إعـــــــلان

**قاهر الأشرار** · 19-09-2009, 11:42 PM

حتى في تفاسيرهم !!!! ويأتي ليقول أول وثان وعاشر !!!!!!!!!!!!!!!!!

**قاهر الأشرار** · 19-09-2009, 11:46 PM

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

المشاركة الأصلية بواسطة كهيعصاد

10-قال الشيرازي في الصفحة[1078]:

" بعث رسول الله (ص) أبا بكر بالآيات ليؤذن بها في موسم الحج ويسمعها المشركين ، وكان ذلك سنة تسع من الهجرة ، فلما انطلق أبو بكر نحو مكة ومعه جماعة من المسلمين ، دعا رسول الله (ص) عليا فقال له : أخرج بهذه الآيات ، فإذا اجتمع الناس إلى الموسم فأذن بها حتى يسمع كل من حضر من المشركين فيبلغوا أهل ملتهم ، أن لا يدخلوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا ، ودفع النبي (ص) ناقته العضباء إلى الإمام علي (ع) فركبها وسار حتى أدرك أبا بكر بذي الحليفة ، فأخذ منه الآيات وأبلغه أمر النبي (ص) فرجع أبو بكر إلى المدينة فقال : بأبي أنت وأمي يا رسول الله هل نزل في قرآن ؟ فقال (ص) : لا ولكن لا يبلغ عني إلا أنا أو رجل مني .

وأما علي(ع) فقد ذهب بالآيات وأذن بها في الحج ويوم النحر وأسمعها كل من حضر من المشركين كما أمره رسول الله (ص) .

.... أن علماء الإسلام من محدثين ومؤرخين ومفسرين ذكروا الخبر ونشروه في كتبهم ، وسأذكر لكم بعضها لكي تطمئن قلوبكم بحقيقة الخبر وصدقه : ...سنن أبي داود"

يمكنكم الضغط على الروابط للدخول للكتاب مباشرة:

المجلس العاشر

الله جل جلاله عزل أبا بكر ونصب عليا عليه السلام

ممكن تذكروا لنا أين ذكر الإمام أبو داود رحمه الله هذا في سننه؟في انتظار الجواب الذي لم نجده في أسئلتنا السالفة.

لو كان سهما واحدا لاتقيته****ولكن سهم وسهمان وعاشر. (!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!)

لو كان سهما واحدا لاتقيته****ولكن سهم وسهمان وعاشر.
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

**كهيعصاد** · 20-09-2009, 12:39 AM

سبحان الله على نعمة العقل.

الموضوع يتكلم عن صحيح البخاري وصحيح مسلم وسنن أبي داود،وهو يتكلم عن سنن ابن ماجة ومسندأحمد ومستدرك الحاكم.

دائما الهروووووووووووووووووب.

**كهيعصاد** · 20-09-2009, 01:41 AM

المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الأشرار

ولكن ......

ماذا يريدون؟

أنا ليس عندي سنن ابن ماجة

ماذا يريد الـ..........؟؟؟؟؟

أعتذر لكل إخواني عن أي حدة في حديثي

امسك أعصابك وافهم ولو مرة في حياتك.

من سألك عن سنن ابن ماجة؟

وبعدين هذه الكتب التي صورتها هل طلبت منك ذلك؟

كنا سنفرح لو صورت لنا من صحيح البخاري وصحيح مسلم وسنن أبي داود الذين نسب لهم الشيرازي الأحاديث التي ذكرت،لكنك لم ولن تفعل لأنك تعرف أنها غير موجودة.لذلك رحت تصور من المستدرك والمسند والدر المنثور للسيوطي.

ان هذا الحق ما به خفاء****فدعني من بنيات الطريق

**قاهر الأشرار** · 20-09-2009, 03:14 AM

المشاركة الأصلية بواسطة كهيعصاد

امسك أعصابك وافهم ولو مرة في حياتك.

من سألك عن سنن ابن ماجة؟

وبعدين هذه الكتب التي صورتها هل طلبت منك ذلك؟

كنا سنفرح لو صورت لنا من صحيح البخاري وصحيح مسلم وسنن أبي داود الذين نسب لهم الشيرازي الأحاديث التي ذكرت،لكنك لم ولن تفعل لأنك تعرف أنها غير موجودة.لذلك رحت تصور من المستدرك والمسند والدر المنثور للسيوطي.

ان هذا الحق ما به خفاء****فدعني من بنيات الطريق

أحاول الفهم ولو مرة بحياتي .

