فتحت موضوعاً حول التراويح .. ذكرت فيه أن سيدنا علي لم يمنعها في عهد خلافته .. على الرابط التالي :
http://yahosein.sytes.net/vb/showthread.php?t=121840
فـ ( ردّ ) الأخ العزيز / شيخ الطائفة بالردّ التالي .. مورداً ومحتجّاً برواية ينسبها لسيدنا عليّ رضي الله عنه :
أقول للأخ الفاضل :
ماهذا يا عزيزي ؟؟!!
كل هذه المخالفات والمعاصي والبدع والمنكرات والمحرمات والكبائر .. تركها خوفاً من التفرّق عنه ؟؟؟ :
حاشاه سيدي أن يكون بهذا الوهن والضعف من أن يخاف من تغيير الباطل وإحقاق الحق .
نحن نُنزِّه سيدنا عليّ مما جاء في هذه الرواية جملة وتفصيلاً .. فهو أشجع من السكوت على الباطل وأقوى من الخضوع لأهل الأهواء والبدع ومداراتهم ليضيع دين الله .
ُعُدّوا معي ماجاء في الرواية من الكبائر والمنكرات والمعاصي التي ( زُعِم ) أنه سكت عنها وهو خليفة المسلمين :
1 - لم يُعيد مقام ابراهيم لمكانه .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
2 - ولم يعطي زوجته ( سيدتنا فاطمة ) رضي الله عنها نصيبها الشرعي من الإرث .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
3 - ولم يردّ صاع النبي كما كان .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
4 - ولم يُمضي القطائع التي أقطعها رسول الله إلى أهلها .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
5 - ولم يردّ دار جعفر لورثته .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
6 - ولم يرد قضايا الجور لنصابها .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
7 - ولم يعيد نساءٌ تزوجن من رجال ( زواجاً باطلاً ) إلى أزواجهن الأصليين .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
8 - ولم يسبي ذراري بني تغلب .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
9 - ولم يرد ما قُسِم من أرض خيبر .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
10 – ولم يمحو دواوين العطايا .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
11 – ولم يُعطي بالسويَّة كما كان يُعطي رسول الله فبقيت العطايا دُولة بين الأغنياء .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
12 – ولم يُسوِّ بين المناكح .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
13 – ولم يُنْفِذ خُمُس رسول الله كما فرضه الله .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
14 – ولم يردّ مسجد رسول الله كما كان عليه .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
15 – ولم يسُدّ ما فُتِح من الأبواب أو يفتح ما سُدَّ منها .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
16 – ولم يُحرِّم المسح على الخفّين .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
17 – ولم يُقيم الحدّ على شارب النبيذ .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
18 – ولم يُحلّ متعتي الحج والنكاح .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
19 – ولم يأمر بالتكبير على الجنائز خمساً .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
20 – ولم يأمر الناس بالجهر بـ ( بسم الله الرحمن الرحيم ) في الصلاة .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
21 – ولم يُخرِج ممن اُدخِل مع رسول الله في مسجده وقد كان رسول الله قد أخرجه .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
22 – ولم يحمل الناس على حُكْم القرآن .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
23 – ولم يحمل الناس على الطلاق على السنة .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
24 – ولم يأخذ الصدقات على أصنافها وحدودها .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
25 – ولم يرد الوضوء والغُسْل والصلاة إلى مواقيتها وشرائعها ومواضعها .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
26 – ولم يردّ أهل نجران إلى مواضعهم .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
27 – ولم يرد سبايا فارس وسائر الأمم إلى كتاب الله وسنة نبيه .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
كل هذا حصل .. وسيدنا عليّ يتفرّج ؟؟؟!!! .
لا والله لا نرضاها لأبي الحسنين رضي الله عنهم أجمعين .
هدانا الله وإياكم للخير
http://yahosein.sytes.net/vb/showthread.php?t=121840
فـ ( ردّ ) الأخ العزيز / شيخ الطائفة بالردّ التالي .. مورداً ومحتجّاً برواية ينسبها لسيدنا عليّ رضي الله عنه :
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
ماهذا يا عزيزي ؟؟!!

كل هذه المخالفات والمعاصي والبدع والمنكرات والمحرمات والكبائر .. تركها خوفاً من التفرّق عنه ؟؟؟ :
حاشاه سيدي أن يكون بهذا الوهن والضعف من أن يخاف من تغيير الباطل وإحقاق الحق .
نحن نُنزِّه سيدنا عليّ مما جاء في هذه الرواية جملة وتفصيلاً .. فهو أشجع من السكوت على الباطل وأقوى من الخضوع لأهل الأهواء والبدع ومداراتهم ليضيع دين الله .
ُعُدّوا معي ماجاء في الرواية من الكبائر والمنكرات والمعاصي التي ( زُعِم ) أنه سكت عنها وهو خليفة المسلمين :
1 - لم يُعيد مقام ابراهيم لمكانه .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
2 - ولم يعطي زوجته ( سيدتنا فاطمة ) رضي الله عنها نصيبها الشرعي من الإرث .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
3 - ولم يردّ صاع النبي كما كان .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
4 - ولم يُمضي القطائع التي أقطعها رسول الله إلى أهلها .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
5 - ولم يردّ دار جعفر لورثته .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
6 - ولم يرد قضايا الجور لنصابها .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
7 - ولم يعيد نساءٌ تزوجن من رجال ( زواجاً باطلاً ) إلى أزواجهن الأصليين .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
8 - ولم يسبي ذراري بني تغلب .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
9 - ولم يرد ما قُسِم من أرض خيبر .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
10 – ولم يمحو دواوين العطايا .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
11 – ولم يُعطي بالسويَّة كما كان يُعطي رسول الله فبقيت العطايا دُولة بين الأغنياء .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
12 – ولم يُسوِّ بين المناكح .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
13 – ولم يُنْفِذ خُمُس رسول الله كما فرضه الله .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
14 – ولم يردّ مسجد رسول الله كما كان عليه .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
15 – ولم يسُدّ ما فُتِح من الأبواب أو يفتح ما سُدَّ منها .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
16 – ولم يُحرِّم المسح على الخفّين .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
17 – ولم يُقيم الحدّ على شارب النبيذ .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
18 – ولم يُحلّ متعتي الحج والنكاح .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
19 – ولم يأمر بالتكبير على الجنائز خمساً .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
20 – ولم يأمر الناس بالجهر بـ ( بسم الله الرحمن الرحيم ) في الصلاة .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
21 – ولم يُخرِج ممن اُدخِل مع رسول الله في مسجده وقد كان رسول الله قد أخرجه .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
22 – ولم يحمل الناس على حُكْم القرآن .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
23 – ولم يحمل الناس على الطلاق على السنة .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
24 – ولم يأخذ الصدقات على أصنافها وحدودها .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
25 – ولم يرد الوضوء والغُسْل والصلاة إلى مواقيتها وشرائعها ومواضعها .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
26 – ولم يردّ أهل نجران إلى مواضعهم .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
27 – ولم يرد سبايا فارس وسائر الأمم إلى كتاب الله وسنة نبيه .. خوفاً من تفرّقهم عنه .
كل هذا حصل .. وسيدنا عليّ يتفرّج ؟؟؟!!! .
لا والله لا نرضاها لأبي الحسنين رضي الله عنهم أجمعين .
هدانا الله وإياكم للخير

تعليق