إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا إمامية حسبنا كتاب ربنا

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    ويلزم من زعمهم أن عمر منع النبي من كتابة وصيته قبل موته عندما قال « إيتوني بكتف ودواة أكتب لكم وصية لن تضلوا بعدها. فقال عمر: إن رسول الله قد غلبه الوجع وإن حسبنا كتاب الله.


    يلزم من زعمكم هذا أن عمر غلب الله وغلب رسوله.



    فإن الله وعد نبيه أن يعصمه من الناس أي يعصمه من أن يمنعه أحد من تبليغ وحي الله له. قال تعالى (والله يعصمك من الناس).


    هذه الآية ترد على من زعموا أن عمر منع الرسول من كتابة الوصية لأنه قال « إن رسول الله قد غلبه الوجع حسبنا كتاب الله».



    والآية نص على أنه لا أحد يستطيع ان يمنع رسول الله من تبليغ ما يريد.



    وفسر الشيعة الآية بمعنى أن الله يمنعك أن ينالوك بسوء (تفسير التبيان3/587 للطوسي تفسير مجمع البيان الطبرسي3/383). حتى اعترفوا بأن النبي كان له حرس فلما نزلت هذه الآية ترك الحرس (تفسير فرات الكوفي ص131).


    فإما عجز الله وإما إخلاف وعده وإما بطلان مذهبكم. إختاروا واحدة.


    أي قوة هذه بلغت بعمر أن يحرق بيت الشجاع ذي الفقار علي بن أبي طالب ويضرب زوجته فاطمة بنت رسول الله. فيكسر ضلعها ويقتل جنينها ثم لا يزيد علي على أن يقول لعمر:


    هه سوف أنتقم منك يا عمر:
    هه زوجتك ابنتي أم كلثوم. هه بايعتك. هه سميت أولادي باسمك وايم أبي بكر واسم عثمان.


    فيغلب عمر رسول الله فيعجز الرسول عن كتابة الوصية ويعجز علي مخالفة عمر!!!



    إما أن يكون الرسول عاجزاً وعلي خائفا !
    وإما بطلان مذهبكم ؟!!

    تعليق


    • #47
      ماعلاقة عصمة الله للرسول من الناس من قلة ادب عمر وعصيانه لله ولرسوله؟

      فهل منعت هذه العصمة كفار قريش من عدم دخولهم للاسلام وشتمهم للرسول ؟

      اصبحت تهجر يابو خالد فنسخك ولصقك لاعلاقة له بموضوعك التافه



      - شرح مسلم - النووي ج 11 ص 89 :
      قول ( عن ابن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ) معناه تفخيم أمره في الشدة والمكروه فيما يعتقده ابن عباس وهو امتناع الكتاب ولهذا قال ابن عباس الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وبين أن يكتب هذا الكتاب هذا مراد ابن عباس وإن كان الصواب ترك الكتاب كما سنذكره إن شاء الله تعالى قوله ( صلى الله عليه وسلم ) حين اشتد وجعه ( ائتوني الكتف والدواة أو اللوح والدواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقالوا إن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يهجر

      - فتح الباري - ابن حجر ج 8 ص 101 :
      لان الهذيان الذي يقع للمريض ينشأ عن شدة وجعه وقيل قال ذلك لارادة سكوت الذين لغطوا ورفعوا أصواتهم عنده فكأنه قال إن ذلك يؤذيه ويفضى في العادة إلى ما ذكر ويحتمل أن يكون قوله أهجر فعلا ماضيا من الهجر بفتح الهاء وسكون الجيم والمفعول محذوف أي الحياة وذكره بلفظ الماضي مبالغة لما رأى من علامات الموت قلت ويظهر لي ترجيح ثالث الاحتمالات التي ذكرها القرطبي ويكون قائل ذلك بعض من قرب دخوله في الاسلام وكان يعهد أن من أشتد عليه الوجع قد يشتغل به عن تحرير ما يريد أن يقوله لجواز وقوع ذلك ولهذا وقع في الرواية الثانية فقال بعضهم إنه قد غلبه الوجع ووقع عند الاسماعيلي من طريق محمد بن خلاد عن سفيان في هذا الحديث فقالوا ما شأنه يهجراستفهموه وعن بن سعد من طريق أخرى عن سعيد بن جبير أن نبي الله ليهجر

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة أبو خالد الظاهري
        في القرآن كل شيء


        قال الامام الباقر محمّد بن علي (عليه السلام) (بصائر الحديث الدرجات ص 6) :

        «إِن الله لم يدع شيئاً تحتاج إِليه الاُمة إِلى يوم القيامة إِلاّ أَنزله في كتابه وبيَّنه لرسوله وجعل لكُلِّ شيء حدّاً وجعل عليه دليلا يدل عليه » .

        قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) (بصائر الدرجات ص 194) :

        «فيه ( أَى في القرآن )* خبر السماءِ ، وخبر الارض ، وخبرَ ما يكون ، وخبر ما هو كائن قال الله : فيه تبيان كل شيء».

        قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) (الكافي ج 2 ص 438) :

        «فيه خبركم ، وخبر ما قبلكم ، وخبر ما بعدكم ، وخبر السماءِ ، وخبر الاَرض ، فلو أَتاكم من يخبركم عن ذلك لتعجبتم».

        قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) (بصائر الدرجات ص 195) :

        «إِن في القرآن مَا مضى ، وما يحدث وما هو كائن».

        قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) ( تفسير القمى ص 87) :

        «إن الله أَنزل في القرآن تبيان كل شيء حتى والله ما ترك الله شيئا يحتاج العباد إليه إِلاَّ بيّنه للناس حتى لا يستطيع عبد يقول : لو كان هذا نزل في القرآن ، إلاَّ وقد أَنزل الله فيه».

        قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) (المحاسن ص 267.) :

        «ما من شيء يختلف فيه اثنان إلاَّ وله أَصلٌ في كتاب الله»

        يا إمامية حسبنا كتاب ربنا


        أبو خالد الظاهري





        من يقول حسبنا كتاب ربنا يجب أن يكون من القوم الذين في صدورهم القرآن آيات بيّنات كهؤلاء صلوات الله وسلامه عليهم
        لأن القرآن به تبيان كل شيء
        أما غيرهم فيجب عليهم الرجوع إلى هؤلاء القوم لأنهم يحتاجون إلى من يبين لهم القرآن كما يريده الله سبحانه وتعالى
        { وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ } (44) سورة النحل
        {ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ} (19) سورة القيامة
        { وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ } (7) سورة آل عمران
        {بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا الظَّالِمُونَ} (49) سورة العنكبوت

        تعليق


        • #49
          صندوق العمل

          عفوا ما وضعته اليكم لا دخل له بالموضوع وبالخطأ !!!

          الله المستعان يا صاحبي لا تتهمي بالهجر

          فالذي يهجر هو انت يا صندوق ولكن لا بأس بهذا

          أخطأت في وضع هذا الكلام هنا !!

          تعليق


          • #50
            مستفيد :

            إن الفاروق رضي الله عنه من أهل العلم بكتاب الله وهو ثاني أعلم الناس بدين الله

            تعليق


            • #51
              الزميل ظاهري لا اراك الا معاندا حيث تقول ::

              أقول مستعينا بالله تبارك وتعالى : ( ما فرطنا في الكتاب من شيء ) هي تعني أن الكتاب فيه كل شيء وكذلك الكلام معني به كلام الله تبارك وتعالى فالله تعلى جعل في كتاب الله كل شيء فما من أمل الا رد الي الله فعمر رضي الله عنه .

              فقد قلنا لك ان شيوخك يقولون ان المقصود بالكتاب في هذه الاية المباركة هو اللوح المحفوظ ثم ترجع وتقول ان المقصود به القران !!!

              عجبي من عنادك ... هل تريد ايات عن اهمية القران الكريم سوف اتيك بها ان شئت ولكن لا تعاند !!!!

              .........................

              تقول ::

              قال : حسبنا كتاب ربنا

              هذه الكلمة يؤيدها كتاب الله تبارك وتعالى فيقول الله تعالى


              وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ "

              ويقول معصومكم يا صاحبي العزيز

              (المحاسن ص 267.) :
              قال الامام الصادق جعفر بن محمّد (عليه السلام) : ( ما من شيء يختلف فيه اثنان إلاَّ وله أَصلٌ في كتاب الله)

              فهذا المعصوم يقول ان ما من شيء اختلف فيه الا رد الي كتاب الله تبارك وتعالى وما من شيء جعل الا في كتاب الله تبارك وتعالى

              فحسبنا كتاب ربنا مقولة ثابتة
              اقول لا تغالط نفسك احاديث الائمة وايات القران الكريم تختلف عن حديث عمر فاحاديث الائمة ورسول الله تقول ان القران مهم وان فيه بيان للاحكام ولكنها لم تقل انه ان القران الكريم هو المصدر الوحيد للتشريع


              لم تجيبني عن اسئلتي :::

              -- اذا كان القران يكفي ويغني عن المصادر الاخرى كما يقول عمر فلماذا قال رسول الله اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي ولماذا قرن القران باهل البيت ؟؟؟ هل ان عمر يخالف رسول الله ؟؟؟

              -- اذا كان القران يكفي ويغني لبيان الاحكام الشرعية كما يزعم عمر فلماذ يقول شيوخكم ان القران ليس هو المصدر الوحيد للتشريع بل هناك السنة النبوية !!!! هل ان شيوخكم يخالفون عمر ؟؟؟؟


              --- هل تكفي ايات القران لوحدها لبيان الاحكام كما يزعم عمر ... فلماذا يقول الله عز وجل في الكتاب العزيز ان القران لايعرف تأويله لاا الراسخون في العلم ؟؟؟؟ هل يخالف عمر ايات القران الكريم ؟؟


              --- اذا كان القران يكفي ويغني كما يزعم عمر ....فان الخوارج كانوا يقرئون القران الكريم ... فلماذا ضلو ولماذا لم يعصمهم القران من الضلال ؟؟؟؟

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة أبو خالد الظاهري
                صندوق العمل

                عفوا ما وضعته اليكم لا دخل له بالموضوع وبالخطأ !!!

                الله المستعان يا صاحبي لا تتهمي بالهجر

                فالذي يهجر هو انت يا صندوق ولكن لا بأس بهذا

                أخطأت في وضع هذا الكلام هنا !!
                لم ترض (يهجر) عليك واعتبرتها شتيمة فرددتها عليّ وسكت عمن قالها لرسول الله ؟
                هذا ديدنكم يا اتباع عمر


                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو خالد الظاهري
                  مستفيد :

                  إن الفاروق رضي الله عنه من أهل العلم بكتاب الله وهو ثاني أعلم الناس بدين الله
                  اقول

                  مشكلتنا معكم انكم تنسبون الى الصحابة امور الصحابة انفسهم يرفضونها ويقولون بخلافها

                  وكل هذا بسبب غلوكم ومبالغتكم في تقديسهم

                  سوف اترك عمر ابن الخطاب يجيبك !!!!

                  السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 133 )
                  - وأخرج سعيد بن منصور وأبو يعلى بسند جيد عن مسروق قال ركب عمر بن الخطاب المنبر ثم قال أيها الناس ما اكثاركم في صدق النساء وقد كان رسول الله (ص) وأصحابه وانما الصدقات فيما بينهم أربعمائة درهم فما دون ذلك ولو كان الاكثار في ذلك تقوى عند الله أو مكرمة لم تسبقوهم إليها فلا أعرفن ما زاد رجل في صدق امرأة على أربعمائة درهم ثم نزل فاعترضته امرأة من قريش فقالت له يا أمير المؤمنين نهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم قال نعم فقالت أما سمعت ما انزل الله يقول وآتيتم احدا هن قنطارا فقال اللهم غفرا كل الناس أفقه من عمر ثم رجع فركب المنبر فقال يا أيها الناس انى كنت نهيتكم ان تزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم فمن شاء ان يعطى من ماله ما أحب

                  تعليق


                  • #54
                    صندوق العمل !!!!

                    أنا وضعت هذا الكلام في غير موضعه وللأسف ما صدقت هذا حتى قلت أني أهجر !!!

                    يا صاحبي الموضوع مثبت من كتبكم وقول المعصوم واضح وجلي !!

                    فلماذا العناد ؟؟

                    تعليق


                    • #55
                      الفاروق رضي الله عنه من أهل العلم بكتاب الله وهو ثاني أعلم الناس بدين الله
                      حتى في شهر رمضان حلال عندهم الكذب

                      تعليق


                      • #56
                        فقد قلنا لك ان شيوخك يقولون ان المقصود بالكتاب في هذه الاية المباركة هو اللوح المحفوظ ثم ترجع وتقول ان المقصود به القران !!!

