بسم الله الرحمن الرحيم
من الواضح أن من يراجع ما كتبه الصرخي في الفقه والأصول يجد أنه لم يفعل شيء سوى تسجيل الاشكالات.
وهنا نسأل: هل أن مجرد تسجيل اشكال - حتى لو كان تاما- يثبت أن المشكل أعلم ؟
فمن الواضح أن العلماء يشكل بعضهم على بعض ولم يدع أحد أعلميته على الآخر بمجرد تسجيل اشكال لم يرد عليه الطرف الآخر
فالشيخ الفياض (دام ظله) على سبيل المثال قد سجل الكثير من الاشكالات على السيد الخوئي(قدس سره) لكنه لم يدع بأنه أعلم من السيد الخوئي بل هو يصرح بأن السيد الخوئي أعلم منه
وكذلك السيد كاظم الحائري(دام ظله) قد سجل الكثير من الاشكالات على أستاذه السيد محمد باقر الصدر(قدس سره) ولم يقل بأنه أعلم منه
وهكذا الكثير من العلماء لم يقل أحد منهم أنه صار أعلما من غيره بمجرد تسجيل بعض الاشكالات حتى وإن كانت تامة
فمن أين أتى الصرخي بقاعدة أن من يشكل على آخر بعض الاشكالات - التامة - يكون أعلم منه؟
فمن أين له هذه القاعدة أهي قاعدة لغوية أو منطقية أو فلسفية أو أصولية أو غير ذلك ؟؟!
ننتظر الجواب من الأخوة الصرخيين
ملاحظة
الرجاء من الأخوة الذين لا يعرفون الكتابة باللغة العربية الفصيحة أن يتركوا التعليق على الموضوع لحين تعلمهم ذلك
وشكرا
من الواضح أن من يراجع ما كتبه الصرخي في الفقه والأصول يجد أنه لم يفعل شيء سوى تسجيل الاشكالات.
وهنا نسأل: هل أن مجرد تسجيل اشكال - حتى لو كان تاما- يثبت أن المشكل أعلم ؟
فمن الواضح أن العلماء يشكل بعضهم على بعض ولم يدع أحد أعلميته على الآخر بمجرد تسجيل اشكال لم يرد عليه الطرف الآخر
فالشيخ الفياض (دام ظله) على سبيل المثال قد سجل الكثير من الاشكالات على السيد الخوئي(قدس سره) لكنه لم يدع بأنه أعلم من السيد الخوئي بل هو يصرح بأن السيد الخوئي أعلم منه
وكذلك السيد كاظم الحائري(دام ظله) قد سجل الكثير من الاشكالات على أستاذه السيد محمد باقر الصدر(قدس سره) ولم يقل بأنه أعلم منه
وهكذا الكثير من العلماء لم يقل أحد منهم أنه صار أعلما من غيره بمجرد تسجيل بعض الاشكالات حتى وإن كانت تامة
فمن أين أتى الصرخي بقاعدة أن من يشكل على آخر بعض الاشكالات - التامة - يكون أعلم منه؟
فمن أين له هذه القاعدة أهي قاعدة لغوية أو منطقية أو فلسفية أو أصولية أو غير ذلك ؟؟!
ننتظر الجواب من الأخوة الصرخيين
ملاحظة
الرجاء من الأخوة الذين لا يعرفون الكتابة باللغة العربية الفصيحة أن يتركوا التعليق على الموضوع لحين تعلمهم ذلك
وشكرا
تعليق