إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل أبي بكر وعمر وعثمان من أهل هذه الآيه ؟!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة روحي فدى أبا الحسن
    أحسنت مولانا الحبيب landmark , أخي الحبيب هم ليسوا فقط يجعلون الصحابة منافقين كلهم الا ثلاث او سبعة!! بل كل كلمة فيها منقصة يجعلونها في صحابة رسول الله الذين هم أصهاره وانسابه! فمثلا الجبت والطاغوت أبو بكر وعمر؟!؟ وقوله تعالى ان الله يأمركم أن تذبحوا بقرة يقولون والعياذ بالله أمنا الصديقة الطاهرة عائشة زوج نبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنها البقرة؟!؟!؟
    حاشاها أمنا أم عبد الله رضي الله عنها وأرضاها.
    وأحب أن أضييف على ما تفضلت به وأخونا الحبيب landmark , أن ما يدندن له مختصر وحزبه! هو اسقاط الصحابة كيف؟!؟!؟بالكذب بالخداع بانكار كتاب الله! أو سنة المصطفى! المهم أن يقولوا الصحابة منافقون من غير استخدام العقل! فقط لارضاء من أزال الفاروق دولتهم باذن الله تعالى فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
    فأقول لمختصر بادئ بدر أن أفهمه تأصيل شرعي قرآني أن وهو إطلاق لفظ الصحابة على المنافقين يعتبر إطلاقا لغويا وليس اصطلاحيا وهو نظير "أولم يتفكروا ما بصاحبهم من جنة" " ما ضل صاحبكم وما غوى" فإضافة صحبة النبي صلى الله عليه وسلم إلى الكافرين إنما هي صحبة الزمان والمكان لا صحبة الإيمان.
    ثم لا يمكن أن يدخل المنافقون في معنى الصحابة الاصطلاحي لأن الله تعالى نفاه عنهم "ويحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون"
    ان المنافقين كانوا معروفين في مجتمع الصحابة فهم فئة معلومة وليست الأكثرية ، ولا يخفى أمرهم على أحد بعد ذكر الله تعالى أوصافهم في سورة التوبة.

    أما ردي عليك يا مختصر هو أنكم لا تعرفون الله تعالى! أتدري لماذا لانكم جعلتم كل أوصافه أوصاف الألوهية لأئمتكم المعصومين! فكيف تعرفون الله وقد جعلتموه وراءكم ظهريا وما دعاء يا حسين أغثني! ويا صاحب الزمان أدركني! ويا علي اشفني! عنك ببعيد! أما قول الله تعالى في سورة يونس ( وَلَا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُكَ وَلَا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ ( 106 ) . ( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ( 107 ) جعلتموها وراءكم ظهريا وغيرها الكثير من الآيات الكريمات البينات الواضحات المحكمات, لا مجال لسردها الآن. فرضى الله عن الصحابة ووجوب اتباعهم في كثير من الآيات لم تعيروها أهمية مع أن الله قال رضي عنهم وأنهم صادقون, رحماء بينهم, علم ما في قوبهم, وانهم يبتغون فضلا من الله ورضوانا, وانهم ينصرون الله ورسوله, وان الله تاب عليهم, وان من آمن بمثل ما آمن به الصحابة فهو علامة الهداية, قال الله سبحانه فَإِنْ آَمَنُوا بِمِثْلِ مَا آَمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا هُمْ فِي شِقَاقٍ فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ {البقرة:137}, كل ذالك جعلتموه وراءكم ظهريا لتتمسكوا بالاوهام واجرتم العقول لغيركم! لتتبعوا ما تشابه منه ابتغاء الفتنة ! وهذا حال من كان في قلبه زيغ والعياذ بالله! فأردت يا مختصر الصاق النفاق بالصحابة لان بعضهم فروا في المعركة؟! أريد أن أذكر لك مثالا لكي تفهم مراد الله , يقول الله سبحانه ((إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا))
    ((ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين))
    فقلتم جاهلين بكتاب الله أن الآيات دلت على فرار بعض الصحابة يوم الزحف في حنين وأحد وهو من الكبائر.
    فقلت عجيب أمركم! ألم تقرأوا في الآية نفسها قوله تعالى: "ولقد عفا الله عنهم إن الله غفور حليم"
    فلا طعن ولا تعيير بعد عفو الله تعالى عن الجميع.
    وكذا يوم حنين بعد العتاب يمتن الله عزوجل عليهم بالسكينة "ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها" والسكينة ينزلها الله تعالى على أهل الإيمان والتقوى ليزيدهم ويثبتهم "هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم" ولا تعيير لهم بعد هذه الشهادة بأنهم أهل الإيمان والتقوى.

