فقال له عمر : كيف صنعت ؟ قال : عرفت ضعف الشيخ في تكأة الغلام على راحتيه

بارك الله فيك أخي الحبيب القادسية
مافيه خيارات لسؤالك

السؤال هنا

هل من يفعل مثل مافعل علي رضي الله عنه شخص ضعيف ام شخص قوي ؟؟؟

بسم الله وهذا صوتي
يالله نغششكم ولو إن الغش ما هو بزين
أقول من يرد أمر الخليفة عمر فهو رجل قوي

اترك عنك مثل هذه العبارات الاستفزازية للشيعة فأنت في بيتهم، وتذكّر ان في جعبتك تنبيهان
وبعد الثالث سنكون ملزمين بإعطائك راحة طويلة

م6

رغم ضعف سند الرواية

الامام علي عليه السلام دائماً قوي
لكن وكما تعلم ان الافعال التي يريد ان يفعلها المرء لايمكن تحقيقها دائماً حسب الظرف والحالة، فمثلاً كم موضوعاً في بالي اريد ان اكتبه لكن ظرفي من قلة الوقت والواجبات تمنعني ان اكتبها

هات مالديك

والله حالك بائس يا قادسية
وسترى والله موضوعك مثلة

كان الامام علي علي السلام في الهذا الموقف يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر
ولم يطالب بالحكم أو يريد أن يقلب نظام الحكم .
وكان عمر وأبو بكر يعترفون بان الاما علي علية السلام أنجاهم
من كثير من المآزق وكانوا يرونة المخلص لهم في الكثير من الاحداث التي
مرت عليهم.
كتبكم مملئة بالاحاديث التي صححها كبار علمائكم
تروي أنة لا علي لهلك الصنمين
وهذة قصة مشابهه تبين المأزق لعمرو وكيف يخرج منة
ائتي بحامل قد زنت، فأمرعمر برجمها، فقال له أمير المؤمنين(ع): هب أن لك سبيلا عليها، اي ‏سبيل لك على ما في بطنها واللّه تعالى يقول: (ولا تزر وازرة وزراخرى)؟
فقال عمر: لا عشت لمعضلة لا يكون لها ابو الحسن، ثم قال:
فما اصنع بها؟
قال: احتط عليها حتى تلد، فإذا ولدت ووجدت لولدها من يكفله فأقم عليها الحد.
وفي المناقبمثله، وزاد: فلما ولدت ماتت، فقال عمر: لولا علي لهلك عمر.

أخرج أحمد ـ إمام الحنابلة ـ في الفضائل قال : حدثنا عبد الله القواريري حدثنا مؤمل عن يحيى بن سعيد عن ابن المسيب قال : كان عمر بن الخطاب يقول أعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو الحسن قال ابن المسيب ولهذا القول سبب وهو : ان ملك الروم كتب إلى عمر يسأله عن مسائل فعرضها على الصحابة فلم يجد عندهم جوابا فعرضها على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب سلام الله عليه فأجاب عنها في أسرع وقت في أحسن جواب.

وفي البخاري على لسان عمر يقول أقضانا علي علية السلام

أبو بكر وعمر لا يستطيعان الاستغناء عن علم
الامام علي علية السلام وهما يعرفان جيدا ذلك
فكم من ورطة وقعا فيها ولم يجد مخرجا الا المنقد
الامام علي عليه السلام ولذلك كانايقمان وزن لرأية
وأن أختلفوا معهم لأنه يعلمون أنة المخلص لهم
والشواهد بالمئات من أحاديثكم التي صحها علمائكم

بالتاكيد هو قوي ومن استطاع ايقاف الخليفة من تنفيذ حد يستطيع ان يوقفه من ان ينتهك عرضه وان يغتصب ابنته ويقتل زوجه ويسقط جنينها

الامر الاخر

ان هذا الحديث يدل على قوة العلاقة بين الامامين العظيمين عمر بن الخطاب وابو زوجته ام كلثوم علي بن ابي طالب رضي الله عنهم اجمعين

ليس هذا الحديث وحسب بل خذ هذا الحديث الصحيح الذي يبن قوة العلاقة بينهما


علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عمر بن يزيد ، عن أبي المعلى عن أبي عبد الله عليه السلام قال : اتى عمر بن الخطاب بامرأة قد تعلقت برجل من الأنصار وكانت تهواه ولم تقدر له على حيلة فذهبت فأخذت بيضة فأخرجت منها الصفرة وصبت البياض على ثيابها بين فخذيها ، ثم جاءت إلى عمر فقالت : يا أمير المؤمنين إن هذا الرجل أخذني في موضع كذا وكذا ففضحني قال : فهم عمر أن يعاقب الأنصاري فجعل الأنصاري يحلف وأمير المؤمنين عليه السلام جالس ويقول : يا أمير المؤمنين تثبت في أمري ، فلما أكثر الفتى قال عمر لأمير المؤمنين عليه السلام : يا أبا الحسن ما ترى فنظر أمير المؤمنين عليه السلام إلى بياض على ثوب المرأة وبين فخذيها فاتهمها أن تكون احتالت لذلك فقال : إيتوني بماء حار قد أغلى غليانا شديدا ففعلوا فلما اتي بالماء أمرهم فصبوا على موضع البياض فاشتوى ذلك البياض فأخذه أمير المؤمنين عليه السلام فألقاه في فيه فلما عرف طعمه ألقاه من فيه ثم أقبل على المرأة حتى أقرت بذلك ودفع الله عز وجل عن الأنصاري عقوبة عمر .


اللهم احشرني مع عبديك عمر وعلي رضي الله عنهما

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

بالتاكيد هو قوي ومن استطاع ايقاف الخليفة من تنفيذ حد يستطيع ان يوقفه من ان ينتهك عرضه وان يغتصب ابنته ويقتل زوجه ويسقط جنينها

الامر الاخر

ان هذا الحديث يدل على قوة العلاقة بين الامامين العظيمين عمر بن الخطاب وابو زوجته ام كلثوم علي بن ابي طالب رضي الله عنهم اجمعين

ليس هذا الحديث

كون المسألة فقهية فالكل تحترم رأي الامام لانهم يعلموا ويقرّوا انه أعلم منهم ويعدلوا عن رأيهم لصالح حكمه،

خذ مثلا:

- تاريخ اليعقوبي - اليعقوبي ج 2 :
وأجاز الرجم ، وذلك أنه كان رجم امرأة من جهينة دخلت على زوجها ، فولدت لستة أشهر ، فأمر عثمان برجمها ، فلما أخرجت دخل إليه علي بن أبي طالب فقال : إن الله عزوجل يقول : وحمله وفصاله ثلاثون شهرا ، وقال في رضاعه حولين كاملين ، فأرسل عثمان في أثر المرأة ، فوجدت قد رجمت وماتت .
--
أما كون العلاقة الاجتماعية بينهم طيبة ، فهذا من خُلق الامام ، فالرسول صلى الله عليه وآله وسلم كانت علاقته طيبة مع اليهودي الذي كان يرميه كل يوم بمخلفات بيته فكان هذا السلوك الاجتماعي للرسول بهدف اصلاح ذلك اليهودي.

فحاشا للرسول ان نقول انه راض عن اليهودي دينياً انما كان ينطلق من سمو اخلاقه في تعاملاته الاجتماعية عسى ان يهتدي بذلك الاخرين.

فقضية عمر كانت قضية فقهية لايخش فيها الامام شيئاً على الاسلام بالعكس انما هو ينصر الاسلام بعدالة وصحة قضائه.

ولايخفى على الجميع ان الامام كان فقيهاً في المجتمع في عصر الخلفاء:

- تاريخ اليعقوبي - اليعقوبي ج 2 :
وكان الفقهاء في أيام عثمان أمير المؤمنين : علي بن أبي طالب ، وعبد الله بن مسعود ، وأبي بن كعب ، وزيد بن ثابت ، وأبا موسى الاشعري ، وعبد الله بن عباس ، وأبا الدرداء ، وأبا سعيد الخدري ، وعبد الله بن عمر ، وسلمان بن ربيعة الباهلي .

لماذا عثمان بن عفان سكت عندما راى الرجال ينتهكون عرضه و يضربون زوجته على مؤخرتها ويقطعون اصبعها
وهو واقف لايحرك ساكنا
بمفهوم الوهابية عثمان كان جبان ؟!؟!

السند الاول ضعيف

ليس هذا الحديث وحسب بل خذ هذا الحديث الصحيح الذي يبن قوة العلاقة بينهما


علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عمر بن يزيد ، عن أبي المعلى عن أبي عبد الله عليه السلام

ابو علي بن ابراهيم هو ابراهيم بن هاشم الذي يرفض السلفيين رواياته لانه لا يوجد توثيق له من المتقدمين ولكن هذه المرة روايته صحيحة !!!!!!!!!

صندوق العمل لو كان عمر يبغض عليا لما
1- سمح له باعتراض حكمه وسلم له
2- كون علي اعترض على الحكم واعترضه يدل على قوة العلاقة بين الامامين
3- استشار علي في مسالة المراة المفترية ومدحه واثنى عليه

=======================================

الاستاذ محمد الوائلي صحيح ...السند الاول ضعيف وهل تملكون اصلا حديثا صحيحا متصلا الى اصحابالكساء ؟؟؟ لكن له شواهد ومع ذلك فهو عند الشيخ الصدوق صحيح

ما علينا هذا جزء فقط من اجزاء كشف الحقيقة او لنقل عنه

المسكوت عنه من سيرة علي مع الخلفاء الراشدين

بالنسبة لابراهيم بن هاشم فهو لم يستثن من شيوخ احمد بن محمد بن عيسى من كتاب نوادر الحكمة وقد دار بيني وبين حبيب نقاش حوله وكنت اقول بانه لم يوثق فلما اثبت حبيب ان بن الوليد لم يستثنه تراجعت
وعليه فردك هذا لا قيمة له وعليك التعوذ من ابليس والنظر الى الحقيقة كما هي دون غبش

صندوق العمل لو كان عمر يبغض عليا لما
1- سمح له باعتراض حكمه وسلم له
2- كون علي اعترض على الحكم واعترضه يدل على قوة العلاقة بين الامامين
3- استشار علي في مسالة المراة المفترية ومدحه واثنى عليه

لاارى علاقة بين جوابي وبين استنكارك .
عدت فراجعت ردي فلم أجد فيه كلمة (بغض) او مشتقاتها

حاول ان تكون سلساً وانسيابيا في طرحك
صحيح انك كنت مخبيء قصدك ولم تظهره في كتابتك للموضوع انما حاولت ان تتدرج بطرحه ولكن لم تمسك اعصابك فأخرجت ماعندك حتى بدون ان يكون كمناسبة لمشاركة خصمك

بالراحة والهداوة عزيزي وقل لنا ماهو وجه استنكارك على مشاركتي؟

أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن اراد المدينة فليأتها من بابها

خليفتكم الثاني سمع بهذا الحديث
فرأى ان علياً عليه السلام اولى منه بالحكم

نتيجة طبيعيه
لا ننسى انه هو (اي عمر ) من شهد لأمير المؤمنين بالعلم

فلا حاجة الى ان يتداخل موضوعك بـــ (الشجاعه لا القوه )
ولا حاجة الى ان يتداخل بـــ (قوة العلاقه وضعفها ) بين عمر (خليفتكم الثاني) وامير المؤمنين سلام الله عليه

هذا أكبر دليل عملي على أن الامام أمير المؤمنين عليه السلام هو الخليفة الشرعي وهو الوصي بلا فصل فهو المنفذ لأحكام الشريعة بعد النبي صل الله عليه واله ( هو القوة التنفيذية لأحكام الشريعة ولا يقوم بها وبشئونها غيره )
فالامام عليه السلام يمارس حقه الشرعي , حقه الاساسي كأمام وخليفة للمسلمين ولا يهم أن كان هذا يستلزم علاقة مع المغتصب لأن له من هذه العلاقة هدف سامي وهو تطبيق الشريعة وممارسة دور الامامة والخلافة بحسب ما تسمح به الظروف

السلام عليك يا سيدي ومولاي يا امير االمؤمنين

ردك يا القادسية يلزمك ان لا تعترض على اي رواية شيعية في سندها ابراهيم بن هاشم سواء هنا او في منتدى اخر

وانا ركزت على السند لانكم تطالبون بصحة سند كل الروايات المختلفة حتى التاريخية منها ولان السلفيية في المنتديات يردون بعض الروايات بسبب ابراهيم بن هاشم

المهم لا اعتراض على السند لان للروايتين شواهد كثيرة في كتب السنة والشيعة التي تثبت ان الامام علي اعلم من الشيخين وعثمان


ولكن استنتاجك غير صحيح لانك تعرف ان الامام علي عالم وفقيه وتعرف زكاة العلم ما هي وتعرف ان الامر بالمعروف والنهي عن المنكر فريضة على كل مسلم

فهل يجوز ان يكتم الامام علي علمه ولا ينهي عن المنكر (فتاوي الشيخين وعثمان) ؟