إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من يشرح هذا الحديث مشكورا ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من يشرح هذا الحديث مشكورا ؟

    السلام عليكم


    أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله ، و المعاداة في الله ، و الحب في الله ، و البغض في الله

    الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 998
    خلاصة الدرجة: قوي بالطرق


    أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله ، و المعاداة في الله و الحب في الله ، و البغض في الله

    الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1728
    خلاصة الدرجة: حسن لشواهده


    أوثق عرى الإيمان : الموالاة في الله ، و المعاداة في الله ، و الحب في الله ، و البغض في الله عز وجل

    الراوي: عبدالله بن عباس و ابن مسعود و البراء بن عازب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2539
    خلاصة الدرجة: صحيح

    انتظر من يتكرم علي ويشرح لي هذا الحديث

  • #2
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    تسجيل متابعة

    بارك الله فيك مولاي محمد الوائلي

    تعليق


    • #3
      الله يبارك فيك اخي احمد وشكرا للمتابعة

      تعليق


      • #4
        ملاحظة : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ((الْإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ أَوْ بِضْعٌ وَسِتُّونَ شُعْبَةً فَأَفْضَلُهَا قَوْلُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الْأَذَى عَنْ الطَّرِيقِ وَالْحَيَاءُ شُعْبَةٌ مِنْ الْإِيمَانِ)) .فهذه من شعب الايمان والتي اعلاها قول لا اله الا الله.


        الحب في الله


        * ( أوثق عرى الإيمان : الموالاة في الله والمعاداة في الله , والحب في الله والبغض في الله عز وجل ) ( صحيح الجامع 2539)
        والمراد بالحب في الله أي لأجله وبسببه , لا لغرض آخر كميل أو إحسان , ففي بمعنى اللام المعبر به في رواية أخرى . لكن [في] هنا أبلغ , أي الحب في جهته ووجهه كقوله تعالى { والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا } العنكبوت69 أي في حقنا ومن أجلنا ولوجهنا خالصاً

        * ( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما , وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله , وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يلقى في النار ) رواه البخاري 6941
        قال القاضي : المحبة ميل النفس إلى الشيء لكمال فيه , والعبد إذا علم أن الكمال الحقيقي ليس إلا لله وأن كل ما يراه كمالاً في نفسه أو غيره فهو من الله وإلى الله وبالله لم يكن حبه إلا لله وفي الله , وذلك يقتضي إرادة طاعته , فلذا فسرت المحبة بإرادة الطاعة واستلزمت إتباع رسوله صلى الله عليه وسلم

        * ( سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ...... ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه ....... ) رواه البخاري1423 ومسلم
        وما دين الإسلام إلا الحب في الله والبغض في الله , لأن القلب لا بد له من التعلق بمحبوب , ومن لم يكن اللّه وحده له محبوبه ومعبوده فلا بد أن يتعبد قلبه لغيره , وذلك هو الشرك المبين , فمن ثم كان الحب في اللّه هو الدين ، ألا ترى أن امرأة العزيز لما كانت مشركة كان منها ما كان مع كونها ذات زوج , ويوسف لما أخلص الحب في اللّه وللّه نجا من ذلك مع كونه شاباً عزباً مملوكاً قال اللّه تعالى { قل إن كنتم تحبون اللّه فاتبعوني يحببكم اللّه } آل عمران 31

        * ( من أحب أن يجد طعم الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله ) ( حسن ) صحيح الجامع 5958
        قال في الكشاف : الحب في الله والبغض في الله باب عظيم , وأصل من أصول الإيمان , ومن لازم الحب في الله حب أنبيائه وأصفيائه , ومن شرط محبتهم اقتفاء آثارهم وطاعة أمرهم

