كربلائية حسينية
احسنتي اختي الفاضلة لكن الوهابية محبتهم ليزيد شارب الخمر وعامل المنكر اعمت قلوبهم
النواصب صحاحهم متناقضة
مرة يقولون ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صام لاانه راى المشركين يصومون
وتاره لاانه راى اليهود يصومون
رغم انه يحذر منهم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

إذ روى مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: لتتبعن سـنن من كان قبلكم شـبراً شـبراً حتى لو دخلوا جحر ضب اتبعتموهم، قلت يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: فمن؟
وجاء في البخاري في باب قول النبي (صلى الله عليه وآله) «لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء ».
وعن أبي هريرة انه قال «كان أهل الكتاب يقرؤون التوراة بالعبرانية ويفسرونها بالعربية لأهل الاسلام. فقال النبى (صلى الله عليه وآله) لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم وقولوا آمنا بالله وما أنزل الينا وما أنزل اليكم...»
وأن البخاري أكد في حديث مروي في صحيحه عن ابن عباس قال: كيف تسأل أهل الكتاب عن شىء وكتابكم الذي أنزل على رسول الله احدث تقرأ محصنا لم يشب، وقد حدثكم أن أهل الكتاب بدلوا كتاب الله وغيروه وكتبوا بأيديهم الكتاب وقالوا هو من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً ولا رأينا منهم رجلا يسألكم عن الذي أنزل اليكم.


وثالثة ترك صوم العاشر من محرم
ورابعه اراد ان يصوم التاسع من محرم بدل العاشر لكنه توفي !!
وخامسة

مأجورين عزيزتي

مسلم حق

كتبكم متناقضة فاانتم اظهرتم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بمظهر المتبع لليهود والنصارى واهل الجاهلية!!!
البخاري ومسلم يوجد اكثر من حديث يناقض الأخر !!!!!
بل حتى البخاري يناقض نفسه !!!!!!!
هذه نتيجه الابتعاد عن اهل البيت عليهم السلام والاعتماد على الفساق الفجار من الأموين والعباسين


هداك الله

بسم الله الرحمن الرحيم

رافضية حتى الموت

كل ما يهمني من كلامك هو هذا المقطع :
وهل تجد شيعي واحد يصوم يوم عاشوراء فرحا بهذا اليوم كفرحه اليهود ؟؟

قلت: و شهد شاهد من أهلها ،،،النقطة الأولى الشيعة يصومون هذا اليوم و لكن لا يصومونه كفرحة اليهود ، هذا بشهادة منك
و النقطة الثانية : لم أكن اعرف أن اليهود يصومون و يفرحون في هذا اليوم
فقد قلتي فيما مضى،، لماذا لا نرى اليهود يصومون العاشر من محرم في يومنا هذا إن كان عندهم هذا اليوم عظيم ؟؟
تناقض رهيب

كربلائية حسينية

تقولين : الرجاء عدم النسخ بدون تبصر و بحث .. هذا الكلام قبل نزول رمضان و قبل استشهاد الحسين عليه السلام فبعد أن نزل رمضان ترك الصيام فيه ...و هناك عديد من رواياتنا الصحيحة التي تنهى نهيا قاطعا عن صوم يوم عاشوراء

خلي الشيخ الحاج السيد محمد رضا الحسيني الحائري يختصر لكي الطريق

أما الروايات التي تنسب ابتداع صيام هذا اليوم إلى بني أمية فلا يخفى عليك أنها تضعف لمخالفتها لهذه الروايات الصحيحة. انتهى قوله . إذًا الصوم ثابت قبل مقتل الحسين فكيف يكون مبتدعا بعده ؟؟؟

نجاة الأمة في إقامة العزاء على الحسين والأئمة صفحة (145، 146، 148) طبع قم إيران (1413هـ)

و قال الإمام الخوئي :
وكيفما كان ، فالروايات الناهية غير نقيّة السـند برمّتها ، بل هي ضعيفة بأجمعها ، فليست لدينا رواية معتبرة يعتمد عليها ليحمل المعارض على التقيّة كما صنعه صاحب الحدائق . وأمّا الروايات المتضمّنة للأمر واستحباب الصوم في هذا اليوم فكثيرة ، مثل: صحيحة القدّاح : «صيام يوم عاشوراء كفّارة سنة» . وموثّقة مسعدة بن صدقة : «صوموا العاشوراء التاسع والعاشر فإنّه يكفّر ذنوب سنة»، ونحوها غيرها .وهو مساعد للاعتبار ، نظراً إلى المواساة مع أهل بيت الوحي وما لاقوه في هذا اليوم العصيب من جوع وعطش وسائر الآلام والمصائب العظام التي هي أعظم ممّا تدركه الأفهام والأوهام .فالأقوى استحباب الصوم في هذا اليوم من حيث هو كما ذكره في الجواهر, أخذاً بهذه النصوص السليمة عن المعارض كما عرفت
الجزء الثاني من كتاب الصوم من «مستند العروة الوثقى» ص316

