إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل الشيخ الكليني صاحب اعظم كتب الشيعة يعتقد بتحريف القرآن؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل الشيخ الكليني صاحب اعظم كتب الشيعة يعتقد بتحريف القرآن؟

    نعم

    فالقران الكريم الذي انزله الله هدى للناس وحجته عليهم ومصدر التشريع الاول قد وقع فيه التحريف عند الشيخ محمد بن يعقوب الكليني صاحب كتاب الكافي الكتاب الاول عند الشيعة الاثني عشرية

    واذا كان الشيعة لا يرون عيبا في الطعن في سلامة كتاب الله المقدس فلا يمنع هذا ان نبين الحقيقة وننقلها لهم

    انا لا اقول هذا الكلام للسخرية بل هو الواقع فهذا الشيخ النوري الطبرسي صاحب كتاب مستدرك الوسائل احد الكتب الثمانية ويلقب بخاتمة المحدثين يقول بتحريف القران والف كتابا لنصرة القول بالتحريف ومع ذلك فهو مقدر عند الشيعة ومقدم وله كل الاحترام ...اذا القول بتحريف القران عند الشيعة عادي جدا

    نرجع للشيخ الكليني

    الشيخ قال عن كتابه

    الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 8 - 9
    وذكرت أن أمورا " قد أشكلت عليك ، لا تعرف حقائقها لاختلاف الرواية فيها ، وأنك تعلم أن اختلاف الرواية فيها لاختلاف عللها وأسبابها ، وأنك لا تجد بحضرتك من تذاكره وتفاوضه ( 1 ) ممن تثق بعلمه فيها ، وقلت : إنك تحب أن يكون عندك كتاب كاف يجمع [ فيه ] من جميع فنون علم الدين ، ما يكتفي به المتعلم ، ويرجع إليه المسترشد ، ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين عليهم السلام والسنن القائمة التي عليها العمل ، وبها يؤدي فرض الله عز وجل وسنة نبيه صلى الله عليه وآله ، وقلت : لو كان ذلك رجوت أن يكون ذلك سببا " يتدارك الله [ تعالى ] بمعونته وتوفيقه إخواننا وأهل ملتنا ويقبل بهم إلى مراشدهم . فاعلم يا أخي أرشدك الله أنه لا يسع أحدا " تمييز شئ مما اختلف الرواية فيه عن العلماء عليهم السلام برأيه ، إلا على ما أطلقه العالم بقوله عليه السلام : " اعرضوها على كتاب الله فما وافى كتاب الله عز وجل فخذوه ، وما خالف كتاب الله فردوه " و قوله عليه السلام : " دعوا ما وافق القوم فإن الرشد في خلافهم " وقوله عليه السلام " خذوا بالمجمع ‹ صفحة 9 › عليه ، فإن المجمع عليه لا ريب فيه " ونحن لا نعرف من جميع ذلك إلا أقله ( 1 ) ولا نجد شيئا " أحوط ولا أوسع من رد علم ذلك كله إلى العالم عليه السلام وقبول ما وسع من الأمر فيه بقوله عليه السلام : " بأيما أخذتم من باب التسليم وسعكم " . وقد يسر الله - وله الحمد - تأليف ما سألت ، وأرجو أن يكون بحيث توخيت ( 2 ) فمهما كان فيه من تقصير فلم تقصر نيتنا في إهداء النصيحة ، إذ كانت واجبة لإخواننا وأهل ملتنا ، مع ما رجونا أن نكون مشاركين لكل من اقتبس منه ، وعمل بما فيه دهرنا هذا ، وفي غابره ( 3 ) إلى انقضاء الدنيا ، إذ الرب عز وجل واحد والرسول محمد خاتم النبيين - صلوات الله وسلامه عليه وآله - واحد ، والشريعة واحدة وحلال محمد حلال وحرامه حرام إلى يوم القيامة


    قلت

    اذا الكليني يعتقد بصحة جميع ما اورده في كتابه

    يقول الفيض الكاشاني في مقدمة تفسيره الصافي

    واما اعتقاد مشايخنا ( ره ) في ذلك فالظاهر من ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني طاب ثراه أنه كان يعتقد التحريف والنقصان في القرآن لأنه روى روايات في هذا المعنى في كتابه الكافي ولم يتعرض لقدح فيها مع أنه ذكر في أول الكتاب أنه كان يثق بما رواه فيه

    والان مع الروايات التي يعتقد بصحتها

    عن أبي جعفر أنه قيل له : لماذا سمي أمير المؤمنين؟ قال: الله سماه، وهكذا أنزل في كتابه ( وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم وأن محمدا رسولي وأن عليا أمير المؤمنين )

    (الكافي 1/340 كتاب الحجة. باب نادر)

    عن أبي عبد الله قال :

    ( ومن يطع الله ورسوله في ولاية علي وولاية الأئمة من بعده فقد فاز فوزا عظيما) قال: هكذا نزلت .

    (الكافي 1/342 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)

    وعن أبي عبد الله قال ( ولقد عهدنا إلى آدم من قبل كلمات في محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة عليهم السلام من ذريتهم فنسي )

    قال: هكذا والله نزلت على محمد.

    (الكافي 1/344 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)


    عن أبي جعفر قال نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد هكذا :

    ( بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله في علي بغيا)

    (الكافي 1/345 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)


    عن جابر قال : نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد هكذا:

    ( وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا في علي فأتوا بسورة من مثله )

    (الكافي 1/345 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)


    عن أبي عبد الله عليه السلام قال » نزل جبرئيل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الآية هكذا :

    ( يا أيها الذين أوتوا الكتب آمنوا بما نزلنا في علي نورا مبينا )

    (الكافي 1/345 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)


    عن أبي عبد الله قال :

    ( سأل سائل بعذاب واقع للكافرين بولاية علي ليس له دافع)
    قال: هكذا والله نزل بها جبرئيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله وسلم .

    (الكافي 1/349 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)

    عن أبي جعفر قال : نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية هكذا :

    ( إن الذين ظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم طريقا إلا طريق جهنم)

    ثم قال : ( يا أيها الناس قد جاءك الرسول بالحق من ربكم في ولاية علي فآمنوا خيرا لكم وإن تكفروا بولاية علي فإن لله ما في السماوات وما في الأرض)

    (الكافي 1/351 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)

    عن أبي جعفر عليه السلام قال : هكذا نزلت هذه الآية :

    ( ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به في علي لكان خيرا لهم)

    (الكافي 1/351 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).


    عن أبي جعفر قال » نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا:

    ( فأبى أكثر الناس بولاية علي إلا كفورا)

    ونزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية هكذا :

    ( وقل الحق من ربكم في ولاية علي فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، إنا أعتدنا للظالمين آل محمد نارا )

    (الكافي 1/351 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية


    --------------------

    بل ان الكليني بوب بابا سماه

    باب انه لم يجمع القرآن كله الا الائمة عليهم السلام وانهم يعلمون علمه كله
    http://alseraj.net/maktaba/kotob/had...kafi-1/99.html



  • #2

    تعليق


    • #3
      حقاً ,إن المرأ ليتعجب من تناقضاتكم ,أنتم الذين تقولون بنسخ التلاوة وإذا قالها غيركم كفرتموه !!!!,عجباً لكم ,

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
        والان مع الروايات التي يعتقد بصحتها

        عن أبي جعفر أنه قيل له : لماذا سمي أمير المؤمنين؟ قال: الله سماه، وهكذا أنزل في كتابه ( وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم وأن محمدا رسولي وأن عليا أمير المؤمنين )

        (الكافي 1/340 كتاب الحجة. باب نادر)

        عن أبي عبد الله قال :

        ( ومن يطع الله ورسوله في ولاية علي وولاية الأئمة من بعده فقد فاز فوزا عظيما) قال: هكذا نزلت .

        (الكافي 1/342 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)

        وعن أبي عبد الله قال ( ولقد عهدنا إلى آدم من قبل كلمات في محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة عليهم السلام من ذريتهم فنسي )

        قال: هكذا والله نزلت على محمد.

        (الكافي 1/344 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)


        عن أبي جعفر قال نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد هكذا :

        ( بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله في علي بغيا)

        (الكافي 1/345 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)


        عن جابر قال : نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد هكذا:

        ( وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا في علي فأتوا بسورة من مثله )

        (الكافي 1/345 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)


        عن أبي عبد الله عليه السلام قال » نزل جبرئيل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الآية هكذا :

        ( يا أيها الذين أوتوا الكتب آمنوا بما نزلنا في علي نورا مبينا )

        (الكافي 1/345 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)


        عن أبي عبد الله قال :

        ( سأل سائل بعذاب واقع للكافرين بولاية علي ليس له دافع)
        قال: هكذا والله نزل بها جبرئيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله وسلم .

        (الكافي 1/349 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)

        عن أبي جعفر قال : نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية هكذا :

        ( إن الذين ظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم طريقا إلا طريق جهنم)

        ثم قال : ( يا أيها الناس قد جاءك الرسول بالحق من ربكم في ولاية علي فآمنوا خيرا لكم وإن تكفروا بولاية علي فإن لله ما في السماوات وما في الأرض)

        (الكافي 1/351 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)

        عن أبي جعفر عليه السلام قال : هكذا نزلت هذه الآية :

        ( ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به في علي لكان خيرا لهم)

        (الكافي 1/351 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).


        عن أبي جعفر قال » نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا:

        ( فأبى أكثر الناس بولاية علي إلا كفورا)

        ونزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية هكذا :

        ( وقل الحق من ربكم في ولاية علي فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، إنا أعتدنا للظالمين آل محمد نارا )

        (الكافي 1/351 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية


        --------------------

        بل ان الكليني بوب بابا سماه

        باب انه لم يجمع القرآن كله الا الائمة عليهم السلام وانهم يعلمون علمه كله
        http://alseraj.net/maktaba/kotob/had...kafi-1/99.html





        السيوطي الذي يعتمد عليه الوهابية ويعتبرونه عالم فضيل
        يعتقد بتحريف القران




        ( أحاديث وروايات في تحريف القرآن )


        .>/



        :





        -وأخرج الطبراني: عن عمر بن الخطاب مرفوعا القرآن ألف ألف حرف وسبعة وعشرون ألف حرف فمن قرأه صابرا محتسبا كان له بكل حرف زوجة من الحور العين ، رجاله ثقات إلا شيخ الطيراني محمد إبن عبيد بن آدم بن أبى إياس تكلم فيه المذهبي لهذا الحديث وقد حمل ذلك على ما نسخ رسمه من القرآن أيضا إذا الموجود الآن لا يبلغ هذا العدد‏.‏

        - ومن ذلك ما أخرجه الحاكم مكن طريق عاصم الجحدري عن أبي بكرة أن النبي (ص) قرأ‏ :‏ متكئين على رفارف خضر وعباقري حسان‏ .

        - وأخرج من حديث أبي هريرة أنه (ص) قرأ ‏:‏ أفلا تعلم نفس ما أخفى لهم من قرات أعين‏ .‏

        - وأخرج عن إبن عباس أنه صلى اله عليه وسلم قرأ ‏:‏ لقد جاءكم رسول من أنفسكم بفتح الفاء.‏

        - وأخرج عن عائشة أنه (ص) قرأ ‏:‏ فروح وريحان :‏ يعني بضم الراء .



        الرابط :








        السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 )

        -أخرج وكيع وأبو عبيد وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وإبن المنذر وإبن أبي داود وإبن الأنباري كلاهما في المصاحف من طرق عمر بن الخطاب‏.‏ أنه كان يقرأ ‏‏صراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين‏‏.‏

        - وأخرج أبو عبيد وعبد بن حميد وإبن أبي داود وإبن الأنباري عن عبد الله بن الزبير قرأ ‏صراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين‏ في الصلاة‏.‏

        - وأخرج إبن الأنباري عن الحسن أنه كان يقرأ ‏‏عليهمي‏ بكسر الهاء والميم، واثبات الياء‏.‏

        - وأخرج إبن الأنباري عن الأعرج أنه كان يقرأ ‏‏عليهمو‏‏ بضم الهاء والميم، وإلحاق الواو‏.

        - وأخرج إبن الأنباري عن عبد الله بن كثير أنه كان يقرأ ‏‏أنعمت عليهمو‏ بكسر الهاء وضم الميم مع إلحاق الواو‏.‏

        - وأخرج إبن الأنباري عن إبن اسحق أنه قرأ ‏‏عليهم‏‏ بضم الهاء والميم من غير إلحاق واو‏.‏

        - وأخرج إبن أبي داود عن إبراهيم قال‏:‏ كان عكرمة والأسود يقرآنها ‏‏صراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين‏ .





        السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 106 )



        - وأخرج أبو عبيد وإبن الضريس وإبن الانباري في المصاحف عن إبن عمر قال لا يقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله ما يدريه ما كله قد ذهب منه قرآن كثير ولكن ليقل قد أخذت ما ظهر منه .





        السيوطي


        - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 2 )



        - وأخرج أبو عبيد وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وإبن أبي داود وإبن الأنباري معا في المصاحف وإبن المنذر والحاكم وصححه عن عمر : أنه صلى العشاء الآخر فاستفتح سورة آل عمران فقرأ : الم الله لا إله الا هو الحى القيأم .

        - وأخرج إبن أبي داود عن الأعمش قال في قراءة عبد الله الحي القيام

        - وأخرج إبن جرير وإبن الأنباري عن علقمة أنه كان يقرأ الحي القيام .

        - وأخرج إبن جرير وإبن الأنباري عن أبي معمر قال سمعت علقمة يقرأ : الحي القيم ، وكان أصحاب عبد الله يقرؤون الحي القيام .









        السيوطي- الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 246 )

        - وأخرج أبو عبيد في فضائله وسعيد بن منصور وإبن أبى شيبة وإبن جرير وإبن أبى داود وإبن المنذر عن عروة قال سألت عائشة عن لحن القرآن ان الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة وان هذان لساحران فقالت يا إبن أختى هذا عمل الكتاب أخطؤا في الكتاب .



        السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 528 )

        - وأخرج إبن مردويه عن إبن مسعود قال‏:‏ كنا نقرأ على عهد رسول الله (ص) ‏‏يا أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك‏‏ ان عليا مولى المؤمنين ‏وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس‏.



        السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 208 )

        - وأخرج ابو عبيد وإبن المنذر وابو الشيخ وإبن مردويه عن سعيد بن جبير ( ر ) قال‏:‏ قلت لابن عباس ( ر )‏:‏ سورة التوبة‏؟‏ قال‏:‏ التوبة ، بل هي الفاضحة ، ما زالت تنزل ومنهم حتى ظننا ان لن يبقى منا احد الا ذكر فيها‏.‏

        - وأخرج ابو عوانة وإبن المنذر وابو الشيخ وإبن مردويه عن إبن عباس ( ر )‏ ، ان عمر ( ر ) قيل له‏:‏ سورة التوبة‏؟‏ قال‏:‏ هي إلى العذاب اقرب ، ما اقلعت عن الناس حتى ما كادت تدع منهم احدا‏.

        - وأخرج ابو الشيخ عن عكرمة ( ر ) قال‏:‏ قال عمر ( ر )‏:‏ ما فرغ من تنزيل براءة حتى ظننا انه لم يبق منا احد الا سينزل فيه ، وكانت تسمى الفاضحة‏.



        السيوطي- الدر المنثور - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 179 )

        - وأخرج عبد الرزاق في المصنف والطيالسي وسعيد إبن منصور وعبد الله بن أحمد في زوائد المسند وإبن منيع والنسائي وإبن المنذر وإبن الأنباري في المصاحف والدار قطني في الأفراد والحاكم وصححه وإبن مردويه والضياء في المختارة عن زر قال‏:‏ قال لي أبي بن كعب‏:‏ كيف تقرأ سورة الاحزاب أو كم تعدها‏؟‏ قلت ثلاثا وسبعين آية فقال أبي‏:‏ قد رأيتها وانها لتعادل سورة البقرة ، وأكثر من سورة البقرة ، ولقد قرأنا فيها ‏الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة نكالا من الله والله عزيز حكيم‏ فرفع منها ما رفع .‏

        - وأخرج عبد الرزاق عن الثوري قال‏:‏ بلغنا ان ناسا من أصحاب النبي (ص) كانوا يقرأون القرآن أصيبوا يوم مسيلمة ، فذهبت حروف من القرآن‏.

        - وأخرج عبد الرزاق في المصنف عن إبن عباس قال‏: أمر عمر بن الخطاب مناديا فنادى ان الصلاة جامعة، ثم صعد المنبر ، فحمد الله واثنى عليه ، ثم قال‏:‏ يا ايها الناس لا تجزعن من آية الرجم فإنها آية نزلت في كتاب الله ، وقرأناها ولكنها ذهبت في قرآن كثير ذهب مع محمد، وآية ذلك ان النبي (ص) قد رجم ، وإن أبا بكر قد رجم ، ورجمت بعدها ، وابنه سيجيء قوم من هذه الامة يكذبون بالرجم .‏

        - وأخرج مالك والبخاري ومسلم وإبن ضريس عن إبن عباس ان عمر قام ، فحمد الله واثنى عليه ، ثم قال‏:‏ اما بعد أيها الناس ان الله بعث محمدا بالحق ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان فيما أنزل عليه آية الرجم ، فقرأناها ووعيناها ‏‏الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة‏ ورجم رسول الله (ص) ، ورجمنا بعده، فاخشى ان يطول بالناس زمان ، فيقول قائل‏:‏ لا نجد آية الرجم في كتاب الله‏.‏‏!‏ فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله‏ .





        السيوطي


        - الدر المنثور - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 180 )



        - وأخرج إبن مردويه عن حذيفة قال‏:‏ قال لي عمر بن الخطاب‏:‏ كم تعدون سورة الاحزاب‏؟‏ قلت‏:‏ اثنتين أو ثلاثا وسبعين قال‏:‏ ان كانت لتقارب
        سورة البقرة، وإن كان فيها لآية الرجم‏ .

        - وأخرج إبن الضريس عن عكرمة قال‏ :‏ كانت سورة الاحزاب مثل سورة البقرة أو اطول، وكان فيها آية الرجم‏ .‏

        - وأخرج إبن سعد عن سعيد بن المسيب ان عمر قال‏: إياكم أن تهلكوا عن آية الرجم، وأن يقول قائل‏:‏ لا نجد حدين في كتاب الله ، فقد رجم رسول الله (ص)، ورجمنا بعده فلولا ان يقول الناس‏:‏ أحدث عمر في كتاب الله لكتبتها في المصحف ، لقد قرأناها ‏الشيخ والشيخه إذا زنيا فارجموهما البته‏ قال سعيد فما انسلخ ذو الحجة حتى طعن .‏

        - وأخرج إبن الضريس عن أبي امامة بن سهل بن حنيف ان خالته أخبرته قالت‏ :‏ لقد أقرأنا رسول الله (ص) آية الرجم‏الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة بما قضيا من اللذة‏‏ .‏

        - وأخرج إبن الضريس عن عمر قال ‏قلت لرسول الله (ص) لما نزلت آية الرجم ‏:‏ اكتمها يا رسول الله قال‏:‏ لا أستطيع ذلك‏.

        - وأخرج إبن الضريس عن زيد بن أسلم ان عمر بن الخطاب خطب الناس، فقال‏:‏ لا تشكوا في الرجم، فإنه حق قد رجم رسول الله (ص) ، ورجم أبو بكر ، ورجمت ، ولقد هممت ان أكتب في المصحف ، فسأل أبي بن كعب عن آية الرجم ، فقال أبي‏:‏ ألست أتيتني وانا أستقرئها رسول الله (ص) ، فدفعت في صدري وقلت‏:‏ أتستقرئه آيه الرجم ، وهم يتسافدون تسافد الحمر‏ .

        - وأخرج البخاري في تاريخ عن حذيفة قال‏: قرأت سورة الاحزاب على النبي (ص) فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها‏ .

        - وأخرج إبن جرير عن قتادة ( ر ) ‏وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين والمهاجرين‏ قال‏:‏ لبث المسلمون زمانا يتوارثون بالهجرة، الاعرابي المسلم لا يرث من المهاجر شيئا‏ ، فأنزل الله هذه الآية، فخلط المؤمنين بعضهم ببعض، فصارت المواريث بالملل‏ .

        - وأخرج إبن المنذر وإبن جرير وإبن أبي حاتم عن محمد بن علي بن الحنفية ( ر ) في قوله ‏‏إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا‏ قال ‏:‏ نزلت هذه الآية في جواز وصية المسلم لليهودي والنصراني .‏

        - وأخرج الطبراني وإبن مردويه وأبو نعيم في الدلائل عن أبي مريم الغساني ( ر )‏: ‏ان إعرابيا قال‏:‏ يا رسول الله ما أول نبوتك‏؟‏ قال‏:‏ أخذ الله مني الميثاق كما أخذ من النبيين ميثاقهم، ثم تلا ‏واذ أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح وإبراهيم وموسى وعيسى بن مريم وأخذنا منهم ميثاقا عليظا‏ ودعوة أبي إبراهيم قال ‏‏وابعث فيهم رسولا منهم‏( ‏البقرة / الآية 129‏ ) ‏وبشارة المسيح بن مريم، ورأت أم رسول الله (ص) في منامها ‏:‏ أنه خرج من بين رجليها سراج أضاءت له قصور الشام‏ .‏

        - وأخرج إبن أبي شيبه عن قتادة ( ر ) قال‏:‏ كان النبي (ص) إذا قرأ ‏‏واذ أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح‏ قال‏ :‏ ذكر لنا أن نبي الله (ص) كان يقول‏‏ كنت أول الأنبياء في الخلق ، وآخرهم في البعث‏ .‏

        - وأخرج إبن أبي عاصم والضياء في المختارة عن أبي بن كعبواذ أخذنا من النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح‏ قال‏:‏ قال رسول الله (ص) ‏ اولهم نوح، ثم الأول فالاول‏.‏



        الرابط :








        السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 182 )

        - وأخرج سعيد بن منصور والبخاري وإبن مردويه وإبن جرير وإبن المنذر وإبن أبي حاتم عن إبن عباس ( ر ) قال‏ :‏ لما نزلت ‏‏وأنذر عشيرتك الأقربين‏ ورهطك منهم المخلصين خرج النبي (ص) حتى صعد على الصفا فنادى‏‏يا صباحاه‏.‏‏.‏ فقالوا من هذا الذي يهتف‏؟‏ قالوا‏:‏ محمد‏.‏ فاجتمعوا اليه، فجعل الرجل إذا لم يستطع أن يخرج أرسل رسولا لينظر ما هو، فجاء أبو لهب وقريش فقال‏:‏ أرأيتكم لو اخبرتكم ان خيلا بالوادي تريد أن تغير عليكم أكنتم مصدقي قالوا‏:‏ نعم‏.‏ ما جربنا عليك إلا صدقا قال‏:‏ فاني نذير لكم بين يدي عذاب شديد‏‏ فقال أبو لهب‏:‏ تبا لك سائر اليوم ألهذا جمعتنا‏.








        تعليق


        • #5
          الجابي
          احسنت
          الوهابية النواصب اصحاب تناقض
          عائشة الحميراء هي خارجة من الملة عند اتباعها الوهابية
          فهي تعترف ان القران فيه اخطاء
          لماذا اتباع عبدالارهاب لايكفرون عائشة الكافرة التي لاتعترف بصحة القران
          الزملاء الوهابية
          كفروا والعنوا عائشة الحميراء
          ان كنتم حريصين على القران وتتباكون عليه
          اما ان ام الجمل اهم من كلام الله؟!؟!

          تعليق


          • #6
            اللهم صل على محمد وآل محمد

            عجيب امرك يا قادسية

            فعلا انك تنقل من دون تمحيص ولا تدقيق

            انظر لما قاله الشيخ الكليني
            فاعلم يا أخي أرشدك الله أنه لا يسع أحدا " تمييز شئ مما اختلف الرواية فيه عن العلماء عليهم السلام برأيه ، إلا على ما أطلقه العالم بقوله عليه السلام : " اعرضوها على كتاب الله فما وافى كتاب الله عز وجل فخذوه ، وما خالف كتاب الله فردوه " و قوله عليه السلام : " دعوا ما وافق القوم فإن الرشد في خلافهم " وقوله عليه السلام " خذوا بالمجمع ‹ صفحة 9 › عليه ، فإن المجمع عليه لا ريب فيه " ونحن لا نعرف من جميع ذلك إلا أقله ( 1 ) ولا نجد شيئا " أحوط ولا أوسع من رد علم ذلك كله إلى العالم عليه السلام وقبول ما وسع من الأمر فيه بقوله عليه السلام : " بأيما أخذتم من باب التسليم وسعكم " . وقد يسر الله - وله الحمد - تأليف ما سألت ، وأرجو أن يكون بحيث توخيت

            فهذا الكلام ظاهر في أن الشيخ الكليني لم يكن يعتقد بصدور روايات كتابه عن المعصومين عليهم السلام جزما , والا لم يكن مجال للاستشهاد بالرواية على لزوم الاخذ بالمشهور من الروايتين عند التعارض , فان هذا لا يجتمع مع الجزم بصدور كلتيهما , فان الشهرة انما تكون مرجحة لتمييز الصادر عن غيره ولا مجال للترجيح بها مع الجزم بالصدور

            والان نصيحة
            لا تنقل على هواك
            اقرأ الموضوع قبل نقله

            تـــــحياتي

            تعليق


            • #7
              عائشة وهي الحميراء التي امر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ان يأخذ اهل السنة نصف دينهم منها
              مع الاسف يازملائنا الوهابية هذا النصف صادر من محرفة للقران لاتؤمن الله تعهد بحفظه
              والوهابية اتبعوا امرأة جعلتهم على شفا حفرة من نار


              عائشة والأخطاء في القرآن!!!
              قال أبو عبيد في فضائل القرآن: حدثنا أبومعاوية عن هشام بن عروة عن أبيه قال ( سألت عائشة عن لحن القرآن عن قولـه تعالـى " إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ " وعن قوله تعالى " وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ " وعن قوله تعالى " إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِئونَ " فقالـت يا بن أختي هذا عمل الكتّاب أخطئوا في الكتاب ) .


              قال جلال الدين السيوطي : إسناد صحيح على شرط الشيخين

              وهذا تصريح من عائشة أن القرآن فيه أخطاء من عمل الكتّاب وهذا يعني أن الآيات الكريمة الموجودة في مصاحفنا اليوم غير صحيحة عياذا بالله تعالى على حسب قول عائشة وهي :


              قوله تعالى " إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ " سورة طه /63 .
              وقوله تعالى " وَالْمُقِيمِينَ الصَّلاَةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ " سورة النساء / 162 .
              وقوله تعالى " إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِئونَ " سورة المائدة / 69 .


              وهل يا خوارج العصر ( الوهابية ) ستكفّرون عائشة لقولها أن الكتّاب أخطئوا في الكتاب وأن هذه الآيات فيها أخطاء عياذا بالله تعالى أم توافقونهـا



              عائشة التي يصرخ الوهابية بااعلى صوتهم انها ام المؤمنين وهي في الجنة
              اصبحت كافرة عند الوهابية اليس كذلك
              هنيئا لكم بكافرة تكفرونها سرا وتقدسونها علنا
              هل نسمي هذا!!!
              ماذا نسميه؟؟




              عرفت هل نسميه تقية ياوهابية !

              تعليق


              • #8
                ياناصبي اذهب وانظر لتحريف في كتبكم تريد تشنع نستطيع نشنع ياناصبي باحضار بكثرة حول تحريف القران في كتبكم والموالين لن يقصرون فنحن يايها الناصبي لانومن بتحريف القران كل ماننفي هلنواصب غصبا ريدون ينسبون لنا هلاعتقاد والخاصة هلناصبي اكثر من موضوع
                وتحريف عندهم بكثرة عجيب
                أقوال علماء الشيعة في نفي التحريف عن القرآن الكريم

                http://www.ansarweb.net/artman2/publ...rticle_790.php
                http://www.hajr-network.net/hajrvb/s...hp?t=402955946
                توجد روايات لاناخد بها واما التحريف موجود حتى في كتبكم
                نذكر
                المستبصر الذي فجر قنبلة


                التحريف عند أهل السنة


                http://www.shiaweb.org/mostabseron/index.html
                التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 05-04-2009, 12:42 PM.

                تعليق


                • #9
                  وعن أبي عبد الله قال ( ولقد عهدنا إلى آدم من قبل كلمات في محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والأئمة عليهم السلام من ذريتهم فنسي )

                  قال: هكذا والله نزلت على محمد.

                  (الكافي 1/344 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)
                  مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏5، ص: 26

                  (الحديث الثالث و العشرون)

                  (1) ضعيف.



                  عن أبي عبد الله قال :

                  ( ومن يطع الله ورسوله في ولاية علي وولاية الأئمة من بعده فقد فاز فوزا عظيما) قال: هكذا نزلت .

                  (الكافي 1/342 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)
                  8 - الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن علي بن أسباط، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام في قول الله عزوجل: " ومن يطع الله ورسوله (في ولاية علي [وولاية] الائمة من بعده) فقد فاز فوزا عظيما(1) " هكذا نزلت.
                  الحديث الثامن)

                  (1): ضعيف على المشهور.



                  عن أبي جعفر قال نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد هكذا :

                  ( بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله في علي بغيا)

                  (الكافي 1/345 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)
                  25 - علي بن إبراهيم، عن أحمد بن محمد البرقي، عن أبيه، عن محمد بن سنان عن عمار بن مروان، عن منخل، عن جابر عن ابي جعفر عليه السلام قال: نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد صلى الله عليه وآله هكذا: " بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنزل الله (في علي) بغيا(2) "

                  الحديث الخامس و العشرون)

                  (1) ضعيف.



                  عن جابر قال : نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد هكذا:

                  ( وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا في علي فأتوا بسورة من مثله )

                  (الكافي 1/345 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)
                  26 - وبهذا الاسناد، عن محمد بن سنان، عن عمار بن مروان، عن منخل، عن جابر، قال: نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية على محمد هكذا: " وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا (في علي) فأتوا بسورة من مثله(3) ".
                  (الحديث السادس و العشرون)

                  (1) كالسابق.



                  عن أبي عبد الله عليه السلام قال » نزل جبرئيل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم بهذه الآية هكذا :

                  ( يا أيها الذين أوتوا الكتب آمنوا بما نزلنا في علي نورا مبينا )

                  (الكافي 1/345 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)
                  27 - وبهذا الاسناد، عن محمد بن سنان، عن عمار بن مروان، عن منخل، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: نزل جبرئيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله بهذه الآية هكذا: " يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا (في علي) نورا مبينا(4) ".


                  (الحديث السابع و العشرون)

                  (1) كالسابق.



                  عن أبي عبد الله قال :

                  ( سأل سائل بعذاب واقع للكافرين بولاية علي ليس له دافع)
                  قال: هكذا والله نزل بها جبرئيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله وسلم .

                  (الكافي 1/349 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)
                  47 - علي بن إبراهيم، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن خالد، عن محمد بن سليمان عن أبيه، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام في قول الله تعالى: " سأل سائل بعذاب واقع * للكافرين (بولاية علي) ليس له دافع(1) " ثم قال: هكذا والله نزل بها جبرئيل عليه السلام على محمد صلى الله عليه وآله.
                  (الحديث السابع و الأربعون)

                  (2): ضعيف.



                  عن أبي جعفر قال : نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية هكذا :

                  ( إن الذين ظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم طريقا إلا طريق جهنم)

                  ثم قال : ( يا أيها الناس قد جاءك الرسول بالحق من ربكم في ولاية علي فآمنوا خيرا لكم وإن تكفروا بولاية علي فإن لله ما في السماوات وما في الأرض)

                  (الكافي 1/351 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية)
                  59 - وبهذا الاسناد، عن عبد العظيم بن عبدالله الحسني، عن محمد بن الفضيل عن أبي حمزة، عن أبي جعفر عليه السلام قال: نزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية هكذا: " إن الذين ظلموا (آل محمد حقهم) لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم طريقا إلا طريق جهنم خالدين فيها ابدا وكان ذلك على الله يسيرا(2) " ثم قال: " يا أيها الناس قد جاء كم الرسول بالحق من ربكم (في ولاية علي) فآمنوا خيرا لكم وإن تكفروا (بولاية علي) فإن لله ما في السماوات وما في الارض ".
                  (الحديث التاسع و الخمسون)

                  (1) كالسابق.


                  عن أبي جعفر عليه السلام قال : هكذا نزلت هذه الآية :

                  ( ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به في علي لكان خيرا لهم)

                  (الكافي 1/351 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية).
                  28 - علي بن محمد، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن أبي طالب، عن يونس بن بكار، عن ابيه، عن جابر، عن ابي جعفر عليه السلام " ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به (في علي) لكان خيرا لهم(5) ".
                  (الحديث الثامن و العشرون)

                  (1) مجهول.



