إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الرسول يأخذ عقيدته من اعداء الله كما يقول البخاري

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرسول يأخذ عقيدته من اعداء الله كما يقول البخاري











    اللهم صل على محمد وال محمد






























    في كل سنة نرى المنشورات والمطويات ومواقع الانترنت تحث على صوم عاشوراء
    حتى كاد ان يتحول عند الوهابية من صوم مستحب الى صوم واجب!!!


    الحديث الذي ياأمر فيه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بصوم عاشوراء فيه تناقض مع القران
    ومع شخصية الرسول عليه الصلاة والسلام



    ورد في البخاري


    وعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: قَدِمَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم الْمَدِينَةَ، فَرَأَى الْيَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ. فَقَالَ: مَا هَذَا؟ قَالُوا: هَذَا يَوْمٌ صَالِحٌ، هَذَا يَوْمٌ نَجَّى اللَّهُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ فَصَامَهُ مُوسَى. قَالَ: فَأَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ، فَصَامَهُ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ






    كيف وثق الرسول عليه الصلاة والسلام في اليهود قتلة الانبياء وانتهج نهجهم





    لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ )



    (مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ)




    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَكُمْ
    هُزُواً وَلَعِباً مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاء)



    (وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ)





    فكيف يأخذ النبي عقيدته من اليهود محرفين الكتاب!!!!!!!
    لماذا لانرى اليهود يصومون العاشر من محرم في يومنا هذا ان كان عندهم هذا اليوم عظيم !!!!!!









  • #2
    لماذا لانرى اليهود يصومون العاشر من محرم في يومنا هذا ان كان عندهم هذا اليوم عظيم !!!!!!

    سوال وجيه

    بصراحة لو ان اليهود الان يصومون العاشر من محرم فهذا دليل على صحة رواية البخاري

    تعليق


    • #3
      محمد الوائلي

      ياأخي الفاضل البخاري هو من وعاظ السلاطين الذين وضعوا احاديث مكذوبة على لسان النبي صلى الله عليه واله وسلم خدمة للحكام الفسقة الفجرة من العباسين



      البخاري يتناقض مع مسلم في صوم عاشوراء


      البخاري في كتابه يقول عندما قدم النبي صلى الله عليه واله وسلم الى المدينة راهم يصوموا عاشورا؟؟
      ومسلم يقول قبل وفاته بسنة صام عاشوراء ؟؟

      تعليق


      • #4
        فكيف يأخذ النبي عقيدته من اليهود محرفين الكتاب!!!!!!!

        اولا :

        الاديان كلها مكمله لبعضها البعض .

        وقد اوحى الله عز وجل الى نبيه بهذا القول فلا مشكله على الاطلاق فهو لم ياحذ شريعته منهم ولكنها امر الهى .

        لماذا لانرى اليهود يصومون العاشر من محرم في يومنا هذا ان كان عندهم هذا اليوم عظيم !!!!!!



        اولا :

        هل سئلتى جميع اليهود فى العالم هل يصومون عاشوراء ام لا


        ثانيا

        هل علمتى كيفية صيام اليهود .

        ثالثا :

        الكثير من المسلمين اسما لا يصومون رمضان فهل انقضى عنهم ركن الصيام

        عذرا ولكن عنوان موضوعك مجحف بحق

        رابعا :

        اليهود على زمن الرسول كان فيهم الصالح وكان فيهم الطالح وان كان اغلبهم طالحين .

        تعليق


        • #5
          [quote]الاديان كلها مكمله لبعضها البعض .

          وقد اوحى الله عز وجل الى نبيه بهذا القول فلا مشكله على الاطلاق فهو لم ياحذ شريعته منهم ولكنها امر الهى .


          [/quote]



          اليهود حرفوا ديانتهم والقران يشهد على ذلك فكيف يثق فيها الرسول صلى الله عليه واله وسلم
          هل صاموا(ان فرضنا انهم صاموا) فرحا لنجاة نبي الله موسى وهم الذين عرف عنهم انهم قتلة الأنبياء !!






          هل سئلتى جميع اليهود فى العالم هل يصومون عاشوراء ام لا


          لايوجد من اليهود من يصوم العاشر من محرم
          اليهود في اسرائيل يحتفلون بمناسبات الدينية ولم نرى احتفالهم في العاشر من محرم
          بل حتى اليهود خارج اسرائيل لايوجد من يحتفل





          اليهود على زمن الرسول كان فيهم الصالح وكان فيهم الطالح وان كان اغلبهم طالحين

          اخلاقهم لهم
          الهندوس فيهم الصالح والطالح هل تأخذون عقيدتكم منهم !!!


          هداك الله

          تعليق


          • #6
            لماذا تحملون الأمر أكثر مما يجب ألم يسلم بعض اليهود وحسن اسلامهم ؟؟؟؟ وهل جميع اليهود كفرة ؟؟؟ ومن قال أن هذه عقيدة ؟؟؟؟ انها سنة ان شئت اتبعتها وان شئت تركتها وهل في ذلك كبيرة من الكبائر ؟؟؟؟ ولكن المقصود ليس في موضوع صيام عاشوراء بقدر ما هو تكذيب وطعن في سنة المصطفى وكل ما ورد في كتب السنة والصحاح وكيل التهم والطعن في أسانيد الصحاح وهذا هو النطح في الصخر فلا تتعبوا أنفسكم

            تعليق


            • #7
              السنة تكاد تصبح واجبة عندكم !!
              من قال ان اليهود الذين سئلهم النبي صلى الله عليه واله وسلم كانوا مسلمين!!!




              بقدر ما هو تكذيب وطعن في سنة المصطفى وكل ما ورد في كتب السنة والصحاح



              لاحاجة لنا بصحاح تهين النبي صلى الله عليه واله وسلم
              وتصوره انه متناقض ومسحور ويعشق النساء ويبول واقفا ويسمع الغناء ويرى الجواري تغني وهو متكىء
              ويلبس ملابس زوجته امام النساء
              ويدعوا الى شرب بول الأبل



              يكرم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عن صحاحكم وسنتكم

              تعليق


              • #8
                احد علماء الفلك السنة
                مقاله جرىء وجميل ويكشف تناقض اهل السنة والوهابية






                أكد الباحث الفلكي الدكتور صالح العجيري ان الحسابات الفلكية اثبتت ان هجرة النبي صلى الله عليه وسلم حدثت يوم الاثنين 8 ربيع الاول سنة 1 هجرية المصادف 20 سبتمبر سنة 622 ميلادية الموافق 10 من شهر (تشري) سنة 4383 عبرية وهو يوم الكبور عاشوراء اليهود.
                واوضح العجيري في تصريح لـ«الوطن»» ان هناك من يظن ان الهجرة حدثت في شهر محرم مشيرا الى ان التقويم الهجرى يوافق الاول من شهر محرم سنة 1 هجرية المصادف 15 يوليو سنة 622 ميلادية لكن هجرة نبينا لم تحدث في هذا الشهر.
                واضاف العجيري انه للتدليل على ذلك ومصداقاً للحديث النبوي الشريف فإنه يستنبط من السير أن صاحب الشريعة الاسلامية الغراء سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم قد بارح مكة المكرمة مهاجراً قبيل ختام شهر صفر ببضعة أيام في الليالي التي يخبو فيها نور القمر وذلك بعد أن انتظر قدوم فصل الخريف فلم يشأ صلى الله عليه وسلم أن يهاجر مباشرة بعد بيعة العقبة التي تمت في فصل الصيف الحار فهو صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم قد خطط للهجرة ومكث ثلاث ليال في غار ثور متخفياً ثم خرج منه في غرة شهر ربيع الأول قاصداً يثرب التي سميت بعد الهجرة المدينة المنورة ووصل قباء في يوم الاثنين في النصف الأول من شهر ربيع الأول واستراح هناك أيام الثلاثاء والأربعاء والخميس وأسس بها أول مسجد في الإسلام الذي نزلت فيه الآية الكريمة (لمسجد أسس على التقوى من أول يوم) ثم شرف المدينة المنورة يوم الجمعة.
                واشار العجيرى في هذا الصدد الى ان الرواة اتفقوا على اليوم من الأسبوع على أنه يوم الاثنين كما اتفقوا على الشهر أنه ربيع الأول إلا أنهم اختلفوا في اليوم من الشهر هل هو 2 أو 8 أو 12. ولأجل تحديد اليوم المطلوب لزم معرفة اليوم من الأسبوع لمستهل السنة الأولى من الهجرة النبوية فمنه تعرف غرة شهر ربيع الأول من السنة وذلك بالحساب الفلكي راجعين القهقرى بالسنة الهجرية من الآن.

                وذكر العجيرى انه بالحساب الفلكي الموثوق فإن ولادة هلال شهر المحرم سنة 1429 هي عصر يوم الثلاثاء 2008/1/8 الساعة 2 والدقيقة 38 وبذلك يتعين دخول شهر المحرم. سنة 1429 هجرية بيوم الخميس2008/1/10 وفي هذا اليوم يكون قد مضـى من السنين الهجرية 1428 سنة قمرية تامة. وحيث أن أدوار التقويم الهجـري الكبرى هي 7 أيام - 30 سنة = 210 سنوات بعدها تعود أيام الأسبوع لموضعها فنقسم 1428 سنة على 210 فالحاصل 6 أدوار كبرى ويبقى 168 سنة نقسمها على 30 وهي دورة الكبائس والبسائط في التقويم الهجري. فالحاصل 5 أدوار صغرى ويبقى 18 سنة نوزعها على سني الكبائس والبسائط هكذا :
                الكبائس : 2، 5، 7، 10، 13، 15 و 182 عــددها 7
                والبسائط: 1، 3، 4، 6، 8، 9، 11، 12، 14، 16،17،15،18 وعـددها 11 وحيث أن أيام الدورة الصغرى هي 30 سنة - 354 يوماً + 11 يوماً كبيسة فالحاصل 10631 يوماً.
                نضرب الأدوار الصغرى 5 ھ 10631 = 53155
                الكبائس 7 ھ 355 يوما = 2485
                البسائط 11 ھ 354 يوماً = 03186
                المجموع الكلي 59534 يوما
                يضاف إليها يوم 1 محرم = 01
                المجموع الكلي 59535
                نقسم الأيام 59535 على 7 فالناتج 8504 أسبوعا تاماً (فنحذفها) ويبقى صفر وحيث أنه ثبت أن أول شهر المحرم سنة 1429 هو يوم الخميس فينتج أن أول شهر المحرم سنة 1 هجرية هو يوم الخميس فلكياً وبالرؤية يوم الجمعة وحيث علم أن أول المحرم سنة 1 هجرية هو يوم الجمعة فإن أول شهر صفر لسنة 1 هجرية هو يوم الأحد وأن أول شهر ربيع الأول سنة 1 هجرية هو يوم الاثنين وحيث أن أيام الاثنين لا تأتي في النصف الأول من شهر ربيع الأول إلا في 1، 8، 15 منه وأن الهجرة لم تحدث لا في يوم 1 ولا يوم 15 من الشهر فهي اذن حدثت يوم 8 من ربيع الأول وبذلك يتحقق أن هجرة المصطفى حدثت يوم الاثنين 8 ربيع الأول سنة 1 هجرية
                ولو رجعنا القهقرى بالحساب الفلكي أيضاً لتحديد التاريخ الميلادي الموافق لهذا اليوم فسنجد أنه يصادف 20 سبتمبر سنة 622 ميلادية من ناحية أخرى في الحديث النبوي الشريف أن الرسول قدم المدينة يوم عاشوراء فإذا اليهود صيام فقال ما هذا قالوا هذا يوم صالح أغرق الله تعالى فيه فرعون ونجى موسى فقال أنا أولى بموسى منكم فصامه وأمر بصيامه ولا شك أن يوم عاشوراء لم يكن عاشوراء المسلمين الذي هو العاشر من المحرم مثلا بدليل انه تساءل قائلاً (ما هذا) كما أن الروايات الصحيحة قطعت بأن الهجرة النبوية الشريفة حدثت في شهر ربيع الأول وليس في شهر غيره إذن فلعل عاشوراء هو عاشوراء اليهود فلليهود يومان في السنة كلاهما عاشوراء أولهما العاشر من شهر (تشري) أول شهور السنة العبرية والثاني العاشر من شهر (طبت) رابع شهور السنة العبرية. واستطرد العجيري: إذن لنبحث إن كان أحدهما يصادف يوم الهجرة النبوية بالرجوع القهقرى من الأن إلى يوم الهجرة باتباع الأسلوب التالي:
                من المعروف من التقاويم أن يوم 1 شهر تشري مستهل سنة 5768 عبرية يصادف يوم الجمعة 12 اكتوبر سنة 2007 ميلادية وهو غرة شهر شوال سنة 1428 هجرية وبذلك يكون الشهر الثاني من السنة العبرية هو (مرحشوان) يصادف شهر ذوالقعدة والشهر الثالث (كسليـو) يصادف شهر ذوالحجة والشهر الرابع وهو(طبت) يصادف المحرم مستهل سنة 1429 هجرية.
                ولأجل أن نرجع القهقرى من هذا التاريخ إلى اليوم الذي حدثت فيه الهجرة فإننا نتبع الأتي :
                1428 سنة قمرية تامة ھ 12 = 17136 شهراً قمرياً ومن المعلوم أن الدور في التقويم العبري هو:
                (19 ھ 12 شهراً = 228 شهراً يضاف إليها 7 شهور النسيء)
                فيكون مجموع الدور 235 شهراً نقسم 17136 شهراً قمرياً على 235 فالناتج 72 دوراً كاملاً ويبقى 216 شهراً وهي تعادل 18 سنة قمرية واليهود ينسئون فيها 6 سنين ذات 13 شهراً فإذا أنقصنا شهور النسىء وهي 6 من 18 سنة يبقى 17 سنة و6 شهور نضيف 17 سنة إلى 72 دوراً ذات 19 سنة (1368) ينتج 1385 سنة عبرية نطرحها من السنة العبرية الأن 5768 فيكون الباقي 4383 سنة عبرية هي سنة الهجرة النبوية. ولتعيين الشهر نرجع القهقرى 6 شهور (سالفة الذكر) فتكون : طبت كسليو مرحشوان تشري ايلول ونقف على شهر (آب) من سنة 4382 عبرية فهو المصادف لشهر المحرم سنة 1 هجرية. وبذلك يكون الشهر العبري المصادف لشهر ربيع الأول سنة 1 هجرية هو شهر تشري مستهل سنة 4383 وبما أن يوم الاثنين 8 ربيع الأول سنة 1 هجرية هو بناءً على رؤية الهلال وأن مولد شهر تشري مبني على التوليد القمري والاصطلاح فإن اليوم العاشر من تشري سنة 4383 عبرية وهو يوم عاشوراء يصادف يوم الهجرة النبوية الشريفة إذن فبالدليل الحسابي تتفق هذه النتيجة مع ما ورد في الحديث النبوي الشريف من انه دخل المدينة في يوم عاشوراء وكان يهود المدينة صياماً.

                واضاف بأن هناك سؤال يطرح نفسه كيف صام المسلمون زمن الهجرة عاشوراء في شهر ربيع الأول ونصومه الأن في شهر المحرم وهنا اجاب كثير من علماء المسلمين الذين سألتهم عبر سنين طويلة أن نبينا محمد يوم دخل المدينة لم يكن اليهود يصومون عاشوراء نفس اليوم إنما بعد مرور عدة شهور وجدهم يصومون عاشوراء وليس بالضرورة أنهم كانوا صائمين حتماً يوم دخوله المدينة بل أن أحدهم أفاد أن ذلك حدث يوم دخوله خيبر. هذا ولقد أفاض الله علي من فيض فضله حيث اهتديت بعد تمحيص وتدبر أن المسلمين زمن الهجرة صاموا عاشوراء اليهود ثم خالفوهم وتركوا صوم اليوم
                العاشر من أول شهر في سنة اليهود ونقلوه إلى اليوم العاشر من الشهر الأول في سنة المسلمين أقول هذا لأنني بالحساب الفلكي الموثوق أؤكد أن اليهود كانوا صائمين يوم دخوله المدينة بذات اليوم وليس فــي يوم أخر سواه. حسبما تقدم وبالحساب الفلكي فإن يوم الهجرة النبوية الشريفة هو الأثنين 8 ربيع الأول من سنة 1 هجرية الموافق 20 سبتمبر سنة 622 ميلادية المصادف 10 تشري سنة 4383 عبرية يوم عاشوراء اليهود وكانوا صائمين نفس اليوم والله أعلم.

                تعليق


                • #9
                  الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه وبعد :
                  يعترض الشيعة على صيام يوم عاشوراء ويجعلون بدلا منه النياحة والتطبير والضرب بالسلاسل ولمشي علىالجمر ، سبحانك يارب
                  صيام لله سبحانه وتعالى وحده لاشريك له ام ذبح ونذر ودعاء لغير الله وبدع وخرافات ماانزل الله بها من سلطان ايهما اقرب للتقوى 0
                  هل قرأتم مافي كتبكم عن صوم عاشوراء
                  فضل صيام عاشوراء من كتب الشيعة
                  علي بن الحسن بن فضال عن هارون بن مسلم عن مسعدة بن صدقة عن ابي عبدالله عن أبيه عليهما السلام

