إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل العبرة بعموم اللفظ ام بخصوص السبـب ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    سَأَلَ سَائِلٌ بِعَذَابٍ وَاقِعٍ (1) لِّلْكَافِرِينَ لَيْسَ لَهُ دَافِعٌ (2) مِّنَ اللَّهِ ذِي الْمَعَارِجِ (3)
    هل تاخذ هذه الايه على عموم لفظها ام بخصوص السبب ؟

    تعليق


    • #32
      ^^
      انت مع صنـدوق ما رأيكم تتصادمون قليلاً مع الطبطبائي ..
      تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 5 ص 370
      وأما الحكم بأن الوقائع المذكورة فيها تخصص عموم آية من الايات القرآنية أو تقيد إطلاقها بحسب اللفظ فمما لا ينبغى التفوه به ، ولا أن الظاهر المتفاهم يساعده . ولو تخصص أو تقيد ظاهر الايات بخصوصية في سبب النزول غير مأخوذة في لفظ الاية لمات القرآن بموت من نزل فيهم ، وانقطع الحجاج به في واقعة من الوقائع التى بعد عصر التنزيل ، ولا يوافقه كتاب ولا سنة ولا عقل سليم .

      ...

      وأعيد السؤال .. : هل العبرة بعموم اللفظ ام بخصوص السبب في القرآن الكريم .. ؟

      تعليق


      • #33
        هذا ينسخ ويلصق الاقوال بدون ان يعي مافيها.
        ومن انكر هذه القاعدة ياجاهل ؟
        لكن هناك قاعدة اصولية مضادة تقول :

        قضايا الأعيان لا عموم لها

        فمدار الحالة يدور على احد القاعدتين والا ستسمح لي بأن ارضع من نساءكم .

        تعليق


        • #34
          ^^

          انا اتكلم عن القرآن الكريم .. هل العبرة فيه بعموم اللفظ ام بخصوص السبب

          ونـزيدك قـول ايضاً ..

          علوم القرآن- السيد محمد باقر الحكيم ص 42
          العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب :
          إذا نزلت الاية بسبب خاص ، وكان اللفظ فيها عاما فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ، فلا يتقيد بالمدلول القرآني في نطاق السبب الخاص للنزول أو الواقعة التي نزلت الاية بشأنها ، بل يؤخذ به على عمومه .


          تعليق


          • #35
            انا اتكلم عن القرآن الكريم .. هل العبرة فيه بعموم اللفظ ام بخصوص السبب
            هههه
            هذه قاعدة اصولية تشمل القرآن والسنة لايمكن بحصرها بالقرآن دون السنة.

            يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ (1) قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلاً (2) نِصْفَهُ أَوِ انقُصْ مِنْهُ قَلِيلاً (3) أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً

            التفسير الميسر :
            ياايها المزمل : يا أيها المتغطي بثيابه.

            طيب
            انا وأنت ايضاً متغطين بثيابنا الان ، فهل الايات موجهة الينا ؟

            ابتلينا بأتباع شيخ العوران بن تيمية.

            تعليق


            • #36
              ^^

              ارد عليك بأقوال علمائك .. وافهم اقوال علمائك


              علوم القرآن- السيد محمد باقر الحكيم ص 42
              العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب :
              إذا نزلت الاية بسبب خاص ، وكان اللفظ فيها عاما فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ، فلا يتقيد بالمدلول القرآني في نطاق السبب الخاص للنزول أو الواقعة التي نزلت الاية بشأنها ، بل يؤخذ به على عمومه .




              تعليق


              • #37
                وتحديد الخاص والعام مما اقتبسته خاضع لدراسة العلماء ومعرفة الحالة ، فهذا هو قولنا ان المسألة خاضعة للدراسة والا سمحتم لي بالرضاعة من نسائكم.

                تعليق


                • #38
                  يا اخي افهم

                  يكون النص خاصا وحكمه عاما ويكون احيانا خاصا وحكمه خاص
                  ويكون عاما وحكمه خاصا ومثال ذلك عموم اللفظ في اية الولايه انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا

                  علما بانها ليست في كل الذين امنو ا بل في الامام علي خاصة

                  يعني سؤال سفسطائي لا معنى له ولا فائده ترجى من الخوض فيه

                  تعليق


                  • #39
                    اذا كان اللفظ عاماً لا عبرة بخصوص السبب .. يا اعزائي

                    اعرض بعض الاقوال ايضاً على السريع .. ولدي اكثر ولله الحمد .. :

                    مختلف الشيعة - العلامة الحلي ج 3 ص 20
                    وقد ثبت أن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب .


                    مجمع الفائدة - المحقق الأردبيلي ج 4 ص 55
                    لان الاعتبار باللفظ ولا يخصصه خصوص السبب كما ثبت في الاصول والاجماع


                    ذخيرة المعاد - المحقق السبزواري ج 2 ص 366
                    ولاعبرة بخصوص السبب بل بعموم اللفظ


                    الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج 13 ص 333
                    لانا نقول : العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب كما هو المصرح به في الاصول والدائر في كلامهم في غير مقام .


                    فقه القرآن - القطب الراوندي ج 1 ص 157
                    ألا ترى إلى قوله ( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ) نزل في الصوم ، فلما كانت الاية عامة - وان وردت في سبب - وجب حملها على عموم اللفظ دون خصوص السبب


                    تعليق


                    • #40
                      أرى هناك من أهل السنة شرق وغرب ولم يبين ما يريد من هذه الغوغاء التي خطتها أنامله بغير علم
                      فإن ما ذكرته من مسألة ( العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ) هي تخص الأحكام التي بينها الله تعالى في كتابة العزيز مثلا آية اللعان تشرع حكما شرعيا عاما لكل زوج يتهم زوجته بالخيانة وان نزلت في شأن هلال بن أمية ، وهذا الشيء لا يعني بأن كل أحكام القرآن عامه شاملة فهناك أحكام خاصة وهي تكون ( بخصوص السبب ) مثل آية : { يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا} (30) سورة الأحزاب ، فهذه الآية خاصة في أحكام نساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم
                      وعلى هذا الشيء بين ما تريد من هذه الغوغاء التي أحدثتها من غير بينه تذكر
                      فالأخوة من الشيعة من أول الموضوع وهم يشرحون لك ما لم تفهمه ويطالبونك بتبيان ما تريد من هذه الغوغاء وأنت فقط
                      Copy Paste

                      تعليق


                      • #41
                        ^^

                        وأنت صادق ..

                        مثل آية : { يَا نِسَاء النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا} (30) سورة الأحزاب ، فهذه الآية خاصة في أحكام نساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم
                        فهذه لفظها يدل على انها في نساء النبي صلى الله عليه وسلم ..
                        وهذه يرد عليك فيها الحكيم حينما قال

                        علوم القرآن- السيد محمد باقر الحكيم ص 42
                        العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب :
                        إذا نزلت الاية بسبب خاص ، وكان اللفظ فيها عاما
                        فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، فلا يتقيد بالمدلول القرآني في نطاق السبب الخاص للنزول أو الواقعة التي نزلت الاية بشأنها ، بل
                        يؤخذ به على عمومه .

                        تعليق


                        • #42

                          أني أقول المعنى خاص بالأحكام يقول لي العموم

                          !!!

                          وكأني أراك أهل قرآن وتريد أن تهمش السنة في قولك

                          !!!

                          أو تجهل ما تخطه أناملك الهشة

                          فأنت حالتك صعبه ويصعب علي أقناعها فأتركك لمن له باس طويل في علاج الحالة المستعصية
                          التعديل الأخير تم بواسطة AL-Qrmzi; الساعة 28-08-2009, 05:45 PM.

                          تعليق


                          • #43

                            تسجيل متابعة

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة الكافي للكليني
                              ^^

                              ارد عليك بأقوال علمائك .. وافهم اقوال علمائك


                              علوم القرآن- السيد محمد باقر الحكيم ص 42
                              العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب :
                              إذا نزلت الاية بسبب خاص ، وكان اللفظ فيها عاما فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ، فلا يتقيد بالمدلول القرآني في نطاق السبب الخاص للنزول أو الواقعة التي نزلت الاية بشأنها ، بل يؤخذ به على عمومه .







                              ياجماعة هذا كذاب مدلس ينقل من أي مكان كالبغل يحمل أسفارا
                              ألم أقل لك أن العبرة بالأثنين
                              لاحظوا كيف دلس على السيد باقر الحكيم و بتر كلامه

                              روح ألعب على عقول باقي السنة هذه الخرابيط لا تنطوى علينا

                              علوم القرأن : سيد محمد باقر الحكيم :


                              أسباب النزول


                              معنى سبب النزول


                              نزل القرآن الكريم لهداية الناس وتنوير افكارهم وتربية ارواحهم وعقولهم وكان في نفس الوقت يحدد الحلول الصحيحة للمشاكل التي تتعاقب على الدعوة في مختلف مراحلها ويجيب على ما هو جدير بالجواب من الاسئلة التي يتلقاها النبي من المؤمنين او غيرهم ويعلق على جملة من الاحداث والوقائع التي كانت تقع في حياة الناس تعليقاً يوضح فيه موقف الرسالة من تلك الاحداث والوقائع.
                              وعلى هذا الاساس كانت آيات القرآن الكريم تنقسم الى قسمين احدهما الآيات التي نزلت لاجل الهداية والتربية والتنوير دون وقوع سبب معين في عصر الوحي أثار نزولها كالآيات التي تصور قيام الساعة ومشاهد القيامة واحوال النعيم والعذاب فان اللّه تعالى انزل هذه الآيات لهداية الناس من غير أن تكون اجابة عن سؤال او حلاً لمشكلة طارئة او تعليقاً على حادثة معاصرة.
                              والقسم الآخر الآيات التي نزلت بسبب مثير وقع في عصر الوحي واقتضى نزول القرآن فيه كمشكلة تعرض لها النبي والدعوة وتطلبت حلاً أو سؤالاً استدعى الجواب عنه أو واقعة كان لا بد من التعليق عليها وتسمى


                              { 38 }

                              هذه الاسباب التي استدعت نزول القرآن باسباب النزول فاسباب النزول هي امور وقعت في عصر الوحي واقتضت نزول الوحي بشأنها.
                              وذلك من قبيل ما وقع من بناء المنافقين لمسجد ضرار بقصد الفتنة فقد كانت هذه المحاولة من المنافقين مشكلة تعرضت لها الدعوة واثارت نزول الوحي بشأنها اذ جاء قوله تعالى (والذين اتخذوا مسجداً ضراراً وكفراً وتفريقاً بين المؤمنين) الى آخر الآية.
                              وكذلك سؤال بعض اهل الكتاب مثلاً عن الروح من النّبي فقد اقتضت الحكمة الالهية ان يجاب عنه في القرآن فنزل قوله تعالى (قل الروح من أمر ربي وما اوتيتم من العلم الا قليلاً) وبهذا أصبح ذلك السؤال من اسباب النزول.
                              وكذلك ايضاً ما وقع من بعض علماء اليهود اذ سألهم مشركو مكة من اهدى سبيلاً محمد واصحابه ام نحن ؟ فتملقوا عواطفهم وقالوا لهم انتم اهدى سبيلاً من محمد واصحابه مع علمهم بما في كتابهم من نعت النبي المنطبق عليه واخذ المواثيق عليهم ان لا يكتموه فكانت هذه واقعة مثيرة ادت على ما جاء في بعض الروايات الى نزول قوله تعالى (ألم تر الى الذين اوتوا نصيباً من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت ويقولون للذين كفروا هؤلاء اهدى من الذين آمنوا سبيلاً).
                              فهذه قضايا وقعت في عصر الوحي وكانت داعية الى نزول الوحي بشأنها فكانت لاجل ذلك من اسباب النزول.
                              ويلاحظ في ضوء ما قدمناه من تعريف لاسباب النزول ان احداث الامم الماضية التي يستعرضها القرآن الكريم ليست من اسباب النزول لانَّها قضايا تأريخية سابقة على عصر الوحي وليست اموراً وقعت في عصر الوحي واقتضت نزول القرآن بشأنها فلا يمكن ان نعتبر حياة يوسف وتآمر اخوته عليه


                              { 39 }

                              ونجاته وتمكنه منهم سبباً لنزول سورة يوسف وهكذا سائر المقاطع القرآنية التي تتحدث عن الانبياء الماضين واممهم فانها في الغالب تندرج في القسم الاول من القرآن الذي نزل بصورة ابتدائية ولم يرتبط باسباب نزول معينة.


                              _______________________________________________

                              ولادخلنهم جنات تجري من تحتها الانهار ثواباً من عند اللّه واللّه عنده حسن الثواب) ونزل قوله تعالى (ان المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات) الى آخر الآية فهاتان آيتان متفرقتان نزلنا بسبب واحد ادرجت احداهما في سورة آل عمران والاخرى في سورة الاحزاب وبذلك كان السبب في النزول واحداً وهو حديث ام سلمة مع النبي والمنزل متعدد.
                              وعلى هذا الاساس يجب ان لا نسرع الى الحكم بالتعارض بين روايتين تتحدثان عن اسباب النزول اذا ذكرت كل منها سبباً لنزول آية يغابر السبب الذي ذكرته الرواية الاخرى لنزول نفس تلك الآية او اذا تحدثت الروايتان عن سبب واحد فذكرت كل منهما نزول آية بذلك السبب غير الآية التي ربطتها الرواية الاخرى به لان من الممكن فهم الاختلاف بين الروايتين والتوفيق بينهما على اساس امكان تعدد سبب النزول لآية واحدة او تعدد الآيات النازلة بسبب واحد فلا يوجد بين الروايتين تعارض على هذا الاساس.


                              العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب
                              اذا نزلت الآية بسبب خاص وكان اللفظ فيها عاماً فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب فلا يتقيد بالمدلول القرآني في نطاق السبب الخاص للنزول او الواقعة التي نزلت الآية بشأنها بل يؤخذ به على عمومه لان سبب النزول يقوم بدور الاشارة لا التخصيص وقد جرت عادة القرآن ان ينزل احكامه وتعليماته وارشاداته على اثر وقائع واحداث تقع في حياة الناس وتتطلب حكماً وتعليماً من اللّه لكي يجيء البيان القرآني ابلغ تأثيراً واشد اهمية في نظر المسلمين وان كان مضمونه عاماً شاملاً. فآية اللعان مثلاً تشرح حكماً شرعياً عاماً لكل زوج يتهم زوجته بالخيانة وان نزلت في شأن هلال بن امية وآية الظهار تبين حكم الظهار بصورة عامة وان كان نزولها بسبب سلمة بن صخر.


                              وعلى هذا الاساس اتفق علماء الاصول على ان المتبع هو مدى عموم النص القرآني وشمول اللفظ فيه وان سبب النزول مجرد سبب مثير لنزول الحكم العام وليس تحديداً له في نطاقه الخاص لان مجرد نزول حكم اللعان عقيب قصة هلال بن امية مثلاً لا يدل اطلاقاً على ان الحكم يختص به ولا يبطل عموم اللفظ وشمول النص لسائر الازواج.
                              وقد جاءت نصوص عن ائمة اهل البيت عليهم السلام تعزز هذا المعنى وتؤيده ففي تفسير العياشي عن الامام محمد بن علي الباقر (ع) انه قال (ان القرآن حي لا يموت والآية حية لا تموت فلو كانت الآية اذا نزلت في الاقوام وماتوا ماتت الآية لمات القرآن ولكن هي جارية في الباقين كما جرت في الماضين).
                              وعن الامام جعفر بن محمد الصادق (ع) انه قال (ان القرآن حي لم يمت وانه يجري كما يجري الليل والنهار وكما تجري الشمس والقمر ويجري على آخرنا كما يجري على اولنا) (فلا تكونن ممن يقول للشيء انه في شيء واحد).







                              لاحظوا ياجماعة أن السيد الحكيم يتكلم عن حكم خاص مختص باية معينة و أتى هذا و بتر كلامه مما يناسب كلامه هو

                              لهذا دعوهم ينتهوا من نهيقهم ثم تأكدوا من المصادر
                              فلا يكون موضوع إلا وبه تدليس و بتر منهم

                              تعليق


                              • #45

                                سألته من الأول : لبناء الأحكام الفقية ؟؟
                                فلم يعرف كيف يرد و أخترق موضوعه لأنه لو رد فكان سيكلق رصاصة الرحمة على موضوعه الفاشل

                                والان سأعطى مثال أن العبرة بالأثنين للمولين :
                                من سورة التوبة :

                                قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون

                                هذه الاية إذا كنت أنا متخخص بالفتوى و أردت أن أبني حكم فقهي منها

                                فإذا أخذت بعموم اللفظ إذاً فيجب قتال كل من لا يؤمن بالله و لا يحرم حرامنا على حسب ظاهر الاية و على حسب عموم اللفظ
                                فهني سيتورط المفتي إذا لم يأخذ بالعوامل الأخري و هي خصوص السبب

                                وأذا أراد المفتي أن يفتي بخصوص السبب ولنقل أن الاية نازلة في جماعة معينة و قد قاتلناهم و أنتهى الموضوع !!!
                                أذا مالحاجة بالقرأن مادامت الأحكام أنتهت
                                ومافائدة هذه الاية ومالفائدة من قرائتها و محاولة أستنباط الأحكام منها !!!!
                                وهنا يجب على المفتى أن يعترف أن بعض القرأن هو مخصوص لفترة معينة من الزمن و نزل بناس معينين !!!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X