                        عجبي من عنادك ... هل تريد ايات عن اهمية القران الكريم سوف اتيك بها ان شئت ولكن لا تعاند !!!!


                        مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ عَبْدِ الاعْلَى بْنِ أَعْيَنَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) يَقُولُ قَدْ وَلَدَنِي رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) وَأَنَا أَعْلَمُ كِتَابَ الله وَفِيهِ بَدْءُ الْخَلْقِ وَمَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَفِيهِ خَبَرُ السَّمَاءِ وَخَبَرُ الارْضِ وَخَبَرُ الْجَنَّةِ وَخَبَرُ النَّارِ وَخَبَرُ مَا كَانَ وَخَبَرُ مَا هُوَ كَائِنٌ أَعْلَمُ ذَلِكَ كَمَا أَنْظُرُ إِلَى كَفِّي إِنَّ الله يَقُولُ فِيهِ تِبْيَانُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ.

                        هذا المعصوم ايها الزميل المحترم يخبر أن القران فيه كله شيء ويذكر الأية التي ذكرتها لك في مطلع ردي عليك ( فيه تبيان كل شيء ) وهذه الأية من جديد والموافقة للرواية من كتاب الكافي الذي هو أصح من الصحيح عندكم .

                        (وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ)

                        وهذا يعني موافقة المعصوم لكلام عمر رضي الله تعالى عنه حينما قال ( حسبنا كتاب ربنا ) هل تعيبون على ابي عبد الله هذا الكلام أم هي النظرة العمياء ؟؟

                        اقول لا تغالط نفسك احاديث الائمة وايات القران الكريم تختلف عن حديث عمر فاحاديث الائمة ورسول الله تقول ان القران مهم وان فيه بيان للاحكام ولكنها لم تقل انه ان القران الكريم هو المصدر الوحيد للتشريع


                        وكيف تفهمون كلام الفاروق رضي الله تعالى عنه وارضاه حينما قال ( حسبنا كتاب ربنا ) حبيبي صوت الهداية اعلم يا هداني الله تعالى واياك أن الصواب ما قيل في كتاب الله تبارك وتعالى ( ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء ) وهو ما قال المعصوم في رواية أخرى أن القران فيه كل شيء وبهذا وافق المعصوم كلام الفاروق .

                        لأن الفاروق قال حسبنا كتاب ربنا وما انتم أعلم بما في نفسه رضي الله تعالى عنه لأنه يعلم أن الله تعالى ما ترك من حكم ولا أمرٍ الا جعله في كتاب الله واتى معصومكم ووافق عمر على ما قلت وتركتم روايات معصومكم ولم تردو عليها !!!

                        فمن يهجر الأن يا صندوق

                        اذا كان القران يكفي ويغني عن المصادر الاخرى كما يقول عمر فلماذا قال رسول الله اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي ولماذا قرن القران باهل البيت ؟؟؟ هل ان عمر يخالف رسول الله ؟؟؟

                        حديث ( كتاب الله وعترتي ) لا يصح يا صوت الهداية

                        أما عن قولك أن عمر خالف النبي فعمر رضي الله تعالى عنه لم يخالف النبي ففي كتاب الله تبيان للحق وبيان كل شيء فقوله ( حسبنا كتاب ربنا ) لا غبار عليها .


                        اذا كان القران يكفي ويغني لبيان الاحكام الشرعية كما يزعم عمر فلماذ يقول شيوخكم ان القران ليس هو المصدر الوحيد للتشريع بل هناك السنة النبوية !!!! هل ان شيوخكم يخالفون عمر ؟؟؟؟
                        إن المصدر الأول في التشريع هو كتاب الله تبارك وتعالى وهناك القياس والاستحسان في التشريع يا صاحبي العزيز !!!

                        فالقران هو بيان كل شيء والسنه موضحه لما في كتاب الله تبارك وتعالى فقول عمر رضي الله تعالى عنه وارضاه يعني أن القران جامع لكل شيء في ديننا وامر دنيانا واخرتنا فحسبنا كتاب ربنا لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضا بأبي هو وأمي وفي مرضه الذي مات فيه .

                        فنقلت لك الأحاديث ولكنكم لم تردوا عليها

                        - لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال : اتئوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا من بعده . قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا . فاختلفوا وكثر اللغط ، قال : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع . فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه .
                        الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 114

                        خلاصة الدرجة: [صحيح]



                        112315 - لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قال ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال : ( هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ) . قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع ، وعندكم القرآن . فحسبنا كتاب الله . واختلف أهل البيت ، اختصموا : فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( قوموا عني ) .
                        الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7366
                        خلاصة الدرجة: [صحيح]


                        106682 - لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ) . [color="Red"]فقال بعضهم : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع [((لماذا ينسب هذا القول الى عمر من بد الحاظرين ؟؟؟))/COLOR]، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، ومنهم من يقول غير ذلك ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قوموا ) . قال عبيد الله : فكان ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ، ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، لاختلافهم ولغطهم .
                        الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4432
                        خلاصة الدرجة: [صحيح]


                        http://www.dorar.net/enc/hadith/غلبه/+yj&page=0


                        112315 - لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قال ، وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال : ( هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ) . قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع ، وعندكم القرآن . فحسبنا كتاب الله . واختلف أهل البيت ، اختصموا : فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( قوموا عني ) .
                        الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7366
                        خلاصة الدرجة: [صحيح]


                        106682 - لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ) . فقال بعضهم : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، ومنهم من يقول غير ذلك ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قوموا ) . قال عبيد الله : فكان ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ، ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، لاختلافهم ولغطهم .
                        الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4432
                        خلاصة الدرجة: [صحيح]


                        ________________________________________
                        114764 - لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال ، فيهم عمر بن الخطاب ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ) . فقال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قوموا ) . قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم .
                        الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5669
                        خلاصة الدرجة: [صحيح]


                        http://www.dorar.net/enc/hadith/%D8%...8%AC%D8%B9/+yj


                        174622 - لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر ابن الخطاب . فقال النبي صلى الله عليه وسلم ( هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ) . فقال عمر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع . وعندكم القرآن . حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت . فاختصموا . فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر . فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( قوموا ) . قال عبيدالله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من اختلافهم ولغطهم .
                        الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1637
                        خلاصة الدرجة: صحيح

                        9869 - ما رأيت الوجع على أحد أشد منه على رسول الله صلى الله عليه وسلم
                        الراوي: عائشة المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2397
                        خلاصة الدرجة: حسن صحيح
                        http://www.dorar.net/enc/hadith/الوجع/+yj&page=2



                        ________________________________________
                        144162 - لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال وفيهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم : أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقال عمر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده وفيهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قوموا قال عبد الله : وكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم
                        الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 5/45
                        خلاصة الدرجة: إسناده صحيح

                        http://www.dorar.net/enc/hadith/الوجع/+yj&page=3

                        ________________________________________
                        146124 - لما حضرت رسول الله صلى الله عليه وسلم الوفاة قال : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال عمر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله قال : فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم أو قال قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف وغم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : قوموا عني فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم
                        الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 4/356
                        خلاصة الدرجة: إسناده صحيح





                        http://www.alserdaab.org/articles.aspx?article_no=489 الرزيه
                        هل تكفي ايات القران لوحدها لبيان الاحكام كما يزعم عمر ... فلماذا يقول الله عز وجل في الكتاب العزيز ان القران لايعرف تأويله لاا الراسخون في العلم ؟؟؟؟ هل يخالف عمر ايات القران الكريم ؟؟


                        اين اشكالك في هذا الكلام !!

                        ثم من هم الراسخون في العلم الذين تحدث عنهم القران ؟؟

                        وعمر لا يخالف القران مقولته ( حسبنا كتاب ربنا )

                        توافق كتاب الله تبارك وتعالى

                        فلما الترقيع يا صوت ؟؟

                        اذا كان القران يكفي ويغني كما يزعم عمر ....فان الخوارج كانوا يقرئون القران الكريم ... فلماذا ضلو ولماذا لم يعصمهم القران من الضلال ؟؟؟؟


                        بسبب فهمهم السقيم لكتاب الله كفهمكم يا صاحبي

                        سلام

                        تعليق


                        • #57
                          لأن الفاروق قال حسبنا كتاب ربنا وما انتم أعلم بما في نفسه رضي الله تعالى عنه لأنه يعلم أن الله تعالى ما ترك من حكم ولا أمرٍ الا جعله في كتاب الله واتى معصومكم ووافق عمر على ما قلت وتركتم روايات معصومكم ولم تردو عليها !!!
                          لو كان يعلم بأحكام القران لعلم انه يجب ان يطيع الاية :
                          وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا
                          بدلاً من اتهام الرسول بالخرف:



                          - شرح مسلم - النووي ج 11 ص 89 :
                          قول ( عن ابن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ) معناه تفخيم أمره في الشدة والمكروه فيما يعتقده ابن عباس وهو امتناع الكتاب ولهذا قال ابن عباس الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) وبين أن يكتب هذا الكتاب هذا مراد ابن عباس وإن كان الصواب ترك الكتاب كما سنذكره إن شاء الله تعالى قوله ( صلى الله عليه وسلم ) حين اشتد وجعه ( ائتوني الكتف والدواة أو اللوح والدواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا فقالوا إن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يهجر

                          - فتح الباري - ابن حجر ج 8 ص 101 :
                          لان الهذيان الذي يقع للمريض ينشأ عن شدة وجعه وقيل قال ذلك لارادة سكوت الذين لغطوا ورفعوا أصواتهم عنده فكأنه قال إن ذلك يؤذيه ويفضى في العادة إلى ما ذكر ويحتمل أن يكون قوله أهجر فعلا ماضيا من الهجر بفتح الهاء وسكون الجيم والمفعول محذوف أي الحياة وذكره بلفظ الماضي مبالغة لما رأى من علامات الموت قلت ويظهر لي ترجيح ثالث الاحتمالات التي ذكرها القرطبي ويكون قائل ذلك بعض من قرب دخوله في الاسلام وكان يعهد أن من أشتد عليه الوجع قد يشتغل به عن تحرير ما يريد أن يقوله لجواز وقوع ذلك ولهذا وقع في الرواية الثانية فقال بعضهم إنه قد غلبه الوجع ووقع عند الاسماعيلي من طريق محمد بن خلاد عن سفيان في هذا الحديث فقالوا ما شأنه يهجراستفهموه وعن بن سعد من طريق أخرى عن سعيد بن جبير أن نبي الله ليهجر
                          .

                          فعمر عاصي لله ولرسوله بمنع الرسول من كتابته كتابه.

                          تعليق


                          • #58
                            إليكم الرواية:

                            محمد بن إبراهيم بن إسحاق قال: حدثنا محمد ابن حمدان الصيدلاني قال: حدثنا محمد بن مسلمة الواسطي قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا خالد الحذاء عن أبي قلابة عبد الله بن زيد الجرمي عن ابن عباس:
                            « ثم أغمي على رسول الله صلى الله عليه وآله فدخل بلال وهو يقول: الصلاة رحمك الله، فخرج رسول الله صلى الله عليه وآله وصلى بالناس، وخفف الصلاة. ثم قال: ادعوا لي علي بن أبي طالب وأسامة بن زيد، فجاءا فوضع صلى الله عليه وآله يده على عاتق علي عليه السلام، والاخرى على اسامة ثم قال: انطلقا بي إلى فاطمة. فجاءا به حتى وضع رأسه في حجرها، فإذا الحسن والحسين عليهما السلام يبكيان ويصطرخان وهما يقولان: أنفسنا لنفسك الفداء، ووجوهنا لوجهك الوقاء. فقال رسول الله صلى الله عليه وآله من هذان يا علي؟ قال: هذان ابناك الحسن والحسين. فعانقهما وقبلهما».

                            المصدر:
                            (كتاب الأمالي للصدوق 732-735 وانظر بحار الأنوار للمجلسي22/510 والفتال النيسابوري في روضة الواعظين ص74 واختارت لجنة حديثية علمية متخصصة في معهد باقر العلوم انتخاب هذه الرواية من ضمن كلمات الحسين وضمن كتاب أسموه: كلمات الإمام الحسين ص98 دار المعروف بطهران).

                            التعليق:
                            سكت الخوئي عن الحكم على هذه الرواية واكتفى بالكلام على أن شهر آشوب رواها مرسلة. ولم يبين ما هو وجه الإرسال فيها. ولم يطعن في خالد الحذاء التابعي الذي هو من رواة الكليني في كتاب الكافي الذي حكم عبد الحسين الموسوي بأن كل مضامينه متواترة.

                            فماذا تقولون في هذه الرواية؟
                            وما حكم من يرويها؟
                            على مذهبكم يحب تكفير الصدوق والمجلسي والنيسابوري ولجنة التحقيق الايرانية.
                            لأنكم تروون عن النبي أنه صار خرفانا في آخر عمره.

                            تعليق


                            • #59
                              الظاهري لقد استحوذ الشيطان على قلبك .. اذكر الله في هذا الشهر الفضيل واترك العناد

                              تقول ::

                              مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ عَبْدِ الاعْلَى بْنِ أَعْيَنَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيْهِ السَّلام) يَقُولُ قَدْ وَلَدَنِي رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) وَأَنَا أَعْلَمُ كِتَابَ الله وَفِيهِ بَدْءُ الْخَلْقِ وَمَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَفِيهِ خَبَرُ السَّمَاءِ وَخَبَرُ الارْضِ وَخَبَرُ الْجَنَّةِ وَخَبَرُ النَّارِ وَخَبَرُ مَا كَانَ وَخَبَرُ مَا هُوَ كَائِنٌ أَعْلَمُ ذَلِكَ كَمَا أَنْظُرُ إِلَى كَفِّي إِنَّ الله يَقُولُ فِيهِ تِبْيَانُ كُلِّ شَيْ‏ءٍ.

                              هذا المعصوم ايها الزميل المحترم يخبر أن القران فيه كله شيء ويذكر الأية التي ذكرتها لك في مطلع ردي عليك ( فيه تبيان كل شيء ) وهذه الأية من جديد والموافقة للرواية من كتاب الكافي الذي هو أصح من الصحيح عندكم .


                              (وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ)

                              وهذا يعني موافقة المعصوم لكلام عمر رضي الله تعالى عنه حينما قال ( حسبنا كتاب ربنا ) هل تعيبون على ابي عبد الله هذا الكلام أم هي النظرة العمياء ؟؟


                              اقول ليس لهذا السبب اتهمتك بالعناد وانما السبب تعرفه جيدا وهو انك ذكرت هذه الاية في مشاركتك رقم 33 وقلت ان المقصود بالكتاب فيها القران الكريم

                              يقول الحق تبارك وتعالى

                              " مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ "

                              فما تقول بهذه الأية ؟؟
                              اجبتك انك متوهم وان المقصود بالكتاب كما يقول مفسريكم هو اللوح المحفوظ وليس القران في مشاركتي رقم 35

                              ثم بعد ذلك وبدل ان تعتذر انك اخطات في تاويل الاية اصررت وعاندت وتكبرت واستحوذ على قلبك الشيطان وانت تتلاعب بأيات الرحمان من اجل تحقيق نصر للذات متجاهلا عقوبة ذلك ونتائجه !!!

                              فقلت معاندا مستكبرا بعد ان اخذتك العزة بالاثم في مشاركة رقم 36 ::

                              أقول مستعينا بالله تبارك وتعالى : ( ما فرطنا في الكتاب من شيء ) هي تعني أن الكتاب فيه كل شيء وكذلك الكلام معني به كلام الله تبارك وتعالى فالله تعلى جعل في كتاب الله كل شيء فما من أمل الا رد الي الله فعمر رضي الله عنه .
                              اقول


                              كيف تريدنا ان نتحاور وانت تعاند مثل هذا العناد الذي لايوجد له اي مبرر سوى حبك لنفسك وعدم قدرتك على الاعتراف بالخطأ

                              اسئل الله ان يهديك ويبعد عن قلبك العناد في هذا الشهر المبارك اللهم امين

                              تعليق


                              • #60
                                بالنسبة لرواية بو خالد ، فقد ناقشها الموالين في بقية المواقع وناقشوا سندها :


                                الطالقاني ، عن محمد بن حمدان الصيدلاني ، عن محمد بن مسلم الواسطي ، عن محمد بن هارون ، عن خالد الحذاء ، عن أبي قلابة ، عن عبد الله زيد الجرمي ، عن ابن عباس:

                                (...ثم اغمي على رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فدخل بلال وهو يقول : الصلاة رحمك الله ، فخرج رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وصلى بالناس و خفف الصلاة ، قال : ادعوا لي علي بن أبي طالب واسامة بن زيد ( 2 ) ، فجاءا فوضع ( عليه السلام ) يده على عاتق علي ، والاخرى على اسامة ، ثم قال : انطلقا بي إلى فاطمة ، فجاءا به حتى وضع رأسه في حجرها ، فإذا الحسن والحسين ( عليهما السلام ) يبكيان ويصطرخان وهما يقولان : أنفسنا لنفسك الفداء ، ووجوهنا لوجهك الوقاء ، فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : من هذان يا علي ؟ قال : هذا ابناك : الحسن والحسين ، فعانقهما وقبلهما ، وكان الحسن ( عليه السلام ) أشد بكاء ، فقال له : كف يا حسن فقد شققت على رسول الله ، فنزل ملك الموت ( عليه السلام ) وقال : السلام عليك يا رسول الله ، قال : وعليك السلام يا ملك الموت ، لي إليك حاجة ، قال : وما حاجتك يا نبي الله ؟ قال : حاجتي أن لا تقبض روحي حتى يجيئني جبرئيل فيسلم علي واسلم عليه....)

                                السند :

                                1/ محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني:
                                قال آية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي قدس سره:
                                9961- محمد بن إبراهيم بن إسحاق: الطالقاني: من مشايخ الصدوق - قدس سره، - ترضى عليه في المشيخة في طريقه إلى أبي سعيد الخدري، وإلى أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني، وروى عنه في كتبه كثيرا، وكناه بأبي العباس في غير مورد.. أقول: في هذه الرواية دلالة واضحة على تشيع محمد بن إبراهيم، وحسن عقيدته، وأما وثاقته فهي لم تثبت، وليس في ترضي الصدوق (قده) عليه دلالة على الحسن، فضلا عن الوثاقة. [معجم رجال الحديث وتفصيل طبقات الرواة ج15 ص230-231]

                                2/ محمد بن حمدان الصيدلاني:
                                قال آية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي قدس سره:
                                لم يذكر السيد الخوئي أحد بهذا الإسم في معجمه.

                                3/ محمد بن مسلمة الواسطي:
                                قال آية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي قدس سره:
                                لم يذكر السيد الخوئي أحد بهذا الإسم في معجمه.

                                4/ يزيد بن هارون (محمد بن هارون حسب تصحيح الأخ الخزرجي):
                                قال آية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي قدس سره:
                                ذكر أكثر من شخص السيد بهذا الإسم فيهم الضعيف. [راجع معجم رجال الحديث وتفصيل طبقات الرواة ج18 ص334-337]
                                +
                                (ضعيف ، روى عنه محمد بن أحمد بن يحيى . رجال الشيخ : فيمن لم يرو عنهم
                                عليهم السلام ( 15 ) .

                                وتقدم عن النجاشي ، والشيخ في ترجمة محمد بن أحمد بن يحيى : استثناء ابن الوليد ، ما يرويه محمد بن أحمد بن يحيى ، عن محمد بن هارون .
                                أقول : لا يبعد أن محمد بن هارون الذي ضعفه ابن الوليد ، هو محمد بن هارون ، أبوعيسى الوراق الآتي . ) راجع معجم رجال الحديث و تفصيل طبقات الرواة ج18ص335.

                                5/ خالد الحذاء:
                                قال آية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي قدس سره:
                                4240 خالد الحذاء: روى عن عبد الرحمان بن أبي عبدالله البصري، ذكره الشيخ في ترجمة عبد الرحمان بن أبي عبدالله ويأتي.[معجم رجال الحديث وتفصيل طبقات الرواة ج8 ص45]

                                6/ أبي قلابة عبد الله بن زيد الجرمي:
                                قال آية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي قدس سره:
                                لم يذكر السيد الخوئي أحد بهذا الإسم في معجمه.

                                ----

                                فالسند متهالك بين الضعيف والمجهول.

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X