اترفع عن الرد على الزميل صندوق العمل لبذائة اخلاقه بعد افلاسه من الاجابه يا زميلي ام انك لا تفهم العربيه او انك تتعامى لم ارى الاجابه على ما ذكرته وتاتي لتشتم الحمد لله تعالى على سلامة المنهج
اقول بعون الله تعالى وهنا ملحق للاشكالية....يزيدها...تعقيداً...وحرجاً...
هو:...
موقف فاطمة رضي الله عنها... من هذا الزواج..!!!
خصوصاً بأن البنت هي بنت فاطمة الزهراء رضي الله عنها...!!!
فان كانت راضية عن هذا الزواج...زاد الاحراج...!!!
فهما..معصومان...لايسهوان ولايخطئان...أبداً....رضيا بكافر لابنتهما...!!!!
أو ان فاطمة رضي الله عنها...غاضبة من هذا الزواج...ورافضة له...
وهنا...حصلت مخالفة...بين المعصوم والمعصوم...!!!...فايهما...على الحق والصواب..!!!
ما المخرج....من هذه الورطة العويصة....؟؟؟
يا أخ صندوق العمل ألا يذكرك أسلوب العضو تقي الدين بعضو مطرود سابقاً
زواج أم كلثوم من عُمر إبليس الرجيم بل العن لم يتم أبداً
أم كلثوم زوجها مُسلم ابن عقيل عليهما السلام
والله يااختي غدير
المستهبلين السنة صاروا هواية
لاواحد ولاثنين
من هذاك نعال الامام مرورا برجل من تل أبيب وعدو الله ورسولة وانتهاءا ببطيخ الدين
خلي اشوية نضحك عليهم
احلى شي يگول هو على السنة انهم اغبياء
لكن السنة , لغباء أصابهم , ضمنوا هذه الاحاديث كتبهم
ولم يعرفوا أنها السلاح الذي سيفل جمعهم ويخلف كلمتهم ويوهن معتقدم
هذولة زعاطيط جايين يتمرنون بكم كفخة وراژدي قبل ماينطردون
هم من ناحية هواي هواي صاروا بس هذا العضو تقي الدين يا أخوك اأسلوبه يذكرني بعضو مطرود سابقاً
وهو صاحب أكثر معرفات بالمنتدى أضحك ولو إن نقاشهم عقيم نقاش بيزنطيني ممل
ناقش نصارني ولا تناقش وهابي أرحم
احلى شي يگول هو على السنة انهم اغبياء
أحلى شيئ
الإعتراف بالحق فضيلة
حلوو السنة أغبياء
اللهم لاشماته
من كثر مايسبوا الرافضة سبوا نفسهم
وطبعاً أحلاهما مر قوية السنة أغبياء
إذن من الفم ندينهم
وفقك الله أخوي بحق محمد وآل محمد وأجرك على الله لدفاعك عن أهل بيت العصمة والطهارة ومعدن الرسالة
لكن دعني اورد لك هذه الرواية الصحيحة ومن ثم اسـألك
74619 - قال حذيفةرضي الله عنه : مات رجل من المنافقين ، فلم أصل عليه ، فقال عمر رضي الله عنه : ما منعك أن تصلي عليه ؟ قلت : إنه منهم . فقال : أبا الله منهم أنا ؟ قلت : لا . فبكى [ عمر ] رضي الله عنه
الراوي: زيد بن وهب الجهني المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: المطالب العالية - الصفحة أو الرقم: 4/123 خلاصة الدرجة:إسناده صحيح
الان اجب عن هذا السؤال البسيط لماذا عمر يشك بنفسه ويسأل حذيفة؟
الاشكالية...هي:...
هل يجوز للمعصوم أن يزوج أبنته من كافر ؟
وهل يجوز للكافر أن يتزوج من مؤمنة ابنة مؤمن ؟
ما القصد من الكافر. ليكون رد الاشكالية حسب قصد السائل؟
إن كان المقصود من كلمة الكافر ما ورد ذكره في القرآن الكريم
فالقرآن الكريم استعمل لفظ الكفر بأكثر من معنى..
وحتى لا يكون استفسارنا مفاجئا ويجعل المستشكل ضائعا نوضح ذلك بالقول:
لقد أشار القرآن الكريم الى الكافر بالرحمن، والى الكافر بالطاغوت، والى الكافر بالشركاء..
فهلا حدد المستشكل قصده من كلمة الكافر؟ لأن لها معنى مشتركا بحسب ما تضاف له.
هل يجوز للمعصوم أن يزوج أبنته من كافر ؟
وهل يجوز للكافر أن يتزوج من مؤمنة ابنة مؤمن ؟
1- أما أن هذا الزواج يدل على أن عمر كان مؤمناً وصادقاً عند الامام علي (ع) , إذ لو كان مشركا كيف يزوجه ابنته وقد قال تعالى : (( ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا )) ,
فيرد عليه :
انّ النكاح انّما هو على ظاهر الاسلام الذي هو الشهادتان، والصلاة إلى الكعبة، والاقرار بجملة الشريعة، فالنكاح لا يدلّنا على درجة ايمان الإنسان ولا يدلّ إلاّ على كون الشخص مسلماً.
