إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما بني على باطل فهو باطل....!!!!!!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    انت كثيرة الاعادة وهذا يُفسر فقرك العلمي

    أما مسألة التاء الطويلة والقصيرة فهي لأفضح جهلك ومستواك أمام القاريء كي يعرفوا مستوى المحاور الناصبي ويكتشفوا بأنفسهم غباءه.

    أما مسألة معاوية فالاخ اميري حسين قد فتح موضوعاً بذلك وينادي السنة ان يردوا عليه ولامن مجيب
    كلهم اختبئوا تحت السرير

    كن رجلاً واذهب وحاوره لكنك جبان ولاتستطيع ان تجاري الاخ اميري حسين بعلمه.

    أما موضوعك المحروق فسأختصر :

    هل انتهى دور الرسول فيما يخص نقل الرسالة ام مازال جاري؟

    إن كان دوره انتهى ولم نعد نحتاج اليه لينقل لنا شيئاً جديداً فهل يعني ذلك اننا لم نكن نحتاجه اصلاً وان وجوده وعدم وجوده واحد؟

    إن قلت نعم لم نكن نحتاجه فأقول انك زنديق ملحد
    وإن قلتَ اننا نحتاجه للقيام بدوره وانهاءه على احسن وجه قلنا وهذا هو عين قولنا في ائمتنا.

    فعدم حاجتنا للرسول اليوم وان الدين يجري بغيابه (بغض النظر عن مسيرة الدين وحال المتدينين) لايعني ان نستطيع ان نستغني عن دوره الذي قام به والذي لولاه لما كنا مانحن عليه اليوم.

    فنفس المبدأ يُطبق بحذافيره على الائمة ، ان دور الائمة هو ليهيئوا الامة ان يأخذوا بدين الله الصحيح لمعاصريهم ولمن سيأتي بعد رحيلهم.

    بدون هذا الدور لم نكن لنعرف دين الله الصحيح كما بدون دور النبي لم نكن لنعرف ماهو الدين اصلا.

    وانا حددت الدور فيما يتعلق الرسالة اما بقية الادوار لكل المعصومين فلم اتطرق اليها ولا عن الاستغناء عنها فلا تحرّف كلامي ، فكما اننا مستغنين (بمعنى مكتفين ذاتيا بما يرضاه الله فلايصح من باب الادب مع الرسول ان نلفظ لفظة الاستغناء) عن دور الرسول في نقل الرسالة السماوية كما في صدر الاسلام فإننا لانستغني عنه اللحظة في ان يتشفع لنا ويستغفر لنا كما في مسألة عرض الاعمال عليه. اذن كلامي مقتصر على الدور في مسألة نقل الرسالة سواء من الله الى البشرية عن طريق الرسول او من الرسول الى البشرية عن طريق الائمة.

    وقد اوضحت في امثلتي التي نالت اعجابك واتمنى ان تنشرها في المواقع السنية والوهابية ان دور الائمة هو صيانة الرسالة الالهية من اي تلويث والحفاظ على شعلتها من ان تطفئها افواه عمر ومعاوية ويزيد ومروان والمنصور وبن باز.


    كلهم خالفوا الرسول بعد وفاته :

    عمر





    مروان بن الحكم


    بن باز


    تعليق


    • #17
      إقتباس:
      ان الرسول والائمة عليهم السلام هم حفظة (مؤقتين) معصومين من الخطأ في النقل (وغيره) استخدمهم الله عزوجل لينتشر الدين صحيحا بمستوى لايمكن ان يُفنى صحيحه بعد رحيلهم

      المحاور لاناصب ولارافض((شنو متحير))

      يقول لك عبدالله_8
      ماهو اشكالك في قول اخونا صندوق العمل وفقه الله تعالى لكشف الشُبُهات
      فالقول:
      ان الرسول والائمة عليهم السلام هم حفظة (مؤقتين)
      طبعا اخونا صادق في كلامه
      لانهم سيموتون بامر من الله جلّ وعلا لقول الحق
      انك لميتٌ وانهم لميتون
      فلا يوجد اي اشكال بانهم وقتيين وجلّ من لايموت

      2-استشكالك الثاني في
      استخدمهم الله عزوجل لينتشر الدين صحيحا بمستوى لايمكن ان يُفنى صحيحه بعد رحيلهم
      اي هذا مؤكد عند الشيعة الاثني عشرية
      يعني الدين مايحتاج لشئ من بعد موتهم(رحيلهم)
      وهم الان لم يرحلوا (شرعيّاً) بسبب وريثهم المغيب عن انظار النواصب والكفرة
      لذلك نقول نحن الشيعة
      بان وريث آل محمد صلوات الله عليهم اجمعين موجود (مغيّب بامر الله تعالى) وهو الان القائم على دين محمد وآله المعصومين صلوات الله عليهم اجمعين
      اما اذا كان موضوعك وهذا مافتهمته من مراوغاتك
      هو لنفي وجود الامام الثاني عشر ارواحنا لمقدمه الفدا

      فتفضل وانظر ماذا يقول لك الالباني:
      السلام عليكم
      ـــــــــــــــــــــ

      للشيخ محمد ناصر الدين الألباني
      ************************
      مسألة المهدي فليعلم أن في خروجه أحاديث كثيرة صحيحة ، قسم كبير منها له أسانيد صحيحة ، وأنا مورد هنا أمثلة منها ثم معقب ذلك بدفع شبهة الذين طعنوا فيها فأقول :

      الحديث الأول : حديث ابن مسعود رضي الله عنه مرفوعاً : " لو لم يبق من الدنيا إلا يوم لطول الله ذلك اليوم ، حتى يبعث فيه رجلاً مني أو من أهل بيتي ، يواطيء اسمه اسمي ، واسم أبيه اسم أبي ، يملأ الأرض قسطاً وعدلا كما ملئت ظلماً وجوراً ".
      رواه أبو داود (2/207) ، والترمذي ، وأحمد ، والطبراني في الكبير والصغير ، وأبو نعيم في " الحلية " ، والخطيب في " تاريخ بغداد " من طرق عن زر بن حبيش عن ابن مسعود . وقال الترمذي : " حسن صحيح " والذهبي : " صحيح " وهو كما قالا .

      وله طريق آخر عند ابن ماجة (2/517) عن علقمة عن ابن مسعود به نحوه، وسنده حسن.

      الحديث الثاني : عن علي بن أبي طالب -رضى الله عنه- مرفوعاً نحوه وله عنه طريقان :
      أخرج الأول أبو داود وأحمد ، وإسناده صحيح ، وأخرج الآخر ابن ماجة وأحمد ، وإسناده حسن .

      الثالث : عن أبي سعيد الخدري ، وله طريقان أيضاً . الأول: أخرجه الترمذي، ، و ابن ماجه ، و الحاكم ، وأحمد ، و حسنه الترمذي ، وقال الحاكم : " صحيح على شرط مسلم " ووافقه الذهبي ، وهو كما قالا.
      وأخرج الطريق الثاني أبو داود ، والحاكم وصححه ، وسنده حسن.

      الرابع : عن أم سلمة ، وقد ذكرت لفظه وتخريجه عند الكلام على الحديث الثمانين من المقال العاشر من " الأحاديث الضعيفة " .
      وبقية الطرق قد ذكرها العلماء في كتب خاصة فليراجعها من أراد زيادة الاطلاع (1) وقد قال صديق حسن خان في " الإذاعة " :

      " الأحاديث الواردة في المهدي على اختلاف رواياته كثيرة جداً تبلغ حد التواتر وهي في السنن وغيرها من دواوين الإسلام من المعاجم والمسانيد ، وقد اضجع القول فيها ابن خلدون في كتابه " العبر وديوان المبتدأ والخبر " حيث قال : يحتجون في الباب بأحاديث خرجها الأئمة ، وتكلم فيها المنكرون لذلك ، وعارضوها ببعض الأخبار ، وللمنكرين فيها من المطاعن ، فإذا وجدنا طعناً في بعض رجال الإسناد بغفلة أو سوء حفظ أو ضعف أو سوء رأي تطرق ذلك إلى صحة الحديث وأوهن منها . إلى آخر ما قال ، وليس كما ينبغي فإن الحق الأحق بالاتباع ، والقول المحقق عند المحدثين المميزين بين الدار والقاع ، أن المعتبر في الرواة ورجال الأحاديث أمران لا ثالث لهما الضبط والصدق ، دون ما اعتبره أهل الأصول من العدالة وغيرها فلا يتطرق الوهن إلى صحة الحديث بغير ذلك ".

      ثم قال صديق خان :
      " وأحاديث المهدي بعضها صحيح ، وبعضها ضعيف ، وأمره مشهور بين الكافة من أهل الإسلام على مر الأعصار ، وأنه لا به في آخر الزمان من ظهور رجل من أهل البيت النبوي يؤيد الدين ويظهر العدل ويتبعه المسلمون ، ويستولي على الممالك الإسلامية ، ويسمى بالمهدي ، ويكون خروج الدجال وما بعده من أشراط الساعة الثابتة في الصحيح على أثره . وأن عيسى ينزل من بعده فيقتل الدجال ، ويأتم بالمهدي في صلاته إلى غير ذلك ، وأحاديث الدجال وعيسى أيضاً بلغت مبلغ التواتر ولا مساغ لإنكارها كما بين ذلك القاضي العلامة الشوكاني -رحمه الله- في " التوضيح في تواتر ما جاء في المنتظر والدجال والمسيح " ، قال ( يعني الشوكاني ) : " والأحاديث الواردة في المهدي التي أمكن الوقوف عليها منها : خمسون حديثاً فيها الصحيح والحسن والضعيف المنجبر ، وهي متواترة بلا شك ولا شبهة بل يصدق وصف التواتر على ما هو دونها على جميع الاصطلاحات المحررة في الأصول ، وأما الآثار عن الصحابة المصرحة بالمهدي فهي كثيرة أيضاً لها حكم الرفع إذ لا مجال للاجتهاد في مثل ذلك . انتهى . وقد جمع السيد العلامة محمد بن إسماعيل الأمير اليماني الأحاديث القاضية بخروج المهدي وأنه من آل محمد -صلى الله عليه وسلم- وأنه يظهر في آخر الزمان ثم قال : ولم يأت تعيين زمنه إلا أنه يخرج قبل خروج الدجال . انتهى " .
      شبهات حول أحاديث المهدي :

      هذا ثم إن السيد رشيد أو غيره لم يتتبعوا ما ورد في المهدي من الأحاديث حديثاً حديثاً ، ولا توسعوا في طلب ما لكل حديث منها من الأسانيد ، ولو فعلوا لوجدوا فيها ما تقوم به الحجة حتى في الأمور الغيبية التي يزعم البعض أنها لا تثبت إلا بحديث متواتر ! ومما يدلك على ذلك أن السيد رشيد -رحمه الله- ادعى أن أسانيدها لا تخلو عن شيعي ! مع أن الأمر ليس كذلك على إطلاقه ، فالأحاديث الأربعة التي أوردتها ليس فيها رجل معروف بالتشيع ، على أنه لو صحت هذه الدعوى لم يقدح ذلك في صحة الأحاديث لأن العبرة في الصحة إنما هو الصدق والضبط ، وأما الخلاف المذهبى فلا يشترط في ذلك كما هو مقرر في مصطلح علم الحديث ولهذا روى الشيخان في صحيحيهما لكثير من الشيعة وغيرهم من الفرق المخالفة واحتجا بأحاديث هذا النوع .

      وقد أعلها السيد بعلة أخرى وهي التعارض ! وهذه علة مدفوعة لأن التعارض شرطه التساوي في قوة الثبوت ، وأما نصب التعارض بين قوي وضعيف فمما لا يسوغه عاقل منصف ، والتعارض المزعوم من هذا القبيل ، وقد أوردت بعض الأمثلة على ذلك في المقال الذي سبقت الإشارة إليه فليراجعه من شاء .

      وقد يعل بعض الناس هذه الأحاديث وكذا أحاديث نزول عيسى عليه السلام بعلة أخرى ، وهي أنها كانت -بزعمهم- سبباً لحمل المسلمين على الاتكال عليها ، وانتظار خروج المهدي ، ونزول عيسى عليهما السلام ، وعلى ترك الأخذ بأسباب الحياة والقوة والمنعة ، ويظنون أن معالجة هذه المشكلة إنما هي بإنكار أحاديثهما ! وهذا خطأ يشبه معالجة المعتزلة للآيات المتشابهات ، والأحاديث التي في معناها ، فإنهم اشتهروا بتأويلهم للآيات وردهم للاحاديث الصحيحة التي من هذا القبيل حرصاً منهم -كما زعموا- على التنزيه ودفعاً للتشبيه ! وأما أهل السنة فكانوا يؤمنون بهذه الآيات والأحاديث على ظاهرها ، ولا يفهمون من ذلك تشبيهاً أو ما لا يليق بالله تعالى .

      وكذلك القول في أحاديث المهدي ، فإنه ليس فيها ما يدل بل ما يشير أدنى إشارة إلى أن المسلمين لا نهضة لهم ولا عز قبل خروج المهدي ، فإذا وجد في بعض جهلة المسلمين من يفهم ذلك منها ، فطريق معالجة جهله أن يعلم ويفهم أن فهمه خطأ ، لا أن نرد الأحاديث الصحيحة بسبب سوء فهمه إياها !

      ومن شبهات بعض الناس أن عقيدة المهدي قد استغلها بعض الدجالين ، فادعوا المهدوية لأنفسهم وشقوا بسبب ذلك صفوف المسلمين وفرقوا بينهم ، ويضربون على ذلك الأمثلة الكثيرة آخرها غلام أحمد القادياني دجال الهند ، ونحن نقول إن هذه الشبهة من أضعف الشبهات ، وفي رأيي أن حكايتها تغني عن ردها ، إذ أن من المسلم به أن كثيراً من الأمور الحقة يستغلها من ليس أهلاً لها ، فالعلم مثلاً يدعيه بعض الأدعياء وهو في الواقع مم الجهلاء ، فهل يليق بعاقل أن ينكر العلم بسبب هذا الاستغلال ؟! بل إن بعض الناس فيما مضى ادعى الألوهية فهل طريقة الرد عليه وبيان كذبه يكون بإنكار الألوهية الحقة ؟!

      ومثال آخر : يفهم بعض المسلمين اليوم من عقيدة " القضاء والقدر " الجبر وأن الإنسان الذي قدر عليه الشر مجبر على ارتكابه ، وأنه لا اختيار له فيه ، وقع في هذا الفهم الخاطيء غير قليل من أهل العلم ، ونحن مع جماهير العلماء الذين لا يشكون في صحة عقيدة القضاء والقدر وأنها لا تستلزم الجبر مطلقاً ، فإذا أردنا أن نصحح ذلك الفهم الخاطيء الملصق بهذه العقيدة الحقة ، أفيكون طريق ذلك بإنكارها مطلقاً كما فعل المعتزلة قديماً وبعض أذنابهم حديثاً ؟! أم السبيل الحق الاعتراف بها لأنها ثابتة في الشرع ودفع فهم الجبر منها ؟ لا شك أن هذا السبيل هو الصواب الذي لا يخالف فيه مسلم البتة ، فكذلك فلتعالج عقيدة المهدي، فنؤمن بها كما جاءت في الأحاديث الصحيحة ، ونبعد عنها ما ألصق بها بسبب أحاديث ضعيفة واهية خبيثة ، وبذلك نكون قد جمعنا بين إثبات ما ورد به الشرع والإذعان لما يعترف به العقل السليم .

      وخلاصة القول : إن عقيدة خروج المهدي عقيدة ثابتة متواترة عنه -صلى الله عليه وسلم- يجب الإيمان بها لأنها من أمور الغيب ، والإيمان بها من صفات المتقين كما قال تعالى : ( الم * ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين * الذين يؤمنون بالغيب ) . وإن إنكارها لا يصدر إلا من جاهل أو مكابر . أسأل الله تعالى أن يتوفانا على الإيمان بها وبكل ما صح في الكتاب والسنة .

      المصدر : مجلة التمدن الإسلامي (22 / 642 – 646).


      واخيرا اقول:
      مااخذ عن المعصوم فهو الصراط الى النجاة
      ومااخذ من باطل يكون بالنتيجة ولي الطاغوت
      والسلام...

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض
        ما بني على باطل فهو باطل

        سؤالى

        لماذا لم يصلكم الدين بالطريقه التى تعتقدنها..؟؟؟

        الضرب مثال


        فمثلا انتم تعتقدون ان الدين لا بد ان ينقل من جيل الى جيل او من عصرا الى عصر عن طريق المعصوم لكل عصر


        وهذا لم يحدث


        فسؤالى ان كنتم على معتقد صحيح

        فلماذا لم يصلكم الدين بما تعتقدونه...؟؟؟؟

        اليس فى نظركم ان المعتقد الصحيح هو ان ينقل تراث الرسول من عصر الى عصر عن طريق صاحب كل عصر

        بارك الله فيك اخي الكريم على موضوعك القيم

        والحقيقة كنت قد طرحت مثل هذا الموضوع قبل سنين ولكن بصيغة اخرى ولم اجد سوى اللف والدوران .

        وكنت انوي طرح الموضوع هنا ايضا ولكن بعد فترة , ولكن كنت انت سباق في طرحه هجزاك الله كل خير .

        متابعين ان شاء الله

        تعليق


        • #19
          الله يبارك فى اليونس 1 شاكرين متابعتكم اخى

          وهنا كما تلاحظ يذهبون الى رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله لا نحن اهل السنه ولا الشيعه تقول ان الرسول مكلف بنقل الدين من جيل الى جيل او من عصر الى عصر

          وانما الخلاف هو بيننا فى ان الشيعه تقول بان الائمه بعد الرسول هم حفظة الدين ونقلته بعد الرسول ولكن يبدو ان الوميل تراجع عن هذا المعتقد كونه سيكون الدين قوى وغير محتاج لذلك ويكون دور الامام حين اذا انتهى


          وهنا نقطة الحوار
          فالشيعه تعتقد ان بعد الرسول اثنا عشر معصوم لكل عصر معصوم ينقل تراث الرسول له حتى صاحب هذا العصر وهو جيلنا نحن

          وهذه النقطه التى بيناها انكم تعتقدون معتقد لا تاخذون به فرد الزميل صندوق العمل وقال

          وهذا ماحصل في المذهب الامامي.

          ولكن هل اصاب فيما قاله بل رجع فى المازق انهم لم يحصل هذا وبرر ذلك بعدة امثله يبين فيها ان الدين اصبح قوى ولا يهم رحيل الائمه وعدم نقلهم من عصر الى عصر بل وزاد انه لا اشكال فى ان ينتهى دور الامام ولا ياتى الدين من جيل الى جيل عن طريق المعصوم لكون الدين اصبح قوى


          فهنا ابطل قوله

          وهذا ماحصل في المذهب الامامي.


          اذ انه اصبح الدين غير محتاج للعصمه بعد ان اصبح قوى وانه بعد ان اصبح قوى لا مانع من انتهاء دور الامام

          وهذا فى امثلته الجميله حقا


          ان الرسول والائمة عليهم السلام هم حفظة(مؤقتين) معصومين من الخطأ في النقل (وغيره) استخدمهم الله عزوجل لينتشر الدين صحيحا بمستوى لايمكن ان يُفنى صحيحه بعد رحيلهم


          هناك دور يقوم به المعصوم ليوصل المجتمع الى مرحلة معينة وبعد انتهاء مهمته بتنفيذ دوره لامانع من الاكتفاء منه لان دوره انتهى.




          وهنا الذى جعله يقول ذلك كونه لا ياخذ الدين بالطريقه التى يعتقدها او بالنظريه التى يعتقدها من صحة الدين

          فرجع يبين ان للامام دور ينتهى

          وهذا مخالف المعتقد الرافضه بلا شك

          وان الائمه هم حفظه مؤقتين وهذا مخالف للمعتقد الرافضه بلا شك

          ام ان الرسول تقول انه من الحفظه المؤقتين فهنا لا نحن اهل السنه ولا انتم الشيعه يقولون ان الرسول مكلف بنقل الدين من عصر الى عصر . هذا منتهين منه وانما انتم من جعل للدين حفظه بعد الرسول ولكنك الان تقول عنهم مؤقتين بمعنى سينتهى دورهم كمما قلت

          هناك دور يقوم به المعصوم ليوصل المجتمع الى مرحلة معينة وبعد انتهاء مهمته بتنفيذ دوره لامانع من الاكتفاء منه لان دوره انتهى.


          ولذلك لا تضع الائمه مع الرسول كونهم هم الحفظه بعده عندكم

          ولكنك جعلتهم مثل الرسول حفظه مؤقتين وهذا مخالف لمعتقدكم اذ انهم حفظه مستمرين بعد الرسول من عصر الى عصر

          فالرسول جاء بالتشريع وهم حفظته ونقلته بعده مستمرين فى معتقدكم وانت تقول مؤقتين مثل الرسول عليه الصلاة والسلام


          وبقولك هذا نسال كما فى قولك هنا

          ان الرسول والائمة عليهم السلام هم حفظة(مؤقتين) معصومين من الخطأ في النقل (وغيره) استخدمهم الله عزوجل لينتشر الدين صحيحا بمستوى لايمكن ان يُفنى صحيحه بعد رحيلهم


          وهنا السؤال يا عزيزى

          من سيكون حافظ للدين بعدهم او بعد رحيلهم كما تقول...؟؟؟

          جوابك مهم
          هناك دور يقوم به المعصوم ليوصل المجتمع الى مرحلة معينة وبعد انتهاء مهمته بتنفيذ دوره لامانع من الاكتفاء منه لان دوره انتهى.


          من سيكون المكمل لدورهم بعد انتهاء دورهم ..؟؟؟

          جوابك مهم

          تعليق


          • #20
            وبقولك هذا نسال كما فى قولك هنا

            ان الرسول والائمة عليهم السلام هم حفظة(مؤقتين) معصومين من الخطأ في النقل (وغيره) استخدمهم الله عزوجل لينتشر الدين صحيحا بمستوى لايمكن ان يُفنى صحيحه بعد رحيلهم


            وهنا السؤال يا عزيزى

            من سيكون حافظ للدين بعدهم او بعد رحيلهم كما تقول...؟؟؟

            جوابك مهم
            هناك دور يقوم به المعصوم ليوصل المجتمع الى مرحلة معينة وبعد انتهاء مهمته بتنفيذ دوره لامانع من الاكتفاء منه لان دوره انتهى.


            من سيكون المكمل لدورهم بعد انتهاء دورهم ..؟؟؟

            جوابك مهم

            اضافه اخرى من امثلته الرائعه

            فبعد ان يصبح البرنامج قد بُذر في عدد كافي من الكومبيوتراتفلايهم لو توقف الكومبيوتر الاول والكومبيوترات في اول الامر من الاشعاع لأن الشعاع قد اخذ مسيره ولايمكن ان يتوقف.


            فلايهم لو توقف

            التعديل الأخير تم بواسطة لا ناصب ولا رافض; الساعة 08-03-2009, 03:17 PM.

            تعليق


            • #21
              ملا حظة للاخوه المتابعين


              لماذا يقول كل هذا فى حق الائمه انه لا يهم لو توقفو او رحلو لانه لا واقع لمعتقده وبتالى يبحث عن تبريرا لعله يخرج من هذه الاشكاليه

              ولذلك اخذ يقول غير مهم لو توقف دور الائمه او رحلو فالدين اصبح مكتفى وقوى الخ

              ولكن المهم انه لم يصلك الدين بما تعتقد ان نقلة الدين من عصر الى عصر عن طريق حفظته المعصومين . ولكن طلعو مؤقتين وسيرحلون

              ولذلك قلنا فى عنوان الموضوع

              ما بني على باطل فهو باطل
              التعديل الأخير تم بواسطة لا ناصب ولا رافض; الساعة 08-03-2009, 03:22 PM.

              تعليق


              • #22

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض
                  ملا حظة للاخوه المتابعين


                  لماذا يقول كل هذا فى حق الائمه انه لا يهم لو توقفو او رحلو لانه لا واقع لمعتقده وبتالى يبحث عن تبريرا لعله يخرج من هذه الاشكاليه

                  ولذلك اخذ يقول غير مهم لو توقف دور الائمه او رحلو فالدين اصبح مكتفى وقوى الخ

                  ولكن المهم انه لم يصلك الدين بما تعتقد ان نقلة الدين من عصر الى عصر عن طريق حفظته المعصومين . ولكن طلعو مؤقتين وسيرحلون

                  ولذلك قلنا فى عنوان الموضوع

                  ما بني على باطل فهو باطل
                  لااريد اضاعة وقتي مع مهرج

                  1- هل الرسول دائمي أم مؤقت
                  2- هل رحل أم بقي
                  3- هل كان لحياته دور او قبل ولادته وبعد رحيله سواء ؟

                  نحن نحاورك علمياً ومنطقياً فإن اصررت على تكرار جملتك طالبنا بغلق موضوعك وتنبيهك او تجميدك.

                  تعليق


                  • #24
                    استؤيح اشرب شاي,كهوة

                    لاتنسى المشاركة
                    يالاناصب ولارافض

                    واجب

                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله_8
                    إقتباس:
                    ان الرسول والائمة عليهم السلام هم حفظة (مؤقتين) معصومين من الخطأ في النقل (وغيره) استخدمهم الله عزوجل لينتشر الدين صحيحا بمستوى لايمكن ان يُفنى صحيحه بعد رحيلهم

                    المحاور لاناصب ولارافض((شنو متحير))

                    يقول لك عبدالله_8
                    ماهو اشكالك في قول اخونا صندوق العمل وفقه الله تعالى لكشف الشُبُهات
                    فالقول:
                    ان الرسول والائمة عليهم السلام هم حفظة (مؤقتين)
                    طبعا اخونا صادق في كلامه
                    لانهم سيموتون بامر من الله جلّ وعلا لقول الحق
                    انك لميتٌ وانهم لميتون
                    فلا يوجد اي اشكال بانهم وقتيين وجلّ من لايموت

                    2-استشكالك الثاني في
                    استخدمهم الله عزوجل لينتشر الدين صحيحا بمستوى لايمكن ان يُفنى صحيحه بعد رحيلهم
                    اي هذا مؤكد عند الشيعة الاثني عشرية
                    يعني الدين مايحتاج لشئ من بعد موتهم(رحيلهم)
                    وهم الان لم يرحلوا (شرعيّاً) بسبب وريثهم المغيب عن انظار النواصب والكفرة
                    لذلك نقول نحن الشيعة
                    بان وريث آل محمد صلوات الله عليهم اجمعين موجود (مغيّب بامر الله تعالى) وهو الان القائم على دين محمد وآله المعصومين صلوات الله عليهم اجمعين
                    اما اذا كان موضوعك وهذا مافتهمته من مراوغاتك
                    هو لنفي وجود الامام الثاني عشر ارواحنا لمقدمه الفدا

                    فتفضل وانظر ماذا يقول لك الالباني:
                    السلام عليكم
                    ـــــــــــــــــــــ

                    للشيخ محمد ناصر الدين الألباني
                    ************************
                    مسألة المهدي فليعلم أن في خروجه أحاديث كثيرة صحيحة ، قسم كبير منها له أسانيد صحيحة ، وأنا مورد هنا أمثلة منها ثم معقب ذلك بدفع شبهة الذين طعنوا فيها فأقول :

                    الحديث الأول : حديث ابن مسعود رضي الله عنه مرفوعاً : " لو لم يبق من الدنيا إلا يوم لطول الله ذلك اليوم ، حتى يبعث فيه رجلاً مني أو من أهل بيتي ، يواطيء اسمه اسمي ، واسم أبيه اسم أبي ، يملأ الأرض قسطاً وعدلا كما ملئت ظلماً وجوراً ".
                    رواه أبو داود (2/207) ، والترمذي ، وأحمد ، والطبراني في الكبير والصغير ، وأبو نعيم في " الحلية " ، والخطيب في " تاريخ بغداد " من طرق عن زر بن حبيش عن ابن مسعود . وقال الترمذي : " حسن صحيح " والذهبي : " صحيح " وهو كما قالا .

                    وله طريق آخر عند ابن ماجة (2/517) عن علقمة عن ابن مسعود به نحوه، وسنده حسن.

                    الحديث الثاني : عن علي بن أبي طالب -رضى الله عنه- مرفوعاً نحوه وله عنه طريقان :
                    أخرج الأول أبو داود وأحمد ، وإسناده صحيح ، وأخرج الآخر ابن ماجة وأحمد ، وإسناده حسن .

                    الثالث : عن أبي سعيد الخدري ، وله طريقان أيضاً . الأول: أخرجه الترمذي، ، و ابن ماجه ، و الحاكم ، وأحمد ، و حسنه الترمذي ، وقال الحاكم : " صحيح على شرط مسلم " ووافقه الذهبي ، وهو كما قالا.
                    وأخرج الطريق الثاني أبو داود ، والحاكم وصححه ، وسنده حسن.

                    الرابع : عن أم سلمة ، وقد ذكرت لفظه وتخريجه عند الكلام على الحديث الثمانين من المقال العاشر من " الأحاديث الضعيفة " .
                    وبقية الطرق قد ذكرها العلماء في كتب خاصة فليراجعها من أراد زيادة الاطلاع (1) وقد قال صديق حسن خان في " الإذاعة " :

                    " الأحاديث الواردة في المهدي على اختلاف رواياته كثيرة جداً تبلغ حد التواتر وهي في السنن وغيرها من دواوين الإسلام من المعاجم والمسانيد ، وقد اضجع القول فيها ابن خلدون في كتابه " العبر وديوان المبتدأ والخبر " حيث قال : يحتجون في الباب بأحاديث خرجها الأئمة ، وتكلم فيها المنكرون لذلك ، وعارضوها ببعض الأخبار ، وللمنكرين فيها من المطاعن ، فإذا وجدنا طعناً في بعض رجال الإسناد بغفلة أو سوء حفظ أو ضعف أو سوء رأي تطرق ذلك إلى صحة الحديث وأوهن منها . إلى آخر ما قال ، وليس كما ينبغي فإن الحق الأحق بالاتباع ، والقول المحقق عند المحدثين المميزين بين الدار والقاع ، أن المعتبر في الرواة ورجال الأحاديث أمران لا ثالث لهما الضبط والصدق ، دون ما اعتبره أهل الأصول من العدالة وغيرها فلا يتطرق الوهن إلى صحة الحديث بغير ذلك ".

                    ثم قال صديق خان :
                    " وأحاديث المهدي بعضها صحيح ، وبعضها ضعيف ، وأمره مشهور بين الكافة من أهل الإسلام على مر الأعصار ، وأنه لا به في آخر الزمان من ظهور رجل من أهل البيت النبوي يؤيد الدين ويظهر العدل ويتبعه المسلمون ، ويستولي على الممالك الإسلامية ، ويسمى بالمهدي ، ويكون خروج الدجال وما بعده من أشراط الساعة الثابتة في الصحيح على أثره . وأن عيسى ينزل من بعده فيقتل الدجال ، ويأتم بالمهدي في صلاته إلى غير ذلك ، وأحاديث الدجال وعيسى أيضاً بلغت مبلغ التواتر ولا مساغ لإنكارها كما بين ذلك القاضي العلامة الشوكاني -رحمه الله- في " التوضيح في تواتر ما جاء في المنتظر والدجال والمسيح " ، قال ( يعني الشوكاني ) : " والأحاديث الواردة في المهدي التي أمكن الوقوف عليها منها : خمسون حديثاً فيها الصحيح والحسن والضعيف المنجبر ، وهي متواترة بلا شك ولا شبهة بل يصدق وصف التواتر على ما هو دونها على جميع الاصطلاحات المحررة في الأصول ، وأما الآثار عن الصحابة المصرحة بالمهدي فهي كثيرة أيضاً لها حكم الرفع إذ لا مجال للاجتهاد في مثل ذلك . انتهى . وقد جمع السيد العلامة محمد بن إسماعيل الأمير اليماني الأحاديث القاضية بخروج المهدي وأنه من آل محمد -صلى الله عليه وسلم- وأنه يظهر في آخر الزمان ثم قال : ولم يأت تعيين زمنه إلا أنه يخرج قبل خروج الدجال . انتهى " .
                    شبهات حول أحاديث المهدي :

                    هذا ثم إن السيد رشيد أو غيره لم يتتبعوا ما ورد في المهدي من الأحاديث حديثاً حديثاً ، ولا توسعوا في طلب ما لكل حديث منها من الأسانيد ، ولو فعلوا لوجدوا فيها ما تقوم به الحجة حتى في الأمور الغيبية التي يزعم البعض أنها لا تثبت إلا بحديث متواتر ! ومما يدلك على ذلك أن السيد رشيد -رحمه الله- ادعى أن أسانيدها لا تخلو عن شيعي ! مع أن الأمر ليس كذلك على إطلاقه ، فالأحاديث الأربعة التي أوردتها ليس فيها رجل معروف بالتشيع ، على أنه لو صحت هذه الدعوى لم يقدح ذلك في صحة الأحاديث لأن العبرة في الصحة إنما هو الصدق والضبط ، وأما الخلاف المذهبى فلا يشترط في ذلك كما هو مقرر في مصطلح علم الحديث ولهذا روى الشيخان في صحيحيهما لكثير من الشيعة وغيرهم من الفرق المخالفة واحتجا بأحاديث هذا النوع .

                    وقد أعلها السيد بعلة أخرى وهي التعارض ! وهذه علة مدفوعة لأن التعارض شرطه التساوي في قوة الثبوت ، وأما نصب التعارض بين قوي وضعيف فمما لا يسوغه عاقل منصف ، والتعارض المزعوم من هذا القبيل ، وقد أوردت بعض الأمثلة على ذلك في المقال الذي سبقت الإشارة إليه فليراجعه من شاء .

                    وقد يعل بعض الناس هذه الأحاديث وكذا أحاديث نزول عيسى عليه السلام بعلة أخرى ، وهي أنها كانت -بزعمهم- سبباً لحمل المسلمين على الاتكال عليها ، وانتظار خروج المهدي ، ونزول عيسى عليهما السلام ، وعلى ترك الأخذ بأسباب الحياة والقوة والمنعة ، ويظنون أن معالجة هذه المشكلة إنما هي بإنكار أحاديثهما ! وهذا خطأ يشبه معالجة المعتزلة للآيات المتشابهات ، والأحاديث التي في معناها ، فإنهم اشتهروا بتأويلهم للآيات وردهم للاحاديث الصحيحة التي من هذا القبيل حرصاً منهم -كما زعموا- على التنزيه ودفعاً للتشبيه ! وأما أهل السنة فكانوا يؤمنون بهذه الآيات والأحاديث على ظاهرها ، ولا يفهمون من ذلك تشبيهاً أو ما لا يليق بالله تعالى .

                    وكذلك القول في أحاديث المهدي ، فإنه ليس فيها ما يدل بل ما يشير أدنى إشارة إلى أن المسلمين لا نهضة لهم ولا عز قبل خروج المهدي ، فإذا وجد في بعض جهلة المسلمين من يفهم ذلك منها ، فطريق معالجة جهله أن يعلم ويفهم أن فهمه خطأ ، لا أن نرد الأحاديث الصحيحة بسبب سوء فهمه إياها !

                    ومن شبهات بعض الناس أن عقيدة المهدي قد استغلها بعض الدجالين ، فادعوا المهدوية لأنفسهم وشقوا بسبب ذلك صفوف المسلمين وفرقوا بينهم ، ويضربون على ذلك الأمثلة الكثيرة آخرها غلام أحمد القادياني دجال الهند ، ونحن نقول إن هذه الشبهة من أضعف الشبهات ، وفي رأيي أن حكايتها تغني عن ردها ، إذ أن من المسلم به أن كثيراً من الأمور الحقة يستغلها من ليس أهلاً لها ، فالعلم مثلاً يدعيه بعض الأدعياء وهو في الواقع مم الجهلاء ، فهل يليق بعاقل أن ينكر العلم بسبب هذا الاستغلال ؟! بل إن بعض الناس فيما مضى ادعى الألوهية فهل طريقة الرد عليه وبيان كذبه يكون بإنكار الألوهية الحقة ؟!

                    ومثال آخر : يفهم بعض المسلمين اليوم من عقيدة " القضاء والقدر " الجبر وأن الإنسان الذي قدر عليه الشر مجبر على ارتكابه ، وأنه لا اختيار له فيه ، وقع في هذا الفهم الخاطيء غير قليل من أهل العلم ، ونحن مع جماهير العلماء الذين لا يشكون في صحة عقيدة القضاء والقدر وأنها لا تستلزم الجبر مطلقاً ، فإذا أردنا أن نصحح ذلك الفهم الخاطيء الملصق بهذه العقيدة الحقة ، أفيكون طريق ذلك بإنكارها مطلقاً كما فعل المعتزلة قديماً وبعض أذنابهم حديثاً ؟! أم السبيل الحق الاعتراف بها لأنها ثابتة في الشرع ودفع فهم الجبر منها ؟ لا شك أن هذا السبيل هو الصواب الذي لا يخالف فيه مسلم البتة ، فكذلك فلتعالج عقيدة المهدي، فنؤمن بها كما جاءت في الأحاديث الصحيحة ، ونبعد عنها ما ألصق بها بسبب أحاديث ضعيفة واهية خبيثة ، وبذلك نكون قد جمعنا بين إثبات ما ورد به الشرع والإذعان لما يعترف به العقل السليم .

                    وخلاصة القول : إن عقيدة خروج المهدي عقيدة ثابتة متواترة عنه -صلى الله عليه وسلم- يجب الإيمان بها لأنها من أمور الغيب ، والإيمان بها من صفات المتقين كما قال تعالى : ( الم * ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين * الذين يؤمنون بالغيب ) . وإن إنكارها لا يصدر إلا من جاهل أو مكابر . أسأل الله تعالى أن يتوفانا على الإيمان بها وبكل ما صح في الكتاب والسنة .

                    المصدر : مجلة التمدن الإسلامي (22 / 642 – 646).


                    واخيرا اقول:
                    مااخذ عن المعصوم فهو الصراط الى النجاة
                    ومااخذ من باطل يكون بالنتيجة ولي الطاغوت
                    والسلام...

