اللهم صل على محمد وآل محمد
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرزاق بن همامسيد مومن:
أقول: من الذي اشترط المعاصرة في التوثيق، هل لك أن تعطيني عالما واحدا اشترط في الموثق أن يكون معاصرا لمن وثقه؟
لان التعديل يعتمد على من شاهد الراوي وخبر حاله وحكم عليه
فالصدوق لابد ان يحكم بوثاقة الهمداني بناءا على اقوال من عاصر الهمداني وعاشره وحكم عليه
والا فانه سيكون توثيق الصدوق للهمداني رجما بالغيب
والرجم بالغيب غير معتمد في علم الجرح والتعديل
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرزاق بن همامسيد مومن
كلام المتقدمين مقبول إجمالا في الجرح والتعديل حتى لمن لم يعاصروه والكلام في تفاصيل هذا الموضوع خارج موضوعنا.
لذلك: فتوثيق الصدوق قدس الله نفسه الطاهرة لشخص ولو كان من أصحاب الباقر أو الصادق عليهما السلام مقبول، كما قرره علماء الجرح والتعديل.
لا اعلم هل الخوئي استاذ الجرخ والتعديل عند شيعة هذا العصر يوافقك على كلامك
هذا يا اخي لانكم في علم الجرح والتعديل لاثوابت عندكم لتعتمدون عليها
لذلك تجد التضارب والاختلاف عندكم في الثوابت
وهذا خير مثال
كيف يوثق رجي راو سسبقه بالعمر بمئة سنة لا راه ولاعاصره ولاسمع ممن عاصره ولاشهد له بالوثاقة او العدالة عنده احد
فكيف وثقه؟
بالظن ؟ الظن لايغني من الحق شيئا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
سيد مومن:
هكذا توثيق الصدوق قران لا نسأله عن دليله
لا اعلم هل الخوئي استاذ الجرخ والتعديل عند شيعة هذا العصر يوافقك على كلامك
هذا يا اخي لانكم في علم الجرح والتعديل لاثوابت عندكم لتعتمدون عليها
لذلك تجد التضارب والاختلاف عندكم في الثوابت
وهذا خير مثال
كيف يوثق رجي راو سسبقه بالعمر بمئة سنة لا راه ولاعاصره ولاسمع ممن عاصره ولاشهد له بالوثاقة او العدالة عنده احد
فكيف وثقه؟
بالظن ؟ الظن لايغني من الحق شيئا
وليس هذا فحسب: فعندما يقول أحمد بن حنبل أو يحيي بن معين أو أبو زرعة أو أبو حاتم عن شخص من التابعين ثقة أو ضعيف فيقبل كلامهم رغم أن بينهم وبينه أكثر من مئة سنة.
هذه أبسط أصول الجرح والتعديل يا سيد مومن.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرزاق بن همامسيد مومن:
أقول: يا زميل ليتك قرأت مقدمة السيد الخوئي قدس الله نفسه الطاهرة كي ترى رأيه في توثيقات المتقدمين كالصدوق قدس الله نفسه الطاهرة وغيره من أضرابه.
بل انت اثبت انك ماقرات لا مقدمة السيد الخوئي ولاغيره
فتعال ابين لك انك ماقرات مقدمة الخوئي لان الخوئي في مقدمته الرابعة ينقض كلامك هذا كليا
. . . . . . . . . . . . . .
معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 1 - ص 70 - 74
المقدمة الرابعة ....
:
:
:
4 - الوقوع في سند محكوم بالصحة :
ومن جملة ذلك : وقوع شخص في سند رواية قد حكم أحد الاعلام من المتقدمين أو المتأخرين بصحتها ، ومن هنا يحكم باعتبار كل من روى عنه محمد ابن أحمد بن يحيى ، ولم يستثن من رواياته . بيان ذلك : ان النجاشي والشيخ قد ذكرا في ترجمة محمد بن أحمد بن يحيى أن محمد بن الحسن بن الوليد استثنى من رواياته ما رواه عن جماعة - والجماعة قد ذكرت أسماؤهم في ترجمته - وتبعه على ذلك أبو جعفر بن بابويه ، وكذلك أبو العباس بن نوح ، إلا في محمد بن عيسى بن عبيد ، فإنه لم يستثنه ، إذن فكل من روى عنه محمد بن أحمد بن يحيى ولم يكن ممن استثناهم ابن الوليد فهو معتمد عليه ، ومحكوم عليه بصحة الحديث . أقول : إن اعتماد ابن الوليد أو غيره من الاعلام المتقدمين فضلا عن المتأخرين على رواية شخص والحكم بصحتها لا يكشف عن وثاقة الراوي أو حسنه ، وذلك لاحتمال أن الحاكم بالصحة يعتمد على أصالة العدالة ، ويرى حجية كل رواية يرويها مؤمن لم يظهر منه فسق ، وهذا لا يفيد من يعتبر وثاقة الراوي أو حسنه في حجية خبره . هذا بالإضافة إلى تصحيح ابن الوليد وأضرابه من القدماء ، الذين قد يصرحون بصحة رواية ما ، أو يعتمدون عليها من دون تعرض لوثاقة رواتها . وأما الصدوق فهو يتبع شيخه في التصحيح وعدمه ، كما صرح هو نفسه بذلك ، قال - قدس سره - : ( وأما خبر صلاة يوم غدير خم والثواب المذكور فيه لمن صامه ، فإن شيخنا محمد بن الحسن كان لا يصححه ويقول : إنه من طريق محمد بن موسى الهمداني . وكان غير ثقة . وكل ما لم يصححه ذلك الشيخ - قدس الله روحه - ولم يحكم بصحته من الاخبار فهو عندنا متروك غير صحيح ) . وقال أيضا : ( كان شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه سيئ الرأي في محمد بن عبد الله المسمعي راوي هذا الحديث ، وإني أخرجت هذا الخبر في هذا الكتاب ، لأنه كان في كتاب الرحمة ، وقد قرأته عليه فلم ينكره ، ورواه لي )
