إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المعصوم لايخالف المعصوم فعلام اختلف الفقهاء؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المعصوم لايخالف المعصوم فعلام اختلف الفقهاء؟

    السلام عليكم ورحمة الله


    تأملت فى المصدر فإذا هو معدن الرسالة وشجرة النبوة (اهل البيت)

    تأملت فى فتاوى العلماء وجدتهم كل فى واد من الاقدمين والمتأخرين

    س/ سبب اختلاف الفتاوى ماهو اذا كان المصدر والمنبع فقه اهل البيت الذى لمتم الاخرين على تركهم اياهم واخذ الدين من ابى هريرة وعائشة وعمر

    اذن لماذا يقر الفقهاء الاعلام عن وجود خلل ومفارقات وتضاد ؟ الا يدل هذا الامر على خلل فى الاصل؟

    المعصوم لايمكن ان يخالف معصوم فلماذا ركام هذة الفتاوى المختلفة والاحكام المتباينة حتى ألفت المؤلفات فى بيان اختلاف الطائفة الحقة

    ولا اظنكم لا تعرفون اقوال العلماء فى صحة وقوع الاختلاف والتباين فى فروع الدين بل وأصلة حتى ألف كتاب مختلف الشيعة فى احكام الشريعة من عشرة مجلدات ضخمة !! ان المفيد ألف كتابا فى تصحيح اخطاء واوهام شيخة الصدوق وهو كتاب تصحيح الاعتقادت

    كثرت السفن فى بحرى ولا ادرى اين سفينة النجاه الحقيقية . أهى سفينة المفيد ؟.. ام سفينة الطوسى؟ ام سفينة الخمينى ام سفينة الخوئى ام سفينة ا ام سفينة الاخباريين ام سفينة الاصولين ؟ !

    لماذا الاختلاف ؟؟؟

  • #2
    إن كنت تريد الحق اخي فالحق بين ولا يحتاج الى سفن فنحن لسنا في بحر غدار لنقول سفينه النجاه
    يأخي الفاضل هل يحتاج الدين الى كل هذه الاجوبه والدين واضح ؟؟؟؟؟

    انت تقول المعصوم لايمكن ان يخالف معصوم

    وهل يوجد معصوم في الاساس وبأي اساس اخذ العصمه
    ؟؟؟؟؟؟؟؟
    الا ترى انه يوجد ظلم ؟؟؟؟؟؟

    تعليق


    • #3
      نعيد السؤال بتوضيح اكثر :

      لماذا يقر الفقهاء الاعلام عن وجود خلل ومفارقات وتضاد فى فتاوى الاحكام ولماذا يحرم تقليد المرجع المتوفى ابتداء ؟ لوكان هذا المرجع او ذاك صحيح بالاستحواذ والتمكن من معرفة فقه الائمة او الامام جعفر والاتباع يقلدونة لكن لما توفى يجب على المبتدئ ان لايقلده بعد وفاتة.. لماذا؟ لا ادرى حقيقة! كان يقلد من هذا المرجع او ذاك؟ ففقه الامام جعفر لايموت بموت عالم.. اذن مامعنى هذا؟ هذا يدل دلالة قاطعة ان هناك خلل فتوائى وروائى فى الاصل .. نتمنى ان تنورونا بآراءكم هذة المره

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة فائق عبدالجليل
        نعيد السؤال بتوضيح اكثر :

        لماذا يقر الفقهاء الاعلام عن وجود خلل ومفارقات وتضاد فى فتاوى الاحكام ولماذا يحرم تقليد المرجع المتوفى ابتداء ؟ لوكان هذا المرجع او ذاك صحيح بالاستحواذ والتمكن من معرفة فقه الائمة او الامام جعفر والاتباع يقلدونة لكن لما توفى يجب على المبتدئ ان لايقلده بعد وفاتة.. لماذا؟ لا ادرى حقيقة! كان يقلد من هذا المرجع او ذاك؟ ففقه الامام جعفر لايموت بموت عالم.. اذن مامعنى هذا ؟

        هذا يدُل دلالة قاطعة ان هناك خلل فتوائى وروائى فى الاصل .. نتمنى ان تنورونا بآراءكم هذة المره
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

        صدقت وربك العظيم الأعظم أيها الفاضل المحترم / فائِق عبد الجليل ،

        وسؤالك وموضوعك هذا هوَ جدّ منطقي وعقلاني ووجيه ،

        بل نزيدك على ما تفضّلت به .. فنقول :

        * وهل في كِتاب الله العظيم المُبين .. خِلاف أو إختلاف ؟؟

        فإن كان .. فهوَ مِن عِند ( غير ) الله !!!

