تويت
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت
لكن أولاً يبدو أنكي تحتاجي لمناقشة في أصول النقاش
-
لو كنتي أهلاً للنقاش لناقشتك
لكن أولاً يبدو أنكي تحتاجي لمناقشة في أصول النقاش -
مرة أخرى أشكرك على ذوقك الرفيع في النقاش وأتمنى لي ولك التوفيقالمشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
قبل النقاش في الكلام أعلاه
أقول
ماهو المقصود بالغناء الذي جاء الشرع بتحريمه
هل هو الغناء اللغوي الذي يدخل تحته جميع ما ترنم الإنسان به؟
أم هو الغناء الذي يحتوي على محذورين؟:
الأول الكلام المخالف للشرع بالعشق والغزل والحب وغيره
الثاني وجود آلات الطرب معه
قد تقولي ما الفرق بينهما أقول
لك إن إنشاد الأشعار يعتبر من الغناء في لغة العرب
تحسين الصوت ولو كان بالقرآن يعتبر من الغناء في لغة العرب وهذا الدليل
التاريخ الكبير ، اسم المؤلف: محمد بن إسماعيل بن إبراهيم أبو عبدالله البخاري الجعفي الوفاة: 256 ، دار النشر : دار الفكر ، تحقيق : السيد هاشم الندوي
(عن بن أبي مليكة قال النبي صلى الله عليه وسلم ليس منا من لم يتغن بالقرآن)
ج 5 ص 401
وعلى ماسبق
فعلى هذا التقسيم
يكون غناء الجواري بحضرة الرسول هو الغناء الشرعي المباح الخالي من المحذورين السابقين
وأما الألايات والأحاديث (على أن بعضها لا يصح) التي ذكرتيها يُقصد بها الغناء الشرعي المحتوي على المحذورين السابقين
وبهذا يزول الإشكال والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحاتتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
طيب جميل جدا يامحب .......
لكن هل لك أن تصنف لنا ضرب الدف والتغني في هدا الحديث .
وفي أي قسم يقع في القسم المحرم أم القسم الجائز يامحب...........
حَدَّثَنَا الحسينُ بنُ حُريثٍ أَخْبَرَنَا عَليُّ بنُ الحسينِ بنِ واقدٍ حَدَّثَني أبي قَالَ حَدَّثَني عَبْدُ اللَّهِ بنُ بريدةَ قَالَ سَمِعْتُ بُريدةَ يقولُ:
"خرجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم في بعض مغازيهِ فَلمَّا انصرفَ جاءتْ جاريةٌ سوداءُ فقَالَتْ يا رَسُولَ اللَّهِ إنِّي كنتُ قدْ نذرتُ إنْ ردَّكَ اللَّهُ سالِماً أنْ اضرِبَ بينَ يديكَ بالدُّفِّ وأتغنَّى. فقَالَ لها رَسُولُ اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم إنْ كنتِ نذرتِ فاضربي وإلاَّ فلا، فَجَعَلتْ تضربُ فدخلَ أَبُو بكرٍ وهيَ تضربُ ثُمَّ دخلَ عَليٌّ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عُثْمَانُ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عُمَرُ فألقَتِ الدُّفَّ تحتَ إستِها ثُمَّ قعدتْ عليهِ فقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: إنَّ الشَّيْطَانَ ليخافُ منكَ يا عُمَرُ إنِّي كنتُ جالساً وهي تضربُ فَدَخَل أَبُو بكرٍ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عَليٌّ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عُثْمَانُ وهي تضربُ فَلمَّا دخلْتَ أنتَ يا عُمَرُ ألقتْ الدُّفَّ". هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيْبٌ من حَدِيثِ بُريدَةَ
خلي إنشوف زميلنا محب .
كيف سيخرج من هذا المأزق ........................
تعليق
-
الدفالمشاركة الأصلية بواسطة المواطن
من المباحات
أما استشكالك للقصة فأقول
وجود الشيطان لا يدل على أنه لا يوجد إلا للحرام
1_ الشيطان قد يوجد عند العمل الصالح مثل الوسوسة في الصلاة
2_ الحديث فيه الخوف وليس الهروب
3_ إلقاء المرأة للدف ربما بسبب عنصر المفاجأة
4_ الحديث محتمل وليس قطعي الدلالة
تحياتيتعليق
-
حَدَّثَنَا الحسينُ بنُ حُريثٍ أَخْبَرَنَا عَليُّ بنُ الحسينِ بنِ واقدٍ حَدَّثَني أبي قَالَ حَدَّثَني عَبْدُ اللَّهِ بنُ بريدةَ قَالَ سَمِعْتُ بُريدةَ يقولُ:
"خرجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم في بعض مغازيهِ فَلمَّا انصرفَ جاءتْ جاريةٌ سوداءُ فقَالَتْ يا رَسُولَ اللَّهِ إنِّي كنتُ قدْ نذرتُ إنْ ردَّكَ اللَّهُ سالِماً أنْ اضرِبَ بينَ يديكَ بالدُّفِّ وأتغنَّى. فقَالَ لها رَسُولُ اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم إنْ كنتِ نذرتِ فاضربي وإلاَّ فلا، فَجَعَلتْ تضربُ فدخلَ أَبُو بكرٍ وهيَ تضربُ ثُمَّ دخلَ عَليٌّ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عُثْمَانُ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عُمَرُ فألقَتِ الدُّفَّ تحتَ إستِها ثُمَّ قعدتْ عليهِ فقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: إنَّ الشَّيْطَانَ ليخافُ منكَ يا عُمَرُ إنِّي كنتُ جالساً وهي تضربُ فَدَخَل أَبُو بكرٍ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عَليٌّ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عُثْمَانُ وهي تضربُ فَلمَّا دخلْتَ أنتَ يا عُمَرُ ألقتْ الدُّفَّ". هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيْبٌ من حَدِيثِ بُريدَةَ
هنا كما تقول الرواية :
أحد مغازيه !!
كالعادة تضليل لأنه لم يذكر اسم الغزوة أي البداية كذبة مثل كذبة رواية الافك التي لا صحيح فيها
و تأتي جارية تعطي لرسول الله
الدف ليضرب !!
نبي الله ضرب الدف بحضور الجواري !
قد تكون الرواية تخص هارون الرشيد فاتهم نبي الله )؟!
والموقف الألعن هو
رهبة الجارية من عمر ( وكأن النبي هو عمر )!
فيخاطبه رسول الله ( الجارية معذورة لأنه
حتى الشيطان يرهبك يا عمر ) !
ان كان رسول الله هذا ما تذكره الصحاح فعلاما الغضب من أمر قد أحله وعمل به نبي الله ؟!
الأول الكلام المخالف للشرع بالعشق والغزل والحب وغيره
الثاني وجود آلات الطرب معه
وما هو الدف ؟!
أليس آلة من آلات الطرب ؟!
أم أن الاساءة الى رسول الله جائزة واتهامه بالباطل مقبول ؟
هذا يعني أن اقامة عائشة الأفراح والليالي الملاح و الحفلات تأسيا برسول الله فهو من يغني ويضرب الدف مع الجواري في منزله !