هل تقصد أنني أحضرت لك من كتب اليهود والنصارى وأنت طلبت من كتب المسلمين فقط؟

-------------------------------------------

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد

أنادي بالتبرع لإنشاء مركز عالمي للطب النفسي لعلاج الوهابية الأشرار

**قاهر الأشرار** · 20-09-2009, 03:25 AM

إذا كانت الأحاديث التي ذكر السيد في مناظرته أنها بسنن أبي داوود ، وواقع الحال أنها مذكورة بمسند أحمد بن حنبل وسنن الترمذي والمستدرك على الصحيحين للحاكم وتفسير القرآن المسمى الدر المنثور في التفسير بالمأثور وغيرها الكثير ، فليس من العقل اتهام كل هذه المصادر بأنها مصادر يهودية لأن السيد لم تسعفه ذاكرته بذكرها وذكر اسم واحد بديل.

المهم أن الأحاديث صحيحة مائة بالمائة .

تحدي للوهابية : هل تستطيعون إنكار حديث واحد من الأحاديث التي أوردها السيد في مناظرته المسجلة بكتاب (ليالي بيشاور)؟

فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا ناراً أنتم وقودها والحجارة ولستم عنها بمبعدين وفيها أنتم خالدين.

**كهيعصاد** · 20-09-2009, 03:56 AM

المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الأشرار

إذا كانت الأحاديث التي ذكر السيد في مناظرته أنها بسنن أبي داوود ، وواقع الحال أنها مذكورة بمسند أحمد بن حنبل وسنن الترمذي والمستدرك على الصحيحين للحاكم وتفسير القرآن المسمى الدر المنثور في التفسير بالمأثور وغيرها الكثير ، فليس من العقل اتهام كل هذه المصادر بأنها مصادر يهودية لأن السيد لم تسعفه ذاكرته بذكرها وذكر اسم واحد بديل.

المهم أن الأحاديث صحيحة مائة بالمائة .

من قال لك أنها صحيحة؟

المهم ليس موضوعي عن الصحة أو الضعف،بل عن عزو الروايات الى صحيح البخاري ومسلم وسنن أبي داود وهي ليست فيها ولم تأتوا برواية واحدة لمن ذكرت.

البحث وصلت فيه لحد الآن لتقريبا 1000 رواية منسوبة الى علماء الحديث السنة وهي ليست عندهم،وهذا يعطيك نظرة عن الكتاب بتاع الشيرازي.

أنا لم أذكر كل الروايات التي نسبها للبخاري ومسلم وأبي داود،وانما نقلت بعضا منها،وسأنتقل الآن الى سنن الترمذي التي لها حتى هي نصيب وافر،وسأذكر بعض تلك الروايات وليس كلها،واللبيب من الاشارة يفهم.

**كهيعصاد** · 20-09-2009, 05:14 AM

وصلنا الى 11 ولا جواب

11-قال الشيرازي[ص 841]:

"ولقد بايع في من بايع أبو بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير ، فأقام ثلاثة أيام في ذلك المكان ، حتى أتمت البيعة لعلي (ع) ، حيث بايعه جميع من كان مع النبي (ص) في حجة الوداع ، ثم ارتحل من خم وتابع سفره إلى المدينة المنورة ".

لا بد لي أن أذكر قائمة بأسماء بعض من رواه من علمائكم الأعلام وأشهر محدثي الإسلام ، وإلا فذكر جميعهم أمر لا يرام فأقول منهم : ...محمد بن عيسى الترمذي في سننه ".

روابط الكتاب اضغط للدخول:

المجلس الثامن

حديث الولاية في غدير خم

ممكن تذكروا لنا يا امامية أين هذا في سنن الترمذي حتى نعرف؟

والا سنقول :

لو كان سهما واحدا لاتقيته****ولكن سهم وسهمان وأكثر

أكثر:11

**AL-MU7AMY** · 20-09-2009, 05:32 AM

المشاركة الأصلية بواسطة كهيعصاد

لا بد لي أن أذكر قائمة بأسماء بعض من رواه من علمائكم الأعلام وأشهر محدثي الإسلام ، وإلا فذكر جميعهم أمر لا يرام فأقول منهم : ...محمد بن عيسى الترمذي في سننه ".

ممكن تذكروا لنا يا امامية أين هذا في سنن الترمذي حتى نعرف؟

والا سنقول :

لو كان سهما واحدا لاتقيته****ولكن سهم وسهمان وأكثر

أكثر:11

سأحضرها لك ولكن بشرط أن تعترف بجهلك

ما رأيك يا أيها البطل المرعب

هل ستوافق على شرطنا ؟

**قاهر الأشرار** · 20-09-2009, 06:04 AM

أخي العزيز AL-MU7AMY

لا المريض يعترف بمرضه ، ولا المشرك يعترف بشركه ، ولا الجاهل يعترف بجهله ، بل على العكس يدخل على العلماء قائلاً لهم (إني لكم من الناصحين).

----------

زميلي العزيز (كهيعص)

تحية طيبة ، ولك مني أعطر الأماني بقبول صومكم وبعيد فطر سعيد عليكم وعلى جميع المسلمين.

المشاركة الأصلية بواسطة كهيعصاد

11-قال الشيرازي[ص 841]:

"ولقد بايع في من بايع أبو بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير ، فأقام ثلاثة أيام في ذلك المكان ، حتى أتمت البيعة لعلي (ع) ، حيث بايعه جميع من كان مع النبي (ص) في حجة الوداع ، ثم ارتحل من خم وتابع سفره إلى المدينة المنورة ".

لا بد لي أن أذكر قائمة بأسماء بعض من رواه من علمائكم الأعلام وأشهر محدثي الإسلام ، وإلا فذكر جميعهم أمر لا يرام فأقول منهم : ...محمد بن عيسى الترمذي في سننه ".

روابط الكتاب اضغط للدخول:

المجلس الثامن

حديث الولاية في غدير خم

ممكن تذكروا لنا يا امامية أين هذا في سنن الترمذي حتى نعرف؟

والا سنقول :

لو كان سهما واحدا لاتقيته****ولكن سهم وسهمان وأكثر
أكثر:11

هو ذكر الترمذي فقط . لكن ذاكرته لم تسعفه ليذكر :

إعترف عدة من كبار فقهاء السنة ومحدثيهم بتواتر حديث الغدير , وصرح عدة منهم بصحة الخبر , وممن حكم بتواتر الخبر وصحته :
- الحافظ الذهبي ، قال بشأن عبارة ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) : وصدر الحديث متواتر أتيقن أنّ رسول الله (ص) قاله ، وأما ( اللهم وال من والاه ) فزيادة قوية الإسناد ، راجع : ( البداية والنهاية لإبن كثير - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 188 ) ، وقد صحح الذهبي عدة من طرقه في تلخيص المستدرك على الصحيحين لأبي عبد الله الحاكم .

- الحافظ أبو عيسى الترمذي في سننه ، حيث أورد الحديث وقال بشأنه : هذا حديث حسن صحيح ، راجع : ( سنن الترمذي ج5 ص 591 ح 3713 ).

- أبوعبد الله الحاكم محمد بن عبد الله النيسابوري صحح الحديث في عدة مواضع من المستدرك على شرط الشيخين ، ووافقه الذهبي في التلخيص ، راجع : ( المستدرك على الصحيحين ج3 ص 116 ط1 ، وص 126 ح4601 من الطبعة الحديثة ، وج3 ص 133 ط1 ، وص 143 ح4652 من الطبعة الحديثة ) ، وغير ذلك من المواضع أيضاً.

- الحافظ أبو جعفر الطحاوي الحنفي صحح الحديث في مشكل الآثار ، وقال بعد أن أورد الحديث : فهذا حديث صحيح الإسناد ، ولا طعن لأحد في رواته فيه أنّ ذلك القول كان من رسول الله (ص) وسلم لعلي بغدير خم في رجوعه من حجه إلى المدينة لا في خروجه لحجه من المدينة ، راجع : ( مشكل الآثار ج 2 ص 308 ).

- الحافظ إبن حجر العسقلاني ، صحح الحديث في فتح الباري حيث قال : وأما حديث ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) فقد أخرجه الترمذي والنسائي ، وهو كثير الطرق جداً ، وقد إستوعبها إبن عقدة في كتاب مفرد ، وكثير من أسانيدها صحاح وحسان ، راجع : ( فتح الباري ج7 ص 93 ذيل حديث 3707 ).

- الحافظ أبوعمرو إبن عبد البر الأندلسي القرطبي صحح الحديث فإنه بعد أن أورد عدة روايات منها خبر الغدير في الإستيعاب قال : ( وهذه كلها آثار ثابتة ) ، راجع : ( الإستيعاب ج 3 ص 1100 رقم 1855 ).

- الحافظ الملا علي القاري الحنفي ، قال في مرقاة المفاتيح بشأن الحديث : والحاصل ، أنّ هذا حديث صحيح لا مرية فيه ، بل بعض الحفاظ عده متواتراً ، إذ في رواية لأحمد أنه سمعه من النبي (ص) ثلاثون صحابياً ، وشهدوا به لعلي لما نوزع أيام خلافته ، راجع : ( مرقاة المفاتيح ج10 ص 464 ح 6091 ).

- الحافظ إبن كثير الدمشقي ، صحح عدة طرق لحديث الغدير في البداية والنهاية ، راجع : ( البداية والنهاية ج 5 ص 184 ، ومابعدها ، و ج7 ص 359 ، ومابعدها ).

- الحافظ جلال الدين السيوطي ، فقد نقل عنه المناوي في شرح الجامع الصغير وغيره أيضاً قوله بأن الحديث متواتر ، راجع : ( شرح الجامع الصغير ، شرح حديث (9000) ).

