بسم الله الرحمن الرحيم
أخي العزيز
لا اظنك تقرأ ما تكتب
كلام طويل جدا دون جدوى
أولا الرجل مختلف على تشيعه فهناك من يقول انه مفرط وهناك من يقول انه قليل التشيع ووثقوه رغم الملاحظات عليه ولا يهمنا تضعيف الألباني
ثم انك تتحدث (أو قل تنسخ) حديثا عن الطريق الواحد للرواية وتتناسى أن الرواية وردت بستة طرق مما يجزم بصحتها إلا عند من يتعامى عن الحقيقة
ونسخت كلاما كثيرا عن رجال الحديث وكيفية التعامل مع رواياتهم وهو كلام لا أعتقد أنه يمت بصلة إلى القطواني أو يزيد بن أبي زياد وتحدثني عن شرط الشيخين وهل كل أحاديثكم على شرط الشيخين ؟
ثم أنك تنقل عن مسلم أنه يقول ((على أنهم، وإن كانوا فيما وصفنا دونهم، فإن اسم الستر والصدق وتعاطي العلم يشملهم كعطاء بن السائب، ويزيد بن أبي زياد، وليث بن أبي سليم، وأضرابهم ، من حمال الآثار ونقال الأخبار.)) فماذا فهمت أنت من مسلم غير انه صادق وهو لا يشترط فيه أن يكون ثقة فلماذا لا تصدقه ؟
ثم يقول انه مستور ومسلم لم ينقل من الضعفاء (النوع الثالث) فلماذا تصر على تضعيف يزيد ؟
لا أدري لماذا تتطرق إلى السب مرة أخرى رغم أني قلت لك أن عليا لم يسب معاوية بل لعنه ودعا عليه
وبالنسبة للآية : وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما علي الأخري فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلي أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين
تقول سماهم الله بالمؤمنين ومن قال انها نزلت في معاوية ؟
ثم أن الله تعالى يقول : (حتى تفيء إلي أمر الله فإن فاءت فأصلحوا) فهل أن معاوية وفئته فاؤوا إلى خلافة الإمام أم انه قام على الحسن بعد وفاة الإمام وإن قلت أن الخلافة لم تكن من حق الحسن (وبصراحة لا أستغرب منك ذلك) فهل كان لمعاوية الحق في إعطائها ليزيد ؟
هذا الكلام يطرد معاوية من هذه الآية شر طردة فهو لم يفئ إلى أمر الله أبدا حتى وصل للحكم فأي تفسير هذا الذي تفسر به الآية ؟
ثم انك تقول ان احدهما يدعو على الآخر فأبشر بنفاق معاوية
الرابط :أليس معاوية منافقا ؟
أم انه كان يحب عليا ولكن لا يرضى له الخلافة ويقاتله ويسبه ويدعو عليه ويجريها سنة عند الشاميين كما قلت أنت ؟
أي معتقد هذا الذي أنت عليه ؟ هداك الله
وانظر وصف الرسول لمن يقاتل عليا بالقاسطين والناكثين والمارقين
فماذا تقول الآن هل ستدافع عمن قاتل عليا وأراق دماء المسلمين ؟
ولا تنس الرد على باقي النقاط يحفظك الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي العزيز
لا اظنك تقرأ ما تكتب
المشاركة الأصلية بواسطة إياك نعبد
أولا الرجل مختلف على تشيعه فهناك من يقول انه مفرط وهناك من يقول انه قليل التشيع ووثقوه رغم الملاحظات عليه ولا يهمنا تضعيف الألباني
ثم انك تتحدث (أو قل تنسخ) حديثا عن الطريق الواحد للرواية وتتناسى أن الرواية وردت بستة طرق مما يجزم بصحتها إلا عند من يتعامى عن الحقيقة
ونسخت كلاما كثيرا عن رجال الحديث وكيفية التعامل مع رواياتهم وهو كلام لا أعتقد أنه يمت بصلة إلى القطواني أو يزيد بن أبي زياد وتحدثني عن شرط الشيخين وهل كل أحاديثكم على شرط الشيخين ؟
ثم أنك تنقل عن مسلم أنه يقول ((على أنهم، وإن كانوا فيما وصفنا دونهم، فإن اسم الستر والصدق وتعاطي العلم يشملهم كعطاء بن السائب، ويزيد بن أبي زياد، وليث بن أبي سليم، وأضرابهم ، من حمال الآثار ونقال الأخبار.)) فماذا فهمت أنت من مسلم غير انه صادق وهو لا يشترط فيه أن يكون ثقة فلماذا لا تصدقه ؟
ثم يقول انه مستور ومسلم لم ينقل من الضعفاء (النوع الثالث) فلماذا تصر على تضعيف يزيد ؟
المشاركة الأصلية بواسطة إياك نعبد
وبالنسبة للآية : وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما علي الأخري فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلي أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين
تقول سماهم الله بالمؤمنين ومن قال انها نزلت في معاوية ؟
ثم أن الله تعالى يقول : (حتى تفيء إلي أمر الله فإن فاءت فأصلحوا) فهل أن معاوية وفئته فاؤوا إلى خلافة الإمام أم انه قام على الحسن بعد وفاة الإمام وإن قلت أن الخلافة لم تكن من حق الحسن (وبصراحة لا أستغرب منك ذلك) فهل كان لمعاوية الحق في إعطائها ليزيد ؟
هذا الكلام يطرد معاوية من هذه الآية شر طردة فهو لم يفئ إلى أمر الله أبدا حتى وصل للحكم فأي تفسير هذا الذي تفسر به الآية ؟
ثم انك تقول ان احدهما يدعو على الآخر فأبشر بنفاق معاوية
صحيح مسلم - من الإيمان - الدليل على أن حب الأنصار وعلي ( ر ) - رقم الحديث : ( 113 )
- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا وكيع وأبو معاوية عن الأعمش ح و حدثنا يحيى بن يحيى واللفظ له أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر قال : قال علي والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي (ص) إلي أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق .
الرابط :
أم انه كان يحب عليا ولكن لا يرضى له الخلافة ويقاتله ويسبه ويدعو عليه ويجريها سنة عند الشاميين كما قلت أنت ؟
أي معتقد هذا الذي أنت عليه ؟ هداك الله
وانظر وصف الرسول لمن يقاتل عليا بالقاسطين والناكثين والمارقين
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة ( ر ) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي ( ر ) -رقم الحديث : ( 4675 )
4658 - حدثنا أبو بكر بن بالويه ، ثنا محمد بن يونس القرشي ، ثنا عبد العزيز بن الخطاب ، ثنا علي بن أبي فاطمة عن الأصبغ بن نباتة ، عن أبي
أيوب الأنصاري ( ر ) قال :سمعت النبي (ص) يقول لعلي بن أبي طالب : تقاتل الناكثين و القاسطين و المارقين بالطرقات و النهروانات و بالشعفات قال أبو أيوب : قلت : يا رسول الله مع من تقاتل هؤلاء الأقوام قال : مع علي بن أبي طالب.
الرابط :
فماذا تقول الآن هل ستدافع عمن قاتل عليا وأراق دماء المسلمين ؟
ولا تنس الرد على باقي النقاط يحفظك الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق