إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اللهم العن معاويه وابيه بسند صحيح

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    وهذا الكلام في معاوية بحد ذاته لايعد جرحا حسب كلام الذهبي نفسه بل هو من نوع التشيع الموجود ايام السلف الذي لايستحق الجرح
    !!!!!!!!!!!!
    كيف فهم الزميل هذا من كلام الذهبى
    هل قرأت أنا كلام آخر للذهبى أم ماذا
    !!!
    ثم بدعة كبرى ، كالرفض الكامل والغلو فيه والحطّ على أبي بكر وعمر - رضي الله عنهما - والدعاء إلى ذلك ؛ فهذا النوع لا يُحْتَجّ بهم ولا كَرامة

    تعليق


    • #32
      كثرة طرق الحديث يقوي بعضها بعضا يا اخ اياك نعبد وهذه قاعدة عند علماء الحديث السنة وانا اقول اثبت ان جميع طرق الحديث ضعيفة ضعفا شديدا وعندها ينتهي النقاش اما ان تكون جميع الطرق ضعيفة فقط فهي تتقوى ببعضها البعض

      تعليق


      • #33
        كثرة طرق الحديث يقوي بعضها بعضا يا اخ اياك نعبد وهذه قاعدة عند علماء الحديث السنة
        لا تدعى علينا بغير علم ياأخى
        اقرأ هذا البحث
        " الإرشادات فى تقوية الحديث بالشواهد والمتابعات " لا أعلم على النت أم لا
        واقرأ هنا
        http://www.ibnamin.com/shawahed.htm
        ليست هناك قاعدة معينة عند المتقدمين لتقوية الأحاديث بمجموعها. وهذا في أي حالٍ قليلٌ عندهم. وغالباً تكون الشواهد ليست شديدة الضعف كما عند المتأخرين. وأحسن مثال هو ما يخرجه مسلم في الشواهد للأحاديث في أصل الباب. والحاكم مكثر لذلك في المستدرك، لكن قد عُرف شدة تساهل الحاكم في مستدركه. وكقاعدة أساسية عند المتقدم، فإن كثرة الطرق قد لا تفيد الحديث شيئاً، فإذا تبيّن أنها مناكير (أي راجعة لوهم أو كذب أو خطأ بيّن)، فهذه عنده لا يَشدّ بعضها بعضاً، في حين أن المتأخر، قد يتوفر عنده إسنادان أو ثلاثة، رأى أنها اعتضدت ورفعت الحديث إلى درجت القبول.
        فالأسانيد الضعيفة إذا تعددت، قد تقوي الحديث وقد لا تقويه. مثل حديث «لا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه» طرقه كثيرة رغم ضعف الحديث. وقد أنكره البخاري وأحمد وجمع من الحفّاظ. وكذلك حديث «صلوا خلف كل من قال لا إله إلا الله» طرقه كثيرة، ولا يزال معلولاً عند أهل هذا الشأن. فالسلف لا يكثرون جداً من تحسين الأحاديث بالشواهد، إلا إذا قويت طرقها، ولم يكن في رواته كذاباً ولا مُتهم، ولم تعارض أصلاً. وهذا الضابط مهم، إذ حتى لو قويت طرقها واستقامت بمفردها، فإذا عارضت أصلاً تُطرح. ومن المهم معرفة من روى الحديث. فتجد من المتأخرين من يصحح أحاديث في أجزاء بن عرفة وغيره وهذا غلط، لأن هذا ليس من مظان الحديث الصحيح، وإنما مظانه دواوين أهل الإسلام المشهورة مثل الصحيحين والسنن والمُسنَد.
        هذا علمنا فلا تدعى علينا فيه بارك الله فيك أين تعلمت منهج أهل السنة لتقول هذا ؟
        وعلى حد علمى ليس لديكم هذا المنهج فى علوم الحديث
        .
        شكرا أرجو إعادة قراءة ماتم ذكره كله إبتغاء وجه الله تعالى
        وليس لى عودة
        فكيف بى أعلمكم علوم الحديث فى رابط واحد يناقش لعن وتكفير معاوية ؟
        من يريد العلم يبحث عنه ويقرا ولديكم مفاتيحا تفيدكم والله المستعان .


