نستبق الأحداث و قبل أن يأتي من يقول أنها نزلت في أبي بكر...نقول له أم المؤمنين عائشه ترد عليك و تقول:
118248 - كان مروان على الحجاز ، استعمله معاوية ، فخطب فجعل يذكر يزيد بن معاوية لكي يبايع له بعد أبيه ، فقال له عبد الرحمن بن أبي بكر شيئا ، فقال : خذوه ، فدخل بيت عائشة فلم يقدروا ، فقال مروان : إن هذا الذي أنزل الله فيه : { والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني } . فقالت عائشة من وراء الحجاب : ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن ، إلا أن الله أنزل عذري .
الراوي: عائشة
المحدث: البخاري
- المصدر: الجامع الصحيح
- الصفحة أو الرقم: 4827
خلاصة الدرجة: [صحيح]
تعليق