        يقول ربك العظيم :
        ( أفلا يتدبرون القرآن ولو كان مِن عِند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا ) ،

        فإنا لله وإنا إليه راجعون .. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،

        وحسبنا الله ونعم الوكيل .......

        تعليق


        • #5
          اللهم صل على محمد وآل محمد
          أقول لك ولصاحب المذياع وأمثالكما ممن حُرموا من نعمة العقل
          ان اختلاف العلماء ليس لتناقض او ما شابه
          والرواية يبحث فيها من جهة السند والمضمون والجهة
          وعند التعارض أيهما يقدّم وووو
          فقط نرى روايتان صحيحتا السند الا أن أحدهما قد تكون صدرت لتقية أو ما شابه
          لذا ندعوك أنت ومن ينعقون خلفك أن تذهبوا لتلعبوا بألعاب الأطفال وتدعوا هذه الأمور للعقلاء قد يتناقشون فيها
          كما أنني أود أن اقول لك وللغبي ولد السعودية أن الاختلاف موجود عندكم على أعظم فلديكم أربع مذاهب متناقضة


          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله

            اهلا بمدافع عن اهل البيت ونتمنى ان تدافع وتصمد الى النهاية

            تفضلت وقلت فى جوابك لسؤالى بالاتى :

            ان اختلاف العلماء ليس لتناقض او ما شابه
            والرواية يبحث فيها من جهة السند والمضمون والجهة
            وعند التعارض أيهما يقدّم وووو


            سؤالى لك الان: لماذا لاتكون سلسلة السند محصورة بأهل البيت و مستمرة الى اليوم لنقل الدين الصحيح بدل اعترافك بوجود خلل وتناقض فى المصدر للنتائج التى تفضلت وذكرتها- بمعنى- طالما الزمتم انفسكم بشرط تلقى الدين عن اهل البيت لماذا لاتلتزمون بشرطكم بدل ان تفزعوا الى قاعدة اهل السنه وهى اخذ الدين عن الثقات عن رسول الله ص ؟

            هذا من جهة

            ومن جهة اخرى مالفرق بين صورة توضيحك لمعالجة التناقض
            الروائى بينكم وبين اهل السنة؟
            بمعنى آخر لما استوجبتم على انفسكم بأن يكون تلقى الدين كان يجب ان يكون من اهل البيت لماذا نراكم تاخذون الدين من غيرهم؟ مثل قبول روايات الرواة الثقات عندكم عن الائمة ع -هنا- مالفرق بين نقل الثقات عند البخارى عن الرسول ص مباشرة؟ هل من اجابة مقنعة ؟
            التعديل الأخير تم بواسطة فائق عبدالجليل; الساعة 01-07-2009, 04:39 AM.

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم

              إلى الأخ فائق عبد الجليل قولك إن المعصوم لايخالف معصوم ؟ فعلام الاختلاف عند الفقهاء


              أقول (1) : إن المعصوم هو مصدر التشريع وهذا ثابت بالدليل القطعي ، من المستحيل إن يوجد كلامان للمعصوم يكشف كل منهما بصورة قطعية عن نوع من الحكم يختلف عن الحكم الذي يكشف عنه الكلام الآخر ،لان التعارض بين كلامين صريحين من هذا القبيل يؤدي إلى وقوع المعصوم في التناقض وهذا مستحيل.

              أقول(2) : كلما ابتعد الفقيه عن عصر النص أي عصر تشريع أي عن المعصوم تعددت جوانب الغموض في فهم الحكم من مداركه الشرعية وتنوعت الفجوات في عملية الاستنباط نتيجة :إلى

              1- البعد الزمني عن عصر النص أي التشريع أدت إلى عدم وضوح عدد كبير من أحكام الشريعة وكتنافها بالغموض
              2- التزوير والدس في روايات أهل بيت العصمة عليهم السلام
              3- التقية التي كان يعيشها الأئمة عليهم السلام
              4- إتلاف تراث أهل البت (عليهم السلام ) من إصدارات وكتب وغيرها بسبب الحروب التي مرة بها البلدان الإسلامية .
              فالاختلاف عن العلماء هو ناتج من بذل الجهد والاجتهاد في إحكام الشريعة ، وهذا المبداء اقره المعصومين (عليهم السلام) فالفقيه يبحث عن الحكم الشرعي في الأدلة ( القران والسنة والعقل والإجماع )
              فالفقيه يواجه روايات متعارضة ، وإحكام غامضة بسبب الظروف التي كان يواجهها الأئمة( عليهم السلام )
              وهناك أهم ومهم وإخبار ثقات وغيرها فهو يفحص بدقة الروايات والمدارك الخاصة التي ترتبط بتلك المسألة ويدرس قيمة تلك الروايات ويحاول فهم ألفاظها وظهورها العرفي وأسانيدها ؟ وهذا يحتاج جهد مضاعف حتى يصل إلى الحكم الشرعي ، وفي نفس الوقت فالفقيه لايصيب الواقع مئة بالمائة ، فيوجد من يصيب الواقع بنسبة كثر من غيره فهناك تدرج في العلم أي هناك أفضلية وهناك من هو اعلم من غيره من الفقهاء يصيب الواقع كثر من غيره ؟ فلا يوجد اختلاف حسب ماتدعي

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فائق عبدالجليل
                السلام عليكم ورحمة الله

                اهلا بمدافع عن اهل البيت ونتمنى ان تدافع وتصمد الى النهاية

                تفضلت وقلت فى جوابك لسؤالى بالاتى :

                ان اختلاف العلماء ليس لتناقض او ما شابه
                والرواية يبحث فيها من جهة السند والمضمون والجهة
                وعند التعارض أيهما يقدّم وووو


                سؤالى لك الان: لماذا لاتكون سلسلة السند محصورة بأهل البيت و مستمرة الى اليوم لنقل الدين الصحيح بدل اعترافك بوجود خلل وتناقض فى المصدر للنتائج التى تفضلت وذكرتها- بمعنى- طالما الزمتم انفسكم بشرط تلقى الدين عن اهل البيت لماذا لاتلتزمون بشرطكم بدل ان تفزعوا الى قاعدة اهل السنه وهى اخذ الدين عن الثقات عن رسول الله ص ؟

                هذا من جهة

                ومن جهة اخرى مالفرق بين صورة توضيحك لمعالجة التناقض
                الروائى بينكم وبين اهل السنة؟
                بمعنى آخر لما استوجبتم على انفسكم بأن يكون تلقى الدين كان يجب ان يكون من اهل البيت لماذا نراكم تاخذون الدين من غيرهم؟ مثل قبول روايات الرواة الثقات عندكم عن الائمة ع -هنا- مالفرق بين نقل الثقات عند البخارى عن الرسول ص مباشرة؟ هل من اجابة مقنعة ؟
                يا حبيبنا فائق ،
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. أما بعد ،

                فلك نقول :

                لا تأخُذ بأقوال هذا اللعين .. فهوَ مُدافِع عن أهل الوهابيّة .. وليست له أية علاقة بأهل البيت وربك العظيم !!!

                ألا تعلم أن أئِمة الهدى والرشاد عليهم السلام قد قالوا :

                لا تجِد أغلبهم إلا ( واصِفة ) !!!

                أنقول لك أحسن عِلاج لِمثل هذا المُسمى كذبا وإفكا وزورا وبهتانا :

                إتركه يعوي .. فيقول الشاعر الحكيم :

                * إذا حدّثك السفيه فلا تُجِبه .. فخير مِن إجابته السكوت .
                فإن حدثته فرجت عنه .. وإن لم تُحدِثه كمدا يموت .

                فأجعله كمدا يموت ......

                وحسبنا الله ونعم الوكيل ،

                تعليق


                • #9
                  اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                  وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                  الأخ الكريم : فائق عبد الجليل
                  أنت تقول أن المعصوم لايُخالف المعصوم وهذا صحيح لأنهم معصومين وهم الراسخون بالعلم العارفون بالقرآن الكريم ظاهراً وباطناً
                  فالمسألة لاتتوقف على إختلاف فقهاء الشيعة فحسب
                  بل حتى فقهاء أهل السنة مختلفين وأنظر الى المذاهب الأربعة تجد الإختلاف
                  والإختلاف الذي تراه بالمذهب الشيعي هو حسب إجتهاد الفقيه وكل مجتهد
                  له رأيه في الأحكام حسب علمه وإجتهاده وإستنباطه للحكم
                  أما قولك كثرت السفن ولاتدري أين سفينة النجاة الحقيقية هنا أضع على هذه العبارة علامة إستفهام ؟ وعلامة تعجب !
                  سفينة النجاة الحقيقية ياأخي الكريم هي سفينة محمد وآل محمد والتمسك بهم وأما المسائل الفقهية ترجع بها لِمن تُقلده والذي إطمأن له قلبك
                  وهناك عِبارة دارجة باللغة العامية (( حِطها براس العالم وإطلع منها سالم ))
                  وباب الإجتهاد لايتوقف على عالم معين فنجد كثير من الفقهاء
                  بل من فتح باب الإجتهاد هم أهل العصمة عليهم السلام
                  كما في الرواية عن الإمام الحسن العسكري عليه السلام
                  (( فأما من كان من الفقهاء صائناً لنفسه حافظاً لدينه مخالفاً لهواه مطيعاً لأمر مولاه فللعوام أن يقلدوه ))

                  دمتم بعافية

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة معالج
                    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                    الأخ الكريم : فائق عبد الجليل ،

                    أنت تقول أن المعصوم لايُخالف المعصوم وهذا صحيح لأنهم معصومين وهم الراسخون بالعلم العارفون بالقرآن الكريم ظاهراً وباطناً
                    فالمسألة لاتتوقف على إختلاف فقهاء الشيعة فحسب
                    بل حتى فقهاء أهل السنة مختلفين وأنظر الى المذاهب الأربعة تجد الإختلاف
                    والإختلاف الذي تراه بالمذهب الشيعي هو حسب إجتهاد الفقيه وكل مجتهد
                    له رأيه في الأحكام حسب علمه وإجتهاده وإستنباطه للحكم
                    أما قولك كثرت السفن ولاتدري أين سفينة النجاة الحقيقية هنا أضع على هذه العبارة علامة إستفهام ؟ وعلامة تعجب !
                    سفينة النجاة الحقيقية ياأخي الكريم هي سفينة محمد وآل محمد والتمسك بهم وأما المسائل الفقهية ترجع بها لِمن تُقلده والذي إطمأن له قلبك
                    وهناك عِبارة دارجة باللغة العامية :
                    (( حِطها براس العالم وإطلع منها سالم ))
                    وباب الإجتهاد لايتوقف على عالم معين فنجد كثير من الفقهاء
                    بل من فتح باب الإجتهاد هم أهل العصمة عليهم السلام
                    كما في الرواية عن الإمام الحسن العسكري عليه السلام
                    (( فأما من كان من الفقهاء صائناً لنفسه حافظاً لدينه مخالفاً لهواه مطيعاً لأمر مولاه فللعوام أن يقلدوه ))

                    دمتم بعافية
                    لا .. لا وربك العظيم يا حبيبنا مُعالج ،

                    فما هكذا تورد الإبل ؟!!

                    وهل تِلك العِبارة التي قُلتها بالعامية ( تعفيك ) مِن المُسائلة أمام الواحِد الديّان!!

                    فإن قال لك : أنت خالفت في كذا وكذا ......