- الحافظ المناوي ، صحح الحديث من عدة طرق في كتابه الجامع الأزهر ، راجع : ( الجامع الأزهر ج 3 ص 37 ).

- الحافظ نور الدين السمهودي صحح الخبر في جواهر العقدين ، راجع : ( جواهر العقدين ص 236 ).

- الحافظ إبن حجر الهيتمي في كتاب ( الصواعق المحرقة - رقم الصفحة : ( 64 ) ، حيث قال : أنه حديث صحيح لا مرية فيه ، وقد أخرجه جماعة كالترمذي والنسائي وأحمد ، وطرقه كثيرة جداً ، ومن ثم رواه ستة عشر صحابياً ، وفي رواية لأحمد أنه سمعه من النبي (ص) وسلم ثلاثون صحابياً وشهدوا به لعلي لما نوزع أيام خلافته ، كما مر وسيأتي ، وكثير من أسانيدها صحاح وحسان ، ولا إلتفات لمن قدح في صحته ، ولا لمن رده بأن علياً (ع) كان باليمن لثبوت رجوعه منها ، وإدراكه الحج مع النبي (ص) ، وقول بعضهم : أن زيادة : ( اللهم وال من والاه ) إلى آخره موضوعة ، مردودة ، فقد ورد ذلك من طرق صحح الذهبي كثيراً منها.

- الحافظ اليهثمي صحح الخبر في عدة مواضع من كتابه مجمع الزوائد ، راجع : ( مجمع الزوائد ج 9 ص104 ، وص 109 ).

- الحافظ إبن حبان ، حيث أورد الخبر في صحيحه ، راجع : ( الإحسان في تقريب صحيح إبن حبان ج 15 ص 374 ح 6930 ، وص 375 ح 6931 ) ، بأكثر من طريق ، وقد إلتزم بعد إيراد إلا ما كان صحيحاً عنده.

- الحافظ شهاب الدين القسطلاني ، صحح الخبر في المواهب اللدنية وقال : وأما حديث الترمذي والنسائي ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) فقال الشافعي : يريد به ولاء الإسلام ، كقوله تعالى : ( ذلك بأن اللّه مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولى لهم ) ، ( سورة محمد / 11 ) وقول عمر : أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ، أي ولي كل مؤمن ، وطرق هذا الحديث كثيرة جداً إستوعبها إبن عقدة في كتاب مفرد له ، وكثير من أسانيدها صحاح وحسان ، راجع : ( المواهب اللدنية ج7 ص 13 ).

هذه بعض أقوال العلماء والمحققين بشأن حديث الغدير وقد وردت أقوال اخرى كثيرة لا يتسع المجال لذكرها , ونحيلكم إلى كتاب الغدير للعلامة الأميني (قده) فقد ذكر قسما منها ، فقد صنف علماء السنة والشيعة مصنفات كثيرة أكثر من مئتي وستين كتابا فاليكم ذكر جزءا منها :

- الكتاب الذي صنفه الحافظ الكبير العلامة الفقيه محمد بن جرير الطبري صاحب التاريخ والتفسير ، وقد ورد إسمه بأكثر من عنوان : قال الحافظ الذهبي في تذكرة الحفاظ : ( ولما بلغه أنّ إبن أبي داود تكلم في حديث غدير خم عمل كتاب الفضائل ، وتكلم على تصحيح الحديث ، ثم قال : قلت : رأيت مجلداً من طرق الحديث لإبن جرير فاندهشت له ولكثرة تلك الطرق ) ، راجع : ( تذكرة الحفاظ ج2 ص 713 رقم 728 ط10 ).

- الكتاب الذي صنفه الحافظ محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي ، وقال في تذكرة الحفاظ : وأما حديث الطير فله طرق كثيرة جداً ، وقد أفردتها بمصنف ، ومجموعها هو يوجب أن يكون الحديث له أصل ، ( وأما حديث من كنت مولاه فعلي مولاه ، فله طرق جيدة ، وقد أفردت ذلك أيضاً )، راجع : ( تذكرة الحفاظ ج 3 ص 1043 رقم 962 ) ، وهذا الكتاب حققه المحقق العلاّمة السيد عبد العزيز الطباطبائي (ره).

- الكتاب الذي صنفه الحافظ الكبير أبو الحسن علي بن عمر الدارقطني ، كما نقل ذلك الحافظ أبو عبد الله محمد بن يوسف القرشي الكنجي الشافعي في كفاية الطالب حيث قال أثناء كلامه عن الحديث : ( وجمع الدارقطني الحافظ طرقه في جزء ) ، راجع : ( كفاية الطالب ص 60 ).

