إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ابن تيمية يثلج صدور المنافقين والزنادقة بقوله : أن لبنت النبي قوادح كثيرة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل
    بل ابن تيمية برأ فاطمة رضي الله عنها ونزهها من ان تشتكي الى غير الله اتباعا لهدي الانبياء مثل ما قال المخالف

    قال رحمه الله "
    فإن الشكوى إليه أمر لا يليق أن يذكر عن فاطمة رضي الله عنها"



    والحمدلله رب العالمين

    وهل نسى ابن تيمية اخزاه الله ان الصحابة كانوا يشكون الى النبي

    صحيح البخاري

    - حدثنا زكرياء بن يحيى قال: حدثنا عبد الله بن نمير قال: حدثنا هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة:
    أنها استعارت من أسماء قلادة فهلكت، فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا فوجدها، فأدركتهم الصلاة وليس معهم ماء، فصلوا، فشكوا ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنزل الله آية التيمم، فقال أسيد بن حضير لعائشة: جزاك الله خيرا، فوالله ما نزل بك أمر تكرهينه، إلا جعل الله ذلك لك وللمسلمين فيه خيرا


    صحيح البخاري
    337 - حدثنا مسدد قال: حدثني يحيى بن سعيد قال: حدثنا عوف قال: حدثنا أبو رجاء، عن عمران قال:
    كنا في سفر مع النبي صلى الله عليه وسلم، وإنا أسرينا، حتى كنا في آخر الليل، وقعنا وقعة، ولا وقعة أحلى عند المسافر منها، فما أيقظنا إلا حر الشمس، وكان أول من استيقظ فلان ثم فلان ثم فلان - يسميهم أبو رجاء فنسي عرف - ثم عمر بن الخطاب الرابع، وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا نام لم يوقظ حتى يكون هو يستيقظ، لأنا لا ندري ما يحدث له في نومه، فلما استيقظ عمر ورأى ما أصاب الناس، وكان رجلا جليدا، فكبر ورفع صوته بالتكبير، فما زال يكبر ويرفع صوته بالتكبير، حتى استيقظ بصوته النبي صلى الله عليه وسلم، فلما استيقظ شكوا إليه الذي أصابهم، قال: (لا ضير أو لا يضير، ارتحلوا).
    ............................................



    صحيح البخاري وهذا صحابي اخر يشكو الى النبي فلاينهاه النبي

    2871 - حدثني محمد بن عبد الله بن نمير: حدثنا ابن إدريس، عن إسماعيل، عن قيس، عن جرير رضي الله عنه قال:
    ما حجبني النبي صلى الله عليه وسلم منذ أسلمت، ولا رآني إلا تبسم في وجهي. ولقد شكوت إليه أني لا أثبت على الخيل، فضرب بيده في صدري وقال: (اللهم ثبته، واجعله هاديا ومهديا).

    ........................................

    صحيح البخاري وهذه الزهراء ع تشكو الى ابيها ولايمنعها ابيها من الشكوى له

    5046 - حدثنا مسدد: حدثنا يحيى، عن شعبةقال: حدثني الحكم، عن ابن أبي ليلى: حدثنا علي:
    أن فاطمة عليها السلام أتت النبي صلى الله عليه وسلم تشكو إليه ما تلقى في يدها من الرحى، وبلغه أنه جاءه رقيق، فلم تصادفه، فذكرت ذلك لعائشة، فلما جاء أخبرته عائشة، قال: (فجاءنا وقد أخذنا مضاجعنا، فذهبنا نقوم، فقال: (على مكانكما). فجاء فقعد بيني وبينها حتى وجدت برد قدميه على بطني، فقال: (ألا أدلكما على خير مما سألتما؟ إذا أخذتما مضاجعكما، أو أويتما إلى فراشكما، فسبحا ثلاثا وثلاثين، واحمدا ثلاثا وثلاثين، وكبرا أربعا وثلاثين، فهو خير لكما من خادم).