2- انّ نبيّ الله لوط قال لقومه: (( هؤلاء بناتي هن أطهر لكم )) [ هود: 78 ] فدعاهم إلى العقد عليهنّ وهم كفّار ضلال قد أذن الله تعالى في هلاكهم، وليس هذا إلاّ للضرورة المدعاة إلى ذلك.
3- وقد كان عبدالله بن أبي سلول وغيره من المنافقين يناكحون ويتزاوجون في زمن النبي(صلى الله عليه وآله) لاظهار الشهادتين والانقياد للملة، وقد أقرّ النبي(صلى الله عليه وآله) ذلك ولم يمنعه، ونحن كما قلنا نعترف باسلام القوم ولا نحكم إلاّ بكفر النواصب والغلاة، وما ورد عندنا في كفر غيرهما فانّما يفنزّل على الكفر اللغوي لا الكفر الاصطلاحي الموجب للارتداد والخروج عن الملّة.
4- وأما أن هذا الزواج يدل على أن العلاقة بين علي وعمر كانت علاقة مودّة ,
فنقول:
ما صحّ عندنا في أمر هذا الزواج يدلّ على أنّه تمّ بالاكراه وتهديد ومراجعة
5- إنّ مجرّد التناكح لا يدلّ على أيّ شيء وأيّ علاقة بين العوائل، كيف وقد عقد رسول الله(صلى الله عليه وآله) على أم المؤمنين أم حبيبة بنت أبي سفيان وهي في الحبشة وكان أبوها آنذاك رأس المشركين المتآمرين على الاسلام والمسلمين؟ فهل هذا يدلّ على شيء عندكم ؟ كما انّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) زوّج ابنته قبل البعثة ـ على رأي أهل السنة ـ من كافرين يعبدان الاصنام: عتبة بن أبي لهب، وأبو العاص بن الربيع، ولم يكن(صلى الله عليه وآله) في حال من الأحوال موالياً لأهل الكفر، فقد زوّج مَنْ تبرأ من دينه.
التعديل الأخير تم بواسطة عمادعلي; الساعة 02-01-2009, 10:14 AM.
سلام على من اتبع الهدى.
سمعت الزميل المخالف الوائلي يقول:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
وهل انت اثبت لنا بالادلة القاطعة ان عمر تزوج السيدة ام كلثوم حتى بعدها تسأل؟ وهل تعرف ان السيدة الزهراء (عليها السلام) ماتت وكل ابناءها كانوا صغار السن؟
الزميل الرافضي الوائلي يوجد أثر في البخاري يثبت الزواج ولكن الحق كل الحق ماشهدت به الأعداء.
تفضل وكحل عينيك بهذه الاثباتات - محمد بن أحمد بن يحيى عن جعفر بن محمد القمي عن القداح عن جعفر عن ابيه عليه السلام قال: ماتت ام كلثوم بنت علي عليه السلام وابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى ايهما هلك قبل فلم يورث احدهما من الآخر وصلى عليهما جميعا تهذيب الأحكام ج9 /ص 362-363 - حميد بن زياد ، عن ابن سماعة ، عن محمد بن زياد ، عن عبد الله بن سنان ، ومعاوية ابن عمار ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سألته عن المرأة المتوفى عنها زوجها أتعتد في بيتها أو حيث شاءت ؟ قال : بل حيث شاءت ، إن عليا عليه السلام لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته
- محمد بن يحيى ، وغيره ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن هشام بن سالم ، عن سليمان بن خالد قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن امرأة توفى زوجها أين تعتد ، في بيت زوجها تعتد أو حيث شاءت ؟ قال : بلى حيث شاءت ، ثم قال : إن عليا عليه السلام لما مات عمر أتى ام كلثوم فأخذ بيدها فانطلق بها إلى بيته . الكافي ج6/ص 115-116 مشكل.
الروايات في مصادرنا مضطربة وبعضها يُوافق ما رواه أهل العامة، ومع إعمال قاعدة المخالفة التي مضمونها مخالفة ما تسالم عند العامة تكون هذه الروايات ساقطة وغير معتبرة.
فضلا عن ذلك فالسيّد علي الشهرستاني في كتابه زواج أم كلثوم ذكر أنّ الأقوال في هذه المسألة ثمانية: أربعة منها من مختصّات الشيعة، القول الخامس والسادس والسابع قال بها بعض الشيعة وبعض أهل السنة، أما القول الثامن فهو المشهور عند أهل السنة.