        * ( من سره أن يجد حلاوة الإيمان فليحب المرء لا يحبه إلا لله ) رواه أحمد ( حسن ) صحيح الجامع 6288
        فمن أفضل الأعمال أن يحب الرجل الرجل للإيمان والعرفان لا لحظ نفساني كإحسان , وأن يكرهه للكفر والعصيان لا لإيذائه له , والحاصل أن لا يكون معاملته مع الخلق إلا للّه , ومن البغض في اللّه بغض النفس الأمارة بالسوء وأعداء الدين , وبغضهما مخالفة أمرهما والمجاهدة مع النفس بحبسها في طاعة اللّه بما أمر ونهى , ومع أعدائه تعالى بالمصابرة معهم والمرابطة

        * ( من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان) رواه أبو داود (صحيح الجامع 5965)

        أي أحب لأجله تعالى ولوجهه عز وجل مخلصاً , لا لميل قلبه وهوى نفسه , وأبغض لله لا لإيذاء من أبغضه له بل لكفره أو عصيانه , قال ابن معاذ : وعلامة الحب في الله أن لا يزيد بالبر ولا ينقص بالجفاء

        * ( زار رجل أخا له في قرية , فأرصد الله له ملكا على مدرجته , فقال : أين تريد ؟ قال : أخا لي في هذه القرية , فقال : هل له عليك من نعمة تربها ؟ قال : لا إلا أني أحبه في الله , قال : فإني رسول الله إليك أن الله أحبك كما أحببته ) رواه مسلم 2576
        عن ابن عمر قال : فإنك لا تنال الولاية إلا بذلك ولا تجد طعم الإيمان حتى تكون كذلك

        * (إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليعلمه ، فإنه أبقى في الألفة ، وأثبت في المودة ) (حسن ) صحيح الجامع280
        أي أحبه في الله لا لغيره من إحسان أو غيره , (فليعلمه ) لأنه أبقى للألفة وأثبت للمودة وبه يتزايد الحب ويتضاعف وتجتمع الكلمة وينتظم الشمل بين المسلمين وتزول المفاسد والضغائن وهذا من محاسن الشريعة ، وجاء في حديث أن المقول له يقول له : أحبك الذي أحببتني من أجله

        * ( إذا أحب أحدكم صاحبه فليأته في منزله فليخبره أنه يحبه لله ) رواه أحمد (صحيح الجامع 281)
        لأنه إذا أخبره به فقد استمال قلبه واجتلب وده , فإنه إذا علم أنه يحبه قبل نصحه , ولم يرد عليه قوله في عيب فيه أخبره به ليتركه فتحصل البركة

        * ( إذا أحب أحدكم أخاه فليعلمه , فإنه يجد له مثل الذي عنده ) السلسلة الصحيحة للألباني 1/ 947

        * ( من أحب الأنصار أحبه الله ومن أبغض الأنصار أبغضه الله ) صحيح الجامع 5953

        * ( لا يحب الأنصار إلا مؤمن , ولا يبغضهم إلا منافق , من أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله ) رواه الترمذي (صحيح الجامع 7629)

        * ( والذي نفسي بيده لا يحب الأنصار رجل حتى يلقى الله , إلا لقي الله وهو يحبه , ولا يبغض الأنصار رجل حتى يلقى الله إلا لقي الله وهو يبغضه )
        رواه أحمد ( حسن ) صحيح الجامع 1979


        د/ خالد سعد النجار

        منقول للفائدة.
        http://www.saaid.net/Minute/184.htm


        تعليق


        • #5

          من المتابعين ...

          تعليق


          • #6
            الزميل عبد الرحمن حياك الله

            هل افهم من هذا الحديث وردك ان الولاء والبراء من اركان العقيدة ومن شروط الايمان ؟

            الاخ شيخ الطائفة حياك الله وشكرا على المتابعة

            تعليق


            • #7
              اللهم صل على محمد وآل محمد..
              تسجيل حضور ومتابعة

              تعليق


              • #8
                اللهم صل على محمد وآل محمد..
                تسجيل حضور ومتابعة

                حياكم الله اختي

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
                  الزميل عبد الرحمن حياك الله

                  هل افهم من هذا الحديث وردك ان الولاء والبراء من اركان العقيدة ومن شروط الايمان ؟

                  الاخ شيخ الطائفة حياك الله وشكرا على المتابعة
                  الولاء والبراء من العقيدة ومن الايمان ايضا , فقد جاء في الحديث الشريف بما معناه ان من الايمان البغض في الله والحب في الله وايضا ان الايمان بضعة وسبعون شعبة.

