عائشه فعلاً امتحان وبلاء لرسول الله
وما اكثر الامتحانات والبلاءات التي مر بها الانبياء عليهم السلام
اعتقد عائشه كانت أكبر بلاء حتى أن عيسى ابن مريم على نبينا وآله وعليه وامه الصلاة والسلام عاش حياته عازباً أهون من أن يتزوج امرأه كعائشه فإن يوم واحد معها = الجحيم (حقيقةً وليس بلاغاً)
عائشه تشكك بنبوة الرسول الأعظم
في صحيح مسلم حديث رقم 4469
تقول ورب ابراهيم اذا غضبت يعني لا تعترف بأن الرسول الاعظم
هو الرسول وهو من الله حتى تقول رب محمد صل الله عليه وآله
في وقت الغضب تطلع حقيقة تلك المخلوقه
____________________________
عائشه بلوى .. وأي بلوى| البخاري حديث رقم 6571
شوفوا الصحابي الجليل عمار بن ياسر يسئل اتباع ابن الحطاب وها هم يتبعونها دون رسول الله
والله
ياريت اتباع عائشه لعنها الله يوضحون شلون يترضون عليها وهي تشكك بنبوة نبيهم (إذا كان نبيهم محمد
الراجح ان نبيهم عمر بن الحطاب باجماع الفقهاء وهذا لا شك فيه ولا يجعل له باب من الشك مطلقاً) والمؤكد أنهم لو كانوا بزمن رسول الله
أعتقد أنهم كانوا يقتلون الرسول
ويصطفون من عائشه لأنهم إلى هذا اليوم يتجاهلون الحقيقه
====> أعتقد هذا يبين الكفر المطلق لعائشه

اعتقد عائشه كانت أكبر بلاء حتى أن عيسى ابن مريم على نبينا وآله وعليه وامه الصلاة والسلام عاش حياته عازباً أهون من أن يتزوج امرأه كعائشه فإن يوم واحد معها = الجحيم (حقيقةً وليس بلاغاً)
عائشه تشكك بنبوة الرسول الأعظم

حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال وجدت في كتابي عن أبي أسامة حدثنا هشام ح و حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء حدثنا أبو أسامة عن هشام عن أبيه عن عائشة قالت قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم إني لأعلم إذا كنت عني راضية وإذا كنت علي غضبى قالت فقلت ومن أين تعرف ذلك قال أما إذا كنت عني راضية فإنك تقولين لا ورب محمد وإذا كنت غضبى قلت لا ورب إبراهيم قالت قلت أجل والله يا رسول الله ما أهجر إلا اسمك
و حدثناه ابن نمير حدثنا عبدة عن هشام بن عروة بهذا الإسناد إلى قوله لا ورب
و حدثناه ابن نمير حدثنا عبدة عن هشام بن عروة بهذا الإسناد إلى قوله لا ورب

في وقت الغضب تطلع حقيقة تلك المخلوقه
____________________________
عائشه بلوى .. وأي بلوى| البخاري حديث رقم 6571
حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا يحيى بن آدم حدثنا أبو بكر بن عياش حدثنا أبو حصين حدثنا أبو مريم عبد الله بن زياد الأسدي قال لما سار طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة بعث علي عمار بن ياسر وحسن بن علي فقدما علينا الكوفة فصعدا المنبر فكان الحسن بن علي فوق المنبر في أعلاه وقام عمار أسفل من الحسن فاجتمعنا إليه فسمعت عمارا يقول إن عائشة قد سارت إلى البصرة و والله إنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة ولكن الله تبارك وتعالى ابتلاكم ليعلم إياه تطيعون أم هي

ياريت اتباع عائشه لعنها الله يوضحون شلون يترضون عليها وهي تشكك بنبوة نبيهم (إذا كان نبيهم محمد



====> أعتقد هذا يبين الكفر المطلق لعائشه
تعليق