إعـــــــلان

**مستفيد** · 27-08-2009, 09:03 PM

حسب الفهم الوهابي
حتى القرآن يدل على الرؤية
لأن الله عندهم مجرد شاب أمرد قطط لابس نعلين من ذهب يعبدوه
وهو موجود محدود بحدود الزمان والمكان حاله حالنا
فالمسألة ليست في النصوص
ولكن في العقلية التي تتعامل مع النصوص

**ذو الفقارك ياعلي** · 27-08-2009, 09:39 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مستفيد

حسب الفهم الوهابي
حتى القرآن يدل على الرؤية
لأن الله عندهم مجرد شاب أمرد قطط لابس نعلين من ذهب يعبدوه
وهو موجود محدود بحدود الزمان والمكان حاله حالنا
فالمسألة ليست في النصوص
ولكن في العقلية التي تتعامل مع النصوص

فعلا أخي مستفيد
لكن ماذا نفعل مع العقول التي تتعامل مع نصوص مثل هذه بالظاهر وترمي المجاز كله ولا تقبل به
فإن كان القرآن لا مجاز فيه فنقول خذوا هذه الهدية

{وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً} (72) سورة الإسراء
_____

طبقوا هذه الآية على مفتيكم ابن باز وآل الشيخ
___

سلاما لأصحاب العقول

**سليل الرسالة** · 27-08-2009, 10:40 PM

مصااااااااااااااااااااااائب

**شيخ الطائفة** · 27-08-2009, 10:52 PM

في مناجاة العارفين الأمام السجاد عليه السلام يصف حالة العارفين و المتقين و المفتقرين و ما شابه
فهل سمعت بمتقي أو عارف زعم أنه نظر إلى الله !!!!

وهو كلام مصدق لقوله تعالى
(وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ ***إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ )

ليس المراد من ذلك الرؤية البصرية.

قال العلامة في الميزان :

" فللمتشابه مفسر و ليس إلا المحكم، مثال ذلك قوله تعالى: "إلى ربها ناظرة": القيامة - 23، فإنه آية متشابهة، و بإرجاعها إلى قوله تعالى: "ليس كمثله شيء": الشورى - 11، و قوله تعالى لا تدركه الأبصار": الأنعام - 103، يتبين: أن المراد بها نظرة و رؤية من غير سنخ رؤية البصر الحسي، و قد قال تعالى: "ما كذب الفؤاد ما رأى أ فتمارونه على ما يرى إلى أن قال لقد رأى من ءايات ربه الكبرى": النجم - 18، فأثبت للقلب رؤية تخصه، و ليس هو الفكر فإن الكفر إنما يتعلق بالتصديق و المركب الذهني و الرؤية إنما تتعلق بالمفرد العيني، فيتبين بذلك أنه توجه من القلب ليست بالحسية المادية و لا بالعقلية الذهنية، و الأمر على هذه الوتيرة في سائر المتشابهات."

وقال قدس سره :

" و المراد بالنظر إليه تعالى ليس هو النظر الحسي المتعلق بالعين الجسمانية المادية التي قامت البراهين القاطعة على استحالته في حقه تعالى بل المراد النظر القلبي و رؤية القلب بحقيقة الإيمان على ما يسوق إليه البرهان و يدل عليه الأخبار المأثورة عن أهل العصمة (عليهم السلام) و قد أوردنا شطرا منها في ذيل تفسير قوله تعالى: "قال رب أرني أنظر إليك": الأعراف: 143، و قوله تعالى: "ما كذب الفؤاد ما رأى": النجم: 11.

فهؤلاء قلوبهم متوجهة إلى ربهم لا يشغلهم عنه سبحانه شاغل من الأسباب لتقطع الأسباب يومئذ، و لا يقفون موقفا من مواقف اليوم و لا يقطعون مرحلة من مراحله إلا و الرحمة الإلهية شاملة لهم "و هم من فزع يومئذ آمنون": النمل: 89 و لا يشهدون مشهدا من مشاهد الجنة و لا يتنعمون بشيء من نعيمها إلا و هم يشاهدون ربهم به لأنهم لا ينظرون إلى شيء و لا يرون شيئا إلا من حيث إنه آية لله سبحانه و النظر إلى الآية من حيث إنها آية و رؤيتها نظر إلى ذي الآية و رؤية له."

بحار الأنوار:4/28:

لي: علي بن أحمد بن موسى ، عن الصوفي ، عن الروياني ، عن عبدالعظيم الحسني ، عن إبراهيم بن أبي محمود قال قال علي بن موسى الرضا عليه السلام في قول الله عز وجل: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إلى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ : يعني مشرفة تنتظر ثواب ربها .

**مبين الحقيقة** · 28-08-2009, 02:35 AM

المشاركة الأصلية بواسطة مستفيد

حسب الفهم الوهابي
حتى القرآن يدل على الرؤية
لأن الله عندهم مجرد شاب أمرد قطط لابس نعلين من ذهب يعبدوه
وهو موجود محدود بحدود الزمان والمكان حاله حالنا
فالمسألة ليست في النصوص
ولكن في العقلية التي تتعامل مع النصوص

نفسي مرة شيعي تسأله ويجيب ولا يهرب من الجواب،الامام السجاد يتكلم عن ان من أحسن ما يتمنى يوم القيامة هي النظر الى الله سبحانه وتعالى ،ولا يبل شوقه سوى النظر الى وجه الله،طبعا يوم لقاءه سبحانه وتعالى،ويقول هذا العضو الشاب الأمرد،ولولا الخروج عن الموضوع وليس من شيمي وآدابي لأخرستك بالروايات الشيعية المتواترة،حسب مفهومكم لمصطلح التواتر،التي تصف الله بالشاب الأمرد،ولكن ليس هذا موضوعنا لذلك لن أفعل.

**مبين الحقيقة** · 28-08-2009, 02:47 AM

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

في مناجاة العارفين الأمام السجاد عليه السلام يصف حالة العارفين و المتقين و المفتقرين و ما شابه
فهل سمعت بمتقي أو عارف زعم أنه نظر إلى الله !!!!

وهو كلام مصدق لقوله تعالى
(وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ ***إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ )

كنت أظنك أذكى من ذلك،لكن هذا فهمك المتواضع جدا ،لقد لونت لك بالاحمر ما قلته،وهذا يدل على أنك لم تقرأ النصوص ولا العنوان جيدا،قلت :"فهل سمعت بمتقي أو عارف زعم أنه نظر إلى الله !!!!"،يا مسكين نحن نتكلم عن النظر الى الله يوم القيامة،وليس في الدنيا،وانظر الوثيقة في الصحيفة السجادية رقم 2 و3،فلا أدري ما فائدة كلامك اذا كنت أصلا لم تفهم الكلام...............

**محمد الوائلي** · 28-08-2009, 02:49 AM

كلها تعابير مجازية والثابت عندنا استحالة رؤوية الله تعالى

الأمرد،ولولا الخروج عن الموضوع وليس من شيمي وآدابي لأخرستك بالروايات الشيعية المتواترة،حسب مفهومكم لمصطلح التواتر،التي تصف الله بالشاب الأمرد،ولكن ليس هذا موضوعنا لذلك لن أفعل.

بانتظارك سريعا وروايات الائمة الموجود فيها الشاب الامرد اما هنا او في موضوع مستقل

لا تنسى الاسانيد والمصادر

**ذو الفقارك ياعلي** · 28-08-2009, 02:59 AM

نعيد هذه المشاركة ربما يفهمون

ماذا نفعل مع العقول التي تتعامل مع نصوص مثل هذه بالظاهر وترمي المجاز كله ولا تقبل به
فإن كان القرآن لا مجاز فيه فنقول خذوا هذه الهدية

{وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً} (72) سورة الإسراء
_____

طبقوا هذه الآية على مفتيكم ابن باز وآل الشيخ

**مبين الحقيقة** · 28-08-2009, 03:08 AM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي

الثابت عندنا استحالة رؤوية الله تعالى

الثابث عندكم استحالة الرؤية ،تقصد علماءكم الشيعة،ما في مشكلة

لكنه غير مستحيل عند أئمة أهل البيت،لأنه مستحيل أن يطلب الامام السجاد،المعصوم حسب عقيدتكم،شيئا مستحيلا.

وبالتالي فأنتم تخالفون الامام السجاد في قوله.

وبالتالي علماءكم لا يتبعون الامام السجاد،المعصوم عندكم،ويتبعون اجتهاداتهم وهم غير معصومين

**مبين الحقيقة** · 28-08-2009, 03:12 AM

المشاركة الأصلية بواسطة ذو الفقارك ياعلي

نعيد هذه المشاركة ربما يفهمون

ماذا نفعل مع العقول التي تتعامل مع نصوص مثل هذه بالظاهر وترمي المجاز كله ولا تقبل به
فإن كان القرآن لا مجاز فيه فنقول خذوا هذه الهدية

{وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً} (72) سورة الإسراء
_____

طبقوا هذه الآية على مفتيكم ابن باز وآل الشيخ

الكلام الذي قاله الامام السجاد رحمه الله واضح ولا مجاز فيه،فلماذا هو يقول كلاما واضحا وأنتم تحملوه على المجاز،والله سبحانه وتعالى قال:"الى ربها ناظرة"،فلماذا المجاز؟

**ذو الفقارك ياعلي** · 28-08-2009, 03:14 AM

المشاركة الأصلية بواسطة مبين الحقيقة

الكلام الذي قاله الامام السجاد رحمه الله واضح ولا مجاز فيه،فلماذا هو يقول كلاما واضحا وأنتم تحملوه على المجاز،والله سبحانه وتعالى قال:"الى ربها ناظرة"،فلماذا المجاز؟

هههههههههههه
وش نسوي لكم إذا هذا فكركم ممكن تجيب تفسير الآية إلى ربها ناظره في كتب الشيعة
______
ونعيد

ماذا نفعل مع العقول التي تتعامل مع نصوص مثل هذه بالظاهر وترمي المجاز كله ولا تقبل به
فإن كان القرآن لا مجاز فيه فنقول خذوا هذه الهدية

{وَمَن كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً} (72) سورة الإسراء
_____

طبقوا هذه الآية على مفتيكم ابن باز وآل الشيخ

**محمد الوائلي** · 28-08-2009, 03:49 AM

لكنه غير مستحيل عند أئمة أهل البيت

قلنا لك تعابير مجازية

هات روايات واضحة وصريحة

ولا تنسى كلامي حول روايات الشاب الامرد في كتب الشيعة

**ذو الفقارك ياعلي** · 28-08-2009, 03:56 AM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي

قلنا لك تعابير مجازية

هات روايات واضحة وصريحة

ولا تنسى كلامي حول روايات الشاب الامرد في كتب الشيعة

الأخ محمد الوائلي في الكافي رواية الشاب الموفق وقد ضعفها المجلسي في مرآة العقول

**مبين الحقيقة** · 28-08-2009, 04:20 AM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي

هات روايات واضحة وصريحة

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM		استجابة 1 11 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 09:48 PM
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM		ردود 2 13 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly يوم أمس, 07:23 AM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

رؤية الله يوم القيامة :الامام السجاد والامام مالك رحمهما الله مثالا.كتب الشيعة والسنة

رؤية الله يوم القيامة :الامام السجاد والامام مالك رحمهما الله مثالا.كتب الشيعة والسنة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين