نعـم أنـا مؤمـن بهذه الأشيـاء ..

هل تريد الحوار حـول اليد ؟

ليس فقط اليد حتى الرجل والووجه
مثبت انت على هالخيار ولا فيه تراجع؟؟؟يعني متيقن 1000%إن فيه يد ورجل ووجه وإلخ..

ملاحظات أحب أطرحها بها:
1-الأحاديث مالنا دخل فيها فقط القرآن
2-الحوار منفرد ولا فيه هرب
هل متأكد الآن إنك موافق وتقبل الحوار؟؟؟

^^

نعم متأكد .. والحوار بيني وبينك فقـط .. والحوار فقط من القرآن ..

يلا نبدأ بصفة اليد ثم ننتقل لصفة أخرى ..

أبدأ بما لديك

أنت أولا إبدا بما لديك لكل الصفات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخى لا يجوز قطعا تصوير البارى كما تتخيل فى مخيلتك ىن دللك من الشيطان بل
لاحظ
ان لله داتا لاتشبه دوات خلقة وان الله له صفات لا تشبه ولا تقارن مع صفات خلقة ونؤمن ان لله يد وسمعا وبصرا
ولكن لا ندخل فى الكيفية ونستدل بقوله كما جاء فى القران .....ليس كمثله شىء وهو السيمع البصير.... انتهى

والمعنى ان لله يدين مختصتين بداته وسمعا وبصرا يليق بجلاله
وان الله يقبض الارض ويطوى السماوات بيده وانهما مبسوطتان ومعنى البسط هو . بدل الجود و سعة العطاء لان
الاعطاء والجود يكون بالبسط وتركه يكون ضما لليد كما فى قوله .....ولا تجعل يدك مغلولة الى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا......

كما قال شيخ الاسلام بن يتيمية .. صفة البارى تجرى على ضاهرها مع نفى الكيفية والتشبيه عنه

نعم لله يد تليق بجلاله جل وعلا فكما أن له تعالى ذاتاً لا تشبه ذات المخلوقين وهدا ما اتفق عليه اهل السنة

ولا يجوز التشبيه والمقارنة ونستدل بقوله تعالى ..... تبت يدا ابى لهب وتب ...... هنا لا يجوز التشيبيه بين

....يدالله فوق ايديهم .... اى عاقل يشبه بينها بل من يفكر فى دللك يخرج من التوحيد انتهى

تعال يا اخى لاتبت لك دللك من القران فادا كنت لا تقنع بالقران فالسلام على عقيدتك

القران اعطى لله وجها الايه التى دكرتها انت والايه التانية هى ..... كل شىء هاللك الا وجهه له الحكم واليه ترجعون.... سورة القصص 88.28
واعطى القران لله يدين ... يدالله فوق ايديهم ... وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت ايديهم ولعنو بما قالو قالو بل يداه مبسوطتان ينفق كيف شاء ...

واعطى القران لله عينين فى قوله تعالى ...ان اصنع الفلك باعيننا وو حينا..... سورة المومنون 28.27.26.23

واعطى القران لله كلا وصوتا .... وكلم الله موسى تكليما .... سورة النساء 164.4

ودكر القران ان الله يحب ... ان الله يحب المحسنين ....

ودكر القران ان الله ينسى ...فدوقو بما نسيتم لقاء يومكم هدا انا نسيناكم ودوقوا عداب الخلد بما كنتم تعملون...

والقران دكر ان الله يمكر ...ومكروا مكرا ومكرنا ومكرا وهو لا يشعرون....

وان الله يخدع .....ان المنافين يخادعون الله وهو خادعهم....

وان الله تحسر ... يا حسرة على العباد ما ياتيهم من رسول الا كانو به يستهزئون...

والقران صور الله وجلوسه على العرش ...... ان ربكم الذى خلق السماوات والارض فى ستة ايام ثم استوى على العرش يدبر الامر...

سؤالى لك هو ماذا تقول وقد اعطى القران لله وجها ويدين وعيينين وكلاما وصوتا واجلسه على العرش وصوره كاتبا لموسى على الالواح وشبه نوره بمشكاة فيها مصباح


ادا اخى واختى

ان الانسان ليس لديه القدره فى ان يتصور ما هو اعلى منه ان تصوره لا يعلو عن حدود عقله ... وما اوتيتم من العلم الا قليلا ....

