إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا عائشة لا تكوني فاحشة !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
    اولا لا تكرر كلمة رافضي وسوف احسن الظن بك ولا اقول انك تريدالاهانة والاستفزاز بطريقة غير مباشرة

    ثانيا الحديث تفرد به الحاكم وقبل ان تقول وافقه الالباني فانا بحثت عن الحديث في موقع درر السلفي وموقع الموسوعة الشاملة السلفي فوجدت ان الالباني صحح حديث الحاكم





    http://islamport.com/d/1/alb/1/19/14...2%CE%D1%C9+%22




    اما في موقع درر فلم اجد من صحح الحديث غير الالباني فهل غفل كل الحفاظ والمحدثين السنة منذ اكثر من 1200 سنة عن هذا الحديث وبعد كل هذه السنين اكتشف الالبانب انه له طرق وشواهد وقام بتصحيحه؟

    اين هي الطرق والشواهد؟

    http://www.dorar.net/enc/hadith/%D9%...D8%AA%D9%8A/+p

    لست ضليع بعلم الحديث ...


    ولكن أقرأ ما يلي ماجاء في الجامع الصحيح للمحدث البخاري

    قام عمار على منبر الكوفة ، فذكر عائشة ، وذكر مسيرها ، وقال : إنها زوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة ، ولكنها مما ابتليتم .

    الراوي: أبو وائل المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7101
    خلاصة الدرجة: [صحيح]

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة رساله
      لست ضليع بعلم الحديث ...


      ولكن أقرأ ما يلي ماجاء في الجامع الصحيح للمحدث البخاري

      قام عمار على منبر الكوفة ، فذكر عائشة ، وذكر مسيرها ، وقال : إنها زوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة ، ولكنها مما ابتليتم .

      الراوي: أبو وائل المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7101
      خلاصة الدرجة: [صحيح]

      هههههه
      خذ هذا:

      116938 - لما سار طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة ، بعث علي عمار بن ياسر وحسن بن علي ، فقدما علينا الكوفة ، فصعدا المنبر ، فكان الحسن بن علي فوق المنبر في أعلاه ، وقام عمار أسفل من الحسن ، فاجتمعنا إليه ، فسمعت عمارا يقول : إن عائشة قد سارت إلى البصرة ، ووالله إنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة ، ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ، ليعلم إياه تطيعون أم هي .
      الراوي: أبو مريم عبدالله بن زياد الأسدي المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم:
      خلاصة الدرجة: [صحيح]

      وهذا

      7100114817 - لما بعث علي عمارا والحسن إلى الكوفة ليستنفرهم ، خطب عمار فقال : إني لأعلم أنها زوجته في الدنيا والآخرة ، ولكن الله ابتلاكم لتتبعوه أو إياها .
      الراوي: أبو وائل المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 3772
      خلاصة الدرجة: [صحيح]





      فأما يُتبع طريق الله المؤدي الى الجنة وبخلافه فهو طريق الشيطان المؤدي الى النار.

      اما استنتاجك انها لانها زوجته في الاخرة فهي من اهل الجنة فهذا استنتاج سقيم ، فالاخرة تشمل ساحة العرض والمستقر النهائي ، الجنة والنار ، وفي ساحة العرض يجوز ان تسمى المسميات بأسماءها ، على سبيل المثال حديث اصحابي اصحابي فلم تُنفى التسمية والصفة التي جمعتهم في الدنيا وهي الصحبة ولم يمنع ذلك ان يُرمى هؤلاء في النار.

      وهذا الحديث الصحيح يُثبت ان التسمية لاعلاقة لها بالمصير فقد ورد ذكر الاهل وهو في ساحة العرض.


      ( صحيح )
      وعن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال من نوقش الحساب عذب فقلت أليس يقول الله فأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا وينقلب إلى أهله مسرورا فقال إنما ذلك العرض وليس أحد يحاسب يوم القيامة إلا هلك
      رواه البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي

      فأكثر مايُستفاد من ان عايشة زوجة الرسول في الاخرة إنها لم تُطلق في الدنيا ولايجوز لاحد الزواج بها بعد في وفاة الرسول.

      .

      تعليق


      • #33
        السلام عليكم ورحمة الله
        الاخت زهور الشوق مع احترامي لكم مصادركم لا يثق فيها

        موضوع خروج عائشه رضي الله عنها انتي تقولين خرجت عن الامام ؟؟؟؟؟
        وقتها لم يتم تنصيب الامام علي كرم الله وجهه وكان المسلمين في فتنه وعائشه وغيرها من الصحابه كانو يطلبون بالقصاص لمقتل الخليفه الثالث ذو النورين عثمان بن عفان رضي الله عنه وارضاه عائشه كانت تجتهد والمجتهد المصيب له اجران وان لم يصب فله اجر واحد
        لكن السبئيه نشرو الفتنه وانتي للاسف تتلكمي عن زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم ام المؤمنين
        وجميع زوجات الرسول من ال البيت والقرآن اكبر دليل


        اما موضوع تهمة الزنا الى امنا ام المؤمنين رضي الله عنها

        هذه الشهادات كافيةً أن يصعد النبي - صلى الله عليه وسلم - المنبر ، ويطلب العذر من المسلمين ، في رأس الفتنة عبد الله بن أبي بن سلول ، وذلك بقوله : ( يا معشر المسلمين ، من يعذرني من رجل قد بلغني أذاه في أهل بيتي ؟ ، فوالله ما علمت على أهلي إلا خيرا ، ولقد ذكروا رجلاً – يعني صفوان بن المعطّل - ما علمت عليه إلا خيراً، وما كان يدخل على أهلي إلا معي ) ، فقام سعد بن معاذ رضي الله عنه فقال : " يا رسول الله ، أنا أعذرك منه ، إن كان من الأوس ضربتُ عنقه ، وإن كان من إخواننا الخزرج أمرتنا ففعلنا أمرك " ، فقام سعد بن عبادة وهو سيد الخزرج وقد أخذته العصبيّة فقال لسعد : " كذبت ، لا تقتله ولا تقدر على قتله " ، واختلف الأوس والخزرج ، وكاد الشيطان أن يُوقع بينهم ، فلم يزل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يهدّئهم حتى سكتوا .


        وبعد أن بلغت القضيّة هذا الحدّ ، لم يكن هناك مفرّ من الذهاب إلى عائشة رضي الله عنها لمصارحتها بالمشكلة واستيضاح موقفها ، فدخل عليها النبي - صلى الله عليه وسلم - ومعها امرأة من الأنصار ، فجلس النبي - صلى الله عليه وسلم - وتشهّد ثم قال : ( أما بعد ، يا عائشة ، فإنه قد بلغني عنك كذا وكذا ، فإن كنت بريئة فسيبرئك الله ، وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه ؛ فإن العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب إلى الله تاب الله عليه ) ، فلما سمعت قوله جفّت دموعها ، والتفتت إلى أبيها فقالت : " أجب رسول الله فيما قال " ، فقال : " والله ما أدري ما أقول لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - " ، ثم التفتت إلى أمّها فكان جوابها كجواب أبيها ، وعندها قالت : " لقد سمعتم هذا الحديث حتى استقرّ في أنفسكم وصدقتم به ، فلئن قلت لكم أني منه بريئة - والله يعلم أني منه بريئة - لا تصدقوني بذلك ، ولئن اعترفت لكم بأمر - والله يعلم أني منه بريئة - لتصدقنّني ، وإني والله ما أجد لي ولكم مثلاً إلا قول أبي يوسف حين قال : { فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون } ( يوسف : 18 ) .


        ثم استلقت رضي الله عنها على فراشها ، وهي تستعرض الحادثة في ذهنها منذ البداية وحتى هذه اللحظة ، وبدا لها أن آخر فصول هذه القصّة ستكون رؤيا يراها النبي - صلى الله عليه وسلم - تُثبت براءتها ، ولكنّ الله سبحانه وتعالى أراد أن يخلّد ذكرها إلى يوم القيامة ، وإذا بالوحي يتنزل من السماء يحمل البراءة الدائمة ، والحجة الدامغة في تسع آيات بيّنات ، تشهد بطهرها وعفافها ، وتكشف حقيقة المنافقين ، فقال تعالى : {إِن الذين جاءوا بالإفك عصبَة منكم لا تحسبوه شَرا لكم بل هو خير لكم لكل امرِئٍ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم } ( النور : 11 ) .


        وانفرج الكرب ، وتحوّل حزن الرسول - صلى الله عليه وسلم - فرحاً ، فقال لها : ( أبشري يا عائشة ، أمّا الله عز وجل فقد برّأك ) ، وقالت لها أمها : " قومي إليه " ، فقالت عائشة رضي الله عنها امتناناً بتبرئة الله لها ، وثقةً بمكانتها من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومحبته لها : " والله لا أقوم إليه ، ولا أحمد إلا الله عزوجل
        التعديل الأخير تم بواسطة أردني; الساعة 12-02-2009, 11:27 AM.

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة رساله
          لست ضليع بعلم الحديث ...


          ولكن أقرأ ما يلي ماجاء في الجامع الصحيح للمحدث البخاري

          قام عمار على منبر الكوفة ، فذكر عائشة ، وذكر مسيرها ، وقال : إنها زوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة ، ولكنها مما ابتليتم .

          الراوي: أبو وائل المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7101
          خلاصة الدرجة: [صحيح]
          بالله عليك كيف علم عمار ان عائشة زوجة النبي في الاخرة؟

          هل يوجد دليل انه سمع النبي(صلى الله عليه واله وسلم) يقول ان عائشة زوجتي في الاخرة؟

          وان لم يوجد دليل فهل عمار يعلم الغيب ام نزل عليه الوحي واخبره بان عائشة زوجة النبي في الاخرة؟!!!!!


          ما معنى
          ولكنها مما ابتليتم؟

          تعليق


          • #35
            [quote=أردني]السلام عليكم ورحمة الله
            الاخت زهور الشوق مع احترامي لكم مصادركم لا يثق فيها


            موضوع خروج عائشه رضي الله عنها انتي تقولين خرجت عن الامام ؟؟؟؟؟
            وقتها لم يتم تنصيب الامام علي كرم الله وجهه وكان المسلمين في فتنه وعائشه وغيرها من الصحابه كانو يطلبون بالقصاص لمقتل الخليفه الثالث ذو النورين عثمان بن عفان رضي الله عنه وارضاه عائشه كانت تجتهد والمجتهد المصيب له اجران وان لم يصب فله اجر واحد
            لكن السبئيه نشرو الفتنه وانتي للاسف تتلكمي عن زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم ام المؤمنين
            وجميع زوجات الرسول من ال البيت والقرآن اكبر دليل
            عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

            عجبا يا اخي كيف تقول لم يتم تنصيب الامام علي وقتها؟

            الثابت ان الامام علي كان خليفة منصب عندما خرجت عليه عائشة وطلحة والزبير فهل عندك دليل يفند الثابت المعروف للجميع؟

            بأي حق تطلب عائشة القصاص من قتلة عثمان؟

            بأي حق يطلب طلحة القصاص من قتلة عثمان؟

            وايضا الزبير

            هل هم ابناء عثمان او اخوانه ...............؟

            هل تعلم ما هو سبب قتل مروان لطلحة يوم الجمل؟




            اين الدليل على ان السبئية سببوا الفتنة؟
            التعديل الأخير تم بواسطة محمد الوائلي; الساعة 12-02-2009, 04:42 PM.

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة أردني

              لكن السبئيه نشرو الفتنه

              [COLOR=navy
              [/COLOR]
              يذكر المنصف السلفي الشيخ حسن بن فرحان المالكي في رده على السعد بن عبدالله :

              35-: ازدواجية:
              وبعد هذا كله إنني لأستغرب أشد الغرابة تواطؤنا على إنكار القصة وشدة الدفاع عن الوليد الفاسق ومن ذلك محاولة الأستاذ إبراهيم قريبـي في رسالته (مرويات بني المصطلق) التقليل من صحة الخبر رغم أنه توصل إلى أنه (حسن لغيره)! وقابلت بعض الأخوة المهتمين بالحديث في القصيم قبل سنوات وتجادلنا في الوليد فكان مما زعمه من مزاعم كثيرة أنه ليس لهذه القصة إلا إسناد واحد ضعيف! وها هو شيخنا وفقه الله يسير في هذا الاتجاه نفسه!؛ أتواصوا به؟ أم ماذا؟.