5 - وكالة الامام :
ومن ذلك أيضا : الوكالة من الإمام عليه السلام ، فقيل أنه ملازمة للعدالة التي هي فوق الوثاقة . أقول : الوكالة لا تستلزم العدالة ، ويجوز توكيل الفاسق إجماعا وبلا إشكال . غاية الامر أن العقلاء لا يوكلون في الأمور المالية خارجا من لا يوثق بأمانته ، وأين هذا من اعتبار العدالة في الوكيل ؟ وأما النهي عن الركون إلى الظالم فهو أجنبي عن التوكيل فيما يرجع إلى أمور الموكل نفسه . هذا وقد ذكر الشيخ في كتابه الغيبة عدة من المذمومين من وكلاء الأئمة عليهم السلام ، فإذا كانت الوكالة تلزمها العدالة ، فكيف يمكن انفكاكها عنها في مورد ؟ وبعبارة أخرى : إذا ثبت في مورد أن وكيل الإمام عليه السلام لم يكن عادلا كشف ذلك عن عدم الملازمة ، وإلا فكيف يمكن تخلف اللازم عن الملزوم . وبهذا يظهر بطلان ما قيل : من أنه إذا ثبتت الوكالة في مورد أخذ بلازمها وهو العدالة حتى يثبت خلافه . ثم إنه قد يستدل على وثاقة كل من كان وكيلا من قبل المعصومين عليهم السلام في أمورهم بما رواه محمد بن يعقوب ، عن علي بن محمد ، عن الحسن بن عبد الحميد ، قال : ( شككت في أمر حاجز فجمعت شيئا ثم صرت إلى العسكر فخرج إلي : ليس فينا شك ولا في من يقوم مقامنا بأمرنا ، رد ما معك إلى حاجز ابن يزيد ) ورواه الشيخ المفيد أيضا . والجواب عن ذلك : أن الرواية ضعيفة السند ولا أقل من أن الحسن بن عبد الحميد مجهول ، مضافا إلى أن الرواية لا تدل على اعتبار كل من كان وكيلا من قبلهم سلام الله عليهم في أمر من الأمور ، وإنما تدل على جلالة من قام مقامهم بأمرهم ، فيختص ذلك بالنواب والسفراء من قبلهم سلام الله عليهم . هذا ، وقد أفرط بعضهم فجعل كون الرجل بوابا للمعصوم عليه السلام دليلا على اعتباره ، مع أنه لا دلالة فيه على الاعتبار بوجه من الوجوه
::
::
::
::
9 - ترحم أحد الاعلام :
واستدل على حسن من ترحم عليه أحد الاعلام - كالشيخ الصدوق ومحمد ابن يعقوب وأضرابهما - بأن في الترحم عناية خاصة بالمترحم عليه ، فيكشف ذلك عن حسنه لا محالة . والجواب عنه : أن الترحم هو طلب الرحمة من الله تعالى ، فهو دعاء مطلوب ومستحب في حق كل مؤمن ، وقد أمرنا بطلب المغفرة لجميع المؤمنين وللوالدين بخصوصهما . وقد ترحم الصادق عليه السلام لكل من زار الحسين عليه السلام ، بل إنه سلام الله عليه ، قد ترحم لأشخاص خاصة معروفين بالفسق لما فيهم ما يقتضي ذلك ، كالسيد إسماعيل الحميري وغيره ، فكيف يكون ترحم الشيخ الصدوق أو محمد بن يعقوب وأمثالهما كاشفا عن حسن المترحم عليه ؟ وهذا النجاشي قد ترحم على محمد بن عبد الله بن محمد بن عبيد الله بن البهلول ، بعد ما ذكر أنه رأى شيوخه يضعفونه وأنه لأجل ذلك لم يرو عنه شيئا وتجنبه
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرزاق بن هماموليس هذا فحسب: فعندما يقول أحمد بن حنبل أو يحيي بن معين أو أبو زرعة أو أبو حاتم عن شخص من التابعين ثقة أو ضعيف فيقبل كلامهم رغم أن بينهم وبينه أكثر من مئة سنة.
هذه أبسط أصول الجرح والتعديل يا سيد مومن.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
باسمه تعالى ،،
مع يقيني التام أنك حمار لا تفهم لكن لا بأس باجابة موجزة ::::
ترضي الله ليس دائما لأن البعض قد يرتد فهل يبقى عليه الرضى .
رضى الله غير شامل لأن هناك منافقين .
وهنا الصحابي جهجاه يكسر عصا النبي وممن قتل عثمان ......... رضي الله عنه ..لأنه بايع تحت الشجرة
http://www.alhak.org/vb/showthread.php?t=21690
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسنباسمه تعالى ،،
مع يقيني التام أنك حمار لا تفهم لكن لا بأس باجابة موجزة ::::
ترضي الله ليس دائما لأن البعض قد يرتد فهل يبقى عليه الرضى .
رضى الله غير شامل لأن هناك منافقين .
وهنا الصحابي جهجاه يكسر عصا النبي وممن قتل عثمان ......... رضي الله عنه ..لأنه بايع تحت الشجرة
http://www.alhak.org/vb/showthread.php?t=21690
وانت خرجت عن الموضوع لانه غصة بحلقك !
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدأهلا بك يا شيخ فائق .. نورت المنتدى .. فرحة ما بعدها فرحة بعودتك ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق