إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل الله الذي يحكم ويقسم أم علي يا إمامية ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل الله الذي يحكم ويقسم أم علي يا إمامية ؟؟

    أحب أن أسألكم سؤال أرجوا الاجابة عليه

    هل الله الذي يحكم ويقسم أم علي يا إمامية ؟؟

    والسلام عليكم

  • #2
    يــــرفع

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      سؤال جيد بارك الله فيك اخي الكريم

      تسجيل حضور ومتابعة

      والسلام عليكم ،،

      تعليق


      • #4
        وفيك بارك الله أخي الحبيب

        تعليق


        • #5
          متابع اخينا الكريم .

          تعليق


          • #6
            حياك الله أخي الحبيب

            تعليق


            • #7
              يــرفع للإجابة

              تعليق


              • #8
                يـــرفع بالصلاة على محمد وآل محمد

                تعليق


                • #9
                  أقول الموضوع فتح بالأمس


                  والتطبيل بكلمة يرفع وكأن الموضوع من أشهر والشيعة متجاهلين هذا الموضوع

                  !!!

                  أقول الله هو الذي يحكم ويقسم ولكن هذا التحكيم والتقسيم الله جعل له شروط ومن شروطه محبة الإمام علي عليه السلام

                  فأنت مثلا إذا كان فيك ذرة من بغض الإمام علي عليه السلام سوف تكون في منزلة المنافق ومصيرك في الدرك الأسفل

                  والدليل قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق

                  فيكون الإمام علي عليه السلام هو قسيم الجنة والنار

                  فأنت بيدك تكون بالجنة بحبك للإمام علي عليه السلام وهو الحب الخالص أو بالنار ببغضك له


                  تعليق


                  • #10
                    زميلي الفاضل

                    يا حبذا لو كان أسلوبك في الحوار مؤدباً هداكَ الله تبارك وتعالى

                    قلنا في موضوعنا هل الله الذي يحكم ويقسم أم علي بن ابي طالب

                    قلت أن الله تبارك وتعالى هو الذي يحكم ويقسم

                    فما قولك بمن قال أن علي هو الذي يقسم الجنه والنــار

                    وليس قولك محبته فهذا القـول والترقيع يا زميلي ليس حجة

                    فمحبة علي بن ابي طالب ليس قسمةٍ للجنة والنار

                    والســلام

                    تعليق


                    • #11
                      يرفع بالصلاة على محمد وال محمد

                      تعليق


                      • #12
                        يرفع بالصلاة على محمد وال محمد

                        تعليق


                        • #13
                          أقول إني لم أسيء أليك وإنما أنت الذي أسئت إلى نفسك حيث طبلت لنفسك بكلمة ( يرفع ) والغاية أوهام القراء بأن هذا الموضوع عجز الشيعة عن الرد عليه حتى تجاهله الشيعة وأنت رفعته خمس مرات ، والموضوع لم يفتح إلا بالأمس ، فعاتب نفسك ولا تعاتبنا .


                          وأما قولك بأني ( أرقع ) في شرح حديث يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق وأن الحديث محبة الإمام علي عليه السلام لا يفهم منه أنه عليه السلام هو قسيمة الجنة والنار .

                          فأتمنى منك أن تشرح لنا ما هو فهمك أو فهم علماءك من قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لي علي عليه السلام يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق .

                          وقولك ما هو قولي في من قال أن الإمام علي عليه السلام هو قسيم الجنة والنار قد بينت لك ما فهمته من الحديث الذي أنت جهلت معناه الحقيقي ولعل بعض علماءك كذلك يجهلونه .

                          وأنا أقول أن الإمام علي عليه السلام هو قسيم الجنة والنار وذلك بينته من فهمي لحديث يا علي لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا ( منافق ) فما هو حكمي عندك وعند علماءك

                          ؟
                          !!!


                          تعليق


                          • #14
                            الاخ قاهر ما ادري شنو
                            ان قولك ان الله يقسم يحكم ويقسم ام علي فيه شيء من اللؤم ولكن لاباس ساتحدث اليك بلغة العقل ان كنت؟!!
                            ان الله هو القاهر فوق عباده شئت ايها المخلوق ام ابيت.وهو الذي يحكم بالحق وهو أعدل الحاكمين.
                            وهو مقسم الارزاق ولكن سؤال لذي لب.
                            من أحب الخلق الى الله جل وعلى؟ سوف تقول محمد(ص) طيب هل هناك ممن يبغض محمد سيناك رحمة الله؟أم سينال غضبه؟ ستقول لا ينال الرحمة بل الغضب .
                            طيب من نفس محمد(ص) ولعدم الاطالة نتلوا قولاه تعالى ((قل تعال ندعوا ابنائنا وابنائكم ونسائنا ونسائكم وانفسنا وانفسكم ثم نبتهل الى الله)) من دون نقاش عقيم اتفق جميع علماء الفريقين على ان المقصود بالآية هم علي وفاطمة والحسن والحسين فعلي هنا نفس الرسول الاعظم(ص) .
                            يعني ان من ابغض علي كمبغض محمد ومبغض محمد كمن ابغض الله والاعياذ بالله.
                            اذن علي حبه جنة وبغضه نار .فهو قسيم الجنة والنار.
                            ومن احسن من الله حكماً.

                            تعليق


                            • #15
                              على عليه السلام قسيم النار والجنة

                              [ 1 ] أخرج موفق بن أحمد الخوارزمي المكى: بسنده عن نافع عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لعلى: إذا كان يوم القيامة يؤتى بك يا على بسرير من نور وعلى رأسك تاج قد أضاء نوره وكاد يخطف أبصار أهل الموقف، فيأتى النداء من عند الله - جل جلاله - أين وصى محمد رسول الله ؟ فتقول: ها أنا ذا، فينادي المنادى أدخل من أحبك الجنة وأدخل من عاداك في النار، فأنت قسيم الجنة والنار.

                              [ 2 ] أخرج ابن المغازلى الشافعي: بسنده عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: يا على إنك قسيم الجنة والنار، أنت تقرع باب الجنة وتدخلها أحباءك بغير حساب.

                              [ 3 ] وفى جواهر العقدين: [ و ] قد أخرج الدار قطني عن أبى الطفيل عامر بن واثلة الكنانى: إن عليا قال حديثا طويلا في الشورى، وفيه انه قال لأهل الشورى : فأنشد كم بالله هل فيكم أحد قال له رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: أنت قسيم النار والجنة غيري ؟ قالوا: اللهم لا.


                              [ 4 ] أخرج الحموينى في كتابه فرائد السمطين: عن أبى سعيد الخدرى قال: كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يقول: إذا سألتم الله (عزوجل) فأسألوه لى الوسيلة. فسئل عنها فقال: هي درجة في الجنة وهى ألف مرقاة، ما بين المرقاة الى المرقاة يسير الفرس الجواد شهرا، مرقاة زبرجد، الى مرقاة لؤلؤ، الى مرقاة ياقوت، الى مرقاة زمرد، الى مرقاة مرجان، الى مرقاة كافور، الى مرقاة عنبر، الى مرقاة يلنجوج، الى مرقاة نور، وهكذا من أنواع الجواهر، فهى في بين درجات النبيين كالقمر بين الكواكب، فينادى المنادى هذه درجة محمد خاتم الأنبياء، وأنا يومئذ متزر بريطة من نور على رأسي تاج الرسالة وإكليل الكرامة، وعلى بن أبى طالب أمامى وبيده لوائى، وهو لواء الحمد، مكتوب عليه " لاإله إلا الله " محمد رسول الله، على ولى الله، وأولياء على المفلحون الفائزون بالله " حتى أصعد أعلى، درجة منها وعلى أسفل منى بدرجة وبيده لوائى، فلا يبقى يؤمنذ رسول ونبى ولا صديق ولا شهيد ولا مؤمن إلا رفعوا أعينهم ينظرون إلينا ويقولون: طوبى لهذين العبدين ما أكرمهما على الله، فينادى المنادى - يسمع نداءه جميع الخلاق -: هذا حبيب الله محمد، وهذا ولى الله على، فيأتى " رضوان " خازن الجنة فيقول: أمرنى ربى أن آتيك بمفاتيح الجنة فأدفعها اليك يا رسول الله، فأقبلها أنا فأدفعها الى أخى على، ثم يأتي " مالك " خاذن النار فيقول: أمرنى ربي أن آتيك بمقاليد النار فأدفعا اليك يارسول الله، فأقبلها أنا فأدفعها الى أخى على، فيقف على على عجزة جهنم ويأخذ زمامها بيده وقد علا زفيرها واشتد حرها، فتنادى جهنم: يا على ذرنى فقد أطفا نورك لهبى فيقول لها على: ذرى هذا وليي وخذي هذا عدوى، فلجهنم يومئذ أشد مطاوعة لعلى فيما يأمرها به من رق أحد كم لصاحبه، ولذلك كان على قسيم النار والجنة. أيضا أخرج هذا الحديث صاحب كتاب المناقب: عن جعفر الصادق عن آبائه عليهم السلام: إن أمير المؤمنين على عليه السلام قال على المنير في الخطبة، وتسمى هذه " خطبة الوسيلة ".

                              [ 5 ] وفى التفسير المنسوب الى الائمة من أهل البيت. إن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال: يا على أنت قسيم الجنة النار تقول للنار: هذا لي وهذا لك.

                              [ 6 ] وعن أبي بصير، عن الباقر عن أبيه عن جده عن أمير المؤمنين على عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: كيف بك يا على إذا وقفت على شفير جهنم وقد مد الصراط وقلت للناس: جوزوا وقلت لجهنم: هذا لى وهذا لك.

                              [ 7 ] وفى المناقب: عن محمد بن حمران عن جعفر الصادق في تفسير (ألقيا في جهنم
                              كل كفار عنيد) . قال: إذا كان يوم القيامة وقف محمد صلى الله عليه واله وسلم وعلى عليه السلام على الصراط وينادى مناد: يا محمد يا على ألقيا في جهنم كل كفار بنبوتك يا محمد، وعنيد بولايتك يا على.

                              [ 8 ] وعن جعفر الصادق عن آبائه عن على عليهم السلام عن النبي صلى الله عليه واله وسلم قال: إذا جمع الناس في صعيد واحد كنت أنا وأنت يا على يومئذ عن يمين العرش. ثم يقول ربنا لى ولك. ألقيا في جنهم من أبغضكما وكذبكما. أيضا روى عن أبى سعيد الخدرى نحوه.

                              [ 9 ] وأخرج صاحب الأربعين: عن اسحاق بن محمد النخعي: إن بعض الفقهاء من أهل الكوفة جاءوا عند الأعمش في مرضه وقالوا له: إنك كنت تحدث فضائل على فلا تحدثها من بعد ؟ قال الاعمش: أسندوني فأسندوه، فقال: حدثنى أبو المتوكل الناجى عن أبي سعيد الخدرى قال: قال رسول صلى الله عليه واله وسلم: إذا كان يوم القيامة قال الله تعالى ولعلى بن أبى طالب: أدخلا النار من أبغضكما وأدخلا الجنة من أحبكما، وذلك قوله تعالى (ألقيا في جهنم كل كفار عنيد) أي كفار بنبوتي وعنيد عن إطاعة على.

                              [ 10 ] وفى المناقب: عن أبى الطفيل عامر بن واثلة - وهو آخر من مات من الصحابة
                              بالاتفاق - عن على (رضى الله عنهما) قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: يا على أنت وصيي حربك حربي وسلمك سلمي وأنت الامام وأبو الائمة الاحدى عشر، الذين هم المطهرون المعصومون، ومنهم المهدى الذي يملا الأرض قسطا وعدلا، فويل لمبغضيهم. يا على لو أن رجلا أحبك وألادك في الله لحشره الله معك ومع أولادك، وأنتم معى في الدرجات العلى، وأنت قسيم الجنة والنار، تدخل محبيك الجنة ومبغضيك النار.

                              [ 11 ] وفى عيون الأخبار: عن أبى الصلت الهروي قال: قال المأمون [ يوما ] لعلى الرضا بن موسى الكاظم عليهما السلام : [ يا أبا الحسن ] أخبرني عن جدك أمير المؤمنين على عليه السلام بأي وجه هو قسيم الجنة والنار [ وبأى معنى فقد كثر فكرى في ذلك ؟ ]. فقال له الرضا [ عليه السلام ]: ألم تزو عن آبائك عن عبد الله بن عباس انه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يقول: حب على إيمان وبغضه كفر ؟ فقال: بلى. فقال الرضا: لما كانت الجنة للمؤمن والنار للكافر فقسمة الجنة والنار إذا كان على حبه وبغضه فهو قسيم الجنة والنار.

                              فقال المأمون: لا أبقاني الله بعدك [ يا أبا الحسن أشهد ] انك وارث جدك رسول الله صلى الله عليه واله وسلم. قال أبو الصلت [ الهروي ]: [ ف‍ ] لما انصرف الرضا عليه السلام الى منزله [ أتيته ] فقلت له: جعلت فداك يابن رسول الله ما أحسن ما أجبت به أمير المؤمين ! فقال: يا أبا الصلت إنما كلمته من حيث هو ولقد سمعت أبي يحدث عن آبائه عن على عليهم السلام انه قال: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: يا علي أنت قسيم الجنة والنار يوم القيامة، تقول للنار: هذا لي وهذا لك. أيضا في جواهر العقدين: قال الحافظ جمال الدين الزرندي المدني: قال المأمون لعلى الرضا: أخبرني عن جدك أمير المؤمنين على بأي وجه هو قسيم الجنة والنار ؟ ثم ساق الحديث المذكور الى آخره " هذا لى وهذا لك ".

                              [ 12 ] وفى الشفاء، في باب المعجزات، فيما اطلع عليه من الغيوب: إن عليا قسيم الجنة والنار يدخل أولياءه الجنة وأعداءه النار. ومما ينسب الى الامام الشافعي رضى الله عنه: على حبه جنة * قسيم النار والجنة وصى المصطفى حقا * إمام الانس والجنة

                              اللهم ثبتنا ع ولاية الامام علي وآله عليهم السلام

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:07 AM
                              ردود 0
                              20 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 16-05-2025, 03:04 AM
                              ردود 0
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X