وقال في الخلاصة: ''أم كلثوم المدعى الزواج بها، فيها الكثير من الغموض في أصل وجودها ؟! ومقدار عمرها ؟! ومن هم أزواجها ؟! وكيف خطبة عمر لها ؟! ومن كان وليها الذي تولى تزويجها ؟! وهل الزواج وقع عن رغبة أو رهبة ؟! وهل ولدت أم لا ؟! ومن هم أولادها ؟! وهل حقاً أنها بنت علي أم ربيبته ؟! ولو كانت بنته فهل هي من فاطمة، أو من أم ولد، أو من غيرها ؟! ومتى ماتت وكيف ؟! ومن صلى عليها ؟!"
فمن له إجاية واضحة عن كل هذه الأسئلة فليتفضّل ليتحفنا بها.
1- أما أن هذا الزواج يدل على أن عمر كان مؤمناً وصادقاً عند الامام علي (ع) , إذ لو كان مشركا كيف يزوجه ابنته وقد قال تعالى : (( ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا )) ,
فيرد عليه :
انّ النكاح انّما هو علىظاهر الاسلام الذي هو الشهادتان، والصلاة إلى الكعبة، والاقرار بجملة الشريعة، فالنكاح لا يدلّنا على درجة ايمان الإنسان ولا يدلّ إلاّ على كون الشخص مسلماً.
روايات الشيعة.. تؤمن بالزواج الكريم...
* في بحار الأنوار ج 42 ص 88 :
" الصفار عن أبي بصير عن جذعان بن نصر عن محمد بن مسعده عن محمد بن حسويه عن اسماعيل عن أبي عبد الله الربيبي عن عمر بن أذينة قال :
قيل لأبي عبد الله ع أن الناس يحتجون علينا ويقولون أن أمير المؤمنين ع زوّج فلاناً ؟؟ ابنته أم كلثوم ، وكان متكئا فجلس وقال : أيقولون ذلك ؟ إن قوما يزعمون ذلك لا يعتدون إلى سواء السبيل ! سبحان الله ؛ ما كان يقدر أمير المؤمنين ع أن يحول بينه وبينها فينقذها ؟ كذبوا ولم يكن ما قالوا . إن فلانا خطب إلى علي ع بنته أم كلثوم ، فأبى علي ع ، فقال للعباس : والله لئن لم تزوجني لأنتزعن منك السقاية وزمزم ، فأتى العباس عليا فكلمه فأبى عليه فألح العباس ، فلما رأى أمير المؤمنين ع مشقة كلام الرجل على العباس وأنه سيفعل بالسقاية ما قال ؛ أرسل أمير المؤمنين إلى جنية ؟؟؟ من أهل نجران يهودية يقال لها سحيفة بنت جريرية فأمرها فتمثلت في مثال أم كلثوم وحجبت الأبصار عن أم كلثوم وبعث بها إلى الرجل . فلم تزل عنده حتى أنه استراب بها يوما فقال ما في الأرض أهل بيت أسحر من بني هاشم ، ثم أراد أن يـُظهر ذلك للنا س فقتل وحوت الميراث وانصرفت إلى نجران وأظهر أمير المؤمنين ع أم كلثوم "
* وفي موضع اخر..فقد جاء في البحار في ج 42 ص 93 :
" وأما أم كلثوم فهي التي تزوجها عمر بن الخطاب " .
*وفي الكافي ج 6 ص 115 :
" حميد بن زياد عن ابن سماعة عن محمد بن زياد عن عبد الله بن سنان ومعاوية بن عامر عن أي عبد الله ع قال سألته عن المرأة المتوفى عنها زوجها أتعتد في بيتها أو حيث شاءت ، قالت : بله حيث شاءت ؛ إن عليا ع لما توفى عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته " .
وهناك رواية مشابهة في التهذيب للطوسي ج 8 ص 161 وفي الاستبصار للطوسي ج 3 ص 352 .
لامجال....لانكار....هذا....الزواج....المبارك....
ونعود.....الى...(الاشكالية)...الكبيرة...!!!!
الاشكالية...هي:...
هل يجوز للمعصوم أن يزوج أبنته من كافر ؟
وهل يجوز للكافر أن يتزوج من مؤمنة ابنة مؤمن ؟
إما أن المعصوم قد أخطأ ....!!!!!.
وإما أن سيدنا عمر هو غير كافر ...
وإما أن المعصوم لا يعلم بأن عمر كافر وبذلك فهو لا يعلم الغيب ...!!!
وملحق للاشكالية....
هو:...
موقف فاطمة رضي الله عنها... من هذا الزواج..!!!
خصوصاً بأن البنت هي بنت فاطمة الزهراء رضي الله عنها...!!!
فان كانت راضية عن هذا الزواج...زاد الاحراج...!!!
فهما..معصومان...لايسهوان ولايخطئان...أبداً....رضيا بكافر لابنتهما...!!!!
أو ان فاطمة رضي الله عنها...غاضبة من هذا الزواج...ورافضة له...
وهنا...حصلت مخالفة...بين المعصوم والمعصوم...!!!...فايهما...على الحق والصواب..!!!
ما المخرج....من هذه الورطة العويصة....؟؟؟ ما قول الشيخ مصطفى المصري هل من اجابه والسلام
تعليق