إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الصحبة لا تعد فضيلة لأبي بكر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة موسى القحطاني
    لم يكن على جبل أحد سوى أبو بكر وعمر وعثمان رضوان الله عليهم
    لاتكرر حماقات الوهابية

    هل خاطب النبي لأبي بكر و قال - انت يا ابي بكر صديق؟

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
      لاتكرر حماقات الوهابية

      هل خاطب النبي لأبي بكر و قال - انت يا ابي بكر صديق؟



      تشترط على وحي الله


      الأحسن أن تزيد فهمك

      تعليق


      • #18
        لقبه به الله عز وجل في القرآن الكريم: {إِلاَّ تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} (التوبة، الآية:40) وقد أجمع العلماء على أن الصاحب المقصود هنا هو أبوبكر - رضي الله عنه -(1)، فعن أنس أن أبا بكر حدثه فقال: قلت للنبي - صلى الله عليه وسلم - وهو في الغار: لو أن أحدهم نظر الى قدميه لأبصرنا تحت قدميه!! فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: (ياأبابكر ماظنك باثنين الله ثالثهما)(2).
        قال الحافظ رحمه الله: ومن أعظم مناقبه قول الله تعالى: {إِلاَّ تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا......... إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا}فإن المراد بصاحبه هنا أبوبكر بلا منازع(3)، والاحاديث في كونه كان معه في الغار كثيرة شهيرة ولم يشركه في المنقبة غيره(4).

        (1) تاريخ الدعوة في عهد الخلفاء، يسري محمد هاني، ص39.
        (2) البخاري، فضائل الصحابة رقم 3653.
        (3) الإصابة في تمييز الصحابة (4/148).
        (4) نفس المصدر (4/148).
        هيا تحدى الله في قوله!!!
        نقلاً عن الصلابي

        تعليق


        • #19
          سأعود للموضوع غداً إنشاء الله

          تعليق


          • #20
            يا الوهابي موسي ليش ما تفهم

            اريد حديثا صحيحا من رسول الله ان يخاطب ابي بكر بالصديق

            هل فهمت

            و اما صحبة الغار لاتربتط بالصديق

            تعليق


            • #21
              بسم الله الرحمن الرحيم
              وبه نستعين على دنيانا وآخرتنا وكل ما نحن فيه
              السؤال هنا من أقرب الى الرسول محمد (ص)واله ابي بكر ام جبرائيل من أحق بالصحبه الأعتقاد الواضح أن الأقرب الى الرسول روحي له الفداء هو جبرائيل(ع) وليس ابو بكر اذا جبرائيل والرسول محمد هما الصاحبان الحقيقيان وليس غير ذلك
              والي مطر

              تعليق


              • #22
                إن الحمار مع الحمير مطية ***** فإذا خلوت به فبئس الصاحب

                وأيضاً: قد سمّوا الجماد مع الحي صاحباً ، فقالوا ذلك في السيف وقالوا شعراً :
                زرت هنداً وكان غير اختيان ومعي صاحب كتوم اللسان() يعني: السيف ، فإذا كان اسم الصحبة يقع بين المؤمن والكافر، وبين العاقل والبهيمة، وبين الحيوان والجماد، فأي حجة لصاحبك فيه؟!

                تعليق


                • #23
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  ياسيد الموضوع بمن هو اقرب صحبه الى الرسول فلو كان لديك صاحبين احدهم صار له عشرة أعوام معك والأخر اربعة اعوام من الأقرب ان تخاطبه عندما تريد ان تأخذ رأيا هذا من باب
                  ومن باب آخر محمد اقرب الى السماء أم الى الأرض اي أنه أقرب الى أهل السماء أم أقرب الى أهل الأرض أنا أجزم بأن الرسول محمد (ص) واله اقرب الى أهل السماء من اهل الأرض والا ما أنزل رسول عليهم لو لم يكن اقرب الى السماء اذا هو صاحب لأهل السماء قبل أهل الأرض وهذا ما نجزم فيبة ومن الله التوفيق

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
                    السلام عليكم


                    إن مجرد المصاحبة لوحدها لا تنفع إذا لم يقترن معها ورع وتقوى واعتقادات حقة، والرسول (صلى الله عليه وآله ) كان مصاحبا لكل من دخل في الإسلام ونطق بالشهادتين، ولم يكن حال أبي بكر بأحسن من حال سائر الصحابة الباقين، ففيهم الفاسق والفاجر والمنافق، ومع ذلك كان رسول الله (صلى الله عليه وآله ) يتعامل معهم على الظاهر كونهم يظهرون الإسلام ويخفون غير ذلك.