    فلا أدري كيف تفهمون كتاب الله وماذا تعرفون عن الله؟!؟!؟ الجواب عندك يا مختصر.
    فيا مختصر وشكلك رجل لم يؤجر عقله لغيره ولديك بصيص منه! نحن في امة الاسلام لا يوجد معصومون فالعصمة لانبيائه, وليس للبشر العاديين فاذا اخطا احد منهم بامر يخص اهل النفاق لا يعني انه منافق؟!؟ فان الله تعالى يمن عليه بالتوبة لانه من الأهل الايمان والانابة فيستحق عندها عفو الله تعالى وتوبته ورضاه, فمثلا قد يزل المؤمن ويخلف الوعد مع انها صفة المنافق! فهل أصبح منافقا؟!؟ نعوذ بالله! فالله يتوب عليه ويعفو عنه لان الله علم ما في قلبه من الايمان والصدق واليقين, فالله لا يغفر أبدا ولا يعفو أبدا على المنافق المبطن للكفر مظهر الايمان.


    يكفيني من كل ما قلت هذا الإقتباس ومن فمك أدينك

    فأقول لمختصر بادئ بدر أن أفهمه تأصيل شرعي قرآني أن وهو إطلاق لفظ الصحابة على المنافقين يعتبر إطلاقا لغويا وليس اصطلاحيا وهو نظير "أولم يتفكروا ما بصاحبهم من جنة" " ما ضل صاحبكم وما غوى" فإضافة صحبة النبي صلى الله عليه وسلم إلى الكافرين إنما هي صحبة الزمان والمكان لا صحبة الإيمان.


    فهل ينطبق ما قلته على ثاني إثنين
    إذ يقول لا لصاحبه لا تحزن إن الله معنا
    أم أن بائكم تجر وغيرها لا
    ولعلمك فإن مفردة صاحبكم
    كانت لأتباعه وليست للكافرين كما تريد أن توهم القاري

    وصدقني لن يغنيك ذكائك
    حيث قفزت للأمام قفزه طويله وسريعه
    التعديل الأخير تم بواسطة مختصر مفيد; الساعة 13-02-2009, 11:59 PM.

    تعليق


    • #17
      ألم أقل لك انك في قلبك زيغ تتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة!
      مساكين يا قوم!
      هذا التاصيل الذي أصلته لك وأخالك تعرف ذالك او لجهلك المركب وثنتاهما لعمري كبير!
      أنكم تدندنون دائما حول حديث الحوض فذكرت هذا الأمر لأبين لكم أنه ليس المقصود بهم
      أهل الايمان من الصحابة الكرام, ولكن المقصود بهم المنافقون الذين كانوا صحابة زمان ومكان
      وليس صحابة الايمان, فاذا علم ذالك وتقرر نفهم هذا الأمر من سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه
      وعلى آله وسلم عندما تجاوزه عن بعض أفعال المنافقين والزنادقة الذين يتظاهرون بالإسلام ويعيشون في جنبات المدينة النبوية؛ رغم ما كان يصدر عنهم من مواقف الخيانة العظمى، إلى الحد الذي جعل الصحابةرضي الله عنهم يضيقون ذرعا بأولئك الأفراد، ويطالبون النبي عليه الصلاة والسلام بقتلهم في أكثر من مرة، غير أن النبي عليه الصلاة والسلام كان متشبثا بمنهجية الإغضاء، ويعلل ذلك بقوله: «لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه»، رواه البخاري ومسلم ولقد كانوا منافقون خلص ولكن النبي صلى الله عليه وسلم بين العلة في ذالك وذكر هذا اللفظ لمشاركتهم فيه في الزمان والمكان فقط فهل فهمت يا مختصر؟!
      ولي عودة ان شاء الله تعالى فلا تتجاوز النقاط التي ذكرتها الواضحات البينات المحكمات و تمسكت بالذي لم تفهمه!!!

