هنا وقعت في المحظور! يا عماد علي!
فالأمر قد تم وأجمع عليه المسلمون أجمعوا على أسيادنا الخلفاء الثلاث وبايعوهم ومنهم مولانا وحبيبنا أبا الحسن رضي الله عنه؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟
ثم تأتي وتريد ان تقول لا تقبل! وانهم أخذوا منصبا ليس لهم! أما زال معمميكم يشربونكم من خمر الخرافة! أما آن لكم تستعملوا عقولكم قليلا!!! نسأل الله تعالى العفو والعافية.
سأعطيك مثالا علّه يحرك واعظ الايمان في قلبك, أنتم بنيتم عقيدتكم كما هو معلوم على الامامة! فكفرتم المسلمون كلهم من لم يؤمن بذالك؟! وعلى رأسهم أسيادنا الخلفاء الثلاث! فاعتقدتم انها خلافة باطلة وانهم نشروا الكفر والفساد في الأرض وأخرجوا الناس من دين الله ألا وهو بزعمكم الامامة؟!؟ سأتجاوز كل هذا وأقول لك يا زميلي الشيعي سأعطيك هذه المفارقة ليتبين لك الحق ولكن أرجوا ان تستخدم عقلك! لان الجنة غالية يا عماد فاسعى لها باخلاص وجهاد وتضحية! الامام الاول عندكم المنصب من الله تعالى هو مولانا أبا الحسن, بايع ثلاث من الكفار على مدار تقريبا18 عاما يصلي معهم وجاهد معهم مع انهم كفار! قلتم هذا كله كان تقية! لكي يحافظ على وحدة المسلمين! ولماذا قتل(بضم القاف وكسر التاء) الآلاف من المسلمين في عهده؟!؟ ولماذا لم يسكت ويتنازل كما تنازل من قبل!!؟ أليس معصوم ويعلم بالغيب ويعلم ما سيحدث !! ثم تنازل مولانا الحسن لسيدنا معاوية وقبل بخلافته وحكمه! مع انه منصب من الله تعالى! أي مولانا الحسن! وبقي تحت حكم معاوية هو وأخوه مولانا وحبيبنا الحسين الشهيد السعيد في حكم خلافة معاوية عشرون سنة طبعا توفي مولانا الحسن قبل ذالتولي يزيد الحكم, وخلال عشرين سنة لم يقاتل مولانا الحسين معاوية أبدا وبقي تحت خلافته الى ان اتى حكم يزيد ثم رفض مبايعته واعلنها صراحة؟!؟ فلماذا لم يفعل ذالك مع من تعتبرونه أشد كفرا والحادا من الجميع ألا وهو سيدنا معاوية؟!؟ والكل عندكم معصوم والكل لا يخطأ والكل منصّب من الله؟!؟!
فكر بهذا السؤال؟
هل المسألة والقضية كانت عند آل البيت رضي الله عنهم أجمعين سياسة شرعية_ بمعنى وجهات نظر من الأصلح للحكم _أم منصبة الاهية؟!؟!؟!؟ بعد هذا كله الذي قرأت!
فالأمر قد تم وأجمع عليه المسلمون أجمعوا على أسيادنا الخلفاء الثلاث وبايعوهم ومنهم مولانا وحبيبنا أبا الحسن رضي الله عنه؟!؟!؟!؟!؟!؟!؟
ثم تأتي وتريد ان تقول لا تقبل! وانهم أخذوا منصبا ليس لهم! أما زال معمميكم يشربونكم من خمر الخرافة! أما آن لكم تستعملوا عقولكم قليلا!!! نسأل الله تعالى العفو والعافية.
سأعطيك مثالا علّه يحرك واعظ الايمان في قلبك, أنتم بنيتم عقيدتكم كما هو معلوم على الامامة! فكفرتم المسلمون كلهم من لم يؤمن بذالك؟! وعلى رأسهم أسيادنا الخلفاء الثلاث! فاعتقدتم انها خلافة باطلة وانهم نشروا الكفر والفساد في الأرض وأخرجوا الناس من دين الله ألا وهو بزعمكم الامامة؟!؟ سأتجاوز كل هذا وأقول لك يا زميلي الشيعي سأعطيك هذه المفارقة ليتبين لك الحق ولكن أرجوا ان تستخدم عقلك! لان الجنة غالية يا عماد فاسعى لها باخلاص وجهاد وتضحية! الامام الاول عندكم المنصب من الله تعالى هو مولانا أبا الحسن, بايع ثلاث من الكفار على مدار تقريبا18 عاما يصلي معهم وجاهد معهم مع انهم كفار! قلتم هذا كله كان تقية! لكي يحافظ على وحدة المسلمين! ولماذا قتل(بضم القاف وكسر التاء) الآلاف من المسلمين في عهده؟!؟ ولماذا لم يسكت ويتنازل كما تنازل من قبل!!؟ أليس معصوم ويعلم بالغيب ويعلم ما سيحدث !! ثم تنازل مولانا الحسن لسيدنا معاوية وقبل بخلافته وحكمه! مع انه منصب من الله تعالى! أي مولانا الحسن! وبقي تحت حكم معاوية هو وأخوه مولانا وحبيبنا الحسين الشهيد السعيد في حكم خلافة معاوية عشرون سنة طبعا توفي مولانا الحسن قبل ذالتولي يزيد الحكم, وخلال عشرين سنة لم يقاتل مولانا الحسين معاوية أبدا وبقي تحت خلافته الى ان اتى حكم يزيد ثم رفض مبايعته واعلنها صراحة؟!؟ فلماذا لم يفعل ذالك مع من تعتبرونه أشد كفرا والحادا من الجميع ألا وهو سيدنا معاوية؟!؟ والكل عندكم معصوم والكل لا يخطأ والكل منصّب من الله؟!؟!
فكر بهذا السؤال؟
هل المسألة والقضية كانت عند آل البيت رضي الله عنهم أجمعين سياسة شرعية_ بمعنى وجهات نظر من الأصلح للحكم _أم منصبة الاهية؟!؟!؟!؟ بعد هذا كله الذي قرأت!
تعليق