إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اللهم العن معاويه وابيه بسند صحيح

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    أحسنت يالحبيب
    محمد الوائلي
    في ميزان حسناتك

    تعليق


    • #17
      تقربوا الى الله بلعن معاويه ويزيد وبني اميه

      الذين بدلوا دين الله وفعلوا المحرمات والعنوا


      من رضي بفعلهم الى يوم الدين

      امين رب العالمين

      تعليق


      • #18
        احسن الله اليكم اخواني مختصر مفيد وابو جعفر

        لا زلنا بانتظار محب النصح

        تعليق


        • #19
          لا زلنا بانتظار محب النصح

          تعليق


          • #20
            معاوية عدو الله

            ‏حدثنا ‏ ‏عفان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏عدي بن ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏البراء بن عازب ‏ ‏قال ‏
            ‏كنا مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في سفر فنزلنا بغدير خم فنودي فينا الصلاة جامعة وكسح لرسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏تحت شجرتين فصلى الظهر وأخذ بيد ‏ ‏علي ‏ ‏رضي الله تعالى عنه ‏ ‏فقال ألستم تعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا بلى قال ألستم تعلمون أني أولى بكل مؤمن من نفسه قالوا بلى قال فأخذ بيد ‏ ‏علي ‏ ‏فقال ‏ ‏من كنت مولاه ‏ ‏فعلي ‏ ‏مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه
            ‏قال ‏ ‏فلقيه ‏ ‏عمر ‏ ‏بعد ذلك فقال ‏ ‏هنيئا يا ‏ ‏ابن أبي طالب ‏ ‏أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة ‏ ‏قال ‏ ‏أبو عبد الرحمن ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هدبة بن خالد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏عدي بن ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏البراء بن عازب ‏ ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏نحوه

            http://hadith.al-islam.com/Display/D...oc=6&Rec=18447


            ‏حدثنا ‏ ‏حسين بن محمد ‏ ‏وأبو نعيم ‏ ‏المعنى ‏ ‏قالا ثنا ‏ ‏فطر ‏ ‏عن ‏ ‏أبي الطفيل ‏ ‏قال ‏
            ‏جمع ‏ ‏علي ‏ ‏رضي الله تعالى عنه ‏ ‏الناس في ‏ ‏الرحبة ‏ ‏ثم قال لهم أنشد الله كل امرئ مسلم سمع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول يوم ‏ ‏غدير خم ‏ ‏ما سمع لما قام فقام ثلاثون من الناس ‏ ‏وقال ‏ ‏أبو نعيم ‏ ‏فقام ناس كثير ‏ ‏فشهدوا حين أخذه بيده فقال للناس أتعلمون أني أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا نعم يا رسول الله قال ‏ ‏من كنت ‏ ‏مولاه ‏ ‏فهذا ‏ ‏مولاه ‏ ‏اللهم ‏ ‏وال ‏ ‏من ‏ ‏والاه ‏ ‏وعاد من عاداه
            ‏قال ‏ ‏فخرجت وكأن في نفسي شيئا فلقيت ‏ ‏زيد بن أرقم ‏ ‏فقلت له إني سمعت ‏ ‏عليا ‏ ‏رضي الله تعالى عنه ‏ ‏يقول كذا وكذا قال فما تنكر قد ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ذلك له ‏


            http://hadith.al-islam.com/Display/D...um=18497&doc=6

            الرسول يقول يا ألهي اللهم والي من يوالي الإمام علي وعادي من يعادي الإمام علي

            يعني الي يعادي الإمام علي عدو الله بنص قول الرسول

            ثم معاوية يعادي عليا في حرب صفين
            ولا يصبح عدو الله بل يصبح خال المسلمين

            وإبن معاوية (يزيد) قتل إبن الإمام علي (الإمام الحسين سيد شباب الجنة)
            ويصبح إبن معاوية هو الإمام الشرعي والحسين خارجي
            كما يفول أحدى المفتين السعوديين
            http://www.youtube.com/watch?v=v0Yoeg7k1s4

            الذي يقصدونه
            إن الحسين خرج عن دينه فقتل بسيف جده

            تعليق


            • #21
              سلام عليكم ورحمه الله وبركاته اشكرك اخي لهذا الموضوع

              أولا مثل ماذكروا اخواني أي شخص تجرأ على رسول الله أو على الاسلام لايحتاج ادله للعنه بل انظروا لأصله واخلاقة وتعامله مع اهل البيت هؤلاء القتله الفجرة يجوز عليهم اللعن ليوم الدين علما بأن محبي معاوية وأصحابة يعلمون ماهم ومع ذلك يحبونهم ولايلعنونهم والآن اغلبية أحاديثهم ياخذونها من كتب الشيعة لأن كلما واجهوهم توهقوا وكل كتبهم الحديث نفسه مكتوب بطريقة ثانية بكتاب ثاني

              وبالأخير بقول لعنه الله على قتله أهل البيت عليهم السلام

              تقبلو مروري
              وشكرا

              تعليق


              • #22
                يرفع لمحب

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
                  يرفع لمحب
                  الرد بكل بساطة
                  الجرح المفسر مقدم على التعديل المجمل

                  فالذين جرحوا فيه( كل من قمت برد الجرح عنهم ) قالوا متشيع و هذا كاف لرفض روايته فالمتشيع يسب معاوية هذا معروف ( ولا تحاسبنى على هذا فقد كتبته وذكرته أنت بيدك ) فعلى هذا لا يمكن قبول روايته في معاوية رضي الله عنه اما الذين عدلوا لم يفصلوا فالقاعدة تقديم الجرح المفسر على التعديل المجمل

                  و للقاعدة شروط عند اهل العلم
                  وحياه الله وغفر لى وله محب .
                  شكرا

                  تعليق


                  • #24
                    يا اخ اياك نعبد كثرة طرق الحديث تدل على انه له اصلا وهذا الحديث له طرق كثيرة
                    ثم اين دليلك على ان رواة الحديث الشيعة كانو يسبون معاوية ؟ وكيف تقبل رواياتهم في مسلم والبخاري وترفض في باقي الكتب ؟

                    قل لي هل الحديث باسانيده الستة او اكثر موضوع او ضعيف

                    اقتبس الحديث بالسند الاول وبين لنا ان كان ضعيفا او موضوعا والثاني والثالث الى اخر الاحاديث ؟

                    تعليق


                    • #25
                      عنوان الكتاب: منهج الإمام البخاري في تصحيح الأحاديث وتعليلها (من خلال الجامع الصحيح)[*] المؤلف: أبو بكر كافي
                      الكتاب

                      ومن الذين روى عنهم البخارى وهل كل متشيع يروى عنه ولم ؟
                      [*]راجع الفتوى
                      http://www.islamqa.com/ar/ref/120667/
                      قل لي هل الحديث باسانيده الستة او اكثر موضوع او ضعيف
                      قال أبو بكر بن عياش عن الأعمش أنه قال: نستغفر الله من أشياء كنا نرويها على وجه التعجب اتخذوها ديناً وقد أدرك أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - معاوية أميراً في زمان عمر وبعد ذلك عشر سنين فلم يقم إليه أحد فيقتله قال البخاري: وهذا مما يدل على هذه الأحاديث أن ليس لها أصول ولا يثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم - خبره على هذا النحو في أحد أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - إنما يقوله أهل الضعف بعضهم في بعض إلا ما يذكر أنهم ذكروا في الجاهلية ثم اسلموا فمحا الإسلام ما كان قبله ».
                      2- أبو جعفر العقيلي في الضعفاء (1/280) بعد أن ذكر عدة أحاديث منها هذا الحديث قال: « ولا يصح عن النبي - عليه الصلاة والسلام - في هذا المتون من وجه يثبت » (39).
                      3- قال ابن حبان في المجروحين (1/171) ترجمة أحمد بن محمد بن بشر بن فضالة بعد أن ذكر له أحاديث هذا منها قال: « وهذه الأحاديث التي ذكرناها أكثرها مقلوبة ومعمولة، عملت يداه ».
                      لذا قال الحافظ ابن حجر في تهذيب التهذيب (3/164): « وقال غيره (40) أنكر ما روى ما حدث به حماد بن سلمة عنه عن أبي نضرة عن أبي سعيد رفعه إذا رأيتم......... ».
                      قال ابن الجوزي في الموضوعات (2 / 266) (هذا الحديث لا يصح عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ) وفي الموضوعات (2 / 264) ذكره ابن الجوزي من الأحاديث التي وضعت في ذم معاوية.
                      4- قال ابن عساكر في تاريخ دمشق (59/157): « وهذه الأسانيد كلها فيها مقال ».
                      5- وقال أبو العباس ابن تيمية في « منهاج السنة النبوية » (2/259): « وهذا الحديث ليس في شيء من كتب الإسلام وهو عند الحفاظ كذب وذكره ابن الجوزي في الموضوعات ».
                      6- قال الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية (8/91): « وهذا الحديث كذب بلا شك ».
                      والحديث أيضا باطل من جهة المتن وذلك لأمرين:
                      1- أن المنبر صعد عليه من هو شر من معاوية - رضي الله عنه - ومع ذلك لم يأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بقتله!!
                      2- أن في هذا قدح في الصحابة - رضي الله عنهم - ممن بلغهم هذا الحديث ولم يأتمروا به فيبادروا بقتل معاوية - رضي الله عنه -.
                      قال أبو العباس ابن تيمية في « منهاج السنة النبوية » (2/295) تعليقاً على هذا الحديث: « هذا الحديث ليس في شيء من كتب الإسلام وهو عند الحفاظ كذب وذكره ابن الجوزي في الموضوعات ثم صعد المنبر من هو شر من معاوية وما أمر بقتله » (41).
                      وقال - رحمه الله - في منهاج السنة النبوية أيضًا (4/380): « ومما يبين كذبه أن منبر النبي - صلى الله عليه وسلم - قد صعد عليه بعد موت معاوية نم كان معاوية خيرًا منه باتفاق الملمين فإن كان يجب قتل من صعد عليه لمجرد الصعود على المنبر وحب قتل هؤلاء كلهم. ثم هذا خلاف المعلوم بالاضطرار من دين الإسلام أن مجرد صعود المنبر لا يبيح قتل مسلم وإن كان أمر بقتله لكونه تولى الأمر وهو لا يصلح فيجب قتل كل من تولى الأمر بعد معاوية أفضل منه. هذا خلاف ما تواترت به السنن عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من نهيه عن قتل ولاة الأمور وقتالهم كما تقدم بيانه.
                      ثم الأمة متفقة على خلاف هذا، فإنها لم تقتل كل من تولى أمرها ولا استحلت ذلك) أ. هـ
                      وقال الحافظ ابن كثير في « البداية والنهاية » (8/91): « وهذا الحديث كذب بلا شك ولو كان صحيحا لبادر الصحابة إلى فعل ذلك لأنهم لا تأخذهم في الله لومة لائم ».
                      وانظر تطهير الجنان لابن حجر الهيتمي (38).

                      صدقنى الموضوع منتهى منذ سنوات ولكن
                      من يقرأ ومن يبحث عن الحق ومن ومن
                      الله المستعان
                      شكرا وليس لى عودة
                      شكرا

                      تعليق


                      • #26
                        عدم ردك على كلامي دليل على انك لا تملك ردا علميا لرد الحديث النبوي ويبقى الحديث في مرتبة الحسن ان لم يكن في مرتبة الصحيح

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة إياك نعبد
                          الرد بكل بساطة
                          الجرح المفسر مقدم على التعديل المجمل

                          فالذين جرحوا فيه( كل من قمت برد الجرح عنهم ) قالوا متشيع و هذا كاف لرفض روايته فالمتشيع يسب معاوية هذا معروف ( ولا تحاسبنى على هذا فقد كتبته وذكرته أنت بيدك ) فعلى هذا لا يمكن قبول روايته في معاوية رضي الله عنه اما الذين عدلوا لم يفصلوا فالقاعدة تقديم الجرح المفسر على التعديل المجمل

                          و للقاعدة شروط عند اهل العلم
                          وحياه الله وغفر لى وله محب .
                          شكرا
                          ـــــــــــــــ
                          بسم الله الاول قبل كل شيء والباقي بعد فناء كل شيء
                          اخي الكريم (اياك نعبد) قاعدة تقديم الجرح المفسر على التعديل المجمل هي قاعدة اقر بها بعض شيوخ اهل السنة ورفضها البعض فهي ليست قاعدة متفق عليها حتى تحتج بها
                          ثانيا//ان وصف الراوي على انه ((متشيع )) لايعد جرحا مفسرا واتحداك ان تعطيني اسم واحد فقط من مشايخكم يعتبر التشيع جرحا هذا فضلا ان يكون جرحا مفسرا ... فمجرد التشيع لايعد جرحا في الراوي اذا كان صادقا .. اليك مثال بسيط على ذلك هو قول شيخكم المزي في كتابه ((ميزان الاعتدال )) الجزء الاول رقم الترجمة (2) ابان بن تغلب :: ) الكوفى شيعي جلد ، لكنه صدوق ، فلنا صدقه وعليه بدعته . وقد وثقه أحمد بن حنبل ، وابن معين ، وأبو حاتم ، وأورده ابن عدى ، وقال : كان غاليا في التشيع . وقال السعدى : زائغ مجاهر . فلقائل أن يقول : كيف ساغ توثيق مبتدع وحد الثقة العدالة والاتقان ؟ فكيف يكون عدلا من هو صاحب بدعة ؟ وجوابه أن البدعة على ضربين : فبدعة صغرى كغلو التشيع ، أو كالتشيع بلا غلو ولا تحرف ، فهذا كثير في التابعين وتابعيهم مع الدين والورع والصدق . فلو رد حديث هؤلاء لذهب جملة من الآثار النبوية ، وهذه مفسدة بينة .(( هل قرات هذا شيخك المزي يعتبر رأيك في تجريح الشيعة مفسدة في الدين))

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
                            عدم ردك على كلامي دليل على انك لا تملك ردا علميا لرد الحديث النبوي ويبقى الحديث في مرتبة الحسن ان لم يكن في مرتبة الصحيح
                            كيف أصبح الحديث فى مرتبة الصحيح
                            علّمنا
                            وأنتظر

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                              ـــــــــــــــ
                              بسم الله الاول قبل كل شيء والباقي بعد فناء كل شيء
                              اخي الكريم (اياك نعبد) قاعدة تقديم الجرح المفسر على التعديل المجمل هي قاعدة اقر بها بعض شيوخ اهل السنة ورفضها البعض فهي ليست قاعدة متفق عليها حتى تحتج بها
                              ثانيا//ان وصف الراوي على انه ((متشيع )) لايعد جرحا مفسرا واتحداك ان تعطيني اسم واحد فقط من مشايخكم يعتبر التشيع جرحا هذا فضلا ان يكون جرحا مفسرا ... فمجرد التشيع لايعد جرحا في الراوي اذا كان صادقا .. اليك مثال بسيط على ذلك هو قول شيخكم المزي في كتابه ((ميزان الاعتدال )) الجزء الاول رقم الترجمة (2) ابان بن تغلب :: ) الكوفى شيعي جلد ، لكنه صدوق ، فلنا صدقه وعليه بدعته . وقد وثقه أحمد بن حنبل ، وابن معين ، وأبو حاتم ، وأورده ابن عدى ، وقال : كان غاليا في التشيع . وقال السعدى : زائغ مجاهر . فلقائل أن يقول : كيف ساغ توثيق مبتدع وحد الثقة العدالة والاتقان ؟ فكيف يكون عدلا من هو صاحب بدعة ؟ وجوابه أن البدعة على ضربين : فبدعة صغرى كغلو التشيع ، أو كالتشيع بلا غلو ولا تحرف ، فهذا كثير في التابعين وتابعيهم مع الدين والورع والصدق . فلو رد حديث هؤلاء لذهب جملة من الآثار النبوية ، وهذه مفسدة بينة .(( هل قرات هذا شيخك المزي يعتبر رأيك في تجريح الشيعة مفسدة في الدين))
                              لو حملت الكتاب وقرأت الفتوى لكفياك ولكن الله المستعان الردود أحيانا انتصارا للذات لا بحثا عن الحق وهذا مشاهد وإلا لكنت قرأت وما كررت
                              عنوان الكتاب: منهج الإمام البخاري في تصحيح الأحاديث وتعليلها (من خلال الجامع الصحيح)[*] المؤلف: أبو بكر كافي
                              الكتاب

                              ومن الذين روى عنهم البخارى وهل كل متشيع يروى عنه ولم ؟
                              [*]راجع الفتوى
                              http://www.islamqa.com/ar/ref/120667
                              ثانيا ذكر فيمن احتججتم به
                              كان يشتم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم يروي عن الثقات الأشياء الموضوعات وهو الذي يروي عن عاصم عن زر
                              هذا يكفى واحدهم سىء الحفظ ويغلى فى التشيع واحدهم كان يخطىء فيروى البخارى مثلا عن من تشيع فى مواضيع يسيرة جدا بمنهج دقيق ( اقرأ الكتاب ) ولكن إن وافق خطأه الرواية لا تؤخذ منه فلن اقول أنا ولن تقول أنت أن البخارى يوافق على التشيع ولكن إن رأى الراو لم توافق بدعنه الرواية أخذها بمنهج معين يكون الرو فيه مقرونا بغيره وهذا ليس فى الشواهد أصلا وليس من غلاة المتشيعة وهذا ماتوفر هنا فى الرواة وهذا ماكتبتوه أنتم ( يغالي فى التشيع) فتجده يسب عثمان او معاوية وهذا يكفى فى الجرح فليس كل متشيع بنفس الصفات وليس كل متشيع ترفض روايته وليس كل متشيع تقبل روايته وهذا عمل وعلم أهل الحرج

                              ّ الجارح يخبر عن أمر باطن قد علمه ويصدّق المعدّل ويقول له: قد علمتُ من حاله الظاهرة ما علمتها وتفردتُ بعلم لم تعلمهُ من اختبار أمره.
                              وإخبار المعدّل عن العدالة الظاهرة لا ينفي صدق قول الجارح فيما أخبر به فوجب لذلك أن يكون الجرح أولى من التعديل

                              لا تنسى هذا
                              http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=106758
                              وأخيرا
                              ((ومعظم الناس لا يعرفون قواعد الجرح والتعديل، وأن الجرح المفصل مقدم على التعديل لأن المعدّل يبني على الظاهر وعلى حسن الظن والجارح يبني على العلم والواقع كما هو معلوم عند أئمة الجرح والتعديل.))



                              الإمام ربيع السنّة حفظه الله



                              خاتمة (الحدّ الفاصل بين الحقّ والباطل)






                              الجرحُ المُفسَّرُ مُقدّمٌ على التعديل ...



                              الحُوينيُّ أُنمُوذجاً






                              الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

                              فقد ابتليت الدعوة السلفية بأناس لم يُحسنوا بديهيات العلم الشرعي يتكلمون باسمها وفي وصفها وفي الحكم عليها.

                              ولقد ابتليتُ بأقوام عندنا ممّن لم يُأصّلوا المنهج السلفي ولم يُشربوا قواعده في قلوبهم .. وإنّ من هؤلاء من لا يزال يُدافعُ عن المُبتدعة أمثال محمّد حسّان ومحمّد حسين يعقوب وأبي إسحاق الحويني وغيرهم.

                              وقد جرى نقاشٌ طويلٌ بيني وبين مجموعة من الإخوة الذين أحسبُهم من عوام السلفيين بشأن أبي إسحاق الحويني فكان ممّا قاله لي هؤلاء الإخوة أنّ أبا إسحاق سلفيُّ المنهج وأنّ قواعدهُ وأصولهُ سنّة !!

                              فكان ممّا رددتُ عليهم قولي إنّ الحكم على الشيء فرعٌ عن تصوُّره ولا يُمكنُ لمن لا يعرفُ أصول اعتقاد أهل السنّة أن يحكم على شخص ما أنّه من أهل السنّة أو من غير أهلها ! ففاقد الشيء لا يُعطيه !!

                              فكان ممّا تشبّث به هؤلاء الإخوة وفقهم الله لكل خير أنّ الحويني مُزكّى من طرف علماء أجلاء! –ولستُ أعرفُ منهُم عالماً واحداً !-
                              فرددتُ عليهم بأنّه مُجرّحٌ أيضاً من طرف أئمّة كبار !!
                              وهنا ما كان منهم إلا أن قالوا لي: لكل اجتهادُه ونحنُ نميلُ إلى تزكية من زكّاهُ من الشيوخ !!
                              الله أكبر !!! ويكأنّ الأمر لعبة !!
                              ليس الأمر كذلك ، فإنّه قد تقرر عند أهل العلم أنّ المُعيّن إذا اجتمع فيه جرحٌ مُفسّرٌ وتعديل فالجرحُ مُقدّمٌ على التعديل ! كما أنّ التعديل المُعتبَر مقدّمٌ على الجرح المُبهم.
                              ومن أهل العلم من ذهب إلى قبول وتقديم الجرح مطلقاً ولو كان المُعدّلون أكثر عدداً ! وقد حكى هذا القول القاضي أبي الوليد الباجي وعزاه إلى جمهور النُّقّاد، وصحّحه الحافظ ابن الصلاح وكذا الحافظ السخاويُّ رحم الله الجميع. انظر في ذلك (فتح المُغيث 1/313، 394) للحافظ العراقي و (إرشاد الفحول ص68) للإمام الشوكاني. و(مصطلح الحديث ص60-61) لابن عثيمين، تحقيق: أشرف بن صالح العشري.

                              قال الإمام الحافظ أبو الفداء إسماعيل بن كثير رحمه الله تعالى: ((أمّا إذا تعارض جرحٌ وتعديلٌ، فينبغي أن يكون الجرح حينئذ مُفسّراً: وهل هو المُقدّمُ ؟
                              أو الترجيح بالكثرة أو الأحفظ ؟ فيه نزاعٌ مشهور في أصول الفقه وفروعه وعلم الحديث. والله أعلم))

                              قال العلامة المحدّث أبو الأشبال أحمد شاكر رحمه الله تعالى مُعلّقاً على كلام الحافظ ابن كثير السابق: ((إذا اجتمع في الراوي جرحٌ مُبيّن السبب وتعديل، فالجرحُ مُقدّمٌ، وإن كثُر عدد المُعدّلين، لأنّ مع الجارح زيادة علم لم يطّلع عليها المُعدّل، ولأنّهُ مُصدّقٌ للمُعدّل فيما أخبر به عن ظاهر حاله، إلا أنّهُ يُخبرُ عن أمر باطن خفي عنه.
                              وقيّد الفُقهاء ذلك بما إذا لم يقل المعدّلُ: عرفتُ السبب الذي قاله الجارح، ولكنّهُ تاب وحسُنت حاله، أو إذا ذكر الجارحُ سبباً مُعيّناً للجرح، فنفاهُ المُعدّلُ بما يدلُّ يقيناً على بُطلان السبب. قاله السيوطيُّ في التدريب.)) اهـ (الباعثُ الحثيث شرحُ اختصار علوم الحديث ص89 مكتبة المعارف، الرياض)

                              وقال الإمام الحافظ الخطيب البغدادي رحمه الله في كتابه العظيم: (الكفاية في علم الرواية ص177)

                              ((القول في الجرح والتعديل إذا اجتمعا أيهما أولى ؟
                              اتفق أهل العلم على أنّ من جرحه الواحد والاثنان وعدّله مثل عدد من جرّحه فإنّ الجرح به أولى، والعلّة في ذلك أنّ الجارح يخبر عن أمر باطن قد علمه ويصدّق المعدّل ويقول له: قد علمتُ من حاله الظاهرة ما علمتها وتفردتُ بعلم لم تعلمهُ من اختبار أمره.
                              وإخبار المعدّل عن العدالة الظاهرة لا ينفي صدق قول الجارح فيما أخبر به فوجب لذلك أن يكون الجرح أولى من التعديل)).
                              إلى أن قال رحمه الله تعالى:
                              فصل:
                              إذا عدل جماعة رجلا وجرحه أقل عددا من المعدلين
                              فإنّ الذي عليه جمهور العلماء أنّ الحكم للجرح والعمل به أولى.
                              وقالت طائفة بل الحكم للعدالة وهذا خطأ لأجل ما ذكرناه من أن الجارحين يصدقون المعدلين في العلم بالظاهر ويقولون عندنا زيادة علم لم تعلموه من باطن أمره.
                              وقد اعتلت هذه الطائفة بأن كثرة المعدّلين تقوى حالهم وتوجب العمل بخبرهم وقلة الجارحين تضعف خبرهم.
                              وهذا يعد ممن توهموه لأنّ المعدلين وإن كثروا ليسوا يخبرون عن عدم ما أخبر به الجارحون ولو أخبروا بذلك وقالوا نشهد أن هذا لم يقع منه لخرجوا بذلك من أن يكونوا أهل تعديل أو جرح لأنها شهادة باطلة على نفي ما يصح ويجوز وقوعه وإن لم يعلموه فثبت ما ذكرناه)) اهـ

                              وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله في نتائج الأفكار (2/279) في تخريج حديث قراءة آية الكرسي دبر كل صلاة:
                              ((قلت : وهو من رجال البخاري ـ يعني محمد بن حمير ـ وكذا شيخه ، وقد غفل أبو الفرج بن الجوزي فأورد هذا الحديث في الموضوعات من طريق الدارقطني، ولم يستدل لمدعاه إلا بقول يعقوب بن سفيان : محمد بن حمير ليس بالقوي .

                              قلت أي الحافظ ابن حجر-: وهو جرح غير مفسّر في حق من وثقه ابن معين وأخرج له البخاري )). اهـ

                              ومفهوم قول الحافظ: ((وهو جرح غير مفسر في حق من وثقه ابن معين وأخرج له البخاري)) أنّ الجرحَ لو كان مُفسّراً لقُبل وقُدّم على توثيق ابن معين رحمه الله تعالى.

                              وقال الإمام المحدّث مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله: (المُقترح في أجوبة أسئلة المُصطلح):
                              ((ومن أهل الخير، ومن الناس الطيبين من يحب علم الحديث، ويحب أهل الحديث, لكنه يرى أن الأئمة قد اختلفوا في التجريح والتعديل، واختلفوا في التصحيح والتضعيف، فيظن أنه لا سبيل إلى ذلك، لأن الأئمة رضوان الله عليهم وضعوا قواعد، فأنت إذا قال لك رجل: فلان ثقة. وقال لك آخر: أنا سمعته يعكف على آلات اللهو والطرب أو رأيته على آلات اللهو والطرب.
                              فبأي القولين تأخذ؟
                              ويقول لك رجل: فلان ثقة يصلي معنا، وحسن المعاملة.
                              وآخر يقول: أنا رأيته عاكفًا على آلات اللهو والطرب.
                              فبأي القولين تأخذ؟
                              الجرح المفسّر مقدّم على التعديل، والجارح اطلع على مالم يطلع عليه المعدل.)) اهـ

                              وقال أيضاً رحمه الله تعالى في في نفس الكتاب:
                              ((إذا اختلفوا أي علماء الجرح والتعديل- في الراوي ومنهم من يجرّحه، فإن كان الجرح مفسّرًا أخذ بالجرح المفسر، لأن الجارح اطّلع على ما لم يطلع عليه المعدّل، فمثلاً رجل يقول: فلان محدّث. وهو سنيّ من أهل السنة ويفهم، فجاء آخر ممن يعتمد قوله وقال: هو كذّاب. فالذي حكم عليه أنه كذاب اطلع على ما لم يطلع عليه المعدل، فعنده زيادة يجب الأخذ بها، ..)).


                              فبتطبيق هذا الأصل العظيم على حال الحويني لا يسعُنا إلا أن نقول بتجريحه واعتقاد التحذير منه وإن عدّلهُ من عدّلهُ من العُلماء –إن صحّ ذلك- خاصة إذا علمنا النقاط التي أُخذت عليه ولأجلها جرحه من جرّحه من العلماء وهي مذكورة ومنشورة على شبكة سحاب السلفية –حفظها الله- فلا داعي لإعادة نقلها هنا.

                              وفي الأخير أحبُّ أن أتقدّم لإخواني السلفيين بهذه الكلمة الموجزة العظيمة لإمام من أئمّة المُسلمين ورافع لواء الجرح والتعديل والذبّ عن حياض السنّة في هذا العصر وإن رغمت أنوفُ الحاسدين الحاقدين.

                              قال الإمام ربيع السنّة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله ورعاه : (المحجّة البيضاء في حماية السنّة الغرّاء):
                              ((فإذا جرح العالم الناقد من يستحق الجرح ببدعة، وحذر من بدعته؛ فهذا من أهل العدل والنصح للإسلام والمسلمين، وليس بظالم، بل هو مؤدٍ لواجب .
                              فإن سكت عمن يستحق الجرح والتحذير منه فإنه يكون خائناً، غاشاً لدين الله وللمسلمين .
                              فإن ذهب ذاهب إلى أبعد عن السكوت، من الذب والمحاماة عن البدع وأهلها فقد أهلك نفسه، وجَرَّ من يسمع له إلى هوة سحيقة، وأمعن بهم في نصر الباطل ورد الحق .
                              وهذه من خصائص وأخلاق اليهود، الذين يصدون عن سبيل الله وهم يعلمون))
                              هذا ما أحببتُ بيانه في هذه العجالة وأسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد في القول والعمل وصلى الله على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه وسلّم.


                              أخوكم: أبو عبد الله غريب الأثري
                              ثم أكمل النقل ولا تعاتبنى على ماأحضرته أنت فأنا أكمل جملة
                              قال الإمام الذهبي :في ميزان الاعتدال
                              (لكن يجب مراجعة النص فهو عندي مكتوب فى الفوائد الخاصة بي على جهازى وذلك منذ فترة وأظنه بتصرف)
                              وقال : البدعة على ضربين :
                              فبدعة صغرى ، كغلو التشيع ، أو كالتشيع بلا غلو ولا تحرّف ، فهذا كثير في التابعين وتابعيهم مع الدين والورع والصدق ، فلو رُدّ حديث هؤلاء لذهب جملة من الآثار النبوية ، وهذه مفسدة بينة .
                              ثم بدعة كبرى ، كالرفض الكامل والغلو فيه والحطّ على أبي بكر وعمر - رضي الله عنهما - والدعاء إلى ذلك ؛ فهذا النوع لا يُحْتَجّ بهم ولا كَرامة ...فالشيعي الغالي في زمان السلف وعُرْفهم هو مَن تَكَلّم في عثمان والزبير وطلحة ومعاوية وطائفة ممن حارَب عَليا - رضي الله عنه - وتَعرّض لِسَبِّهم ، والغالي في زماننا وعُرْفنا هو الذي يُكَفِّر هؤلاء السادة ، ويتبرأ من الشيخين أيضا ؛ فهذا ضَال مُعَثَّر . اهـ

                              شكرااااااا

                              تعليق


                              • #30
                                اخ (اياك نعبد) دعك من النسخ واللصق واجبني على اسئلتي ::
                                - انت تدعي ان التشيع هو جرح بل تماديت في ذلك حتى قلت انه جرح مفسر
                                السؤال الذي يطرح نفسه هنا بألحاح ::
                                - من من مشايخك قال هذا ؟؟؟؟ ان التشيع هو جرح مفسر ؟؟؟
                                ـــــــــــ
                                وتقول ::
                                قال الإمام الذهبي :في ميزان الاعتدال
                                (لكن يجب مراجعة النص فهو عندي مكتوب فى الفوائد الخاصة بي على جهازى وذلك منذ فترة وأظنه بتصرف)
                                وقال : البدعة على ضربين :
                                فبدعة صغرى ، كغلو التشيع ، أو كالتشيع بلا غلو ولا تحرّف ، فهذا كثير في التابعين وتابعيهم مع الدين والورع والصدق ، فلو رُدّ حديث هؤلاء لذهب جملة من الآثار النبوية ، وهذه مفسدة بينة .
                                ثم بدعة كبرى ، كالرفض الكامل والغلو فيه والحطّ على أبي بكر وعمر - رضي الله عنهما - والدعاء إلى ذلك ؛ فهذا النوع لا يُحْتَجّ بهم ولا كَرامة ...فالشيعي الغالي في زمان السلف وعُرْفهم هو مَن تَكَلّم في عثمان والزبير وطلحة ومعاوية وطائفة ممن حارَب عَليا - رضي الله عنه - وتَعرّض لِسَبِّهم ، والغالي في زماننا وعُرْفنا هو الذي يُكَفِّر هؤلاء السادة ، ويتبرأ من الشيخين أيضا ؛ فهذا ضَال مُعَثَّر...

                                اقول
                                - كلام الشيخ الذهبي هو حجة عليك فهذا الشيخ قد القمك الحجر
                                لانه يقول ان الشيعي الغالي في زمن السلف (الذي تكلم في عمر وابي بكر ومعاوية )) يعني روى مثالبهم ويقول ان تشيعهم ليس جرحا ولا جرحا مفسرا ويقول ان جرحهم مفسدة في الدين والرواية التي في سندها متشيع لاتكفر معاوية بل تنتقده وتتكلم فيه وتقول انه لايستحق الخلافة ((اذا رأيتم معاوية على منبري فأقتلوه)) وهذا الكلام في معاوية بحد ذاته لايعد جرحا حسب كلام الذهبي نفسه بل هو من نوع التشيع الموجود ايام السلف الذي لايستحق الجرح

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X