مشكلة هلوهابية في كل شي يفسرون على هواهم ومصلحتهم اصبح تفسيرهم هلضالون حتى القاتل يدخل الجنة
بسبب جهلهم وضلالهم كما يقولون كيف هلحديث صحيح والاية تقول رضي الله عنهم
هنا الله عز وجل قال : لقد رضي الله عن المؤمنين وليس عن المبايعين كلهم أي المؤمنين الذين بايعوا اذ أي بشرط تكون البيعة مستمرة ولا تنتقض
أي البيعة يجب أن تكون من غير نكث حتى تكون البيعة حقيقة وواضح من هذه الآية المدعى والقرآن يفسر بعضه بعضاً ويقول الذي ينكث البيعة إنما ينكث على نفسه ، وأما من أوفى والتزم بهذه البيعة بما أنه عاهد الله عليه ولم ينكث البيعة فسيؤتيه أجرا عضيم مقابل عدم نكث البيعة.
ولهذا
وقال الببيضاوي في تفسيره : ( فمن نكث ( نقض العهد ) فإنما ينكث على نفسه ( فلا يعود ضرر نكثه إلاّ عليه ) ومن أوفى بما عاهد عليه الله ( في مبايعته ) فسيؤتيه أجراً عظيما ( هو الجنة وقرئ عهد وقرأ حفص ) عليه ( بضم الهاء وإبن كثير ونافع وإبن عامر وروح " فسنؤتيه " بالنون نزلت في بيعة الرضوان ، راجع : ( تفسير البيضاوي ج5 ص 201).
قال تعالى : ها هنا ( فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ) أي إنما يعود وبال ذلك على الناكث والله غني عنه
وثبت من نكث كمثل ابو الغادية وغيره
من الصحابة الذي ارتكبوا ذنوب جسيمة فمن يرتكب هلذنوب يخرج فيعتبر ناكث
يخرج من اية الرضوان يخرج من رضى الله
وهم يريدون حتى كتبهم وعلمائهم يكذبوهم
لكي لايلتزمون بالحجج التي تدينهم
ماذا تحاورون حتى من كتبهم لتحتجون عليهم لايقبلون يحاججوننا من كتبنا بروايات
ولا يريدون تحاججهم من كتبهم ابسط امر لترح الحجج التي تدينهم بنفي احاديثهم وهيا صحيحة لتهرب فقط
مولانا لاتتنازل عن هلحديث فهم يسعون يجدون اي حل وفرصة لتشتت للف ودوران
بسبب جهلهم وضلالهم كما يقولون كيف هلحديث صحيح والاية تقول رضي الله عنهم
هنا الله عز وجل قال : لقد رضي الله عن المؤمنين وليس عن المبايعين كلهم أي المؤمنين الذين بايعوا اذ أي بشرط تكون البيعة مستمرة ولا تنتقض
أي البيعة يجب أن تكون من غير نكث حتى تكون البيعة حقيقة وواضح من هذه الآية المدعى والقرآن يفسر بعضه بعضاً ويقول الذي ينكث البيعة إنما ينكث على نفسه ، وأما من أوفى والتزم بهذه البيعة بما أنه عاهد الله عليه ولم ينكث البيعة فسيؤتيه أجرا عضيم مقابل عدم نكث البيعة.
ولهذا
وقال الببيضاوي في تفسيره : ( فمن نكث ( نقض العهد ) فإنما ينكث على نفسه ( فلا يعود ضرر نكثه إلاّ عليه ) ومن أوفى بما عاهد عليه الله ( في مبايعته ) فسيؤتيه أجراً عظيما ( هو الجنة وقرئ عهد وقرأ حفص ) عليه ( بضم الهاء وإبن كثير ونافع وإبن عامر وروح " فسنؤتيه " بالنون نزلت في بيعة الرضوان ، راجع : ( تفسير البيضاوي ج5 ص 201).
قال تعالى : ها هنا ( فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ) أي إنما يعود وبال ذلك على الناكث والله غني عنه
وثبت من نكث كمثل ابو الغادية وغيره
من الصحابة الذي ارتكبوا ذنوب جسيمة فمن يرتكب هلذنوب يخرج فيعتبر ناكث
يخرج من اية الرضوان يخرج من رضى الله
وهم يريدون حتى كتبهم وعلمائهم يكذبوهم
لكي لايلتزمون بالحجج التي تدينهم
ماذا تحاورون حتى من كتبهم لتحتجون عليهم لايقبلون يحاججوننا من كتبنا بروايات
ولا يريدون تحاججهم من كتبهم ابسط امر لترح الحجج التي تدينهم بنفي احاديثهم وهيا صحيحة لتهرب فقط
مولانا لاتتنازل عن هلحديث فهم يسعون يجدون اي حل وفرصة لتشتت للف ودوران
تعليق