                    فهل ستقول له : قال ليَ ذلِك العلامة فُلان ؟!

                    فهل ستُبريء ذمّتك أمام الله ؟؟

                    ثم نسألك حبيبنا الفاضل .. فنقول :

                    وعلى عِبارتك هذه التي قلتها .. وهيَ :


                    (( فأما من كان من الفقهاء صائناً لنفسه حافظاً لدينه مُخالفاً لهواه مُطيعاً لأمر مولاه فللعوام أن يقلدوه )) ،

                    فنسأل :

                    1) ومَن هوَ مولاه ؟؟

                    2) وما هوَ أمر مولاه ؟؟

                    ننتظر ردكم الكريم .......

                    وتحياتنا ،

                    تعليق


                    • #11
                      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                      الأخ العزيز: كريم آل البيت
                      للعلم : أن التقليد واجب شرعي على كل مكلف وإذا لم يُقلد مرجع ويأخذ المسائل الشرعية على هواه فأعماله باطلة غير صحيحة شرعاً وهذا المعنى لايختلف به أحد من العلماء والمراجع بل حتى المؤمنين يعرفون ذلك لابد أن هناك مرجع للمكلف حتى يأخذ مسائله الشرعية منه وعلى حسب الرسالة العملية المبرئة للذمة
                      ولهذا السبب نقول
                      (( حِطها براس العالم وإطلع منها سالم ))
                      مادام المُكلف يعمل حسب على مايقول مرجعه فلا عليه شيئ أما إذا غير وبدل على حسب هواه هنا يقع السؤال ويُعاقب عليه من قِبل الواحد الديان
                      وإذا لم نأخذ المسائل الشرعية من المرجع إذن من أين تأخذها ؟؟
                      وإنما سُمي المرجع مرجعاً لأن المكلفين كمثلي ومثلك نرجع إليه
                      أما بالنسبة لسؤالك حول العبارة التي قلتها
                      أحب أن ألفت نظرك بأنها رواية وليست عبارة
                      والمولى المعني بالرواية هو الله عزوجل بأن المرجع يكون طائعاً للأوامر الإلهية ويعمل بها حسب الأصول 0
                      وهنا سؤال فضولي أخي العزيز : من خلال ظاهر كلامك
                      تبين لي إنك لم تُقلد أحد إن لم أكن مخطئاً وأرجو المعذرة
                      شكراً لك

                      دمتم بعافية

                      تعليق


                      • #12
                        السلام عليكم ورحمه الله
                        الى الاخوه المتسائلين عن سبب ااختلاف وهل هناك عصمه وماشاكل ذلك
                        اخوتي اسئلتكم منطقيه ومن حقكم ذلك
                        باختصار شديد ان هذا الاختلاف هو تمهيد لامام المعصوم محمد المهدي روحي له الفدا وتبيان لهذه الامه المتخلفه عن دين ربها الحق بان لا يمكن
                        ان لاحد ا يمكنه ن يقود هذا العالم وهذه الامه
                        الا من ان يكون معصوما ومنصبا من قبل الله تعالى وهذا متم للادله التي اوردها علمائنا حفظهم الله عن العصمه وتنصيب الله لهم
                        فان اردتم فارجعوا الى بحوث ااعلام وخصوصا السيد كمال الحيدري عن اثبات اامامه والعصمه
                        والسلام ختام

                        تعليق


                        • #13
                          واعلموا بان الامام المعصوم هو المكمل لدين الله وبغيابه فان الامر فيه نقص وضياع وان عقول البشر مهما وصلت الى م
                          مرحله متطوره لا يمكنها ادراك كل شيء وان طبيعه التفكير مختلفه بين هذا وذاك وهذا هو سبب الاختلاف بين العامه وبين العلماء ايضا
                          وهنا ياتي دور الامام المهدي عليه السلام
                          ولكن نحن مامورون باتباع ااعلم منهم كما ورد في الحديث عن الامام المهدي عليه السلام
                          (اما الحوادث الواقعه فارجعوا فيها الى رواة احاديثنا فهم حجتي عليكم وانا حجه الله الراد عليهم كالراد علي والراد
                          علي كالراد على الله)مضمون الحديث

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة معالج
                            اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

                            الأخ العزيز: كريم آل البيت ،

                            للعلم : أن التقليد واجب شرعي على كل مكلف وإذا لم يُقلد مرجع ويأخذ المسائل الشرعية على هواه فأعماله باطلة غير صحيحة شرعاً وهذا المعنى لايختلف به أحد من العلماء والمراجع بل حتى المؤمنين يعرفون ذلك لابد أن هناك مرجع للمكلف حتى يأخذ مسائله الشرعية منه وعلى حسب الرسالة العملية المبرئة للذمة ،

                            ولهذا السبب نقول :
                            (( حِطها براس العالم وإطلع منها سالم ))
                            مادام المُكلف يعمل حسب على مايقول مرجعه فلا عليه شيئ أما إذا غير وبدل على حسب هواه هنا يقع السؤال ويُعاقب عليه من قِبل الواحد الديان
                            وإذا لم نأخذ المسائل الشرعية من المرجع إذن من أين تأخذها ؟؟

                            وإنما سُمي المرجع مرجعاً لأن المكلفين كمثلي ومثلك نرجع إليه ،

                            أما بالنسبة لسؤالك حول العبارة التي قلتها .. أحب أن ألفت نظرك بأنها رواية وليست عبارة ،

                            والمولى المعني بالرواية هو الله عزوجل بأن المرجع يكون طائعاً للأوامر الإلهية ويعمل بها حسب الأصول .

                            وهنا سؤال فضولي أخي العزيز :
                            من خلال ظاهر كلامك تبين لي إنك لم تُقلد أحد إن لم أكن مخطئاً وأرجو المعذرة ،

                            شكراً لك

                            دمتم بعافية
                            حبيبنا مُعالِج ،

                            وكم يطيب لنا التحاور مع أمثالكم أيها العزيز .. فنقول :

                            سلامٌ مِن الله عليك ورحمته وبركاته .. وبعد ،

                            قُلت أنت أيها العزيز :

                            للعلم:
                            أن التقليد واجب شرعي على كل مكلف وإذا لم يُقلد مرجع ويأخذ المسائل الشرعية على هواه فأعماله باطلة غير صحيحة شرعاً وهذا المعنى لايختلف به أحد من العلماء والمراجع بل حتى المؤمنين يعرفون ذلك لابد أن هناك مرجع للمكلف حتى يأخذ مسائله الشرعية منه وعلى حسب الرسالة العملية المبرئة للذمة ،

                            فنقول لك :
                            صدقت .. إن كان مِن العوام .. ولكِن :

                            يجب على المرجِع إن آتاه بفتوى مّا أن يُبيّن له : أين هيَ مِن كتاب الله العظيم .

                            وهذا هوَ ما قال به ( كُل ) أئِمتنا الأبرار الأطهار عليهم السلام .. فقالوا :

                            ( إن جئناكم بأمر .. فسألونا : أين هوَ مِن كتاب الله ) .

                            وهذا قول المعصومون .. فما بالك بمَن هُم أقل مِنهم وليسوا معصومين ؟!

                            كما أن ( مولاهُم ) الذي حين سألناك عن مَن هوَ ؟؟ فقُلت : الله العظيم .

                            فمولاهم هذا جل شأنه .. لهم يقول : قُل هاتوا بُرهانكم إن كنتم صادقين ؟!

                            فهذه هيَ الأوامِر مِن الله ( مولاه ) التي تقول أنت أنه ( أي المرجِع ) يجب أن يعمَل بها وبأصولها .

                            فإن جاء أحد وقال لك قولاً .. ثُم عرّف التقليد ( بإستغفال ) العقول .. فقالوا فيه : أنت تُقلِّد بـ ( دون ) أن تسأل عن الدليل !!!!