        تعليق


        • #34

          - تمام المنة- محمد ناصر الألباني ص 31 - 32

          القاعدة العاشرة :

          تقوية الحديث بكثرة الطرق ليس على إطلاقه من المشهور عند أهل العلم أن الحديث إذا جاء من طرق متعددة فإنه يتقوى بها ، ويصير حجة ، وإن كان كل طريق منها على انفراده ضعيفا ، ولكن هذا ليس على إطلاقه ، بل هو مقيد عند المحققين منهم بما إذا كان ضعف رواته في مختلف طرقه ناشئا من سوء حفظهم ، لا من تهمة في صدقهم أو دينهم ، وإلا فإنه لا يتقؤى مهما كثرت طرقه ، وهذا ما نقله المحقق المناوي في " فيض القدير " عن العلماء ، قالوا : " وإذا قوي الضعف لا ينجبر بوروده من وجه آخر وإن كثرت طرقه ، ومن ثم اتفقوا على ضعف حديث : " من حفظ على أمتي أربعين حديثا " مع كثرة طرقه ، لقوة ضعفه ، وقصورها عن الجبر ، خلاف ما خف ضعفه ، ولم يقصر الجابر عن جبره ، فإنه ينجبر ويعتضد " .
          وراجع لهذا " قواعد التحديث " ( ص 90 )، و " شرح النخبة " (ص25) وعلى هذا فلا بد لمن يريد أن يقوي الحديث بكثرة طرقه أن يقف على رجال كل طريق منها حتى يتبين له مبلغ الضعف فيها ، ومن المؤسف أن القليل جدا من العلماء
          من يفعل ذلك ، ولا سيما المتأخرين منهم ، فإنهم يذهبون إلى تقوية الحديث لمجرد نقلهم . عن غيرهم أن له طرقا دون أن يقفوا عليها ، ويعرفوا ماهية ضعفها ! والأمثلة على ذلك كثيرة ، من ابتغاها وجدها في كتب التخريج ، وبخاصة في كتابي " سلسلة الأحاديث الضعيفة "

          =========
          بعد هذا اتضح أن الألباني رحمه الله لديه منهج في تقوية الحديث
          بكثرة الطرق وليس على إطلاقه كما يقول به البعض ويتهم فيه الشيخ
          رحمه الله وقد وجدتها من الفائدة أن أبينها لما دار بيني وبين أحد الإخوة
          حول هذا الموضوع فوجدت هذه القاعدة في كتابه تمام المنة فنقلتها لكم ليتضح الأمر عند البعض .

          وعلى هذا فلا بد لمن يريد أن يقوي الحديث بكثرة طرقه أن يقف على رجال كل طريق منها حتى يتبين له مبلغ الضعف فيها
          بين لنا مبلغ الضعف في الطرق الستة او السبعة للحديث

          تعليق


          • #35
            بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
            أنواع الضعيف الصالح للتقوية
            ( ملخص من كتاب شيخنا د. خالد الدريس سدده الله " الحديث الحسن لذاته ولغيره دراسة استقرائية نقدية" :

            وضح ابن الصلاح والحافظ ابن حجر ذلك في كلام لهما حول الضعيف الذي ينجبر بالمتابعة أو بوجود شاهد،،والضعف الذي لا ينجبر وفحوى كلامهما رحمهما الله أن الحديث الضعيف الصالح للتقوية :
            1ـ ما رواه المستور أو مجهول الحال ،ولم يذكرا مجهول العين ولا المبهم.
            2ـ الحديث المرسل، ولم يقيداه بمرسل التابعي الكبير كما فعل الشافعي ـ رحمه الله ـ،كما أن الشافعي قيده بأن لا يكون أحد المرسلين قد أخذ من شيوح الآخر ،وهذا قيد مهم،حتى لا يكون المخرج واحد.
            3ـ عنعنة المدلس إذا لم يعرف المحذوف.
            4ـ المنقطع.
            5ـ ما رواه سيء الحفظ .
            6ـ ما رواه المختلط
            ونخلص مما سبق أن الحديث الذي لا يصلح للتقوية:
            1ـ ما رواه المتهم بالكذب.
            2ـ ما رواه من كان متروكا لكثرة المناكير في في رواياته أو لكثرة خطئه حتى يغلب على صوابه.
            3ـ الحديث الشاذ.

