إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل الشيخ الكليني صاحب اعظم كتب الشيعة يعتقد بتحريف القرآن؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    ورافضية حتى الموت
    الموضوع ليس عن التحريف عند اهل السنة بل الموضوع عن اعتقاد الكيلني بان القران محرف


    اظن ان القران سلامته من التحريف اهم عندك من الحميراء عائشة
    فاانت في مقدمتك قلت ان الشيعه يؤمنون ان التحريف امر عادي جدا !!
    فهذا يعني ان الوهابية يستنكرون التحريف ويكفرون كل من قال ان القران فيه زيادة او نقصان او اخطاء
    فهل انقلب الوضع واصبحت عائشة مقدمة على كلام الله!!
    وهل يؤمن الوهابية انهم يقرأون قران فيه اخطاء !!!

    فعلا منافقين
    التعديل الأخير تم بواسطة رافضية حتى الموت; الساعة 06-04-2009, 01:14 PM.

    تعليق


    • #17
      بعض الناس همج لكن القادسية يعرف كيف يتعامل معهم بشكل مميز ولله الحمد والمنة

      =======================================
      الرد على صندوق العمل وانتقائيته

      يقول صندوق العمل بان الاقرار سيد الادلة وان الفيض الكاشاني استنتج

      قلت
      - مشكلة المشاكل عندما لا يتعرض الخصم لكلام خصمه ول ايتعقبه وينقضه بل يفترض كلاما ثم يجيب على ذلك الافتراض ثم ينتقي من كلام خصمه ما يحلوا له ويبهرجه بصور لا علاقة لها بالمضوع سوى البهرجة وخداع القارئ

      ما علينا
      الجواب سيكون من عند الحر العاملي حيث يقول

      قال الحر العاملي
      ومنها : ما ذكره من أنه صنف الكتاب لإزالة حيرة السائل . ومعلوم أنه لو لفق كتابا من الصحيح وغيره ، وما ثبت من الأخبار وما لم يثبت ، لزاد السائل حيرة وإشكالا . فعلم أن أحاديثه - كلها - ثابتة . ومنها : أنه ذكر : أنه لم يقصر في إهداء النصيحة وأنه يعتقد وجوبها . فكيف لا يرضى بالتقصير في ذلك ويرضى بأن يلفق كتابه من الصحيح والضعيف مع كون القسمين متميزين في زمانه - قطعا .

      وسائل الشيعة الجزء الثلاثون - الفائدة السادسة

      واما الفيض الكاشاني فلم يستنتج بل فهم كلام الكليني بعقله لا بعقل غيره
      فيقول

      واما اعتقاد مشايخنا ( ره ) في ذلك فالظاهر من ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني طاب ثراه أنه كان يعتقد التحريف والنقصان في القرآن لأنه روى روايات في هذا المعنى في كتابه الكافي ولم يتعرض لقدح فيها مع أنه ذكر في أول الكتاب أنه كان يثق بما رواه فيه
      اليس من العيب ان تكذب على الفيض الكاشاني عيانا بيانا وتقوله ما لم يقله وتقول بان استنتج ذلك من ايراده بينما عرف ذلك من تصريحه

      -----------------------
      بالنسبة للبخاري فقد قلت لك بانه يعتقد بصحة جميع ما اسنده بما فيها فلا داعي للتكرار

      اكرر البخاري يعتقد ونحن معه بصحة جميع ما اورده في كتابه على شرطه

      وعليه فاذا تساوت الاسطح فعليك ان تصدق الكليني فيم قال عن كتابه وعن نفسه

      -------------------------

      اما قولك بانه لا يوجد شيئ اسمه منسوخ التلاوة فهذا عندك وانت تعرف انه لا قيمة تذكر لكلامك واعتقادك اما نحن فنعتقد بان من القران ما نسخت تلاوته وجميع تلك الروايات منه الم اقل لكم بان بعض الناس همج

      واما خلطك بين الانساء والنسخ فيؤكد مدى جهلك بكتاب اله عز وجل
      الم يقل الله سبحانه وتعالى

      ((ما ننسخ من اية او ننسها)) وهذا دليل على وجود النسخ ووجود الانساء

      ---------------------

      اما قولك


      اما افراز الباب فلاعلاقة له بالاعتقاد

      اقول
      كلام خربوطي بربوطي



      فالكليني مثلا يورد ابوابا

      مثل

      باب أن الارض لا تخلو من حجة

      فهل الكليني لا يعتقد بوجوب وجود حجة ؟؟؟


      و
      باب أنه لو لم يبق في الارض الا رجلان لكان أحدهما الحجة

      فهل الكليني لا يعتقد بوجوب وجود الحجة حتى ولو لم يكن هناك الا شخصان
      و
      باب فرض طاعة الائمة
      فهل الكليني لا يعتقد بوجوب طاعة الائمة

      و باب في أن الائمة شهداء الله عزوجل على خلقه
      فهل الكليني لا يعتقد بان الائمة شهداء لله على خلقه


      و باب أن الائمة عليهم السلام هم الهداة
      فهل الكليني لا يعتقد بان الائمة هم الهداة ؟؟

      و باب أن الائمة عليهم السلام ولاة أمر الله وخزنة علمه
      فهل الشيخ الكليني لا يعتقد بان الائمة ولاة امر الله وخزنة علمه


      و باب أن الائمة عليهم السلام نور الله عزوجل
      فهل الشيخ الكليني لا يعتقد بان الائمة نور الله عز وجل


      فاذا كان الكليني يعتقد بما بوب له اعلاه فلم لا يكون تبويبه
      باب انه لم يجمع القرآن كله الا الائمة عليهم السلام وانهم يعلمون علمه كله
      يدل على ان اعتقاده هو ما ذكر

      واذا كان لا يعتقد بما بوب له فلم اذا الف كتابه ؟؟؟؟؟

      ما قلت لك ان كلامك خربوطي بربوطي

      تعليق


      • #18
        مدافع عن اهل البيت لعلك لم تجد الوقت للرد على ما الزمتك به وانا هنا اكرره ..ولم اسالك عن منهج الحر العاملي


        قال الحر العاملي
        ومنها : ما ذكره من أنه صنف الكتاب لإزالة حيرة السائل . ومعلوم أنه لو لفق كتابا من الصحيح وغيره ، وما ثبت من الأخبار وما لم يثبت ، لزاد السائل حيرة وإشكالا . فعلم أن أحاديثه - كلها - ثابتة . ومنها : أنه ذكر : أنه لم يقصر في إهداء النصيحة وأنه يعتقد وجوبها . فكيف لا يرضى بالتقصير في ذلك ويرضى بأن يلفق كتابه من الصحيح والضعيف مع كون القسمين متميزين في زمانه - قطعا .

        تفضل ارنا رأيك فيما قال

        اما قولك

        فهذا الكلام ظاهر في أن الشيخ الكليني لم يكن يعتقد بصدور روايات كتابه عن المعصومين عليهم السلام جزما , والا لم يكن مجال للاستشهاد بالرواية على لزوم الاخذ بالمشهور من الروايتين عند التعارض , فان هذا لا يجتمع مع الجزم بصدور كلتيهما , فان الشهرة انما تكون مرجحة لتمييز الصادر عن غيره ولا مجال للترجيح بها مع الجزم بالصدور
        اقولل الكليني هو اولى الناس بكلامه والعمل به

        فيستحيل ان يورد رواية لا توافق الشروط التي اخبر بها السائل

        مثال ذلك

        قوله
        دعوا ما وافق القوم فإن الرشد في خلافهم "

        فلا يعقل بعد ان نصح السائل يفعل عكس ما نصح به السائل ويغشه
        ثم يورد رواية توافق القوم ...
        التعديل الأخير تم بواسطة القادسية; الساعة 06-04-2009, 10:15 PM.

        تعليق


        • #19
          رافضية حتى الموت

          قلت لك الموضوع هو كما اخبرتك

          وتفرجي كيف يجندل القادسية رجالكم

          تعليق


          • #20
            مع أنه ذكر في أول الكتاب أنه كان يثق بما رواه فيه
            اليس من العيب ان تكذب على الفيض الكاشاني عيانا بيانا وتقوله ما لم يقله وتقول بان استنتج ذلك من ايراده بينما عرف ذلك من تصريحه
            بالنسبة للبخاري فقد قلت لك بانه يعتقد بصحة جميع ما اسنده بما فيها فلا داعي للتكرار

            اكرر البخاري يعتقد ونحن معه بصحة جميع ما اورده في كتابه على شرطه
            وعليه فاذا تساوت الاسطح فعليك ان تصدق الكليني فيم قال عن كتابه وعن نفسه


            البخاري ايضاً كان يثق في رواته فالعلة واحدة حبيب البي
            فهل كان البخاري يعتقد بدخول الصحابة النار وجواز اخذ الزوجة دبرررررررررررررراً؟

            اما قولك بانه لا يوجد شيئ اسمه منسوخ التلاوة فهذا عندك وانت تعرف انه لا قيمة تذكر لكلامك واعتقادك اما نحن فنعتقد بان من القران ما نسخت تلاوته وجميع تلك الروايات منه الم اقل لكم بان بعض الناس همج


            واما خلطك بين الانساء والنسخ فيؤكد مدى جهلك بكتاب اله عز وجل
            الم يقل الله سبحانه وتعالى

            ((ما ننسخ من اية او ننسها)) وهذا دليل على وجود النسخ ووجود الانساء


            وكيف نُسيت وهي محفوظة عندنا الى يوم القيامة ههههههههه
            فحجتك متهافتة ولن يفيدكم املاء تفسير محرف لتبرير تحريف النقص


            فين آية الرضاعة ؟
            أكلتها الصخلة :



            تم تحرير الصورة
            ونأمل منكم الإبتعاد عن الأسلوب الإسفزازي .

            م8


            وهي تضحك عليك

            فاذا كان الكليني يعتقد بما بوب له اعلاه فلم لا يكون تبويبه

            باب انه لم يجمع القرآن كله الا الائمة عليهم السلام وانهم يعلمون علمه كله
            يدل على ان اعتقاده هو ما ذكر
            واذا كان لا يعتقد بما بوب له فلم اذا الف كتابه ؟؟؟؟؟

            هههههه
            التبويب نوع من انواع التصنيف وتنظيم الكتاب في فصول لااكثر ولااقل

            التعديل الأخير تم بواسطة م8; الساعة 06-04-2009, 10:50 PM.

            تعليق


            • #21

              قلت لك الموضوع هو كما اخبرتك

              وتفرجي كيف يجندل القادسية رجالكم



              يازميل الاقربون الولى بالمعروف
              الاولى ان تجندل امك عائشة الكافرة الملعونة في عقيدتك
              اتمنى ان لايأتي من عبدة الامرد ويقول ان رافضية تطعن في عائشة
              الوهابية يقولون ان من قال ان القران فيه زيادة او نقصان فهو كافر وملعون
              وعائشة اعترفت بلسانها ان الكتاب اخطئوا في كتابة ايات الله!!!!!!
              اذن فهي كافرة وملعونة
              لكن لااعلم لماذا الوهابية يتحاشون تكفيرها
              هل مثلا يستخدمون التقية !!

              تعليق


              • #22
                لن تستطيع أن تثبت مطلبك من كلام الشيخ الكليني رحمه الله، فكلّ ما ذكرته مبنيّ على الظنّ، بل سوء الظنّ.
                ولو تفضّلت ونقلت لنا كلاما واضحا للشيخ الكليني يصرّح فيه أن القرآن محرّف، وحتّى لو أتيتنا به ـ ولن تستطيع ـ، فهو لا يلزمنا بشيء.
                الفرق بيننا وبينكم أنّكم التزمتم بصحة كل ما ورد في صحيح البخاري على سبيل المثال، أما نحن ففي سعة من كل ما ورد في مثل كتاب الكافي فنلاحظ بأنفسنا أسانيد الروايات الواردة فيه كما نحاكم مضامينه فكل ما خالف كتاب الله أو الثابت من السُنة الشريفة فإننا لا نقبله لأننا لا نؤمن بعصمة كتاب الكافي ولا صاحبه ولا يستطيع أحد أن يلزمنا بكل ما ورد في الكافي مثلاً لأننا لا نؤمن بصحة كل ما ورد فيه من روايات وأحاديث.

                تعليق


                • #23
                  لو خرجت من جلدك وبدلته بجلد اخر فلن تجد مني غير نفس الاجابة وهي ان البخاري يعتقد بصحة جميع ما في كتابه وكان على شرطه وقد سمى كتابه الصحيح الجامع فلو كررت الف مرة فلن تجد غير هذا الرد

                  وقد رفعت موضوعا عن روايات النسخ بامكانكم وضع ما تريدون هناك وانا مستعد للنسف


                  هذا الموضوع لاثبات ان عقيدة الشيخ الكلينين فيالقران انه محرف


                  التبويب نوع من انواع التصنيف وتنظيم الكتاب في فصول لااكثر ولااقل
                  اعلم لكن اين الاجابة على

                  قولك


                  اما افراز الباب فلاعلاقة له بالاعتقاد

                  اقول
                  كلام خربوطي بربوطي



                  فالكليني مثلا يورد ابوابا

                  مثل

                  باب أن الارض لا تخلو من حجة

                  فهل الكليني لا يعتقد بوجوب وجود حجة ؟؟؟


                  و
                  باب أنه لو لم يبق في الارض الا رجلان لكان أحدهما الحجة

                  فهل الكليني لا يعتقد بوجوب وجود الحجة حتى ولو لم يكن هناك الا شخصان
                  و
                  باب فرض طاعة الائمة
                  فهل الكليني لا يعتقد بوجوب طاعة الائمة

                  و باب في أن الائمة شهداء الله عزوجل على خلقه
                  فهل الكليني لا يعتقد بان الائمة شهداء لله على خلقه


                  و باب أن الائمة عليهم السلام هم الهداة
                  فهل الكليني لا يعتقد بان الائمة هم الهداة ؟؟

                  و باب أن الائمة عليهم السلام ولاة أمر الله وخزنة علمه
                  فهل الشيخ الكليني لا يعتقد بان الائمة ولاة امر الله وخزنة علمه


                  و باب أن الائمة عليهم السلام نور الله عزوجل
                  فهل الشيخ الكليني لا يعتقد بان الائمة نور الله عز وجل


                  فاذا كان الكليني يعتقد بما بوب له اعلاه فلم لا يكون تبويبه
                  باب انه لم يجمع القرآن كله الا الائمة عليهم السلام وانهم يعلمون علمه كله
                  يدل على ان اعتقاده هو ما ذكر

                  واذا كان لا يعتقد بما بوب له فلم اذا الف كتابه ؟؟؟؟؟

                  ما قلت لك ان كلامك خربوطي بربوطي



                  واضيف هنا ان من الف كتابا في الصلاة فانه اما انه يؤمن بانها واجبة او انه يؤمن بانها غير واجبة

                  فاذا كان يؤمن بانها واجبة فانه يجعل كتابه في ابواب

                  مثلا
                  الباب الاول : حكم الصلاة في الاسلام
                  وبهذا يتضح ان للصلاة حكما في الاسلام عند ذلك المؤلف
                  ولا يعقل انه محايد بطبيعة الحال

                  الباب الثاني : وجوب الصلاة
                  وبهذا يتضح ان الصلاة واجبة عند المؤلف او انها غير واجبة لكن ولا يعقل انه محايد بطبيعة الحال

                  الباب الثالث : حكم تارك الصلاة
                  ,,,,,,,

                  الباب الرابع: اركان الصلاة

                  الخ

                  كذلك الكليني بوب بابا اسماه

                  باب انه لم يجمع القران كما انزل الا الائمة

                  وهو اما
                  * معتقد بانه لم يجمع القران كما انزل الاالئمة
                  * او قد جمع القران غيرهم

                  لكن العبارة تدل على اعتقاده طكذلك محتوى الباب


                  بالهناء والعافية

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة m@dy
                    >>>>>>>>>>>
                    لن تستطيع أن تثبت مطلبك من كلام الشيخ الكليني رحمه الله، فكلّ ما ذكرته مبنيّ على الظنّ، بل سوء الظنّ.
                    ولو تفضّلت ونقلت لنا كلاما واضحا للشيخ الكليني يصرّح فيه أن القرآن محرّف، وحتّى لو أتيتنا به ـ ولن تستطيع ـ، فهو لا يلزمنا بشيء.
                    لو ذهبت الى طبيب وشكوت له من الصداع فاعطاك اقراص بانادول مثلا فهذا دليل على ان الطبيب يرى ان اقراص البانادول تنفع للصداع باذن الله ولا يحتاج ان نستنطق الطبيب ليقول بان البانادول مفيد للصداع

                    كذلك الكليني جاءه السائل محتارا فقال بانه الف له ما يزيل الحيرة

                    يقول الحر العاملي

                    ومنها : ما ذكره من أنه صنف الكتاب لإزالة حيرة السائل . ومعلوم أنه لو لفق كتابا من الصحيح وغيره ، وما ثبت من الأخبار وما لم يثبت ، لزاد السائل حيرة وإشكالا . فعلم أن أحاديثه - كلها - ثابتة . ومنها : أنه ذكر : أنه لم يقصر في إهداء النصيحة وأنه يعتقد وجوبها . فكيف لا يرضى بالتقصير في ذلك ويرضى بأن يلفق كتابه من الصحيح والضعيف مع كون القسمين متميزين في زمانه - قطعا .




                    الفرق بيننا وبينكم أنّكم التزمتم بصحة كل ما ورد في صحيح البخاري على سبيل المثال، أما نحن ففي سعة من كل ما ورد في مثل كتاب الكافي فنلاحظ بأنفسنا أسانيد الروايات الواردة فيه كما نحاكم مضامينه فكل ما خالف كتاب الله أو الثابت من السُنة الشريفة فإننا لا نقبله لأننا لا نؤمن بعصمة كتاب الكافي ولا صاحبه ولا يستطيع أحد أن يلزمنا بكل ما ورد في الكافي مثلاً لأننا لا نؤمن بصحة كل ما ورد فيه من روايات وأحاديث.
                    لم الزمك بشيئ

                    تعليق


                    • #25
                      نقل الشيخ محمد هادي معرفة عن السيد الشهرستاني الكبير رحمه الله في رسالة له وضعها دحضًا لشبهة القائل بالتحريف، قال:
                      إنّما تستقيم نسبة عقيدة التحريف إلى هؤلاء الأجلاء إذا ما تجمّعت هناك مقدّمات أربعة ضرورية:
                      أُولاها: تعهّد صاحب الكتاب بصحة ما يرويه على الإطلاق تعهدًا صريحًا وشاملاً.
                      ثانيتها: ظهور تِلكُم الأحاديث في التحريف ظهورًا بيّنًا بحيث لا يحتمل تأويلاً أو محامل أُخر معتمدة على شواهد من عقل أو نقل متواتر.
                      ثالثتها: عدم وجود معارض لها بحيث يترجَّح عليها حسب نظر صاحب الكتاب.
                      رابعتها: حجية خبر الواحد عند صاحب الكتاب كما هو حجة عند الأخباريين في مسائل الأصول والفروع على السواء.

                      المصدر: مجلة رسالة النجف ـ السنة الأولى ـ العدد الثاني

                      قال الشيخ الكليني رحمه الله: خذوا بالمجمع عليه فإن المجمع عليه لا ريب فيه.
                      فرأى أن القرآن بصيغته الفعلية أي ما بين الدفتين مجمع عليه للتواتر، وأما الروايات التي ظاهرها نقص القرآن فهي ليست كذلك فتركها ولم يعتقد بمؤداها وإن كانت صحيحة السند.
                      قال السيّد الخوئي رحمه الله: إن السائل إنما سأل محمد بن يعقوب تأليف كتاب مشتمل على الآثار الصحيحة عن الصادقين (ع) ولم يشترط عليه أن لا يذكر فيه غير الرواية الصحيحة ...

                      أصلا لا أحتاج إلى طبيب في حال الصداع
                      التعديل الأخير تم بواسطة m@dy; الساعة 07-04-2009, 11:40 PM.

                      تعليق


                      • #26
                        مشكلتك يا زميلي انك تعتمد على الرجال في ردودك ولا تعتمد على ما اتاك الله من عقل لتتفكربه

                        تقول هدلك الله


                        نقل الشيخ محمد هادي معرفة عن السيد الشهرستاني الكبير رحمه الله في رسالة له وضعها دحضًا لشبهة القائل بالتحريف، قال:
                        إنّما تستقيم نسبة عقيدة التحريف إلى هؤلاء الأجلاء إذا ما تجمّعت هناك مقدّمات أربعة ضرورية:
                        أُولاها: تعهّد صاحب الكتاب بصحة ما يرويه على الإطلاق تعهدًا صريحًا وشاملاً.
                        ثانيتها: ظهور تِلكُم الأحاديث في التحريف ظهورًا بيّنًا بحيث لا يحتمل تأويلاً أو محامل أُخر معتمدة على شواهد من عقل أو نقل متواتر.
                        ثالثتها: عدم وجود معارض لها بحيث يترجَّح عليها حسب نظر صاحب الكتاب.
                        رابعتها: حجية خبر الواحد عند صاحب الكتاب كما هو حجة عند الأخباريين في مسائل الأصول والفروع على السواء.
                        المصدر: مجلة رسالة النجف ـ السنة الأولى ـ العدد الثاني
                        اقول
                        اما الشرط الاول فمتحقق لان الشيخ صرح بانه يثق بكل ما راواه

                        يقول الحر العاملي

                        ومنها : ما ذكره من أنه صنف الكتاب لإزالة حيرة السائل . ومعلوم أنه لو لفق كتابا من الصحيح وغيره ، وما ثبت من الأخبار وما لم يثبت ، لزاد السائل حيرة وإشكالا . فعلم أن أحاديثه - كلها - ثابتة . ومنها : أنه ذكر : أنه لم يقصر في إهداء النصيحة وأنه يعتقد وجوبها . فكيف لا يرضى بالتقصير في ذلك ويرضى بأن يلفق كتابه من الصحيح والضعيف مع كون القسمين متميزين في زمانه - قطعا .


                        واما الشرط الثاني فمتحقق هو الاخر

                        خذ هذه الرواية

                        محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن ابن محبوب ، عن عمرو بن أبي المقدام عن جابر قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : ما ادعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله كما أنزل إلا كذاب ، وما جمعه وحفظه كما نزله الله تعالى إلا علي بن أبي طالب عليه السلام والأئمة من بعده عليهم السلام .

                        قال المجلسي

                        ما ادعى أحد"
                        (4) أي غير الأئمة عليهم السلام و المراد بالقرآن كله ألفاظه و حروفه جميعا، و المراد بكما أنزل، ترتيبه و إعرابه و حركاته و سكناته و حدود الآي و السور،

                        و هذا رد على قوم زعموا أن القرآن ما في المصاحف المشهورة، و كما قرأه القراء السبعة و أضرابهم، و اختلف أصحابنا في ذلك، فذهب الصدوق ابن بابويه و جماعة إلى أن القرآن لم يتغير عما أنزل و لم ينقص منه شي‏ء، و ذهب الكليني و الشيخ المفيد قدس الله روحهما و جماعة إلى أن جميع القرآن عند الأئمة عليهم السلام، و ما في المصاحف بعضه،


                        واما الشرط الثالث فلا يرد اصلا
                        لان الكليني كما يقول انه الف الكتاب لازالة حالة الالتباس ولا يعقل انه حينها سيؤلف ما يزيد الالتباس فاتضح انه لا تعارض عنده فيما نقله


                        اما الشرط الرابع فليس له محل لان الكليني اخباري اصلا


                        قال الشيخ الكليني رحمه الله: خذوا بالمجمع عليه فإن المجمع عليه لا ريب فيه.
                        فرأى أن القرآن بصيغته الفعلية أي ما بين الدفتين مجمع عليه للتواتر، وأما الروايات التي ظاهرها نقص القرآن فهي ليست كذلك فتركها ولم يعتقد بمؤداها وإن كانت صحيحة السند.

                        اقول

                        اما المجمع عليه فيخبرنا به المفيد

                        يقول الشيخ المفيد في اوائل المقالات

                        و اتفقوا على أن أئمة الضلال خالفوا في كثير من تأليف القرآن و عدلوا فيه عن موجب التنزيل و سنة النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) و أجمعت المعتزلة و الخوارج و الزيدية و المرجئة و أصحاب الحديث على خلاف الإمامية في جميع ما عددناه .
                        http://www.alseraj.net/maktaba/kotob...a01.htm#link12

                        فالمجمع عليه عند الامامية بان القران الكريم ليس كما انزل وهذا الكلام موافق للروايت التي اوردها الكليني

                        مثل هذه الرواية
                        عن أبي عبد الله قال :

                        ( ومن يطع الله ورسوله في ولاية علي وولاية الأئمة من بعده فقد فاز فوزا عظيما) قال: هكذا نزلت .






                        قال السيّد الخوئي رحمه الله: إن السائل إنما سأل محمد بن يعقوب تأليف كتاب مشتمل على الآثار الصحيحة عن الصادقين (ع) ولم يشترط عليه أن لا يذكر فيه غير الرواية الصحيحة ...
                        وماذا يريد السائل المتحير بالاثار الكاذبة وهو المتحير ؟؟؟


                        أصلا لا أحتاج إلى طبيب في حال الصداع
                        براحتك ...بس المقصود انه الطبيب اذا وصف دواء لا يحتاج ان يصرح بان هذا الدواء مفيد للمرض الذي يشكوا منه المريض فكون الطبيب قد اعطاه ذلك الدواء فهو دليل على انه يرى انه مفيد لذلك المرض

                        تعليق


                        • #27
                          التعديل الأخير تم بواسطة m@dy; الساعة 10-04-2009, 02:32 AM.

                          تعليق


                          • #28
                            كتبت ردّا ولكن للأسف حذف عند الإضافة

                            ليكون الحوار بنّاءً، لتثبت لي ولكل الناس أنّ الشيخ الكليني رحمه الله يعتقد جزما بصحّة كلّ ما رواه في كتابه الكافي ومن خلال كلامه لا كلام الشيخ الحرّ العاملي رحمه الله ـ الإخباري، كلاما واضحا صريحا.

                            فالشرط الأوّل لم يتحقّق

                            تعليق


                            • #29
                              ليس في هذه الرواية ما يدل على تحريف القرآن الكريم
                              إن المراد بجمع القرآن الكريم وحفظه كما أنزله الله سبحانه وتعالى هو جمعه مرتبا حسب النزول، السابق نزولا قبل اللاحق، والمكي قبل المدني، والمنسوخ قبل الناسخ وهكذا كما يحتمل كبيرا أن المراد به إضافة إلى ذلك العلم بتفسيره حسب تفسير الوحي له للنبي صلى الله عليه وآله وسلم فمما لا شك ولا إشكال فيه أن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام قد تفرد بكتابة القرآن الكريم وجمعه على التنزيل وحسب تسلسل السور والآيات من حيث النزول.
                              نقل عن ابن سيرين أنه قال: إن عليا كتب في مصحفه الناسخ والمنسوخ. وعنه: تطلبت ذلك الكتاب، وكتبت فيه إلى المدينة فلم أقدر عليه (الإتقان في علوم القرآن ج 1 ص 58).
                              وعنه أيضاً أنه قال: فبلغني أنه كتبه على تنزيله، ولو أصيب الكتاب لوجد فيه علم كثي
                              ر (الاستيعاب المطبوع بهامش الإصابة ج 2 ص 253)
                              وعن ابن جزي قال: لو وجد مصحفه عليه السلام لكان فيه علم كثير (التمهيد في علوم القرآن ج 1 ص 226 عن التسهيل لعلوم التنزيل ج 1 ص 4).
                              ونقل الزركشي الشافعي في كتابه البرهان في علوم القرآن ج 1 ص 259: وقال القاضي أبو بكر الطيب، فإن قيل، قد اختلف السلف في ترتيب القرآن، فمنهم من كتب في المصحف السور على تاريخ نزولها، وقدم المكي على المدني ومنهم من جعل أوله: اقرأ باسم ربك الذي خلق، وهو أول مصحف علي ـ إلى آخر كلامه.
                              فالشرط الثاني لم يتحقّق

                              تعليق


                              • #30
                                أما الشرط الثالث فهو أيضا لم يتحقق قال الله تعالى: إنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ.
                                والكثير ممّا ينقل من روايات في هذا المجال قابلة للتأويل وإلا فلا تصحّ بأيّ حال.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X