إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اخي السني هل تحب الامام علي وهل تقتدي به

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
    لانتركها بل نفهمها

    لو كان معاوية من الذين امنوا لما دعى عليه الامام علي بالهلاك

    فهذه دعوى على اهل الكفر وليس اهل الاسلام

    اولا الدعاء قد ورد ان الحسين قد ترحم على معاوية رضي الله عنهم , فكيف يكون غير مؤمن.

    واما الاشكال ذي وضعته فنقول لك
    ماهو الاكبر القتال ام الدعاء؟
    فان كان القتال يقع بين المسلمين, وهو اكبر من الدعاء, فقد يقع الدعاء بينهم.





    ولكن الدعاء غير واضح ... اللهم عليك بمعاوية وأشياعه
    ما القصود بعليك بهم, اي عليك بهم بهزيمتهم, ام عليك بهم بارجاعهم من قتالنا, ام ماذا؟؟



    2- هذه الاية لاتعني وجوب محبة كل المسلمين وكل اعمالهم

    فبعض المؤمنين سكيرين شاربين خمر زانين هل يجب ان نحبهم
    انتم ترددون هذا الحديث في كل مكان : (يا على هم انت وشيعتك خير البريه)
    وتحبون شيعة علي اشد الحب , وهم غير معصومين, ففيفهم مرتكب المعاصي.

    - فان قلت لانحب العصاة منهم, قلنا لك وهل فيهم معصوم حتى لايرتكب المعاصي. فبذلك سقط الحب عن غير المعصوم منهم.
    - فان قلت لانحب من ثبتت معصيته, قلنا لك كيف يكون الحديث (وشيعتك خير البرية) , فيجب ان يكون هناك استثناء من خير البرية لغير مرتكبي المعاصي. والحب يكون مستثنى , فيجب ان تقول نحب الامام علي وشيعته غير مرتكبي المعاصي. وعلي وشيعته خير البرية من غير مرتمبي المعاصي , وهذا مالم نسمعه من قبل.
    - وان قلت نحبهم كلهم, فقد وقت في نفس الاشكال الذي تسألني عنه.

    والجواب على سؤالك هو اننا نحبهم لعملهم الصالح ولصحبتهم لرسول الله, وان كانت هناك معاصي, لانهم غير معصومين اصلا, وغير المعصوم حتما سيعصي الله في امر ما, صغيرا كان ام كبيرا فنحن.


    3- لو كنتم صادقين في الالتزام بههذ الاية فلماذ تحقدون على قتلة عثمان

    وقتلة عثمان لم يثبت كفرهم ولم يثبت ان احدا كفرهم


    يكفي هذا الحديث ...
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (يا عثمان إن الله - عَزَّ وجَلَّ - عسى أن يلبسك قميصاً فإن أرادك المنافقون على خلعه فلا تخلعه حَتَّى تلقاني، يا عثمان إن الله - عَزَّ وجَلَّ - عسى أن يلبسك قميصاً فإن أرادك المنافقون على خلعه فلا تخلعه حَتَّى تلقاني، يا عثمان إن الله عسى أن يلبسك قميصاً إن أرادك المنافقون على خلعه فلا تخعله حَتَّى تلقاني ثلاثا).

    التعديل الأخير تم بواسطة alhamaly; الساعة 11-06-2009, 06:51 AM.

    تعليق


    • #17


      - ولكن هل تحبون الحسين , فهل تترحمون على معاوية مثل ما ترحم عليه الحسن رضي الله عنهم؟

      تعليق


      • #18
        النقطة الاولى

        تقول ::
        اولا الدعاء قد ورد ان الحسين قد ترحم على معاوية رضي الله عنهم , فكيف يكون غير مؤمن.
        اقول ::
        جاء الدليل القاطع على ان الامام علي دعى على معاوية بالهلاك من كتب اهل السنة
        اذا اردت ان ترد على هذا الدليل اعطيني دليل اقوى او مثل الدليل الذي جلبته لك

        اما الرواية الشيعية فهي ليست بحجة عليك ولا تنفع في رد الدليل الذي اقمته عليك

        سؤال لم تجيبني عنه ::
        - هل دعى النبي على احد من المؤمنين بالهلاك ؟؟؟
        ـــــــــــــــــــــــــــ
        النقطة الثانية
        تقول ::
        والجواب على سؤالك هو اننا نحبهم لعملهم الصالح ولصحبتهم لرسول الله, وان كانت هناك معاصي, لانهم غير معصومين اصلا, وغير المعصوم حتما سيعصي الله في امر ما, صغيرا كان ام كبيرا فنحن.
        اقول ::