يكون غناء الجواري بحضرة الرسول هو الغناء الشرعي المباح الخالي من وبهذا يزول الإشكال والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات
الحمد لله قد زال الاشكال ؟
ثُمَّ دخلَ عُمَرُ فألقَتِ الدُّفَّ تحتَ إستِها ثُمَّ قعدتْ عليهِ فقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: إنَّ الشَّيْطَانَ ليخافُ منكَ يا عُمَرُ
هذه ملاحظة الأخ المواطن
فيها لفت انتباه لما هو محرم في الدين ومن أفعال الشيطان ولكن يفعله رسول الله أستغفر الله العلي العظيم و ( لعن الله الكاذبين )
تعليق
-
بهذه الكلمة تكوني قد قطعتي حوارناالمشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
واخترتي طريق المقاطعة
آسف لن أردتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
ولماذا تقطع الحوار ؟
أنا ألعن من ألف روايات يكذب بها على رسول الله
فهل أنت من ألّف الرواية ؟
عليك أن ترد كل التساؤلات ولا توقف الحوارتعليق
-
سؤال لصاحب الموضوع بالبوند العريض:
هل شك النبي الأكرم -حسب معتقدكم- في عائشة واحتمل انها اقترفت الفاحشة قبل نزول القرآن ببراءتها -كما تدّعون- ام لا ؟
فهمت السؤال ؟؟
طيب جوابك ؟تعليق
-
ثُمَّ دخلَ عُمَرُ فألقَتِ الدُّفَّ تحتَ إستِها ثُمَّ قعدتْ عليهِ فقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: إنَّ الشَّيْطَانَ ليخافُ منكَ يا عُمَرُ
،ودخل أبو بكر فانتهرني ، وقال : مزمارة الشيطان عند النبي صلى الله عليه وسلم فأقبل عليه رسول الله عليه السلام فقال : دعهما
عندي تعليق بسيط على هذه الفقرة :
أبوبكر يقول مزامير الشيطان !
و رسول الله يؤكد قول ابوبكر بقوله حتى الشيطان يخاف عمر !
أي أن النبي لم يخالف ما قاله ابوبكر وقال أن هذا الأمر حلال !
هذا يعني أن قول ابوبكر صحيح !
بالاضافة الى قول رسول الله
ـ : (من نذر أن يعصي الله، فلا يعصه).
و معنى ذلك أنه ان كان النذر فيه معصية لله فلا تعصيه !
فالنذر المحرم لايجوز الايفاء به لأنه نذر معصية ولا يجوز الوفاء به
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...BID=365&CID=11التعديل الأخير تم بواسطة زهر الشوق; الساعة 25-02-2009, 11:41 AM.تعليق
-
_أتمنى أن تكوني زهراً كاسمك
ماذا تعني كلمة مواطن وهل تعنيني أنا بها؟المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
ليس هذا موضوعناالمشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
آسف لو قلت لك من أين جئتي بهذا الكلامالمشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوقو تأتي جارية تعطي لرسول الله الدف ليضرب !!
ليس في الحديث كلامك هذا!!!!!!!!
ليس في الحديث كلامك هذا!!!!!!!!المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
كلامك مبني على النقطة السابقة وهي لا أصل لهاالمشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
أتمى أن تكوني زهراًالمشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
لا إشكال هنا من عدة نواحيالمشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
1_ ليست الهيبة دائماً دليل خوف
2_ عدم خوفها من النبي هو منقبة لأن الله يقول
( فبما رحمة من الله لنت لهم و لو كنت فظا غليظ القلب لا نفضوا
من حولك فاعف عنهم )
المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوقفيخاطبه رسول الله( الجارية معذورة لأنه
حتى الشيطان يرهبك يا عمر ) !
ما الإشكال هنا؟
أين الغضب؟ من أين جئتي بعبارة الغضب؟المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوقان كان رسول الله هذا ما تذكره الصحاح فعلاما الغضب من أمر قد أحله وعمل به نبي الله ؟!
1___المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
الخلاف - الشيخ الطوسي - ج 6
صفحة 307_ 308
(الغناء محرم ، سواء كان صوت المغني ، أو بالقصب ، أو بالأوتار - مثل : العيدان والطنابير والنايات والمعازف وغير ذلك - وأما الضرب بالدف في الأعراس والختان فإنه مكروه . وقال الشافعي : صوت المغني والقصب مكروه ، وليس بمحظور )
2_
كشف اللثام (ط.ج) - الفاضل الهندي - ج 10
صفحة 296 :
. ( ولا بأس بالدف في الأعراس والختان على كراهية )
المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوقتعليق
-
ودخل أبو بكر فانتهرني ، وقال : مزمارة الشيطان عند النبي
هذا قول ابي بكر
وهذا رد النبيفقال : دعهما عليه !
هنا الجارية أخفت الدف بدخول عمر !دخلَ عُمَرُ فألقَتِ الدُّفَّ
فقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: إنَّ الشَّيْطَانَ ليخافُ منكَ يا عُمَرُ
وهذا ما علّق عليه رسول الله !
الموقف يوضح بأن الفعل من الشيطان ولكن رسول الله تجعله الرواية لا يعارض فعل الشيطان !
هل اتضحت الصورة ؟
يا رَسُولَ اللَّهِ إنِّي كنتُ قدْ نذرتُ
هذا قول الجارية بنذرها !
وسَلَّم إنْ كنتِ نذرتِ فاضربي
و هذا رد النبي
( لم يمانع )
ولكنه يقول : (من نذر أن يعصي الله، فلا يعصه).
ومن الواضح في الرواية أن الأمر فيه معصية بدليل قول ابي بكر وتصرف الجارية وتعليق النبي مع دحول عمر !
من هنا يتضح أن مؤلف الرواية يريد النيل من شخص رسول الله وهيبته ووقاره
تعليق
-
ليس في هذا الحديث ما يقدح ألبتة فإن فالجاريتين هما فتاتان لم تبلغا الحلم، وكانتا تغنّيان في يوم عيد وبالطبع ليس كالغناء المعروف الذي يحرّك الساكن ويبعث الكامن ويثير الغريزة من الغناء المحرّم، وهذا ظاهر بقول عائشة (وليستا بمغنّيتين). وأما انتهار أبي بكر لهما وإضافة الضرب بالدف لمزمار الشيطان فلأنها تلهي وتشغل القلب عن الذكر، ولكن نبينا صلى الله عليه وسلم قال له: دعهما وعلل ذلك بقوله ( إن لكل قوم عيداً، وهذا عيدنا )المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوقتعليق
-
أتمنى أن تكوني زهراً كاسمك
في الحقيقة والواقع أني لست زهرا كالمعرف أبدا
ماذا تعني كلمة مواطن وهل تعنيني أنا بها؟
أقصد مشاركة الأخ الكريم / المواطن مشاركة رقم 33
قد أكون أنا فهمت المعنى بالخطأ ولكنه لا يختلف في أن ضرب بالدف أم استمع اليهيا رَسُولَ اللَّهِ إنِّي كنتُ قدْ نذرتُ إنْ ردَّكَ اللَّهُ سالِماً أنْ اضرِبَ بينَ يديكَ بالدُّفِّ وأتغنَّى
أين الغضب؟ من أين جئتي بعبارة الغضب؟
الغضب الذي صاحبك وأنت تضع هذا الموضوع عن المقال وكاتبه بينما كتب المسلمين تعج عجا بالاساءات لنبي الرحمة !
(الغناء محرم ، سواء كان صوت المغني ، أو بالقصب ، أو بالأوتار - مثل : العيدان والطنابير والنايات والمعازف وغير ذلك - وأما الضرب بالدف في الأعراس والختان فإنه مكروه . وقال الشافعي : صوت المغني والقصب مكروه ، وليس بمحظور )
و ما هو حكمه عندما تضرب الجارية بالدف في حضور النبي ؟
( ولا بأس بالدف في الأعراس والختان على كراهية )
وهل كانت المناسبة في ضرب الجارية بالدف مناسبة عرس أو ختان ؟
تعليق
-
طبعا بما أنهما جاريتان يجب أن يكونا حديثتي السن !!!المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
ولكن كيف يستمع رسول الله لما يشغل القلب ويلهي عن ذكر الله ؟!
وكيف يقبل بمزمار الشيطان والدفوف تضرب في بيته ؟تعليق
-
هل شك النبي الأكرم -حسب معتقدكم- في عائشة واحتمل انها اقترفت الفاحشة قبل نزول القرآن ببراءتها -كما تدّعون- ام لا ؟
هل من جوااااااااااب !تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 2
17 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 07:23 AM
|
|||
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق