تويت
المشاركة الأصلية بواسطة عبد للزهراء
اخي بعد التحية والسلام .الحقيقة انا حزين لان الانحراف عن ااهل البيت ع وتقديم الجهال عليهم هو الذي اوصل الاخرين الى هذه الحالة وهي عبادة رب لايعرفونه الا بالساق .شكرا على مرورك
-
اخي بعد التحية والسلام .الحقيقة انا حزين لان الانحراف عن ااهل البيت ع وتقديم الجهال عليهم هو الذي اوصل الاخرين الى هذه الحالة وهي عبادة رب لايعرفونه الا بالساق .شكرا على مرورك -
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت
شكرا على مرورك .الانسان يستغرب كيف يتحدث في الدين وهو لايعرف الذي شرع الدين ؟تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
نعم ( الساق ) هيَ شِدّة الأمر ،
وفي لُغة العرب يذكرون الساق إذا أرادوا شِدّة الأمر والإخبار عن هوله .
ويُقال عِند التحدّث على أمر خطير وجلل .. فيقولون : أن الأمر سائِر على قدم وساق .
فسبحان الله على قوم قلوبهم وعقولهم مؤصدة ؟؟
فإن أرادوا الخروج مِن المأزق .. يقولون : ساق .. ليس كمثله شيء !!!
فلعنة الله على المُجسمين ؟؟تعليق
-
اثبات الرجل لله يعني انه يوجد له عظام وفخذ واصابع
فالقول ان الله له رجل يعني تجسيمه عزوجل
تعالى الله علو كبير من تفكير المجسمه
الاخت المحترمه رافضيه :
انا لا اؤيد او انفى وجود ساق لله عز وجل .
كل ما اثبته :
هو ما قاله عز وجل عن نفسه فى كتابه الكريم .
فقولكم السابق :
اثبات الرجل لله يعني انه يوجد له عظام وفخذ واصابع .
ما دليلك عليه ؟؟
قلنا ان لله عز وجل ساق وانتهى الامر عند هذا .
انتى الان من تجسمين حينما تصفين بان ساق الذات الالهيه لابد ان يتبعها عظام واصابع الخ الخ .
لم يقل احد من السنه هذا الكلام اطلاقا .
انتم فقط من تسنتجونه .
قلنا ان لله ساق كما اثبتها لنفسه فى كتابه المجيد .
وهذه الساق ليست مثل باقى المخلوقات
وعلى قول الاخت محبة ام المؤمنين :
فان عدم اثباتكم لساق الله عز وجل هو ايضا تجسيم
فهناك من المخلوقات من لا ساق له .
ثم ما دليلكم على ان الله عز وجل ليس له وجه ؟؟؟؟
كيفية هذه الوجه غير معلومه بالطبع .
ولكنها مثبته فى كتابه العزيز .
تعليق
-
الاخ الاخره :
اذا كنت ترفض ان لله عز وجل وجه او يد كما اثبته لنفسه فى قرانه الكريم
فما دليلك على صدق ما تقول .
واعلم شيئا نحاول ان نوصله اليك :
ليس قولنا ان لله عز وجل ساق معناه اننا نجسمه .
نحن فقط نثبت ما اثبته الله عز وجل لنفسه .
وانت تنفى الان ما اثبته الله عز وجل لنفسه .
فما دليلك على انك الاصح فى نفيك لهذا الامر .
تعليق
-
اُخرج مِن هُنا يا ملعون يا حقيرالمشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
الاخت المحترمه رافضيه :
انا لا اؤيد او انفى وجود ساق لله عز وجل .
كل ما اثبته :
هو ما قاله عز وجل عن نفسه فى كتابه الكريم .
فقولكم السابق :
اثبات الرجل لله يعني انه يوجد له عظام وفخذ واصابع .
ما دليلك عليه ؟؟
قلنا ان لله عز وجل ساق وانتهى الامر عند هذا .
انتى الان من تجسمين حينما تصفين بان ساق الذات الالهيه لابد ان يتبعها عظام واصابع الخ الخ .
لم يقل احد من السنه هذا الكلام اطلاقا .
انتم فقط من تسنتجونه .
قلنا ان لله ساق كما اثبتها لنفسه فى كتابه المجيد .
وهذه الساق ليست مثل باقى المخلوقات
وعلى قول الاخت محبة ام المؤمنين :
فان عدم اثباتكم لساق الله عز وجل هو ايضا تجسيم
فهناك من المخلوقات من لا ساق له .