                    ثم إنه لم يثبت عندنا حديثاً واحداً يثبت فيه إشارة لأبي بكر بالجنة، بل ثبت عندنا عكس ذلك.
                    أما لو كنت تقصد من الصحبة مصاحبة أبي بكر للنبي (صلى الله عليه وآله ) في الغار فان هذه الصحبة لم تكن بطلب من النبي (صلى الله عليه وآله ) حتى تكون فضيلة له، بل هناك أراء متعددة في حقيقة الصحبة منها، أنه كان خائفاً من الوشاية به، وأخرى لكري دابته، وأخرى أنه فرض نفسه عليه، وهذه كلها لا تعطي أي منقبة لأبي بكر.

                    يا أيها الزميل الأميني ما هذا الطرح الغريب ؟؟!!

                    أبوبكر و عمر و عثمان بالنسبة لمذهب الشيعة الإمامية منافقون كفار و ملعونين و يجب البراءة منهم ، فكيف تريد أن تجد حديثا في كتبكم عن مناقب أحدهم ؟؟!!


                    أنت كمن يطلب الماء داخل النار ...!!!!

                    العقيدة الشيعية مبنية على البراءة من الصحابة لا سيّما الخلفاء الراشدين الثلاثة ...


                    أما مناقب أبو بكر الصديق رضي الله عنه فهي كثيرة و لسنا بحاجة إلى كتبكم لنستدل بها ، و نحن في غنى عن جميع افتراءاتكم ..


                    و لكن دعني أسألك سؤالا بسيطا : هل يوجد في كتبكم أحاديث في فضل الصحابة ؟؟

                    هات لي خمسة أحاديث من كتبكم في فضل خمسة من الصحابة فقط ، أحاديث يمدح الرسول - صلى الله عليه و سلم - بعض أصحابه ، أم أنه لا يوجد صحابة صالحين في مذهبكم ؟؟!!!


                    و في انتظار الأجابة ..

                    تعليق


                    • #25
                      يا اميني هل ترى ان الصحبه في الغار ليس لها فضيله ؟

                      تعليق


                      • #26


                        عن الشيخ المفيد أبي عبد الله محمد بن محمد النعمان ـ رضى الله عنه ـ قال : رأيت في المنام سنة من السنين كأني قد اجتزت في بعض الطرق فرأيت حلقة دائرة فيها أناس كثيرة ، فقلت : ما هذا ؟ فقالوا : هذه حلقة فيها رجل يعظ .
                        قلت : ومن هو ؟
                        قالوا : عمر بن الخطاب ، ففرقت الناس ودخلت الحلقة فإذا أنا برجل يتكلم على الناس بشيء لم أحصله فقطعت عليه الكلام .
                        وقلت : أيها الشيخ أخبرني ما وجه الدلالة على فضل صاحبك أبي بكر عتيق بن أبي قحافة من قول الله تعالى ( ثانيَ اثنَيْن إذ همَا في الْغَار )) (التوبة:40) .
                        فقال : وجه الدلالة على فضل أبي بكر في هذه الآية على ستة مواضع:
                        الاَول : أن الله تعالى ذكر النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ وذكر أبا بكر وجعله ثانيه ، فقال : (( ثانيَ اثنَيْن إذ همَا في الْغَار )) .
                        والثاني : وصفهما بالاجتماع في مكان واحد لتأليفه بينهما فقال : (( إذ همَا في الْغَار )) .
                        والثالث : أنه أضافه إليه بذكر الصحبة فجمع بينهما بما تقتضي الرتبة فقال : (( إذ يَقول لصَاحبه )).
                        والرابع : أنه أخبر عن شفقة النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ ورفقه به لموضعه عنده فقال: (( لاَ تَحْزَنْ )) .
                        والخامس : أخبر أن الله معهما على حد سواء ، ناصراً لهما ودافعاً عنهما فقال : (( إنَّ اللّهَ مَعَنَا )) .
                        والسادس : أنه أخبر عن نزول السكينة على أبي بكر لاَن رسول الله ـصلى الله عليه وآله ـ لم تفارقه سكينته قط ، قال : (( فَأَنزَلَ اللّه سَكينَتَه عَلَيْه )) (التوبة:27).
                        فهذه ستة مواضع تدل على فضل أبي بكر من آية الغار ، حيث لا يمكنك ولا غيرك الطعن فيها .
                        فقلت له : خبرتك بكلامك في الاحتجاج لصاحبك عنه وإني بعون الله سأجعل ما أتيت به كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف .
                        أما قولك : إن الله تعالى ذكر النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ وجعل أبا بكر معه ثانيه ، فهو إخبار عن العدد، ولعمري لقد كانا اثنين، فما في ذلك من الفضل ؟! فنحن نعلم ضرورة أن مؤمناً ومؤمنا، أو مؤمنا وكافراً، اثنان فما أرى لك في ذلك العد طائلاً تعتمده .
                        وأما قولك: إنه وصفهما بالاجتماع في المكان ، فإنه كالاول لاَن المكان يجمع الكافر والمؤمن كما يجمع العدد المؤمنين والكفار ، وأيضاً: فإن مسجد النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ أشرف من الغار ، وقد جمع المؤمنين والمنافقين والكفار ، وفي ذلك يقول الله عز وجل : (( فمَال الَّذينَ كَفَروا قبَلَكَ مهْطعينَ عَن الْيَمين وَعَن الشّمَال عزينَ ))(المعارج:37)، وأيضاً: فإن سفينة نوح ـ عليه السلام ـ قد جمعت النبي، والشيطان، والبهيمة، والكلب، والمكان لا يدل على ما أوجبت من الفضيلة، فبطل فضلان.
                        وأما قولك : إنه أضافه إليه بذكر الصحبة ، فإنه أضعف من الفضلين الاَولين، لاَن اسم الصحبة تجمع المؤمن والكافر ، والدليل على ذلك قوله تعالى : (( قَالَ لَه صَاحبه وَهوَ يحَاوره أَكَفَرْتَ بالَّذي خَلَقَكَ من ترَاب ثمَّ من نفطَْة ثمَّ سَوَّاكَ رَجلًا )) (الكهف:35).
                        وأيضاً: فإن اسم الصحبة يطلق على العاقل والبهيمة ، والدليل على ذلك من كلام العرب الذي نزل بلسانهم، فقال الله عـز وجـل : (( وَمَا أَرْسَلْنَا من رَّسول إلاَّ بلسَان قَوْمه )) (ابراهيم:4) أنه قد سموا الحمار صاحباً فقال الشاعر(2):
                        إن الحمار مع الحمير مطية ***** فإذا خلوت به فبئس الصاحب
                        وأيضاً: قد سمّوا الجماد مع الحي صاحباً ، فقالوا ذلك في السيف وقالوا شعراً :
                        زرت هنداً وكان غير اختيان ومعي صاحب كتوم اللسان(3) يعني: السيف ، فإذا كان اسم الصحبة يقع بين المؤمن والكافر، وبين العاقل والبهيمة، وبين الحيوان والجماد، فأي حجة لصاحبك فيه؟!
                        وأما قولك: إنه قال: (( لاَ تَحْزَنْ )) فإنه وبال عليه ومنقصة له، ودليل على خطئه لاَن قوله: (( لاَ تَحْزَنْ ))، نهي وصورة النهي قول القائل: لا تفعل فلا يخلو أن يكون الحزن قد وقع من أبي بكر طاعة أو معصية ، فإن كان طاعة فالنبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ لا ينهى عن الطاعات بل يأمر بها ويدعو إليها ، وإن كانت معصية فقد نهاه النبي عنها، وقد شهدت الآية بعصيانه بدليل أنه نهاه .