والسلام ونأسف على الاطاله وان كان توفيق من الله وان كان لدى خطا فمن نفسى والشيطان

ياخي انت شلي مدخلك الحوار منفرد
والشي الثاني انت ليش تتقول علي
انا فلت إنها مثل يد فلان احين؟؟؟
تركوا عندكم اللقافة
الله امرنا بالنظافه مو باللقافة

اخى انا لا ازيد وارجو منك ان لا تهرب وتخرج من الموضوع سؤالك انت الدى طرحته

انا اؤمن بان لله يديين وكل شىء وصف به نفسه فى القران وصفا يليق بعظمته وجلاله
ولا يحق لى انا العبد الحقير ان افكر فى كيفية دات الله

لان الله هو العزيز الحكيم السيمع البصير القوى الى الخ .... ليس كمثله شىء وهو السميع البصير

وانت تحاول تتهرب وتقولى ايس دخلك وانت كاتب موضوعك ... ممكن وهابى يتشجع ... وتأتى وتقول ما دخلك

شكرا

طيـب بسـم الله الرحمن الرحيـم ..


أولاً امرنا الله بفهم القرآن حسب كلام العـرب ..

بسم الله الرحمن الرحيم

قال الله سبحانه وتعالى: ( إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ)

وقال سبحانه وتعالى : (بلسان عربي مبين )

وقال سبحانه وتعالى : ( قوله تعالى : وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم )


...

في الآية التي قـال الله سبحانه وتعـالى فيها

( ما منعك أن تسجد لما خلقت بيديَّ )

بما ان الآية فيها خلاف .. اقول : أتحداك وأكل وحده من معزاك
الله انزل القرآن بلسان عربي فصيح جداً مبين وأفصح الناس هم عرب الجاهلية ..

أتحداك أن تأتي بمثنى مضاف إلى ضمير المتكلم مقـرون بالبـاء ويكون من كـلام العرب - الشعر - ( من كلام العرب وشعرهم بالجاهلية ) ويكون مجازاً لا حقيقة ..

فإن لم تجد فيلزمك أن تعترف بأنها يدين حقيقية ..

بعطيك 78 سنة لتبحث ..

وإلى الآن لم ننتقل إلى الأدلة الأخرى ..

وأعطيك فائدتين على السريع

[ صفـات العبد مقيدة بحدود وصفات الله مطلقة بلا تقييد ]

[ أن إثباتنا ان صفة اليد لله مثل إضافة صفة الذات لله .. فأنتم قلتم بأن ذات الله ليس كالذوات ونحن نقول يد الله ليست كالأيدي وهي صفة ذاتية كصفة العلم والقدرة وغيرها .. ]

وارجو عدم كتابة الفاظ بديئة لانك لو كنت مسلم احترم الايات القرانية المكتوبة وكن لبق فى الرد

وشكرا

شكرا ابو فهد

اخوي وحبيبي الاسد / فارس الدين

الحوار ثنائي بيني وبين الزميل الإمامي ..

كما طلب هو ..

وجزاك الله خير

الوهابية جمعوا اخس الصفات واوطأ الافكار وادنى العقائد

لعنة الله على المجسمة


هذه الفاظ قرانية مجازية غير حقيقة

الم تقرا قوله تعالى ::

وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً

فاذا اخذنا كل الفاظ القران على معناها الحقيقي ليس المجازي

فيكون الاعمى المسكين في الدنيا اعمى في الاخرة حتى لو كان مؤمن

^^

بدون تدخل لو سمحت الحوار ثنـائي كما ترى حسب طلب صاحب الموضوع وشروطه ..

سنكتفي بمتابعتك جزاك الله خير ..

اعلم اخي المسلم ان عقيدة التجسيم المستمدة من الفكر اليهودي يقول بها الوهابيين فقط ويعترض عليهم اهل السنة والجماعة ردا قويا وحازما

وقد اعجبني المفسر السني المعروف الرازي في تفسيره مفاتيح الغيب عندما رد على الوهابيين ردا جميل وعقليا ومنطقيا من خلال اثني عشر دليل وحجة



.........................................

المسألة الرابعة: احتج من أثبت الأعضاء والجوارح لله تعالى بقوله تعالى: { مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَىَّ } في إثبات يدين لله تعالى، بأن قالوا ظاهر الآية يدل عليه، فوجب المصير إليه، والآيات الكثيرة واردة على وفق هذه الآية، فوجب القطع به.

واعلم أن الدلائل الدالة على نفي كونه تعالى جسماً مركباً من الأجزاء والأعضاء، قد سبقت إلا أنا نذكر ههنا نكتاً جارية مجرى الإلزامات الظاهرة فالأول: أن من قال إنه مركب من الأعضاء والأجزاء، فإما أن يثبت الأعضاء التي ورد ذكرها في القرآن ولا يزيد عليها، وإما أن يزيد عليها، فإن كان الأول لزمه إثبات صورة لا يمكن أن يزاد عليها في القبح، لأنه يلزمه إثبات وجه بحيث لا يوجد منه إلا مجرد رقعة الوجه لقوله:
{ كُلُّ شَىْء هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ))

القصص: 88] ويلزمه أن يثبت في تلك الرقعة عيوناً كثيرة لقوله:
{ تَجْرِى بِأَعْيُنِنَا }
[القمر: 14] وأن يثبت جنباً واحداً لقوله تعالى:
{ يٰحَسْرَتَىٰ عَلَىٰ مَا فَرَّطَتُ فِى جَنبِ ٱللَّهِ }
[الزمر: 56] وأن يثبت على ذلك الجنب أيدي كثيرة لقوله تعالى:
{ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا }
[يس: 71] وبتقدير أن يكون له يدان فإنه يجب أن يكون كلاهما على جانب واحد لقوله صلى الله عليه وسلم: " الحجر الأسود يمين الله في الأرض " وأن يثبت له ساقاً واحداً لقوله تعالى:
{ يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ }
[القلم: 42] فيكون الحاصل من هذه الصورة، مجرد رقعة الوجه ويكون عليها عيون كثيرة، وجنب واحد ويكون عليه أيد كثيرة وساق واحد، ومعلوم أن هذه الصورة أقبح الصور، ولو كان هذا عبداً لم يرغب أحد في شرائه، فكيف يقول العاقل إن رب العالمين موصوف بهذه الصورة.

وأما القسم الثاني: وهو أن لا يقتصر على الأعضاء المذكورة في القرآن، بل يزيد وينقص على وفق التأويلات، فحينئذ يبطل مذهبه في الحمل على مجرد الظواهر، ولا بد له من قبول دلائل العقل.

الحجة الثانية: في إبطال قولهم إنهم إذا أثبتوا الأعضاء لله تعالى، فإن أثبتوا له عضو الرجل فهو رجل وأن أثبتوا له عضو النساء فهو أنثى، وإن نفوهما فهو خصي أو عنين، وتعالى الله عما يقول الظالمون علواً كبيراً.

الحجة الثالثة: أنه في ذاته سبحانه وتعالى، إما أن يكون جسماً صلباً لا ينغمز ألبتة، فيكون حجراً صلباً، وإما أن يكون قابلاً للانغماز، فيكون ليناً قابلاً للتفرق والتمزق. وتعالى الله عن ذلك.

الحجة الرابعة: أنه إن كان بحيث لا يمكنه أن يتحرك عن مكانه، كان كالزمن المعقد العاجز، وإن كان بحيث يمكنه أن يتحرك عن مكانه، كان محلاً للتغيرات، فدخل تحت قوله:
{ لا أُحِبُّ ٱلآفِلِينَ }
[الأنعام: 76].

الحجة الخامسة: إن كان لا يأكل ولا يشرب ولا ينام ولا يتحرك كان كالميت، وإن كان يفعل هذه الأشياء، كان إنساناً كثير التهمة محتاجاً إلى الأكل والشرب والوقاع وذلك باطل.

الحجة السادسة: أنهم يقولون إنه ينزل كل ليلة من العرش إلى السماء الدنيا، فنقول لهم حين نزوله: هل يبقى مدبراً للعرش ويبقى مدبراً للسماء الدنيا حين كان على العرش، وحينئذ لا يبقى في النزول فائدة، وإن لم يبق مدبراً للعرش فعند نزوله يصير معزولاً عن إلهية العرش والسموات.

الحجة السابعة: أنهم يقولون إنه تعالى أعظم من العرش، وإن العرش لا نسبة لعظمته إلى عظمة الكرسي، وعلى هذا الترتيب حتى ينتهي إلى السماء الدنيا، فإذا كان كذلك كانت السماء الدنيا بالنسبة إلى عظمة الله كالذرة بالنسبة إلى البحر، فإذا نزل فإما أن يقال إن الإله يصير صغيراً بحيث تسعه السماء الدنيا، وإما أن يقال إن السماء الدنيا تصير أعظم من العرش، وكل ذلك باطل.

الحجة الثامنة: ثبت أن العالم كرة، فإن كان فوق بالنسبة إلى قوم كانت تحت بالنسبة إلى قوم آخرين وذلك باطل، وإن كان فوق بالنسبة إلى الكل، فحينئذ يكون جسماً محيطاً بهذا العالم من كل الجوانب، فيكون إله العالم على هذا القول فلكاً من الأفلاك.

الحجة التاسعة: لما كانت الأرض كرة، وكانت السموات كرات، فكل ساعة تفرض الساعات فإنها تكون ثلث الليل في حق أقوام معينين من سكان كرة العوارض، فلو نزل من العرش في ثلث الليل وجب أن يبقى أبداً نازلاً عن العرش، وأن لا يرجع إلى العرش ألبتة.

الحجة العاشرة: أنا إنما زيفنا إلهية الشمس والقمر لثلاثة أنواع من العيوب أولها: كونه مؤلفاً من الأجزاء والأبعاض وثانيها: كونه محدوداً متناهياً وثالثها: كونه موصوفاً بالحركة والسكون والطلوع والغروب، فإذا كان إله المشبهة مؤلفاً من الأعضاء والأجزاء كان مركباً، فإذا كان العرش كان محدوداً متناهياً، وإن كان ينزل من العرش ويرجع إليه كان موصوفاً بالحركة والسكون، فهذه الصفات الثلاثة إن كانت منافية للألهية وجب تنزيه الإله عنها بأسرها، وذلك يبطل قول المشبهة، وإن لم تكن منافية للألهية فحينئذ لا يقدر أحد على الطعن في إلهية الشمس والقمر.

الحجة الحادية عشرة: قوله تعالى:
{ قُلْ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ }
[الإخلاص: 1] ولفظ الأحد مبالغة في الوحدة، وذلك ينافي كونه مركباً من الأجزاء والأبعاض.

الحجة الثانية عشرة: قوله تعالى:
{ وَٱللَّهُ ٱلْغَنِيُّ وَأَنتُمُ ٱلْفُقَرَاء }
[محمد: 38] ولو كان مركباً من الأجزاء والأبعاض لكان محتاجاً إليها وذلك يمنع من كونه غنياً على الإطلاق، فثبت بهذه الوجوه أن القول بإثبات الأعضاء والأجزاء لله محال، ولما ثبت بالدلائل اليقينية وجوب تنزيه الله تعالى، عن هذه الأعضاء، فنقول ذكر العلماء في لفظ اليد وجوهاً الأول: أن اليد عبارة عن القدرة تقول العرب ما لي بهذا الأمر من يد، أي من قوة وطاقة، قال تعالى:
{ أَوْ يَعْفُوَاْ ٱلَّذِى بِيَدِهِ عُقْدَةُ ٱلنّكَاحِ }
[البقرة: 237]، الثاني: اليد عبارة عن النعمة يقال أيادي فلان في حق فلان ظاهرة والمراد النعم والمراد باليدين النعم الظاهرة والباطنة أو نعم الدين والدنيا الثالث: أن لفظ اليد قد يزاد للتأكيد كقول القائل لمن جنى باللسان هذا ما كسبت يداك وكقوله تعالى:
{ بُشْرًاَ بَيْنَ يَدَىْ رَحْمَتِهِ }
[الأعراف: 57].