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة روحي فدى أبا الحسن
        ألم أقل لك انك في قلبك زيغ تتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة!
        مساكين يا قوم!
        هذا التاصيل الذي أصلته لك وأخالك تعرف ذالك او لجهلك المركب وثنتاهما لعمري كبير!
        أنكم تدندنون دائما حول حديث الحوض فذكرت هذا الأمر لأبين لكم أنه ليس المقصود بهم
        أهل الايمان من الصحابة الكرام, ولكن المقصود بهم المنافقون الذين كانوا صحابة زمان ومكان
        وليس صحابة الايمان, فاذا علم ذالك وتقرر نفهم هذا الأمر من سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه
        وعلى آله وسلم عندما تجاوزه عن بعض أفعال المنافقين والزنادقة الذين يتظاهرون بالإسلام ويعيشون في جنبات المدينة النبوية؛ رغم ما كان يصدر عنهم من مواقف الخيانة العظمى، إلى الحد الذي جعل الصحابةرضي الله عنهم يضيقون ذرعا بأولئك الأفراد، ويطالبون النبي عليه الصلاة والسلام بقتلهم في أكثر من مرة، غير أن النبي عليه الصلاة والسلام كان متشبثا بمنهجية الإغضاء، ويعلل ذلك بقوله: «لا يتحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه»، رواه البخاري ومسلم ولقد كانوا منافقون خلص ولكن النبي صلى الله عليه وسلم بين العلة في ذالك وذكر هذا اللفظ لمشاركتهم فيه في الزمان والمكان فقط فهل فهمت يا مختصر؟!
        ولي عودة ان شاء الله تعالى فلا تتجاوز النقاط التي ذكرتها الواضحات البينات المحكمات و تمسكت بالذي لم تفهمه!!!


        يا عزيزي هل إنتقلنا من التدبر للتبرير !!
        أنتظر عودتك
        لتتدبر معي تلك النقاط بعيداً عن العاطفه التي جعلتكم تُحرمون ذكر من أحسن بالإحسان
        وذكر من أساء بالإساءه بل المحسن والمسئ عندكم سيان لابل تجاوزتم هذه الخطوط فجعلتم المسئ محسن
        لابل والمحسن مسئ تنظرون بمناظير ودرابيل مفقعة عدساتها !!
        وهنا سؤال مركزي يجب أن تُجيب عليه بعد أن تُجيب على ما سلف
        هل يأخذ الله جل جلاله العهد على منافق ويطلب منه الوفاء بالعهد ؟!!

        فهؤلاء المنافقين واللذين في قلوبهم مرض لماذا أرادوا الفرار من الخندق
        أوليس طلباً للحياة وخوفاً من الممات ؟
        وهل هذا قاسم مشترك يجمع كل من ولى الأدبار وقت النزال أم أن
        هناك فرار يُفضي للنار وأخر يُبعد عنها ؟!

        تعليق


        • #19
          نعيد الآيات لك مرة أخرى فلا أدري ماهي لغتك هل هي مثل آية الله ال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
          قال الله تعالى

          ((وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا (12) وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا (13) وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآَتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا (14) وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْئُولًا (15) )))


          فهل الله طلب منهم الوفاء بالعهد أم هم اللذين جعلوا هذا العهدعلى أنفسهم؟! ولذالك سألهم الله تعالى
          عن ذالك العهد فيجدهم نقضوه فما ظنهم اذا بربهم؟! لأنهم عندهم من الصفات ما يجعلهم من أهل النفاق
          والكفر ولقد بينها الله أحسن بيان في الآيات السابقة أولا بين أنهم يضمرون النفاق بقولهم ما وعدنا الله
          ورسوله الا غرورا, وهذا عادة المنافق عند المحنة والشدة لا يثبت ايمانه وينظر بعقله القاصر
          لأنه بنى أفعاله على النفاق كما بين ذالك الله تعالى وغيرها من أمور النفاق في الآيات السابقة
          فهل يوجد أوضح من ذالك بيان في ذكر انهم منافقين أتوقع لا لماذا لان الله تعالى قال ذالك, في المقابل
          يقول الله سبحانه وتعالى {‏ ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين * ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين }‏ (‏التوبة‏:‏25-26)
          فبين الله تعالى هنا أنه أنزل السكينة عليهم! وهل ينزل الله تعالى
          السكينة على المنافق؟!؟!؟
          وقال الله سبحانه الى الذين تولو يوم التقى الجمعان, ماذا قال عنهم؟! لست
          أنا!!! ركز معي!
          (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ (155) آل عمران)

          فالله سبحانه وتعالى قال أنه عفا عنهم, فهل يعفو الله عن منافق؟!؟
          فلا أدري هل يوجد أوضح من ذالك بيان من الرحيم الرحمن!!!

