لذلك نقول أن اي أنتصار للحق على الباطل هو ببركه تضحية ابا عبد الله ..لذلك لا يمكن أن تمر الذكرى السنويه للشهداء القاده في حزب الله بهذه الأحتفاليه الكبيره ..ويتم العبور على أربعينية سيد الشهداء وسبب انتصارهم بهذه الصوره السطحيه ...ومن وجهه نظري ولو كنت أنا مكانهم لأجلت ألأحتفال الى ما بعد الأربعين ..أحتراما وتعظيما لصاحب الذكرى
هاي هي كل القصة
ما بدها لا تخوين و لا اتهامات ولا بهادل
انتم تريدون اناس يصفقون على كل شيء و لا يعترضون و لا ينتقدون شيء
منتهى التعصب و التقديس ..
أما الاخ الذي اعترض على ابتساماتي فأما لم اقل اني تشرف بالنوح ليل نهار وأنى لي هذا الشرف
لكني على الأقل لم اصفق على نغم اغنية و لم اصفق ابتهاجا لأحد و لم احيي ذكرى شهداء هم خدام لسيد الشهداء ابي عبد الله الحسين عليه السلام متغافلا عن سيدهم و مبتخلاً عليه بمجلس عزاء واحد ..( مقدمًا مناسباتي على مناسبات أهل البيت ع )
أعتقد أن فكرتي واضحة و لا داعي للغو المكروه .
وكلٌ محاسب على أقواله و موافقه .
تعليق