- الكتاب الذي صنفه الحافظ الكبير عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن العراقي ، المصري الشافعي ، صاحب إلفية الحديث المشهورة ، قال الحافظ تقي الدين محمد بن فهد المكي في ذيل تذكرة الحفاظ أثناء ذكر كتبه : ( وطرق حديث من كنت مولاه فعلي مولاه ) ، راجع : ( ذيل تذكرة الحفاظ لإبن فهد المكي ص 231 ).

- ما صنفه الحافظ الكبير عبيد الله بن عبد الله الحاكم الحسكاني النيسابوري ، حيث قال أثناء كلامه عن الحديث في شواهد التنزيل :
( وطرق هذا الحديث مستقصاة في كتاب دعاء الهداة إلى أداء حق الموالاة من تصنيفي في عشرة أجزاء ) ، راجع : ( شواهد التنزيل ج 1 ص 252 ذيل حديث 246 ).

- الكتاب الذي صنفه الحافظ الكبير أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة الهمداني الكوفي .

- وقد تقدم كلام الحفاظ إبن حجر والقسطلاني بشأن الكتاب , والكتاب من أشهر المصنفات المذكورة في حديث الغدير ومن أكثرها إستيعابا لطرقه .

- الكتاب الذي صنفه الحافظ الكبير أبو بكر محمد بن عمر بن الجعابي التميمي، البغدادي ، وقد ذكر كتابه عدة من الحفاظ والمحدثين منهم العلامة المحقق الحافظ إبن شهرآشوب المازندراني في كتاب المناقب ، راجع : ( المناقب ج3 ص 25 ) ، وغيره.

- الكتاب الذي صنفه الحافظ الكبير محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري صاحب كتاب المستدرك على الصحيحين ، فإنه ذكر في كتابه معرفة علوم الحديث أنه جمع طرق الحديث ، قال : ( وأنا أذكر بمشيئة الله بعد البابين الأبواب التي جمعتها وذاكرت جماعة من أئمة الحديث ببعضها ) ، راجع : ( كتاب معرفة علوم الحديث ص 250 ) ، إلى أن قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، راجع : ( كتاب معرفة علوم الحديث ص 252 ).

- كتاب كشف المهم في طرق خبر غدير خم ، للعلامة المحقق المتتبع السيد هاشم البحراني قدس سره الشريف .

---------------------------------------------------------------------
اللهم صل على محمد وآل محمد

أطالب بالدعوة للتبرع لإنشاء مركز عالمي للطب النفسي لمعالجة الوهابية الأشرار .

**قاهر الأشرار** · 20-09-2009, 01:26 PM

الوهابية لا يستحون

Wahhabia אין בושה

ولتعليمات الحاخامات رؤسائهم لا يخالفون

רבנים את ההוראות לא ללכת נגד הממונים עליהם

**كهيعصاد** · 20-09-2009, 04:42 PM

فاقد الشيء لا يعطيه

المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY

سأحضرها لك ولكن بشرط أن تعترف بجهلك

ما رأيك يا أيها البطل المرعب

هل ستوافق على شرطنا ؟

من يسمع كلامك يقول هذا الشخص واثق من نفسه،والحقيقة غير ذلك.

أحضرها وسأعترف بجهلي

**كهيعصاد** · 20-09-2009, 04:52 PM

المشاركة الأصلية بواسطة قاهر الأشرار

هو ذكر الترمذي فقط . لكن ذاكرته لم تسعفه ليذكر :

إعترف عدة من كبار فقهاء السنة ومحدثيهم بتواتر حديث الغدير , وصرح عدة منهم بصحة الخبر , وممن حكم بتواتر الخبر وصحته :
- الحافظ الذهبي ، قال بشأن عبارة ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) : وصدر الحديث متواتر أتيقن أنّ رسول الله (ص) قاله ، وأما ( اللهم وال من والاه ) فزيادة قوية الإسناد ، راجع : ( البداية والنهاية لإبن كثير - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 188 ) ، وقد صحح الذهبي عدة من طرقه في تلخيص المستدرك على الصحيحين لأبي عبد الله الحاكم .

- الحافظ أبو عيسى الترمذي في سننه ، حيث أورد الحديث وقال بشأنه : هذا حديث حسن صحيح ، راجع : ( سنن الترمذي ج5 ص 591 ح 3713 ).

- أبوعبد الله الحاكم محمد بن عبد الله النيسابوري صحح الحديث في عدة مواضع من المستدرك على شرط الشيخين ، ووافقه الذهبي في التلخيص ، راجع : ( المستدرك على الصحيحين ج3 ص 116 ط1 ، وص 126 ح4601 من الطبعة الحديثة ، وج3 ص 133 ط1 ، وص 143 ح4652 من الطبعة الحديثة ) ، وغير ذلك من المواضع أيضاً.

- الحافظ أبو جعفر الطحاوي الحنفي صحح الحديث في مشكل الآثار ، وقال بعد أن أورد الحديث : فهذا حديث صحيح الإسناد ، ولا طعن لأحد في رواته فيه أنّ ذلك القول كان من رسول الله (ص) وسلم لعلي بغدير خم في رجوعه من حجه إلى المدينة لا في خروجه لحجه من المدينة ، راجع : ( مشكل الآثار ج 2 ص 308 ).

- الحافظ إبن حجر العسقلاني ، صحح الحديث في فتح الباري حيث قال : وأما حديث ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) فقد أخرجه الترمذي والنسائي ، وهو كثير الطرق جداً ، وقد إستوعبها إبن عقدة في كتاب مفرد ، وكثير من أسانيدها صحاح وحسان ، راجع : ( فتح الباري ج7 ص 93 ذيل حديث 3707 ).

- الحافظ أبوعمرو إبن عبد البر الأندلسي القرطبي صحح الحديث فإنه بعد أن أورد عدة روايات منها خبر الغدير في الإستيعاب قال : ( وهذه كلها آثار ثابتة ) ، راجع : ( الإستيعاب ج 3 ص 1100 رقم 1855 ).

- الحافظ الملا علي القاري الحنفي ، قال في مرقاة المفاتيح بشأن الحديث : والحاصل ، أنّ هذا حديث صحيح لا مرية فيه ، بل بعض الحفاظ عده متواتراً ، إذ في رواية لأحمد أنه سمعه من النبي (ص) ثلاثون صحابياً ، وشهدوا به لعلي لما نوزع أيام خلافته ، راجع : ( مرقاة المفاتيح ج10 ص 464 ح 6091 ).

- الحافظ إبن كثير الدمشقي ، صحح عدة طرق لحديث الغدير في البداية والنهاية ، راجع : ( البداية والنهاية ج 5 ص 184 ، ومابعدها ، و ج7 ص 359 ، ومابعدها ).

- الحافظ جلال الدين السيوطي ، فقد نقل عنه المناوي في شرح الجامع الصغير وغيره أيضاً قوله بأن الحديث متواتر ، راجع : ( شرح الجامع الصغير ، شرح حديث (9000) ).

- الحافظ المناوي ، صحح الحديث من عدة طرق في كتابه الجامع الأزهر ، راجع : ( الجامع الأزهر ج 3 ص 37 ).

- الحافظ نور الدين السمهودي صحح الخبر في جواهر العقدين ، راجع : ( جواهر العقدين ص 236 ).

- الحافظ إبن حجر الهيتمي في كتاب ( الصواعق المحرقة - رقم الصفحة : ( 64 ) ، حيث قال : أنه حديث صحيح لا مرية فيه ، وقد أخرجه جماعة كالترمذي والنسائي وأحمد ، وطرقه كثيرة جداً ، ومن ثم رواه ستة عشر صحابياً ، وفي رواية لأحمد أنه سمعه من النبي (ص) وسلم ثلاثون صحابياً وشهدوا به لعلي لما نوزع أيام خلافته ، كما مر وسيأتي ، وكثير من أسانيدها صحاح وحسان ، ولا إلتفات لمن قدح في صحته ، ولا لمن رده بأن علياً (ع) كان باليمن لثبوت رجوعه منها ، وإدراكه الحج مع النبي (ص) ، وقول بعضهم : أن زيادة : ( اللهم وال من والاه ) إلى آخره موضوعة ، مردودة ، فقد ورد ذلك من طرق صحح الذهبي كثيراً منها.

- الحافظ اليهثمي صحح الخبر في عدة مواضع من كتابه مجمع الزوائد ، راجع : ( مجمع الزوائد ج 9 ص104 ، وص 109 ).

- الحافظ إبن حبان ، حيث أورد الخبر في صحيحه ، راجع : ( الإحسان في تقريب صحيح إبن حبان ج 15 ص 374 ح 6930 ، وص 375 ح 6931 ) ، بأكثر من طريق ، وقد إلتزم بعد إيراد إلا ما كان صحيحاً عنده.

- الحافظ شهاب الدين القسطلاني ، صحح الخبر في المواهب اللدنية وقال : وأما حديث الترمذي والنسائي ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) فقال الشافعي : يريد به ولاء الإسلام ، كقوله تعالى : ( ذلك بأن اللّه مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولى لهم ) ، ( سورة محمد / 11 ) وقول عمر : أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ، أي ولي كل مؤمن ، وطرق هذا الحديث كثيرة جداً إستوعبها إبن عقدة في كتاب مفرد له ، وكثير من أسانيدها صحاح وحسان ، راجع : ( المواهب اللدنية ج7 ص 13 ).

