المشاركة الأصلية بواسطة feras
ـ نحن نشكركم ايضا لأرياد هذه الاسئله والتي تعم فائدتها علينا وعلى الجميع
ـ اولا . هذا القول هو عقيدة المذاهب الاخرى وليس عقيده الشيعه المحمديه العلويه الجعفريه المهدويه
ثانيا ـ عندما يقول تعالى في الكثير من اياته ان الانبياء بشر فهو يريد اخبارنا انهم من جنسنا وتكوينهم كتكويننا
من لحم ودم ويتناولون الطعام ويمشون في الاسواق وغيرها من الامور وليس مراده بقوله انهم يخطئون ويصيبون كما نخطأ نحن ونصيب
فهولاء النخبه بعد ان وجدهم المولى مخلصين ومطعين له وهم في عالم الذر تكفلهم الله فعصمهم من الزلل والخطأ
فمثلا المولى يقول للنبي ( انك لمن المرسلين * على صراط مستقيم ) ونحن نعرف ان الذي يزل ويخطأ تارة ويصيب تارة هو مرة على الصراط ومرة اخرى ليس على الصراط واذا بالقران يقول ( انك على صراط مستقيم ) اي انه في كل افعاله الحياتيه والتشريعيه هو على الصراط لا يزل ولا يخطأ ثم الشرع يؤخذ من اقرار النبي او فعله او قوله
فاذا كان يزل ويخطأ كيف نعرف ان هذا من الشرع او فعل عادي ؟؟؟ وما ادرانا بعد ان يأتيه الوحي ويبلغه بالحكم ان يُخطأ فلا ينقله لنا صحيح ؟؟؟
فلا بد من عصمتهم في جميع الجوانب الحياتيه والتبليغيه على خلاف المذاهب الاخرى التي تؤمن بعصمة الانبياء فقط في التبليغ
اما في قصة النبي يوسف فهم يريدون ان يقولوا انه كاد ان يهم بها لولا برهان ربه في حين زليخا نفسها وفي القرآن اجعلها تجيبهم
فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّينًا وَقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا هَـذَا بَشَرًا إِنْ هَـذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ (31) قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسَتَعْصَمَ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِّنَ الصَّاغِرِينَ
ـ اولا . هذا القول هو عقيدة المذاهب الاخرى وليس عقيده الشيعه المحمديه العلويه الجعفريه المهدويه
ثانيا ـ عندما يقول تعالى في الكثير من اياته ان الانبياء بشر فهو يريد اخبارنا انهم من جنسنا وتكوينهم كتكويننا
من لحم ودم ويتناولون الطعام ويمشون في الاسواق وغيرها من الامور وليس مراده بقوله انهم يخطئون ويصيبون كما نخطأ نحن ونصيب
فهولاء النخبه بعد ان وجدهم المولى مخلصين ومطعين له وهم في عالم الذر تكفلهم الله فعصمهم من الزلل والخطأ
فمثلا المولى يقول للنبي ( انك لمن المرسلين * على صراط مستقيم ) ونحن نعرف ان الذي يزل ويخطأ تارة ويصيب تارة هو مرة على الصراط ومرة اخرى ليس على الصراط واذا بالقران يقول ( انك على صراط مستقيم ) اي انه في كل افعاله الحياتيه والتشريعيه هو على الصراط لا يزل ولا يخطأ ثم الشرع يؤخذ من اقرار النبي او فعله او قوله
فاذا كان يزل ويخطأ كيف نعرف ان هذا من الشرع او فعل عادي ؟؟؟ وما ادرانا بعد ان يأتيه الوحي ويبلغه بالحكم ان يُخطأ فلا ينقله لنا صحيح ؟؟؟
فلا بد من عصمتهم في جميع الجوانب الحياتيه والتبليغيه على خلاف المذاهب الاخرى التي تؤمن بعصمة الانبياء فقط في التبليغ
اما في قصة النبي يوسف فهم يريدون ان يقولوا انه كاد ان يهم بها لولا برهان ربه في حين زليخا نفسها وفي القرآن اجعلها تجيبهم
فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّينًا وَقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلّهِ مَا هَـذَا بَشَرًا إِنْ هَـذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ (31) قَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسَتَعْصَمَ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِّنَ الصَّاغِرِينَ
تعليق