إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الداء و الدواء في التاريخ حول مظلومية الزهراء

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا لا تزالون ترددون نفس الشبهة لا غير !!!

    أتينا بتعريف الحديث المتواتر عندكم من أكبر شيوخكم
    وصرحوا هم بأنه غير مهم ضعف السند مادامت الرواية تواترت
    ولو كانوا كفاراً

    كم عدد الروايات التى يجب أن أأتي بها حتى يصير الحديث متواتراً عندكم ؟؟
    كم رواية تريد من طرق أهل السنة ؟؟
    ثلاثة أربعة سبعة تسعة عشرة ؟؟
    ضع الرقم الذي يناسبك وراجع الصفحات القديمة

    أنا لم أأتى برواية أو روايتين من طرق أهل السنة حتى تضعف لي السند بهذه الطريقة المضحكة

    والان لأثبت تواتر الرواية من طرقنا

    تعليق


    • تاني

      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صل على محمد وآل محمد
      الأخ بحراني ...
      الرواية التي ذكرت أحد رواتها كفره الإمام الصادق رضي الله عنه وهو المفضل بن عمر
      وهذا ما قاله النجاشي في رجاله:
      " بانه كان فاسد المذهب ، مضطرب الرواية لا يعبأ به ، وروى حماد بن عثمان ان الإمام الصادق عليه السلام قال له : يا كافر يا مشرك مالك ولابني إسماعيل .
      وهذا بعض ماجاء فيه أيضاً :
      "
      وجاء عن ابن مسكان ان حجر بن زائدة وعامر بن جداعة الازدي دخلا على الإمام الصادق ( ع ) فقالا له جعلنا الله فداك : ان المفضل بن عمر يقول : انكم تقدرون أرزاق العباد ، فقال : والله ما يقدر أرزاق العباد وأرزاقنا إلا الله ، ولقد احتجت إلى طعام لعيالي فضاق صدري وأبلغت إلى الفكر في ذلك ، حتى أحرزت قوتهم فعندها طابت نفسي ، لعنه الله وبرئ منه ، قالا افنلعنه ونبرأ منه قال نعم
      هل هذه رواية بربك يصلح الإحتجاج بها ..؟
      يعني ولا رواية واحدة تخلو من كذاب أو مجهول أو ضعيف وأخيراً رواة كفرهم أئمة الشيعة ...
      لا حول ولا قوة إلا بالله .
      صدقني أنا حزين لأن هناك ملايين من البشر تبني معتقدها على هذه الروايات والأقوال المشكوك فيها ...
      والكارثة الكبرى أن البعض ممن الشيعة صححه ..لأن المفيد قال ...أقول لك الإمام الصادق قال ..فأي الأقوال ترجح ..قول الصادق أم قول المفيد؟ اللهم إلا إذا ضربت أقوال النجاشي ..وبما أنك أخذت بقوله في تصحيح والد بن شاذان ..فعليك أيضاً أن تعتمد قوله في تضعيف المفضل الذي حكم الصادق بكفره .
      عمي النقل من المنتديات ليس ببحث علمي ..
      أما بالنسبة لرواية أسلم ...
      نحن لن نقبلها بهذه العلة ..وهي لا تثبت مظلومية ..وإذا أنت صححتها أصبحت حجة عليك وعليك أن تؤمن بما فيها وهو أنه لاضرب ولا قتل ولا نار ...
      واضح ...

      تعليق


      • توقفوا عن السخرية بعقولكم رجاءا

        الرواية الاولى صحيحة انها شهيدة

        وهذه الرواية حسنة
        والمفضل بن عمر مدحه الائمة وبعض العلماء
        وكان من ثقاتهم كما قال الشيخ المفيد

        وحتى لو تنازلت لكم وقلت لكم هي ضعيفة
        فالرواية الاولى صحيحة
        وهالرواية صحيحة لان الاولى صحيحة
        خصوصا ان هناك طرق اخرى لها
        كما قال اية الله الروحاني دام ظله

        فلا حاجة لنا برميها فقد اثبتنا بسند صحيح
        انها مقتولة سلام الله عليها

        تعليق


        • ربما تفهمها من شيخك :