        لم تجيبني عن سؤالي انت تقول ان الاية توجب حب كل المؤمنين .. هل تحب شارب الخمر والفاسق والقاتل ؟؟؟

        ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
        تقول ::
        يا عثمان إن الله - عَزَّ وجَلَّ - عسى أن يلبسك قميصاً فإن أرادك المنافقون على خلعه
        اقول ::
        ليس مضووعنا عثمان وانما اوردته للاستشهاد لذلك لو سلمت لك جدلا بصحة الرواية

        فأذا كان ثبوت صفة النفاق لقتلة عثمان
        فان هذه الصفة ثبتت لأعداء الامام علي ايضا قال رسول الله لعلي((لايحبك الا مؤمن ولايبغضك الامنافق))
        وقد ثبت ان معاداة علي ابن ابي طالب هي معاداة لرسول الله قال رسول الله ((اللهم وال من والاه وعاد من عاداه))

        اذن اذا كان بامكانكم بغض قتلة عثمان بأمكانك بغض اعداء الامام علي

        اذن انتفى المانع الذي تتحدث عنه

        وعليك ان لاتحب معاوية وتدعو بهلاك اشياعه وتقتدي بالامام علي

        تعليق


        • #19
          تقول ::

          ولكن الدعاء غير واضح ... اللهم عليك بمعاوية وأشياعه
          ما القصود بعليك بهم, اي عليك بهم بهزيمتهم, ام عليك بهم بارجاعهم من قتالنا, ام ماذا؟؟



          اقول هذه تاويلات من يفكر بهواه ليس بعقله

          اتركك مع شيخك ابن حجر ليضع حجرا مناسبا في فمك
          ابن حجر يفسر صيغة الدعاء ((اللهم عليك بفلان)) اي عليك باهلاكه
          المصدر//

          فتح الباري


          المؤلف // ابن حجر

          كتاب الدعوات باب الدعاء على المشركين

          الثاني قوله وقال : اللهم عليك بابي يجهل اي باهلاكه

          الرابط ::

          http://islamweb.org/newlibrary/display_book.php?idfrom=11695&idto=11704&bk_no=52& ID=3578

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
            تقول ::

            ولكن الدعاء غير واضح ... اللهم عليك بمعاوية وأشياعه
            ما القصود بعليك بهم, اي عليك بهم بهزيمتهم, ام عليك بهم بارجاعهم من قتالنا, ام ماذا؟؟



            اقول هذه تاويلات من يفكر بهواه ليس بعقله

            اتركك مع شيخك ابن حجر ليضع حجرا مناسبا في فمك
            ابن حجر يفسر صيغة الدعاء ((اللهم عليك بفلان)) اي عليك باهلاكه
            المصدر//

            فتح الباري


            المؤلف // ابن حجر

            كتاب الدعوات باب الدعاء على المشركين

            الثاني قوله وقال : اللهم عليك بابي يجهل اي باهلاكه

            الرابط ::

            http://islamweb.org/newlibrary/display_book.php?idfrom=11695&idto=11704&bk_no=52& ID=3578

            هذا تفسير ابن حجر في ذلك الموقف ... ولايمكن التعميم في تفسير كل شي بغض النظر عن ذلك الموقف... فالاحتمالات واردة وكثيرة. ولايمكن الجزم بواحده منها حتى تثبت لنا ان المراد هو الهلاك بالدليل القطعي وليس بالقياس بقول ابن حجر في تفسير على دعاء المشركين لان معاوية ليس بشرك

            تعليق


            • #21
              التعديل الأخير تم بواسطة alhamaly; الساعة 11-06-2009, 08:50 AM.

              تعليق


              • #22

                تعليق


                • #23
                  النقطة الاولى

                  تقول ::
                  اولا الدعاء قد ورد ان الحسين قد ترحم على معاوية رضي الله عنهم , فكيف يكون غير مؤمن.
                  اقول ::
                  جاء الدليل القاطع على ان الامام علي دعى على معاوية بالهلاك من كتب اهل السنة
                  اذا اردت ان ترد على هذا الدليل اعطيني دليل اقوى او مثل الدليل الذي جلبته لك
                  وجاء الدليل القاطع بان معاوية من المسلمين من كتب اهل سنة الرسول
                  قال صلى الله عليه وسلم للحسن بن علي إن ابني هذا لسيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين
                  ومعاوية احد الطرفين.

                  وعن علي رضي الله عنه أنه قال بعد رجوعه من صفين : أيها الناس لا تكرهوا إمارة معاوية ، فإنكم لو فقدتموها ، رأيتم الرؤوس تندر عن كواهلها كأنها الحنظل . ابن كثير في البداية ( 8 / 134 ) .

                  وعن ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال : ما رأيت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أسود - من السيادة – من معاوية ، فقيل : ولا أبوك ؟ قال : أبي عمر رحمه الله خير من معاوية ، وكان معاوية أسود منه . الخلال في السنة ( 1 / 443 ) والذهبي في السير ( 3 / 152 ) وابن كثير في البداية (8/ 137 ) .

                  قال ابن عباس رضي الله عنهما : ما رأيت رجلاً كان أخلق للملك من معاوية ، كان الناس يردون منه على أرجاء واد رحب ، و لم يكن بالضيق الحصر العصعص المتغضب . رواه عبد الرزاق في المصنف (برقم 20985) بسند صحيح . وابن كثير في البداية ( 8 / 137 ) .

                  وفي صحيح البخاري برقم ( 3765 ) أنه قيل لابن عباس : هل لك في أمر معاوية فإنه ما أوتر إلا بواحدة ، قال : إنه فقيه .


                  ومن كتب الشيعة .. هذا ماقاله ابو الحسن رضى الله عنه :
                  297 - ب : ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
                  رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
                  بحار الانوار: 32
                  الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
                  [321][330]

                  علي رضي الله عنه قال : (( وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء ))
                  نهج البلاغة جـ3 ص (648).

                  [ 20032 ] 10 ـ عبدالله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا.
                  قرب الإسناد : 45 .
                  كتاب وسائل الشيعة ج 15 ص69 ـ ص87

                  الإمام علي رضي الله عنه : ( لم وددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم أخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلا منهم يا أهل الكوفة منيت منكم بثلاث واثنين صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كل عمي ذوو أبصار لا أحرار صدق عند اللقاء ولا إخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديم يا أشباه الإبل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر ... ) نهج البلاغة 1/188 – 190



                  السؤال : ماذا تقول في هذه الروايات؟


                  النقطة الثانية
                  تقول ::
                  والجواب على سؤالك هو اننا نحبهم لعملهم الصالح ولصحبتهم لرسول الله, وان كانت هناك معاصي, لانهم غير معصومين اصلا, وغير المعصوم حتما سيعصي الله في امر ما, صغيرا كان ام كبيرا فنحن.
                  اقول ::

                  لم تجيبني عن سؤالي انت تقول ان الاية توجب حب كل المؤمنين .. هل تحب شارب الخمر والفاسق والقاتل ؟؟؟

                  - نحب اصحاب رسول الله ... جميعهم ... فالله امرنا بذلك ونحن نطيع ... واما قولك شارب الخمر والسارق ... فالذنوب لها رب يغفر لها
                  - وقد قتل اسامة بن زيد رجل قد قال لااله الا الله ولم يبغضة رسول الله بسبب ذلك ...
                  - وايضا قد قتل خالد بن الوليد بعض من قالوا "لقد صبأنا" قاصدين لقد اسلمنا .. وانكر رسول الله فعل خالد وتبرأ من فعل خالد , ولم يكفره ولم يلعنه ولم يبغضة ,فقظ تبرأ من عمله
                  - فنحب من عمالهم الصالحة واما المعاصي فلا نحبها ولا يعني هذا ان نبغض اصحاب رسول الله. لانه ليس منهم المعصوم , فان قلنا لانحب العاصي, فلم يثبت عندنا ان احدا منهم معصوم من الخطا.




                  ولكنك لم ترد على استفساراتي ... وتعيد وضع نفس السؤال ..

                  انتم ترددون هذا الحديث في كل مكان : (يا على هم انت وشيعتك خير البريه)
                  وتحبون شيعة علي اشد الحب , وهم غير معصومين, ففيفهم مرتكب المعاصي.
                  1- فان قلت لانحب العصاة منهم, قلنا لك وهل فيهم معصوم حتى لايرتكب المعاصي. فبذلك سقط الحب عن غير المعصوم منهم.
                  2- فان قلت لانحب من ثبتت معصيته, قلنا لك كيف يكون الحديث (وشيعتك خير البرية) , فيجب ان يكون هناك استثناء من خير البرية لغير مرتكبي المعاصي. والحب يكون مستثنى , فيجب ان تقول نحب الامام علي وشيعته غير مرتكبي المعاصي. وعلي وشيعته خير البرية من غير مرتمبي المعاصي , وهذا مالم نسمعه من قبل.
                  3- وان قلت نحبهم كلهم, فقد وقت في نفس الاشكال الذي تسألني عنه.


                  السؤال : فماذا تختار من هؤلاء؟؟؟




                  تقول ::
                  يا عثمان إن الله - عَزَّ وجَلَّ - عسى أن يلبسك قميصاً فإن أرادك المنافقون على خلعه
                  اقول ::
                  ليس مضووعنا عثمان وانما اوردته للاستشهاد لذلك لو سلمت لك جدلا بصحة الرواية

                  فأذا كان ثبوت صفة النفاق لقتلة عثمان
                  فان هذه الصفة ثبتت لأعداء الامام علي ايضا قال رسول الله لعلي((لايحبك الا مؤمن ولايبغضك الامنافق))
                  وقد ثبت ان معاداة علي ابن ابي طالب هي معاداة لرسول الله قال رسول الله ((اللهم وال من والاه وعاد من عاداه))

                  اذن اذا كان بامكانكم بغض قتلة عثمان بأمكانك بغض اعداء الامام علي

                  اذن انتفى المانع الذي تتحدث عنه

                  وعليك ان لاتحب معاوية وتدعو بهلاك اشياعه وتقتدي بالامام علي

                  قتلة عثمان قتلوه بدون شبهة ولا فتنة .. واما مادار بين معاوية وعلي ففيها فتنه وشبهة واجتهاد ولم يجتمعوا على بيعة الامام علي قبل القتال حتى يختلفوا فيها بعده , مثل ما اجتمعوا على عثمان من قبله , فلم يجز خروجهم لقتال عثمان , واما معاوية فكانت حجته نتفيذ حكم الله في قتلة عثمان. فلا تقاس النتائج والاحداث بدون معرفة الاسباب. ولا تطلق الاحكام بعمومها في جميع الحالات.

                  وخير رد على ذلك هو قول الامام علي وابن العباس وغيرهم فيما سبق ذكره في معاوية وكذلك بيعة الحسن له, فهم اعلو منا بحاله وهم اعلم منا بمادار بينهم, فكانوا بينهم وعرفوا قدرهم.

                  تعليق


                  • #24
                    تذكرت موضوع التحليل النفسي للمتهم والشاهد من خلال اقواله
                    كنا ندرس في كلية القانون القرائن التي تثبت اضطراب المتهم والشاهد وعدم صحة اقواله
                    ومن اهم القرائن ::
                    الاكثار وعدم الاختصار
                    اضافة الى لجوءه الى سرد تفاصيل بعيده عن جوهر السؤال

                    وهذا بالضبط مايفعله همالي هنا

                    فقد سرد لي روايات طويلة عريضة وبالامكان الرد عليها سندا ومتنا
                    لكن الرد عليها سيؤدي الى الدخول في مواضيع اخرى وبالتالي ضياع السؤال وتهرب المسؤول من الاجابة

                    وهذا ما لا اسمح به

                    سؤال محدد وواضح

                    - هل دعى النبي بهلاك احد من اهل الاسلام ؟؟؟
                    - نعم
                    - لا
                    - ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                    وكذلك سؤالي الثاني لم يجيب عنه الاخ همالي بل اجاب عنه بسؤال
                    واجابة السؤال بسؤال خير دليل على العجز عن الاجابة

                    سؤالي هو ::
                    هل يجوز ان تحب شارب الخمر والزاني والقاتل ؟؟؟

                    اريد جوابا وليس سؤالا

                    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ

                    النقطة الثالثة يقول فيها همالي ::
                    قتلة عثمان قتلوه بدون شبهة ولا فتنة .. واما مادار بين معاوية وعلي ففيها فتنهوشبهة واجتهاد
                    اقول ::
                    بغض النظر عن سبب القتل والبغض

                    بغض علي نفاق مهما كانت الاسباب والدليل حديث رسول الله وهذا نص مطلق لايمكن تخصيصه الا بنص مماثل

                    فقد ثبت ان النبي قال ان بغض علي نفاق فهل ثبت بنص صريح ان بغض علي بشبهة ليس نفاق ؟؟؟

                    وثبت عن رسول الله ان من يعادي عليا فهو عدو لرسول الله ومن يعادي رسول الله يعادي الله

                    وهذا نص مطلق لايوجد نص يقيده فهل ثبت بنص صريح ان معاداة علي بشبهة ليس معاداة لرسول الله؟؟


                    دعنا نتقيد بالنصوص يا اخ همالي فهذا ما تدعوه انكم اتباع السنة

                    تعليق


                    • #25
                      اذا كنت تريد ان تراوغ وتماطل وتجيب عن السؤال بسؤال لا تتعب نفسك لن ارد عليك

                      تعليق


                      • #26
                        بعد اذن صوت الولاية
                        افهم من كلام محاوركم ان امير مؤمنيهم معاوية قاتل امير المؤمنين علي عليه السلام
                        اي امير للمؤمنين على حق.....

                        تعليق


                        • #27
                          صوت الهداية

                          الله يحفظك ويرعاك ويثبت قلبك على ولاية امير المؤمنين عليه السلام.
                          موضوعك في الصميم.

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة الثقل الاكبر
                            صوت الهداية

                            الله يحفظك ويرعاك ويثبت قلبك على ولاية امير المؤمنين عليه السلام.
                            موضوعك في الصميم.
                            يسعدني تواجدك معنا اخي الكريم ........ دمت مواليا

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية

                              - هل دعى النبي بهلاك احد من اهل الاسلام ؟؟؟
                              - نعم
                              - لا
                              الجواب : لم اسمع بذلك, ولا ادري هل ورد ام لا.


                              هل يجوز ان تحب شارب الخمر والزاني والقاتل ؟؟؟

                              الجواب:
                              - نعم ... يجب ان نحب جميع صحابة رسول الله وحتى من عمل المعاصي منهم مهما كانت . بحيث يضل تحت مصطلح الصحابة.
                              - والمعاصي نتبرأ منها ولا نتبرأ من فاعليها من الصحابة لان ذلك لم يفعله النبي.

                              الدليل :
                              أخرج البخاري في الصحيح من حديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: بعث النبي صلى الله عليه وسلم خالد بن الولدي إلى بني جذيمة فدعاهم إلى الإسلام فلم يحسنوا أن يقولوا أسلمنا فجعلوا يقولوا صبأنا صبأنا، فجعل خالد يقتل منهم ويأسر، ودفع إلى كل رجل منا أسيره، حتى إذا كان يوم أمر خالد أن يقتل كل رجل منا أسيره فقلت: والله لا أقتل أسيري ولا يقتل رجل من أصحابي أسيره حتى قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم فذكرناه، فرفع النبي صلى الله عليه وسلم يديه فقال: اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد مرتين.

                              التوضيح: فلم يقل اني ابرأ اليك من خالد ولم يعزله ولم يشنع عليه والرسول صلى الله عليه وسلم لا يسكت عن الحق ولايخاف في الله لومة لائم, فكيف يسكت عن دماء المسلمين, ولكن كان ذلك بشبهة واجتهاد. وهذا خطأ من خالد, ونتبرأ من الاخطاء والمعاصي بهذا الدليل.

                              الدليل الاخر : قتل اسامة بن زيد لرجل بعد نطقه بالشهادة , فلم يعاقب اسامة , مع انه انكر عليه فعله, بل وقد جعله قائدا للجيش من بعد ذلك.



                              فقد ثبت ان النبي قال ان بغض علي نفاق فهل ثبت بنص صريح ان بغض علي بشبهة ليس نفاق ؟؟؟
                              الجواب:
                              بغض الامام علي من النفاق اذا كان انتقاصا , على حسب علمي, وما مايحصل بين الناس من الامور العادية فقد يعذر به لكونهم غير معصومين,فهم من البشر, وهو فقط من الذين كانوا يعاصرونه , ولكن مما اتوا بعده قد انتفت عنهم هذه الشبهة على حسب علمي.

                              والدليل: قال البخاري : حدثنا محمد بن بشار ، ثنا روح بن عبادة ، ثنا علي بن سويد بن منجوف ، عن عبد الله بن بريدة ، عن أبيه قال : بعث النبي صلى الله عليه وسلم عليا إلى خالد بن الوليد ليقبض الخمس ، وكنت أبغض عليا ، فأصبح وقد اغتسل ، فقلت لخالد : ألا ترى إلى هذا ؟ فلما قدمنا على النبي صلى الله عليه وسلم ذكرت ذلك له . فقال : يا بريدة تبغض عليا ؟ " . فقلت : نعم . فقال : " لا تبغضه فإن له في الخمس أكثر من ذلك "

                              التوضيح : لم يشنع عليه ولم يتهمه بالنفاق لان النفاق اكبر, فلو كان ذلك من بريدة يعتبر نفاقا , لصرح به رسول الله ولما تركه في نفاقه بدون توجيه. لان النبي قد امره ان لايبغضه وبين له سبب عدم البغض, لم يذكر النفاق.




                              وثبت عن رسول الله ان من يعادي عليا فهو عدو لرسول الله ومن يعادي رسول الله يعادي الله

                              وهذا نص مطلق لايوجد نص يقيده فهل ثبت بنص صريح ان معاداة علي بشبهة ليس معاداة لرسول الله؟؟

                              الجواب: هذه الزياده غير ثابته في الحديث والله اعلم... فالحديث (من كنت مولاه فعلي مولاه) هو الثابت بغير الزيادة.
                              واما الزياده فوال من والاه وعاد من عاداه اعتقد انها غير ثابته وتحتاج الى اثباتها بذكر السند الصحيح و المصدر.
                              فان ثبتت, اخذناها و فصلنا فيها بحسب مانفهم.

                              تعليق


                              • #30
                                بعد الاجابه على اسئلتك ...
                                ننتظر ردك على اسئلتي حتى يكون النقاش ذو معنى



                                نذكر روايات الشيعة في معاوية:
                                297 - ب : ابن طريف عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .
                                رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 ط 1
                                بحار الانوار: 32
                                الباب الثامن : حكم من حارب عليا أمير المؤمنين صلوات الله عليه
                                [321][330]

                                علي رضي الله عنه قال : (( وكان بدء أمرنا أن إلتقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء ))
                                نهج البلاغة جـ3 ص (648).

                                [ 20032 ] 10 ـ عبدالله بن جعفر الحميري في ( قرب الإسناد ) عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا.
                                قرب الإسناد : 45 .
                                كتاب وسائل الشيعة ج 15 ص69 ـ ص87

                                الإمام علي رضي الله عنه : ( لم وددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم أخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلا منهم يا أهل الكوفة منيت منكم بثلاث واثنين صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كل عمي ذوو أبصار لا أحرار صدق عند اللقاء ولا إخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديم يا أشباه الإبل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر ... ) نهج البلاغة 1/188 – 190



                                السؤال : ماذا تقول في هذه الروايات والتناقض بينها وبينكم؟

                                وسؤال اخر: ترحم حفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم على معاوية؟






                                -----------------------------------------------------------------------------------------------------------


                                انتم ترددون هذا الحديث في كل مكان : (يا على هم انت وشيعتك خير البريه)
                                وتحبون شيعة علي اشد الحب , وهم غير معصومين, ففيفهم مرتكب المعاصي.
                                1- فان قلت لانحب العصاة منهم, قلنا لك وهل فيهم معصوم حتى لايرتكب المعاصي. فبذلك سقط الحب عن غير المعصوم منهم.
                                2- فان قلت لانحب من ثبتت معصيته, قلنا لك كيف يكون الحديث (وشيعتك خير البرية) , فيجب ان يكون هناك استثناء من خير البرية لغير مرتكبي المعاصي. والحب يكون مستثنى , فيجب ان تقول نحب الامام علي وشيعته غير مرتكبي المعاصي. وعلي وشيعته خير البرية من غير مرتمبي المعاصي , وهذا مالم نسمعه من قبل.
                                3- وان قلت نحبهم كلهم, فهل تحب مرتكب المعاصي وقد تكون من الكبائر.


                                السؤال : فماذا تقول في ذلك الحب؟؟؟
                                التعديل الأخير تم بواسطة alhamaly; الساعة 11-06-2009, 10:06 PM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X