إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إل الأخ اياك نعبد فقط

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    بسم الله الرحمن الرحيم

    أخي العزيز

    لا اظنك تقرأ ما تكتب


    المشاركة الأصلية بواسطة إياك نعبد
    قال الألباني وغيره عن خالد بن مخلد القطوانى وإن كان من رجال البخاري ففي حفظه ضعف. [السلسلة الصحيحة (4/432)]
    قال عنه ابن سعد (( كان متشيعاً منكر الحديث مفرطاً في التشيع وكتبوا عنه للضرورة ))
    وقال العجلي(( ثقة فيه قليل تشيع ))
    وقال صالح بن محمد جزرة(( ثقة في الحديث إلا أنه كان متهماً بالغلو ))
    وقال الجوزجاني ((كان شتاماً معلناً لسوء مذهبه ))
    وقال الأعين قلت له عندك أحاديث في مناقب الصحابة قال قل في المثالب أو المثاقب يعني بالمثلثة لا بالنون
    وهذا يكفى لترك روايته
    وأما قولك أنه من رجال البخاري ومن روى له البخاري تجاوز القنطرة هذا كلام لا يؤخذ هكذا وليس صحيح
    فأصحاب الصحيح إذا رووا لمن تكلم فيه فإنهم يتوقفون عن حديثه مالم ينفرد به.
    وإذا أخرجا لمن تكلم فيه فإنهم ينتقون من حديثه ما توبع عليه وظهرت شواهده وعلم أن له أصلا ولا يروون ما تفرد به سيما إذا خالفه الثقات
    انظر: تنقيح التحقيق في أحاديث التعليق لابن عبد الهادي (2/230), ونصب الراية للزيلعي (1/262)
    أنصحك بقراءة هذا
    عنوان الكتاب: منهج الإمام البخاري في تصحيح الأحاديث وتعليلها (من خلال الجامع الصحيح)[*] المؤلف: أبو بكر كافي
    الكتاب

    ومن الذين روى عنهم البخارى وهل كل متشيع يروى عنه ولم ؟[*]راجع الفتوى
    http://www.islamqa.com/ar/ref/120667


    http://www.yahosein.org/vb/showpost....4&postcount=29
    إذا وجدنا لغيره في أحد منهم طعناً فذلك الطعن مقابل لتعديل هذا الامام لا يقبل إلا مبين السبب مفسراً بقادح يقدح في عدالة هذا الراوي وفي ضبطه مطلقاً أو في ضبطه لخبر بعينه لأن الأسباب الحاملة للأئمة على الجرح متفاوتة منها ما يقدح ومنها مالا يقدح". اهـ.
    وقال الامام النووي في شرحه على مسلم: " ذكر مسلم رحمه الله في أول مقدمة صحيحه أنه يقسم الأحاديث ثلاثة أقسام: الأول ما رواه الحفاظ المتقنون ، والثاني ما رواه المستورون المتوسطون في الحفظ والاتقان ، والثالث ما رواه الضعفاء والمتروكون، وأنه إذا فرغ من القسم الأول أتبعه الثاني، وأما الثالث فلا يعرج عليه". اهـ.

    قال الحافظ ابن كثير في ( اختصار علوم الحديث): "ويُغتفر في باب " الشواهد والمتابعات " من الرواية عن الضعيف القريب الضعف - : ما لا يُغتفر في الأصول، كما يقع في الصحيحين وغيرهما مثل ذلك. ولهذا يقول الدارقطني في بعض الضعفاء: " يصلح للاعتبار " ، أو " لا يصلح أن يعتبر به " . والله أعلم." وقال النووي في التقريب: " ويدخل في المتابعة والاستشهاد رواية من لا يحتج به ولا يصلح لذلك كل ضعيف"

    والمذهب الأعدل - كما قال الحافظ - التفريق بين أن يكون داعية إلى بدعته أو غير داعية ، فيقبل حديث غير الداعية ، ويرد حديث الداعية ، وزاد بعضهم قيداً : وهو ألاَّ تشتمل رواية غير الداعية على ما يشيد بدعته ويزينها ويحسنها
    وقال ابن القيم أيضاً منبهاً على معنى تخريج مسلم حديث ( مطر الوراق ) وشبهه : " ولا عيب على مسلم في إخراج حديثه ؛ لأنه ينتقي من أحاديث هذا الضرب ما يعلم أنه حفظه ، كما يطرح من أحاديث الثقة ما يعلم أنه غلط فيه ، فغلط في هذا المقام من استردك عليه إخراج جميع حديث الثقة ، ومن ضعف جميع حديث سيء الحفظ ، فالأولى طريقة الحاكم وأمثاله ، والثانية طريقة أبي محمد بن حزم وأشكاله ، وطريقة مسلم هي طريقة أئمة هذا الشأن " ( 450 ) .
    قلت : فالواجب على من قصد إلى إصابة شرط الشيخين فيما لم يخرجاه أن يسلك طريقهما في الانتقاء .
    لماذا التكرار ياهداك الله ألم أذكر لك الآتى بناء على التفصيل المبسط السابق ؟

    قال مسلم فى مقدمة صحيحه فإن نحن تقصينا أخبار هذا الصنف من الناس، أتبعنا أخبارا يقع في أسانيدها بعض من ليس بالموصوف بالحفظ والإتقان. كالصنف المقدم قبلهم. على أنهم، وإن كانوا فيما وصفنا دونهم، فإن اسم الستر والصدق وتعاطي العلم يشملهم كعطاء بن السائب، ويزيد بن أبي زياد، وليث بن أبي سليم، وأضرابهم ، من حمال الآثار ونقال الأخبار.

    فدل هذا على أن رواة الشواهد والمتابعات لم يشترط فيهم أن يكونوا في الثقة والحفظ كأهل الأصول.
    تلك نقطتان حول يزيد وحول كلمة فلان .
    كلام طويل جدا دون جدوى

    أولا الرجل مختلف على تشيعه فهناك من يقول انه مفرط وهناك من يقول انه قليل التشيع ووثقوه رغم الملاحظات عليه ولا يهمنا تضعيف الألباني

    ثم انك تتحدث (أو قل تنسخ) حديثا عن الطريق الواحد للرواية وتتناسى أن الرواية وردت بستة طرق مما يجزم بصحتها إلا عند من يتعامى عن الحقيقة

    ونسخت كلاما كثيرا عن رجال الحديث وكيفية التعامل مع رواياتهم وهو كلام لا أعتقد أنه يمت بصلة إلى القطواني أو يزيد بن أبي زياد وتحدثني عن شرط الشيخين وهل كل أحاديثكم على شرط الشيخين ؟

    ثم أنك تنقل عن مسلم أنه يقول ((على أنهم، وإن كانوا فيما وصفنا دونهم، فإن اسم الستر والصدق وتعاطي العلم يشملهم كعطاء بن السائب، ويزيد بن أبي زياد، وليث بن أبي سليم، وأضرابهم ، من حمال الآثار ونقال الأخبار.)) فماذا فهمت أنت من مسلم غير انه صادق وهو لا يشترط فيه أن يكون ثقة فلماذا لا تصدقه ؟
    ثم يقول انه مستور ومسلم لم ينقل من الضعفاء (النوع الثالث) فلماذا تصر على تضعيف يزيد ؟


    المشاركة الأصلية بواسطة إياك نعبد

    ثم الآن تردد على الرواية التى أحضرتها وذكرت فيها أن على رضى الله عنه لعن معاوية فقلت :
    =قنوته#

    وكان ردى
    سندا فيها أبو مخنف لوط بن يحيى المحترق الذي لا يوثق في رواياته
    متنا غير صحيح فعلى رضى الله عنه أنكر علىٌ على من سب معاوية ومن معه فقال: إني أكره لكم أن تكونوا سبابين ولكنكم لو وصفتم أعمالهم، وذكرتم حالهم، كان أصوب في القول، وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبكم إياهم: اللهم احقن دماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم كما فى كتبكم
    والرسول صلى الله عليه وآله وسلم قال :ليس المؤمن بطعّان ولا بلعّان
    فمحال سندا ومتنا وعقلا أن يصدر هذا عن على رضى الله عنه فاتق الله
    فالرد العلمى ان ترد على نقدى ولكن من الصفحة الأولى أنت تنتهج منهجا غريبا بأن ترد على ماأحضره بشىء آخر وهذا أعده قبول ضمنى غير مباشر لردى
    والآن قلت أن على رضى الله عنه كان يدعو فى قنوته على معاوية
    وللعلم معاوية رضى الله عنه كذلك فعل وقت الفتنة

    ما أجمل أن يقال هنا ما قاله الأعمش – رحمه الله - : " حدثناهم بغضب أصحاب محمد الله صلى عليه وسلم فاتخذوه دينًا

    الآثار لأبي يوسف - (1 / 358)
    قال : حدثنا يوسف بن أبي يوسف ، عن أبيه ، عن أبي حنيفة ، عن حماد ، عن إبراهيم ، « أن عليا رضي الله عنه قنت يدعو على معاوية رضي الله عنه حين حاربه ، فأخذ أهل الكوفة عنه ، وقنت معاوية يدعو على علي ، فأخذ أهل الشام عنه »

    مسند أبي حنيفة - (1 / 147)
    حدثنا محمد بن أحمد ، ثنا بشر بن موسى ، ثنا المقرئ ، ثنا أبو حنيفة ، عن حماد ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، قال : « ما قنت أبو بكر ، ولا عمر ، ولا عثمان ، وما قنت علي حتى حارب أهل الشام ، وكان يقنت على معاوية »

    قال الشيخ مقبل الوادعي –رحمه الله- في الهامش –متعقباً-: "أما اللعن فلم نجده في شيء من كتب السنة المعتمدة بعد البحث الطويل، وأما الدعاء عليهم فقد صح عنه رضي الله عنه: قال ابن أبي شيبه (2/137): حدثنا هشيم قال: أخبرنا حصين، قال: حدثنا عبدالرحمن بن معقل: قال: صليت مع علي صلاة الغداة؛ فقنت، فقال في قنوته: اللهم عليك بمعاوية وأشياعه، وعمرو بن العاص وأشياعه، وأبا الأعور السلمي وأشياعه، وعبدالله بن قيس وأشياعه، قال البيهقي (2/204) وقد أخرج بعضه: صحيح مشهور، وهو كما قال من حيث الصحة؛ فهو على شرط الشيخين" اهـ كلام الشيخ مقبل.