الخوئي يقول فالروايات الناهية غير نقيّة السـند برمّتها ، بل هي ضعيفة بأجمعها و الزميلة كربلائية تقول هناك عديد من رواياتنا الصحيحة التي تنهى نهيا قاطعا عن صوم يوم عاشوراء ،،، طيب خلصي مشكلتك مع الخوئي و بعدها نرى ما يُرى إن شاء الله

و آخر ما يمكن أن نقوله هو :
تقولين : تصومون فرحا و تبركا بقتل ريحانة رسول الله

و هنا نقول لعلى هذا الكلام موجه لقتلة الحسين رضي الله عنه، لأنه ليس نحن من قتله فكيف نصوم هذا اليوم فرحا و تبركا بقتله
و ان كنت تقصدين بمقتله ،، نرجع و نقف عند قول الشيخ الحاج السيد محمد رضا الحسيني الحائري : أما الروايات التي تنسب ابتداع صيام هذا اليوم إلى بني أمية فلا يخفى عليك أنها تضعف لمخالفتها لهذه الروايات الصحيحة
نفهم من هذا الكلام انه لا علاقة للصوم مع مقتل الحسين ،

تسألين : من أين اتيتم بصوم عاشوراء إذا ..؟؟؟ أقول اقرؤوا كتبكم تجدون الجواب فلقد أعطيتك المراجع في الرد الأول
و قال الخوئي : فالأقوى استحباب الصوم في هذا اليوم من حيث هو كما ذكره في الجواهر, أخذاً بهذه النصوص السليمة عن المعارض كما عرفت

إذًا الصيام في هذا اليوم مستحب اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم و أهل البيت رضي الله عنهم باتفاق (السنة و الشيعة ) فهل انتم مقتدون ؟؟؟

بسمه تعالى

ما شاء الله حافظ درسك تمام و لكن للأسف أنت مدلس نعم مدلس ....و اقتطعت ما يناسب هواه و بترت الباقي ..

لنرى ما قاله السيد الخوئي رضوان الله عليه ..
نعم ، لا إشكال في حرمة صوم هذا اليوم بعنوان التيمّن والتبرّك والفرح والسرور كما يفعله أجلاف آل زياد والطغاة من بني اُميّة من غير حاجة إلى ورود نصّ أبداً ، بل هو من أعظم المحرّمات ، فإنّه ينبئ عن خبث فاعله وخلل في مذهبه ودينه ، وهو الذي اُشير إليه في بعض النصوص المتقدّمة من أنّ أجره مع ابن مرجانة الذي ليس هو إلاّ النار ، ويكون من الأشياع والأتباع الذين هم مورد للعن في زيارة عاشوراء . وهذا واضح لا سترة عليه ، بل هو خارج عن محلّ الكلام كما لا يخفى مستند العروة الوثقى/ كتاب الصوم: 2/302 .
<A href="http://www.alkhoei.net/data/almaktaba/U22/301-320.htm" target=_blank>http://www.alkhoei.net/data/almaktaba/U22/301-320.htm


إذا هو استحباب «الامتناع» عن الطعام والشراب حتى وقت صلاة الظهر ودون نية «صيام» تأسيا بمصيبة الإمام

الحسين (ع) و قد أشرت لهذا المعنى في مشاركتي السابقة .

و هنا الفتوى للسيد الخوئي حول صيام عاشوراء :

1باب الصوم - أحكام المفطراتالسؤال:ما حكم صوم يوم عاشوراء ؟
الفتوى:إن أنهاه إلى الغروب فهو مكروه ، ولكنه مندوب أن يفطر ساعة العصر، قبل الغروب.



الآن الاستحباب الذي أشار إليه الخوئي هو الصيام عن الطعام و الشراب دون نية صيام و دون نية التبرك و الفرح بهذا

اليوم و إنما الجزع و الحزن و مواساة أهل البيت و يكون الصيام لوقت الظهر و بعدها يفطر ..