                    تعليق


                    • #25
                      استؤيح اشرب شاي,كهوة

                      لاتنسى المشاركة
                      يالاناصب ولارافض

                      واجب

                      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله_8
                      إقتباس:
                      ان الرسول والائمة عليهم السلام هم حفظة (مؤقتين) معصومين من الخطأ في النقل (وغيره) استخدمهم الله عزوجل لينتشر الدين صحيحا بمستوى لايمكن ان يُفنى صحيحه بعد رحيلهم

                      المحاور لاناصب ولارافض((شنو متحير))

                      يقول لك عبدالله_8
                      ماهو اشكالك في قول اخونا صندوق العمل وفقه الله تعالى لكشف الشُبُهات
                      فالقول:
                      ان الرسول والائمة عليهم السلام هم حفظة (مؤقتين)
                      طبعا اخونا صادق في كلامه
                      لانهم سيموتون بامر من الله جلّ وعلا لقول الحق
                      انك لميتٌ وانهم لميتون
                      فلا يوجد اي اشكال بانهم وقتيين وجلّ من لايموت

                      2-استشكالك الثاني في
                      استخدمهم الله عزوجل لينتشر الدين صحيحا بمستوى لايمكن ان يُفنى صحيحه بعد رحيلهم
                      اي هذا مؤكد عند الشيعة الاثني عشرية
                      يعني الدين مايحتاج لشئ من بعد موتهم(رحيلهم)
                      وهم الان لم يرحلوا (شرعيّاً) بسبب وريثهم المغيب عن انظار النواصب والكفرة
                      لذلك نقول نحن الشيعة
                      بان وريث آل محمد صلوات الله عليهم اجمعين موجود (مغيّب بامر الله تعالى) وهو الان القائم على دين محمد وآله المعصومين صلوات الله عليهم اجمعين
                      اما اذا كان موضوعك وهذا مافتهمته من مراوغاتك
                      هو لنفي وجود الامام الثاني عشر ارواحنا لمقدمه الفدا

                      فتفضل وانظر ماذا يقول لك الالباني:
                      السلام عليكم
                      ـــــــــــــــــــــ

                      للشيخ محمد ناصر الدين الألباني
                      ************************
                      مسألة المهدي فليعلم أن في خروجه أحاديث كثيرة صحيحة ، قسم كبير منها له أسانيد صحيحة ، وأنا مورد هنا أمثلة منها ثم معقب ذلك بدفع شبهة الذين طعنوا فيها فأقول :

                      الحديث الأول : حديث ابن مسعود رضي الله عنه مرفوعاً : " لو لم يبق من الدنيا إلا يوم لطول الله ذلك اليوم ، حتى يبعث فيه رجلاً مني أو من أهل بيتي ، يواطيء اسمه اسمي ، واسم أبيه اسم أبي ، يملأ الأرض قسطاً وعدلا كما ملئت ظلماً وجوراً ".
                      رواه أبو داود (2/207) ، والترمذي ، وأحمد ، والطبراني في الكبير والصغير ، وأبو نعيم في " الحلية " ، والخطيب في " تاريخ بغداد " من طرق عن زر بن حبيش عن ابن مسعود . وقال الترمذي : " حسن صحيح " والذهبي : " صحيح " وهو كما قالا .

                      وله طريق آخر عند ابن ماجة (2/517) عن علقمة عن ابن مسعود به نحوه، وسنده حسن.

                      الحديث الثاني : عن علي بن أبي طالب -رضى الله عنه- مرفوعاً نحوه وله عنه طريقان :
                      أخرج الأول أبو داود وأحمد ، وإسناده صحيح ، وأخرج الآخر ابن ماجة وأحمد ، وإسناده حسن .

                      الثالث : عن أبي سعيد الخدري ، وله طريقان أيضاً . الأول: أخرجه الترمذي، ، و ابن ماجه ، و الحاكم ، وأحمد ، و حسنه الترمذي ، وقال الحاكم : " صحيح على شرط مسلم " ووافقه الذهبي ، وهو كما قالا.
                      وأخرج الطريق الثاني أبو داود ، والحاكم وصححه ، وسنده حسن.

                      الرابع : عن أم سلمة ، وقد ذكرت لفظه وتخريجه عند الكلام على الحديث الثمانين من المقال العاشر من " الأحاديث الضعيفة " .
                      وبقية الطرق قد ذكرها العلماء في كتب خاصة فليراجعها من أراد زيادة الاطلاع (1) وقد قال صديق حسن خان في " الإذاعة " :

                      " الأحاديث الواردة في المهدي على اختلاف رواياته كثيرة جداً تبلغ حد التواتر وهي في السنن وغيرها من دواوين الإسلام من المعاجم والمسانيد ، وقد اضجع القول فيها ابن خلدون في كتابه " العبر وديوان المبتدأ والخبر " حيث قال : يحتجون في الباب بأحاديث خرجها الأئمة ، وتكلم فيها المنكرون لذلك ، وعارضوها ببعض الأخبار ، وللمنكرين فيها من المطاعن ، فإذا وجدنا طعناً في بعض رجال الإسناد بغفلة أو سوء حفظ أو ضعف أو سوء رأي تطرق ذلك إلى صحة الحديث وأوهن منها . إلى آخر ما قال ، وليس كما ينبغي فإن الحق الأحق بالاتباع ، والقول المحقق عند المحدثين المميزين بين الدار والقاع ، أن المعتبر في الرواة ورجال الأحاديث أمران لا ثالث لهما الضبط والصدق ، دون ما اعتبره أهل الأصول من العدالة وغيرها فلا يتطرق الوهن إلى صحة الحديث بغير ذلك ".

                      ثم قال صديق خان :
                      " وأحاديث المهدي بعضها صحيح ، وبعضها ضعيف ، وأمره مشهور بين الكافة من أهل الإسلام على مر الأعصار ، وأنه لا به في آخر الزمان من ظهور رجل من أهل البيت النبوي يؤيد الدين ويظهر العدل ويتبعه المسلمون ، ويستولي على الممالك الإسلامية ، ويسمى بالمهدي ، ويكون خروج الدجال وما بعده من أشراط الساعة الثابتة في الصحيح على أثره . وأن عيسى ينزل من بعده فيقتل الدجال ، ويأتم بالمهدي في صلاته إلى غير ذلك ، وأحاديث الدجال وعيسى أيضاً بلغت مبلغ التواتر ولا مساغ لإنكارها كما بين ذلك القاضي العلامة الشوكاني -رحمه الله- في " التوضيح في تواتر ما جاء في المنتظر والدجال والمسيح " ، قال ( يعني الشوكاني ) : " والأحاديث الواردة في المهدي التي أمكن الوقوف عليها منها : خمسون حديثاً فيها الصحيح والحسن والضعيف المنجبر ، وهي متواترة بلا شك ولا شبهة بل يصدق وصف التواتر على ما هو دونها على جميع الاصطلاحات المحررة في الأصول ، وأما الآثار عن الصحابة المصرحة بالمهدي فهي كثيرة أيضاً لها حكم الرفع إذ لا مجال للاجتهاد في مثل ذلك . انتهى . وقد جمع السيد العلامة محمد بن إسماعيل الأمير اليماني الأحاديث القاضية بخروج المهدي وأنه من آل محمد -صلى الله عليه وسلم- وأنه يظهر في آخر الزمان ثم قال : ولم يأت تعيين زمنه إلا أنه يخرج قبل خروج الدجال . انتهى " .
                      شبهات حول أحاديث المهدي :

                      هذا ثم إن السيد رشيد أو غيره لم يتتبعوا ما ورد في المهدي من الأحاديث حديثاً حديثاً ، ولا توسعوا في طلب ما لكل حديث منها من الأسانيد ، ولو فعلوا لوجدوا فيها ما تقوم به الحجة حتى في الأمور الغيبية التي يزعم البعض أنها لا تثبت إلا بحديث متواتر ! ومما يدلك على ذلك أن السيد رشيد -رحمه الله- ادعى أن أسانيدها لا تخلو عن شيعي ! مع أن الأمر ليس كذلك على إطلاقه ، فالأحاديث الأربعة التي أوردتها ليس فيها رجل معروف بالتشيع ، على أنه لو صحت هذه الدعوى لم يقدح ذلك في صحة الأحاديث لأن العبرة في الصحة إنما هو الصدق والضبط ، وأما الخلاف المذهبى فلا يشترط في ذلك كما هو مقرر في مصطلح علم الحديث ولهذا روى الشيخان في صحيحيهما لكثير من الشيعة وغيرهم من الفرق المخالفة واحتجا بأحاديث هذا النوع .

