إعـــــــلان

**عشقي المجتبى** · 28-03-2009, 03:39 PM

بارك الله فيك استاذ محمد الوائلي
وان شاء الله بكون متابع

**محمد الوائلي** · 28-03-2009, 03:41 PM

الله يبارك فيك اخي الفاضل عشقي المجتبى وتسرني متابعتك للموضوع ومشاركتك فيه

**صندوق العمل** · 28-03-2009, 03:56 PM

بأي شيء ياسلفي تدفع البلاء ؟

أليست الصدقة احدى مايُدفع به البلاء ؟

فلماذا تتصدق اذا كان القضاء واقعاً بلا تغيير ؟

شكراً لك اخي محمد الوائلي على الموضوع القيّم

**طالب الكناني** · 28-03-2009, 08:40 PM

قال اللّة تعالىيمحو اللّة مايشاء ويثبت وعنده أم الكتاب)
مشكور اخي محمد الوائلي لهذا الطرح

**محمد الوائلي** · 28-03-2009, 10:20 PM

حياكم الله اخواني صندوق العمل وطالب الكناني

بالانتظار ***

**محمد الوائلي** · 29-03-2009, 09:59 PM

اللهم صل وسلم على محمد وال محمد

**JnoOoBi** · 29-03-2009, 10:13 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد

**اوركيدا** · 30-03-2009, 08:41 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا اخي الكريم محمد الوائلي فهذا الموضوع من قبل كان يشغل بالي
اما بعد ان من الله علي بنعمة الولايه فلا.........
كنا نحفظ المقوله او الدعاء (بصراحة لا ادري بالضبط) لكن ما كنا نسمعها تتردد على السنة علماء السنة وهي هذه الجملة
(اللهم لا نسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف به)
كنت اتساءل وهل اذا سالنا الله اي شيء فهو يعجز عن تحقيقه لماذا نساله فقط اللطف في القضاء ولا نساله ان يرده اليس هو القائل ادعوني استجب لكم؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكما ان الله لم يحدد لنا ما ندعوا به ......... لانه مجيب الدعاء وسميع الدعاء......... فان سالت الله عن امرا ان كان فيه شرا لي ان يرده هل ذلك لا يجوز ولكن يجب ان اساله فقط اللطف بهذا الامر............ انا ادعوا الله ان كان امر ما فيه شر او معصية ان يرده عني .....
هذه الاجابة من عقلي (معرفتي) والحمد لله على نعمة الولاية

**abyar_3li** · 30-03-2009, 09:07 AM

عجيب هذا الدعاء (اللهم لا نسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف به)

اذا القضاء ما راح يتغير ليش اسأل الله ان يلطف به !

**اوركيدا** · 30-03-2009, 09:13 AM

المشاركة الأصلية بواسطة abyar_3li

عجيب هذا الدعاء (اللهم لا نسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف به)

اذا القضاء ما راح يتغير ليش اسأل الله ان يلطف به !

اختي الكريمة
بصراحة لا ادري لماذا هذا الدعاء.......... فبعد ان من الله علي بنعمة الهدايه والولايه........اكتشفت ان اشياء كثيره كنا لا نفهمها ولا يجوز السؤال عنها ولكن نرددها وان سالنا لتهمونا بالانحراف(وهذا حصل معي شخصيا واتهمت بالانحراف )..........وما هذا الا نوع من التضليل الذي اتبع من وفاتة الرسول

حتى يومنا هذا
ودمت بحفظ الله

**علوي الصمود** · 30-03-2009, 12:06 PM

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجه أحسنت استاذنا محمد الوائلي من المتابعين

**محمد الوائلي** · 30-03-2009, 03:17 PM

حياك الله اخي جنوبي

الاخت اوركيدا عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

تابعي الموضوع وسوف تعرفين ان البداء ليس فيه اي كفر ولا انحراف وبما ان الزملاء السلفيية واهل السنة معرضين عن الموضوع فسوف انقل راوية من البخاري واريد منهم فقط ان ينقلوا شرح ابن حجر

باب ما ذكر عن بني اسرائيل

حديث أبرص وأعمى وأقرع في بني إسرائيل.؟؟
3277 - حدثني أحمد بن إسحاق: حدثنا عمرو بن عاصم: حدثنا همام: حدثنا إسحاق بن عبد الله قال: حدثني عبد الرحمن بن أبي عمرة: أن أبا هريرة حدثه: أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم. وحدثني محمد: حدثنا عبد الله بن رجاء: أخبرنا همام، عن إسحاق بن عبد الله قال: أخبرني عبد الرحمن بن أبي عمرة: أن أبا هريرة رضي الله عنه حدثه:
أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (إن ثلاثة في بني إسرائيل: أبرص وأقرع وأعمى، بدا لله أن يبتليهم، فبعث إليهم ملكا، فأتى الأبرص فقال: أي شيء أحب إليك؟ قال: لون حسن، وجلد حسن، قد قذرني الناس، قال: فمسحه فذهب عنه، فأعطي لونا حسنا، وجلدا حسنا، فقال: أي المال أحب إليك؟ قال: الإبل - أو قال البقر، هو شك في ذلك: أن الأبرص والأقرع: قال أحدهما الإبل، وقال الأخر البقر - فأعطي ناقة عشراء، فقال: يبارك لك فيها. وأتى الأقرع فقال: أي شيء أحب إليك؟ قال: شعر حسن، ويذهب عني هذا، قد قذرني الناس، قال: فمسحه فذهب، وأعطي شعرا حسنا، قال: فأي المال أحب إليك؟ قال: البقر، قال: فأعطاه بقرة حاملا، وقال يبارك لك فيها. وأتى الأعمى فقال: أي شيء أحب إليك؟ قال: يرد الله إلي بصري، فأبصر به الناس، قال: فمسحه فرد الله إليه بصره، قال: فأي المال أحب إليك؟ قال: الغنم، فأعطاه شاة والدا، فأنتج هذان وولد هذا، فكان لهذا واد من إبل، ولهذا واد من بقر، ولهذا واد من غنم، ثم إنه أتى الأبرص في صورته وهيئته، فقال: رجل مسكين، تقطعت
بي الحبال في سفري، فلا بلاغ اليوم إلا بالله ثم بك، أسألك بالذي أعطاك اللون الحسن والجلد الحسن والمال، بعيرا أتبلغ عليه في سفري. فقال له: إن الحقوق كثيرة، فقال له: كأني أعرفك، ألم تكن أبرص يقذرك الناس فقيرا فأعطاك الله؟ فقال: لقد ورثت لكابر عن كابر، فقال: إن كنت كاذبا فصيرك الله إلى ما كنت. وأتى الأقرع في صورته وهيئته، فقال له مثل ما قال لهذا، فرد عليه مثل ما رد عليه هذا، فقال: إن كنت كاذبا صيرك الله إلى ما كنت. وأتى الأعمى في صورته، فقال: رجل مسكين وابن سبيل، وتقطعت بي الحبال في سفري، فلا بلاغ اليوم إلا بالله ثم بك، أسألك بالذي رد عليك بصرك شاة أتبلغ بها في سفري، فقال: قد كنت أعمى فرد الله بصري، وفقيرا فقد أغناني، فخذ ما شئت، فوالله لا أجهدك اليوم بشيء أخدته لله، فقال: أمسك مالك، فإنما ابتليتم، فقد رضي الله عنك، وسخط على صاحبيك).

ما هو شرح ابن حجر لهذه الرواية؟

بدا لله أن يبتليهم