الوهابية النواصب والمخدِرات ...عشق دائم (3)
بسم الله الرحمن الرحيم ...وبه نستعين
السلام على الامام السيد الخوئي
=====================
الى روح الامام الخوئي الذي أنتقصه المدمن منجسي :-
منجسي يدين الى الله بما لايدين به أئمته يا جماعة
منجسي يقول
يكون أنت تعرف ماذا يعني عواهنها يا مدمن
؟؟
كل هذه الادلة وتقول لي أنها ظاهرة في عدم ذهابنا الى ما ذهب اليه عالمكم ؟؟؟
وأما أيران وحشيشها فلو أفترضنا أنك صادق ( وهذا ما أعتقد أنه لم ولن يحصل أبدا ) فهل رأيت عالماً أو مؤرخا يمجد أفيون أيران أو حشيشها ويعتبرها من ثرواتها الطبيعية مثل الابنوس مثل صاحبكم في كتاب النجوم الزاهرة ج: 1 ص: 43:-
وطبعا نسجل هنا كل الاحترام لمصر التي دخلها حب أهل البيت مع دخول الانسان ووجوده فيها لأن حب أهل البيت فطرة ، وفطرة المصريين ظلت نقية حتى مع دخول الوهابية - أجلكم الله - اليها
يا بابا أنا لا أتكلم عن مجرد زراعة المخدِرات في أي دوله ، فممكن أن يزرعها البعض دون علم الحكومة و الناس أو رضاهم ، ولكني أتكلم عن مؤرخ يتفاخر بزراعتها ويعدها ثروة طبيعية ...
وطبعاً لن أتكلم عن أفغانستان التي أضحت أمبراطورية للمخدِرات أبان الحكم الطالباني المشرف
وأما حنقك على ميكائيل الجليل فلأنه فضح أغتصاب أمير مؤمنينكم ولما لم تجد ما ترد عليه قذفت بأول ما قابلك حول الحد وهو الموضوع الذي أثبتنا لك في مكانه غبائك في التعاطي معه ، وتهربك من أسألتي وأسألة ميكائيل ، والى الأن أنتظر أجابتها يا مدمن يا مُنّجِسي
وأخيرا... هدية زكية فواحة ... بعطر الافيون :-
والهدية الأخيرة ، قاضي شافعي مدمن يموت في الحمام نتيجة أدمانه (( مع الاعتذار للأخوة الشوافع ويقيننا أن هذا لا يمثلهم ، ولكن أضطررنا لهذا للرد على المدمن مُنّجِسي )) :-
شذرات الذهب ج: 4 ص: 276
فيها القاضي كمال الدين محمد بن قاضي القضاة قطب الدين محمد بن محمد الخيضري الدمشقي الشافعي ولي القضاء بميدان الحصا وغيره في أيام قاضي دمشق ابن اسرافيل وكان عنده حشمة وفضيلة وكان أحد المدرسين بالجامع الأموي إلا أنه كان يستعمل الأفيون وكان في الغالب مستغرقا وربما حدث له ذلك وهو ماش في الطريق فدخل يوم السبت مستهل ربيع الثاني إلى ميضأة العنبرانية بالقرب من الجامع الأموي لقضاء الحاجة وأغلق عليه الباب فكأنه سرد على عادته فسقط على رأسه في الخلا فلما أحسوا به أخرجوه فخرجت روحه في الحال فحمل إلى بيته فغسل وكفن وصلى عليه بالأموي ودفن بمقبرة باب الصغير قاله في الكواكب سنة تسع وأربعين وتسعمائة
||||||||||||||||||||||||||
يقولون لي فضل خوئي عليهم
فلست أقول التبر أعلى من الحصى
انا أن فضلت الخوئي عليهم
أكن بالذي فضلته متنقصا
ألم ترَ أن السيف يزري بحده
مقالة هذا السيف أمضى من العصا
سلام على قطبي عصرهما وقمري زمنهما اللذان أستمدا نورهما من صاحب العصر والزمان ( عجل الله فرجه ) ..
سلام على الامامين العظيمين
الخوئي الكبير
والخميني العظيم
بسم الله الرحمن الرحيم ...وبه نستعين
السلام على الامام السيد الخوئي
=====================
الى روح الامام الخوئي الذي أنتقصه المدمن منجسي :-

منجسي يدين الى الله بما لايدين به أئمته يا جماعة

منجسي يقول
تورد الادلة على عواهنها

كل هذه الادلة وتقول لي أنها ظاهرة في عدم ذهابنا الى ما ذهب اليه عالمكم ؟؟؟
وأما أيران وحشيشها فلو أفترضنا أنك صادق ( وهذا ما أعتقد أنه لم ولن يحصل أبدا ) فهل رأيت عالماً أو مؤرخا يمجد أفيون أيران أو حشيشها ويعتبرها من ثرواتها الطبيعية مثل الابنوس مثل صاحبكم في كتاب النجوم الزاهرة ج: 1 ص: 43:-
وبها الأفيون وهو عصارة الخشخاش وقيل بها سائر المعادن وبها الأبنوس ...
يا بابا أنا لا أتكلم عن مجرد زراعة المخدِرات في أي دوله ، فممكن أن يزرعها البعض دون علم الحكومة و الناس أو رضاهم ، ولكني أتكلم عن مؤرخ يتفاخر بزراعتها ويعدها ثروة طبيعية ...
وطبعاً لن أتكلم عن أفغانستان التي أضحت أمبراطورية للمخدِرات أبان الحكم الطالباني المشرف
وأما حنقك على ميكائيل الجليل فلأنه فضح أغتصاب أمير مؤمنينكم ولما لم تجد ما ترد عليه قذفت بأول ما قابلك حول الحد وهو الموضوع الذي أثبتنا لك في مكانه غبائك في التعاطي معه ، وتهربك من أسألتي وأسألة ميكائيل ، والى الأن أنتظر أجابتها يا مدمن يا مُنّجِسي

وأخيرا... هدية زكية فواحة ... بعطر الافيون :-
والهدية الأخيرة ، قاضي شافعي مدمن يموت في الحمام نتيجة أدمانه (( مع الاعتذار للأخوة الشوافع ويقيننا أن هذا لا يمثلهم ، ولكن أضطررنا لهذا للرد على المدمن مُنّجِسي )) :-
شذرات الذهب ج: 4 ص: 276
فيها القاضي كمال الدين محمد بن قاضي القضاة قطب الدين محمد بن محمد الخيضري الدمشقي الشافعي ولي القضاء بميدان الحصا وغيره في أيام قاضي دمشق ابن اسرافيل وكان عنده حشمة وفضيلة وكان أحد المدرسين بالجامع الأموي إلا أنه كان يستعمل الأفيون وكان في الغالب مستغرقا وربما حدث له ذلك وهو ماش في الطريق فدخل يوم السبت مستهل ربيع الثاني إلى ميضأة العنبرانية بالقرب من الجامع الأموي لقضاء الحاجة وأغلق عليه الباب فكأنه سرد على عادته فسقط على رأسه في الخلا فلما أحسوا به أخرجوه فخرجت روحه في الحال فحمل إلى بيته فغسل وكفن وصلى عليه بالأموي ودفن بمقبرة باب الصغير قاله في الكواكب سنة تسع وأربعين وتسعمائة
||||||||||||||||||||||||||
يقولون لي فضل خوئي عليهم
فلست أقول التبر أعلى من الحصى
انا أن فضلت الخوئي عليهم
أكن بالذي فضلته متنقصا
ألم ترَ أن السيف يزري بحده
مقالة هذا السيف أمضى من العصا
سلام على قطبي عصرهما وقمري زمنهما اللذان أستمدا نورهما من صاحب العصر والزمان ( عجل الله فرجه ) ..
سلام على الامامين العظيمين
الخوئي الكبير
والخميني العظيم
تعليق