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في " منهاج السنة والقتال باليد أعظم من التلاعن باللسان، وهذا كله؛ سواء كان ذنباً أو اجتهاداً، مخطئاً أو مصيباً؛ فإن مغفرة الله ورحمته تتناول ذلك؛ بالتوبة، والحسنات الماحية، والمصائب المكفرة، وغير ذلك..." . وما أجمل أن يقال هنا ما قاله الأعمش – رحمه الله - : " حدثناهم بغضب أصحاب محمد الله صلى عليه وسلم فاتخذوه دينًا (2) " .

    فتأمل قوله والقتال باليد أعظم من التلاعن باللسان والله قال
    وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما علي الأخري فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلي أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين
    سماهم الله المؤمنين
    فمن قال لك أن دعاء على على معاوية رضى الله عنه يخرج معاوية رضى الله عنه من دائرة الإسلام
    لم أرك أتيت بجديد ولم أرك تقف على أرض صلبة إن وقفت بين يدى الله وسألك هل أنت فى مقام على رضى الله عنه لتدعو على شخص أو تلعنه وهل استمر اللعن أو القنوت وهل هذا يخرج معاوية من دائرة الإسلام ويجعل سبه دينا ! وهل الفتنة مازالت مستمرة أم أننا نعلم الآن أن هناك فتنة حدثت فوقوع الفتنة هو الذى أدى إلى هذا الفعل من كلا الفريقين وكلاهما مؤمن وكلاهما مجتهد
    فالله المستعان
    شكرا
    لا أدري لماذا تتطرق إلى السب مرة أخرى رغم أني قلت لك أن عليا لم يسب معاوية بل لعنه ودعا عليه

    وبالنسبة للآية : وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما علي الأخري فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلي أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين
    تقول سماهم الله بالمؤمنين ومن قال انها نزلت في معاوية ؟
    ثم أن الله تعالى يقول : (حتى تفيء إلي أمر الله فإن فاءت فأصلحوا) فهل أن معاوية وفئته فاؤوا إلى خلافة الإمام أم انه قام على الحسن بعد وفاة الإمام وإن قلت أن الخلافة لم تكن من حق الحسن (وبصراحة لا أستغرب منك ذلك) فهل كان لمعاوية الحق في إعطائها ليزيد ؟
    هذا الكلام يطرد معاوية من هذه الآية شر طردة فهو لم يفئ إلى أمر الله أبدا حتى وصل للحكم فأي تفسير هذا الذي تفسر به الآية ؟

    ثم انك تقول ان احدهما يدعو على الآخر فأبشر بنفاق معاوية

    صحيح مسلم - من الإيمان - الدليل على أن حب الأنصار وعلي ( ر ) - رقم الحديث : ( 113 )
    ‏- حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏وأبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏واللفظ له ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏عن ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏عدي بن ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏زر ‏ ‏قال : قال ‏ ‏علي ‏ والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي ‏(ص) ‏‏إلي ‏ ‏أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق .

    الرابط :
    أليس معاوية منافقا ؟
    أم انه كان يحب عليا ولكن لا يرضى له الخلافة ويقاتله ويسبه ويدعو عليه ويجريها سنة عند الشاميين كما قلت أنت ؟
    أي معتقد هذا الذي أنت عليه ؟ هداك الله

    وانظر وصف الرسول لمن يقاتل عليا بالقاسطين والناكثين والمارقين

    مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة ( ر ) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي ( ر ) -رقم الحديث : ( 4675 )

    4658 - حدثنا أبو بكر بن بالويه ، ثنا محمد بن يونس القرشي ، ثنا عبد العزيز بن الخطاب ، ثنا علي بن أبي فاطمة عن الأصبغ بن نباتة ، عن أبي
    أيوب الأنصاري ( ر ) قال :سمعت النبي (ص) يقول لعلي بن أبي طالب : تقاتل الناكثين و القاسطين و المارقين بالطرقات و النهروانات و بالشعفات قال أبو أيوب : قلت : يا رسول الله مع من تقاتل هؤلاء الأقوام قال : مع علي بن أبي طالب.

    الرابط :

    فماذا تقول الآن هل ستدافع عمن قاتل عليا وأراق دماء المسلمين ؟

    ولا تنس الرد على باقي النقاط يحفظك الله


    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    تعليق


    • #47
      أرجو ان تبتعد عن النسخ واللصق وتكتب كلاما واضحا مختصرا

      تعليق


      • #48
        عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،
        دعك من قصة النسخ واللصق هذه يامحمد فهى قديمة جدا يستخدمها البعض عند حدوث مايسمى بشلل الرد فكونى أنسخ أقوال العلماء أو ماقاله مسلم فى مقدمته أو حكم الرواة فهذا لا يقدح ردى ولا تنسى أنك تنسخ الشبهة كما هى بالسب والروابط التى لا تعمل فلا تدعنا نخرج بالموضوع عن إطاره وأريدك أن تفتش فى سريرتك وتقول هل أنا أرد إنتصارا لذاتى أم إبتغاءً لوجه الله تعالى وبحثا عن الحق والحقيقة
        المهم



        أولا الرجل مختلف على تشيعه فهناك من يقول انه مفرط وهناك من يقول انه قليل التشيع ووثقوه رغم الملاحظات عليه ولا يهمنا تضعيف الألباني

        ذا اجتمع في الراوي جرحٌ مُبيّن السبب وتعديل، فالجرحُ مُقدّمٌ، وإن كثُر عدد المُعدّلين، لأنّ مع الجارح زيادة علم لم يطّلع عليها المُعدّل، ولأنّهُ مُصدّقٌ للمُعدّل فيما أخبر به عن ظاهر حاله، إلا أنّهُ يُخبرُ عن أمر باطن خفي عنه كما يقول ابن كثير.....
        ((القول في الجرح والتعديل إذا اجتمعا أيهما أولى ؟
        اتفق أهل العلم على أنّ من جرحه الواحد والاثنان وعدّله مثل عدد من جرّحه فإنّ الجرح به أولى، والعلّة في ذلك أنّ الجارح يخبر عن أمر باطن قد علمه ويصدّق المعدّل ويقول له: قد علمتُ من حاله الظاهرة ما علمتها وتفردتُ بعلم لم تعلمهُ من اختبار أمره.
        وإخبار المعدّل عن العدالة الظاهرة لا ينفي صدق قول الجارح فيما أخبر به فوجب لذلك أن يكون الجرح أولى من التعديل)).

        ثم انك تتحدث (أو قل تنسخ) حديثا عن الطريق الواحد للرواية وتتناسى أن الرواية وردت بستة طرق مما يجزم بصحتها إلا عند من يتعامى عن الحقيقة

        هذا لأنك لم تتابع الرابط
        http://www.yahosein.org/vb/showthrea...14#post1277314

        ونسخت كلاما كثيرا عن رجال الحديث وكيفية التعامل مع رواياتهم وهو كلام لا أعتقد أنه يمت بصلة إلى القطواني أو يزيد بن أبي زياد وتحدثني عن شرط الشيخين وهل كل أحاديثكم على شرط الشيخين ؟
        كيف لا يمت بصلة إلى القطوانى أو يزيد ؟!
        ومامعنى أحاديثنا كلها على شرط الشيخين وأنا أحدثك عن أخذك برواية لشخص متكلم فيه وجاءت له روابة فى الصحيحين وقلت لك أنهما أيى البخارى ومسلم
        إذا أخرجا لمن تكلم فيه فإنهم ينتقون من حديثه ما توبع عليه وظهرت شواهده وعلم أن له أصلا ولا يروون ما تفرد به سيما إذا خالفه الثقات وقلت لك اقرأ منهج البخارى فى الكتاب واقرأ نبذة عن منهج مسلم فى مقدمته وقلت لك ويُغتفر في باب " الشواهد والمتابعات " من الرواية عن الضعيف القريب الضعف - : ما لا يُغتفر في الأصول، كما يقع في الصحيحين وغيرهما مثل ذلك. ولهذا يقول الدارقطني في بعض الضعفاء: " يصلح للاعتبار " ، أو " لا يصلح أن يعتبر به " . والله أعلم." وقال النووي في التقريب: " ويدخل في المتابعة والاستشهاد رواية من لا يحتج به ولا يصلح لذلك كل ضعيف لا أرانى سوى أعيد لك لأنك لا تقرأ بتأنى فاستعن بالله على نفسك واقرأ بتأمل ودقة!!