          مجموع الفتاوى\المجلد الثامن عشر
          ابن تيمية

          سئل عمن أنكر التواتر في الأحاديث
          وسئل عن قوم اجتمعوا على أمور متنوعة في الفساد؛ ومنهم من يقول: لم يثبت عن النبي (ص) حديث واحد بالتواتر؛ إذ التواتر نقل الجَمِّ الغفير عن الجم الغفير؟
          فأجاب:
          أما من أنكر تواتر حديث واحد فيقال له: التواتر نوعان: تواتر عن العامة، وتواتر عن الخاصة، وهم أهل علم الحديث. وهو أيضا قسمان: ما تواتر لفظه، وما تواتر معناه. فأحاديث الشفاعة والصراط والميزان والرؤية وفضائل الصحابة، ونحو ذلك متواتر عند أهل العلم، وهي متواترة المعني، وإن لم يتواتر لفظ بعينه، وكذلك معجزات النبي (ص) الخارجة من القرآن متواترة أيضا، وكذلك سجود السهو متواتر أيضا عند العلماء، وكذلك القضاء بالشفعة ونحو ذلك.
          وعلماء الحديث يتواتر عندهم ما لا يتواتر عند غيرهم؛ لكونهم سمعوا ما لم يسمع غيرهم، وعلموا من أحوال النبي (ص) ما لم يعلم غيرهم، والتواتر لا يشترط له عدد معين، بل من العلماء من ادعي أن له عددًا يحصل له به العلم من كل ما أخبر به كل مخبر. ونفوا ذلك عن الأربعة وتوقفوا فيما زاد عليها، وهذا غلط فالعلم يحصل تارة بالكثرة، وتارة بصفات المخبرين، وتارة بقرائن تقترن بأخبارهم وبأمور أخر.
          وأيضا، فالخبر الذي رواه الواحد من الصحابة والاثنان، إذا تلقته الأمة بالقبول والتصديق أفاد العلم عند جماهير العلماء، ومن الناس من يسمي هذا: المستفيض. والعلم هنا حصل بإجماع العلماء على صحته؛ فإن الإجماع لا يكون على خطأ؛ ولهذا كان أكثر متون الصحيحين مما يعلم صحته عند علماء الطوائف؛ من الحنفية، والمالكية، والشافعية، والحنبلية والأشعرية، وإنما خالف في ذلك فريق من أهل الكلام كما قد بسط في موضعه.

          http://ar.wikisource.org/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%81% D8%AA%D8%A7%D9%88%D9%89/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%AF_%D8%A7%D9%84% D8%AB%D8%A7%D9%85%D9%86_%D8%B9%D8%B4%D8%B1/%D8%B3%D8%A6%D9%84_%D8%B9%D9%85%D9%86_%D8%A3%D9%86 %D9%83%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%AA% D8%B1_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D8%A7% D8%AF%D9%8A%D8%AB

          تعليق


          • العضو المحترم

            بسم الله الرحمن الرحيم
            اللهم صل على محمد وآل محمد
            العضو المحترمeyeonheaven

            قلتم:
            "
            اذا اتفقنا ان الزهراء عليها السلام استشهدت مقتولة والكل يعلم انه لم يكن بينها وبين اي احد خلاف سوى خلافها مع ابو بكر وعمر ومن كان تحت امرتهما وكل الروايات بغض النظر عن قوة سندها لا تذكر احد سواهما ولم يذكر لنا التاريخ او الروايات ان احدا اعتدي على الزهراء عليها السلام سوى هذين الرجلين او رجالهم فنستنتج ان الشبهة محصور بهما والحصر يعني الحكم . ولو ان احدا اعتدى على الزهراء عليها السلام غير هؤلاء وادى هذا الاعتداء الى استشهادها لذكر التاريخ ذلك والمعروف ان التاريخ الاسلامي لم يدع شاردة ولا واردة الا وذكرها

            لا لم نتفق على أن الزهراء ماتت مقتولة لأنه حتى الآن ولا رواية واحدو صحيحة السند صريحة المتن تؤكد أنها قتلت ..وكل الروايات التي ساقها الإخوة الأفاضل لا تخلو من كذابين وضعفاء ومجهولين وأخيراً من كفرهم أئمة أهل البيت ...فالخلاف عندنا بين السيدة وبين الخلفاء لم يتطور إلى القتل أو الإشتباك الدموي ..وحتى هذه اللحظة لا يوجد دليل واحد صحيح سليم يؤكد هذه الواقعة المزعومة يمكننا بناء عقيدة سليمة راسخة عليه .

            تعليق


            • لا لم نتفق على أن الزهراء ماتت مقتولة لأنه حتى الآن ولا رواية واحدو صحيحة السند
              لماذا تكذب

              رواية الكافي صحيحة السند
              لا انت ولا غيرك ضعفها

              تعليق


              • السيد بحراني ...

                بسم الله الرحمن الرحيم
                اللهم صل على محمد وآل محمد
                الأخ بحراني ...
                قلتم:
                " وهذه الرواية حسنة
                والمفضل بن عمر مدحه الائمة وبعض العلماء

                وكان من ثقاتهم كما قال الشيخ المفيد

                وحتى لو تنازلت لكم وقلت لكم هي ضعيفة
                فالرواية الاولى صحيحة
                وهالرواية صحيحة لان الاولى صحيحة
                خصوصا ان هناك طرق اخرى لها
                كما قال اية الله الروحاني دام ظله

                فلا حاجة لنا برميها فقد اثبتنا بسند صحيح
                انها مقتولة سلام الله عليها

                عمي أقول لك الإمام الصادق ..تقول لي المفيد ..ما هذا العجب ...
                الصادق قال له يا كافر ..برواية عثمان بن حماد الذي صححه شيخنا شيخ الطائفة وأكد على وثاقته ..وتقول لي السيد فلان والسيد علان ...
                هذا لا يصلح .....
                يعني عثمان بن حماد الثقة يروي عن المعصوم عندكم أن المفضل بن عمر كفره الإمام الصادق والنجاشي يورد هذا ويضعف الرجل وبعدها تقول لي الشيخ المفيد ....هذا هو العجب العجاب ..
                عمي رواية كنز الفوائد ضعيفة هذا مؤكد ونحن لا نقبل رواية رمي أحد رواتها بالكفر أو على الأقل في كلام في إسلامه وإيمانه خصوصاً أن من كفره أحد الثقات لدينا وهو الصادق رضي الله عنه .
                أما الرواية الأولى فسبق وقلنا أنه ليس كل مقتول شهيد وليس كل شهيد مقتول ...ولا يمكننا أن نرمي أناساً بتهمة دون تأكيد أنهم من ارتكبوها ..أين نذهب من الله ؟
                عمي كلامك هذا لا يحتج به واعذرني لا يمكن بناء العقائد على هذه الأسس الواهية .

                تعليق


                • وهذه حلوة من بن عثيمين :

                  ب - وينقسم المتواتر إلى قسمين:
                  متواتر لفظاً ومعنىً، ومتواتر معنىً فقط.
                  فالمتواتر لفظاً ومعنى: ما اتفق الرواة فيه على لفظه ومعناه.
                  مثاله: قوله صلّى الله عليه وسلّم: "من كذب عليَّ مُتعمداً فليتبوَّأ مقعدَه من النار . فقد رواه عن النبي صلّى الله عليه وسلّم أكثر من ستين صحابيًّا، منهم العشرة المبشرون بالجنة، ورواه عن هؤلاء خلق كثير.
                  والمتواتر معنى: ما اتفق فيه الرواة على معنىً كلي، وانفرد كل حديث بلفظه الخاص.
                  مثاله: أحاديث الشفاعة، والمسح على الخفين، ولبعضهم:
                  مما تواترَ حديثُ مَنْ كَذَبْ
                  وَمَنْ بَنَى للهِ بيتاً واحْتَسَبْ
                  ورؤيةٌ شَفَاعَةٌ والْحَوضُ
                  وَمْسُحُ خُفَّيْنِ وَهذى بَعْضُ

                  مصطلح الحديث الشريف للشيخ بن عثيمين
                  http://www.islam2all.com/hadeeth/hadeth/1.htm

                  تعليق


                  • الأخ الفاضل شيخ الطائفة ..عن أي تواتر تتحدث ...
                    كل رواياتك لا تخلو من كذاب أو ضعيف ـو مجهول..وتقول تواتر ....
                    إنه تواتر روايات الكذابين ...
                    هذه الروايات لا يصح ولا يصلح أن نبني عليها معتقداً ..لقد بان الأمر ..

                    تعليق


                    • للاسف القوم مازلوا اغبياء

                      الصادق قال له يا كافر ..برواية عثمان بن حماد الذي صححه شيخنا شيخ الطائفة وأكد على وثاقته ..وتقول لي السيد فلان والسيد علان ...
                      قلت لك توجد روايات عن الائمة تدمحه
                      ما بك لا تقرأ
                      والمفضل بن عمر مدحه الائمة
                      فالرواية حسنة
                      شئت ام ابيت يا حبيبي

                      فهي توافق الرواية الاولى الصحيحة
                      ان فاطمة(ع) مقتولة
                      -------------
                      اما قولك
                      ليس كل شهيد مقتول

                      فاضحك على نفسك به واخدع قلبك به

                      تعليق


                      • ما روى عن الأمام محمد بن علي الباقر عليه السلام:

                        عن إبراهيم بن أحمد الطبري، عن علي بن عمر بن حسن بن علي السياري، عن محمد بن زكريا الغلابي، عن جعفر بن محمد بن عمارة، عن أبيه، عن جابر الجعفي، عن أبي جعفر محمد
                        بن علي بن الحسين (ع)، عن أبيه، عن جده، عن محمد بن عمار بن ياسر، قال في حديث:
                        وحملت بالحسن، فلما رزقته حملت بعد أربعين يوما بالحسين، ثم رزقت زينب، وأم كلثوم، وحملت بمحسن، فلما قبض رسول الله (ص)، وجرى ما جرى في يوم دخول القوم عليها دارها، وأخرج ابن عمها أمير المؤمنين، وما لحقها من الرجل، أسقطت به ولدا تماما.
                        وكان ذلك أصل مرضها ووفاتها صلوات الله عليها
                        دلائل الإمامة: ص 26 و 27، وراجع: العوالم: ج 11 ص 504.

                        وذكر محمد بن جرير بن رستم الطبري، أن عليا (ع) لما بويع أبو بكر قعد عن القوم. فصاروا إلى داره، وأرادوا أن يضرموها عليه، وعلى فاطمة (ع) نارا، فخرج الزبير بسيفه حتى كسروه.
                        رواه محمد بن هارون، عن أبان بن عثمان، قال: حدثني سعيد بن قدامة، عن زائدة بن قدامة:
                        إن أبا بكر دعا عليا (ع) إلى البيعة، فامتنع، وقال: (ثم يذكر احتجاج علي عليهم، ثم يقول فسألت زائدة بن قدامة: عمن سمعت هذا الحديث ؟
                        قال: من أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين(ع)
                        المسترشد في إمامة علي بن أبي طالب (ع): ص 64 و 65.

                        " عن أبي الجارود، عن أبي جعفر، قال: سألته: متى يقوم قائمكم ؟
                        فأجابه جوابا مطولا تحدث فيه عن " الحطب الذي جمعاهليحرقا به عليا، وفاطمة، والحسن، والحسين، وذلك الحطب عندنا نتوارثه.. "
                        دلائل الإمامة: ص 242.

                        تعليق


                        • ماروى عن الأمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام:

                          عن محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري، عن أبيه، عن علي بن محمد بن سالم، عن محمد بن خالد، عن عبد الله بن حماد البصري، عن عبد الله بن علي بن عبد الرحمن الأصم، عن حماد بن عثمان، عن أبي عبد الله (ع):
                          لما أسري بالنبي (ص) قيل له: إن الله يختبرك في ثلاث وصار يعددها... إلى أن قال:
                          وأما ابنتك فتظلم، وتحرم، ويؤخذ حقها غصبا، الذي تجعله لها، وتضرب وهي حامل، ويدخل عليها وعلى حريمها، ومنزلها بغير إذن، ثم يمسها هوان وذل، ثم لا تجد مانعا وتطرح ما في بطنها من الضرب، وتموت من ذلك الضرب..
                          إلى أن تقول الرواية: وأول من يحكم فيه "محسن" بن علي في قاتله، ثم في قنفذ، فيؤتيان هو وصاحبه الخ...
                          كامل الزيارات: ص 232 - 335، والبحار ج 28 ص 62 - 64 وراجع: ج 53 ص 23. وراجع: عوالم العلوم: ج 11 ص 398، وجلاء العيون للمجلسي: ج 1 ص 184 - 186.

                          عن أبي الحسن بن شاذان، عن أبيه، عن محمد بن الحسن بن الوليد، عن محمد بن الحسين بن الصفار، عن محمد بن زياد، عن مفضل بن عمر، عن يونس بن يعقوب، عن الصادق (ع)، أنه قال في حديث طويل: " يا يونس، قال جدي رسول الله (ص): ملعون من يظلم بعدي فاطمة ابنتي، ويغصبها حقها ويقتلها "
                          كنز الفوائد: ج 1 ص 149 / 150، وروضات الجنات: ج 6 ص 182.

                          الكافي: عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن القاسم، عن جده، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (ع)، عن آبائه، قال:
                          " قال أمير المؤمنين (ع): إن أسقاطكم إذا لقوكم يوم القيامة، ولم تسموهم يقول السقط لأبيه: ألا سميتني ؟ ! وقد سمى رسول الله (ص) " محسنا " قبل أن يولد " وهو مذكور في حديث الأربعمائة أيضا. ولاحظ الخصال للصدوق.
                          قال المجلسي إسناد هذا الحديث معتبر
                          جلاء العيون: ج 1 ص 222.

                          إبراهيم بن سعيد الثقفي، قال: حدثني أحمد بن عمرو البجلي، قال: حدثنا أحمد بن حبيب العامري، عن حمران بن أعين، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد (ع)، قال: " والله، ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته "
                          البحار: ج 28، ص 269 و 390 و 411، وفي هامشه عن الغارات للثقفي. وراجع: الشافي للسيد المرتضى، رحمه الله ج 3 ص 241، وتلخيص الشافي ج 3 ص 76.