ثم ما دليلكم على ان الله عز وجل ليس له وجه ؟؟؟؟
كيفية هذه الوجه غير معلومه بالطبع .
ولكنها مثبته فى كتابه العزيز .
اُخرج فإنك رجيم وأن عليك اللعنة إلى يوم الدين ...
فلعنة الله عليك وعلى اُمّك عائِش ؟؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائليهداك الله
أظن أنك تريد بهذا قول العلامة العثيمين رحمه الله " فهناك شيء من الشبه"
مع أن الشيخ فسر ما يقصد بذلك في الجملة التي تليها وأكد بقوله " ليس على سبيل المماثلة "
لا بأس
سأوضح لك ما عناه الشيخ بقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
قال شيخ الإسلام رحمه الله في كتابه التدمرية : " وإذا كان من المعلوم بالضرورة أن في الوجود ما هو قديم واجب بنفسه ، وما هو مُحْدَث ممكن ، يقبل الوجود والعدم ، فمعلوم أن هذا موجود وهذا موجود ولا يلزم اتفاقهما في مسمى " الوجود " أن يكون وجود هذا مثل وجود هذا ، بل وجود هذا يخصّه [ ووجود هذا يخصّه ] ، واتفاقهما في اسم عام لا يقتضي تماثلهما في مسمى ذلك الاسم عند الإضافة والتقييد والتخصيص ولا في غيره ، فلا يقول [ عاقل ] _ إذا قيل إن العرش [شيء] موجود وإن البعوض شيء موجود _ إن هذا مثل هذا لاتفاقهما في مسمى ((الشيء)) و((الوجود))، لأنه ليس في الخارج شيء موجود غيرهما يشتركان فيه ، بل الذهن يأخذ معنى مشتركا كليا هو مسمى الاسم المطلق ، وإذا قيل : هذا موجود وهذا موجود ، فوجود كل منهما يخصه لا يشركه فيه غيره ، مع أن الاسم حقيقة في كل منهما ."
وقال في موضع آخر : " فقد سمى الله نفسه حياً ، فقال : " الله لا إله إلا هو الحي القيوم " وسمى بعض عباده حيّا ، فقال : "يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي " وليس هذا الحي مثل هذا الحي ، لأن قوله " الحيّ " اسم لله مختص به ، وقوله " يخرج الحيّ من الميت " اسم للحي المخلوق مختص به ، وإنما يتفقان إذا أُطلقا وجرِّدا عن التخصيص ، ولكن ليس للمطلق مسمّى موجود في الخارج ، ولكن العقل يفهم من المطلق قدرا مشتركا بين المسميين، وعند الاختصاص يقيّد ذلك بما يتميز به الخالق عن المخلوق ، والمخلوق عن الخالق ."
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتوأنا أقول كذلك أن القائلين بالتجسيم كفار
ونحن لا نقول بالتجسيم
هداني الله وإياكِ
تعليق
-
لا تنسون ان ربهم يضع قدمه في جهنم حتى تهدأ
ساق لها قدم ويد لها اصابع ووجه ادم مثل وجه الله لكن بدون تكييف وتشبيه يا روافضتعليق
-
بورك فى الأخوة محبة أم المؤمنين ومسلم حق والمشاركين وصراحة أجد أن هذا التفسير هو قريبا إلى جلال الله وسياق الآيات حتى ولو وافق التفاسير الشيعية فجميعنا مسلمين ونريد الحق
معني قوله تعالي: يوم يكشف عن ساق قال ابن عباس: هو اشد ساعة تكون في يوم القيامة. فالعرب تقول للرجل اذا وقع في امر عظيم فظيع,يحتاج فيه الي الجد ومقاساة الشدائد: شمر عن ساقك, اذا ارادوا ان يواجه ذلك الأمر, ويقال اذا اشتد الامر في الحرب: كشفت الحرب عن ساق, ثم قال ابن عباس: هو يوم القيامة يوم كرب وشدة. وعلي هذا الرأي سار جمهور المفسرين واعلام علماء التفسير فقالوا المراد بالساق هنا هو أهوال يوم القيامة وشدائدها, كما قال ابن عباس, وروي مجاهد عن ابن عباس هي اشد ساعة تكون في يوم القيامة,
وهذا علي ماجرت عليه اللغة اذ يقال لمن وقع في شيء يحتاج فيه الي الجد: شمر عن ساقه, فاستعير الساق والكشف عنها في موضع الشدة.