                            فهل بذلِك يكون مَن يقول بهذا .. أيكون مُطيعاً لأمر مولاه ؟؟

                            لا وربك العظيم .. فما يكون قد أطاع أمر مولاه .. بل ويكون قد خالَف أقوال الأئِمّة أنفُسهم عليهم السلام .. أليس كذلِك ؟؟

                            وأخيراً .. قُلت أنت :


                            وهنا سؤال فضولي أخي العزيز :
                            من خلال ظاهر كلامك تبين لي إنك لم تُقلد أحد إن لم أكن مخطئاً وأرجو المعذرة ،

                            فلك نقول :
                            لا حبيبنا .. لم تُخطيء إلى حدّ كبير .. فنقول :

                            أمثالنا أيها الحبيب ما كان لهم وما ينبغي لهم أن يُقلِّدوا أحداً أبداً (( إلا )) آباءنا وأجدادنا عليهم السلام .

                            فبفضل الله علينا .. نحن نستقي العِلم مِن منبعه .. فكان فضل الله علينا عظيما.

                            ودمت بكُل الود والتقدير .....

                            تعليق


                            • #15
                              اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                              وكذلك يطيب ويحلو الحديث معكم ايها العزيز وأهلاً بك
                              لم أختلف معك بما تفضلت وبعضه عين الصواب بأن هناك من يدعي المرجعية ويستغفل العقول
                              وهذا حاصل ووارد ويصبح بيوم وليلة مرجعاً وآية عُظمى للأمة
                              وحديثي ليس عن هؤلاء المرضى إنما أتكلم عن المراجع المعروفين المشهورين في الساحة الشيعية
                              وقلت عن المعصومين (ع) أنهم قالوا : ( إن جئناكم بأمر .. فسألونا : أين هوَ مِن كتاب الله ) .
                              حينما نوجه هذا السؤال للمرجع ونقول له أيها المرجع الكريم من أين تستنبط الحكم الشرعي ؟؟
                              نجده يقول أستنبطه من الكتاب والسنة والعقل والإجماع
                              ياعزيزي : بعض المسائل الشرعية لاتوجد بالقرآن الكريم إنما وضحتها السنة النبوية
                              مثال على ذلك : الله عزوجل أمرنا بالصلاة 0
                              ولكن كيف نُصلي ؟؟
                              دخلت هنا السنة النبوية الشريفة ووضحت لنا كيفية الصلاة وقال : (( صلوا كما رأيتموني أصلي ))
                              نحن لم نكن على عهد الرسول (ص) ولم نراه كيف صلى ؟؟
                              جاء المرجع مشكوراً وقال الصلاة تكون من قيام وركوع وسجود وطريقتها تكون كذا وكذا ووضحها لنا
                              من خلال السنة النبوية عن طريق الآحاديث الشريفة
                              فياعزيزي ليس كل دليل شرعي موجود بالقرآن الكريم
                              هل تستطيع أن تأتيني بدليل شرعي من القرآن الكريم أن صلاة الفجر ركعتين ؟؟
                              هل تستطيع أن تأتيني بدليل شرعي من القرآن الكريم عن كيفية صلاة الآيات ؟؟
                              هل تستطيع أن تأتيني بدليل شرعي من القرآن الكريم عن كيفية صلاة الميت ؟؟
                              وهناك أسئلة كثيرة لايسع المقام بِذكرها
                              أما قولك بهذه العِبارة :
                              أمثالنا أيها الحبيب ما كان لهم وما ينبغي لهم أن يُقلِّدوا أحداً أبداً (( إلا )) آباءنا وأجدادنا عليهم السلام .
                              قد يكون كلامك هذا صحيحاً إذا كنت محتاطاً أو مجتهداً 0
                              أما باقي ماتفضلت به لايصح لنا من العقل والمنطق الجهر به علناً فهو من الخصوصيات الشخصية
                              إلا إذا سمحت لنا بطرح الأسئلة سواء على العام أم الخاص فالإختيار لك
                              وأخيراً أقول لك مني كل الود والتقرير والإحترام لشخصكم الكريم
                              والسلام عليكم


                              دمتم بعافية
                              التعديل الأخير تم بواسطة معالج; الساعة 02-07-2009, 06:08 PM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X