طبعن اذا كانت السياسه سياسه المكر والخداع الكذب والفتراء سياسه معاويه ويزيد من حيث المكر والخداع والكذب اكيد علاوي يدخل مع هؤلاء سراق المال العام وقتلت الشعب وسراق المصارف والمختلسين
بسم الله الرحمن الرحيم ليس بغريب ولاعجيب أخي(رب ارجعوني) على هؤلاء الأنتهازيين أمثال علاوي السفيه فهم عرفهم الجاهل فضلا عن العالم أنهم أناس لاهم لهم سوى الحصول على أكثر حصة من المناصب الدنوية المقيتة الزائلةحتى لو أبيد البلد بأجمعه فهم ليس أصحاب مبدأ أو معتقد عقيدتهم ومبدأهم الأحتلال ورغبات الأحتلال البغيض ، اما من ينعتنا بالبعثية أقول له أن أياد علاوي هذا الذي دخل مؤخرا بالائتلاف الأيراني التأسيس والتمويل الذي تدافع عنه هو من أكثر المؤيدين للبعثيين الفجرة ومن المدافع عنهم فهنيئا لك الائتلاف الطائفي البعثي (التهمة التي وجهتها لغيرك)،اللهم إلعن الضاري ومشعان وعدنان الدليمي وعمار الحطيم وعدو المهدي وجلال القزم الصغير وطارق الهاشمي والمالكي وجميع من باع وسرق العراق وأهداه الى أمريكا ودول الجوار أمثال السعودية وإيران والأردن وسوريا والكويت ووووإلى آخره .
من يعتقد ان الائتلاف المسمى بالوطني سيحظى بشئ من الانتخابات القادمة فهو واهم لان الشارع العراقي ذكي وذاكرته شغالة فهو يعرف مم يتكون هذا الائتلاف اعتباراً من احمد الجلبي ومرورا بسراق البنوك في حزب الحكيم وانتهاء بالكذاب بهاء الأعرجي فلو دخل علاوي وإن بثوب شيطان فهو خائب مثلهم
التعديل الأخير تم بواسطة علي الكوفي; الساعة 26-09-2009, 06:01 PM.
من يعتقد ان الائتلاف المسمى بالوطني سيحظى بشئ من الانتخابات القادمة فهو واهم لان الشارع العراقي ذكي وذاكرته شغالة فهو يعرف مم يتكون هذا الائتلاف اعتباراً من احمد الجلبي ومرورا بسراق البنوك في حزب الحكيم وانتهاء بالكذاب بهاء الأعرجي فلو دخل علاوي وإن بثوب شيطان فهو خائب مثلهم
ليس ثمة مناسبة ينطبق عليها المثل المصري القائل: " التم المتعوس على خايب الرجا " كمناسبة التحاق كتلة السيد إياد علاوي بالتحالف الذي يقوده السيد عمار الحكيم والمدعوم بقوة من نظام الحكم الطائفي الإيراني. فقد نقلت جريدة الحياة / عدد21 أيلول الجاري، خبرا بهذا المعنى. وأضاف كاتب هذا التقرير الإخباري أن عددا من النواب المنشقين على هذه الكتلة التي أصبحت شذر مذر، صرحوا بأن علاوي وجه ضربة قاصمة لما أسموه التيار اللبرالي والعلماني في العراق. وقال النائب عزة الشاهبندر والذي انسحب من هذه الكتلة باكرا ( لا اعتقد أن ائتلافاً بهذا الحجم يمكن أن يتشكل بجهد داخلي... إيران لعبت دوراً في تشكيله).أما العضو المنسحب الآخر من كتلة علاوي أسامة النجيفي فاعتبر ما حدث اندماجا للكتلة في الائتلاف الطائفي، وان علاوي سيخسر كثيرا من جمهوره.
النائبة صفية السهيل، وفي لمحة لا تخلو من نباهة ربة البيت الحريصة، قالت إن ما حدث هو التحاق لحزب علاوي " الوفاق " بالائتلاف لأن كتلة " العراقية" لم يبق منها شيء في الواقع. ونقلت الصحيفة عمن وصفته بـ" سياسي منشق من قائمة علاوي رفض أن يذكر اسمه " قوله أن علاوي "أخذ ضوءاً إيرانياً أخضر لرئاسة الحكومة المقبلة... وأن طهران غاضبة من المالكي وهي تعاقبه على مجموعة سياسات اتخذها ولم تكن متطابقة مع المصالح الإيرانية "، مع أن القيادة الإيرانية والتي، بالمناسبة ، لا تفتقر إلى الدهاء، تعرف جيدا أن موهبة أياد علاوي الوحيدة هي جشعه السياسي وطموحه للوصل إلى كرسي رئاسة الوزراء حتى لو اضطره ذلك لشرب لتر من الزرنيخ أو القفز من قمة حصاروست! وبغض النظر عما احتوته هذه التعليقات من واقعية أو مبالغة يمكن لنا أن نستشف من هذا الحدث
- إن ضخامة الحشد الذي أصبح ائتلاف السيد الحكيم يضمه، تدل بما لا يقبل الشك على ضخامة الخوف، بل والرعب الإيراني، من احتمال انهيار النظام السياسي الطائفي الذي داسته أقدام العراقيين في الانتخابات المحلية الأخيرة وأثخنته بالجراح رغم إنها لم تزهق روحه تماما، والذي مازال المالكي - حتى هذه اللحظة على الأقل – أقوى وأخطر المتمردين والمنشقين عليه، والمهددين له، رغم تردده وتلكؤه وافتقاده للخطوات العملية التي تكسو عظامه البارزة باللحم السياسي الحقيقي، وخصوصا في موضوع القطع مع الاحتلال ومعاهدته الأمنية الاستعمارية، و الخروج من قمقم العملية السياسية الاحتلالية إلى فضاء النظام الوطني الديموقراطي الذي يعمل على إنهاء الاحتلال سريعا، و يحرم الطائفية ويطلق عملية مصالحة اجتماعية وسياسية حقيقية تنهي عملية الانتحار الجماعي البطيء الذي يدفع الاحتلالُ الشعبَ العراقيَّ إليه.
تعليق