رغم أن ماقلته عن الساق حقا ولكن لعنة الله عليك كما لعنت وأهنت أم المؤمنين رضى الله عنها ولكن من يتجرأ على الله ويصفه بأقدر الشعراء لاحرج عليه والسلام والله الهاديفلعنة الله عليك وعلى اُمّك عائِش
سبحان من يغير ولايتغير سأستغفر الله لي ولك ! إتقوا الله ولاتتهموا إخوانكم هكذا (((مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَاراً)))والله الهاديلا تنسون ان ربهم يضع قدمه في جهنم حتى تهدأ
التعديل الأخير تم بواسطة اللهم ألف بيننا; الساعة 16-01-2009, 06:26 AM.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حقالاخ الاخره :
اذا كنت ترفض ان لله عز وجل وجه او يد كما اثبته لنفسه فى قرانه الكريم
فما دليلك على صدق ما تقول .
واعلم شيئا نحاول ان نوصله اليك :
ليس قولنا ان لله عز وجل ساق معناه اننا نجسمه .
نحن فقط نثبت ما اثبته الله عز وجل لنفسه .
وانت تنفى الان ما اثبته الله عز وجل لنفسه .
فما دليلك على انك الاصح فى نفيك لهذا الامر .
اخي الكريم لم يثبت الله تعالى لنفسه ساق انتم فسرتم ذلك واعرضتم عن اقوال المفسرين ؟لا ادري هل اطلعت على ماطلبته من تقسير فقد ذكرت لك عدة تفاسير وهي تذهب خلاف مافهمتموه من الاية الكريمة
................................................ ..........
- تفسير القرطبي - القرطبي ج 18 ص 248 :
فأما ما روي أن الله يكشف عن ساقه فإنه عزوجل يتعالى عن الاعضاء والتبعيض وأن يكشف ويتغطى . ومعناه أن يكشف عن العظيم من أمره . وقيل : يكشف عن نوره عزوجل . وروى أبو موسى عن النبي صلي الله عليه وسلم في قوله تعالى : " عن ساق " قال : ( يكشف عن نور عظيم يخرون له سجدا ) . وقال أبو الليث السمرقندي في تفسيره : حدثنا الخليل بن أحمد قال حدثنا ابن منيعتعليق
-
بالنسبة لتفسير الآية
فقد قال ان عباس رحمهما الله أن المراد هو الشدة
ولكن ذلك لا يعني أنه ينفي صفة الساق عن الله عز وجل
فالصحابة اختلفوا في تفسير الآية لا في نفي الصفة
قال ابن القيم رحمه الله :"والصحابة متنازعون في تفسير الآية هل المراد الكشف عن الشدة أو المراد بها أن الرب تعالى يكشف عن ساقه ولا يحفظ عن الصحابة والتابعين نزاع فيما يذكر أنه من الصفات أم لا في غير هذا الموضع وليس في ظاهر القرآن ما يدل على أن ذلك صفة لله لأنه سبحانه لم يضف الساق إليه وإنما ذكره مجردا عن الإضافة منكرا والذين أثبتوا ذلك صفة كاليدين والإصبع لم يأخذوا ذلك من ظاهر القرآن وإنما أثبتوه بحديث أبي سعيد الخدري المتفق على صحته وهو حديث الشفاعة الطويل وفيه فيكشف الرب عن ساقه فيخرون له سجدا ومن حمل الآية على ذلك قال قوله تعالى : " يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود " القلم42 مطابق لقوله فيكشف عن ساقه فيخرون له سجدا وتنكيره للتعظيم والتفخيم كأنه قال يكشف عن ساق عظيمة جلت عظمتها وتعالى شأنها أن يكون لها نظير أو مثيل أو شبيه قالوا وحمل الآية على الشدة لا يصح بوجه فإن لغة القوم في مثل ذلك أن يقال كشفت الشدة عن القوم لا كشف عنها كما قال الله تعالى : " فلما كشفنا عنهم العذاب إذا هم ينكثون " الزخرف50
وقال : "ولو رحمناهم وكشفنا ما بهم من ضر المؤمنون " 75
فالعذاب والشدة هو المكشوف لا المكشوف عنه وأيضا فهناك تحدث الشدة وتشتد ولا تزال إلا بدخول الجنة وهناك لا يدعون إلى السجود وإنما يدعون إليه أشد ما كانت الشدة"تعليق
تعليق