تويت
وما جئت به
من شرح نهج البلاغه
هل تاخذ انت به كله؟
من شرح نهج البلاغه
هل تاخذ انت به كله؟
نعم اخذه كله
ولكن من جاء بشرح نهج البلاغة؟؟؟
وافضل الا يتشعب الموضوع اكثر من هذا
اخي من شيعة الرسول
-
نعم اخذه كله
ولكن من جاء بشرح نهج البلاغة؟؟؟
وافضل الا يتشعب الموضوع اكثر من هذا
اخي من شيعة الرسول -
المشاركة الأصلية بواسطة بـحرانـيلا نشعب الموضوع
ولكن عليك ان تاخذ بهذه الروايه من شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد
سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، وإماماً لهم؟ فأجاب عليه السلام بقوله: (إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة في المسلمين وهو حي
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 1/332، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت ص51
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة من شيعة الرسول
سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، وإماماً لهم؟ فأجاب عليه السلام بقوله: (إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة في المسلمين وهو حي
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 1/332، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت ص51
كثر منها ولا تعدها !!!!!!!!
ابو بكر قبيلة تيم
أمَا وَ اللَّهِ لَقَدْ تَقَمَّصَهَا ابن أبي قحافه وَ إِنَّهُ لَيَعْلَمُ أَنَّ مَحَلِّي مِنْهَا مَحَلُّ الْقُطْبِ مِنَ الرَّحَى يَنْحَدِرُ عَنِّي السَّيْلُ وَ لَا يَرْقَى إِلَيَّ الطَّيْرُ فَسَدَلْتُ دُونَهَا ثَوْباً وَ طَوَيْتُ عَنْهَا كَشْحاً وَ طَفِقْتُ أَرْتَئِي بَيْنَ أَنْ أَصُولَ بِيَدٍ جَذَّاءَ أَوْ أَصْبِرَ عَلَى طَخْيَةٍ عَمْيَاءَ يَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ وَ يَشِيبُ فِيهَا الصَّغِيرُ وَ يَكْدَحُ فِيهَا مُؤْمِنٌ حَتَّى يَلْقَى رَبَّهُ
فَرَأَيْتُ أَنَّ الصَّبْرَ عَلَى هَاتَا أَحْجَى فَصَبَرْتُ وَ فِي الْعَيْنِ قَذًى وَ فِي الْحَلْقِ شَجًا أَرَى تُرَاثِي نَهْباً حَتَّى مَضَى الْأَوَّلُ لِسَبِيلِهِ فَأَدْلَى بِهَا إِلَى ابن الخطاب بَعْدَهُ ثُمَّ تَمَثَّلَ بِقَوْلِ الْأَعْشَى شَتَّانَ مَا يَوْمِي عَلَى كُورِهَا وَ يَوْمُ حَيَّانَ أَخِي جَابِرِ
عمر بن الخطاب قبيلة عدي
فَيَا عَجَباً بَيْنمَا هُوَ يَسْتَقِيلُهَا فِي حَيَاتِهِ إِذْ عَقَدَهَا لِآخَرَ بَعْدَ وَفَاتِهِ لَشَدَّ مَا تَشَطَّرَا ضَرْعَيْهَا فَصَيَّرَهَا فِي حَوْزَةٍ خَشْنَاءَ يَغْلُظُ كَلْمُهَا وَ يَخْشُنُ مَسُّهَا وَ يَكْثُرُ الْعِثَارُ فِيهَا وَ الِاعْتِذَارُ مِنْهَا فَصَاحِبُهَا كَرَاكِبِ الصَّعْبَةِ إِنْ أَشْنَقَ لَهَا خَرَمَ وَ إِنْ أَسْلَسَ لَهَا تَقَحَّمَ فَمُنِيَ النَّاسُ
لَعَمْرُ اللَّهِ بِخَبْطٍ وَ شِمَاسٍ وَ تَلَوُّنٍ وَ اعْتِرَاضٍ فَصَبَرْتُ عَلَى طُولِ الْمُدَّةِ وَ شِدَّةِ الْمِحْنَِ حَتَّى إِذَا مَضَى لِسَبِيلِهِ جَعَلَهَا فِي جَمَاعَةٍ زَعَمَ أَنِّي أَحَدُهُمْ فَيَا لَلَّهِ وَ لِلشُّورَى مَتَى اعْتَرَضَ الرَّيْبُ فِيَّ مَعَ الْأَوَّلِ مِنْهُمْ حَتَّى صِرْتُ أُقْرَنُ إِلَى هَذِهِ النَّظَائِرِ لَكِنِّي أَسْفَفْتُ إِذْ
أَسَفُّوا وَ طِرْتُ إِذْ طَارُوا
الصحابة
فَصَغَا رَجُلٌ مِنْهُمْ لِضِغْنِهِ وَ مَالَ الْآخَرُ لِصِهْرِهِ مَعَ هَنٍ وَ هَنٍ
عثمان بن عفان قبيلة بني امية
إِلَى أَنْ قَامَ ثَالِثُ الْقَوْمِ نَافِجاً حِضْنَيْهِ بَيْنَ نَثِيلِهِ وَ مُعْتَلَفِهِ وَ قَامَ مَعَهُ بَنُو أَبِيهِ يَخْضَمُونَ مَالَ اللَّهِ خِضْمَةَ الْإِبِلِ نِبْتَةَ الرَّبِيعِ إِلَى أَنِ انْتَكَثَ عَلَيْهِ فَتْلُهُ وَ أَجْهَزَ عَلَيْهِ عَمَلُهُ وَ كَبَتْ بِهِ بِطْنَتُهُ
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
ماشااااااااااااااااااء الله
اثبتي صحتها لنفسك قبل ان تثبتيها لنا
الشقشقيه قد شقشقها لكم علمائكم
تعليق
-
اثبت انت هذه الكذبةالمشاركة الأصلية بواسطة من شيعة الرسولماشااااااااااااااااااء الله
اثبتي صحتها لنفسك قبل ان تثبتيها لنا
الشقشقيه قد شقشقها لكم علمائكم
(إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة في المسلمين وهو حي
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، وإماماً لهم؟ فأجاب عليه السلام بقوله: (إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة في المسلمين وهو حي
شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 1/332، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت ص51
اثبتناها لكم من كتبكمتعليق
-
ابن ابي الحديد معتزلي وليس شيعي
وهو اقرب الى السنةتعليق
-
اولا:انا وضعت في توقيعي شرحه لكي ألزمكم به فهو معتزلي وليس شيعي وهو من فرق السنة
ثانيا:مما يدل على انه ليس شيعي
الأول: ما يذكره من الردّ على السيد المرتضى ودفاعه عن خلافة الخلفاء الثلاثة وانها خلافة شرعية قول لا يقوله شيعي فضلاً عن أن يقوله مغالي في علي (عليه السلام)، فهل أنّ المغالي في علي (عليه السلام) يدفع الخلافة عنه الى غيره أو يثبتها له بمقتضى غلوه؟! (راجع شرح نهج البلاغة في بدايته تجد هذا الكلام).الثاني: تصريحه بأنّه ليس بشيعي وإمامي، وذلك عندما قال في معرض شرحه على الخطبة الشقشقية (شرح النهج ج1 ص122 الى ص124) بعد أن ذكر: ((أما الامامية من الشيعة فتجري هذه الخ ... وأما أصحابنا رحمهم الله))، فلاحظ هنا ذكر نفسه وأصحابه مقابل الامامية، بل تبرأ من قول الامامية! فأين الغلو بل أين التشيع فضلاً عن الغلو؟!الثالث: قوله في (شرح النهج ج1 ص126): ((وتزعم الشيعة أن رسول الله... الخ ، وهذا عندي غير منقدح))، فلو كان شيعياً لما أخرج نفسه عن معتقد الامامية وقال: هذا عندي غير منقدح!ثالثا:هذه الرواية ساقطة فكما يعرف كل مسلمان الامام علي(ع) تأخر عن البيعة 6 اشهرفكيف يراه احق الناس بها وهو تأخر عنه؟وكان يراهم كاذبين آثمين غادرين خائنينوكان يرى انه احق الناس بالخلافةوالخطبة الشقشقية تبين ما حدثرابعا:ان كان ابوبكر احق الناس بها لما قال:(وددت اني دفعت هذا الامر الى احد الرجلين)وقال ايضا:(وليتكم ولست بخيركم)تعليق
-
أين من كتبنا ؟المشاركة الأصلية بواسطة من شيعة الرسول
هات رابط الكتاب مع العلم ان ابن ابي الحديد ليس شيعيا
تعليق
-
وهذه بعض أقوال امير المؤمنين(ع)
انه كان يطرق أبواب الأنصار وأهل السوابق ليلاً حاملاً معه فاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام) يدعوهم إلى نفسه ويذكّرهم عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إليهم فيه.
