت اية الحجاب
. وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي، حدثنا ابن أبي عمر، حدثنا سفيان عن مسعر عن موسى بن أبي كثير عن مجاهد عن عائشة قالت: كنت آكل مع النبي صلى الله عليه وسلم حيساً في قعب، فمر عمر، فدعاه فأكل، فأصابت إصبعه إصبعي، فقال: حَسِّ، أو أوه، لو أطاع فيكن، ما رأتكن عين، فنزل الحجاب. { ذَٰلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ } .
هل افهم من هذا ان عمر كان يلح على النبي في حجاب نسائه والنبي لا يكترث ام ماذا
فماذا يقصد لو اطاع فيكن ما راتكن عين
ولاادري هل بقى رسول الله من بعد الحجاب ياكل طعامه وازواجه مع الصحابة لان الاصل وافق عمر ربه او وافقه رب عمر
#######
اخزاكم الله ان كنتم تؤمنون بهذا القول الخرق
ومازلت انتظر من له ذرة دين وايمان ليدافع عن نبي الامة صلى الله عليه واله وسلم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق