مشاركتي التي لم يرد عليها احد
شخص مجنون يكرر ويكرر
تريد ادلة على انها خبيثة فقط افتح قرآنك المقدس (البخاري)
واقرا ماذا فعلت رسول الله(ص)
واسمع ماذا يقول رسول الله(ص)
اللهم والي من والاه وعادي من عاداه
فهي عدوة الله بنص رسول الله(ص)
ولكني اعرف من تتبعون
وهذ اقوال امير المؤمنين(ع) بحقها
في رسالة أرسلها الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى عائشة بيد ابن عباس فقال له: (ارجع إلى عائشة وأذكر لها خروجها من بيت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وخوّفها من الخلاف على الله عز وجل ونبذها عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقل لها: إن هذه الأمور لا تصلحها النساء وإنك لم تؤمري بذلك فَلِمَ ترضي بالخروج عن أمر الله في تبرجك وبنيك الذي امرك النبي (صلى الله عليه وآله) بالمقام فيه حتى سرت إلى البصرة فقتلت المسلمين وعمدت إلى عمالي فأخرجتهم وفتحت بيت المال وأمرت بالتنكيل بالمسلمين وأبحت دماء الصالحين فارعي وراقبي الله عز وجل فقد تعلمين إنك كنت اشد الناس على عثمان فما حذا مما مضى)، قال ابن عباس: فلما جئتها وأديت الرسالة إليها وقرأت كتاب علي (عليه السلام) عليها، قالت: يا أبن عباس، أبن عمك يرى أنه قد تملك البلاد، والله ما بيده منها شيء إلا وبيدنا أكثر منه.
و ايضا
وفي خطبة له (عليه السلام) بعد معركة الجمل: قال: (... لو كانت عائشة طلبت حق وأهانت باطلا لكان لها في بيتها مأوى وما فرض الله عليها الجهاد وأن أول خطئها في نفسها وما كانت والله على القوم إلا أشأم من ناقة الحجر وما أزداد عدوكم بما صنع الله إلا حقداً وما زاداهم الشيطان إلا طغياناً ولقد جاؤوا مبطلين وأدبروا ظالمين..).
وايضا
ومن كتاب له (عليه السلام) إلى قرضة بن كعب وأهل الكوفة قال: (ولاذ أهل البصرة بعائشة فقتل حولها عالم جم لا يحصي عددهم إلا الله، ثم ضرب الله وجه بقيتهم فأدبروا فما كانت ناقة الحجر بأشام منها على أهل ذاك المصر مع ما جاءت به من الحوب الكبير في معصيتها ربها ونبيها واغترار من إغترّ بها وما صنعته من التفرقة بين المؤمنين وسفك دماء المسلمين بلا بينة ولا معذرة ولا حجة لها.
شخص مجنون يكرر ويكرر
تريد ادلة على انها خبيثة فقط افتح قرآنك المقدس (البخاري)
واقرا ماذا فعلت رسول الله(ص)
واسمع ماذا يقول رسول الله(ص)
اللهم والي من والاه وعادي من عاداه
فهي عدوة الله بنص رسول الله(ص)
ولكني اعرف من تتبعون
وهذ اقوال امير المؤمنين(ع) بحقها
في رسالة أرسلها الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى عائشة بيد ابن عباس فقال له: (ارجع إلى عائشة وأذكر لها خروجها من بيت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وخوّفها من الخلاف على الله عز وجل ونبذها عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقل لها: إن هذه الأمور لا تصلحها النساء وإنك لم تؤمري بذلك فَلِمَ ترضي بالخروج عن أمر الله في تبرجك وبنيك الذي امرك النبي (صلى الله عليه وآله) بالمقام فيه حتى سرت إلى البصرة فقتلت المسلمين وعمدت إلى عمالي فأخرجتهم وفتحت بيت المال وأمرت بالتنكيل بالمسلمين وأبحت دماء الصالحين فارعي وراقبي الله عز وجل فقد تعلمين إنك كنت اشد الناس على عثمان فما حذا مما مضى)، قال ابن عباس: فلما جئتها وأديت الرسالة إليها وقرأت كتاب علي (عليه السلام) عليها، قالت: يا أبن عباس، أبن عمك يرى أنه قد تملك البلاد، والله ما بيده منها شيء إلا وبيدنا أكثر منه.
و ايضا
وفي خطبة له (عليه السلام) بعد معركة الجمل: قال: (... لو كانت عائشة طلبت حق وأهانت باطلا لكان لها في بيتها مأوى وما فرض الله عليها الجهاد وأن أول خطئها في نفسها وما كانت والله على القوم إلا أشأم من ناقة الحجر وما أزداد عدوكم بما صنع الله إلا حقداً وما زاداهم الشيطان إلا طغياناً ولقد جاؤوا مبطلين وأدبروا ظالمين..).
وايضا
ومن كتاب له (عليه السلام) إلى قرضة بن كعب وأهل الكوفة قال: (ولاذ أهل البصرة بعائشة فقتل حولها عالم جم لا يحصي عددهم إلا الله، ثم ضرب الله وجه بقيتهم فأدبروا فما كانت ناقة الحجر بأشام منها على أهل ذاك المصر مع ما جاءت به من الحوب الكبير في معصيتها ربها ونبيها واغترار من إغترّ بها وما صنعته من التفرقة بين المؤمنين وسفك دماء المسلمين بلا بينة ولا معذرة ولا حجة لها.
وقول الامام الحسن(ع)
تجده في توقيعي حينما خرجت لوقف جنازته
ورموه ب70 سهم
ولقد حاربت الحسين(ع) كما حاربت ابيه من قبل
عندما خرجت لتمنع جنازة اخيه الحسن(ع)
ولا تنسى تظاهرها على رسول الله(ص)
وتقريع الله الشديد لها ولحفصة
(ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ)
ونسيت الخاتمة الذي تقولونها
وعاشوا بسعادة بعدها
وتوتة توتة خلصت الحتوتة

تعليق