وهذه حقيقة ثابتة لا مراء فيها حتى أن معاوية عدّها من مؤاخذاته فذكرها في كتبه إلى الإمام علي(ع) فقال في أحد كتبه: ((ومن قبل ذلك ما عيبّت خليفتي رسول الله صلى الله عليه وسلم أيام حياتهما, فقعدت عنهما, وألبت عليهما, وامتنعت من بيعتهما)). (شرح النهج للمعتزلي ج 4 / 201 ,وجمهرة رسائل العرب ج 1 / 417).
وقال في كتاب آخر منه أيضاً: ((وإبطاؤك عن الخلفاء, وأنت في كل ذلك تقاد كما يقاد البعير المخشوش حتى تبايع وأنت تكره)). (العقد الفريد 2/33, وصبح الأعشى 1/28, وشرح النهج لابن أبي الحديد ج 3 / 407 وجمهرة رسائل العرب ج 1 / 437).
وجاء في كتاب ثالث منه أيضاً: ((لقد حسدت أبا بكر والتويت عليه, ورمت إفساد أمره, وقعدت في بيتك واستغويت عصابة من الناس حتى تأخروا عن بيعته)).
وقال في الكتاب أيضاً: ((وتلكأت في بيعته حتي حملت إليه قسراً تساق بحزائم الاقتساء كما يساق الفحل المخشوش)) (شرح ابن أبي الحديد ج 3 / 448 وجمهرة رسائل العرب ج 1 / 445 - 446).
وفي نهج البلاغة:
(وقد قال قائل انك على هذا الأمر يا بن أبي طالب لحريص؟ فقلت: بلى أنتم والله لأحرص وأبعد, وأنا أخص وأقرب, وإنما طلبت حقاً لي وأنتم تحولون بيني وبينه وتضربون وجهي دونه, فلما قرعته بالحجة في الملأ الحاضرين هبّ كأنّه بهت لا يدري ما يجيبني به. اللّهمّ إني استعينك على قريش ومَن أعانهم فإنهم قطعوا رحمي وصغّروا عظيم منزلتي وأجمعوا على منازعتي أمراً هو لي . ثم قالوا: الا إنّ في الحق أن تأخذه وفي الحق أن تتركه) (نهج البلاغة ج 2 / 102 - 103).
وقال: (فما راعني إلاّ انثيال الناس على فلان يبايعونه فأمسكت يدي حتى رأيت راجعة الناس قد رجعت عن الإسلام يدعون إلى محق دين محمّد صلى الله عليه وآله وسلم فخشيت أن لم أنصر الإسلام وأهله أن أرى فيه ثلماً أو هدماً تكون المصيبة به عليَّ أعظم من فوت ولايتكم).
وأصرح من جميع ذلك ما نقله ابن أبي الحديد في (شرحه ج 1 / 189/ تحقيق أبي الفضل إبراهيم) عن القطب الراوندي: (( ان عمر لما قال كونوا مع الثلاثة التي عبد الرحمن فيها قال ابن عباس لعلي عليه السلام: ذهب الأمر منا, الرجل يريد أن يكون الأمر في عثمان فقال علي عليه السلام: وأنا أعلم ذلك, ولكني أدخل معهم في ا لشورى لأن عمر قد أهّلني الآن للخلافة وكان قبل ذلك يقول ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: إن النبوة والإمامة لا تجتمعان في بيت, فأنا أدخل في ذلك لأظهر للناس مناقضة فعله لروايته)) فأيّ الدلالات هي التي دلّت على نفي النص عن الإمام في حضوره الشورى.تعليق
-
قال صاحب روضات الجنات 5/19 (طبعة الدار الإسلامية في بيروت سنة 1411هـ) في ترجمةابن أبي الحديد :
الشيخ الكامل الأديب المؤرخ عز الدين عبد الحميد بن أبي الحسين ... ابن أبي الحديد المدائني الحكيم الأصولي المعتزلي المعروف بابن أبي الحديد: صاحب (شرح نهج البلاغة) المشهور، هو من أكابر الفضلاء المتتبعين، وأعاظم النبلاء المتبحرين، مواليا لأهل بيت العصمة والطهارة، وإن كان في زي أهل السنة والجماعة ، منصفا غاية الإنصاف في المحاكمة بين الفريقين...)
:dتعليق
-
وانظر هذه ايضا
وجواب ابي قحافة يرد على كتاب ابنه
((من أبي قحافة إلى ابنه أبي بكر. أما بعد، فقد أتاني كتابك فوجدته كتاب أحمق، ينقض بعضه بعضاً، مرّة تقول: خليفة رسول الله (ص)، ومرة تقول: خليفة الله، ومرّة تقول: تراضى بي النّاس، وهو أمر ملتبس، فلا تدخلنّ في أمر يصعب عليك الخروج منه غداً، ويكون عقباك منه إلى النار والندامة وملامة النفس اللوّامة لدى الحساب بيوم القيامة، فإنّ للأمور مداخل ومخارج وأنت تعرف من هو أولى بها منك، فراقب الله كأنّك تراه ولا تدعنّ صاحبها، فإنّ تركها اليوم أخفّ عليك وأسلم لك (والسلام) )).
اشار اليه إبن أبي الحديد في شرح النهج 1/222
وجواب معاوية لمحمد بن ابي بكر:
فكتب إليه معاوية : من معاوية بن صخر ، إلى الزاري على أبيه محمد ابن أبي بكر ، أما بعد : فقد أتاني كتابُك تذكر فيه ما الله أهلُه في عظمته وقدرته وسلطانه ، وما اصطفى به رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ، مع كلام كثير لك فيه تضعيف ، ولابيك فيه تعنيف ، ذكرت فيه فضل ابن أبي طالب ، وقديم سوابقه ، وقرابته إلى رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ، ومُواساته إيّاه في كل هول وخوف ، فكان احتجاجك عليَّ وعيبك لي بفضل غيرك لا بفضلك ، فأحمد ربّا صرف هذا الفضل عنك ، وجعله لغيرك ، فقد كنا وأبوك فينا نعرف فضل ابن أبي طالب وحَقه لازما لنا مبرورا علينا ، فلما اختار الله لنبيه ـ عليه الصلاة والسلام ـ ما عنده ، وأتم له ما وعده ، وأظهر دعوته ، وأبلج حُجَّته ، وقبضه الله إليه ـ صلوات الله عليه ـ، فكان أبوك وفاروقه أول من ابتزه حقَّه ، وخالفه على أمره ، على ذلك اتفّقا واتَّسقا .
ثم إنهما دعواه إلى بيعتهما فأبطأ عنهما ، وتلكأ عليهما ، فهمَّا به الهموم ، وأرادا به العظيم ، ثم إنه بايع لهما وسلّم لهما ، وأقاما لا يشركانه في أمرهما ، ولا يُطْلعانه على سرهما ، حتى قبضهما الله .
ثم قام ثالثهما عثمان فهدى بهديهما وسار بسيرهما ، فعبته أنت وصاحبك حتى طمع فيه الاقاصى من أهل المعاصي ، فطلبتما له الغوائل ، وأظهرتما عداوتكما فيه حتى بلغتما فيه مُناكما ، فخذ حذرك يابن أبي بكر ، وقس شبرك بفترك ، يقصر عن أن توازي أو تساوي من يزنُ الجبال بحلمه ، لا يلين عن قسر قناته ، ولا يدرك ذو مقال أناته أبوك مهَّد مهاده ، وبنى لملكه وساده ، فإن يك ما نحن فيه صوابا فأبوك استبدَّ به ونحن شركاؤه ، ولو لا ما فعل أبوك من قبل ما خالفنا ابن أبي طالب ، ولسلمنا إليه ، ولكنا رأينا أباك فعل ذلك به من قبلنا فأخذنا بمثله ، فعب أباك بما بدا لك أودَعْ ذلك ، والسلام على من أناب.
مروج الذهب للمسعودي : ج 3 ص 20 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 3 ص 188
وحتى مالك بن نويرة التي هو مرتد في عقيدتكم
حذره ونصحه ان يرجع الامر لأهله
ولا تنسى ان بيعة ابوبكر فلتة وقى الله شرهاتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بـحرانـيوانظر هذه ايضا
وجواب ابي قحافة يرد على كتاب ابنه
((من أبي قحافة إلى ابنه أبي بكر. أما بعد، فقد أتاني كتابك فوجدته كتاب أحمق، ينقض بعضه بعضاً، مرّة تقول: خليفة رسول الله (ص)، ومرة تقول: خليفة الله، ومرّة تقول: تراضى بي النّاس، وهو أمر ملتبس، فلا تدخلنّ في أمر يصعب عليك الخروج منه غداً، ويكون عقباك منه إلى النار والندامة وملامة النفس اللوّامة لدى الحساب بيوم القيامة، فإنّ للأمور مداخل ومخارج وأنت تعرف من هو أولى بها منك، فراقب الله كأنّك تراه ولا تدعنّ صاحبها، فإنّ تركها اليوم أخفّ عليك وأسلم لك (والسلام) )).
اشار اليه إبن أبي الحديد في شرح النهج 1/222
وجواب معاوية لمحمد بن ابي بكر:
فكتب إليه معاوية : من معاوية بن صخر ، إلى الزاري على أبيه محمد ابن أبي بكر ، أما بعد : فقد أتاني كتابُك تذكر فيه ما الله أهلُه في عظمته وقدرته وسلطانه ، وما اصطفى به رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ، مع كلام كثير لك فيه تضعيف ، ولابيك فيه تعنيف ، ذكرت فيه فضل ابن أبي طالب ، وقديم سوابقه ، وقرابته إلى رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ، ومُواساته إيّاه في كل هول وخوف ، فكان احتجاجك عليَّ وعيبك لي بفضل غيرك لا بفضلك ، فأحمد ربّا صرف هذا الفضل عنك ، وجعله لغيرك ، فقد كنا وأبوك فينا نعرف فضل ابن أبي طالب وحَقه لازما لنا مبرورا علينا ، فلما اختار الله لنبيه ـ عليه الصلاة والسلام ـ ما عنده ، وأتم له ما وعده ، وأظهر دعوته ، وأبلج حُجَّته ، وقبضه الله إليه ـ صلوات الله عليه ـ، فكان أبوك وفاروقه أول من ابتزه حقَّه ، وخالفه على أمره ، على ذلك اتفّقا واتَّسقا .