            وأما الأحاديث المختلف في صلاحيتها للتقوية فهي:
            1ـ ما رواه المبهم وهو من جهل اسمه وعينه وحاله كان يوصف أنه"رجل"أو"شيخ"
            ويندرج تحته مسائل:
            الأولى: هل المبهم الذي يروي حديثا محفوظا من وجوه أخرى ،مثل المبهم الذي يروي حديثا لا يعرف إلا من رواية بعض الضعفاء؟
            الجواب /فرق ابن عبدالهادي بينهما :
            فالأول :حديثه مقبول لموافقة الثقات له
            والثاني : قد يكون الاستشهاد به محل شك عند بعض المحدثين .

            الثانية: إذا كان المبهم في السند جمع ،وكانوا في طبقة التابعين والراوي عنهم ثقة ،فهل يقبل الحديث؟
            مثل هذا مقبول عند بعض الأئمة كالبخاري فقد أخرج في صحيحه عن شبيب بن غرقده قال: سمعت الحي* يحدثون عن عروة ـ ابن الجعد البارقي ـ (أن النبي أعطاه دينارا يشتري له به شاة ...."الحديث
            وأشار الحافظ ابن حجر والشيخ الألباني إلى أن الحي جمع يمتنع في العادة تواطؤهم على الكذب .
            وينبغي أن لا نغفل عن كيفية إخراج البخاري للحديث فقد رواه ضمن أحاديث استدل بها على علامات النبوة لا على الأحكام،بالإضافة إلى أن الحديث روي متصلا عن عروة رضي الله عنه.

            الثالثة/ صلاحية المبهم للاستشهاد تتأثر بأمرين:
            الأول ـ طبقته ،فالتابعي المبهم أحسن حالا ممن بعده.
            الثاني ـ النظر فيما رواه ،هل هو في الأحكام أم في الفضائل والرقاق ونحوها من أمور لا يشدد فيها كثير من أهل الحديث.
            2ـ مجهول العين وهو الذي ليس له إلا راويا واحدا ولم يوثق توثيقا معتبرا.
            3ـ مرسل صغار التابعين.
            4ـ المعضل.
            5ـ من يقبل التلقين.

            * رواية الحي : قال شيخنا الدريس سدده الله بمعنى رواية الجمع فيهم جهالة.

            http://www.hadiith.net/montada/archi...hp?t-2554.html

            تعليق


            • #36
              فهؤلاء أهل هذه المرتبة والضعيف أوردهم المؤلف -رحمه الله تعالى- أهل هذه المرتبة لم يذكر الحافظ الذهبي أنهم متجاذبون بين الحسن والتضعيف، وإنما ذكر أنهم ضعاف، وهؤلاء يكونون في المرتبة التي تلي المرتبة الثانية من مراتب الحديث الحسن؛ لأن أولئك متجاذبون بين التحسين والتضعيف، وهؤلاء في كلام المؤلف -رحمه الله- مضعفون وحديثهم ضعيف، وليس أمرهم متجاذبا بين التحسين والتضعيف على حسب استقرار أهل العلم، والحديث الضعيف بإطلاق على رأي المؤلف إذا كان الضعف يسيرا في الراوي أنزله عن رتبة الحسن، فهذا إذا ورد له متابع أو شاهد، رقاه إلى الحسن لغيره، إذا ورد له شاهد أو متابع رقاه إلى الحسن لغيره؛ لأن الضعف الذي في الراوي، ينجبر ويرتفع، فالضعف الذي يكون في الراوي يسدد براو آخر، إذا جاءنا راو أو حديث آخر مثل حديث هذا الراوي أو أحسن منه حالا فإننا نحسن حديث هذا الراوي، ونجعله من باب الحسن لغيره
              س: إذا كان الشاهد أو المتابع للضعيف ضعيفا فما الحكم ؟.
              ج: قضية الشاهد أو المتابع من أخطر القضايا؛ لأنه يتعلق بها التصحيح والتضعيف، يتعلق بها التصحيح والتحسين.
              التابع في تقوية الحديث أقوى من الشاهد، التابع في الحديث أقوى في تقوية الحديث أقوى من الشاهد؛ لأن التابع معناه اشتراك الراوي أو اشتراك الراويين في الرواية عن شيخ اشتراك الراويين في الرواية عن شيخ، فإذا كان مثلا عندنا الزهري هذا شيخ يروي عنه مالك وابن عيينة، فمالك إذا جاء معه ابن عيينة روى معه الحديث عن الزهري، سمَّينا مالكا متابِعًا، وابن عيينة متابَعًا، فالمتابعة تكون في نفس الحديث الواحد، واشتراك رجلين أو أكثر في الرواية عن شيخ، يكون كل واحد متابع للآخر، وهذا يدل على أن الحديث محفوظ من حديث هذا الشيخ، وأكثر علماء الحديث المتقدمون أكثر ما يطلقون كلمة المتابعة، يقولون: فلان لا يتابع على حديثه، يعني تفرد عن الشيوخ، ليس معنى أنه لا يأتي بالشاهد، لا يضعفون حديث... لو عندنا مثلا الأعمش، وله رواة، فإذا أكثر راو في التفرد عن الأعمش ضعف حديث هذا الراوي، وإن كان الحديث محفوظا من حديث آخر، وإن كان محفوظا من حديث آخر، لكن يضعف لعدم وجود المتابع، ولهذا هم يقيسون ضبط الراوي بالمتابعة، إذا كان متابعا على حديثه يمشون الحديث، يمشون الراوي، إذا كان لا يتابع على الحديث، وإن كان للحديث أصول من أحاديث أخرى، فلا يمشون حديثه، بل يضعفونه، فكثرة التفرد تدل على أن هذا الراوي ليس بضابط لما يرويه.
              وأما الشاهد فأكثر من استعمله المتأخرون، أكثر من استعمله المتأخرون، يقوون به الحديث، والشاهد معناه أن يرد عندنا حديث لابن عمر، ويأتي حديث آخر لابن عباس معناهما واحد، فنقوي هذا بهذا، يكون سند هذا ضعيفا، وسند هذا ضعيف فنقوي هذا بهذا، مثل حديث في كفارة الظهار سلمة بن صخر وابن عباس، هذا يقوي هذا، كلاهما فيه ضعف، لكن هذا يقوي هذا، ومثله حديث ابن عباس -رضي الله عنه- المرسل الصحيح أنه مرسل عن عكرمة -رضي الله عنه- في رؤية هلال رمضان اعتبارا بشاهد واحد، هذا حديث ضعيف لإرساله، لكن جاء له شاهد من حديث ابن عمر فتقوى به، فكان حسنا لغيره، وهذا حديث وذاك حديث، ولكن هذا يقوي هذا، فالأصل في تقوية الأحاديث أن يصار إلى المتابعة أولا، فإن لم يوجد متابعة فيلجأ إلى الشاهد، فيصار إلى الشاهد.... وهذا هو الترتيب الأكمل في تقوية الأحاديث.

              المكتبة الإلكترونية الموقظة شرح الشيخ عبد العزيز بن محمد السعيد الحديث الضعيف ذكر بعض ضعفاء الحديث غير المتروكين
              http://www.taimiah.org/display.asp?P...nName=Taimiah2
              التعديل الأخير تم بواسطة محمد الوائلي; الساعة 11-04-2009, 02:09 AM.

