انت كثيرة الاعادة وهذا يُفسر فقرك العلمي
أما مسألة التاء الطويلة والقصيرة فهي لأفضح جهلك ومستواك أمام القاريء كي يعرفوا مستوى المحاور الناصبي ويكتشفوا بأنفسهم غباءه.
أما مسألة معاوية فالاخ اميري حسين قد فتح موضوعاً بذلك وينادي السنة ان يردوا عليه ولامن مجيب
كلهم اختبئوا تحت السرير
كن رجلاً واذهب وحاوره لكنك جبان ولاتستطيع ان تجاري الاخ اميري حسين بعلمه.
أما موضوعك المحروق فسأختصر :
هل انتهى دور الرسول فيما يخص نقل الرسالة ام مازال جاري؟
إن كان دوره انتهى ولم نعد نحتاج اليه لينقل لنا شيئاً جديداً فهل يعني ذلك اننا لم نكن نحتاجه اصلاً وان وجوده وعدم وجوده واحد؟
إن قلت نعم لم نكن نحتاجه فأقول انك زنديق ملحد
وإن قلتَ اننا نحتاجه للقيام بدوره وانهاءه على احسن وجه قلنا وهذا هو عين قولنا في ائمتنا.
فعدم حاجتنا للرسول اليوم وان الدين يجري بغيابه (بغض النظر عن مسيرة الدين وحال المتدينين) لايعني ان نستطيع ان نستغني عن دوره الذي قام به والذي لولاه لما كنا مانحن عليه اليوم.
فنفس المبدأ يُطبق بحذافيره على الائمة ، ان دور الائمة هو ليهيئوا الامة ان يأخذوا بدين الله الصحيح لمعاصريهم ولمن سيأتي بعد رحيلهم.
بدون هذا الدور لم نكن لنعرف دين الله الصحيح كما بدون دور النبي لم نكن لنعرف ماهو الدين اصلا.
وانا حددت الدور فيما يتعلق الرسالة اما بقية الادوار لكل المعصومين فلم اتطرق اليها ولا عن الاستغناء عنها فلا تحرّف كلامي ، فكما اننا مستغنين (بمعنى مكتفين ذاتيا بما يرضاه الله فلايصح من باب الادب مع الرسول ان نلفظ لفظة الاستغناء) عن دور الرسول في نقل الرسالة السماوية كما في صدر الاسلام فإننا لانستغني عنه اللحظة في ان يتشفع لنا ويستغفر لنا كما في مسألة عرض الاعمال عليه. اذن كلامي مقتصر على الدور في مسألة نقل الرسالة سواء من الله الى البشرية عن طريق الرسول او من الرسول الى البشرية عن طريق الائمة.
وقد اوضحت في امثلتي التي نالت اعجابك واتمنى ان تنشرها في المواقع السنية والوهابية ان دور الائمة هو صيانة الرسالة الالهية من اي تلويث والحفاظ على شعلتها من ان تطفئها افواه عمر ومعاوية ويزيد ومروان والمنصور وبن باز.
كلهم خالفوا الرسول بعد وفاته :
عمر

أما مسألة التاء الطويلة والقصيرة فهي لأفضح جهلك ومستواك أمام القاريء كي يعرفوا مستوى المحاور الناصبي ويكتشفوا بأنفسهم غباءه.
أما مسألة معاوية فالاخ اميري حسين قد فتح موضوعاً بذلك وينادي السنة ان يردوا عليه ولامن مجيب
كلهم اختبئوا تحت السرير
كن رجلاً واذهب وحاوره لكنك جبان ولاتستطيع ان تجاري الاخ اميري حسين بعلمه.
أما موضوعك المحروق فسأختصر :
هل انتهى دور الرسول فيما يخص نقل الرسالة ام مازال جاري؟
إن كان دوره انتهى ولم نعد نحتاج اليه لينقل لنا شيئاً جديداً فهل يعني ذلك اننا لم نكن نحتاجه اصلاً وان وجوده وعدم وجوده واحد؟
إن قلت نعم لم نكن نحتاجه فأقول انك زنديق ملحد
وإن قلتَ اننا نحتاجه للقيام بدوره وانهاءه على احسن وجه قلنا وهذا هو عين قولنا في ائمتنا.
فعدم حاجتنا للرسول اليوم وان الدين يجري بغيابه (بغض النظر عن مسيرة الدين وحال المتدينين) لايعني ان نستطيع ان نستغني عن دوره الذي قام به والذي لولاه لما كنا مانحن عليه اليوم.
فنفس المبدأ يُطبق بحذافيره على الائمة ، ان دور الائمة هو ليهيئوا الامة ان يأخذوا بدين الله الصحيح لمعاصريهم ولمن سيأتي بعد رحيلهم.
بدون هذا الدور لم نكن لنعرف دين الله الصحيح كما بدون دور النبي لم نكن لنعرف ماهو الدين اصلا.
وانا حددت الدور فيما يتعلق الرسالة اما بقية الادوار لكل المعصومين فلم اتطرق اليها ولا عن الاستغناء عنها فلا تحرّف كلامي ، فكما اننا مستغنين (بمعنى مكتفين ذاتيا بما يرضاه الله فلايصح من باب الادب مع الرسول ان نلفظ لفظة الاستغناء) عن دور الرسول في نقل الرسالة السماوية كما في صدر الاسلام فإننا لانستغني عنه اللحظة في ان يتشفع لنا ويستغفر لنا كما في مسألة عرض الاعمال عليه. اذن كلامي مقتصر على الدور في مسألة نقل الرسالة سواء من الله الى البشرية عن طريق الرسول او من الرسول الى البشرية عن طريق الائمة.
وقد اوضحت في امثلتي التي نالت اعجابك واتمنى ان تنشرها في المواقع السنية والوهابية ان دور الائمة هو صيانة الرسالة الالهية من اي تلويث والحفاظ على شعلتها من ان تطفئها افواه عمر ومعاوية ويزيد ومروان والمنصور وبن باز.
كلهم خالفوا الرسول بعد وفاته :
عمر

مروان بن الحكم
تعليق