                        وأما قولك : إنه قال: (( إنَّ اللّهَ مَعَنَا )) فإن النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ قد أخبر أن الله معه، وعبر عن نفسه بلفظ الجمع، كقوله تعالى : (( إنَّا نَحْن نَزَّلْنَا الذّكْرَ وَإنَّا لَه لَحَافظونَ )) (الحجر:9) وقد قيل أيضاً إن أبا بكر ، قال : يا رسول الله حزني على علي بن أبي طالب ـ عليه السلام ـ ما كان منه ، فقال له النبي ـصلّى الله عليه وآله ـ : (( لاَ تَحْزَنْ إنَّ اللّهَ مَعَنَا )) أي معي ومع أخي علي بن أبي طالب ـ عليه السلام ـ .
                        وأما قولك: إن السكينة نزلت على أبي بكر ، فإنه ترك للظاهر ، لاَن الذي نزلت عليه السكينة هو الذي أيّده الله بالجنود، وكذا يشهد ظاهر القرآن في قوله : (( فَأَنزَلَ اللّه سَكينَتَه عَلَيْه وَأَيَّدَه بجنود لَّمْ تَرَوْهَا )) (التوبة:41). فإن كان أبو بكر هو صاحب السكينة فهو صاحب الجنود، وفي هذا اخراج للنبي ـ صلى الله عليه وآله ـ من النبوة على أن هذا الموضع لو كتمته عن صاحبك كان خيراً ، لاَن الله تعالى أنزل السكينة على النبي في موضعين كان معه قوم مؤمنون فشركهم فيها ، فقال في أحد الموضعين: (( فَأَنزَلَ اللَّه سَكينَتَه عَلَى رَسوله وَعَلَى الْمؤْمنينَ وَأَلْزَمَهمْ كَلمَةَ التَّقْوَى )) (الفتح:21) وقال في الموضع الآخر : (( ثمَّ أَنَزلَ اللّه سَكينَتَه عَلَى رَسوله وَعَلَى الْمؤْمنينَ وَأَنزَلَ جنودًا لَّمْ تَرَوْهَا )) (التوبة:21)، ولما كان في هذا الموضع خصه وحده بالسكينة ، فقال : (( فَأَنزَلَ اللّه سَكينَتَه عَلَيْه )) فلو كان معه مؤمن لشركه معه في السكينة كما شرك من ذكرنا قبل هذا من المؤمنين ، فدل إخراجه من السكينة على خروجه من الايمان، فلم يحر جواباً وتفرق الناس واستيقظت من نومي(4).
                        --------------------------------------------------------------------------------
                        (1) هو: محمد بن محمد بن النعمان ، البغدادي ، يعرف بابن المعلم ، من اعاظم علماء الاماميّة وأكبر شخصية شيعية ظهرت في القرن الرابع ، انتهت اليه رئاسة متكلمي الشيعة في عصره ، كان كثير التقشف والتخشّع والاكباب على العلم ، وكان فقيهاً متقدماً فيه ، حَسن الخاطر دقيق الفطنة ، حاضر الجواب ، ونعم ما قاله فيه الخطيب البغدادي : إنه لو أراد ان يبرهن للخصم أن الاسطوانة من ذهب وهي من خشب لاستطاع ، وله قريب من مائتي مصنف ، ولد سنة 338 هـ وتوفي سنة 413 هـ وكان يوم وفاته يوماً لم ير اعظم منه من كثرة الناس للصلاة عليه وكثرة البكاء من المخالف والموافق وقيل شيعه ثمانون الفاً من الناس وصلّى عليه الشريف المرتضى، ودفن بجوار الامامين « الكاظم والجواد ـ عليهما السلام ـ » وحكي انه وجد مكتوباً على قبره بخط القائم ـ عليه السلام ـ :
                        لا صوت الناعي بفقدك انهيوم على آل الرسول عظيم
                        ان كنت غيبت في جدث الثرىفالعدل والتوحيد فيك مقيم
                        والقائم المهدي يفرح كلماتليت عليك من الدروس علوم
                        تجد ترجمته في : اوائل المقالات في المذاهب والمختارات للشيخ المفيد المقدمة ص16 ، سير أعلام النبلاء ج 17 ص 344 رقم : 213 . تاريخ بغداد ج 3 ص 231 ، الذريعة ج2 ص209 ، ميزان الاعتدال ج 4 ص 30 ، لسان الميزان ج 5 ص 368 ، رجال النجاشي ص283 ، الفهرست للشيخ الطوسي ص 157 .
                        (2) هو اميه : بن أبي الصلت ، راجع : كنز الفوائد ج 2 ص 50 .
                        (3) قد ورد في كنز الفوائد ج 2 ص 50 للكراجكي هكذا:
                        زرت هنداًوذاك بعداجتنابومعي صاحب كتوم اللسان
                        (4) الاحتجاج ج 2 ص 499 ـ 501 ، كنز الفوائد للكراجي ج 2 ص 48 ، بحار الانوار ج 21 ص327 ح 1 ، والكشكول للبحراني ج 2 ص 5 .

                        تعليق


                        • #27
                          يا اميني هل ترى ان الصحبه في الغار ليس لها فضيله وأن آية الغار ليس فيها فضيلة .. / ؟

                          تعليق


                          • #28
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            ياسيد سبق وقلت ان الصحبه للأنبياء هي سماويه وليست أرضيه كما يعتقد البعض اي انها تكوين سماوي فالأقرب من احكم انت؟ جرائيل ع) ام ابي بكر

                            تعليق


                            • #29
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              انا أعتقد ان جبرائيل (ع) هو الأقرب الى الرسول والدليل انه حامل الرساله الى محمد روحي له الفداء وليس ابي بكر حامل الرساله أليس كذلك

                              تعليق


                              • #30
                                بسم الله الرحمن الرحيم
                                فأين الفضيله في صاحبين يتحاوران بينهما ثالث بالله عليك؟ اين؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X