هذه بعض أقوال العلماء والمحققين بشأن حديث الغدير وقد وردت أقوال اخرى كثيرة لا يتسع المجال لذكرها , ونحيلكم إلى كتاب الغدير للعلامة الأميني (قده) فقد ذكر قسما منها ، فقد صنف علماء السنة والشيعة مصنفات كثيرة أكثر من مئتي وستين كتابا فاليكم ذكر جزءا منها :

- الكتاب الذي صنفه الحافظ الكبير العلامة الفقيه محمد بن جرير الطبري صاحب التاريخ والتفسير ، وقد ورد إسمه بأكثر من عنوان : قال الحافظ الذهبي في تذكرة الحفاظ : ( ولما بلغه أنّ إبن أبي داود تكلم في حديث غدير خم عمل كتاب الفضائل ، وتكلم على تصحيح الحديث ، ثم قال : قلت : رأيت مجلداً من طرق الحديث لإبن جرير فاندهشت له ولكثرة تلك الطرق ) ، راجع : ( تذكرة الحفاظ ج2 ص 713 رقم 728 ط10 ).

- الكتاب الذي صنفه الحافظ محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي ، وقال في تذكرة الحفاظ : وأما حديث الطير فله طرق كثيرة جداً ، وقد أفردتها بمصنف ، ومجموعها هو يوجب أن يكون الحديث له أصل ، ( وأما حديث من كنت مولاه فعلي مولاه ، فله طرق جيدة ، وقد أفردت ذلك أيضاً )، راجع : ( تذكرة الحفاظ ج 3 ص 1043 رقم 962 ) ، وهذا الكتاب حققه المحقق العلاّمة السيد عبد العزيز الطباطبائي (ره).

- الكتاب الذي صنفه الحافظ الكبير أبو الحسن علي بن عمر الدارقطني ، كما نقل ذلك الحافظ أبو عبد الله محمد بن يوسف القرشي الكنجي الشافعي في كفاية الطالب حيث قال أثناء كلامه عن الحديث : ( وجمع الدارقطني الحافظ طرقه في جزء ) ، راجع : ( كفاية الطالب ص 60 ).

- الكتاب الذي صنفه الحافظ الكبير عبد الرحيم بن الحسين بن عبد الرحمن العراقي ، المصري الشافعي ، صاحب إلفية الحديث المشهورة ، قال الحافظ تقي الدين محمد بن فهد المكي في ذيل تذكرة الحفاظ أثناء ذكر كتبه : ( وطرق حديث من كنت مولاه فعلي مولاه ) ، راجع : ( ذيل تذكرة الحفاظ لإبن فهد المكي ص 231 ).

- ما صنفه الحافظ الكبير عبيد الله بن عبد الله الحاكم الحسكاني النيسابوري ، حيث قال أثناء كلامه عن الحديث في شواهد التنزيل :
( وطرق هذا الحديث مستقصاة في كتاب دعاء الهداة إلى أداء حق الموالاة من تصنيفي في عشرة أجزاء ) ، راجع : ( شواهد التنزيل ج 1 ص 252 ذيل حديث 246 ).

- الكتاب الذي صنفه الحافظ الكبير أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد بن عقدة الهمداني الكوفي .

- وقد تقدم كلام الحفاظ إبن حجر والقسطلاني بشأن الكتاب , والكتاب من أشهر المصنفات المذكورة في حديث الغدير ومن أكثرها إستيعابا لطرقه .

- الكتاب الذي صنفه الحافظ الكبير أبو بكر محمد بن عمر بن الجعابي التميمي، البغدادي ، وقد ذكر كتابه عدة من الحفاظ والمحدثين منهم العلامة المحقق الحافظ إبن شهرآشوب المازندراني في كتاب المناقب ، راجع : ( المناقب ج3 ص 25 ) ، وغيره.

- الكتاب الذي صنفه الحافظ الكبير محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري صاحب كتاب المستدرك على الصحيحين ، فإنه ذكر في كتابه معرفة علوم الحديث أنه جمع طرق الحديث ، قال : ( وأنا أذكر بمشيئة الله بعد البابين الأبواب التي جمعتها وذاكرت جماعة من أئمة الحديث ببعضها ) ، راجع : ( كتاب معرفة علوم الحديث ص 250 ) ، إلى أن قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، راجع : ( كتاب معرفة علوم الحديث ص 252 ).

- كتاب كشف المهم في طرق خبر غدير خم ، للعلامة المحقق المتتبع السيد هاشم البحراني قدس سره الشريف .

الوهابية لا يستحون

Wahhabia אין בושה

ولتعليمات الحاخامات رؤسائهم لا يخالفون

רבנים את ההוראות לא ללכת נגד הממונים עליהם

ما عساي أقول :الحمد لله على نعمة العقل والفهم.

