السلام عليكم
----
يقول الامام على رضوان الله علية :
إنما أصبحنا نقاتل إخواننا في الإسلام على ما دخل فيه من الزيغ والاعوجاج والشبهة والتأويل [[نهج البلاغة 1/236]]
وقال ايضآ :
[[ إن ربنا واحد ونبينا واحد ودعوتنا في الإسلام واحدة، لا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله صلى الله عليه وسلم ولا يستزيدوننا، الا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء]]
نهج البلاغة 3/114
اذن الخلاف كان سائغ باعتراف الامام على نظرآ لوجود شبهة وتأويل عند معاوية وجيشة فى وقوع الحرب بينهما مع شهادتة بإيمان معاوية وجيشة
وهو الموافق للعقل ..إذ انه فى البدء كان مجرد خلاف سياسى محض ثم شيئآ فشيئآ تطور الى خلاف ومواجهة عسكرية ثم انتهى الى مصالحة الحسن الى معاوية رضوان الله عليهما
فالسؤال الذى يدوروباستغراب: من اين حدث هذا التطور عند الشيعة من حالة الخلاف السياسى المحض الى حالة من المباينة والخلاف الفقهى ناهيك عن عقائد لم ينطق بها على ع نفسة صارت فى كتب الفقة عند الشيعة
ما الذى حدث؟!! طالما الامام على رضوان الله علية يقول وببساطة: لم يكن لى خلاف معاوية الا ما اختلفنا فية من دم عثمان ونحن منة براء؟
من اين جاء مايسمى بدعاء عاشوراء ولعن معاوية حتى صار علامة من علامات الشيعة
حقيقة لا ادرى..!
ربما يقول قائل: واين انت من شناعة سب الامام على لمعاوية فى ثنايا كتاب نهج البللاغة.. نقول: والى متى؟ فى النهاية: لو كل شاتم يتنقص رجلا وجعلناه معيارآ فى تحديد الايمان وعدمة لكان قل من سيسلم من الكفر احد !
يشتم معاوية لكن من اين ثبت انه بحكم الامام على انه كافر كما تروج كتبكم؟
فكروا او اقنعونى
----
يقول الامام على رضوان الله علية :
إنما أصبحنا نقاتل إخواننا في الإسلام على ما دخل فيه من الزيغ والاعوجاج والشبهة والتأويل [[نهج البلاغة 1/236]]
وقال ايضآ :
[[ إن ربنا واحد ونبينا واحد ودعوتنا في الإسلام واحدة، لا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله صلى الله عليه وسلم ولا يستزيدوننا، الا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء]]
نهج البلاغة 3/114
اذن الخلاف كان سائغ باعتراف الامام على نظرآ لوجود شبهة وتأويل عند معاوية وجيشة فى وقوع الحرب بينهما مع شهادتة بإيمان معاوية وجيشة
وهو الموافق للعقل ..إذ انه فى البدء كان مجرد خلاف سياسى محض ثم شيئآ فشيئآ تطور الى خلاف ومواجهة عسكرية ثم انتهى الى مصالحة الحسن الى معاوية رضوان الله عليهما
فالسؤال الذى يدوروباستغراب: من اين حدث هذا التطور عند الشيعة من حالة الخلاف السياسى المحض الى حالة من المباينة والخلاف الفقهى ناهيك عن عقائد لم ينطق بها على ع نفسة صارت فى كتب الفقة عند الشيعة
ما الذى حدث؟!! طالما الامام على رضوان الله علية يقول وببساطة: لم يكن لى خلاف معاوية الا ما اختلفنا فية من دم عثمان ونحن منة براء؟
من اين جاء مايسمى بدعاء عاشوراء ولعن معاوية حتى صار علامة من علامات الشيعة
حقيقة لا ادرى..!
ربما يقول قائل: واين انت من شناعة سب الامام على لمعاوية فى ثنايا كتاب نهج البللاغة.. نقول: والى متى؟ فى النهاية: لو كل شاتم يتنقص رجلا وجعلناه معيارآ فى تحديد الايمان وعدمة لكان قل من سيسلم من الكفر احد !
يشتم معاوية لكن من اين ثبت انه بحكم الامام على انه كافر كما تروج كتبكم؟
فكروا او اقنعونى
تعليق