        ثم أنك تنقل عن مسلم أنه يقول ((على أنهم، وإن كانوا فيما وصفنا دونهم، فإن اسم الستر والصدق وتعاطي العلم يشملهم كعطاء بن السائب، ويزيد بن أبي زياد، وليث بن أبي سليم، وأضرابهم ، من حمال الآثار ونقال الأخبار.)) فماذا فهمت أنت من مسلم غير انه صادق وهو لا يشترط فيه أن يكون ثقة فلماذا لا تصدقه ؟
        هذا سؤال جيد يامحمد رحمنى الله وإياك لم فى رأيك لا يأخذ مسلم برواية المستورين إلا بعد أن يأخذ برواية الطبقة الأولى وهم الثقة ؟
        المستورون هم المتوسطون في الحفظ والاتقان ،فإذا فرغ من القسم الأول أتبعه الثاني فدل هذا على أن رواة الشواهد والمتابعات لم يشترط فيهم أن يكونوا في الثقة والحفظ كأهل الأصول

        ثم يقول انه مستور ومسلم لم ينقل من الضعفاء (النوع الثالث) فلماذا تصر على تضعيف يزيد ؟
        أظنك فهمت معنى كلمة مستور يامحمد ولا أرانى سوى أكرر ردودى
        وبالنسبة للآية : وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما علي الأخري فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلي أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين
        تقول سماهم الله بالمؤمنين ومن قال انها نزلت في معاوية ؟
        ثم أن الله تعالى يقول : (حتى تفيء إلي أمر الله فإن فاءت فأصلحوا) فهل أن معاوية وفئته فاؤوا إلى خلافة الإمام أم انه قام على الحسن بعد وفاة الإمام وإن قلت أن الخلافة لم تكن من حق الحسن (وبصراحة لا أستغرب منك ذلك) فهل كان لمعاوية الحق في إعطائها ليزيد ؟
        هذا الكلام يطرد معاوية من هذه الآية شر طردة فهو لم يفئ إلى أمر الله أبدا حتى وصل للحكم فأي تفسير هذا الذي تفسر به الآية ؟
        ومن قال أن معاوية خرج من دائرة الإيمان
        مادليلك على كفر معاوية ؟؟
        وإن أردت أن تتطرق إلى خلافة معاوية والحسن رضى الله عنهما فلا بأس إليك برابط جديد وأنتظرك
        فنزول الحسن رضى الله عنه عن الخلافة لمعاوية دليل إيمانه وإلا لن يعطيها لكافر
        لا تنسى افتح فى هذا رابطا جديدا وشكرا على اللفتة التى أنصفت معاوية رضى الله عنه .
        أليس معاوية منافقا ؟
        أم انه كان يحب عليا ولكن لا يرضى له الخلافة ويقاتله ويسبه ويدعو عليه ويجريها سنة عند الشاميين كما قلت أنت ؟
        ومن قال أن محاربة المسلمين لبعضهم كفر أو نفاق إن كان بتأول
        لن أرد عليك هذا رد عليه عليه السلام
        عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
        رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
        بحار الانوار: 32
        الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
        [321][330]

        [ 20032 ] 10 ـ عبدالله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا .
        قرب الإسناد : 45 .
        كتاب وسائل الشيعة ج 15 ص69 ـ ص87


        فهل أنت أكثر علما من على رضى الله عنه
        !!!
        لا ترد على ماكتبته أنا
        رد على مقولة على رضى الله عنه
        أنتظر
        والرواية الأخيرة هذه دراسة حديثية لها فأنتظر أيضا تفنيدها وإلا هل على رضى الله عنه يقول عمن سماهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قاسطين يقول أنهم مسمون وإخواننا فى الدين ؟
        http://www.islamselect.net/article/40059
        كيف لعلى رضى الله عنه أن يقول هكذا عنه وكيف يسلمه الحسن رضى الله عنه رقاب وامور المسلمين وهو كافر
        أليس هذا تناقض وإتهام للحسن والحسين و على رضى الله عنهما !

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة إياك نعبد
          عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،
          دعك من قصة النسخ واللصق هذه يامحمد فهى قديمة جدا يستخدمها البعض عند حدوث مايسمى بشلل الرد فكونى أنسخ أقوال العلماء أو ماقاله مسلم فى مقدمته أو حكم الرواة فهذا لا يقدح ردى ولا تنسى أنك تنسخ الشبهة كما هى بالسب والروابط التى لا تعمل فلا تدعنا نخرج بالموضوع عن إطاره وأريدك أن تفتش فى سريرتك وتقول هل أنا أرد إنتصارا لذاتى أم إبتغاءً لوجه الله تعالى وبحثا عن الحق والحقيقة
          المهم




          ذا اجتمع في الراوي جرحٌ مُبيّن السبب وتعديل، فالجرحُ مُقدّمٌ، وإن كثُر عدد المُعدّلين، لأنّ مع الجارح زيادة علم لم يطّلع عليها المُعدّل، ولأنّهُ مُصدّقٌ للمُعدّل فيما أخبر به عن ظاهر حاله، إلا أنّهُ يُخبرُ عن أمر باطن خفي عنه كما يقول ابن كثير.....
          ((القول في الجرح والتعديل إذا اجتمعا أيهما أولى ؟
          اتفق أهل العلم على أنّ من جرحه الواحد والاثنان وعدّله مثل عدد من جرّحه فإنّ الجرح به أولى، والعلّة في ذلك أنّ الجارح يخبر عن أمر باطن قد علمه ويصدّق المعدّل ويقول له: قد علمتُ من حاله الظاهرة ما علمتها وتفردتُ بعلم لم تعلمهُ من اختبار أمره.
          وإخبار المعدّل عن العدالة الظاهرة لا ينفي صدق قول الجارح فيما أخبر به فوجب لذلك أن يكون الجرح أولى من التعديل)).


          هذا لأنك لم تتابع الرابط
          http://www.yahosein.org/vb/showthrea...14#post1277314

          كيف لا يمت بصلة إلى القطوانى أو يزيد ؟!
          ومامعنى أحاديثنا كلها على شرط الشيخين وأنا أحدثك عن أخذك برواية لشخص متكلم فيه وجاءت له روابة فى الصحيحين وقلت لك أنهما أيى البخارى ومسلم
          إذا أخرجا لمن تكلم فيه فإنهم ينتقون من حديثه ما توبع عليه وظهرت شواهده وعلم أن له أصلا ولا يروون ما تفرد به سيما إذا خالفه الثقات وقلت لك اقرأ منهج البخارى فى الكتاب واقرأ نبذة عن منهج مسلم فى مقدمته وقلت لك ويُغتفر في باب " الشواهد والمتابعات " من الرواية عن الضعيف القريب الضعف - : ما لا يُغتفر في الأصول، كما يقع في الصحيحين وغيرهما مثل ذلك. ولهذا يقول الدارقطني في بعض الضعفاء: " يصلح للاعتبار " ، أو " لا يصلح أن يعتبر به " . والله أعلم." وقال النووي في التقريب: " ويدخل في المتابعة والاستشهاد رواية من لا يحتج به ولا يصلح لذلك كل ضعيف لا أرانى سوى أعيد لك لأنك لا تقرأ بتأنى فاستعن بالله على نفسك واقرأ بتأمل ودقة!!



          هذا سؤال جيد يامحمد رحمنى الله وإياك لم فى رأيك لا يأخذ مسلم برواية المستورين إلا بعد أن يأخذ برواية الطبقة الأولى وهم الثقة ؟
          المستورون هم المتوسطون في الحفظ والاتقان ،فإذا فرغ من القسم الأول أتبعه الثاني فدل هذا على أن رواة الشواهد والمتابعات لم يشترط فيهم أن يكونوا في الثقة والحفظ كأهل الأصول

          أظنك فهمت معنى كلمة مستور يامحمد ولا أرانى سوى أكرر ردودى
          ومن قال أن معاوية خرج من دائرة الإيمان
          مادليلك على كفر معاوية ؟؟
          وإن أردت أن تتطرق إلى خلافة معاوية والحسن رضى الله عنهما فلا بأس إليك برابط جديد وأنتظرك
          فنزول الحسن رضى الله عنه عن الخلافة لمعاوية دليل إيمانه وإلا لن يعطيها لكافر
          لا تنسى افتح فى هذا رابطا جديدا وشكرا على اللفتة التى أنصفت معاوية رضى الله عنه .
          ومن قال أن محاربة المسلمين لبعضهم كفر أو نفاق إن كان بتأول
          لن أرد عليك هذا رد عليه عليه السلام
          عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
          رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
          بحار الانوار: 32
          الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
          [321][330]

          [ 20032 ] 10 ـ عبدالله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا .
          قرب الإسناد : 45 .
          كتاب وسائل الشيعة ج 15 ص69 ـ ص87


          فهل أنت أكثر علما من على رضى الله عنه
          !!!
          لا ترد على ماكتبته أنا
          رد على مقولة على رضى الله عنه
          أنتظر
          والرواية الأخيرة هذه دراسة حديثية لها فأنتظر أيضا تفنيدها وإلا هل على رضى الله عنه يقول عمن سماهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قاسطين يقول أنهم مسمون وإخواننا فى الدين ؟
          http://www.islamselect.net/article/40059
          كيف لعلى رضى الله عنه أن يقول هكذا عنه وكيف يسلمه الحسن رضى الله عنه رقاب وامور المسلمين وهو كافر
          أليس هذا تناقض وإتهام للحسن والحسين و على رضى الله عنهما !
          بسم الله الرحمن الرحيم

          السلام عليكم أخي الكريم

          أولا أرجو أن تكف عن إعطاء الروابط فلن أطلع عليها ولكن إذا كنت
          مصرا فانقل ما فيها لأطلع عليه لأن معظم النقاشات في المنتدى
          متشعبة ولا يمكن استنتاج الكثير منها

          وبالنسبة ليزيد والقطواني فالأول قد قال عنه مسلم أنه صادق
          ومستور وهذا كاف للاحتجاج به وبالنسبة للثاني فقد روى عنه
          البخاري وأنت تعلم معنى ذلك ولكن بغض بعضكم للشيعة يدعوكم
          لتضعيفه ولن أتناقش في هذا فأنا كنت دائما اتناقش مع اشخاص
          من أهل السنة وكان هذا حقيقة عندهم لا تقبل النقاش ولكن
          يبدو أنك تتبع منهجا جديدا تضعف فيه أي شخص يروي مذمة لأحد
          من السلف الطالح وهذا ليس قابلا للنقاش لأن متعصبا كالألباني
          يضعف أحد رجال البخاري

          بالمناسبة قرأت مقدمة فتح الباري فوجدت خالد بن مخلد (من
          كبار شيوخ البخاري) ثقة عند جميع أئمة الحديث عند السنة عدا
          أبي داود الذي ترك حديثه (وسبحان الله في نفس المقطع الذي نقلت أنت عنه ويبدو أنك اقتطعت المقطع الذي يفيدك وهذا تدليس واضح ونقطة
          تحسب عليك سامحك الله)
          حتى ان ابن حجر يدافع عنه بل وينفي ان يكون له احاديث تفرد

          بها إلا حديثا واحدا
          وبالنسبة ليزيد فقد روى عنه من روى ممن ذكرتهم لك في أول رد

          على ذلك حتى أن أحمد بن حنبل روى عنه أكثر من مئة حديث
          لكنك تصر على تضعيفه فلا حول ولا قوة إلا بالله
          أعيدها لك عسى أن تقتنع
          قبل ذلك اذكّرك ان مسلم يقول عنه أنه صادق ومستور

          يزيد بن أبي زياد
          - روى له ( 176 ) حديث ، كل من :
          - صحيح مسلم - ( حديث واحد ) - رابط نموذج :
          http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?
          hnum=3849&doc=1
          - مسند أحمد - ( 111 ) حديث : رابط نموذج:
          http://hadith.al-
          islam.com/Display/Display.asp?hnum=18944&doc=6
          - سنن الترمذي - ( 14 ) حديث : رابط نموذج :
          http://hadith.al-
          islam.com/Display/Display.asp?hnum=106&doc=2
          - سنن النسائي - ( 3 ) أحاديث - رابط نموذج :
          http://hadith.al
          -islam.com/Display/Display.asp?hnum=4789&doc=3
          - سنن أبي داود - ( 19 ) حديث - رابط نموذج :

          http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?
          hnum=85&doc=4
          - سنن إبن ماجه - ( 21 ) حديث - رابط نموذج :

          http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?
          hnum=266&doc=5
          - سنن الدرامي - ( 8 ) أحاديث - رابط نموذج :
          http://hadith.al-
          islam.com/Display/Display.asp?hnum=188&doc=8
          هذا بالنسبة ليزيد والقطواني


          أما بالنسبة لعلي فهو لا يقول أن معاوية كان مسلما بل يقول أنه
          لم يقاتل من أجل التكفير وهناك فرق شاسع بين المعنيين ولكن
          يبدو أنك تتغافل عن أمثال هذه المعاني

          معاوية منافق ولكن هذا ليس سببا للحرب فسبب الحرب كما
          يقول على هي السلطة
          وهذا لا ينفي عنه الكفر بل يقول أنه لم يقاتل عليا لأنه كافر فلا
          تؤول قول الإمام كما تشاء

          أي أن عدم قتاله لأجل التكفير لا ينفي كون الكفر موجودا عند
          معاوية ولو لم يجهر به
          وطلبت دليلا على كفره ؟
          ولعمري إن كفره ثابت جدا في دعوته عمار إلى النار حسب تعبير البخاري على لسان الرسول
          وأيضا كونه منافقا لبغضه عليا حسب قول الرسول
          ولكنك تقول انه كان متأولا فلماذا لم يتأول في زمن الخلفاء الثلاثة
          ؟
          الجواب لأنه كان يبغض عليا فقط . والله واضح ويعرفه السنة قبل
          الشيعة ويغض الوهابية الطرف عنه
          وهل يحق لأي شخص أن يتأول وخاصة في أمور كهذه ؟
          وهذا سؤال صريح لك
          هل يجوز التأول في الخروج لحرب الخليفة الشرعي ؟

          أما بالنسبة للحسن فهو لم يكن يملك من القوة ما يستطيع أن يقف بها بوجه معاوية والدليل على ذلك أنه قاتل ما استطاع فلما لم يجد في رجاله القدرة على المواصلة صالح معاوية بشرط أن لا يغير في سنة النبي وهذا ليس منقبة لمعاوية في أن يخرج على الإمام ويأخذ منه الخلافة عنوة وهو ليس دليلا على ايمان معاوية بل دليلا على عدم تجاهره بالكفر وليس الصلح دليلا على ايمان أو حتى إسلام المقابل فعندك مثلا صلح الحديبية الذي وافق فيه النبي على أن تكون الكعبة تحت يد الوثنيين وتبقى مملوءة بالأصنام فهل تستدل على ذلك بجواز عبادة الأوثان ؟
          وما خروج الحسين على يزيد عندما وجد من يبايعه إلا دليلا على كلامي.


          والآن أرجو أن ترد على النقاط ال 13 التي أوردتها لك لا سيما أن هناك نقاطا لم تتطرق إليها حتى الآن

          نسأل الله لنا ولكم وللمؤمنين الهداية
          والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          تعليق


          • #50
            يرفع بالصلاة على محمد وآل محمد
            بانتظار رد الأخ اياك نعبد

            تعليق


            • #51
              بسم الله الرحمن الرحيم
              أخرج احمد بن حنبل من حديث ابي هريرةفي صفحه 442 ج2 من مسنده ان رسول الله نظر الى علي وفاطمة والحسن والحسين فقال : انا حرب لمن حاربكم وسلم لمن سالمكم .
              وبين من حدثت حرب صفين .
              أخرجه مسلم في باب فضائل علي من صحيحه بالإسناد إلى عامر بن سعد قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعد ابن أبي وقاص فقال : ما منعك أن تسب أبا تراب ؟ فقال : أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول ( ص ) فلن أسبه لا تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم -وأخرجه النسائي في الصفحة الثانية من الخصائص العلوية ، وهو منقول عن الترمذي وعن الجمع بين الصحيحين والجمع بين الصحاح الستة .
              قال النبي : " من سب عليا فقد سبني " أخرجه الحاكم وصححه ، وهو عندنا من المتواترات ، وأخرج النسائي في صفحة 17 من الخصائص العلوية وابن حنبل في 323 من الجزء السادس من مسنده من حديث أم سلمة عن عبد الله أو أبي عبد الله الجدلي قال : دخلت على أم سلمة فقالت لي أيسب رسول الله فيكم ؟ قلت : معاذ الله أو سبحان الله أو كلمة نحوها قالت : سمعت رسول الله ( ص ) يقول : من سب عليا فقد سبني .هذه الفضيلة من خصائص أمير المؤمنين ، ولذلك أوردها النسائي في خصائصه ، وبها وبأمثالها نكفر الخوارج وأشباههم .

              تعليق


              • #52
                شكرا لك أخي الكريم طالب الكناني نورت الموضوع

                وبالنسبة للزميل العزيز اياك نعبد فاحب أن أشكره لأنه ذكرني بمنقصة أخرى لمعاوية

                وإسنادها منه طبعا
                وهي هنا

                المشاركة الأصلية بواسطة إياك نعبد
                وقد أسند ابن سعد إلى معاوية رضي الله عنه أنه أخبر عن وقت إسلامه بقوله : "لقد أسلمت قبل عمرة القضية، ولكني كنت أخاف أن أخرج إلى المدينة لأن أمي كانت تقول لي : إن خرجت قطعنا عنك القوت. ولقد دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مكة في عمرة القضاء وإني لمصدق به، ثم لما دخل عام الفتح أظهرت إسلامي فجئته ، فرحب بي"(نقله الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية 8/118 والحافظ ابن حجر في الإصابة 3/433).

                على ماذا يدل هذا يا ترى

                السؤال لكل أهل السنة والجماعة

                لو كنتم في مكة وآمنتم بالرسول فهل كنتم ستلتحقون به وتذرون كل سلطانكم وأموالكم حتى لو كان الواحد منكم ابن احد سادة مكة أم لا ؟

                معاوية لم يفعل ذلك لأنه خاف أن تقطع عنه أمه آكلة الأكباد القوت

                ما هذا الصحابي يا ناس

                حتى لو كان مؤمنا فقد فاته ثواب المهاجرين عمدا بعد أن آمن (وهل آمن حقا ؟)

                بانتظار الإجابة وأرجو ألاّ أكون قد أثقلت على الأخ اياك نعبد ولكن ماذا أفعل هكذا هو الطليق معاوية

                والسلام عليكم

                تعليق


                • #53
                  بسم الله الرحمن الرحيم :
                  أقدر لك رفع الموضوع على أكثر من مرحلة فهو فعلا حمل ثقيل لا تحمله الأرض - سب ولعن صحابى جليل ورميه بالنفاق والكفر -
                  إختصارا لأنى لم أجد سوى التكرار !

                  بالنسبة لما أحضرته من مقدمة فتح البارى وأيضا كأنك أتيت يامحمدج بما لم يأت به الأولون
                  أحضر إذا الفقرة كاملة

                  خالد بن مخلد القطواني الكوفي أبو الهيثم من كبار شيوخ البخاري روى عنه وروى عن واحد عنه قال العجلي ثقة فيه تشيع وقال بن سعد كان متشيعا مفرطا وقال صالح جزرة ثقة إلا أنه كان متهما بالغلو في التشيع وقال أحمد بن حنبل له مناكير وقال أبو داود صدوق إلا أنه يتشيع وقال أبو حاتم يكتب حديثه ولا يحتج به قلت أما التشيع فقد قدمنا أنه إذا كان ثبت الأخذ والأداء لا يضره لا سيما ولم يكن داعية إلى رأيه وأما المناكير فقد تتبعها أبو أحمد بن عدي من حديثه وأوردها في كامله وليس فيها شيء مما أخرجه له البخاري بل لم أر له عنده من أفراده سوى حديث واحد وهو حديث أبي هريرة من عادى لي وليا الحديث وروى له الباقون سوى أبي داود ع خالد بن مهران الحذاء أبو المنازل البصري أحد الأثبات وثقه أحمد وابن معين والنسائي وابن سعد وتكلم فيه شعبة وابن علية إما لكونه دخل في شيء من عمل السلطان أو لما قال حماد بن زيد قدم علينا خالد قدمة من الشام فكأنا أنكرنا حفظة وقال أبو حاتم يكتب حديثه ولا يحتج به روى له الجماعة خ م س خثيم بن عراك بن مالك الغفاري وثقه النسائي وابن حبان والعقيلي وشذ الأزدي فقال منكر الحديث وغفل أبو محمد ابن حزم فاتبع الأزدي وأفرط فقال لا تجوز الرواية عنه وما درى أن الأزدي ضعيف فكيف يقبل منه تضعيف الثقات ومع ذلك فما روى له البخاري سوى حديث واحد عن أبيه عن أبي هريرة ليس على المسلم في فرسه ولا مملوكه صدقة أخرجه في الزكاة بمتابعة سليمان بن يسار له عن عراك وروى له مسلم والنسائي انتهى
                  مجرّد جمع لبعض أقوال الجرح والتعديل وسبق النقاش فى هذا راجع المشاركات وتكرارها الذى زاد الحد وانظر قاعدة تقديم الجرح المفسر على التعديل المجمل رحمة بى وبنفسك وبالقارىء من كثرة التكرار الذى يتبعه الملل
                  المقصود بكبار شيوخ البخاري أي الكبار في الطبقة بالنسبة لباقي شيوخه وشيوخ أقرانه وشيوخ من شاركه في بعض المشايخ كمسلم وباقي الستة

                  ومعنى الكبر في الطبقة أي في السن وعلو الإسناد

                  خالد بن مخلد مختلف فيه و رغم علو سنده الا ان البخاري لم يخرج له الا 32 حديثا فالبخاري ينتقي احاديث خالد و لا يرويها كلها.

                  و كما ذكرنا ان البخاري ينقي بعض الاحاديث عن الضعاف من اجل علو سندها اذا ثبت عنده من طرق اخرى او من الشواهد كحديث من عاد لي وليا.

                  و هذا لا ينطبق على حديث معاوية لأن الحديث يقتضي الرواية عن جماعة من البدريين فحديث كهذا لا يقدح في معاوية فقط بل فل كل الصحابة فتنبهوا لذلك ، هذا يعني ان الصحابة لم يطيعوا رسول الله عليه الصلاة و السلام.


                  اذن اصلا هذا الحديث مخالف للاصول و هو عدالة الصحابة فهذه علة كافية لبيان وضعه

                  اما الامر الثاني فخالد متشيع فكيف تقبل روايته في معاوية فمن اوثق من الثاني معاوية الصحابي او خالد ؟ فتنبهوا لذلك ايضا

                  الأمر الثالث قوله : ( عن جماعة من أهل بدر عن النبي صلى الله عليه وسلم ! ) فيه جهالة الواسطة بينه وبين تلك الجماعة من أهل بدر ؟!
                  اذن رواية خالد غير مقبولة بالمرة سندا ومتنا وسأمنا تكرار هذا


                  على ماذا يدل هذا يا ترى

                  السؤال لكل أهل السنة والجماعة

                  لو كنتم في مكة وآمنتم بالرسول فهل كنتم ستلتحقون به وتذرون كل سلطانكم وأموالكم حتى لو كان الواحد منكم ابن احد سادة مكة أم لا ؟

                  معاوية لم يفعل ذلك لأنه خاف أن تقطع عنه أمه آكلة الأكباد القوت

                  ما هذا الصحابي يا ناس

                  حتى لو كان مؤمنا فقد فاته ثواب المهاجرين عمدا بعد أن آمن (وهل آمن حقا ؟)
                  يا سلام على قوة الملاحظة
                  ياماشاء الله
                  ولم لم تكمل الرواية ؟
                  ولقد دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مكة في عمرة القضاء وإني لمصدق به، ثم لما دخل عام الفتح أظهرت إسلامي فجئته ، فرحب بي
                  ألم تقرأ هذا هل سيرحب النبى وهو لا يتحق هذا أم تؤمن ببعض الرواية وتكفر ببعضها ؟ هذا أولا ثم ثانيا
                  يا محمد هداك الله
                  إن كان من سب الرسل وأعلن كلمة الكفر ولكن قلبه مؤمن لن يحاسبه الله
                  مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْأِيمَانِ
                  فلو تأملت الآية ووقت نزولها وكيفية تعامل المسلمين مع الكفرة فى بداية الإسلام ومع قوة شوكته ما تمسكت بتلك الجملة........

                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  أخرج احمد بن حنبل من حديث ابي هريرةفي صفحه 442 ج2 من مسنده ان رسول الله نظر الى علي وفاطمة والحسن والحسين فقال : انا حرب لمن حاربكم وسلم لمن سالمكم .
                  وبين من حدثت حرب صفين .
                  أخرجه مسلم في باب فضائل علي من صحيحه بالإسناد إلى عامر بن سعد قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعد ابن أبي وقاص فقال : ما منعك أن تسب أبا تراب ؟ فقال : أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول ( ص ) فلن أسبه لا تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم -وأخرجه النسائي في الصفحة الثانية من الخصائص العلوية ، وهو منقول عن الترمذي وعن الجمع بين الصحيحين والجمع بين الصحاح الستة .
                  قال النبي : " من سب عليا فقد سبني " أخرجه الحاكم وصححه ، وهو عندنا من المتواترات ، وأخرج النسائي في صفحة 17 من الخصائص العلوية وابن حنبل في 323 من الجزء السادس من مسنده من حديث أم سلمة عن عبد الله أو أبي عبد الله الجدلي قال : دخلت على أم سلمة فقالت لي أيسب رسول الله فيكم ؟ قلت : معاذ الله أو سبحان الله أو كلمة نحوها قالت : سمعت رسول الله ( ص ) يقول : من سب عليا فقد سبني .هذه الفضيلة من خصائص أمير المؤمنين ، ولذلك أوردها النسائي في خصائصه ، وبها وبأمثالها نكفر الخوارج وأشباههم .
                  ذكر الامام النووي في شرحه :

                  فقول معاوية هذا ليس فيه تصريح بأنه أمر سعدا بسبه ، وإنما سأله عن السبب المانع له من السب ، كأنه يقول : هل امتنعت تورعا ، أو خوفا ، أو غير ذلك . فإن كان تورعا وإجلالا له عن السب فأنت مصيب محسن ، وإن كان غير ذلك فله جواب آخر ، ولعل سعدا قد كان في طائفة يسبون فلم يسب معهم ، وعجز عن الإنكار ، وأنكر عليهم ، فسأله هذا السؤال . قالوا : ويحتمل تأويلا آخر أن معناه ما منعك أن تخطئه في رأيه واجتهاده ، وتظهر للناس حسن رأينا واجتهادنا ، وأنه أخطأ ؟ .
                  وأصح ما فيها قوله لسعد بن أبي وقاص: ما يمنعك أن تسب أبا تراب؟ وهذا ليس بالتصريح بالسب، وإنما هو سؤال عن سبب امتناعه ليستخرج من عنده من ذلك، أو من نقيضه، كما قد ظهر من جوابه، ولما سمع ذلك معاوية، سكن وأذعن، وعرف الحق لمستحقه

                  ...

                  قال الدكتورالرحيلي في كتابه الصحب والآل: والذي يظهر لي في هذا والله أعلم: أن معاوية إنماقال ذلك على سبيل المداعبة لسعد، وأراد من ذلك استظهار بعض فضائل علي ـ رضي الله عنه ـ فإن معاوية ـ رضي الله عنه ـ كان رجلاً فطناً ذكياً، يحب مطارحة الرجالواستخراج ما عندهم، فأراد أن يعرف ما عند سعد في علي ـ رضي الله عنه ـ فألقى سؤالهبهذا الأسلوب المثير. وهذا مثل قوله ـ رضي الله عنه ـ لابن عباس:ـ أنت على ملة علي؟فقال له ابن عباس ولا على ملة عثمان، أنا على ملة رسول الله صلى الله عليهوسلمفظاهر أن قول معاويةهنا لابن عباس جاء على سبيل المداعبة،

                  هذا بالنسبة لرواية أبى التراب أما معركة الجمل
                  ...

                  يازميلى قلنا ألف مرة أن المقصود هنا الحرب فى الدين والخلاف بين معاوية وعلى رضى الله عنهما لم يكن فى أمر دينى مثلا كقتال أبى بكر الصديق رضى الله عنه للمرتديين الخلاف بينهما كان على أمر دنيوى وهو وقت القصاص من قتلة عثمان رضى الله عنه فلا هذا الطرف ينكر القصاص ولا ذاك


                  حدثني ‏ ‏زهير بن حرب ‏ ‏ومحمد بن المثنى ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏يحيى وهو القطان ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو أسامة ‏ ‏وابن نمير ‏ ‏كلهم ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏عن ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عمر ‏ ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏واللفظ له ‏ ‏قال قرأت على ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عمر ‏
                  أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏من حمل علينا السلاح فليس منا ‏

                  صحيح مسلم بشرح النووي


                  ‏فِيهِ قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاح فَلَيْسَ مِنَّا ) ‏
                  ‏رَوَاهُ اِبْن عُمَر وَسَلَمَة وَأَبُو مُوسَى وَفِي رِوَايَة سَلَمَة : ( مَنْ سَلَّ عَلَيْنَا السَّيْف ) . ‏
                  ‏وَأَمَّا مَعْنَى الْحَدِيث فَتَقَدَّمَ أَوَّل الْكِتَاب , وَتَقَدَّمَ عَلَيْهِ قَاعِدَة مَذْهَب أَهْل السَّنَة وَالْفُقَهَاء وَهِيَ أَنَّ مَنْ حَمَلَ السِّلَاح عَلَى الْمُسْلِمِينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَلَا تَأْوِيلٍ , وَلَمْ يَسْتَحِلّهُ فَهُوَ عَاصٍ وَلَا يَكْفُر بِذَلك . فَإِنْ اِسْتَحَلَّهُ كَفَرَ . ‏
                  ‏فَأَمَّا تَأْوِيل الْحَدِيث فَقِيلَ : هُوَ مَحْمُولٌ عَلَى الْمُسْتَحِلِّ بِغَيْرِ تَأْوِيلٍ فَيَكْفُر وَيَخْرُج مِنْ الْمِلَّة , وَقِيلَ : مَعْنَاهُ لَيْسَ عَلَى سِيرَتنَا الْكَامِلَة وَهَدْيِنَا . وَكَانَ سُفْيَانُ بْن عُيَيْنَة رَحِمَهُ اللَّه يَكْرَه قَوْل مَنْ يُفَسِّرُهُ بِلَيْسَ عَلَى هَدْيِنَا , وَيَقُولُ بِئْسَ هَذَا الْقَوْل , يَعْنِي بَلْ يُمْسِك عَنْ تَأْوِيلِهِ لِيَكُونَ أَوْقَع فِي النُّفُوس وَأَبْلَغَ فِي الزَّجْر . وَاَللَّه أَعْلَم . ‏

                  روى ابن عساكر عن أبي زرعة الرازي أنه قال له رجل: إني أبغض معاوية . فقال له: ولِمَ؟ قال: لأنه قاتل علياً . فقال له أبو زرعة : (ويحك! إن ربّ معاوية رب رحيم، وخصم معاوية خصم كريم، فإيش دخولك أنت بينهما رضي الله تعالى عنهما؟!). وسئل الإمام أحمد عما جرى بين علي و معاوية فقرأ: تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ [البقرة:134].



                  لم تجبنى

                  عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
                  رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
                  بحار الانوار: 32
                  الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
                  [321][330]

                  [ 20032 ] 10 ـ عبدالله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا .
                  قرب الإسناد : 45 .
                  كتاب وسائل الشيعة ج 15 ص69 ـ ص87


                  فهل أنت أكثر علما من على رضى الله عنه
                  !!!
                  لا ترد على ماكتبته أنا
                  رد على مقولة على رضى الله عنه
                  أنتظر
                  والرواية الأخيرة هذه دراسة حديثية لها فأنتظر أيضا تفنيدها وإلا هل على رضى الله عنه يقول عمن سماهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قاسطين يقول أنهم مسملون وإخواننا فى الدين ؟
                  http://www.islamselect.net/article/40059
                  كيف لعلى رضى الله عنه أن يقول هكذا عنه وكيف يسلمه الحسن رضى الله عنه رقاب وامور المسلمين وهو كافر
                  أليس هذا تناقض وإتهام للحسن والحسين و على رضى الله عنهما !


                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة إياك نعبد
                    بسم الله الرحمن الرحيم :
                    أقدر لك رفع الموضوع على أكثر من مرحلة فهو فعلا حمل ثقيل لا تحمله الأرض - سب ولعن صحابى جليل ورميه بالنفاق والكفر -
                    إختصارا لأنى لم أجد سوى التكرار !

                    بالنسبة لما أحضرته من مقدمة فتح البارى وأيضا كأنك أتيت يامحمدج بما لم يأت به الأولون
                    أحضر إذا الفقرة كاملة

                    خالد بن مخلد القطواني الكوفي أبو الهيثم من كبار شيوخ البخاري روى عنه وروى عن واحد عنه قال العجلي ثقة فيه تشيع وقال بن سعد كان متشيعا مفرطا وقال صالح جزرة ثقة إلا أنه كان متهما بالغلو في التشيع وقال أحمد بن حنبل له مناكير وقال أبو داود صدوق إلا أنه يتشيع وقال أبو حاتم يكتب حديثه ولا يحتج به قلت أما التشيع فقد قدمنا أنه إذا كان ثبت الأخذ والأداء لا يضره لا سيما ولم يكن داعية إلى رأيه وأما المناكير فقد تتبعها أبو أحمد بن عدي من حديثه وأوردها في كامله وليس فيها شيء مما أخرجه له البخاري بل لم أر له عنده من أفراده سوى حديث واحد وهو حديث أبي هريرة من عادى لي وليا الحديث وروى له الباقون سوى أبي داود ع خالد بن مهران الحذاء أبو المنازل البصري أحد الأثبات وثقه أحمد وابن معين والنسائي وابن سعد وتكلم فيه شعبة وابن علية إما لكونه دخل في شيء من عمل السلطان أو لما قال حماد بن زيد قدم علينا خالد قدمة من الشام فكأنا أنكرنا حفظة وقال أبو حاتم يكتب حديثه ولا يحتج به روى له الجماعة خ م س خثيم بن عراك بن مالك الغفاري وثقه النسائي وابن حبان والعقيلي وشذ الأزدي فقال منكر الحديث وغفل أبو محمد ابن حزم فاتبع الأزدي وأفرط فقال لا تجوز الرواية عنه وما درى أن الأزدي ضعيف فكيف يقبل منه تضعيف الثقات ومع ذلك فما روى له البخاري سوى حديث واحد عن أبيه عن أبي هريرة ليس على المسلم في فرسه ولا مملوكه صدقة أخرجه في الزكاة بمتابعة سليمان بن يسار له عن عراك وروى له مسلم والنسائي انتهى
                    مجرّد جمع لبعض أقوال الجرح والتعديل وسبق النقاش فى هذا راجع المشاركات وتكرارها الذى زاد الحد وانظر قاعدة تقديم الجرح المفسر على التعديل المجمل رحمة بى وبنفسك وبالقارىء من كثرة التكرار الذى يتبعه الملل
                    المقصود بكبار شيوخ البخاري أي الكبار في الطبقة بالنسبة لباقي شيوخه وشيوخ أقرانه وشيوخ من شاركه في بعض المشايخ كمسلم وباقي الستة

                    ومعنى الكبر في الطبقة أي في السن وعلو الإسناد

                    خالد بن مخلد مختلف فيه و رغم علو سنده الا ان البخاري لم يخرج له الا 32 حديثا فالبخاري ينتقي احاديث خالد و لا يرويها كلها.

                    و كما ذكرنا ان البخاري ينقي بعض الاحاديث عن الضعاف من اجل علو سندها اذا ثبت عنده من طرق اخرى او من الشواهد كحديث من عاد لي وليا.

                    و هذا لا ينطبق على حديث معاوية لأن الحديث يقتضي الرواية عن جماعة من البدريين فحديث كهذا لا يقدح في معاوية فقط بل فل كل الصحابة فتنبهوا لذلك ، هذا يعني ان الصحابة لم يطيعوا رسول الله عليه الصلاة و السلام.


                    اذن اصلا هذا الحديث مخالف للاصول و هو عدالة الصحابة فهذه علة كافية لبيان وضعه

                    اما الامر الثاني فخالد متشيع فكيف تقبل روايته في معاوية فمن اوثق من الثاني معاوية الصحابي او خالد ؟ فتنبهوا لذلك ايضا

                    الأمر الثالث قوله : ( عن جماعة من أهل بدر عن النبي صلى الله عليه وسلم ! ) فيه جهالة الواسطة بينه وبين تلك الجماعة من أهل بدر ؟!
                    اذن رواية خالد غير مقبولة بالمرة سندا ومتنا وسأمنا تكرار هذا


                    يا سلام على قوة الملاحظة
                    ياماشاء الله
                    ولم لم تكمل الرواية ؟
                    ولقد دخل علينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مكة في عمرة القضاء وإني لمصدق به، ثم لما دخل عام الفتح أظهرت إسلامي فجئته ، فرحب بي
                    ألم تقرأ هذا هل سيرحب النبى وهو لا يتحق هذا أم تؤمن ببعض الرواية وتكفر ببعضها ؟ هذا أولا ثم ثانيا
                    يا محمد هداك الله
                    إن كان من سب الرسل وأعلن كلمة الكفر ولكن قلبه مؤمن لن يحاسبه الله
                    مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْأِيمَانِ
                    فلو تأملت الآية ووقت نزولها وكيفية تعامل المسلمين مع الكفرة فى بداية الإسلام ومع قوة شوكته ما تمسكت بتلك الجملة........

                    ذكر الامام النووي في شرحه :

                    فقول معاوية هذا ليس فيه تصريح بأنه أمر سعدا بسبه ، وإنما سأله عن السبب المانع له من السب ، كأنه يقول : هل امتنعت تورعا ، أو خوفا ، أو غير ذلك . فإن كان تورعا وإجلالا له عن السب فأنت مصيب محسن ، وإن كان غير ذلك فله جواب آخر ، ولعل سعدا قد كان في طائفة يسبون فلم يسب معهم ، وعجز عن الإنكار ، وأنكر عليهم ، فسأله هذا السؤال . قالوا : ويحتمل تأويلا آخر أن معناه ما منعك أن تخطئه في رأيه واجتهاده ، وتظهر للناس حسن رأينا واجتهادنا ، وأنه أخطأ ؟ .
                    وأصح ما فيها قوله لسعد بن أبي وقاص: ما يمنعك أن تسب أبا تراب؟ وهذا ليس بالتصريح بالسب، وإنما هو سؤال عن سبب امتناعه ليستخرج من عنده من ذلك، أو من نقيضه، كما قد ظهر من جوابه، ولما سمع ذلك معاوية، سكن وأذعن، وعرف الحق لمستحقه

                    ...

                    قال الدكتورالرحيلي في كتابه الصحب والآل: والذي يظهر لي في هذا والله أعلم: أن معاوية إنماقال ذلك على سبيل المداعبة لسعد، وأراد من ذلك استظهار بعض فضائل علي ـ رضي الله عنه ـ فإن معاوية ـ رضي الله عنه ـ كان رجلاً فطناً ذكياً، يحب مطارحة الرجالواستخراج ما عندهم، فأراد أن يعرف ما عند سعد في علي ـ رضي الله عنه ـ فألقى سؤالهبهذا الأسلوب المثير. وهذا مثل قوله ـ رضي الله عنه ـ لابن عباس:ـ أنت على ملة علي؟فقال له ابن عباس ولا على ملة عثمان، أنا على ملة رسول الله صلى الله عليهوسلمفظاهر أن قول معاويةهنا لابن عباس جاء على سبيل المداعبة،

                    هذا بالنسبة لرواية أبى التراب أما معركة الجمل

                    ...


                    يازميلى قلنا ألف مرة أن المقصود هنا الحرب فى الدين والخلاف بين معاوية وعلى رضى الله عنهما لم يكن فى أمر دينى مثلا كقتال أبى بكر الصديق رضى الله عنه للمرتديين الخلاف بينهما كان على أمر دنيوى وهو وقت القصاص من قتلة عثمان رضى الله عنه فلا هذا الطرف ينكر القصاص ولا ذاك



                    حدثني ‏ ‏زهير بن حرب ‏ ‏ومحمد بن المثنى ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏يحيى وهو القطان ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو أسامة ‏ ‏وابن نمير ‏ ‏كلهم ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله ‏ ‏عن ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عمر ‏ ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏واللفظ له ‏ ‏قال قرأت على ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏نافع ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عمر ‏

                    أن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏من حمل علينا السلاح فليس منا ‏



                    صحيح مسلم بشرح النووي



                    ‏فِيهِ قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاح فَلَيْسَ مِنَّا ) ‏
                    ‏رَوَاهُ اِبْن عُمَر وَسَلَمَة وَأَبُو مُوسَى وَفِي رِوَايَة سَلَمَة : ( مَنْ سَلَّ عَلَيْنَا السَّيْف ) . ‏
                    ‏وَأَمَّا مَعْنَى الْحَدِيث فَتَقَدَّمَ أَوَّل الْكِتَاب , وَتَقَدَّمَ عَلَيْهِ قَاعِدَة مَذْهَب أَهْل السَّنَة وَالْفُقَهَاء وَهِيَ أَنَّ مَنْ حَمَلَ السِّلَاح عَلَى الْمُسْلِمِينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَلَا تَأْوِيلٍ , وَلَمْ يَسْتَحِلّهُ فَهُوَ عَاصٍ وَلَا يَكْفُر بِذَلك . فَإِنْ اِسْتَحَلَّهُ كَفَرَ . ‏
                    ‏فَأَمَّا تَأْوِيل الْحَدِيث فَقِيلَ : هُوَ مَحْمُولٌ عَلَى الْمُسْتَحِلِّ بِغَيْرِ تَأْوِيلٍ فَيَكْفُر وَيَخْرُج مِنْ الْمِلَّة , وَقِيلَ : مَعْنَاهُ لَيْسَ عَلَى سِيرَتنَا الْكَامِلَة وَهَدْيِنَا . وَكَانَ سُفْيَانُ بْن عُيَيْنَة رَحِمَهُ اللَّه يَكْرَه قَوْل مَنْ يُفَسِّرُهُ بِلَيْسَ عَلَى هَدْيِنَا , وَيَقُولُ بِئْسَ هَذَا الْقَوْل , يَعْنِي بَلْ يُمْسِك عَنْ تَأْوِيلِهِ لِيَكُونَ أَوْقَع فِي النُّفُوس وَأَبْلَغَ فِي الزَّجْر . وَاَللَّه أَعْلَم . ‏


                    روى ابن عساكر عن أبي زرعة الرازي أنه قال له رجل: إني أبغض معاوية . فقال له: ولِمَ؟ قال: لأنه قاتل علياً . فقال له أبو زرعة : (ويحك! إن ربّ معاوية رب رحيم، وخصم معاوية خصم كريم، فإيش دخولك أنت بينهما رضي الله تعالى عنهما؟!). وسئل الإمام أحمد عما جرى بين علي و معاوية فقرأ: تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ [البقرة:134].



                    لم تجبنى

                    عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
                    رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
                    بحار الانوار: 32
                    الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
                    [321][330]

                    [ 20032 ] 10 ـ عبدالله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا .
                    قرب الإسناد : 45 .
                    كتاب وسائل الشيعة ج 15 ص69 ـ ص87


                    فهل أنت أكثر علما من على رضى الله عنه
                    !!!
                    لا ترد على ماكتبته أنا
                    رد على مقولة على رضى الله عنه
                    أنتظر
                    والرواية الأخيرة هذه دراسة حديثية لها فأنتظر أيضا تفنيدها وإلا هل على رضى الله عنه يقول عمن سماهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قاسطين يقول أنهم مسملون وإخواننا فى الدين ؟
                    http://www.islamselect.net/article/40059
                    كيف لعلى رضى الله عنه أن يقول هكذا عنه وكيف يسلمه الحسن رضى الله عنه رقاب وامور المسلمين وهو كافر
                    أليس هذا تناقض وإتهام للحسن والحسين و على رضى الله عنهما !