          تعليق


          • #20
            بسم الله الرحمن الرحيم
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            هل لي ان اشارك معكم في هذا الموضوع ؟؟؟

            انا ارى ان عند الزميل الفاضل مختصر مفيد هداه الله للحق خلط كثير في فهم الايات وربطها مع الاحداث .
            وكذلك ربطها مع الصحابة والمنافقين .

            ولكني اتخوف من عدم مشاركة الاخوة السنة بعد ذلك !!
            لاني بصراحة استفاد كثيرا من مداخلاتهم واجوبتهم الرائعة .


            ولا اريد ان يتوقفوا عن المشاركة بمجرد دخولي للموضوع
            كما حصل في موضوع الزميل طريق الرشاد في تحديه للوهابية .

            ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

            تعليق


            • #21
              نعيد الآيات لك مرة أخرى فلا أدري ماهي لغتك هل هي مثل آيةالله ال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


              رب أعجمي خير من ملئ الأرض عرباً ,

              والخالق جل جلاله لم يميز بين الخلق بعروبتهم وأعجميتهم
              وإنما بالتقوى وما أنتم من عُباد العجل ببعيد بل لقد قذع
              الخالق جل جلاله الأعراب بأشد مما قذعهم حيث نسبهم لأشد درجات الكفروالنفاق
              ولم ينسب العجم لهذا فأنتم وبني إسرائيل متشابهون
              وإلا لما وهبتم لمن سفك وهتك وفتك بالمؤمنين أجراً
              على فعله
              وأخالك تعرفه فهو خالك .
              كان لا بد من هذا الرد فلعل وعسى أن تفيقوا
              من جاهليتكم النتنه .
              وفوق هذا أقدم عذري فالرد ليس لشخصك مباشرة
              وإنما لكل من يدندن على هذه العصبيه التي لا يشرفني أن أنتمي
              لها وأنا منها .




              ثانياً
              لماذا تتهرب مما القيته عليك ؟!


              سأجاريك فيما فرضته علي من إستفهامات ولكن يجب أن يحمل ردك

              القادم جواباً لما مضى من إستفهاماتي وما هو آت .




              تقول


              فهل الله طلب منهمالوفاء بالعهد أم هم اللذين جعلوا هذا العهدعلى أنفسهم؟!





              وجوابي

              الم يقل الخالق تبارك وتعالى
              (وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ)
              (وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْئُولًا)
              فماذا تفهم من هذه الجمله ؟!!
              اليس في هذا تكليف دنيوي يثاب فاعله ويعاقب تاركه ؟!!






















              ولذالك سألهم اللهتعالى
              عن ذالك العهد فيجدهم نقضوه فما ظنهم اذابربهم؟! لأنهم عندهم من الصفات ما يجعلهم من أهل النفاق


              والكفر ولقد بينها الله أحسن بيان في الآيات السابقة أولا بين أنهميضمرون النفاق بقولهم ما وعدنا الله
              ورسوله الاغرورا, وهذا عادة المنافق عند المحنة والشدة لا يثبت ايمانه وينظر بعقلهالقاصر لأنه بنى أفعاله على النفاق كما بين ذالكالله تعالى وغيرها من أمور النفاق في الآيات السابقة


              ردك هذا جميل وعقلاني ولست أدري كيف تفلت منك حيث قلت
              وهذا عادة المنافق عند المحنة والشدة لا يثبت ايمانه
              ألا يعني قولك هذا أنه مذبذب الإيمان أي أنه يحمل شئ من الإيمان
              ولذلك ولى الأدبار مأثراً الحياة على الممات ولم يحصل له
              اليقين بما عند الله جل جلاله فالفرار هو الفرار
              وتولية الأدبار فرار فليس هناك فرار مؤمن وفرار منافق
              وهذه الصفه ليست ملازمه لمن وقر الإيمان في قلبه وإنما لمن كان دون ذلك


              فهل يوجد أوضح من ذالك بيان في ذكر انهم منافقين أتوقع لا لماذا لان اللهتعالى قال ذالك, في المقابل


              يقول الله سبحانهوتعالى {‏ ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقتعليكمالأرض بما رحبتثم وليتم مدبرين *ثم أنزلالله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودالم تروها وعذب الذين كفروا وذلكجزاء الكافرين }(‏التوبة‏:‏25-26)
              فبين الله تعالى هنا أنه أنزل السكينة عليهم! وهل ينزل الله تعالى
              السكينة على المنافق؟!؟!؟


              لا ... لا تتنزل على منافق ابدا ولا على من في قلبه مرض
              ولكنها لم تنزل على الفارين اللذين تولوا مدبرين
              وإنما نزلت على الثابتين
              فلا تخلط جهلاً ولا عمدا !



