              كل هذا مع إطباق كتب التفسير والتراجم على ذكر القصة بأسانيدها القوية وبعضهم يضيف ذكر الأسانيد المختلفة المخارج بينما هؤلاء ينكرون عليّ الإنكار الشديد إن نفيت صحبة أو وجود القعقاع بن عمرو التميمي مع أن كل قصصه وأحداثه وفتوحاته وإسلامه وأشعاره ووجوده مدارها على شخص واحد كذاب وهو سيف بن عمر!.
              وينكرون عليَّ نفي قصة عبد الله بن سبأ في الفتنة مع أن مدارها على راو واحد كذاب هو سيف بن عمر! وكانوا يتصايحون بأن منهجي سيضيع أكثر التاريخ! ثم نراهم يبيحون لأنفسهم رد الصحيح المجمع عليه وقبول الكذب الموضوع الذي انفرد به كذاب –كما في قصة ابن سبأ والقعقاع-.

              وهذا أيضاً يعرفنا على منهج بعض المنتسبين إلى السنة الذين يحمّلون السنة أخطاءهم وتقليدهم فتخرج لنا أكثر من سنة ويخرج لنا أكثر من منهج في التصحيح والتضعيف يتمدد وينكمش حسب الاستحسان والذوق الذي ليس له ضابط أيضاً إلا موافقة السائد وألفة المعنى وسلطة التقليد.

              تعليق


              • #37

                تعليق


                • #38
                  أن قوله إنها أشعلت نار حرب الجمل وقادتها بنفسها .فهذا من أظهر الكذب الذي يعلم فساده كل من له إطلاع على التأريخ وأحداث موقعة الجمل، وذلك أن هذه المعركة لم تقع بتدبير أحد من الصحابة لا علي ولا طلحة ولا الزبير ولا عائشة، بل إنما وقعت بغير اختيار منهم ولا إرادة لها، وإنما انشب الحرب بينهم قتلة عثمان لما رأوا أن الصحابة - رضي الله عنهم - أوشكوا على الصلح،


                  فما هو سبب خروج عائشة من المدينة الى البصرة بصحبة الرجال
                  وهل الأمر الذي يقع بدون اختيار يجعلها تجمع الجيوش وتعلن الخروج عن أمر الخليفة الشرعي ؟!

                  طيب
                  ان لم تكن على علم بما جرى وسيجري من حرب وقتال !!!
                  لماذا لم تعد أدراجها بعد أن رأت أجواء الحرب وآلاف القتلى ؟
                  لماذا أصرت على البقاء في المعركة

                  يقول الباقلاني: « وقال جلة من أهل العلم إن الوقعة بالبصرة بينهم كانت على غير عزيمة على الحرب بل فجأة،
                  انما كانت على علم بما تزعم القيام به وخروجها كان مدبرا وليس فجأة والدليل أنها بمجرد رجوعها من عمرة الغدرة علمت في طريق عودتها الى المدينة بتولية الامام علي للخلافة عادت ادراجها الى مكة ولم تتراجع
                  بالاضافة الى أن هناك مواقف حدثت لتتراجع عائشة عن قرارها في حربها ضد أمير المؤمنين ولم تتراجع

                  مثل موقف عمار رضي الله عنه
                  يروي البخاري
                  لما بعث علي عمارا والحسن إلى الكوفة ليستنفرهم - أثناء وقعة الجمل - خطب عمار فقال : إني لأعلم أنها - أي عائشة - زوجته في الدنيا والآخرة ولكن الله ابتلاكم لتتبعوه أو إياها . .

                  وموقف ام سلمة :
                  كانت أم سلمة تقول : لا يحركن ظهر بعير حتى ألقى النبي .

                  وقبل كل شئ قول الله عز وجل ( وقرن في بيوتكن )

                  وروى البخاري في صحيحه ج 1 ص 87 وما تلها هذه الروايات:
                  1 - عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله وسلم قال: من كره من اميره شيئا فليصبر ، فانه من خرج من السلطان شبرا مات ميتة جاهلية .

                  وروى مسلم في صحيحه ج 6 ص 20 وما تلها هذه الروايات:

                  1 - عن ابى هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال: من خرج من الطاعة وفارق الجماعة فمات مات ميتة جاهلية ، ومن قاتل تحت راية عمية يغضب لعصبة أو يدعو إلى عصبة أو ينصر عصبة فقتل فقتلة جاهلية ، ومن خرج على امتى يضرب برها وفاجرها ولا يتحاش من مؤمنها ولا يفى لذى عهد عهده فليس منى ولست منه


                  ‏حدثنا ‏ ‏عثمان بن الهيثم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عوف ‏ ‏عن ‏ ‏الحسن ‏ ‏عن ‏ ‏أبي بكرة ‏ ‏قال ‏
                  ‏لقد نفعني الله بكلمة أيام الجمل لما بلغ النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أن ‏ ‏فارسا ‏ ‏ملكوا ابنة ‏ ‏كسرى ‏ ‏قال ‏ ‏لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة






                  وعلى سبيل دفع كل واحد من الفريقين عن أنفسهم لظنه أن الفريق الآخر قد غدر به، لأن الأمر كان قد انتظم بينهم وتم الصلح والتفرق على الرضا



                  انما الغدر كان من معوية وعائشة وطلحة والزبير !
                  سنن البيهقي :
                  عن عبدالله بن عمر قال : سمعت رسول الله « ص » يقول : أن الغادر ينصب له لواء يوم القيامة فيقال : هذه غدرة فلان ، وأن من أعظم الغدر بعد الإشراك بالله أن يبايع رجل رجلا على بيع الله ورسوله ثم ينكث بيعته
                  المقصود طلحة الذي بايع الامام علي ونكث البيعة لأجل مطامع ومصالح دنيوية ومالية !


                  وأما أم المؤمنين والزبير وطلحة - رضي الله عنهم - ومن كان معهم فما أبطلوا قط إمامة علي ولا طعنوا فيها


                  ولكن لماذا نكثوا بيعتهم وخرجوا بانقلاب على خليفة المسلمين ؟!

                  الامامة والسياسة :
                  قال عليّ لطلحة : إنما كان لكما أن لا ترضيا قبل الرضى وقبل البيعة ، وأما الآن فليس لكما غيرُ ما رضيتما به إلا أن تخرجا مما بويعت عليه بحدث ، فإن كنت أحدثت حدثا فسموه لي ، وأخرجتم أمكم عائشة وتركتم نساءكم فهذا أعظم الحدث منكم ، ارضي هذا لرسول الله أن تهتكوا سترا ضربه عليها وتُخرجوها منه !!

                  فقد صح صحة ضرورية لا إشكال فيها أنهم لم يمضوا إلى البصرة لحرب علي ولا خلافاً عليه ولا نقضاً لبيعته ... وبرهان ذلك أنهم اجتمعوا ولم يقتتلوا ولا تحاربوا، فلما كان الليل عرف قتلة عثمان أن الإراغة والتدبير عليهم، فبيتوا عسكر طلحة والزبير،


                  تخاريف لا نهاية لها
                  لو لم يكن في الأمر نكثا للبيعة فما هو الداعي لخروجهم ؟
                  رحلة استجمام !
                  وان لم يقتتلوا ! فما هو مصير الآلاف من المسلمين الذين قضوا في الجمل ؟!

                  والفسقة من قتلة عثمان، لعنهم الله لا يفترون من شب الحرب وإضرامها] (الفصل في الملل والأهواء والنحل 4/238-239)


                  قتلة عثمان فسقة ولعنهم الله !!!!!
                  كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة ، رأسهم الصحأبي عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي ، وعمرو بن الحمق الخزاعي .
                  والذين قدموا من الكوفة مائتين ، رأسهم مالك الأشتر النخعي . والذين قدموا من البصرة مائة رجل ، رأسهم حكيم بن جبلة العبدي

                  وقال ابن قتيبة في الإمامة والسياسية:1/34:
                  ( أقام أهل الكوفة وأهل مصر بباب عثمان ليلاً ونهاراً ، وطلحة يحرض الفريقين جميعاً على عثمان .

                  و عائشة أول من طالب بدم عثمان بقولها ( اقتلوا نعثلا فقد كفر ) !


                  فالرد عليه: أن عائشة -رضي الله عنها- إنما خرجت للصلح بين المسلمين، ولجمع كلمتهم، ولما كانت ترجو من أن يرفع الله بها الخلاف بين المسلمين لمكانتها عندهم، ولم يكن هذا رأيها وحدها


                  وهل من يريد الاصلاح يخرج بجيش جرار وأسلحة ورجال ؟!
                  وما هذا الاصلاح الذي يستدعي عائشة الخروج من المدينة ؟
                  الخلاف في المدينة المنورة لماذا تخرج عائشة بجيشها الى البصرة ؟
                  اي خلاف لها هناك تريد اصلاحه ؟!
                  و أي اصلاح هذا الذي يقتل فيه آلاف الرجال ؟








                  التعديل الأخير تم بواسطة زهر الشوق; الساعة 12-02-2009, 06:05 PM.

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة المواطن
                    المشكلة يا أخت زهر الشوق أن عائشة أول من خرجت على عثمان أيضا ولا أقصد الخروج عليه بالسيف والقتال......

                    ولكن أقصد بالتحريض لقتله ...........

                    وأول من نبز ولمز ووصف عثمان بوصف قبيح هي عائشة ...... حيث وصفته بنعثل.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    وما أدراك مانعثل............

                    وبعد أن قتل أصبحت تترحم عليه وتدعوا للمطالبة بدمه .............

                    يعني تقتل القتيل وتمشي بجنازته.................


                    و ماذا باستطاعت عبدة عائشة أن يقولوا ؟

                    فهي من حرضت على قتل عثمان والخروج بانقلاب على الامام علي واخرجت روايات باطلة تسيئ الى سيد الخلق وأشرف الأنبياء وعلى قلوبهم عسل !

                    ولم تكتفي حتى أشعلت فتنة أودت باقتتال شرس كان ضحيتها آلاف المسلمين وبعد ذلك عائشة تأولت ولها الجنة

                    فأين دية الآلاف الذين قضوا نتيجة تأولها ؟

                    لماذا لم تدفع ديتهم وتتوب توبة نصوحة من جريمتها البشعة ؟

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                      - تاريخ الطبري - الطبري ج 3 ص 476 :
                      قول عائشة رضى الله عنها والله لاطلبن بدم عثمان وخروجها وطلحة والزبير فيمن تبعهم إلى البصرة

                      ( كتب إلي علي بن أحمد بن الحسن العجلي ) ان الحسين بن نصر العطار قال حدثنا أبي نصر بن مزاحم العطار قال حدثنا سيف بن عمر عن محمد بن نويرة وطلحة بن الاعلم الحنفي قال وحدثنا عمر بن سعد عن أسد بن عبدالله عمن أدرك من أهل العلم أن عائشة رضى الله عنها لما انتهت إلى سرف راجعة في طريقها إلى مكة لقيها عبد بن أم كلاب وهو عبد بن أبي سلمة ينسب إلى أمه فقالت له مهيم قال قتلوا عثمان رضى الله عنه فمكثوا ثمانيا قالت ثم صنعوا ماذا قال أخذها أهل المدينة بالاجتماع فجازت بهم الامور إلى خير مجاز اجتمعوا على علي بن أبي طالب فقالت والله ليت ان هذه انطبقت على هذه إن تم الامر لصاحبك ردوني ردوني فانصرفت إلى مكة وهي تقول قتل والله عثمان مظلوما والله لاطلبن بدمه فقال لها ابن أم كلاب ولم فوالله إن أول من أمال حرفه لانت ولقد كنت تقولين اقتلوا نعثلا فقد كفر قالت إنهم استتابوه ثم قتلوه وقد قلت وقالوا وقولي الاخير خير من قولي الاول فقال لها ابن أم كلاب :

                      منك البداء ومنك الغير * ومنك الرياح ومنك المطر
                      وأنت أمرت بقتل الامام * وقلت لنا إنه قد كفر
                      فهبنا أطعناك في قتله * وقاتله عندنا من أمر
                      ولم يسقط السقف من فوقنا * ولم ينكسف شمسنا والقمر
                      وقد بايع التاس ذا تدرإ * يزيل الشبا ويقيم الصعر
                      ويلبس للحرب أثوابها * وما من وفى مثل من قد غدر


                      - تاريخ اليعقوبي - اليعقوبي ج 2 ص 180 :
                      وكانت عائشة بمكة ، خرجت قبل أن يقتل عثمان ، فلما قضت حجها انصرفت راجعة ، فلما صارت في بعض الطريق لقيها ابن أم كلاب ، فقالت له : ما فعل عثمان ؟ قال : قتل !قالت : بعدا وسحقا ! قالت : فمن بايع الناس ؟ قال : طلحة . قالت : أيها ذو الاصبع . ثم لقيها آخر ، فقالت : ما فعل الناس ؟ قال : بايعوا عليا . قالت : والله ما كنت أبالي أن تقع هذه على هذه .

                      - تاريخ الطبري - الطبري ج 3 ص 476 :
                      قول عائشة رضى الله عنها والله لاطلبن بدم عثمان وخروجها وطلحة والزبير فيمن تبعهم إلى البصرة

                      ( كتب إلي علي بن أحمد بن الحسن العجلي ) ان الحسين بن نصر العطار قال حدثنا أبي نصر بن مزاحم العطار قال حدثنا سيف بن عمر عن محمد بن نويرة وطلحة بن الاعلم الحنفي قال وحدثنا عمر بن سعد عن أسد بن عبدالله عمن أدرك من أهل العلم أن عائشة رضى الله عنها لما انتهت إلى سرف راجعة في طريقها إلى مكة لقيها عبد بن أم كلاب وهو عبد بن أبي سلمة ينسب إلى أمه فقالت له مهيم قال قتلوا عثمان رضى الله عنه فمكثوا ثمانيا قالت ثم صنعوا ماذا قال أخذها أهل المدينة بالاجتماع فجازت بهم الامور إلى خير مجاز اجتمعوا على علي بن أبي طالب فقالت والله ليت ان هذه انطبقت على هذه إن تم الامر لصاحبك ردوني ردوني فانصرفت إلى مكة وهي تقول قتل والله عثمان مظلوما والله لاطلبن بدمه.



                      - تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 115 :


                      ولما انتهى إلى عائشة قتل على رضى الله عنه قالت :


                      فألقت عصاها واستقرت بها النوى * كما قر عينا بالاياب المسافر


                      فمن قتله فقيل رجل من مراد فقالت :


                      فإن يك نائيا فلقد نعاه * غلام ليس في فيه التراب


                      فقالت زينب بنت أبى سلمة: ألعلي تقولين هذا ؟ فقالت إنى أنسى فإذا نسيت فذكروني وكان الذى ذهب بنعيه سفيان بن عبد شمس بن أبى وقاص الزهري.

                      انتهى

                      وكان من عادة العرب انه عندما ينعى ناعي شخص عزيز عليهم كان يُقال له ملأ التراب فمك، اما ام المؤمنين فتقول (لا ملأ التراب فمك).
                      ------------

                      وهنا الطامة الكبرى

                      - صحيح البخارى - البخاري ج 3 ص 134 :

                      حدثنا ابراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن الزهري قال أخبرني عبيدالله بن عبد الله قالت عائشة رضى الله عنها لما ثقل النبي صلى الله عليه وسلم فاشتد وجعه استأذن ازواجه ان يمرض في بيتى فأذن له فخرج بين رجلين تخط رجلاه الارض وكان بين العباس وبين رجل آخر فقال عبيدالله فذكرت لابن عباس ما قالت عائشة فقال لى وهل تدرى من الرجل الذى لم تسم عائشة قلت لا قال هو علي بن أبى طالب.

                      - صحيح مسلم - مسلم النيسابوري ج 2 ص 21 :

                      حدثنا عبد الرزاق اخبرنا معمر قال قال الزهري واخبرني عبيدالله بن عبد الله بن عتبة ان عائشة اخبرته قالت اول ما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة فاستأذن ازواجه ان يمرض في بيتها واذن له قالت فخرج ويدله على الفضل ابن عباس ويدله على رجل آخر وهو يخط برجليه في الارض فقال عبيدالله فحدثت به ابن عباس فقال أتدرى من الرجل الذى لم تسم عائشة هو علي.

                      - مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 6 ص 228 :
                      حدثنا عبد الله حدثنى أبى ثنا عبد الرزاق عن معمر قال قال الزهري وأخبرني عبيدالله بن عبد الله بن عتبة أن عائشة أخبرته قالت أول ما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة فاستأذن أزواجه ان يمرض في بيتها فاذن له قالت فخرج ويد له على الفضل بن عباس ويد له على رجل آخر وهو يخط برجليه في الارض قال عبيدالله فحدثت به ابن عباس فقال أتدرون من الرجل الآخر الذى لم تسم عائشة هو علي ولكن عائشة لا تطيب له نفسا.

                      - روضة الواعظين- الفتال النيسابوري ص 269 :
                      قال انس : اطعم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) خديجة من عنب الجنة ، قالت عائشة كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) إذا ذكر خديجة أحسن عليها الثنا ، فقلت : ما تذكر حمراء الشدق قد ابدل الله لك خيرا قال ما ابدلنى الله خيرا منها صدقتني إذ كذبني الناس وواستني بمال إذ حرمني الناس ورزقني الله منها الولد إذ لم يرزقنى من غيرها .

                      - مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 6 ص 117 :
                      حدثنا عبد الله حدثنى أبى ثنا على بن اسحق انا عبد الله قال انا مجالد عن الشعبى عن مسروق عن عائشة قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة اثنى عليها فاحسن الثناء قالت فغرت يوما فقلت ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدق قد أبدلك الله عزوجل بها خيرا منها قال ما أبدلني الله عزوجل خيرا منها قد آمنت بى إذ كفر بى الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وواستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله عزوجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء

                      - مجمع الزوائد - الهيثمى ج 9 ص 224 :
                      . وفى رواية كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة لم يكن يسأم من ثناء عليها والاستغفار قال ورزقت مني الولد إذ حرمتنه منى فغدا على بها وراح شهرا . رواه الطبراني وأسانيده حسنة . وعن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة أثنى فأحسن الثناء قالت فغرت يوما فقلت ما اكثر ما تذكر حمراء الشدقين قد أبدلك الله خيرا منها قال ماأبدلني الله خيرا منها قد آمنت بى إذ كفر بى الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وواستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله اولادها وحرمني اولاد الناس . رواه احمد واسناده حسن . وعن عبدالرحمن بن ابى ليلى ان جبريل كان مع النبي صلى الله عليه وسلم فجاءت خديجة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا جبريل هذه خديجة فقال جبريل عليه السلام اقرئها من الله السلام

                      - فتح الباري - ابن حجر ج 7 ص 106 :
                      قال القرطبي قيل معنى حمراء الشدقين بيضاء الشدقين والعرب تطلق على الابيض الاحمر كرهة اسم البياض لكونه يشبه البرص ولهذا كان صلى الله عليه وسلم يقول لعائشة يا حميراء ثماستبعد القرطبي هذا لكون عائشة اوردت هذه المقالة مورد التنقيص فلو كان الامر كما قيل لنصت على البياض لانه كان يكون ابلغ في مرادها قال والذي عندي ان المراد بذلك نسبتها إلى كبر السن لان من دخل في سن الشيخوخة مع قوة في بدنه يغلب على لونه غالبا الحمرة المائلة إلى السمرة كذا قال والذي يتبادر ان المراد بالشدقين ما في باطن الفم فكنت بذلك عن سقوط اسنانها حتى لا يبقى داخل فمها الا اللحم الاحمر من اللثة وغيرها وبهذا جزم النووي وغيره قوله قد ابدلك الله خيرا منها قال بن التين في سكوت النبي صلى الله عليه وسلم على هذه المقالة دليل على أفضلية عائشة على خديجة الا ان يكون المراد بالخيرية هنا حسن الصورة وصغر السن انتهى ولا يلزم من كونه لم ينقل في هذه الطريق انه صلى الله عليه وسلم رد عليها عدم ذلك بل الواقع انه صدر منه رد لهذه المقالة ففي رواية أبي نجيح عن عائشة عند أحمد والطبراني في هذه القصة قالت عائشة فقلت ابدلك الله بكبيرة السن حديثة السن فغضب حتى قلت والذي بعثك بالحق لا اذكرها بعد هذا الا بخير وهذا يؤيد ما تأوله بن التين في الخيرية المذكورة والحديث يفسر بعضه بعضا وروى أحمد أيضا والطبراني من طريق مسروق عن عائشة في نحو هذه القصة فقال صلى الله عليه وسلم ما ابدلني الله خيرا منها امنت بي إذ كفر بي الناس الحديث قال عياض قال الطبري وغيره من العلماء الغيرة مسامح للنساء ما يقع فيها ولا عقوبة عليهن في تلك الحالة لما جبلن عليه منها ولهذا لم يزجر النبي صلى الله عليه وسلم عائشة عن ذلك وتعقبه عياض بأن ذلك جرى من عائشة لصغر سنها وأول شبيبتها فلعلها لم تكن بلغت حينئذ قلت وهو محتمل مع ما فيه من نظر قال القرطبي لا تدل قصة عائشة هذه على ان الغيرى لا تؤاخذ بما يصدر منها لان الغيرة هنا جزء سبب وذلك ان عائشة اجتمع فيها حينئذ الغيرة وصغر السن والادلال قال فاحالة الصفح عنها على الغيرة وحدها تحكم نعم الحامل لها على ما قالت الغيرة لانها هي التي نصت عليها بقولها فغرت واما الصفح فيحتمل ان يكون لاجل الغيرة وحدها ويحتمل ان يكون لها ولغيرها من الشباب والادلال قلت الغيرة محققة بتنصيصها والشباب محتاج إلى دليل فإنه صلى الله عليه وسلم دخل عليها وهي بنت تسع وذلك في أول زمن البلوغ فمن أين له ان ذلك القول وقع في أوائل دخوله عليها وهي بنت تسع واما ادلال المحبة فليس موجبا للصفح عن حق الغير بخلاف الغيرة فإنما يقع الصفح بها لان من يحصل لها الغيرة لا تكون في كمال عقلها فلهذا تصدر منها أمور لاتصدر منها في حال عدم الغيرة والله اعلم له

                      - فتح الباري - ابن حجر ج 9 ص 268 :
                      قوله حدثنا أحمد بن أبي رجاء هو أبو الوليد الهروي واسم أبي رجاء عبد الله بن أيوب قوله ما غرت على امرأة بينت سبب ذلك وأنه كثرة ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم لها وهي وإن لم تكن موجودة وقد أمنت مشاركتها لها فيه لكن ذلك يقتضي ترجيحها عنده فهو الذي هيج الغضب الذي يثير الغيرة بحيث قالت ما تقدم في مناقب خديجة أبدلك الله خيرا منها فقال ما أبدلني الله خيرا منها ومع ذلك فلم ينقل أنه وأخذ عائشة لقيام معذرتها بالغيرة التي جبل عليها النساء وقد تقدمت مباحث الحديث في كتاب المناقب مستوفاة قوله باب ذب الرجل عن ابنته في الغيرة والانصاف أي في دفع الغيرة عنها وطلب الانصاف لها

                      - المعجم الكبير - الطبراني ج 23 ص 13 :
                      حدثنا الحسين بن إسحاق التستري ثنا يحيى الحماني ثنا بن المبارك عن مجالد عن الشعبي عن مسروق عن عائشة قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة أحسن عليها الثناء فقلت ما تذكر منها وقد أبدلك الله بها خيرا قال ما أبدلني الله بها خيرا منها صدقتني إذ كذبني الناس وواستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله منها الولد إذ لم يرزقني من غيرها

                      - أسد الغابة - ابن الاثير ج 5 ص 438 :
                      ومنى وروى مجالد عن الشعبى عن مسروق عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكاد يخرج من البيت حتى يذكر خديجة فيحس الثناء عليها فذكرها يوما من الايام فأدركتني الغيرة فقلت هل كانت الا عجوز فقد أبدلك الله خير منها فغضب حتى اهتز مقدم شعره من الغضب ثم قال لا والله ما أبدلني الله خيرا منها آمنت إذ كفر الناس وصدقتني وكذبني الناس وواستني في مالها إذ حرمني الناس ورزقني الله منها أولاد إذ حرمني أولاد النساء قالت عائشة فقلت في نفسي لا أذكرها بسيئة أبدا

                      - سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 2 ص 117 :
                      مجالد ، عن الشعبي ، عن مسروق ، عن عائشة ، قالت : ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم خديجة ، فتناولتها ، فقلت : عجوز ! كذا وكذا ، قد أبدلك الله بها خيرا منها . قال : " ما أبدلني الله خيرا منها ، لقد آمنت بي حين كفر الناس ، وأشركتني في مالها حين حرمني الناس ، ورزقني الله ولدها ، وحرمني ولد غيرها " قلت : والله لا أعاتبك فيها بعد اليوم . وروى عروة ، عن عائشة ، قالت : توفيت خديجة قبل أن تفرض الصلاة .

                      - الإصابة - ابن حجر ج 8 ص 103 :
                      وقد أثنى النبي صلى الله عليه وسلم على خديجة ما لم يثن على غيرها وذلك في حديث عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكاد يخرج من البيت حتى يذكر خديجة فيحسن الثناء عليها فذكرها يوما من الايام فأخذتني الغيرة فقلت هل كانت إلا عجوزا قد أبدلك الله خيرا منها فغضب ثم قال لا والله ما أبدلني الله خيرا منها آمنت إذ كفر الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وواستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني منها الله الولد دون غيرها من النساء قالت عائشة فقلت في نفسي لا أذكرها بعدها بسبة أبدا أخرجه أبو عمر أيضا رويناه في كتاب الذرية الطاهرة للدولابي من طريق وائل بن أبي داود عن عبد الله البهي عن عائشة وفي الصحيح عن عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذبح الشاة يقول أرسلوا إلى أصدقاء خديجة فقال فذكرت له يوما فقال إني لاحب حبيبها

                      - السيرة النبوية - ابن كثير ج 2 ص 135 :
                      وقال الامام أحمد أيضا : عن ابن إسحاق ، أخبرنا مجالد ، عن الشعبى ، عن مسروق ، عن عائشة قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة أثنى عليها بأحسن الثناء . قالت : فغرت يوما فقلت : ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدقين ، قد أبدلك الله خيرا منها . قال : " ما أبدلني الله خيرا منها ، وقد آمنت بى إذ كفر بى الناس ، وصدقتني أذ كذبني [ الناس ] ، وآستني بمالها أذ حرمني الناس ، ورزقني الله ولدها إذ حرمني أولاد النساء " .

                      - انساب الاشراف- البلاذري ص 248 :
                      " 308 " وقال هشام بن الكلبي : التقى الحرث بن زهير بن عبد الشارق ابن لعط بن مظة العامدي [ كذا ] وهو من أصحاب علي ، وعمرو بن الاشرف العتكي فقتل كل واحد منهما صاحبه . قالوا : فمال الناس [ ظ ] بعد مقتل طلحة إلى عائشة فاقتتلوا حول الجمل ، فكان أول من أخذ زمامه زفر بن الحرث الكلابي أخذه وجعل يقول :

                      يا أمنا عائش لا تراعي * كل بنيك بطل شجاع

                      واشتد القتال فقتل من الازد ألفان وخمسمأة واثنان وخمسون رجلا ، ومن بكر بن وائل ثمانمأة ، ومن ضبة خمسمأة ، ومن بني تميم [ ظ ] سبعمأة . ولما راى علي أن القتال حول الجمل قد اشتد قال : اعقروا الجمل . فشد نحوه عدي بن حاتم الطائي أبو طريف ، ومالك الاشتر وعمار بن ياسر والمثنى بن مخرمة [ ظ ] العبدي - من شيعة علي بن أبي طالب من أهل البصرة - وعمرو بن دلحة الضبي من أهلها ، وأبو حية بن غزية الانصاري ، وقال بعض العبديين :

                      نحن ضربنا ساقه فانخزلا * وضربة بالعنق كانت فيصلا
                      لو لم تكوني للنبي ثقلا * وحرمة لاقيت أمرا معضلا

                      -------------------------
                      الذي يهمنا في الرواية الاخيرة انه بعد مقتل طلحة والزبير اصبحت عائشة هي القائدة إن لم تكن هي اصلا كذلك ومع هذا لم توقف القتال.










                      بارك الله بك أخي صندوق العمل

                      عافاك الله على هذا المجهود

                      في ميزان حسناتك ان شاء الله بحق محمد وآل محمد الأطهار

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة أردني
                        السلام عليكم ورحمة الله
                        الاخت زهور الشوق مع احترامي لكم مصادركم لا يثق فيها

                        موضوع خروج عائشه رضي الله عنها انتي تقولين خرجت عن الامام ؟؟؟؟؟
                        وقتها لم يتم تنصيب الامام علي كرم الله وجهه وكان المسلمين في فتنه وعائشه وغيرها من الصحابه كانو يطلبون بالقصاص لمقتل الخليفه الثالث ذو النورين عثمان بن عفان رضي الله عنه وارضاه عائشه كانت تجتهد والمجتهد المصيب له اجران وان لم يصب فله اجر واحد
                        لكن السبئيه نشرو الفتنه وانتي للاسف تتلكمي عن زوجة الرسول صلى الله عليه وسلم ام المؤمنين
                        وجميع زوجات الرسول من ال البيت والقرآن اكبر دليل


                        اما موضوع تهمة الزنا الى امنا ام المؤمنين رضي الله عنها

                        هذه الشهادات كافيةً أن يصعد النبي - صلى الله عليه وسلم - المنبر ، ويطلب العذر من المسلمين ، في رأس الفتنة عبد الله بن أبي بن سلول ، وذلك بقوله : ( يا معشر المسلمين ، من يعذرني من رجل قد بلغني أذاه في أهل بيتي ؟ ، فوالله ما علمت على أهلي إلا خيرا ، ولقد ذكروا رجلاً – يعني صفوان بن المعطّل - ما علمت عليه إلا خيراً، وما كان يدخل على أهلي إلا معي ) ، فقام سعد بن معاذ رضي الله عنه فقال : " يا رسول الله ، أنا أعذرك منه ، إن كان من الأوس ضربتُ عنقه ، وإن كان من إخواننا الخزرج أمرتنا ففعلنا أمرك " ، فقام سعد بن عبادة وهو سيد الخزرج وقد أخذته العصبيّة فقال لسعد : " كذبت ، لا تقتله ولا تقدر على قتله " ، واختلف الأوس والخزرج ، وكاد الشيطان أن يُوقع بينهم ، فلم يزل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يهدّئهم حتى سكتوا .


                        وبعد أن بلغت القضيّة هذا الحدّ ، لم يكن هناك مفرّ من الذهاب إلى عائشة رضي الله عنها لمصارحتها بالمشكلة واستيضاح موقفها ، فدخل عليها النبي - صلى الله عليه وسلم - ومعها امرأة من الأنصار ، فجلس النبي - صلى الله عليه وسلم - وتشهّد ثم قال : ( أما بعد ، يا عائشة ، فإنه قد بلغني عنك كذا وكذا ، فإن كنت بريئة فسيبرئك الله ، وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه ؛ فإن العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب إلى الله تاب الله عليه ) ، فلما سمعت قوله جفّت دموعها ، والتفتت إلى أبيها فقالت : " أجب رسول الله فيما قال " ، فقال : " والله ما أدري ما أقول لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - " ، ثم التفتت إلى أمّها فكان جوابها كجواب أبيها ، وعندها قالت : " لقد سمعتم هذا الحديث حتى استقرّ في أنفسكم وصدقتم به ، فلئن قلت لكم أني منه بريئة - والله يعلم أني منه بريئة - لا تصدقوني بذلك ، ولئن اعترفت لكم بأمر - والله يعلم أني منه بريئة - لتصدقنّني ، وإني والله ما أجد لي ولكم مثلاً إلا قول أبي يوسف حين قال : { فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون } ( يوسف : 18 ) .


                        ثم استلقت رضي الله عنها على فراشها ، وهي تستعرض الحادثة في ذهنها منذ البداية وحتى هذه اللحظة ، وبدا لها أن آخر فصول هذه القصّة ستكون رؤيا يراها النبي - صلى الله عليه وسلم - تُثبت براءتها ، ولكنّ الله سبحانه وتعالى أراد أن يخلّد ذكرها إلى يوم القيامة ، وإذا بالوحي يتنزل من السماء يحمل البراءة الدائمة ، والحجة الدامغة في تسع آيات بيّنات ، تشهد بطهرها وعفافها ، وتكشف حقيقة المنافقين ، فقال تعالى : {إِن الذين جاءوا بالإفك عصبَة منكم لا تحسبوه شَرا لكم بل هو خير لكم لكل امرِئٍ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم } ( النور : 11 ) .


                        وانفرج الكرب ، وتحوّل حزن الرسول - صلى الله عليه وسلم - فرحاً ، فقال لها : ( أبشري يا عائشة ، أمّا الله عز وجل فقد برّأك ) ، وقالت لها أمها : " قومي إليه " ، فقالت عائشة رضي الله عنها امتناناً بتبرئة الله لها ، وثقةً بمكانتها من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ومحبته لها : " والله لا أقوم إليه ، ولا أحمد إلا الله عزوجل
                        الى الأخ المحترم الأردني

                        المصادر غير موثوقة لأنها لا تصب في صالح عائشة وجماعتها !

                        و خروج عائشة كان انقلاب وخروج عن أمر ولي المسلمين وخليفتهم الشرعي وبالاجماع فلا تغالط التاريخ ؟

                        والا فلماذا تقوم الحرب ؟

                        ان قلتم بدافع الأخذ القصاص من قتلة عثمان فهذا كذب !

                        لأن عائشة أول من حرض على قتل عثمان ومعاوية خذله ولم ينصره رغم ان عثمان أرسل له كتابا بذلك ولكن معاوية تخاذل عندما رأى اجماع الصحابة على حصار عثمان وخلعه عن الحكم

                        والمجتهد هذا الذي له نصيب وأجر !!
                        كم من الآلاف يجب أن يقتل لكي يصيب في اجتهاده ؟

                        وما هو ذنب آلاف الصحابة والمسلمين الذين قتلوا في حرب الجمل لأجل ذاك التأول ؟

                        وهل قال رسول الله لزوجاته أن يتأولن في الحروب ويخرجن من البيوت لتفعل عائشة ما فعلت ؟

                        .
                        .

                        أما بالنسبة الى رواية الافك لعائشة لا تعدو قصة من قصص ألف ليلة وليلة غير منسقة ولا صحة فيها

                        تعليق


                        • #42
                          السلام عليكم جميعا اريد اسئل اهل التاريخ السيده عائشه المستوره ستر الصصصصصصصصصصصصصصصص اشعده جالسه بين الرجال واين التربيه تتكلم ورسول الله ص جالس ويقول الاخ الاخ بان الرسول ادبها واحسن تربيتها هذا يعنى مامتربايه ومن فمك ادينك000000000

                          تعليق


                          • #43
                            ارجو من كاتبة الموضوع ان تبين مانوع الفحش هنا


                            وهل زوجات الانبياء معصومات من الفحش بعصمة الاهيه او لا ؟


                            وانتظر الجواب

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة عبد شيعى
                              السلام عليكم جميعا اريد اسئل اهل التاريخ السيده عائشه المستوره ستر الصصصصصصصصصصصصصصصص اشعده جالسه بين الرجال واين التربيه تتكلم ورسول الله ص جالس ويقول الاخ الاخ بان الرسول ادبها واحسن تربيتها هذا يعنى مامتربايه ومن فمك ادينك000000000
                              أخي الكريم بارك الله بك أرجو أن لا يكون أسلوب الحوار استفزازي

                              أشكرك على مرورك الطيب

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة الذليل الى الله
                                ارجو من كاتبة الموضوع ان تبين مانوع الفحش هنا


                                وهل زوجات الانبياء معصومات من الفحش بعصمة الاهيه او لا ؟


                                وانتظر الجواب

                                وصاحبة الموضوع أوضحت أي فحش هو المقصود

                                في رواية عائشة

                                عن عائشة رضي الله عنها قالت :
                                إن اليهود أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقال اليهود : السام عليكم ( الموت عليكم ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
                                وعليكم
                                قالت عائشة رضي الله عنها : السام عليكم ولعنكم الله وغضب عليكم
                                فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
                                ( مهلا يا عائشة !! عليك بالرفق وإياك والعنف والفحش )
                                فقالت عائشة رضي الله عنها : أو لم تسمع ما قالوا فقال الرسول صلى عليه وسلم :
                                ( أو لم تسمعي ما قلت رددت عليهم " فيستجاب لي ولا يستجاب لهم في " )
                                رواه البخاري ...

                                وفي رواية مسلم :
                                ( لا تكوني فاحشة فإن الله لا يحب الفحش والتفحش )
                                .
                                .

                                والمقصود هو الفحش في القول وهذا ما هو واضح
                                أن رسول الله نهاها عن الفحش ( وإياك والعنف والفحش )

                                وكنت أتساءل :

                                ان كان رسول الله قد نهى عائشة عن الفحش بالقول مع اليهود !!!

                                فكيف به لو كان حاضرا ورأى ما فعلته في الجمل بصحابته


                                فما مناسبة العصمة هنا ؟!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 29-06-2025, 05:21 AM
                                ردود 0
                                72 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 01-08-2022, 02:20 PM
                                ردود 3
                                418 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 26-08-2020, 10:37 AM
                                ردود 4
                                116 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 25-08-2020, 06:34 AM
                                ردود 4
                                467 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 06-09-2019, 12:55 PM
                                ردود 7
                                383 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X