                  ان عليا عليه السلام قال: صوموا العاشورا التاسع والعاشر فانه يكفر ذنوب سنة.
                  * وعنه عن يعقوب بن يزيد عن ابي همام عن ابي الحسن عليه السلام
                  قال: صام رسول الله صلى الله عليه وآله يوم عاشورا

                  (تهذيب الأحكام 4/299)سعد بن عبدالله عن ابي جعفر عن جعفر بن محمد بن عبيدالله عن عبدالله بن ميمون القداح عن ابي جعفر
                  عن أبيه عليهما السلام قال: صيام يوم عاشورا كفارة سنة.
                  (تهذيب الأحكام 4/300)

                  وجاء في الكافي :
                  67- باب وجوه الصيام وشرح جميعها على البيان

                  واما الصوم الذي صاحبه فيه بالخيار: فصوم يوم الجمعة والخميس، وصوم ايام البيض، وصوم ستة ايام من شوال بعد شهر رمضان وصوم يوم عرفة ويوم عاشورا، فكل ذلك فيه صاحبه بالخيار ان شاء صام وان شاء أفطر.
                  وجاء في وسائل الشيعة :
                  <ـ باب استحباب صوم يوم التاسع والعاشر من المحرم
                  حزنا ، وقراءة الاخلاص يوم العاشر ألف مرة ، والإفطار بعد
                  العصر بساعة
                  [ 13838 ] 1 ـ محمد بن الحسن بإسناده عن علي بن الحسن بن فضال ، عن يعقوب بن يزيد ، عن أبي همام ، عن أبي الحسن ( عليه السلام ) قال : صام رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يوم عاشوراء .
                  [ 13839 ] 2 ـ وعنه ، عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن صدقة ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) عن أبيه ، أن عليا ( عليه السلام ) قال : صوموا العاشوراء التاسع والعاشر ، فانه يكفر ذنوب سنة .
                  [ 13840 ] 3 ـ وبإسناده عن سعد بن عبدالله ، عن أبي جعفر ، عن جعفر بن محمد بن عبدالله (1) ، عن عبدالله بن ميمون القداح ، عن جعفر ، عن أبيه ( عليهما السلام ) قال : صيام يوم عاشوراء كفارة سنة .

                  وقال الخوئي :
                  <الجزء الثاني من كتاب الصوم من «مستند العروة الوثقى» ص316>
                  وكيفما كان ، فالروايات الناهية غير نقيّة السـند برمّتها ، بل هي ضعيفة بأجمعها ، فليست لدينا رواية معتبرة يعتمد عليها ليحمل المعارض على التقيّة كما صنعه صاحب الحدائق . وأمّا الروايات المتضمّنة للأمر واستحباب الصوم في هذا اليوم فكثيرة ، مثل: صحيحة القدّاح : «صيام يوم عاشوراء كفّارة سنة» . وموثّقة مسعدة بن صدقة : «صوموا العاشوراء التاسع والعاشر فإنّه يكفّر ذنوب سنة»، ونحوها غيرها
                  لاتعرفون مافي كتبكم لكثرة التناقضات

                  تعليق


                  • #10
                    التعديل الأخير تم بواسطة tarek09; الساعة 07-01-2009, 02:28 PM.

                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      في كتب الشيعة ومواقع الانترنت نرى أحاديث كثيرة تحث على صوم عاشوراء
                      حتى أنه تحول عند الشيعة من صوم مبتدع إلى صوم واجب

                      الحديث الذي يأمر فيه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بصوم عاشوراء فيه تناقض مع القران
                      ومع شخصية الرسول عليه الصلاة والسلام

                      ورد في كتاب مشكاة المصابيح الجزء1صفحة638..عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله قدم المدينة فوجد اليهود صياما يوم عاشوراء فقال لهم رسول الله:ما هذا اليوم الذي تصومونه؟فقال:هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه وغرق فرعون وقومه فصامه موسى شكرا فنحن نصومه..فقال رسول الله:فنحن أحق وأولى بموسى منكم..فصامه رسول الله وأمر بصيامه

                      وهذا شيخ طائفته أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي يروي عن أبي جعفر رحمه الله قال:"لزقت السفينة يوم عاشوراء على الجودي فأمر نوح عليه السلام من معه من الجن والإنس أن يصوموا ذلك اليوم.قال أبو جعفر عليه السلام: أتدرون ما هذا اليوم؟ هذا اليوم الذي تاب الله عز وجل فيه على آدم وحواء وهذا اليوم الذي فلق الله فيه البحر لبني إسرائيل فأغرق فرعون ومن معه وهذا اليوم الذي غلب فيه موسى عليه السلام فرعون وهذا اليوم الذي ولد فيه إبراهيم عليه السلام وهذا اليوم الذي تاب الله فيه على قوم يونس وهذا اليوم الذي ولد فيه عيسى ابن مريم..تهذيب الأحكام للطوسي4/300

                      كيف وثق الرسول عليه الصلاة والسلام في اليهود قتلة الانبياء وانتهج نهجهم ؟؟

                      لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا

                      مِّنَ الَّذِينَ هَادُواْ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ

                      يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَكُمْ

                      هُزُواً وَلَعِباً مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاء

                      وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا

                      فكيف يأخذ النبي عقيدته من اليهود محرفين الكتاب ؟؟

                      لماذا لا نرى اليهود يصومون العاشر من محرم في يومنا هذا ان كان عندهم هذا اليوم عظيم ؟؟

                      كان من المفروض طرح هذه الأسئلة على نفسك قبل طرحها علينا ،، نحن مشتركون في الإثم الآن ما رأيك ؟؟؟ فلماذا نلوم أهل السنة و حدهم هذا ليس عدل ، يجب أن نكون منصفين

                      كي لا يطول الرد تفضلوا للتأكد من فضل صيام هذا اليوم ،، اكتفي بذكر المراجع فقط فذكر الروايات كلها يطيل بنا المقام :
                      تهذيب الأحكام 4/299 ، تهذيب الأحكام 4/300 ، وسائل الشيعة 10/457 ، الاستبصار2/134والفيض الكاشاني في الوافي7/13والحر في وسائل الشيعة7/337وهو في جامع أحاديث الشيعة9/475وكذلك في الحدائق الناضرة13/370-371وذكره جمال الدين في صيام عاشوراء ص 112 ، وسائل الشيعة7/347 ،والبحراني في الحدائق الناضرة13/377 والحاج آغا حسين بروجردي في جامع أحاديث الشيعة9/474 ، الشيعي الحاج حسين النوري الطبرسي في مستدرك الوسائل1/594 ،جامع أحاديث الشيعة9/475 ، إقبال الأعمال ص554والحر العاملي في وسائل الشيعة 7/347 ،

                      وتأمل أن روايات صوم عاشوراء جاءت من طرق الشيعة بأسانيد معتبرة،
                      في حين جاءت الروايات الناهية عن صومه بأسانيد ضعيفة،
                      وقد اعترف بهذا الشيخ الحاج السيد محمد رضا الحسيني الحائري في كتابه نجاة الأمة في إقامة العزاء على الحسين والأئمة
                      (صفحة (145، 146، 148) طبع قم إيران (1413هـ)
                      بقوله أما الروايات التي تنسب ابتداع صيام هذا اليوم إلى بني أمية
                      فلا يخفى عليك أنها تضعف لمخالفتها لهذه الروايات الصحيحة

                      قال الإمام الخوئي

                      " .. وكيفما كان ، فالروايات الناهية غير نقيّة السـند برمّتها ، بل هي ضعيفة بأجمعها ، فليست لدينا رواية معتبرة يعتمد عليها ليحمل المعارض على التقيّة كما صنعه صاحب الحدائق . وأمّا الروايات المتضمّنة للأمر واستحباب الصوم في هذا اليوم فكثيرة ، مثل: صحيحة القدّاح : «صيام يوم عاشوراء كفّارة سنة» . وموثّقة مسعدة بن صدقة : «صوموا العاشوراء التاسع والعاشر فإنّه يكفّر ذنوب سنة»، ونحوها غيرها .وهو مساعد للاعتبار ، نظراً إلى المواساة مع أهل بيت الوحي وما لاقوه في هذا اليوم العصيب من جوع وعطش وسائر الآلام والمصائب العظام التي هي أعظم ممّا تدركه الأفهام والأوهام .فالأقوى استحباب الصوم في هذا اليوم من حيث هو كما ذكره في الجواهر, أخذاً بهذه النصوص السليمة عن المعارض كما عرفت

                      الجزء الثاني من كتاب الصوم من «مستند العروة الوثقى» ص316

                      فهل يقتدي أتباع أهل البيت (زعموا!) بأئمة أهل البيت (رضي الله عنهم) أم بالمعممين (أكلة الخمس) ؟

                      لا أريد الخوض في هذا الموضوع و الرد أكثر من هذا ، وبهذا تزول الشبهة. فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض.