أغرب شيء في الحياة أنت تأتي لمنزل وتدق الجرس فيخرج لك الطفل الصغير فتقول له:هل يوجد أبوك؟ فيرد عليك:توجد أمي وأختي فلانة........وأخي فلان.......وعمي فلان،وعمتي فلانة،وابن الجيران،وجدي ،وجدتي....الخ،مع أنك سألته فقط عن أبيه.وكان عليه أن يجيبك فقط:موجودأو غير موجود،وانتهى الكلام وصلى الله وبارك على سيدنا محمد.
نفس الأسلوب الذي يستعمله الأعضاء الشيعة تسألهم عن صحيح البخاري ،يروحون على المستدرك والمسند والقندوزي .........مع أنك سألتهم فقط عن البخاري.

العضو هذا قلنا له الرواية :

"ولقد بايع في من بايع أبو بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير ، فأقام ثلاثة أيام في ذلك المكان ، حتى أتمت البيعة لعلي (ع) ، حيث بايعه جميع من كان مع النبي (ص) في حجة الوداع ، ثم ارتحل من خم وتابع سفره إلى المدينة المنورة ".

،هل في سنن الترمذي ،راح يتكلم على متن آخر غير الذي طلبنا منه،وطبعا كما العادة تكثير المصادر مع أنها ليست عن الرواية التي طلبت.

هل طلبنا منك تخريج حديث:

من كنت مولاه فعلي مولاه

؟ وهل هذا مذكور في الرواية التي ذكر الشيرازي ونسبها لسنن الترمذي؟طبعا:لا.

وطبعا بعد الفشل في الجواب على السؤال،راح يشتم ويسب مع أننا في أول أيام عيد الفطر،ولكن الطبع يغلب التطبع.فننصحك أن تعرض نفسك على طبيب نفسي للعلاج من مرض الحقد والهوس بالخط اليهودي العبري.

**AL-MU7AMY** · 20-09-2009, 05:07 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كهيعصاد

من يسمع كلامك يقول هذا الشخص واثق من نفسه،والحقيقة غير ذلك.

أحضرها وسأعترف بجهلي

نقل الببغاء

المشاركة الأصلية بواسطة كهيعصاد

1-قال الشيرازي[ص 841]:

"ولقد بايع في من بايع أبو بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير ، فأقام ثلاثة أيام في ذلك المكان ، حتى أتمت البيعة لعلي (ع) ، حيث بايعه جميع من كان مع النبي (ص) في حجة الوداع ، ثم ارتحل من خم وتابع سفره إلى المدينة المنورة ".

لا بد لي أن أذكر قائمة بأسماء بعض من رواه من علمائكم الأعلام وأشهر محدثي الإسلام ، وإلا فذكر جميعهم أمر لا يرام فأقول منهم : ...محمد بن عيسى الترمذي في سننه ".

وقلنا للببغاء

اقتباس المحامي

سأحضرها لك ولكن بشرط أن تعترف بجهلك

ما رأيك يا أيها البطل المرعب

هل ستوافق على شرطنا ؟

طبعا ً الشيرازي يتكلم عن حديث الموالاة ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) فقام الشيرازي بنقل كل المصادر التي ذكرت هذه الحادثة ومن ضمنها ( الترمذي ) فــ اتى حامل الاسفار واعني ( كهيعص ) وادعى بان الشيرازي كذب على الترمذي !

عموما تفضل ما ورد بالترمذي يا بطل

من كنت مولاه فعلي مولاه
الراوي: زيد بن أرقم أو حذيفة بن اسيد المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3713
خلاصة الدرجة: حسن صحيح

مشكلتكم يا سلفية إنكم ببغاوات تنقلون الكلام بدون فهم

سؤال / هل هذا الموضوع موضوعك ؟

على العموم بلغ سلامي إلى الحوزاوي

**كهيعصاد** · 20-09-2009, 05:24 PM

تأدب في الكلام لأنك أنت الببغاء ولست أنا، لأنك لا تفهم الكلام.
أنا لا أتحدث عن حديث"من كنت مولاه فعلي مولاه"،هذا الحديث موجود بسنن الترمذي لكنني أتحدث عن التالي وهي قوله:"

"ولقد بايع في من بايع أبو بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير ، فأقام ثلاثة أيام في ذلك المكان ، حتى أتمت البيعة لعلي (ع) ، حيث بايعه جميع من كان مع النبي (ص) في حجة الوداع ، ثم ارتحل من خم وتابع سفره إلى المدينة المنورة ".

ونسبه الشيرازي للترمذي فممكن تذكر الحديث من سنن الترمذي وفيه :

"ولقد بايع في من بايع أبو بكر وعمر وعثمان وطلحة والزبير ، فأقام ثلاثة أيام في ذلك المكان ، حتى أتمت البيعة لعلي (ع) ، حيث بايعه جميع من كان مع النبي (ص) في حجة الوداع ، ثم ارتحل من خم وتابع سفره إلى المدينة المنورة ".

وان لم تفعل فلا تقربون.