ثم إنهما دعواه إلى بيعتهما فأبطأ عنهما ، وتلكأ عليهما ، فهمَّا به الهموم ، وأرادا به العظيم ، ثم إنه بايع لهما وسلّم لهما ، وأقاما لا يشركانه في أمرهما ، ولا يُطْلعانه على سرهما ، حتى قبضهما الله .
ثم قام ثالثهما عثمان فهدى بهديهما وسار بسيرهما ، فعبته أنت وصاحبك حتى طمع فيه الاقاصى من أهل المعاصي ، فطلبتما له الغوائل ، وأظهرتما عداوتكما فيه حتى بلغتما فيه مُناكما ، فخذ حذرك يابن أبي بكر ، وقس شبرك بفترك ، يقصر عن أن توازي أو تساوي من يزنُ الجبال بحلمه ، لا يلين عن قسر قناته ، ولا يدرك ذو مقال أناته أبوك مهَّد مهاده ، وبنى لملكه وساده ، فإن يك ما نحن فيه صوابا فأبوك استبدَّ به ونحن شركاؤه ، ولو لا ما فعل أبوك من قبل ما خالفنا ابن أبي طالب ، ولسلمنا إليه ، ولكنا رأينا أباك فعل ذلك به من قبلنا فأخذنا بمثله ، فعب أباك بما بدا لك أودَعْ ذلك ، والسلام على من أناب.
مروج الذهب للمسعودي : ج 3 ص 20 ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج 3 ص 188
وحتى مالك بن نويرة التي هو مرتد في عقيدتكم
حذره ونصحه ان يرجع الامر لأهله
ولا تنسى ان بيعة ابوبكر فلتة وقى الله شرها
ابن ابي الحديد شيعي
ولا يسوى عندنا شيئ
والحمد لله كانت بيعة ابو بكر فلته وقى الله المسلمين شرها فلولاها لكنت انت الان تعبد النار
تعليق
-
اولا:
المحبة والميل إلى طرف علي (ع) لا يسمى تشيعاً بالمعنى الدقيق العلمي وان تراه يطلق على الكثيرين من أهل السنّة في كتب أصحاب الرجال منهم وخاصة الحنابلة وبالأخص نواصبهم فانهم يتهمون كل من روى فضيلة لعلي (ع) بأنه شيعي كما قالوا عن الحاكم الحسكاني والنسائي وعبد الرزاق الصنعاني وغيرهم
ثانيا:
وأما كلام (صاحب الروضات)، فلو قرأته كاملاً لما وجدته خارجاً عن هذا المضمار من كونه معتزلياً يحب ويفضل علياً (ع) على أعدائه وان لم يكن دقيقا في استعمال كلمة (موالياً لأهل البيت (ع) ) لأن لها اصطلاح خاص يعرف به الشيعة وان كانت تدل لغةً على المحبة والميل ولكنها اصطلاحاً تلازم عندنا للتبري. فراجع كلامه بطوله ينكشف لك ما قاله.
تعليق
-
ابن ابي الحديد سني
ولا تحاول حتى نسبه لنا فكل شخص ذكر علي واهل البيت
رميتموه بالتشييع
وبل حتى قتلتموهم كالنسائي عندما الف كتاب فضائل علي ابن ابي طالب
واحترم نفسك قبل ان تنعتني انني سأعبد النار فأنا تمسكت بالعترة
ولست مثلكم تركتهم وقتلتهم وشردتهم
وفي النهاية يقول:
نعم وقى الله شرها
لا حول ولا قوة الا بالله
لا اعرف ماذا اقول له
كيف تصدق كلام السارق وتترك كلام المسروق!؟!؟!؟!؟!!؟
ظهر نصبك الان ويدعو انه من شيعة الرسول(ص)التعديل الأخير تم بواسطة بـحرانـي; الساعة 20-05-2009, 04:12 PM.تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
18 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
24-09-2025, 10:12 AM
|
تعليق