                      زملائي وزميلاتي الشيعة : نحن لا نقصد تحديكم أو السخرية منكم أبدا ،،،ولكننا نريد أن نوضح لكم الصور الناقصة التي يخدعكم بها علماؤكم ومراجعكم لكي ننقذكم من غضب الله تعالي - بإذن الله تعالي - ... فأرجو من الله تعالي ثم منكم أن تقدروا هذا لأهل السنة والجماعة وأن تستعينوا بالله الهادي وتدعونه بأن يهديكم إلي سواء السبيل

                      وكما تلاحظون فالأدلة كاملة أمامكم وتؤكد صدق كلامنا ... وأسأل الله تعالي لنا ولكم الهداية

                      و من لم يقتنع ، فهذا شأنه

                      تعليق


                      • #12
                        الزميله المحترم رافضيه

                        اذا ما تريدين صوم عاشوراء فانت وشانك هداك الله .

                        ما تكلمنا الا لنصحك اذ انك تندفعين فى وضع المواضيع رغبة لنصرة مذهبك او اهانة مذاهب الاخرين .

                        وصوم عاشوراء سنه عن رسول الله ومنصوص عليه فى كتب الفريقين .

                        فاذا لا تريدين صيامه فانت وشانك وتحرمين نفسك من الاجر .

                        تعليق


                        • #13
                          بسمه تعالى
                          بما أن نفس الأسطوانة تعاد هنا( من هواة القص و اللصق ) حول صوم الشسعة لعاشوراء فواجب ان نرد ..
                          المشاركة الأصلية بواسطة كربلائية حسينية
                          بسمه تعالى

                          الرجاء عدم النسخ بدون تبصر و بحث .. هذا الكلام قبل نزول رمضان و قبل استشهاد الحسين عليه السلام فبعد أن نزل رمضان ترك الصيام فيه ...و هناك عديد من رواياتنا الصحيحة التي تنهى نهيا قاطعا عن صوم يوم عاشوراء و منها ..

                          سئل الإمام الرضا(عليه السلام) عن صوم يوم عاشوراء قال :عن صوم ابن مرجانة تسألني ؟ ذلك يوم صامه الأدعياء من آل زياد لقتل الحسين (عليه السلام) .
                          وقال الإمام الرضا (عليه السلام) في حديث آخر عن صوم يوم عاشوراء : كلا ورب البيت الحرام ما هو يوم صوم , وما هو إلا يوم حزن ومصيبة دخلت على أهل السماء وأهل الأرض وجميع المؤمنين , ويوم فرح وسرور لابن مرجانة وآل زياد وأهل الشام ...) الكافي:باب صوم يوم عرفة وعاشوراء , الرقم 5 و 7 .
                          فصيام يوم عاشوراء من مبتدعات الأمويين أدخلوه في السنة ووضعوا عليه احاديث باطلة ...

                          كما أن العلماء (اعلى الله مقامهم) تبعا لروايات عديدة عن أهل البيت (ع) إن صيام هذا اليوم اذا كان مسبوقا بالنية وتبركا به على طريقة بني أمية والمخالفين لأهل البيت (ع ) فان صاحبه مأثوم وأما اذا كان صومه لهذا اليوم حزنا على مصيبة أهل البيت (ع) وان لا يصومه كلاً أي يفطر في العصر فلا بأس به.

                          (راجعوا كتاب الاستبصار للطوسي (2/134) ,وتذكره الفقهاء للعلامة (1/278),ومنتهى المطالب (2/611),والشهيد الثاني في المسالك (2/78),وصاحب المدارك (6/267) ,فقه الصادق للروحاني (8/329).


                          و لنعرج على صحيح مسلم عندكم و نرى ماذا قال :

                          ( كتاب الصوم ـ صوم يوم عاشوراء )حيث روى فيه عن ابن مسعود قوله: قد كان يصام ـ يوم عاشوراء ـ قبل أن ينزل رمضان , فلما نزل ترك) .


                          من أين اتيتم بصوم عاشوراء إذا ..؟؟؟

                          تصومون فرحا و تبركا بقتل ريحانة رسول الله ..

                          ثم بسند صحيح عن أبو هريرة يقول أن لصوم يوم الغدير أجر و ثواب عظيمين فلماذا لا نرى شعاراتكم و ملصقاتكم

                          بالتذكير بصوم يوم الغدير ..؟؟ بينما تستقتلون لتصوموا يوم عاشوراء يوم مقتل الحسين عليه السلام ..؟؟؟

                          متى تصحون من سباتكم يا سنة ..؟؟

                          تعليق


                          • #14
                            الواقعي
                            علمائك ومن تأخذ منهم الدين دعوا غير الله وذهبوا الى القبور
                            فكن رجلا ايها الوهابي وكفرهم ووفر نباحك ضد احمد ابن حنبل والنووي والعسقلاني والذهبي


                            ماهذا الرسول صلى الله عليه واله وسلم الذي صام كاليهود!!!!!!!!!
                            لماذا النواصب يحثون على صوم عاشوراء ويهتمون به اكثرمن اهتمامهم بصوم يوم عرفه

                            تعليق


                            • #15
                              tarek09


                              وهل تجد شيعي واحد يصوم يوم عاشوراء فرحا بهذه اليوم كفرحه اليهود!!!
                              جواب كربلائية حسينية كافي ووافي لكن الوهابية الذي خدعوهم مشايخهم النواصب والامويين عشاق الخمر
                              واصحاب العهر والمجون لايفقهون شيئا


                              روى مسلم في صحيحه ـ كتاب الصوم ـ صوم يوم عاشوراءـ عن ابن مسعود أنه قال: (( قد كان يصام (أي : يوم عاشوراء) قبل أن ينزل رمضان, فلما نزل رمضان ترك )).
                              وإن الأحاديث الواردة في صوم يوم عاشوراء في الصحاح والمسانيد عند أهل السنة في غاية الاضطراب والتناقض, مما يقوي الظن بأن كل هذه الاحاديث مختلقه من قبل أجراء بني أمية:
                              ففي بعضها: أن أهل الجاهلية كانوا يصومون يوم عاشوراء, فصامه النبي (ص), ثم أمر الناس بصومه حين قدم المدينة, ثم فرض صوم رمضان, ونسخ وجوبه وبقي مستحباً. (صحيح البخاري: ط 4/ دار ابن كثير واليمامة / كتاب الصوم ـ رقم 1794, وكتاب فضائل الصحابة ـ رقم 3619, صحيح مسلم 8/4 ـ13).
                              وفي بعضها: أن النبي (ص) لم يكن ملتفتاً إلى صوم عاشوراء, وإنما علم به بعد قدومه المدينة من اليهود, فأمر به, لأحقيته من اليهود بموسى. (صحيح البخاري رقم 1900, ورقم 3726 و 3727).
                              فالاحاديث بين ما يسند صومه وصوم المسلمين بأمره (ص) إلى تقليد أهل الجاهلية, وبين ما يسنده الى تقليد اليهود وتشاهد في رواية مسلم وأبي داود أن النبي (ص) عند ما صام يوم عاشوراء وأمر بصيامه لم يكن عالماً بأن اليهود والنصارى يعظمون يوم عاشوراء, فماعلم به (ص) عزم على ترك صومه وقصد صوم اليوم التاسع, لكنه (ص) توفي قبل حلول العام المقبل. (صحيح مسلم 8/12 كتاب الصيام, سنن أبي داود 2/339).
                              فلا يعقل أن يغفل النبي (ص) طيلة تسعة أعوام عن تعظيم أهل الكتاب لليوم المذكور, فان الاحاديث الأخرى تدل على أنه (ص) صام يوم عاشوراء من أوائل دخول المدينة.
                              وكذلك تجد التناقض بين حديث مسلم وأبي داود هذا, وبين حديث مسلم وأبي داود الآخر عن ابن عباس: (( إذا رأيت هلال المحرم فاعدد واصبح يوم التاسع صائماً, قلت: هكذا كان رسول الله (ص) يصومه؟ قال: نعم )). (صحيح مسلم 8/11 كتاب الصيام, سنن أبي داود 2/340).
                              قالمتأمل في هذه الروايات المتعارضة المتضاربة, يفهم أنها موضوعة مجعولة من قبل بني أمية, ويزيد في وضوح كذبها أنه لا أثر لهذا الصوم فيما نقل عن آثار أهل الجاهلية, وهؤلاء اليهود والنصارى لا يعرفون يوم عاشوراء ولا صومه!!


                              كتبكم متناقضة تارة يقولون ان النبي صلى الله عليه واله وسلم يقلد المشركين وتارة يقلد اليهود قتلة الأنبياء
                              حتى صحاحهم متناقضه فالبخاري يقول رأي ومسلم يقول برأي اخر !!
                              وهذه نتيجة الاعتماد على النواصب الفجرة

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X