    تعليق


    • #17
      هل الشكوى هنا وطلب الحاجة في حياة النبي ام بعد مماته؟



      والحمدلله رب العالمين

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل
        هل الشكوى هنا وطلب الحاجة في حياة النبي ام بعد مماته؟



        والحمدلله رب العالمين




        يجيب عليك الناصبي ابن تيميه ويقول


        الشكوى إنما تكون إلى الله تعالى
        - كما قال العبد الصالح إنما (أشكو بثى وحزني إلى الله)

        - وفي دعاء موسى عليه السلام (
        اللهم لك التكلان)
        - وقال النبي صلى الله عليه وسلم لابن عباس (إذا سألت فاسأل الله
        وإذا استعنت فاستعن بالله ) ولم يقل سلني ولا استعن بي
        - وقد قال تعالى( فإذا فرغت فانصب وإلى ربك فارغب)

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل
          هل الشكوى هنا وطلب الحاجة في حياة النبي ام بعد مماته؟



          والحمدلله رب العالمين

          وهل ميز بين ابن تيمية بين الشكوى في حياة النبي والشكوى بعد وفاته ؟؟؟؟

          فهو يقول ان الشكوى الى غير الله لاتجوز ولم يحدد فهذا التحديد منك

          وحتى لو كانت الشكوى بعد وفاته فالزهراء عليها السلام تقول اشكو له عندما القاه اي في يوم القيامة وقد ثبت في الصحيح انه يجوز الطلب من النبي بعد وفاته في يوم القيامة

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
            وهل ميز بين ابن تيمية بين الشكوى في حياة النبي والشكوى بعد وفاته ؟؟؟؟

            فهو يقول ان الشكوى الى غير الله لاتجوز ولم يحدد فهذا التحديد منك

            وحتى لو كانت الشكوى بعد وفاته فالزهراء عليها السلام تقول اشكو له عندما القاه اي في يوم القيامة وقد ثبت في الصحيح انه يجوز الطلب من النبي بعد وفاته في يوم القيامة
            اولا : الحادثة حدثت بعد وفاة الرسول , فلا نحتاج الى اثبات انه كان يقصد في حياة الرسول

            ثانيا : ولكن ماهو هدي الانبياء والرسل ...

            الشكوى الى الله أم الشكوى الى غيره؟



            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل
              اولا : الحادثة حدثت بعد وفاة الرسول , فلا نحتاج الى اثبات انه كان يقصد في حياة الرسول

              ثانيا : ولكن ماهو هدي الانبياء والرسل ...

              الشكوى الى الله أم الشكوى الى غيره؟



              1- الحادثة وقعت بعد وفاة الرسول ولكن كلام ابن تيمية كان عام عن الشكوى الى غير الله بصورة عامة وانها لاتليق بالسيدة فاطمة الزهراء عليها السلام
              حيث يقول ::
              فإن الشكوى إنما تكون إلى الله
              فهو يتحدث عن الشكوى بصورة عامة وقال الشكوى ولم يقل شكواها



              2- تبين من سيرة الصحابة ومن خلال الاحاديث التي نقلتها لك من البخاري ان الصحابة كانوا يشكون الى النبي والنبي لم ينهاهم عن الشكوى ولم يقل لهم انها لاتليق بهم كما يزعم ابن تيمية فهل ان ابن تيمية اعلم بالدين واحرص عليه من الرسول الاكرم ؟؟؟

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل

                ثانيا : ولكن ماهو هدي الانبياء والرسل ...

                الشكوى الى الله أم الشكوى الى غيره؟





                الزميل يطعن في الصحابة ومنهم جرير الذين شكوا الى رسول الله
                ويعتبرهم مخالفين لهدي الرسل والانبياء؟!؟

                تعليق


                • #23
                  نقتبس من رد للأخ عبد الرحمن في موضوع آخر


                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل

                  استغفر الله العظيم

                  نرفع شكوى للادارة للتفاهم مع هذا الشخص!!

                  ونطالب بحدذف المشاركة الدنيئة

                  تعليق


                  • #24
                    ‏{‏ وتشتكي إلى الله } فكأن شكاية خولة إلى رسول الله شكاية إلى الله

                    بارك الله فيكم إخواننا الكرام
                    أسعدتمونا والله بمشاركاتكم
                    أخرج أبو داود ( 2 / 266 ( عن خولة بنت مالك بن ثعلبة قالت : ظاهر مني زوجي أوس بن الصامت فجئت رسول الله أشكو إليه ورسول الله يجادلني فيه ويقول :
                    ‏'‏' اتقي الله فإنه ابن عمك '' فما برحت حتى نزل القرآن قال تعالى : { قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها } المجادلة 1
                    إلى آخر الحديث .. فكأن شكايتها إلى رسول الله شكاية إلى الله عز وجل وأنزل الله عز وجل قوله تعالى : { وتشتكي إلى الله }
                    فتأمل يا عبد الرحمن حتى لا تشقى

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                      1- الحادثة وقعت بعد وفاة الرسول ولكن كلام ابن تيمية كان عام عن الشكوى الى غير الله بصورة عامة وانها لاتليق بالسيدة فاطمة الزهراء عليها السلام
                      حيث يقول ::
                      فهو يتحدث عن الشكوى بصورة عامة وقال الشكوى ولم يقل شكواها



                      2- تبين من سيرة الصحابة ومن خلال الاحاديث التي نقلتها لك من البخاري ان الصحابة كانوا يشكون الى النبي والنبي لم ينهاهم عن الشكوى ولم يقل لهم انها لاتليق بهم كما يزعم ابن تيمية فهل ان ابن تيمية اعلم بالدين واحرص عليه من الرسول الاكرم ؟؟؟

                      - لا تحتاول اللف يمين وشمال ....

