العراقية المغتربة الله يقول رحماء بينهم .. وتتركينها وتأخذين الروايات ..( افعلي ما شئت إذن )
===========
موالية :
معاوية لم يسب علي رضي الله عنه
المغيرة لم يزن
وأين أبطلت عائشة جهاد الصحابي ؟
وهاتي رواية بيع الصنم ؟
وأين بدل الصحابة الدين ؟
وقولك أن الرسول ليس معلما .. فمشكلته نابعة من جهلك :
لإن الله جعله أسوة حسنة ، ولم يخبرنا أن نوح
أسوة لقومه فلا ندري عن هذا ..أما رسول الله فندري لورود الآية صريحة ولقوله إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ولو صاياه الكثيرة في إصلاح الأمة منها وصيته في اختيار الزوجة ذات الدين ؟
فهل اختار عائشة وفق قوله ( فاظفر بذات الدين )هو أم خالف هو قول نفسه ؟
والأسوة هو القدوة هي من أروع وسائل التربية في علم النفس القديم والحديث ( التربية بالقدوة )
وقولك عن امرأة نوح وولده فلا تذكريه أبدا حتى لا يضحك عليك الناس .. لسبب بسيط أن الإسلام نسخ ما قبله من الشرائع ومنها امرأة نوح ولوط وكل شريعة قبل الإسلام .
----
بالنسبة لتكفيرك للرواة فلا يعتد به لإنك غير مؤهلة للحكم بتكفير أحد .. فلا تقولي كافر لأحد لإنه لم يشتم أبو بكر وعمر وحتى الإمامية لا يعتد بقولهم عند علماء الأمة ( هذه حقيقة لابد أن تعرفوها ) لإن الأمة أصلا كفروا كل من يشتم أبو بكر وعمر وعائشة فلا حظ له في الإسلام ولا يعتبرمسلما فضلا عن أن يكون من الفرق الإسلامية الأخرى .. وحكم الخوارج النواصب كحكم ساب أبي بكر وعمر إن كفر علي وعثمان
وما شاهدنا عالما يستشهد بقول إمامي واحد إلا في معرض الردود عليكم ، أما الخوارج فالكذب عندهم كفر يخرج من الإسلام لذا تجدهم أشد الناس بعدا عن الكذب (لإنه كفر عندهم ) ومن هنا وثق علماءنا الخارجي بشرط ألا يدعو لبدعته فإن دعا إليها .. كأن يكون الحديث فيه دعوة لاعتناق مذهبهم فيسقط الحديث
وتوثيق العلماء لراو ما له ضوابطه الشديدة عندنا ، وليس كمثلكم
( رجل في السوق ) وفلان بن فلان ( ثم يكون مجهولا ) ومع ذلك يؤخذ بحديثه .. كان الأولى بك أن تدرسي نهج البلاغة
( بلا إسناد ) بدلا من ذر الرماد في العيون
يا فاضلة
من كان بيته من زجاج فلا يرم الناس بالحجر .
ومن هنا
فأخبرينا في أي كتب الرجال أجد توثيقا للحمار وأبوه وجده الموجود في الكافي .
( أرجو ألا تتهربي ) .
===========
موالية :
معاوية لم يسب علي رضي الله عنه
المغيرة لم يزن
وأين أبطلت عائشة جهاد الصحابي ؟
وهاتي رواية بيع الصنم ؟
وأين بدل الصحابة الدين ؟
وقولك أن الرسول ليس معلما .. فمشكلته نابعة من جهلك :
لإن الله جعله أسوة حسنة ، ولم يخبرنا أن نوح

فهل اختار عائشة وفق قوله ( فاظفر بذات الدين )هو أم خالف هو قول نفسه ؟
والأسوة هو القدوة هي من أروع وسائل التربية في علم النفس القديم والحديث ( التربية بالقدوة )
وقولك عن امرأة نوح وولده فلا تذكريه أبدا حتى لا يضحك عليك الناس .. لسبب بسيط أن الإسلام نسخ ما قبله من الشرائع ومنها امرأة نوح ولوط وكل شريعة قبل الإسلام .
----
بالنسبة لتكفيرك للرواة فلا يعتد به لإنك غير مؤهلة للحكم بتكفير أحد .. فلا تقولي كافر لأحد لإنه لم يشتم أبو بكر وعمر وحتى الإمامية لا يعتد بقولهم عند علماء الأمة ( هذه حقيقة لابد أن تعرفوها ) لإن الأمة أصلا كفروا كل من يشتم أبو بكر وعمر وعائشة فلا حظ له في الإسلام ولا يعتبرمسلما فضلا عن أن يكون من الفرق الإسلامية الأخرى .. وحكم الخوارج النواصب كحكم ساب أبي بكر وعمر إن كفر علي وعثمان
وما شاهدنا عالما يستشهد بقول إمامي واحد إلا في معرض الردود عليكم ، أما الخوارج فالكذب عندهم كفر يخرج من الإسلام لذا تجدهم أشد الناس بعدا عن الكذب (لإنه كفر عندهم ) ومن هنا وثق علماءنا الخارجي بشرط ألا يدعو لبدعته فإن دعا إليها .. كأن يكون الحديث فيه دعوة لاعتناق مذهبهم فيسقط الحديث
وتوثيق العلماء لراو ما له ضوابطه الشديدة عندنا ، وليس كمثلكم
( رجل في السوق ) وفلان بن فلان ( ثم يكون مجهولا ) ومع ذلك يؤخذ بحديثه .. كان الأولى بك أن تدرسي نهج البلاغة
( بلا إسناد ) بدلا من ذر الرماد في العيون
يا فاضلة
من كان بيته من زجاج فلا يرم الناس بالحجر .
ومن هنا
فأخبرينا في أي كتب الرجال أجد توثيقا للحمار وأبوه وجده الموجود في الكافي .
( أرجو ألا تتهربي ) .
تعليق