                    أعتقد أنك لم تقرأ مشاركتي السابقة بل أجزم بذلك
                    سأحاول أن اجيبك فيما لم أجب عليه

                    1- بالنسبة لخالد القطواني فلا أدري لماذا تصر على تضعيفه رغم قول معظم العلماء أنه ثقة وصدوق ثم تستشكل على ذلك بقولك أنه شيعي وتتجاهل بذلك قول ابن حجر وغيره من معظم علمائكم الذين لا يرون في ذلك إشكالا (على الأقل في خالد) حتى أن ابن حجر ينفي وجود مناكير بل وليس هناك أفراد إلا حديث واحد. ثم تقول أن البخاري لم يأخذ كل أحاديثه ! وهل هذا عذر ؟ وهل أن البخاري أخذ كل أحاديث شيوخه ؟ سبحان الله كلام نسمعه لأول مرة.

                    2- أما قولك عن بطلان المتن بسبب وجود قدح في الصحابة فهذا أجبت عليه (وهو عدم قدرتهم وليس تخاذلهم فراجع لطفا)

                    3- قولك أن السند مقطوع لأن فيه (جماعة من أهل بدر ) ولكن المعروف أن كل أهل بدر عندكم ثقاة فهل ستنكر هذا أيضا ؟

                    4- لم تجب عن عدم هجرة معاوية رغم ايمانه ولكنك اكتفيت بترحيب النبي به وهذا ليس عذرا وأنا لم أقل أن النبي لم يرحب به بل أقول أنه لم يضح بنفوذه من أجل الإسلام وخاف أن يقطع عنه القوت ! فراجع قولي بارك الله فيك.

                    5- بالنسبة لكلامك حول الجمل تقول لي أن لا أرد عليه بل أن أرد على قول الإمام على ويا سبحان الله أنا رددت على الإثنين وأيضا رددت على كلامك حول الإمام الحسن
                    وانظر بنفسك وأرجو أن تقرأ قبل أن ترد ولكنك رغم ذلك تتهمني بالتكرار فأقول لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد من العراق
                    أما بالنسبة لعلي فهو لا يقول أن معاوية كان مسلما بل يقول أنه لم يقاتل من أجل التكفير وهناك فرق شاسع بين المعنيين ولكن يبدو أنك تتغافل عن أمثال هذه المعاني

                    معاوية منافق ولكن هذا ليس سببا للحرب فسبب الحرب كما يقول على هي السلطة
                    وهذا لا ينفي عنه الكفر بل يقول أنه لم يقاتل عليا لأنه كافر فلا تؤول قول الإمام كما تشاء

                    أي أن عدم قتاله لأجل التكفير لا ينفي كون الكفر موجودا عند معاوية ولو لم يجهر به
                    وطلبت دليلا على كفره ؟
                    ولعمري إن كفره ثابت جدا في دعوته عمار إلى النار حسب تعبير البخاري على لسان الرسول
                    وأيضا كونه منافقا لبغضه عليا حسب قول الرسول
                    ولكنك تقول انه كان متأولا فلماذا لم يتأول في زمن الخلفاء الثلاثة
                    ؟
                    الجواب لأنه كان يبغض عليا فقط . والله واضح ويعرفه السنة قبل
                    الشيعة ويغض الوهابية الطرف عنه
                    وهل يحق لأي شخص أن يتأول وخاصة في أمور كهذه ؟
                    وهذا سؤال صريح لك
                    هل يجوز التأول في الخروج لحرب الخليفة الشرعي ؟

                    أما بالنسبة للحسن فهو لم يكن يملك من القوة ما يستطيع أن يقف بها بوجه معاوية والدليل على ذلك أنه قاتل ما استطاع فلما لم يجد في رجاله القدرة على المواصلة صالح معاوية بشرط أن لا يغير في سنة النبي وهذا ليس منقبة لمعاوية في أن يخرج على الإمام ويأخذ منه الخلافة عنوة وهو ليس دليلا على ايمان معاوية بل دليلا على عدم تجاهره بالكفر وليس الصلح دليلا على ايمان أو حتى إسلام المقابل فعندك مثلا صلح الحديبية الذي وافق فيه النبي على أن تكون الكعبة تحت يد الوثنيين وتبقى مملوءة بالأصنام فهل تستدل على ذلك بجواز عبادة الأوثان ؟
                    وما خروج الحسين على يزيد عندما وجد من يبايعه إلا دليلا على كلامي.


                    والآن أرجو أن ترد على النقاط ال 13 التي أوردتها لك لا سيما أن هناك نقاطا لم تتطرق إليها حتى الآن
                    بالإضافة إلى السؤال الجديد حول عدم هجرة معاوية
                    نسأل الله لنا ولكم وللمؤمنين الهداية
                    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                    ختاما أقول وفقنا الله واياكم لخدمة الدين
                    بانتظار ردك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    تعليق


                    • #55

                      لم تجبنى

                      عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
                      رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
                      بحار الانوار: 32
                      الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
                      [321][330]

                      [ 20032 ] 10 ـ عبدالله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا .
                      قرب الإسناد : 45 .
                      كتاب وسائل الشيعة ج 15 ص69 ـ ص87


                      فهل أنت أكثر علما من على رضى الله عنه
                      !!!
                      لا ترد على ماكتبته أنا
                      رد على مقولة على رضى الله عنه
                      أنتظر
                      والرواية الأخيرة هذه دراسة حديثية لها فأنتظر أيضا تفنيدها وإلا هل على رضى الله عنه يقول عمن سماهم الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قاسطين يقول أنهم مسملون وإخواننا فى الدين ؟
                      http://www.islamselect.net/article/40059
                      كيف لعلى رضى الله عنه أن يقول هكذا عنه وكيف يسلمه الحسن رضى الله عنه رقاب وامور المسلمين وهو كافر
                      أليس هذا تناقض وإتهام للحسن والحسين و على رضى الله عنهما !
                      أجب أجب أجب

                      تعليق


                      • #56
                        هم إخواننا بغوا علينا
                        ورد محمد
                        أما بالنسبة لعلي فهو لا يقول أن معاوية كان مسلما بل يقول أنه لم يقاتل من أجل التكفير وهناك فرق شاسع بين المعنيين ولكن يبدو أنك تتغافل عن أمثال هذه المعاني

                        إخواننااااااااااااااااا

                        تعليق


                        • #57
                          علي رضي الله عنه قال : (( وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء )) نهج البلاغة جـ3 ص (648)
                          أجب أجب
                          فقد مللت والقراء من التكرار والإصرار على الجدل بغير علم
                          أجب على علي عليه السلام

                          .

                          تعليق


                          • #58
                            بناء على قول علي عليه السلام نقول فإيش دخولك أنت بينهما رضي الله تعالى عنهما؟!
                            إن اعترضت على كلامى
                            فأجب أجب أجب على على عليه السلام
                            أجب

                            تعليق


                            • #59
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              أخي الغالي

                              يبدو أنك تحاول أن تشتت الموضوع

                              1- اخواننا بغوا علينا ليس فيها أي منقبة بدليل (وإلى عاد أخاهم هودا ، وإلى مدين أخاهم شعيبا ) فكما ترى الأخوة لا تعني شيئا ولكن أكمل قول الإمام وسترى (بغوا علينا) يا رجل إنهم الفئة الباغية التي قتلت عمارا.

                              2- تقول أجب أجب أجب
                              ما معنى ذلك
                              ثم تقتبس إجابتي وتقول إخواننا وأجبتك عنها وكلامي واضح فراجع لطفا

                              3- قوله إخواننا من الشام وربنا واحد ونبينا واحد ............. الخ

                              هذا الكلام في أهل الشام وليس في معاوية فالإمام يتحدث عن جيش كامل من المسلمين غرر بهم معاوية وهم لديهم شبهة لكونهم بعيدين عن النبي ورسالته وتضليل الأمويين لهم. وأعتقد أن كلام الإمام واضح يقصد به أهل الشام

                              وقد أجبت أجبت أجبت عن قول الإمام

                              فأجب أنت عن الأسئلة خاصة وأن هناك بعضا منها لم تتطرق له حتى الآن

                              أرجو أن توضح كلامك ولا تشتت الموضوع ولا تضع عدة ردود بمعنى واحد

                              والله الموفق

                              والسلام عليكم

                              تعليق


                              • #60
                                اخواننا بغوا علينا ليس فيها أي منقبة بدليل (وإلى عاد أخاهم هودا ، وإلى مدين أخاهم شعيبا ) فكما ترى الأخوة لا تعني شيئا ولكن أكمل قول الإمام وسترى (بغوا علينا) يا رجل إنهم الفئة الباغية التي قتلت عمارا.
                                مادخل أخاهم ههودا بقول على عليه السلام أخواننا ويقصد إخواننا فى الدين لا القبيلة بدليل قوله ربنا واحد نبينا واحد دعوتنا فى الإسلام واحدة
                                والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء
                                هذا الكلام في أهل الشام وليس في معاوية
                                لم أخرجت معاويية من كلام على رضى الله عنه
                                بدليل حتى لا تفترى على علي عليه السلام
                                أجب أجب

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X