-1- فجاء ابن تيميه يقول رادا على الجهميه في كتاب الأسماءو الصفات ج1 ص 37 (( و حديث الزهري قال : لما سمع موسى كلام ربه قال: يا رب هذا الذي سمعته هو كلامك ؟ قال: نعم يا موسى هو كلامي و انما كلمتك بقوة عشرة الاف لسان ))
-2- و في كتاب رد الدارمي على بشر المريسي يقول في ص 112 عن الله تعالى (( ان الكلام لا يقوم بنفسه شيئا يرى و يحس الا بلسان متكلم به ))
-3- و في كتاب الرد على الجهميه للدارمي ص81 ط السويد سنه 1960 يقول (( قال كعب الأحبار: لما كلم الله موسى بالألسنه كلها قبل لسانه طفق موسى يقول : أي رب ما أفقه هذا حتى كلمه اخر الألسنه بلسانه بمثل صوته يعني بمثل لسان موسى و بمثل صوت موسى ))
و يقول بعد هذا الكلام القبيح ( فهذه الأحاديث قد رويت و أكثر منها يشبهها كلها موافقه لكتاب الله في الايمان بكلام الله ))
/لو سمحت يا دارمي أين الموافقه لا بارك الله فيك !
-4- و قال ابي يعلى الفراء في طبقات الحنابله ج1 ص 32-33 (( و كلم الله موسى تكليما من فيه - يعني فمه- و ناوله التوراة من يده الى يده ))
-5- و في كتاب السنه لأحمد ابن حنبل ملك المجسمه ص 77 (( و كلم الله موسى تكليما من فمه )) !!
طيب هل -فيه- بلا كيف !
-6- و أيضا كتاب الدارمي على المريسي ص123 يقول المؤلف (( و هو يعلم الألسنه كلها و يتكلم بمما شاء منها ان شاء تكلم بالعربيه و ان شاء بالعبريه و ان شاء بالسريانيه ))
-7- و في اللقاء الشهري رقم 3 ص 47 ط دار الوطن -الرياض قال الناصبي المجسم ابن عثيمين (( المتكلم باللغه يتكلم بلسان اما الرب عز و جل فلا يجوز أن نثبت له لسان و لا أن ننفيه عنه لأنه لا علم لنا بذلك ! ))
تشتغل تخبط يا بن عثيمين ؟؟
-8- و في كتاب ابطال التأويلات ج1 ص 218 رقم 213 قال أبو يعلى الفراء ((حديث آخر رواه أبو بكر أحمد بن محمد بن سلمان النجاد في السنة عن عبد الله بن أحمد قال : حدثنا معمر ، قال : حدثنا وكيع ، عن موسى بن عبيدة ، عن محمد بن كعب قال : كأنّ الناس إذا سمعوا القرآن من في الرحمن يوم القيامة فكأنهم لم يسمعوه قبل ذلك .
وأخرج أبو يعلى الفراء بسنده عن أبي هريرة قال : قال رسول الله : كأنّ الخلق لم يسمعوا القرآن حين سمعوه من فيه يوم القيامة .
قال أبو يعلى الفراء بعد ذلك : اعلم أنه غير ممتنع إطلاق الفي عليه سبحانه ، كما لم يمتنع إطلاق الوجه واليد والعين .))
-2- و في كتاب رد الدارمي على بشر المريسي يقول في ص 112 عن الله تعالى (( ان الكلام لا يقوم بنفسه شيئا يرى و يحس الا بلسان متكلم به ))
-3- و في كتاب الرد على الجهميه للدارمي ص81 ط السويد سنه 1960 يقول (( قال كعب الأحبار: لما كلم الله موسى بالألسنه كلها قبل لسانه طفق موسى يقول : أي رب ما أفقه هذا حتى كلمه اخر الألسنه بلسانه بمثل صوته يعني بمثل لسان موسى و بمثل صوت موسى ))
و يقول بعد هذا الكلام القبيح ( فهذه الأحاديث قد رويت و أكثر منها يشبهها كلها موافقه لكتاب الله في الايمان بكلام الله ))
/لو سمحت يا دارمي أين الموافقه لا بارك الله فيك !
-4- و قال ابي يعلى الفراء في طبقات الحنابله ج1 ص 32-33 (( و كلم الله موسى تكليما من فيه - يعني فمه- و ناوله التوراة من يده الى يده ))
-5- و في كتاب السنه لأحمد ابن حنبل ملك المجسمه ص 77 (( و كلم الله موسى تكليما من فمه )) !!
طيب هل -فيه- بلا كيف !
-6- و أيضا كتاب الدارمي على المريسي ص123 يقول المؤلف (( و هو يعلم الألسنه كلها و يتكلم بمما شاء منها ان شاء تكلم بالعربيه و ان شاء بالعبريه و ان شاء بالسريانيه ))
-7- و في اللقاء الشهري رقم 3 ص 47 ط دار الوطن -الرياض قال الناصبي المجسم ابن عثيمين (( المتكلم باللغه يتكلم بلسان اما الرب عز و جل فلا يجوز أن نثبت له لسان و لا أن ننفيه عنه لأنه لا علم لنا بذلك ! ))
تشتغل تخبط يا بن عثيمين ؟؟
-8- و في كتاب ابطال التأويلات ج1 ص 218 رقم 213 قال أبو يعلى الفراء ((حديث آخر رواه أبو بكر أحمد بن محمد بن سلمان النجاد في السنة عن عبد الله بن أحمد قال : حدثنا معمر ، قال : حدثنا وكيع ، عن موسى بن عبيدة ، عن محمد بن كعب قال : كأنّ الناس إذا سمعوا القرآن من في الرحمن يوم القيامة فكأنهم لم يسمعوه قبل ذلك .
وأخرج أبو يعلى الفراء بسنده عن أبي هريرة قال : قال رسول الله : كأنّ الخلق لم يسمعوا القرآن حين سمعوه من فيه يوم القيامة .
قال أبو يعلى الفراء بعد ذلك : اعلم أنه غير ممتنع إطلاق الفي عليه سبحانه ، كما لم يمتنع إطلاق الوجه واليد والعين .))
تعليق