                      - اذا كانت الحادثة بعد وفاة الرسول فلا داعي لاثبات ان كلام ابن تيمية يشمل جميع الاحوال.
                      - فهو يتحدث عن القول بشكوى فاطمة رضي الله عنها, وليس عن غيرها, ووضع الادلة في ان الشكوى تكون لله وان كانت الادلة عامة.

                      فان ما اتيت به شكوى في حياة النبي ليست هنا مناقشته.



                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة موالية شيعية
                        الزميل يطعن في الصحابة ومنهم جرير الذين شكوا الى رسول الله
                        ويعتبرهم مخالفين لهدي الرسل والانبياء؟!؟

                        سؤالي كان واضح ...

                        ماهو هدي الانبياء والرسل ...

                        الشكوى الى الله أم الشكوى الى غيره؟

                        تعليق


                        • #27
                          عبدالرحمن لماذا شكوت للإدارة في أحد المواضيع؟

                          تعليق


                          • #28



                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                            اصحاب ابن تيمية من عادتهم ان يحرفوا الموضوع ويلفوا ويدوروا، اذا حوصروا في موضوع.
                            اصل الموضوع كان حول تجرؤ ابن تيمية على فاطمة الزهراء، فيما حرف الموضوع عن شكواها الى ابيها، ومن هو ابيها، هو خير البشر، فالشكوى اليه، هي شكوى الى الله، وهذا ما استمر عليه الصحابة منذ حياة النبي وبعد وفاته، عملا بالآية الشريفة، ولو انهم اذ ظلموا انفسهم جاؤوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما.
                            وكذلك الاية: يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وابتغوا اليه الوسيلة وجاهدوا في سبيل الله.
                            والمشكلة هي في سوء فهمهم، واعتبارهم طاعة اهل البيت مغايرة لطاعة الله، بينما هي امتداد لطاعة الله، فمن اطاع الله، اطاع النبي ومن اطاع النبي اطاع اهل بيته عليهم السلام، ومن عصى اهل البيت فقد عصى النبي، ومن عصا النبي فقد عصا الله.
                            تحياتي

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل
                              - هل عندك اشكال في قول ابن تيمية ان الشكوى لغير الله
                              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن الفضل
                              تعتبر قدح لانها مخالفة لهدي الانبياء والرسل وكذلك مخالفة
                              لحديث الرسول بان لا يسأل الا الله .

                              ننتهي من هذا اولا ...[/color][/font][/b]
                              [/SIZE]

                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              أنا عندي أشكال
                              أولا: إنما أشكو بثي وحزني إلى الله هو كلام نبي ذكره القرآن الكريم.
                              ثانيا: ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فأستغفروا الله واستغفر لهم النبي لوجدوا الله توابا رحيما تجيز الشكوى إلى النبي صلى الله عليه واله وسلم.
                              ولو كان كلام المغفل إبن تيمية صحيحا لما جاز أن يكون هناك محاكم ومحامون.
                              خلاص عندك مشكلة إشكوها إلى الله.
                              ويا فرحة اللصوص والنصابين بإبن تيمية.

                              ثالثا: بنص البخاري ومسلم فإن عليا سلام الله عليه والعباس جاءا إلى إبي بكر فطلب علي سلام الله عليه ميراث فاطمة سلام الله عليها والعباس فعل نفس الشيئ فرفض أبو بكر ذلك بحجة نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقه.
                              فهل كان هناك شهود؟
                              نعم
                              علي والعباس.

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ



                                أنا عندي أشكال
                                أولا: إنما أشكو بثي وحزني إلى الله هو كلام نبي ذكره القرآن الكريم.
                                ثانيا: ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فأستغفروا الله واستغفر لهم النبي لوجدوا الله توابا رحيما تجيز الشكوى إلى النبي صلى الله عليه واله وسلم.
                                .
                                نحن نتحدث عن القول بشكوى فاطمة للرسول , وهذا حدث بعد وفاة الرسول

                                فلا تخلط الامور

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X