                  عن أبي جعفر قال » نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا:

                  ( فأبى أكثر الناس بولاية علي إلا كفورا)

                  ونزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية هكذا :

                  ( وقل الحق من ربكم في ولاية علي فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، إنا أعتدنا للظالمين آل محمد نارا )

                  (الكافي 1/351 كتاب الحجة. باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية
                  64 - أحمد، عن عبدالعظيم، عن محمد بن الفضيل، عن أبي حمزة، عن أبي جعفر عليه السلام قال:نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا: " فأبى أكثر الناس (بولاية علي) إلا كفورا(1) " قال: ونزل جبرئيل عليه السلام بهذه الآية هكذا: " وقل الحق من ربكم (في ولاية علي) فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر إنا أعتدنا للظالمين (آل محمد) نارا(2) ".
                  (الحديث الرابع و الستون)

                  (1): ضعيف على المشهور.

                  تعليق


                  • #10
                    اولا:
                    روايات الكافي ليست كلها صحيحة (الشهادة في الملحق)

                    ثانياً:

                    كلام الفيض الكاشاني على الكليني ظني فلاعبرة بالاخذ منه فالظن لايغني عن الحق شيئاً مادام الكليني قدس لم يصرّح بالاعتقاد المزعوم.

                    ثالثا:
                    ان وظيفة المحدّث هي نقل الرواية ضمن القرائن التي وجدها التي تفيد بصحة السند الى من بعده ، اما الاعتقاد بالمتن فهو متروك للاجتهادات المختلفة بذلك ، فمثلا روى البخاري رواية اصحابي اصحابي رغم انه يعتقد ان الصحابة مرضي عنهم من اهل الجنة. فالنقل لايُلزم بالاعتقاد ، خاصة مع وجود حديث صريح (اعرضوا روايتنا على القرآن ...) نضرب بدلالته عرض الجدار اي رواية تقول بالتحريف اذا تعذر تأويلها.

                    رابعا:
                    نقل الكثير من علماء السنة ومفسريهم وائمتهم روايات وقراءات محرفة عن القرآن فلو كنا نلزمهم بالايمان بما ينقلوه في كتبهم لكانوا هم اولى بالاعتقاد بالتحريف ، فيصبح مصير هذا الاستشكال في سلة المهملات:

                    - مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 4 ص 368 :
                    حدثنا عبد الله حدثنى أبى ثنا ابن نمير ثنا عبد الملك يعنى ابن أبى سليمان عن عطية العوفى قال سألت زيد بن أرقم فقلت له ان ختنا لى حدثنى عنك بحديث في شأن على رضى الله تعالى عنه يوم غدير خم فانا أحب أن اسمعه منك فقال انكم معشر أهل العراق فيكم ما فيكم فقلت له ليس عليك منى باس فقال نعم كنا بالجحفة فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم الينا ظهرا وهو آخذ بعضد على رضى الله تعالى عنه فقال يا أيها الناس ألستم تعلمون انى أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا بلى قال فمن كنت مولاه فعلى مولاه قال فقلت له هل قال اللهم وال من والاه وعاد من عاده قال انما أخبرك كما سمعت حدثنا عبد الله حدثنى أبى ثنا محمد بن عبيد الله وأبو المنذر قالا ثنا يوسف بن صيهب قال أبو المنذر في حديثه قال حدثنى حبيب بن يسار عن زيد بن أرقم قال لقد كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كان لابن آدم واديان من ذهب وفضة لابتغى اليهما آخر ولا يملا بطن ابن آدم الا التراب ويتوب الله على من تاب حدثنا

                    - تفسير القرطبي - القرطبي ج 5 ص 130 :
                    وقال الجمهور : المراد نكاح المتعة الذي كان في صدر الاسلام . وقرأ ابن عباس وأبي وابن جبير ( فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى فأتوهن أجورهن )

                    - تفسير القرطبي - القرطبي ج 15 ص 41 :
                    قال المهدوي : قرأ ابن أبي ليلى : " قالوا يا ويلتنا " بزيادة تاء وهو تأنيث الوصل ، ومثله : " يا ويلتا أألد وأنا عجوز " [ هود : 72 ] . وقرأ علي رضي الله عنه " يا ويلتا من بعثنا" ف " من " متعلقة بالويل أو حال من "ويلتا " فتتعلق بمحذوف ، كأنه قال : يا ويلتا كائنا من بعثنا ،

                    - تفسير ابن كثير - ابن كثير ج 1 ص 486 :
                    وكان ابن عباس وأبي بن كعب وسعيد بن جبير والسدي يقرؤن " فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى فأتوهن أجروهن فريضة " وقال مجاهد : نزلت في نكاح المتعة

                    - فتح القدير - الشوكاني ج 2 ص 60 :
                    وأخرج ابن مردويه عن ابن مسعود قال كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك إن عليا مولى المؤمنين وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس

                    ملحق:

                    - معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 1 ص 79 :
                    * النظر في صحة روايات الكافي ، ومن لا يحضره الفقيه ، والتهذيبين .
                    * مناقشة الادلة القائمة على صحة جميعها .
                    * إبطال هذه الادلة وتفنيدها ، وإثبات عدم صحة جميع روايات الكتب الاربعة ولزوم النظر في سند كل رواية منها وفحصها .

                    نظرة في روايات الكتب الاربعة

                    إن إبطال - ما قيل من أن روايات الكتب الاربعة كلها صحيحة - يقع في فصول ثلاثة :

                    الفصل الاول النظر في صحة روايات الكافي
                    وقد ذكر غير واحد من الاعلام أن روايات الكافي كلها صحيحة ولا مجال لرمي شئ منها بضعف سندها . وسمعت شيخنا الاستاذ الشيخ محمد حسين النائيني - قدس سره - في مجلس بحثه يقول : ( إن المناقشة في إسناد روايات الكافي حرفة العاجز ) . وقد استدل غير واحد على هذا القول بما ذكره محمد بن يعقوب في خطبة كتابه : ( أما بعد فقد فهمت يا أخي ما شكوت . . وذكرت أن أمورا قد أشكلت عليك ، لا تعرف حقائقها لاختلاف الرواية فيها ، وأنك تعلم أن إختلاف الرواية فيها لاختلاف عللها وأسبابها ، وأنك لاتجد بحضرتك من تذاكره وتفاوضه ممن تثق بعلمه فيها ، وقلت : إنك تحب أن يكون عندك كتاب كاف يجمع ( فيه ) من جميع فنون علم الدين ، ما يكتفي به المتعلم ، ويرجع إليه المسترشد ، ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل بالآثار الصحيحة عن الصادقين عليهم السلام ، والسنن القائمة التي عليها العمل ، وبها يؤدى فرض الله عزوجل وسنة نبيه صلى الله عليه وآله ، وقلت : لو كان ذلك رجوت أن يكون ذلك سببا يتدارك الله ( تعالى ) بمعونته وتوفيقه إخواننا وأهل ملتنا ، ويقبل بهم إلى مراشدهم . . وقد يسر الله - وله الحمد - تأليف ما سألت ، وأرجو أن يكون بحيث توخيت فمهما كان فيه من تقصير ، فلم تقصر نيتنا في إهداء النصيحة إذ كانت واجبة لاخواننا وأهل ملتنا ، مع ما رجونا أن نكون مشاركين لكل من إقتبس منه ، وعمل بما فيه في دهرنا هذا ، وفي غابره إلى إنقضاء الدنيا ، إذ الرب عزوجل واحد ، والرسول محمد خاتم النبيين صلوات الله وسلامه عليه وآله واحد ، والشريعة واحدة ، وحلال محمد حلال ، وحرامه حرام إلى يوم القيامة ، ووسعنا قليلا كتاب الحجة ، وإن لم نكمله على استحقاقه لانا كرهنا أن نبخس حظوظه كلها ) . ووجه الاستدلال :

                    السائل إنما سأل محمد بن يعقوب تأليف كتاب جامع لفنون علم الدين بالآثار الصحيحة عن الصادقين عليهم السلام ، ومحمد بن يعقوب قد لبى دعوته فألف له كتاب الكافي . والظاهر أنه كتب الخطبة بعد إتمام الكتاب وقال ، وقد يسر تأليف ما سألت ، فهذه شهادة من محمد بن يعقوب بأن جميع ما ألفه في كتابه من الآثار الصحيحة عن الصادقين سلام الله عليهم .

                    أقول : أما ما ذكر من أن الظاهر أن الخطبة قد كتبها محمد بن يعقوب بعد تأليف كتاب الكافي فغير بعيد ، بل هو مقطوع به في الجملة لقوله : ( ووسعنا قليلا كتاب الحجة . . ) . وأما ما ذكر من شهادة محمد بن يعقوب بصحة جميع روايات كتابه وأنها من الآثار الصحيحة عن الصادقين عليهم السلام ، فيرده :

                    أولا : إن السائل إنما سأل محمد بن يعقوب تأليف كتاب مشتمل على الآثار الصحيحة عن الصادقين سلام الله عليهم ، ولم يشترط عليه أن لا يذكر فيه غير الرواية الصحيحة ، أو ما صح عن غير الصادقين عليهم السلام ، ومحمد بن يعقوب قد أعطاه ما سأله ، فكتب كتابا مشتملا على الآثار الصحيحة عن الصادقين عليهم السلام في جميع فنون علم الدين ، وإن إشتمل كتابه على غير الآثار الصحيحة عنهم عليهم السلام ، أو الصحيحة عن غيرهم أيضا إستطرادا وتتميما للفائدة ، إذ لعل الناظر يستنبط صحة رواية لم تصح عند المؤلف ، أو لم تثبت صحتها . ويشهد على ما ذكرناه : أن محمد بن يعقوب روى كثيرا في الكافي عن غير المعصومين أيضا ولا بأس أن نذكر بعضها :

                    1 - ما رواه عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن بعض أصحابه ، عن هشام ابن الحكم ، قال : ( الاشياء لا تدرك إلا بأمرين . . ) .

                    2 - ما رواه بسنده عن أبي أيوب النحوي ، قال : ( بعث إلي أبو جعفر المنصور في جوف الليل . . ) ، ورواه أيضا عن علي بن إبراهيم عن أبيه ، عن النضر بن سويد .

                    3 - ما رواه بسنده عن أسيد بن صفوان صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله ، قال : ( لما كان اليوم الذي قبض فيه أمير المؤمنين عليه السلام إرتج الموضع بالبكاء ) .

                    4 - ما رواه بسنده عن إدريس بن عبد الله الاودي ، قال : ( لما قتل الحسين عليه السلام ، أراد القوم أن يوطئوه الخيل ) .

                    5 - ما رواه بسنده عن الفضيل ، قال : ( صنايع المعروف وحسن البشر يكسبان المحبة ) .

                    6 - وما رواه بسنده عن ابن مسكان عن أبي حمزة ، قال : ( المؤمن خلط عمله بالحلم . . ) .

                    7 - ما رواه بسنده عن اليمان بن عبيدالله ، قال : رأيت يحيى بن أم الطويل وقف بالكناسة . . ) .

                    8 - ما رواه بسنده عن إسحق بن عمار ، قال : ( ليست التعزية إلا عند القبر . . ) .

                    9 - ما رواه بسنده عن يونس ، قال : ( كل زنا سفاح ، وليس كل سفاح زنا . . ) وهو حديث طويل عقد محمد بن يعقوب له بابا مستقلا وأيضا روى بسنده عن يونس ، قال : ( العلة في وضع السهام على ستة لا أقل ولا أكثر ) وأيضا قال : ( إنما جعلت المواريث من ستة أسهم . . ) . وقد جعل لهما أيضا محمد بن يعقوب بابا مستقلا .

                    10 - ما رواه بسنده عن إبراهيم بن أبي البلاد ، قال : ( أخذني العباس بن موسى . . ) .

                    11 - ما رواه عن كتاب أبي نعيم الطحان ، رواه عن شريك ، عن إسمعيل ابن أبي خالد ، عن حكيم بن جابر ، عن زيد بن ثابت أنه قال : ( من قضاء الجاهلية أن يورث الرجال دون النساء )
                    12 - ما رواه بسنده عن إسماعيل بن جعفر ، قال : ( إختصم رجلان إلى داود عليه السلام في بقرة . . ) .

                    وثانيا : لو سلم أن محمد بن يعقوب شهد بصحة جميع روايات الكافي فهذه الشهادة غير مسموعة ، فإنه إن أراد بذلك أن روايات كتابه في نفسها واجدة لشرائط الحجية فهو مقطوع البطلان ، لان فيها مرسلات وفيها روايات في اسنادها مجاهيل ، ومن إشتهر بالوضع والكذب ، كأبي البختري وأمثاله . وإن أراد بذلك أن تلك الروايات وإن لم تكن في نفسها حجة ، إلا أنه دلت القرائن الخارجية على صحتها ولزوم الاعتماد عليها ، فهو أمر ممكن في نفسه ، لكنه لا يسعنا تصديقه ، وترتيب آثار الصحة على تلك الروايات غير الواجدة لشرائط الحجية ، فإنها كثيرة جدا . ومن البعيد جدا وجود أمارة الصدق في جميع هذه الموارد ، مضافا إلى أن إخبار محمد بن يعقوب بصحة جميع ما في كتابه حينئذ لا يكن شهادة ، وإنما هو اجتهاد إستنبطه مما إعتقد أنه قرينة على الصدق . ومن الممكن أن ما اعتقده قرينة على الصدق لو كان وصل إلينا لم يحصل لنا ظن بالصدق أيضا ، فضلا عن اليقين .

                    وثالثا : أنه يوجد في الكافي روايات شاذة لو لم ندع القطع بعدم صدورها من المعصوم عليه السلام فلا شك في الاطمئنان به . ومع ذلك كيف تصح دعوى القطع بصحة جميع روايات الكافي ، وأنها صدرت من المعصومين عليهم السلام . ومما يؤكد ما ذكرناه من أن جميع روايات الكافي ليست بصحيحة : أن الشيخ الصدوق - قدس سره - لم يكن يعتقد صحة جميع ما في الكافي وكذلك شيخه محمد بن الحسن بن الوليد على ما تقدم من أن الصدوق يتبع شيخه في التصحيح والتضعيف والمتحصل أنه لم تثبت صحة جميع روايات الكافي ، بل لا شك في أن بعضها ضعيفة ، بل إن بعضها يطمأن بعدم صدورها من المعصوم عليه السلام . والله أعلم ببواطن الامور .

                    تعليق


                    • #11
                      نفسك طرحت الشبهة سابقا وأجبناك
                      فلا تضيّع وقتنا ووقتك بشبهات تمّ بحثها
                      قال السيّد الخوئي رحمه الله في معجم رجال الحديث ج1 ص 25 -26: وعلى الجملة إن دعوى القطع بصدور جميع روايات الكتب الأربعة من المعصومين عليهم السلام واضحة البطلان، ويؤكد ذلك ان أرباب هذه الكتب بأنفسهم لم يكونوا يعتقدون ذلك. وهذا محمد بن يعقوب ـ قدس الله تعالى سره ـ بعدما ذكر أنه طلب منه تأليف كتاب كاف يجمع فيه من جميع فنون علم الدين، ما يكتفي به المتعلم ويرجع إليه المسترشد، ويأخذ منه من يريد علم الدين والعمل به بالآثار الصحيحة عن الصادقين عليهما السلام قال بعد كلام له:
                      فاعلم يا أخي أرشدك الله أنه لا يسع أحدا تمييز شيء مما اختلف الرواية فيه عن العلماء عليهم السلام برأيه، إلا على ما أطلقه العالم بقوله عليه السلام: اعرضوها على كتاب الله فما وافى كتاب الله عز وجل فخذوه، وما خالف كتاب الله فردوه، وقوله عليه السلام: دعوا ما وافق القوم فإن الرشد في خلافهم، وقوله عليه السلام: خذوا بالمجمع عليه فإن المجمع عليه لا ريب فيه، ونحن لا نعرف من جميع ذلك إلا أقله، ولا نجد شيئا أحوط ولا أوسع من رد علم ذلك كله إلى العالم عليه السلام وقبول ما وسع من الأمر فيه بقوله: بأيما أخذتم من باب التسليم وسعكم، وقد يسر الله ـ ولله الحمد ـ تأليف ما سألت، وأرجو أن يكون بحيث توخيت.
                      وهذا الكلام ظاهر في أن محمد بن يعقوب لم يكن يعتقد صدور روايات كتابه عن المعصومين عليهم السلام جزما وإلا لم يكن مجال للإستشهاد بالرواية على لزوم الأخذ بالمشهور من الروايتين عند التعارض، فإن هذا لا يجتمع مع الجزم بصدور كلتيهما فإن الشهرة إنما تكون مرجحة لتمييز الصادر عن غيره، ولا مجال للترجيح بها مع الجزم بالصدور.

                      تعليق


                      • #12
                        التعقيب على الزملاء واحدا فواحدا ابتداء من الرد الاخير

                        الزميل m@dy

                        كلام الخوئي صحيح لو كان الكليني يتكلم عن روايات كتابه الكافي
                        لكنه لا يتكلم عنها كما انه لا يعقل ان ياتي السائل محتارا ثم يؤلف له ما يزيده حيرة

                        قال الحر العاملي
                        ومنها : ما ذكره من أنه صنف الكتاب لإزالة حيرة السائل . ومعلوم أنه لو لفق كتابا من الصحيح وغيره ، وما ثبت من الأخبار وما لم يثبت ، لزاد السائل حيرة وإشكالا . فعلم أن أحاديثه - كلها - ثابتة . ومنها : أنه ذكر : أنه لم يقصر في إهداء النصيحة وأنه يعتقد وجوبها . فكيف لا يرضى بالتقصير في ذلك ويرضى بأن يلفق كتابه من الصحيح والضعيف مع كون القسمين متميزين في زمانه - قطعا .

                        وسائل الشيعة الجزء الثلاثون - الفائدة السادسة

                        ======================================

                        الرد على صندوق العمل

                        1- حكمك الذي اطلقته على الكافي يلزمك انت ولا يلزم الشيخ الكليني

                        2- اما كون كلام الفيض الكاشاني ضني فهذا حكمك وليس له اي اعتبار مع احترامي لانك اطلقته جزافا على ان الفيض الكاشاني استشهد بكلام الكليني نفسه

                        وليس الفيض الكاشاني هو الوحيد الذي تبين له ذلك او استظهره على الاقل

                        فهذا العلامة يوسف البحراني في كتابه الدرر النجفية

                        يقول في
                        69 درّة نجفيّة في الاختلاف في تحريف القرآن‏

                        اختلف أصحابنا- رضوان اللّه عليهم- في وقوع النقصان و التغيير و التبديل في (القرآن)

                        الى ان قال

                        ذهب جمع إلى وقوع ذلك، و به جزم الثقة الجليل علي بن إبراهيم القمي في تفسيره ؛ و هو ظاهر تلميذه الكليني أيضا في (الكافي) حيث أكثر من نقل الروايات الدالة على الحذف و النقصان، و لم يتعرض لردّها و لا تأويلها،


                        والعلامة المجلسي ايضا

                        يقول المجلسي في مراة العقول في شرح اخبار ال الرسول

                        في شرحه لحديث الكافي التالي

                        محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن عمرو بن أبي المقدام عن جابر قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : ما ادعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله كما أنزل إلا كذاب ، وما جمعه وحفظه كما نزله الله تعالى إلا علي بن أبي طالب عليه السلام والأئمة من بعده عليهم السلام .

                        يقول
                        الحديث مختلف فيه
                        ويقول

                        ما ادعى أحد"
                        (4) أي غير الأئمة عليهم السلام و المراد بالقرآن كله ألفاظه و حروفه جميعا، و المراد بكما أنزل، ترتيبه و إعرابه و حركاته و سكناته و حدود الآي و السور،

                        و هذا رد على قوم زعموا أن القرآن ما في المصاحف المشهورة، و كما قرأه القراء السبعة و أضرابهم، و اختلف أصحابنا في ذلك، فذهب الصدوق ابن بابويه و جماعة إلى أن القرآن لم يتغير عما أنزل و لم ينقص منه شي‏ء، و ذهب الكليني و الشيخ المفيد قدس الله روحهما و جماعة إلى أن جميع القرآن عند الأئمة عليهم السلام، و ما في المصاحف بعضه،

                        وانا انما ذكرت كلام الفيض الكاشاني والا ن اوردت كلام العلماء البحراني والمجلسي لكي لا تقولون بان ذلك فهمي ..بل هو فهم ايضا علماء الشيعة بالاضافة الى الحر العاملي الذي ذكرت كلامه في ردي على ماضي اعلاه

                        3- قولك بان النقل لا يوجب الاعتقاد اقول هذا صحيح لكن ليس على اطلاقه خاصة فيما يتعلق بالكليني واقرأ ما نقلته عن الحر العاملي اعلاه

                        اما الابخاري فهو يعتقد بصحة جميع ما في كتابه ما كان فيه على شرطه في الصحيح فلا تتقول على البخاري وتلزمه بما لم يلتزم بقي فهمك لاحاديثه لكن هذا ليس مجالنا الان نحن الان فيالشيخ الكليني

                        4-
                        نقل الكثير من علماء السنة ومفسريهم وائمتهم روايات وقراءات محرفة عن القرآن فلو كنا نلزمهم بالايمان بما ينقلوه في كتبهم لكانوا هم اولى بالاعتقاد بالتحريف ، فيصبح مصير هذا الاستشكال في سلة المهملات:
                        اقول لو كانوا قدنقلوها لاثبات ان القران محرف فكلامك صحيح ..اما وانهم لم يفعلوا فكلامك هذا في سلة المهملات
                        كما ان كل الروايات التي اوردتها لا تخرج عن منسوخ التلاوة او القراءة الشاذة على كل حال لم يوردوها لاثبات وقوع التحريف
                        اما الشيخ الكليني فقد بوب بابا اسماه

                        انه لم يجمع القرآن كله الا الأئمة عليهم السلام


                        ثم انتصر لهذا القول بروايات

                        منها
                        محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن عمرو بن أبي المقدام عن جابر قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : ما ادعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله كما أنزل إلا كذاب ، وما جمعه وحفظه كما نزله الله تعالى إلا علي بن أبي طالب عليه السلام والأئمة من بعده عليهم السلام

                        وهذا دليل صريح على اعتقاد الكليني في القران


                        اما ما جاء في ملحقك فلا يلزم الشيخ الكليني انما يلزم غيره وكلامنا عن الشيخ الكليني لا عن غيره

                        =========================================

                        الرد على محمد الوائلي

                        زميلي المحترم
                        كون تلك الروايت ضعيفة لا يلزم الشيخ الكليني بل يلزمك انت اما الشيخ فقد تعهد للسائل ان يؤلف له ما يدرا الحيرة ويبعد الشبهة فلو كان يعتقد ان تلك الروايات مكذوبة فلم يوردها الا ذا كان غاشا للسائل

                        ===========================================

                        جعفر999

                        موضوعنا ليس عن التحريف عند اهل السنة بل الموضوع عن اعتقاد الشيخ الكليني بالتحريف ...

                        =========================================
                        موالية شيعية ..ورافضية حتى الموت
                        الموضوع ليس عن التحريف عند اهل السنة بل الموضوع عن اعتقاد الكيلني بان القران محرف

                        ==========================================

                        الرد على الزميل مدافع عن اهل البيت

                        عزيزي وهل المشايخ الحر العاملي والفيض الكاشاني والبحراني والمجلسي هم ايضا نقلوا تبعا لهواهم ؟؟؟ دون تمحيص وتدقيق؟؟؟

                        قال الحر العاملي
                        ومنها : ما ذكره من أنه صنف الكتاب لإزالة حيرة السائل . ومعلوم أنه لو لفق كتابا من الصحيح وغيره ، وما ثبت من الأخبار وما لم يثبت ، لزاد السائل حيرة وإشكالا . فعلم أن أحاديثه - كلها - ثابتة . ومنها : أنه ذكر : أنه لم يقصر في إهداء النصيحة وأنه يعتقد وجوبها . فكيف لا يرضى بالتقصير في ذلك ويرضى بأن يلفق كتابه من الصحيح والضعيف مع كون القسمين متميزين في زمانه - قطعا .

                        ((يعني ان الشيخ كان يستطيع معرفة الصحيح من الضعيف))

                        وسائل الشيعة الجزء الثلاثون - الفائدة السادسة

                        تعليق


                        • #13
                          1
                          - حكمك الذي اطلقته على الكافي يلزمك انت ولا يلزم الشيخ الكليني
                          الاقرار سيد الادلة ، وإن لم يقر المرء بلسانه فكل الادعاءات بشأنه ظنية خاصة انه ناقل حديث في هذه المسألة وليس يستعرض رأيه.


                          2- اما كون كلام الفيض الكاشاني ضني فهذا حكمك وليس له اي اعتبار مع احترامي لانك اطلقته جزافا على ان الفيض الكاشاني استشهد بكلام الكليني نفسه


                          لااعتبار لكلام الكاشاني لانه ظني فهو استنتج من نقل الكليني للروايات وليس ادعاء الكليني على نفسه وهذا مالايختلف على اثنان.

                          3- قولك بان النقل لا يوجب الاعتقاد اقول هذا صحيح لكن ليس على اطلاقه خاصة فيما يتعلق بالكليني واقرأ ما نقلته عن الحر العاملي اعلاه


                          اما البخاري فهو يعتقد بصحة جميع ما في كتابه ما كان فيه على شرطه في الصحيح فلا تتقول على البخاري وتلزمه بما لم يلتزم بقي فهمك لاحاديثه لكن هذا ليس مجالنا الان نحن الان فيالشيخ الكليني


                          سطح الكليني والبخاري واحد

                          هذا اورد رواية تحريف وهذا اورد دخول الصحابة لجهنم
                          فبإقرارك ان البخاري لايعتقد بدخول الصحابة للنار اذن هو لايعتقد بمتن روايته.

                          قضية اخرى حسب مفهومك وهي ان البخاري يؤمن بإتيان المرأة في دبررررررررررها
                          فقد اورد رواية دلّس فيها كلمة يأتيها في الدبر ففضحه ابن حجر



                          اقول لو كانوا قدنقلوها لاثبات ان القران محرف فكلامك صحيح ..اما وانهم لم يفعلوا فكلامك هذا في سلة المهملات

                          كما ان كل الروايات التي اوردتها لا تخرج عن منسوخ التلاوة او القراءة الشاذة على كل حال لم يوردوها لاثبات وقوع التحريف
                          اما الشيخ الكليني فقد بوب بابا اسماه

                          انه لم يجمع القرآن كله الا الأئمة عليهم السلام


                          لايوجد شيء اسمه منسوخ التلاوة

                          فكيف يُنسيها الله وقد وصلت الينا هههههه ؟

                          اما اختلاف القراءات فما علاقة ياويلنا بـ ياويلتا ؟ والنقص (الى اجل مسمى) و (بلغ ماانزل اليك في علي) فدليلك متهافت.

                          اما افراز الباب فلاعلاقة له بالاعتقاد بل بتنظيم الكتاب عن طريق تقسيمه الى اجزاء بتصنيف الروايات التي تقول كذا تحت عنوان معين ، وهذا مايعمله اي باحث في بحثه ، كتصنيفه مثلا لاحاديث تحريف القرآن عند السنة ليورد تحت ذلك العنوان مثلا حديث الداجن الذي اكل اية الرضاعة والموردة صورته أدناه



                          تم تحرير الصورة
                          ونأمل منكم الإبتعاد عن الأسلوب الإسفزازي .

                          م8
                          التعديل الأخير تم بواسطة م8; الساعة 06-04-2009, 10:49 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            الرد على الزميل مدافع عن اهل البيت

                            عزيزي وهل المشايخ الحر العاملي والفيض الكاشاني والبحراني والمجلسي هم ايضا نقلوا تبعا لهواهم ؟؟؟ دون تمحيص وتدقيق؟؟؟

                            قال الحر العاملي
                            ومنها : ما ذكره من أنه صنف الكتاب لإزالة حيرة السائل . ومعلوم أنه لو لفق كتابا من الصحيح وغيره ، وما ثبت من الأخبار وما لم يثبت ، لزاد السائل حيرة وإشكالا . فعلم أن أحاديثه - كلها - ثابتة . ومنها : أنه ذكر : أنه لم يقصر في إهداء النصيحة وأنه يعتقد وجوبها . فكيف لا يرضى بالتقصير في ذلك ويرضى بأن يلفق كتابه من الصحيح والضعيف مع كون القسمين متميزين في زمانه - قطعا .

                            ((يعني ان الشيخ كان يستطيع معرفة الصحيح من الضعيف))

                            وسائل الشيعة الجزء الثلاثون - الفائدة السادسة

                            اللهم صل على محمد وآل محمد
                            لا لم ينقلوا على هواهم
                            فالشيخ الحر مثلا جمع الأخبار من الكتب المجاز فيها اي له اتصال سندي بأصحابها
                            يعني عن عن عن
                            وأما ما قاله الحر فدعني منه ولنبقى فيما قاله صاحب الكتاب
                            فأعيد عليك ولتدقق في كلامي وكلامه


                            انظر لما قاله الشيخ الكليني

                            إقتباس:
                            فاعلم يا أخي أرشدك الله أنه لا يسع أحدا " تمييز شئ مما اختلف الرواية فيه عن العلماء عليهم السلام برأيه ، إلا على ما أطلقه العالم بقوله عليه السلام : " اعرضوها على كتاب الله فما وافى كتاب الله عز وجل فخذوه ، وما خالف كتاب الله فردوه " و قوله عليه السلام : " دعوا ما وافق القوم فإن الرشد في خلافهم " وقوله عليه السلام " خذوا بالمجمع ‹ صفحة 9 › عليه ، فإن المجمع عليه لا ريب فيه " ونحن لا نعرف من جميع ذلك إلا أقله ( 1 ) ولا نجد شيئا " أحوط ولا أوسع من رد علم ذلك كله إلى العالم عليه السلام وقبول ما وسع من الأمر فيه بقوله عليه السلام : " بأيما أخذتم من باب التسليم وسعكم " . وقد يسر الله - وله الحمد - تأليف ما سألت ، وأرجو أن يكون بحيث توخيت

                            فهذا الكلام ظاهر في أن الشيخ الكليني لم يكن يعتقد بصدور روايات كتابه عن المعصومين عليهم السلام جزما , والا لم يكن مجال للاستشهاد بالرواية على لزوم الاخذ بالمشهور من الروايتين عند التعارض , فان هذا لا يجتمع مع الجزم بصدور كلتيهما , فان الشهرة انما تكون مرجحة لتمييز الصادر عن غيره ولا مجال للترجيح بها مع الجزم بالصدور

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                              1 الاقرار سيد الادلة ، وإن لم يقر المرء بلسانه فكل الادعاءات بشأنه ظنية خاصة انه ناقل حديث في هذه المسألة وليس يستعرض رأيه.



                              لااعتبار لكلام الكاشاني لانه ظني فهو استنتج من نقل الكليني للروايات وليس ادعاء الكليني على نفسه وهذا مالايختلف على اثنان.



                              سطح الكليني والبخاري واحد

                              هذا اورد رواية تحريف وهذا اورد دخول الصحابة لجهنم
                              فبإقرارك ان البخاري لايعتقد بدخول الصحابة للنار اذن هو لايعتقد بمتن روايته.

                              قضية اخرى حسب مفهومك وهي ان البخاري يؤمن بإتيان المرأة في دبررررررررررها
                              فقد اورد رواية دلّس فيها كلمة يأتيها في الدبر ففضحه ابن حجر





                              لايوجد شيء اسمه منسوخ التلاوة

                              فكيف يُنسيها الله وقد وصلت الينا هههههه ؟

                              اما اختلاف القراءات فما علاقة ياويلنا بـ ياويلتا ؟ والنقص (الى اجل مسمى) و (بلغ ماانزل اليك في علي) فدليلك متهافت.

                              اما افراز الباب فلاعلاقة له بالاعتقاد بل بتنظيم الكتاب عن طريق تقسيمه الى اجزاء بتصنيف الروايات التي تقول كذا تحت عنوان معين ، وهذا مايعمله اي باحث في بحثه ، كتصنيفه مثلا لاحاديث تحريف القرآن عند السنة ليورد تحت ذلك العنوان مثلا حديث الداجن الذي اكل اية الرضاعة والموردة صورته أدناه




                              تم تحرير الصورة
                              ونأمل منكم الإبتعاد عن الأسلوب الإسفزازي .

                              م8


                              انت كابوس للقادسية
                              والاجمل الصورة المرفقة
                              ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                              التعديل الأخير تم بواسطة م8; الساعة 06-04-2009, 10:49 PM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X