                          عن الحسين بن حمدان، عن محمد بن إسماعيل، وعلي
                          بن عبد الله الحسني، عن أبي شعيب، ومحمد بن نصير، عن عمر بن الفرات، عن محمد بن المفضل، عن المفضل بن عمر، قال:
                          سألت سيدي الصادق (ع): هل للمأمور المنتظر المهدي (ع) من وقت موقت يعلمه الناس ؟ !
                          فقال: حاش لله أن يوقت ظهوره بوقت يعلمه شيعتنا.. إلى أن تقول الرواية:
                          وضرب سلمان الفارسي، وإشعال النار على باب أمير المؤمنين، وفاطمة، والحسن والحسين ; لإحراقهم بها، وضرب يد الصديقة الكبرى فاطمة بالسوط، ورفس بطنها، وإسقاطها محسنا..
                          إلى أن قال: وتقص عليه قصة أبي بكر، وإنفاذه خالد بن الوليد، وقنفذا، وعمر بن الخطاب، وجمعه الناس لإخراج أمير المؤمنين (ع) من بيته إلى البيعة في سقيفة بني ساعدة..
                          إلى أن قال: وقول عمر: أخرج يا علي إلى ما أجمع عليه (المسلمون) وإلا قتلناك.
                          وقول فضة جارية فاطمة: إن أمير المؤمنين (ع) مشغول، والحق له إن أنصفتم من أنفسكم، وأنصفتموه. (وسب عمر لها).
                          وجمعهم الجزل والحطب على الباب لإحراق بيت أمير المؤمنين، وفاطمة، والحسن، والحسين، وزينب، وأم كلثوم، وفضة.
                          وإضرامهم النار على الباب، وخروج فاطمة إليهم، وخطابها لهم من وراء الباب.
                          وقولها: ويحك يا عمر، ما هذه الجرأة على الله ورسوله ؟ تريد أن تقطع نسله من الدنيا وتنفيه (تفنيه) وتطفئ نور الله ؟ والله متم نوره، وانتهاره لها.
                          وقوله: كفي يا فاطمة فليس محمد حاضرا، ولا الملائكة آتية بالأمر والنهي والزجر من عند الله، وما علي إلا كأحد المسلمين فاختاري إن شئت خروجه لبيعة أبي بكر، أو أحرقكم جميعا.
                          فقالت وهي باكية: اللهم إليك أشكو فقد نبيك ورسولك وصفيك، وارتداد أمته علينا، ومنعهم إيانا حقنا الذي جعلته لنا في كتابك المنزل على نبيك المرسل.
                          فقال لها عمر: دعي عنك يا فاطمة حمقات النساء، فلم يكن الله ليجمع لكم النبوة والخلافة، وأخذت النار في خشب الباب.
                          وإدخال (وأدخل) قنفذ يده لعنه الله يروم فتح الباب.
                          وضرب عمر لها بالسوط على عضدها، حتى صار كالدملج الأسود. وركل الباب برجله حتى أصاب بطنها وهي حامل بالمحسن لستة أشهر، وإسقاطها إياه.
                          وهجوم عمر، وقنفذ، وخالد بن الوليد، وصفقة عمر على خدها حتى بدا (أبرى) قرطاها تحت خمارها، وهي تجهر بالبكاء، وتقول: " وا أبتاه، وا رسول الله، ابنتك فاطمة تكذب، وتضرب ويقتل جنين في بطنها ".
                          وخروج أمير المؤمنين (ع) من داخل الدار محمر العين حاسرا
                          حتى ألقى ملاءته عليها، وضمها إلى صدره، وقوله لها: يا بنت رسول الله، قد علمت أن أباك بعثه الله رحمة للعالمين... إلى أن قال: ثم قال: يا ابن الخطاب لك الويل من يومك هذا وما بعده وما يليه، أخرج قبل أن أشهر سيفي فأفني غابر الأمة.
                          فخرج عمر، وخالد بن الوليد، وقنفذ، وعبد الرحمن بن أبي بكر، فصاروا من خارج الدار، وصاح أمير المؤمنين بفضة يا فضة، مولاتك فاقبلي منها ما تقبله النساء، فقد جاءها المخاض من الرفسة، ورد الباب، فأسقط محسنا.
                          فقال أمير المؤمنين: فإنه لاحق بجده رسول الله (ص) فيشكو إليه.
                          وتستمر الرواية في هذا الموضوع، ثم تقول: " ويأتي محسن تحمله خديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت أسد أم أمير المؤمنين (ع)، وهن صارخات، وأمه فاطمة تقول: " هذا يومكم الذي كنتم توعدون ".
                          إلى أن قالت الرواية:
                          " ثم قال المفضل: يا مولاي، ما تقول في قوله تعالى: {وإذا الموؤدة سئلت، بأي ذنب قتلت}.
                          قال: يا مفضل، والموؤدة - والله - محسن، لأنه منا لا غير، فمن قال غير هذا فكذبوه.
                          قال المفضل: يا مولاي: ثم ماذا ؟
                          قال الصادق (ع): تقوم فاطمة بنت رسول الله (ص)، فتقول:اللهم أنجز وعدك وموعدك لي في من ظلمني، وغصبني، وضربني، وجزعني بكل أولادي "
                          بحار الأنوار: ج 53 ص 14 و 18 و 19 و 23، والعوالم ج 11 ص 441 - 443، والهداية الكبرى للخصيبي: ص 392 و 407 و 408 و 417، وعن حلية الأبرار ج 2 ص 652. وراجع فاطمة بهجة قلب المصطفى: ج 2 ص 532، عن نوائب الدهور، للسيد الميرجهاني: ص 192.

                          وفي حديث آخر: أن الإمام الصادق (ع)، قال للمفضل:
                          " ولا كيوم محنتنا بكربلاء، وإن كان يوم السقيفة، وإحراق النار على باب أمير المؤمنين، والحسن، والحسين، وفاطمة، وزينب، وأم كلثوم، وفضة، وقتل " محسن " بالرفسة أعظم وأدهى وأمر، لأنه أصل يوم العذاب
                          فاطمة الزهراء بهجة قلب المصطفى ج 2 ص 532، عن نوائب الدهور، للسيد الميرجهاني ص 194، والهداية الكبرى للخصيبي ص 417، (ط بيروت).

                          روى رئيس الشيعة الشيخ المفيد في الاختصاص، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبيه، والعباس بن معروف، عن عبد
                          الله بن المغيرة، قال: حدثني عبد الله بن عبد الرحمن الأصم، عن عبد الله بن بكر الأرجاني، قال:
                          صحبت أبا عبد الله (ع) في طريق مكة من المدينة... ثم ذكر حديثا طويلا ذكر له فيه أبو عبد الله (ع):
                          " قاتل أمير المؤمنين (ع)، وقاتل فاطمة (ع)، وقاتل المحسن، وقاتل الحسن والحسين الخ..".
                          الاختصاص: ص 343 و 344، وكامل الزيارات: ص 326 و 327. والبحار: ج 25، ص 373. وفي هامش الاختصاص أشار إلى البحار: ج 8 ص 213 وإلى بصائر الدرجات.

                          علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن سليمان الديلمي، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (ع) قال: إذا كان يوم القيامة يدعى محمد (ص)، فيكسى حلة وردية... إلى أن قال: ثم ينادى من بطنان العرش، من قبل رب العزة، والأفق الأعلى: نعم الأب أبوك يا محمد، وهو إبراهيم، ونعم الأخ أخوك وهو علي بن أبي طالب (ع) ونعم السبطان سبطاك وهما الحسن والحسين، ونعم الجنين جنينك، وهو محسن، ونعم الأئمة الراشدون الخ.."
                          تفسير القمي: ج 1 ص 128، والبحار: ج 7 ص 328 و 329، و ج 23 ص 130 و 131 و ج 12 ص 6 و 7، ونور الثقلين: ج 1 ص 348، والبرهان في تفسير القرآن: ج 1 ص 328 و 329.

                          أبو محمد، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله (ع) قال: لما قبض رسول الله، وجلس أبو بكر مجلسه بعث إلى وكيل فاطمة صلوات الله عليها، فأخرجه.. ثم تذكر الرواية: إن أبا بكر كتب لها كتابا برد فدك إليها، فلقيها عمر، فقال: يا بنت محمد ما هذا الكتاب الذي معك؟
                          فقالت: كتاب كتب لي أبو بكر برد فدك.
                          فقال: هلميه إلي.
                          فأبت أن تدفعه إليه فرفسها برجله، وكانت حاملة بابن اسمه
                          المحسن، فأسقطت المحسن من بطنها، ثم لطمها، فكأني أنظر إلى قرط في أذنها حين نقفت (بالبناء للمجهول أي كسرت)
                          ثم أخذ الكتاب فخرقه. فمضت. ومكثت خمسة وسبعين يوما مريضة مما ضربها عمر، ثم قبضت.
                          فلما حضرتها الوفاة دعت عليا صلوات الله عليه فقالت: إما تضمن وإلا أوصيت إلى الزبير، فقال علي (ع): أنا أضمن وصيتك يا بنت محمد، قالت: سألتك بحق رسول الله (ص) إذا أنا مت ألا يشهداني، ولا يصليا علي.
                          قال: فلك ذلك، فلما قبضت (ع) دفنها ليلا في بيتها، وأصبح أهل المدينة يريدون حضور جنازتها وأبو بكر وعمر كذلك، فخرج إليهما علي (ع)، فقالا له: ما فعلت بابنة محمد أخذت في جهازها يا أبا الحسن ؟
                          فقال علي (ع): قد والله دفنتها. قالا: فما حملك على أن دفنتها ولم تعلمنا بموتها.
                          قال: هي أمرتني.
                          فقال عمر: والله لقد هممت بنبشها والصلاة عليها.
                          فقال علي (ع): أما والله ما دام قلبي بين جوانحي وذو الفقار في يدي، إنك لا تصل إلى نبشها، فأنت أعلم.
                          فقال أبو بكر: اذهب، فإنه أحق بها منا.
                          وانصرف الناس الاختصاص: ص 185 و 184، والبحار: ج 29 ص 192 ووفاة الصديقة الزهراء للمقرم: ص 78.

                          محمد بن هارون التلعكبري، قال: حدثني أبي، قال: حدثني أبو علي محمد بن همام بن سهيل، قال: روى أحمد بن محمد البرقي، عن أحمد بن محمد الأشعري القمي، عن عبد الرحمن بن أبي نجران، عن عبد الله بن سنان، عن ابن مسكان، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (ع) قال:
                          ولدت فاطمة (ع) في جمادى الآخرة في العشرين منه، سنة خمس وأربعين من مولد النبي (ص).. إلى أن قال: وكان سبب وفاتها أن قنفذا مولى الرجل لكزها بنعل السيف بأمره، فأسقطت محسنا. ومرضت من ذلك مرضا شديدا، ولم تدع أحدا ممن آذاها يدخل عليها.
                          وكان رجلان من أصحاب النبي سألا أمير المؤمنين أن يشفع لهما. فسألها، فأجابت.
                          ولما دخلا عليها قالا لها: كيف أنت يا بنت رسول الله؟!
                          فقالت: بخير والحمد لله..
                          ثم قالت لهما: أما سمعتما النبي (ص) يقول: فاطمة بضعة مني، فمن آذاها فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله ؟
                          قالا: بلى.
                          قالت: والله لقد آذيتماني.
                          فخرجا من عندها وهي ساخطة عليهما "
                          دلائل الإمامة: ص 45. وراجع: البحار: ج 43 ص 170، وعوالم العلوم: ج 11 ص 411 و 504.

                          وقال الشيخ الطبرسي: وروي عن الصادق (ع) أنه قال: لما استخرج أمير المؤمنين (ع) من منزله، خرجت فاطمة صلوات الله عليها خلفه، فما بقيت امرأة هاشمية إلا خرجت معها، حتى انتهت قريبا من القبر، فقالت لهم: خلوا ابن عمي فوالله لئن لم تخلوا عنه الخ..
                          الاحتجاج: ج 1 ص 222 والمسترشد في إمامة علي بن أبي طالب (ع) ص 67.

                          وقال القاضي عبد الجبار المتوفي سنة 415 ه‍. ق. والمعاصر للشيخ المفيد رحمه الله (ت 413) إن الشيعة قد ادعوا رواية رووها عن جعفر بن محمد (ع) وغيره: إن عمر ضرب فاطمة بالسوط
                          المغني للقاضي عبد الجبار: ج 20 ق 1 ص 335، والشافي للسيد المرتضى: ج 4 ص 110 / 119 وشرح نهج البلاغة للمعتزلي: ج 16 ص 271.

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                            الأخ الفاضل شيخ الطائفة ..عن أي تواتر تتحدث ...
                            كل رواياتك لا تخلو من كذاب أو ضعيف ـو مجهول..وتقول تواتر ....
                            إنه تواتر روايات الكذابين ...
                            هذه الروايات لا يصح ولا يصلح أن نبني عليها معتقداً ..لقد بان الأمر ..
                            نعيد له .... عله يفهم هذه المرة :

                            إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني ج 6 ص 95
                            ولا يشترط في الحديث المتواتر سلامة طرقه من الضعف ، لأن ثبوته إنما هو بمجموعها ، لا بالفرد منها ، كما هو مشروح في " المصطلح "

                            شواهد التنزيل - الحاكم الحسكاني ج 2 ص 40
                            ".. أقول : الحديث متواتر ، وفي مثله لا يضر ضعف الجميع فضلا عن ضعف البعض ، ولو قيل بمنع التواتر فيكفينا" الصحاح الواردة في المقام

                            مجموع الفتاوي لأبن تيمية
                            الجزء الثامن عشر

                            فصل:عدة الأحاديث المتواترة التي في الصحيحين


                            وأما عدد ما يحصل به التواتر، فمن الناس من جعل له عددًا محصورًا،
                            ثم يفرق هـؤلاء، فقيـل: أكثر مـن أربعـة، وقيل: اثنا عشر، وقيل: أربعون، وقيل: سبعون، وقيل: ثلاثمائة وثلاثة عشر، وقيل: غير ذلك. وكل هذه الأقوال باطلة؛ لتكافئها في الدعوي.
                            والصحيح الذي عليه الجمهور أن التواتر ليس له عدد محصور، والعلم الحاصل بخبر من الأخبار يحصل في القلب ضرورة، كما يحصل الشبع عقيب الأكل والرِّي عند الشرب، وليس لما يشبع كل واحد ويرويه قدر معين، بل قد يكون الشبع لكثرة الطعام، وقد يكون لجودته كاللحم، وقد يكون لاستغناء الآكل بقليله، وقد يكون لاشتغال نفسه بفرح، أو غضب، أو حزن، ونحو ذلك.

                            كذلك العلم الحاصل عقيب الخبر، تارة يكون لكثرة المخبرين، وإذا كثروا فقد يفيد خبرهم العلم، وإن كانوا كفارًا. وتارة يكون لدينهم وضبطهم. فرب رجلين أو ثلاثة يحصل مـن العلم بخبرهم ما لا يحصل بعشرة وعشرين، لا يوثق بدينهم وضبطهم، وتارة قـد يحصـل العلم بكـون كل مـن المخـبرين أخبر بمثل ما أخبر به الآخر، مع العلم بأنهما لم يتـواطآ، وأنـه يمتنـع في العادة الاتفـاق في مثـل ذلك، مثـل مـن يـروي حديثًا طويلًا فيـه فصول ويرويـه آخـر لم يلقـه. وتارة يحصل العلم بالخبر لمن عنده الفطنة والذكاء والعلم بأحـوال المخـبرين وبما أخبـروا بـه/مـا ليس لمن له مثل ذلك. وتارة يحصل العلم بالخـبر؛ لكونـه روي بحضـرة جماعة كثيرة شاركوا المخبر في العلم، ولم يكذبه أحد منهم؛ فإن الجماعة الكثيرة قد يمتنع تواطؤهم على الكتمان، كما يمتنع تواطؤهم على الكذب.



                            وإذا عرف أن العلم بأخبار المخبرين له أسباب غير مجرد العدد علم أن من قيد العلم بعدد معين، وسوي بين جميع الأخبار في ذلك فقد غلط غلطًا عظيمًا؛ ولهذا كان التواتر ينقسم إلى: عام، وخاص، فأهل العلم بالحديث والفقه قد تواتر عندهم من السنة ما لم يتواتر عند العامة؛ كسجود السهو، ووجوب الشفعة، وحمل العاقلة العقل، ورجم الزاني المحصن، وأحاديث الرؤية وعذاب القبر، والحوض والشفاعة، وأمثال ذلك.
                            وإذا كان الخبر قد تواتر عند قوم دون قوم، وقد يحصل العلم بصدقه لقوم دون قوم، فمن حصل له العلم به وجب عليه التصديق به والعمل بمقتضاه، كما يجب ذلك في نظائره، ومن لم يحصل له العلم بذلك فعليه أن يسلم ذلك لأهل الإجماع، الذين أجمعوا على صحته، كما على الناس أن يسلموا الأحكام المجمع عليها إلى من أجمع عليها من أهل العلم؛ فإن الله عصم هذه الأمة أن تجتمع على ضلالة، وإنما يكون إجماعها بأن يسلم غير العالم للعالم؛ إذ غير العالم لا يكون له قول، وإنما القول للعالم، فكما أن من لا يعرف أدلة الأحكام لا يعتد بقوله فمن لا يعرف طرق العلم بصحة الحديث لا يعتد بقوله، بل على كل من ليس بعالم أن يتبع إجماع أهل العلم.


                            تعليق


                            • حوار يسبب صداع

                              نتكلم ونقول انه التواتر يجب ان يكون اساسة حديث صحيح لا كل من هب ودب وصنف كتاب وذكر قصة الاعتداء يكون هذا هو التواتر !!!!


                              الشيعة لم يأتى بدليل صحيح صريح

                              والتكرار ممل جدا

                              والانتصار لنا وعمر انتم ظلمتوة وشوهتم سمعتة والله حسيبكم رضى الله عن عمر

                              وكل التوفيق للاخ شيخ الطائفة ولموضوعة

                              والسلام!

                              تعليق


                              • الحمد لله
                                اخيرا خرج المهرج من الموضوع


                                ننتظر كرار

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X