أين معنى الصيام الكامل الذي يوافق بدعتكم يا زميل ؟؟

و لأن هناك قائلين بحرمة الصوم المطلقة عندنا و هناك القائلين باستحباب الصوم للظهر بنية الحزن و ليس التبرك نضع قول الشيخ الطوسي في الاستبصار: فالوجه في الجمع بين هذه الأخبار ماكان يقوله شيخنا رحمه الله، وهو أنّ من صام يوم عاشوراء على طريق الحزن بمصائب آل محمد(ص) والجزع لما حلّ بعترته فقد أصاب، ومن صامه على ما يعتقد فيه مخالفونا من الفضل في صومه والتبرُّك به والاعتقاد لبركته و سعادته فقد أثم وأخطأ الاستبصار: 2/136




ثانيا : الخبر لو كان ضعيفا من جهة تقويه روايته من عدة جهات ..

ثالثا : لازلت أسألكم من اين اتيتم بصوم عاشوراء فهو لم يثبت عندكم أصلا ..


رابعا : من قتل الحسين هم بنو أمية الذين تشياعهم أنت و تعتقد بإمراتهم و هم من وضعوا هذه النصوص المشبهوة بكتبكم لصيام عاشوراء تبركا به ...

خامسا : الغدير بسند صحيح عندكم يقول أن صومه له أجر عظيم لماذا لا نرى منكم أحدا يصومه ؟

سادسا : نريد فتوى من مرجع تفيد بصوم هذا اليوم بالمعنى الذي أنتم تصومونه به و كذلك أضم صوتي لصوت أختي

رافضية حتى الموت هل هناك شيعي واحد يصوم هذا اليوم ؟
^
^
أحسن الرحمن إليك عزيزتي رافضية حتى الموت و آجركم الله ..

tarek09

التناقض هو في صحاحك وبخاريك

لايوجد شيعي يصوم يوم عاشوراء تبركا وفرحا كاليهود


صحاحك هي من تقول انكم تقتدون باليهود قتلة الأنبياء ولكننا نجد ان اليهود لايصومون هذا اليوم
فمن الكاذب اليهود او من يقتدي باليهود


صحاحك المتناقضة
تارة تقول ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان يصوم العاشر من محرم
وعَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: قَدِمَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم الْمَدِينَةَ، فَرَأَى الْيَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ. فَقَالَ: مَا هَذَا؟ قَالُوا: هَذَا يَوْمٌ صَالِحٌ، هَذَا يَوْمٌ نَجَّى اللَّهُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ فَصَامَهُ مُوسَى. قَالَ: فَأَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ، فَصَامَهُ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ


وتارة كان يقتدي بااهل الجاهلية الذين يعبدون هبل والاصنام التي يصنعونها من تمر
أهل الجاهلية كانوا يصومون يوم عاشوراء, فصامه النبي (ص), ثم أمر الناس بصومه حين قدم المدينة, ثم فرض صوم رمضان, ونسخ وجوبه وبقي مستحباً. (صحيح البخاري: ط 4/ دار ابن كثير واليمامة / كتاب الصوم ـ رقم 1794, وكتاب فضائل الصحابة ـ رقم 3619, صحيح مسلم 8/4 ـ13).


وتارة ان النبي صلى الله عليه واله وسلم لماعلم ان النصارى واليهود يعظمون العاشر من محرم امر بصوم التاسع
وهذا الحديث يناقض الأخر الذي فيه صوم العاشر من محرم اقتداء باليهود
رواية مسلم وأبي داود أن النبي (ص) عند ما صام يوم عاشوراء وأمر بصيامه لم يكن عالماً بأن اليهود والنصارى يعظمون يوم عاشوراء, فماعلم به (ص) عزم على ترك صومه وقصد صوم اليوم التاسع, لكنه (ص) توفي قبل حلول العام المقبل. (صحيح مسلم 8/12 كتاب الصيام, سنن أبي داود 2/339).

لماذا السنة والوهابية خالفوا النبي صلى الله عليه واله وسلم !!!!!!!!!!!!

وتارة النبي صلى الله عليه واله وسلم ترك صوم العاشر
النبي يترك صوم العاشر من محرم والوهابية يصومونه ويتبركون به !!!!!
روى مسلم في صحيحه ـ كتاب الصوم ـ صوم يوم عاشوراءـ عن ابن مسعود أنه قال: (( قد كان يصام (أي : يوم عاشوراء) قبل أن ينزل رمضان, فلما نزل رمضان ترك )).



صحاحكم متناقضة اشد التناقض
هذه نتيجة الأعتماد على قتلة احفاد النبي صلى الله عليه واله وسلم

كربلائية حسينية

القوم سلاحهم البتر والكذب والتدليس
تعسا لمذهب يستخدم الكذب

من يهل هلال شهر محرم حتى يتسابق الوهابية لتوزيع المنشورات والمطويات من اجل الحث على صيامه
بينما لانرى اهتمام كبير لصوم يوم عرفه !!!!!!!!
بل يحثون على التوسيع على عيالهم في يوم العاشر من محرم
يوم استشهد فيه حفيد النبي صلى الله عليه واله وسلم في جريمه بشعه ارتكبها النواصب نجد ان الوهابية يفرحون بهذا اليوم !!!!!!!!!!!!!

بارك الله فيك ووفقك لكل خير

بسم الله الرحمن الرحيم

كربلائية حسينية

تقولين : ما شاء الله حافظ درسك تمام و لكن للأسف أنت مدلس نعم مدلس ....و اقتطعت ما يناسب هواه و بترت الباقي

قلت: طيب هذا كلام جميل ومؤثر و يدعونا للتعاطف معك و لكن للأسف عندما وظفناه على ارض الواقع فإذا بنا وجدنا الزميلة لا تفرق بين الأعداد

أنا قلت الجزء الثاني من كتاب الصوم من «مستند العروة الوثقى» ص316 و هي أتت بمقال آخر و قالت مستند العروة الوثقى/ كتاب الصوم: 2/302 فالواضح انه هناك فرق بين 316 و 302 و تقول مدلس و أنني اقتطعت ما يناسبني و بترت الباقي ، هداك الله

و هنا لنا أن نقول 316 تأتي بعد 302 أم العكس ؟؟؟ و منه جاء سرد الأخبار المختلفة و بما أن 302 تأتي قبل فمستحيل أن يتلخص القول في هذه الصفحة ، فالبديهي انه يكون كناك قول ثم قول مخالف ثم الجمع بينهما حيث يكون الجمع بين الأقوال هو الأخير و الحاكم ، من يأتي قبل 302 أو 316 ؟؟؟ مازلت تتهمينني بالتدليس ؟؟؟ سامحك الله

و قلتي :الآن الاستحباب الذي أشار إليه الخوئي هو الصيام عن الطعام و الشراب دون نية صيام و دون نية التبرك و الفرح بهذا اليوم و إنما الجزع و الحزن و مواساة أهل البيت و يكون الصيام لوقت الظهر و بعدها يفطر

أن يكون الصيام دون نية الصيام ، كيف ؟؟
دون نية التبرك ؟؟ أي تبرك؟؟ وضحي أكثر
و الفرح بهذا اليوم ، أي فرح ، و كيف يكون الفرح ؟؟؟

جئت بكلام الطوسي للجمع بين الأقوال ،، فأين كلام الخوئي و الحاج الحائري ؟؟؟ 2 ضد 1 لو كنت مكانك أرجح 2

تقولين : ثالثا : لازلت أسألكم من أين أتيتم بصوم عاشوراء فهو لم يثبت عندكم أصلا ، قلتُ يكفي أن يثبت عند غيرنا

تقولين : رابعا : من قتل الحسين هم بنو أمية الذين تشايعهم أنت و تعتقد بإمارتهم و هم من وضعوا هذه النصوص المشبهوة بكتبكم لصيام عاشوراء تبركا به

قلتُ : من الذي خدعك ؟؟؟ راجعي كتاب الملحمة الحسينية ، سيتضح لك من قتله ، الذين بايعوا الحسين هم الذين قتلوه
كتاب شيعي رائع فيه حقائق رائعة " الملحمة الحسينية " على كل حال هذا ليس موضوعنا

ثم نحن لا نتبرك بمقتل الحسين رضي الله عنه بالصيام و اظن ان هذا هو الذي كنت تشيرين إليه من البداية ، كان عليك أن توجه التهمة في أول الموضوع بلا لف و دوران

تقولين : سادسا : نريد فتوى من مرجع تفيد بصوم هذا اليوم بالمعنى الذي أنتم تصومونه به

قلت :اطلبي يحظر

"فعارض هؤلاء قوم إما من النواصب المتعصبين على الحسين وأهل بيته وإما من الجهال … فوضعوا الآثار في شعائر الفرح والسرور يوم عاشوراء كالاكتحال و الاختضاب وتوسيع النفقات على العيال وطبخ الأطعمة الخارجة عن العادة ونحو ذلك مما يفعل في الأعياد والمواسم فصار هؤلاء يتخذون يوم عاشوراء موسما كمواسم الأعياد والأفراح"
ج25 ص 166 من ( مجموعة الفتاوى ) لابن تيمية رحمه الله

وقال في ( منهاج السنة ) ج8 ص 151 : "وكذلك حديث عاشوراء والذي صح في فضله هو صومه وأنه يكفر سنة وأن الله نجى فيه موسى من الغرق وقد بسطنا الكلام عليه في موضع آخر وبينا أن كل ما يفعل فيه سوى الصوم، بدعة مكروهة لم يستحبها أحد من الأئمة مثل الاكتحال والخضاب وطبخ الحبوب وأكل لحم الأضحية والتوسيع في النفقة وغير ذلك وأصل هذا من ابتداع قتلة الحسين ونحوهم

فنحن أهل السنة سوى الصوم ،،، نعتبره بدعة

و نحن نصومه اقتداء بالرسول صلى الله عليه و سلم و ليس فرحا بمقتل الحسين رضي الله عنه

هذا هو المعنى الذي نصومه به

و اذا اردت ان تضمي صوتك لصوت رافضية حتي الموت اكتبي نفس الجملة التي كتبتها و هي : لايوجد شيعي يصوم يوم عاشوراء تبركا وفرحا كاليهود . لينطبق عليك نفس القول و تكون لنا شهادة ثانية

تحياتي

هذا هو الغرض من الموضوع ، اتهامنا باننا نصمه فرحة بمقتل الحسين ، لماذا لم تطرحي التهمة مباشرة ؟؟؟

راجعي الرد فلقد اختصرت الجواب على التهمة

بسمه تعالى

لازلت تناطح يا زميل الله يهديك كثر كلامك بلا فائدة ترجى فلازلت مدلس بتر الكلام .. ( على فكرة أنت من يحتاج لتعاطف الناس معك لا أنا فقد وضعت نفسك بموقف لا تحسد عليه ) ..

لنرى كيف وقع الزميل السلفي ...

هو اعترف أنه قال أنه نقل من ص 316 لنرى ما في هذه الصفحة بالضبط :

ــ[316]ــ
ومنسوخاً بعد نزول شهر رمضان ، ولعلّه كان واجباً سابقاً ، ثمّ اُبدل بشهر رمضان كما قد تقتضيه طبيعة التبديل ، فلا تدلّ على نفي الاستحباب عنه بوجه فضلا عن الجواز .
ولقد سها صاحب الجواهر (قدس سره) فألحق سند هذه الرواية بمتن الرواية التي بعدها ، التي كانت هي الاُولى من روايات الهاشمي الضعاف المتقدّمة ، فعبّر عنها بصحيحة زرارة ومحمّد بن مسلم(1) ، مع أنّها رواية عبد الملك التي يرويها عنه الهاشمي كما سبق ، وإنّما العصمة لأهلها .
وكيفما كان ، فالروايات الناهية غير نقيّة السـند برمّتها ، بل هي ضعيفة بأجمعها ، فليست لدينا رواية معتبرة يعتمد عليها ليحمل المعارض على التقيّة كما صنعه صاحب الحدائق .
وأمّا الروايات المتضمّنة للأمر واستحباب الصوم في هذا اليوم فكثيرة ، مثل: صحيحة القدّاح : «صيام يوم عاشوراء كفّارة سنة»(2) .
وموثّقة مسعدة بن صدقة : «صوموا العاشوراء التاسع والعاشر فإنّه يكفّر ذنوب سنة» (3) ، ونحوها غيرها .
وهو مساعد للاعتبار ، نظراً إلى المواساة مع أهل بيت الوحي وما لاقوه في هذا اليوم العصيب من جوع وعطش وسائر الآلام والمصائب العظام التي هي أعظم ممّا تدركه الأفهام والأوهام .
فالأقوى استحباب الصوم في هذا اليوم من حيث هو كما ذكره في الجواهر ،
ــــــــــــــــــــــــــــ
(1) الجواهر 17 : 105 .
(2) الوسائل 10 : 457 / أبواب الصوم المندوب ب 20 ح 3 .
(3) الوسائل 10 : 457 / أبواب الصوم المندوب ب 20 ح 2 .

انتهت الصفحة ...


ثم تأتي من بعدها الصفحة 317 و بها النص المبتور الذي بتره زميلنا ...

أخذاً بهذه النصوص السليمة عن المعارض كما عرفت .
نعم ، لا إشكال في حرمة صوم هذا اليوم بعنوان التيمّن والتبرّك والفرح والسرور كما يفعله أجلاف آل زياد والطغاة من بني اُميّة من غير حاجة إلى ورود نصّ أبداً ، بل هو من أعظم المحرّمات ، فإنّه ينبئ عن خبث فاعله وخلل في مذهبه ودينه ، وهو الذي اُشير إليه في بعض النصوص المتقدّمة من أنّ أجره مع ابن مرجانة الذي ليس هو إلاّ النار ، ويكون من الأشياع والأتباع الذين هم مورد للعن في زيارة عاشوراء . وهذا واضح لا سترة عليه ، بل هو خارج عن محلّ الكلام كما لا يخفى .
وأمّا نفس الصوم في هذا اليوم إمّا قضاءً أو ندباً ولا سيّما حزناً فلا ينبغي التأمّل في جوازه من غير كراهة فضلا عن الحرمة حسبما عرفت .


http://www.alkhoei.net/data/almaktaba/U22/301-320.htm

و الآن لنضع ما كتبه الزميل طارق نصا

و قال الإمام الخوئي :
وكيفما كان ، فالروايات الناهية غير نقيّة السـند برمّتها ، بل هي ضعيفة بأجمعها ، فليست لدينا رواية معتبرة يعتمد عليها ليحمل المعارض على التقيّة كما صنعه صاحب الحدائق . وأمّا الروايات المتضمّنة للأمر واستحباب الصوم في هذا اليوم فكثيرة ، مثل: صحيحة القدّاح : «صيام يوم عاشوراء كفّارة سنة» . وموثّقة مسعدة بن صدقة : «صوموا العاشوراء التاسع والعاشر فإنّه يكفّر ذنوب سنة»، ونحوها غيرها .وهو مساعد للاعتبار ، نظراً إلى المواساة مع أهل بيت الوحي وما لاقوه في هذا اليوم العصيب من جوع وعطش وسائر الآلام والمصائب العظام التي هي أعظم ممّا تدركه الأفهام والأوهام .فالأقوى استحباب الصوم في هذا اليوم من حيث هو كما ذكره في الجواهر, أخذاً بهذه النصوص السليمة عن المعارض كما عرفت
الجزء الثاني من كتاب الصوم من «مستند العروة الوثقى» ص316


انتهى الاقتباس
إذا طارق وقف عند كلمة ( كما عرفت ) و هي موجودة بالصفحة رقم 317

و بتر باقي الكلام الذي يأتي بالسطر التالي مباشرة لآخر جملة نسخها ...


من الذي يحتاج لتعاطف الآن ..!!
يبدو أنك تحتاج أيضا لدروس بالحساب أيضا ...

يعني لا ينوي الصيام بل الامساك عن المفطرات فقط
و دون أن يقول أنوي أن أصوم تبركا و فرحا فيوم عاشوراء
و الفرح اسألكم أنتم عنه يا من اتبعتم بني أمية بفرحهم بمقتل الحسين ...

افهم يا زميل افهم ...الطوسي بين الأمر و وضع النقاط على الحروف و لم يأتي بقول منفرد هو قال بما معناه من يريد صيام عاشوراء لا يصومه تبركا و فرحا و سعادة ..

اقرأ ما كتبه الطوسي مرة مرتين عشرة حتى يدخل الكمبيوتر الذي فوق كتفيك ...

لم يثبت مع الأسف فحتى لو كان استحبابا فهو يصام للظهر فقط و ليس بنية صيام و لا بنية تبرك و فرح مثلكم
بالمناسبة هل تشيعت حتى تقول ( يكفي أن يثبت عند غيرنا )

نعم كتاب جميل و لكن للأسف لم أجد به ما ترمي إليه بل من بايعوه أهل الكوفة و سأكرر للمرة الألف :

لا نستطيع أن نقول إن الذين بايعوا الحسين عليه السلام و كاتبوه ثم خرجوا لقتاله كانوا من الشيعة ..
وأما بيعتهم للإمام الحسين عليه السلام فهي لا تدل على أنهم كانوا من شيعته لأنه من الواضح أن مبايعة رجل لا تعني التشيع له وإلا لزم أن يقال إن كل الصحابة والتابعين الذين بايعوا أمير المؤمنين علي عليه السلام قد تشيعوا له .. كأبو بكر و عمر .. و هذا الأمر واضح جدا ...


ويكفينا مخاطبة الحسين عليه السلام لقاتليه :

( يا شيعة آل أبي سفيان ان لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم هذه وارجعوا إلى احسابكم ان كنتم عربا كما تزعمون ) لواعج الاشجان ص 185 - السيد محسن الأمين ..

لم نعلم أن شيعة بني سفيان هم شيعة الحسين عليه السلام .. !!!

و لا تشتت الموضوع ..


و لماذا أمر بصيامه الرسول ( كما تقول ) .. جاوب هذا السؤال و من بعدها ستقر عينك كثيرا بردنا ..

بسمه تعالى

و بك يبارك الرحمن عزيزتي ..و وفقكِ لخير الدنيا و الآخرة ..
و أيضا يوم الغدير لا نرى لا منشورات و لا اعلانات بالإم بي سي ...
لماذا يركزون على يوم عاشوراء بالذات لماذا ألا يهمهم الثواب و الأجر في يوم عرفة و يوم الغدير ..
هذه مدرسة بني أمية و هؤلاء منتسبيها
حتى اليهود لا يصومونه و هاهم اليهود و ما فعلوه بغزة هل هذا صوم ..؟؟

اهل السنة والوهابية ماهم الاضحية البخاري ومسلم
والامويين والعباسين اصحاب الفسوق والفجور والعهر والمجون

الأمويين اختلقوا حديث صوم عاشوراء وافتروا على رسول الله انه يصوم كاليهود وكااهل الجاهلية

علامة اهل الباطل هو التناقض
والبخاري ومسلم تناقضوا اشد التناقض في صوم عاشوراء

كربلائية حسينية

احسنتي ووفقك الله لكل مايحب ويرضى



الوهابية اتباع الأمويين لذلك نجدهم يترضون على قتلة الأمام الحسين عليه السلام!!
ويدافعون عن يزيد الماجن الفاسق شارب الخمر بشهادة اهل السنة والجماعه
وينتهجون نهج اجدادهم الأمويين بالتعتيم على فضائل اهل البيت عليهم السلام حتى وصل بهم الحال ان قاموا بنهش صحاحهم حقدا على امير المؤمنين عليه السلام!!

ثم يأتي الوهابية النواصب ويقولون انهم يحبون اهل البيت عليهم السلام!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

اليس مفارقة مضحكة ان يصوم السنة والوهابية يوم عاشوراء اقتداء باليهود
واليهود لايصومونه فهم مشغلولين بذبح اهل السنة في غزة !

بسم الله الرحمن الرحيم

كربلائية حسينية

تقول 302 ثم تعود و تقول 317 و هكذا فهي مجرد صاحبة هوى ناقلة بغير علم

طيب خلاص أغلقي فمك بما جاء في الصفحة 319

فصحّ ما ادّعيناه من أنّ الروايات الناهية كلّها ضعيفة السند ، فتكون الآمرة سليمة عن المعارض ، فلم تثبت كراهة صوم يوم عاشوراء فضلا عن الحرمة التي اختارها في الحدائق ، بل هي جائزة ندباً ولا سيّما حزناً حسبما عرفت بما لا مزيد عليه

الجزء الثاني من كتاب الصوم من «مستند العروة الوثقى» ص 319

كل الطرق تؤدي إلى : الروايات الناهية كلّها ضعيفة السند

عليك الآن أن تأتي بالصفحة 320 التي فيها الكلام المبتور
خلاصة القول ليس هناك كلام مبتور لأنه آخر ما جاء في هذا الباب و هو عبارة عن خلاصة
بعد "بما لا مزيد عليه " يأتي الكلام عن صوم الضيف بدون إذن مضيف

الحاج موسى ، موسى الحاج التشنيع و التشتيت لا ينفعان

أنت قلت أني أتيت بكلام يناسب هواي و بترت الباقي لنحاول الربط بين الجملتين اعني آخر ما جئت به أنا و أول ما جئت به أنت :

أخذاً بهذه النصوص السليمة عن المعارض كما عرفت . نعم ، لا إشكال في حرمة صوم هذا اليوم بعنوان التيمّن والتبرّك والفرح والسرور

عملية ربط مستحيلة ، مقالان مختلفان ، كما عرفت ثم نقطة ثم نعم كيف يكون الكلام مبتور ؟؟؟

ثم إذا كان هذا بتر كما تقولين فنستطيع أن نقول انك أنت التي بترت الكلام ، جئت بكلام يناسب هواك في 317 و تركتي كلام 319 لكن أنا لا أقول لك مدلسة ، اكتفي بجاهلة و لا تعرفين قراءة كتبك

و سأعطيك هدية من عندي : ما تزعليش أنا مدلس إذا كان هذا يريحك ،

أنا بترت الكلام الذي لا يناسبني و هو : نعم ، لا إشكال في حرمة صوم هذا اليوم بعنوان التيمّن والتبرّك والفرح والسرور كما يفعله أجلاف آل زياد والطغاة من بني اُميّة من غير حاجة إلى ورود نصّ أبدا ....... وأمّا نفس الصوم في هذا اليوم إمّا قضاءً أو ندباً ولا سيّما حزناً فلا ينبغي التأمّل في
جوازه من غير كراهة فضلا عن الحرمة حسبما عرفت .

دعينا نفترض و لو جدلا أني بترت ، و لكن سأجد أن هذا الكلام الذي بترته (كما تزعمين) أيضا يناسبني

أريد رواية صريحة صحيحة من كتبنا المعتبرة تبين أننا نصوم هذا اليوم بعنوان التيمّن والتبرّك والفرح والسرور كما يفعله أجلاف آل زياد والطغاة من بني اُميّة كما تدعين ، البينة على من ادعى

نعود و نقف عند آخر الفقرة التي اتيت بها انت : وأمّا نفس الصوم في هذا اليوم إمّا قضاءً أو ندباً ولا سيّما حزناً فلا ينبغي التأمّل في جوازه من غير كراهة فضلا عن الحرمة حسبما عرفت . اقرئيها جيدا و تأمليها

تقولين : نعم كتاب جميل و لكن للأسف لم أجد به ما ترمي إليه بل من بايعوه أهل الكوفة و سأكرر للمرة الألف
لا نستطيع أن نقول إن الذين بايعوا الحسين عليه السلام و كاتبوه ثم خرجوا لقتاله كانوا من الشيعة

و هذا دليل آخر على انك لم تقرئي ما جاء في كتبكم ،،، و تدبري هذا الكلام جيدا و افهميه و ركزي : ولا ريب في أن الكوفة كانوا من شيعة علي وأن الذين قتلوا الإمام الحسين هم شيعته . الملحمة الحسينية، الجزء الأول، ص129

لكن لا يهمك هذا ليس موضوعنا خلينا نكمل مع البينة التي طلبتها منك كي لا أكثر عليك و بعدها نسير في الموضوع نقطة بنقطة


تحياتي

ورد في كتاب مشكاة المصابيح الجزء1صفحة638..عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله قدم المدينة فوجد اليهود صياما يوم عاشوراء فقال لهم رسول الله:ما هذا اليوم الذي تصومونه؟فقال:هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه وغرق فرعون وقومه فصامه موسى شكرا فنحن نصومه..فقال رسول الله:فنحن أحق وأولى بموسى منكم..فصامه رسول الله وأمر بصيامه

عن أبي جعفر رحمه الله قال:"لزقت السفينة يوم عاشوراء على الجودي فأمر نوح عليه السلام من معه من الجن والإنس أن يصوموا ذلك اليوم.قال أبو جعفر عليه السلام: أتدرون ما هذا اليوم؟ هذا اليوم الذي تاب الله عز وجل فيه على آدم وحواء وهذا اليوم الذي فلق الله فيه البحر لبني إسرائيل فأغرق فرعون ومن معه وهذا اليوم الذي غلب فيه موسى عليه السلام فرعون وهذا اليوم الذي ولد فيه إبراهيم عليه السلام وهذا اليوم الذي تاب الله فيه على قوم يونس وهذا اليوم الذي ولد فيه عيسى ابن مريم..تهذيب الأحكام للطوسي4/300

اوه الرسول يقتدي باليهود و يصوم عاشوراء

أما الروايات التي تنسب ابتداع صيام هذا اليوم إلى بني أمية
فلا يخفى عليك أنها تضعف لمخالفتها لهذه الروايات الصحيحة

نجاة الأمة في إقامة العزاء على الحسين والأئمة
(صفحة (145، 146، 148

اغلقي فمك يا جاهلة

لعن الله من قتل الحسين

ويل لمن قتل الحسين فإنـه = قـد بـاء مـن مـولاه بالخسـران

اغلقي فمك يا جاهلة