                      وقد أعلها السيد بعلة أخرى وهي التعارض ! وهذه علة مدفوعة لأن التعارض شرطه التساوي في قوة الثبوت ، وأما نصب التعارض بين قوي وضعيف فمما لا يسوغه عاقل منصف ، والتعارض المزعوم من هذا القبيل ، وقد أوردت بعض الأمثلة على ذلك في المقال الذي سبقت الإشارة إليه فليراجعه من شاء .

                      وقد يعل بعض الناس هذه الأحاديث وكذا أحاديث نزول عيسى عليه السلام بعلة أخرى ، وهي أنها كانت -بزعمهم- سبباً لحمل المسلمين على الاتكال عليها ، وانتظار خروج المهدي ، ونزول عيسى عليهما السلام ، وعلى ترك الأخذ بأسباب الحياة والقوة والمنعة ، ويظنون أن معالجة هذه المشكلة إنما هي بإنكار أحاديثهما ! وهذا خطأ يشبه معالجة المعتزلة للآيات المتشابهات ، والأحاديث التي في معناها ، فإنهم اشتهروا بتأويلهم للآيات وردهم للاحاديث الصحيحة التي من هذا القبيل حرصاً منهم -كما زعموا- على التنزيه ودفعاً للتشبيه ! وأما أهل السنة فكانوا يؤمنون بهذه الآيات والأحاديث على ظاهرها ، ولا يفهمون من ذلك تشبيهاً أو ما لا يليق بالله تعالى .

                      وكذلك القول في أحاديث المهدي ، فإنه ليس فيها ما يدل بل ما يشير أدنى إشارة إلى أن المسلمين لا نهضة لهم ولا عز قبل خروج المهدي ، فإذا وجد في بعض جهلة المسلمين من يفهم ذلك منها ، فطريق معالجة جهله أن يعلم ويفهم أن فهمه خطأ ، لا أن نرد الأحاديث الصحيحة بسبب سوء فهمه إياها !

                      ومن شبهات بعض الناس أن عقيدة المهدي قد استغلها بعض الدجالين ، فادعوا المهدوية لأنفسهم وشقوا بسبب ذلك صفوف المسلمين وفرقوا بينهم ، ويضربون على ذلك الأمثلة الكثيرة آخرها غلام أحمد القادياني دجال الهند ، ونحن نقول إن هذه الشبهة من أضعف الشبهات ، وفي رأيي أن حكايتها تغني عن ردها ، إذ أن من المسلم به أن كثيراً من الأمور الحقة يستغلها من ليس أهلاً لها ، فالعلم مثلاً يدعيه بعض الأدعياء وهو في الواقع مم الجهلاء ، فهل يليق بعاقل أن ينكر العلم بسبب هذا الاستغلال ؟! بل إن بعض الناس فيما مضى ادعى الألوهية فهل طريقة الرد عليه وبيان كذبه يكون بإنكار الألوهية الحقة ؟!

                      ومثال آخر : يفهم بعض المسلمين اليوم من عقيدة " القضاء والقدر " الجبر وأن الإنسان الذي قدر عليه الشر مجبر على ارتكابه ، وأنه لا اختيار له فيه ، وقع في هذا الفهم الخاطيء غير قليل من أهل العلم ، ونحن مع جماهير العلماء الذين لا يشكون في صحة عقيدة القضاء والقدر وأنها لا تستلزم الجبر مطلقاً ، فإذا أردنا أن نصحح ذلك الفهم الخاطيء الملصق بهذه العقيدة الحقة ، أفيكون طريق ذلك بإنكارها مطلقاً كما فعل المعتزلة قديماً وبعض أذنابهم حديثاً ؟! أم السبيل الحق الاعتراف بها لأنها ثابتة في الشرع ودفع فهم الجبر منها ؟ لا شك أن هذا السبيل هو الصواب الذي لا يخالف فيه مسلم البتة ، فكذلك فلتعالج عقيدة المهدي، فنؤمن بها كما جاءت في الأحاديث الصحيحة ، ونبعد عنها ما ألصق بها بسبب أحاديث ضعيفة واهية خبيثة ، وبذلك نكون قد جمعنا بين إثبات ما ورد به الشرع والإذعان لما يعترف به العقل السليم .

                      وخلاصة القول : إن عقيدة خروج المهدي عقيدة ثابتة متواترة عنه -صلى الله عليه وسلم- يجب الإيمان بها لأنها من أمور الغيب ، والإيمان بها من صفات المتقين كما قال تعالى : ( الم * ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين * الذين يؤمنون بالغيب ) . وإن إنكارها لا يصدر إلا من جاهل أو مكابر . أسأل الله تعالى أن يتوفانا على الإيمان بها وبكل ما صح في الكتاب والسنة .

                      المصدر : مجلة التمدن الإسلامي (22 / 642 – 646).


                      واخيرا اقول:
                      مااخذ عن المعصوم فهو الصراط الى النجاة
                      ومااخذ من باطل يكون بالنتيجة ولي الطاغوت
                      والسلام...

                      تعليق


                      • #26

                        ==================
                        المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                        لااريد اضاعة وقتي مع مهرج

                        1- هل الرسول دائمي أم مؤقت
                        2- هل رحل أم بقي
                        3- هل كان لحياته دور او قبل ولادته وبعد رحيله سواء ؟

                        نحن نحاورك علمياً ومنطقياً فإن اصررت على تكرار جملتك طالبنا بغلق موضوعك وتنبيهك او تجميدك.


                        عزيزى راجع مشاركة 19 - 20 فى الصفحه الاولى وترك الملاحظه ان لم تعجبك فهى توضيح للاخوه كما قلت

                        فراجع الصفحه الاولى المشاركه 19 - 20


                        لان المشاركه 21 هى ملاحظه لما كتبته انت فقط

                        فراجع اخر مشاركات لنا

                        http://www.yahosein.cjb.com/vb/showpost.php?p=1263369&postcount=19

                        http://www.yahosein.cjb.com/vb/showpost.php?p=1263373&postcount=20


                        ننتظر
                        التعديل الأخير تم بواسطة لا ناصب ولا رافض; الساعة 08-03-2009, 04:15 PM.

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض

                          ==================




                          عزيزى راجع مشاركة 19 - 20 فى الصفحه الاولى وترك الملاحظه ان لم تعجبك فهى توضيح للاخوه كما قلت

                          فراجع الصفحه الاولى المشاركه 19 - 20


                          لان المشاركه 21 هى ملاحظه لما كتبته انت فقط

                          فراجع اخر مشاركات لنا

                          http://www.yahosein.cjb.com/vb/showpost.php?p=1263369&postcount=19

                          http://www.yahosein.cjb.com/vb/showpost.php?p=1263373&postcount=20


                          ننتظر

                          لم أجد شيئا من اسئلتي ، فأعيدها عليك

                          1- هل الرسول دائمي أم مؤقت
                          2- هل رحل أم بقي
                          3- هل كان لحياته دور او قبل ولادته وبعد رحيله سواء ؟
                          واضيف لها 4
                          4- هل الانبياء جميعهم حَفَظة للدين أم لا؟

                          فإن لم تجب على الاسئلة ورميتنا الى مشاركات لم نجد فيها اجوبة لأسئلتنا بلغنا عليك المحرر ليغلق موضوعك.

                          تعليق


                          • #28
                            عزيزى ان كنت تريد التهرب من امثلتك الجميله التى طرحنا عليها اسئلة فهذا شانك لا تجيب ولكن لا تلزمنا بالاجوبه وانت تتجاهل الاجوبه على ما طرحته من ان الائمه حفظه مؤقتين وان دورهم سينتهى.

                            فان وجدت نفسك فى احراج من تلك الامثله فلا تجيب ولكن لا تضع اسئله وتريدنا ان نجيب عليها او يقفل الموضوع وان كنت فى مشاركتى بينت ان دور الائمه هو ان يحفظو ما جاء به الرسول فالاسئله عن الرسول هى ليست فى موضوعنا كما ساعيده وابينه هنا فعامل الناس كما تحب ان تعامل وانا هنا لم افتح الموضوع خاص بك وانما انت من قال ان الائمه حفظه مؤقتين وان دورهم سنتهى

                            وهنا ان كنت لا تريد الاجابه اكررها لك ان تترك الموضوع ودع غيرك يجيب ولن الزمهم بما قلته الا من احب ان يجيب

                            ولذلك قلت فى المشاركه التى لا تريد الاجابه عليها

                            وهنا قلت فى مشاركتي الاخيره التى لم يجب عليها رقم 19

                            وكنت اظنه انه لم يشاهدها فوضعت له الرابط ليجيب عليها لانها فى الصفحه الاولى فاذا به راها ولكنه تجاهلها عن عمد لانها تطرح اشكالات بسبب امثلته الرائعه

                            وهنا اعيدها

                            ========================

                            وهنا كما تلاحظ يذهبون الى رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله لا نحن اهل السنه ولا الشيعه تقول ان الرسول مكلف بنقل الدين من جيل الى جيل او من عصر الى عصر

                            وانما الخلاف هو بيننا فى ان الشيعه تقول بان الائمه بعد الرسول هم حفظة الدين ونقلته بعد الرسول ولكن يبدو ان الوميل تراجع عن هذا المعتقد كونه سيكون الدين قوى وغير محتاج لذلك ويكون دور الامام حين اذا انتهى



                            وهنا نقطة الحوار
                            فالشيعه تعتقد ان بعد الرسول اثنا عشر معصوم لكل عصر معصوم ينقل تراث الرسول له حتى صاحب هذا العصر وهو جيلنا نحن

                            وهذه النقطه التى بيناها انكم تعتقدون معتقد لا تاخذون به فرد الزميل صندوق العمل وقال

                            وهذا ماحصل في المذهب الامامي.



                            ولكن هل اصاب فيما قاله بل رجع فى المازق انهم لم يحصل هذا وبرر ذلك بعدة امثله يبين فيها ان الدين اصبح قوى ولا يهم رحيل الائمه وعدم نقلهم من عصر الى عصر بل وزاد انه لا اشكال فى ان ينتهى دور الامام ولا ياتى الدين من جيل الى جيل عن طريق المعصوم لكون الدين اصبح قوى

                            فهنا ابطل قوله

                            وهذا ماحصل في المذهب الامامي.




                            اذ انه اصبح الدين غير محتاج للعصمه بعد ان اصبح قوى وانه بعد ان اصبح قوى لا مانع من انتهاء دور الامام

                            وهذا فى امثلته الجميله حقا


                            ان الرسول والائمة عليهم السلام هم حفظة(مؤقتين) معصومين من الخطأ في النقل (وغيره) استخدمهم الله عزوجل لينتشر الدين صحيحا بمستوى لايمكن ان يُفنى صحيحه بعد رحيلهم



                            هناك دور يقوم به المعصوم ليوصل المجتمع الى مرحلة معينة وبعد انتهاء مهمته بتنفيذ دوره لامانع من الاكتفاء منهلان دوره انتهى.


                            وهنا الذى جعله يقول ذلك كونه لا ياخذ الدين بالطريقه التى يعتقدها او بالنظريه التى يعتقدها من صحة الدين

                            فرجع يبين ان للامام دور ينتهى


                            وهذا مخالف المعتقد الرافضه بلا شك

                            وان الائمه هم حفظه مؤقتين وهذا مخالف للمعتقد الرافضه بلا شك

                            ام ان الرسول تقول انه من الحفظه المؤقتين فهنا لا نحن اهل السنه ولا انتم الشيعه يقولون ان الرسول مكلف بنقل الدين من عصر الى عصر . هذا منتهين منه وانما انتم من جعل للدين حفظه بعد الرسول ولكنك الان تقول عنهم مؤقتين بمعنى سينتهى دورهم كمما قلت
                            هناك دور يقوم به المعصوم ليوصل المجتمع الى مرحلة معينة وبعد انتهاء مهمته بتنفيذ دوره لامانع من الاكتفاء منهلان دوره انتهى.




                            ولذلك لا تضع الائمه مع الرسول كونهم هم الحفظه بعده عندكم

                            ولكنك جعلتهم مثل الرسول حفظه مؤقتين وهذا مخالف لمعتقدكم اذ انهم حفظه مستمرين بعد الرسول من عصر الى عصر


                            فالرسول جاء بالتشريع وهم حفظته ونقلته بعده مستمرين فى معتقدكم وانت تقول مؤقتين مثل الرسول عليه الصلاة والسلام


                            وبقولك هذا نسال كما فى قولك هنا

                            ان الرسول والائمة عليهم السلام هم حفظة(مؤقتين) معصومين من الخطأ في النقل (وغيره) استخدمهم الله عزوجل لينتشر الدين صحيحا بمستوى لايمكن ان يُفنى صحيحه بعد رحيلهم


                            وهنا السؤال يا عزيزى

                            من سيكون حافظ للدين بعدهم او بعد رحيلهم كما تقول...؟؟؟


                            جوابك مهم

                            هناك دور يقوم به المعصوم ليوصل المجتمع الى مرحلة معينة وبعد انتهاء مهمته بتنفيذ دوره لامانع من الاكتفاء منهلان دوره انتهى.


                            من سيكون المكمل لدورهم بعد انتهاء دورهم ..؟؟؟

                            جوابك مهم


                            فانت من جاء بهذه الامثله فان كانت الان تتهرب فهذا شانك عزيزى لا تجيب وذهب ودع غيرك يجيب

                            فالموضوع ليس خاص فيك حتى تطلب قفله وانما لغيرك ان يحاور وانا هنا انتظر غيرك فا فى حفظ الله عزيزى


                            تعليق


                            • #29
                              وفى المشاركه 20 كررت النقطه المهمه فى الطرح حيث قلت


                              ان الرسول والائمة عليهم السلام هم حفظة(مؤقتين) معصومين من الخطأ في النقل (وغيره) استخدمهم الله عزوجل لينتشر الدين صحيحا بمستوى لايمكن ان يُفنى صحيحه بعد رحيلهم
                              وهنا السؤال يا عزيزى

                              من سيكون حافظ للدين بعدهم او بعد رحيلهم كما تقول...؟؟؟


                              جوابك مهم


                              هناك دور يقوم به المعصوم ليوصل المجتمع الى مرحلة معينة وبعد انتهاء مهمته بتنفيذ دوره لامانع من الاكتفاء منهلان دوره انتهى.
                              من سيكون المكمل لدورهم بعد انتهاء دورهم ..؟؟؟

                              جوابك مهم


                              اضافه اخرى من امثلته الرائعه

                              فبعد ان يصبح البرنامج قد بُذر في عدد كافي من الكومبيوتراتفلايهم لو توقف الكومبيوتر الاول والكومبيوترات في اول الامر من الاشعاع لأن الشعاع قد اخذ مسيره ولايمكن ان يتوقف.



                              فلايهم لو توقف



                              =====================

                              فاما ان ترد على مثلتك بما طرحته من اسئله او انك تتراجع عنها او انك تترك غيرك

                              فلا تلزمنا بالاجوبه عليك وانت لا تجيب وتقول او يقفل الموضوع


                              يرفع عالى

                              تعليق


                              • #30
                                مداخلة إشرافية :
                                _ إلى صاحب الموضوع وجدنا في موضوعك الكثير من الإستفزاز العلني والمبطن إنطلاقا من عنوان موضوعك وصولا إلى آخر مشاركة منه .
                                فلذلك سنكتفي هذه المرة بالتحذير فقط لعلك تستيقظ وتعي انك في منتدى شيعي حيث عليك إحترام عقائده والنقاش فيها بالتي هي أحسن .
                                _ وليتخلى الأعضاء جميعا عن أسلوب اللف والدوران وليدخلوا في صلب الموضوع لكي لا يتم إغلاق الموضوع لعدم وجود فائدة منه ...

                                م8
                                التعديل الأخير تم بواسطة م8; الساعة 08-03-2009, 05:20 PM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X