              تعليق


              • #37
                ياحبيبي يا (اياك نعبد)) تقول ((كيف فهم الزميل هذا من كلام الذهبى
                هل قرأت أنا كلام آخر للذهبى أم ماذا))
                اقول يبدو انك تنسخ وتلصق دون ان تعرف ماذا نسخت وماذا لصقت
                ــــــــــــــ
                عزيزي شيوخكم يميزون بين نوعين من التشيع وهما التشيع والرافضة وكما يقول الذهبي ((وجوابه أن البدعة على ضربين))
                النوع الاول // البدعة الصغرى وهم المتشيعين
                من هم المتشيعين في نظر الذهبي ((فبدعة صغرى كغلو التشيع ، أو كالتشيع بلا غلو ولا تحرف ، فهذا كثير في التابعين وتابعيهم مع الدين والورع والصدق . فلو رد حديث هؤلاء لذهب جملة من الآثار النبوية ، وهذه مفسدة بينة .)) ويعبر عنهم بالشيعة ايام السلف حيث يقول ((. فالشيعي الغالى في زمان السلف وعرفهم هو من تكلم في عثمان والزبير وطلحة ومعاوية وطائفة ممن حارب عليا رضى الله عنه ، وتعرض لسبهم .)
                هؤلاء يجوز الاحتجاج بهم مع الصدق
                ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
                النوع الثاني البدعة الكبرى الرافضة
                وهؤلاء يقول عنهم الذهبي (() ثم بدعة كبرى ، كالرفض الكامل والغلو فيه ، والحط على أبى بكر وعمر رضى الله عنهما ، والدعاء إلى ذلك ، فهذا النوع لا يحتج بهم ولا كرامة)) ثم يعبر عنهم على انهم الشيعة الغلاة في وقتنا الحاضر بالقول ((والغالي في زماننا وعرفنا هو الذى يكفر هؤلاء السادة ، ويتبرأ من الشيخين أيضا))
                هؤلاء لايجوز الاحتجاج بهم
                ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                نعود الى اصل الموضوع الراوي الذي اختلفنا في تشيعه نجد ان شيوخكم قالوا عنه متشيع لم يقولوا رافضي وروايته في معاوية ليس في ابي بكر اذن هذا من النوع الاول الذي يجوز الاحتجاج بروايته لان مشايخكم لم يقولوا عنه رافضي وهذا يبين خطأ رأيك في تجريحه لاجل تشيعه

                تعليق


                • #38
                  ياحبيبي يا (اياك نعبد)) تقول ((كيف فهم الزميل هذا من كلام الذهبى
                  هل قرأت أنا كلام آخر للذهبى أم ماذا))
                  اقول يبدو انك تنسخ وتلصق دون ان تعرف ماذا نسخت وماذا لصقت
                  ــــــــــــــ
                  عزيزي شيوخكم يميزون بين نوعين من التشيع وهما التشيع والرافضة وكما يقول الذهبي ((وجوابه أن البدعة على ضربين))
                  النوع الاول // البدعة الصغرى وهم المتشيعين
                  من هم المتشيعين في نظر الذهبي ((فبدعة صغرى كغلو التشيع ، أو كالتشيع بلا غلو ولا تحرف ، فهذا كثير في التابعين وتابعيهم مع الدين والورع والصدق . فلو رد حديث هؤلاء لذهب جملة من الآثار النبوية ، وهذه مفسدة بينة .)) ويعبر عنهم بالشيعة ايام السلف حيث يقول ((. فالشيعي الغالى في زمان السلف وعرفهم هو من تكلم في عثمان والزبير وطلحة ومعاوية وطائفة ممن حارب عليا رضى الله عنه ، وتعرض لسبهم .)
                  هؤلاء يجوز الاحتجاج بهم مع الصدق
                  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
                  النوع الثاني البدعة الكبرى الرافضة
                  وهؤلاء يقول عنهم الذهبي (() ثم بدعة كبرى ، كالرفض الكامل والغلو فيه ، والحط على أبى بكر وعمر رضى الله عنهما ، والدعاء إلى ذلك ، فهذا النوع لا يحتج بهم ولا كرامة)) ثم يعبر عنهم على انهم الشيعة الغلاة في وقتنا الحاضر بالقول ((والغالي في زماننا وعرفنا هو الذى يكفر هؤلاء السادة ، ويتبرأ من الشيخين أيضا))
                  هؤلاء لايجوز الاحتجاج بهم
                  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                  نعود الى اصل الموضوع الراوي الذي اختلفنا في تشيعه نجد ان شيوخكم قالوا عنه متشيع لم يقولوا رافضي وروايته في معاوية ليس في ابي بكر اذن هذا من النوع الاول الذي يجوز الاحتجاج بروايته لان مشايخكم لم يقولوا عنه رافضي وهذا يبين خطأ رأيك في تجريحه لاجل تشيعه

                  تعليق


                  • #39
                    احسنت اخي صوت الهداية

                    كم راوي من رجال الصحيحين تم اسقاطهم من قبل السلفيية بسبب بعض الروايات!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                    تعليق


                    • #40
                      .فالشيعي الغالي في زمان السلف وعُرْفهم هو مَن تَكَلّم في عثمان والزبير وطلحة ومعاوية وطائفة ممن حارَب عَليا - رضي الله عنه - وتَعرّض لِسَبِّهم ، والغالي في زماننا وعُرْفنا هو الذي يُكَفِّر هؤلاء السادة ، ويتبرأ من الشيخين أيضا ؛ فهذا ضَال مُعَثَّر . اهـ وقال الحافظ ابن حجر عليه رحمة الله تعالى في التهذيب ( 1 \ 94 )

                      التشيع في عرف المتقدمين هو اعتقاد تفضيل علي على عثمان وأن علياً كان مصيبا في حروبه وأن مخالفه مخطئ مع تقديم الشيخين وتفضيلهما وربما اعتقد بعضهم أن علياً أفضل الخلق بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وإذا كان معتقدا ذلك ورعا دينيا ً صادقا مجتهدا فلا ترد روايته بهذا لا سيما إن كان غير داعية

                      فمن قدمه على أبي بكر وعمر فهو غال في تشيعه ويطلق عليه رافضي وإلا فشيعي فإن اضاف الى ذلك السب أو التصريح بالبغض - وهو التشيع في عرف المتأخرين - فغال في الرفض وان اعتقد الرجعة إلى الدنيا فأشد في الغلو ولا تقبل رواية الرافضي الغالي ولا كرامة )

                      تعليق


                      • #41
                        حياك الله اخي محمد الوائلي هؤلاء الوهابية فهمهم سطحي لعلم الجرح والتعديل فهم يعتقدون ان كل صاحب بدعة مجروح وهم لايعلمون ان في البخاري ومسلم اصحاب بدع تصل الى حد الكفر مثل القدرية والمرجئة

                        تعليق


                        • #42
                          كثرة طرق الحديث يقوي بعضها بعضا يا اخ اياك نعبد وهذه قاعدة عند علماء الحديث السنة وانا اقول اثبت ان جميع طرق الحديث ضعيفة ضعفا شديدا وعندها ينتهي النقاش اما ان تكون جميع الطرق ضعيفة فقط فهي تتقوى ببعضها البعض


                          اللهم العن النواصب لجهلهم

                          تعليق


                          • #43
                            !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                            تعليق


                            • #44
                              ؟
                              علامة إستفهام وتعجب
                              اللهم يسِّر لنا العلم النافع اللهم لا تجعل فى قلوبنا غلا للذين آمنوا اللهم لا تجعل إلهنا هوانا اللهم زين الإيمان فى قلوبنا اللهم لا تجعلنا ممن اتبعوا هواهم فضلوا عن سبيلك وأضلوا بغير علم
                              العنوان كان اللهم ---- معاوية وأبيه بسند صحيح
                              وبالكتاب والسنة اللهم اغفر لمعاوية وأسكنه جناتك بآية وروايات صحيحة .
                              وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء
                              هذا قول على عليه السلام فمن رأى أنه أعلم منه فليتقدم .

                              تعليق


                              • #45
                                الزميل ((اياك نعبد)) احترم قواعد الحوار في هذا المنتدى رجاءا . لاتغير مسار البحث .. هذا الموضوع مخصص لموضوع واحد وبحث واحد وحديث واحد هو حديث ((اذا رأيتم معاوية على منبري فأقتلوه)) وقد بينا صحته ورددنا على اشكالاتك على سنده .. ان كان لديك تعليق على ردودنا اهلا وسهلا... اذا كان لديك اشكال اخر حول الحديث اهلا ومرحبا ...اذا كنت تريد الخوض في حديث الامام علي عن معاوية ايضا على الرحب والسعة اكتب موضوعا مستقلا وسوف اناقشك فيه ... لكن ان تغير مسار الموضوع فهذا مرفوض اخلاقيات الحوار تمنعه
                                ــــــــــــــــــــ
                                الرجاء من الاخوة الموالين عدم مجاراة الزميل اياك نعبد في تغيير مجرى الحوار وتخصيص البحث هنا حول حديث ((اذا رأيتم معاوية على منبري فأقتلوه)) ورجائي من ادارة المنتدى تنبيه الاعضاء الى احترام وحدة الموضوع وعدم تشتيت المواضيع رجاءا

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X