              وقالالله سبحانه الى الذين تولو يوم التقى الجمعان, ماذا قال عنهم؟! لستأنا!!! ركز معي!
              (إِنَّ الَّذِينَتَوَلَّوْامِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَىالْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُواوَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَغَفُورٌ حَلِيمٌ(155) آلعمران)
              فالله سبحانه وتعالى قال أنه عفا عنهم, فهل يعفو الله عنمنافق؟!؟




              نعم قد يعفو الله عن المنافق والدليل في نفس السورة محل النقاش
              حيث قال جل جلاله
              لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا 24

              ففي الخندق كان تلميحاً وفي حنين كان تصريحاً
              ولكن هذا العفو ليس زكاة له بل هو فضل من الله جل جلاله
              وليس هناك مقارنه بين من إقترف النفاق وبين من لم يخالجه في خياله.
              ولا يوجد أي مقارنه بين من ولى الأدبار ولاذ بالفرار وبين من هو
              كرار غير فرار

              والقاسم المشترك الذي يجمع بين الفريقين في الآيتين
              (الخندق وحنين)
              هو طلب الحياة والزهد في لقاء الخالق
              والدليل من نفس السوره الكريمه محل النقاش
              قال تعالى
              قُل لَّن يَنفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِن فَرَرْتُم مِّنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذًا لّا تُمَتَّعُونَ إِلاَّ قَلِيلا 16
              وهذا حال منافق أو من في قلبه مرض
              وهل تظن أن تتبع خطوات الشيطان يدل على إيمان ؟!

              وختاماً هل هؤلاء اللذين استزلهم الشيطان وفيهم أبي بكر وعمر
              وعثمان يندرجون تحت الأية الكريمه محل النقاش
              حيث قال جل جلاله
              من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا *23
              لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا 24

              أظن ما تحته خط في الآيتين فيه تلميح يُغني عن التصريح .


              وبعد كل هذا هل نقارن من ثبت بمن فر
              وقد فرق الخالق جل جلاله بينهم
              أم أن للثابت أجران وللهارب أجر !!
              فلو قلتم بهذه وهي أضعف الإيمان
              فعلي هو علي في كلتا المعادلتين صاحب أجران
              ومعاويه أشبه ما يكون بابي بكر وعمر
              ودع عنك عثمان فهو ساقط سلفاً من الميزان
























              التعديل الأخير تم بواسطة مختصر مفيد; الساعة 15-02-2009, 06:44 PM.

              تعليق


              • #22
                {إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ غَرَّ هَؤُلاء دِينُهُمْ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللّهِ فَإِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} (49) سورة الأنفال

                {لَئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا} (60) سورة الأحزاب

                {وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا لَوْلَا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ مُّحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلَى لَهُمْ } (20) سورة محمد
                {وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا} (12) سورة الأحزاب

                {لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ} (53) سورة الحـج

                {فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَن تُصِيبَنَا دَآئِرَةٌ فَعَسَى اللّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ فَيُصْبِحُواْ عَلَى مَا أَسَرُّواْ فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ} (52) سورة المائدة

                {وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ وَمَاتُواْ وَهُمْ كَافِرُونَ} (125) سورة التوبة

                {أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ} (29) سورة محمد



                المنافقين صنف والذين في قلوبهم مرض صنف ثاني وهم من الصحابة والدليل الايات اعلاه وهذه الاية خصوصا

                {يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا} (32) سورة الأحزاب


                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  هل لي ان اشارك معكم في هذا الموضوع ؟؟؟

                  انا ارى ان عند الزميل الفاضل مختصر مفيد هداه الله للحق خلط كثير في فهم الايات وربطها مع الاحداث .
                  وكذلك ربطها مع الصحابة والمنافقين .

                  ولكني اتخوف من عدم مشاركة الاخوة السنة بعد ذلك !!
                  لاني بصراحة استفاد كثيرا من مداخلاتهم واجوبتهم الرائعة .


                  ولا اريد ان يتوقفوا عن المشاركة بمجرد دخولي للموضوع
                  كما حصل في موضوع الزميل طريق الرشاد في تحديه للوهابية .

                  ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                  أُثًنيْ على الطلب لعل فات قرائته بعض القراء لاحتدام النقاش

                  ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
                    أُثًنيْ على الطلب لعل فات قرائته بعض القراء لاحتدام النقاش

                    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                    على الرحب والسعه أخي الكريم ولا أظن محاوري الكريم روحي فدا أباالحسن يمانع
                    وأعتذر على عدم ردي مبكراً

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                      على الرحب والسعه أخي الكريم ولا أظن محاوري الكريم روحي فدا أباالحسن يمانع
                      وأعتذر على عدم ردي مبكراً
                      شكرا جزيلا لدعوتك الكريمة وان شاء الله سنغني الموضوع

                      وانا اليوم لست على استعداد لوضع رد وجواب لموضوعك وتسائلك .
                      ولكن اطلب منك ان تقرأ الاية الكريمة التي ذكرها جنابكم العالي وتذكر لي :
                      1- لماذا الله خاطب المنافقين والذين في قلوبهم مرض ؟
                      2 - هل كل من يهرب من الزحف فالله لايغفر له ؟

                      اهلا وسهلا

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
                        شكرا جزيلا لدعوتك الكريمة وان شاء الله سنغني الموضوع

                        وانا اليوم لست على استعداد لوضع رد وجواب لموضوعك وتسائلك .
                        ولكن اطلب منك ان تقرأ الاية الكريمة التي ذكرها جنابكم العالي وتذكر لي :
                        1- لماذا الله خاطب المنافقين والذين في قلوبهم مرض ؟
                        2 - هل كل من يهرب من الزحف فالله لايغفر له ؟

                        اهلا وسهلا


                        لماذا الله خاطب المنافقين والذين في قلوبهممرض ؟



                        لإن الفرار وتولية الأدبار لا تكون من مؤمن وقر الإيمان في قلبه فلذلك كان الخطاب
                        موجهاً لمن إقترف هذه الخطيئة التي لا يقنرفها إلا من كان منافقاً أو في قلبه مرض
                        ومرض تعني شكك في صدق وحتمية اليوم الاخر الذي الإيمان به ركناً من أركان الإيمان
                        عندنا وعندكم .

                        هل كل من يهرب منالزحف فالله لايغفر له ؟



                        الله جل جلاله قد يغفر لإبليس ,
                        ولكنا لا نذكر إبليس بخير

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          يقول الحق تبارك وتعالى
                          من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا *
                          سورة الأحزاب - آية 23

                          عنوان الموضوع وبتوضيح أكثر
                          هل ابي بكر وعمر وعثمان داخلين في الايه
                          أم خارجين منها

                          ولكم في كتاب الله عز وجل
                          وسنة نبيه صلى الله عليه وآله وسلم
                          وفي التاريخ متسع



                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          الاشكال هنا هل هؤلاء المؤمنون بدلوا ؟
                          الكلام على المجمل وليس على المفصل
                          فان المفصل قد ثبت ان الله يغفر لهم ولا شك
                          وهذا واضح وقطعي لو تتبعنا غفران الله للمهاجرين والانصار في ساعة العسرة حتى الثلاثة الذين تخلفوا بدون عذر وقصتهم مشهورة .

                          وصيغة المبالغة في الاية تبين وتشير للتبديل الواضخ البين بشكل كامل من الايمان الى الكفر . وهذا قطعا لم يحصل للخليفتين الراشدين الصديق والفاروق رضي الله عنهما .

                          فالعهد هنا بالمجمل وليس بالمفصل .


                          الامر الثاني :

                          قال الله تعالى

                          ((
                          وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا (12) وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا (13) وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآَتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا (14) وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْئُولًا (15) )))

                          1- الخطاب هنا للذين في قلوبهم مرض والمنافقين
                          2 - ليسوا هؤلاء من الصحابة بالمصطلح الشرعي لانه يشترط فيهم الايمان .
                          3- هؤلاء عاهدوا الله من قبل لايولون الادبار .
                          وفي الاية واضح انهم يقرون بتولي الادبار .
                          من دون قتال ولا حرب . وهذا لم يحصل للصحابة والمعية للرسول .
                          4- كيف عرفنا انهم منافقين وفي قلوبهم مرض ؟
                          من قول الله سبحانه وتعالى وهو قولهم بافواههم :
                          مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا (12) وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا .
                          وهذا ما لم يقله الصحابة المؤمنين التابعين ابدا وبالخصوص الشيخان رضي الله عنهم .

                          ولو اعتبرنا ان كل فرار هو من المنافقين وفي قلوبهم مرض .
                          لكان كل المسلمين حين فروا الى الجبل في معركة احد بعد خسارتهم هم من المنافقين وةالعياذ بالله .وهذا لايكون باتفاق المسلمين
                          والا لفر من فر الى الجبل وبقى في المعركة من الذين عاهدوا الله .
                          ولكن هذا لم يحصل .
                          فالامر في المجمل وفي الذي يتخلف وفي الذي يعترض ويحرض الاخرين على الفرار وعدم اتباع النبي حين يدعوهم
                          هداكم الله وايانا

                          تعليق


                          • #28
                            أحسنت أخي الكريم اليونس ووفقك الله تعالى أن تكون سببا في ايصال الهدى للناس
                            وهدى الله على يديك الخلق هم مولى ذالك والقادر عليه
                            المحب لك في الله
                            أيمن

                            .....بالنسبة لمختصر فهو الى الآن ينزل عمل الجوارح على عمل القولب وهذه صفة التكفيري الخارجي؟!؟
                            هذا فضلا على ان الله تعالى عفا عن الصحابة الذين تولو يوم التقى الجمعان! افهم يا مختصر الله عفا
                            لنفس العلة التي تتخذها انت سببا في النفاق!
                            هذا فضلا أيضا أن الله تعالى ذكر المنافقين وأقوالهم الكفر وفضح قلوبهم وما فيها من نفاق! في كتابه الكبير
                            فالله العليم الخبير يعلم ما في قلوبهم! لا أدري ان كنتم تؤمنون باسم الله العليم؟!؟!؟
                            أما الصحابة رضي الله عنهم في أحد وقال عنهم العليم الخبير أنهم تولو يوم التقى الجمعان, لم يصفهم بالنفاق
                            ولا بما يدل على النفاق ولم يقل ان في قلوبهم مرض؟! مع ان المقام يتطلب ذالك اذ كانوا ولو الادبار! وهي الصفة التي تدندن حولها لكي تكون سببا في النفاق والكفر والعياذ بالله؟ّ؟ ولكن الله بالعكس قد عفا عنهم من غير تقييد ذالك بتوبة منهم؟!؟!؟
                            فسبحانه الخبير العليم.

                            تعليق


                            • #29
                              ما زلت تتهرب أنت وزميلك مما القيته عليك
                              لمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاذا
                              لا ترد على إستفهاماتي
                              مثلما رددت عليك ؟!!

                              ورداً على مشاركتك الأخيره أقول لك هل العفو سابق للمعصيه أم هو تالي لها ؟!
                              وهل للشيطان لعنة الله عليه سلطان على عباد الله المخلصين ؟!

                              بالنسبة لمختصر فهو الى الآن ينزل عمل الجوارح على عمل القلوب وهذه صفة التكفيري الخارجي؟!؟


                              وماذا عن المظغه يا فيلسوف
                              يبدو أنهم عندما فروا فرت الأرجل
                              ولم تفر وتنحلع القلوب وأن من حرك هذه
                              الأرجل هي القلوب
                              يبدو أن القلوب كانت من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
                              من فرط حُبهم سلب قلوبهم

                              الكلام الإنشائي دون تدبر وتفكر سهل ومطية العاجز .
                              تحياتي ولا تتجاهل إستفهاماتي
                              يا من جعلتم الفرار خير من الكرار

                              تعليق


                              • #30
                                في هذا المنتدى مشاركين يحملون توقيعات مثل "" أسيلوا دماء الإسرائيليين .."" نتمنى من المشرفين طرد هؤلاء الإرهابيين الكفرة -وخاصة وهم يقولون لنا: السلام على من اتبع الهدى- من المنتدى حتى لا نتوقف ونحن في بلاد الغربة عن المشاركة وحتى لايصير منتدانا روضة للثعارات الإرهابية. فاجعلو منتدى ياحسين زينا ولا تجعلوه شينا لأئمتنا ع، وليذهب الوهابيون وأضرابهم إلى منتدياتهم والشكر للمشرفين سبقا.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X