                  قال شيخ الاسلام : أن المؤمن تجب مولاته وان ظلمك واعتدى عليك ، والكـافـر تجب معاداته وان أعطاك واحسن إليك،فان الله سبحانه وتعالى بعث الرسل وانزل الكتب ليـكون الـدين كله لله ،فيكون الحب لا وليائه والبغض لاعدائه ، وإذا أجتمع في الرجل الواحد : خير وشر وفجور وطاعة ومعصية وسنة وبدعة ، استحق من الموالاة والثواب بقدر ما فيه من الخير ، واستـحق من المعاداة والعقاب بحسب ما فبه من الشر ، فيجتمع في اشخص الواحد موجبات الإكرام والإهانة.

                  وهذه العقيدة قد اخطأ في فهمها بعض الناس حتى اوصلهم الى تكفير المسلمين , فقد انزلوها بغير منزلها وطبقوها بعمومها على الحكام والناس حتى اخرجوهم من الملة, فقد كفروا الحكام, ومن لم يكفرهم فقد ويتبرأ منهم فانه مثلهم, وهكذا تسلسل بهم الامر الى ان وصلوا الى المواطن العادي فقالوا كافر, لانهم طبقوا الاحكام الظاهرة بعمومها.

                  تعليق


                  • #10
                    لله درك يا وائلي

                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
                    السلام عليكم


                    أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله ، و المعاداة في الله ، و الحب في الله ، و البغض في الله

                    الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 998
                    خلاصة الدرجة: قوي بالطرق


                    أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله ، و المعاداة في الله و الحب في الله ، و البغض في الله

                    الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1728
                    خلاصة الدرجة: حسن لشواهده


                    أوثق عرى الإيمان : الموالاة في الله ، و المعاداة في الله ، و الحب في الله ، و البغض في الله عز وجل

                    الراوي: عبدالله بن عباس و ابن مسعود و البراء بن عازب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2539
                    خلاصة الدرجة: صحيح

                    انتظر من يتكرم علي ويشرح لي هذا الحديث
                    تعجبني احترافيتك ويعجبني ذكاءك يا وائلي .
                    الجميل أنك تُسَخِّر نِعَم الله عليك في خدمة الله.

                    ولكني أشك في أنك ستجد من يفهم ... إلا قليلاً طبعاً ، فليرزقك ربي بمن أراد أن يمن عليه بالهداية.

                    أما هؤلاء القوم ، فلا أستبعد أن يردوا عليك قولك (قال رسول الله ) بقول مناقض له ، وهو له مخالف فيقول لك (قال شيخ الإسلام).

                    لا أستبعد هذا إطلاقاً. فالله يعينك عليهم حبيبي.

                    تعليق


                    • #11
                      متابع على بركة الله

                      تعليق


                      • #12
                        الولاء والبراء من العقيدة ومن الايمان ايضا

                        شكرا على الاجابة
                        اذن من يوالي من لا يستحق الموالاة لا ايمان له اليس كذلك
                        ومن لا يتبرأ من يستحق التبري لا ايمان له ايضا
                        كلامي صحيح ام خطأ ؟

                        قال شيخ الاسلام :الحب لا وليائه والبغض لاعدائه ، وإذا أجتمع في الرجل الواحد : خير وشر وفجور وطاعة ومعصية وسنة وبدعة ، استحق من الموالاة والثواب بقدر ما فيه من الخير ، واستـحق من المعاداة والعقاب بحسب ما فبه من الشر

                        يعني مرة توالون زيد لانه عمل عملا صالحا ومرة تتبرؤون منه لانه عمل عملا سيئا اليس كذلك ؟
                        لو يوجد مسلم اكثر اعماله طالحة كأن يكذب اكثر الاوقات ويزني اكثر الايام ويشرب خمر ويغتاب دائما ولا يصلي ولا يصوم فقط بالاسم مسلم لانه ولد من ابوين مسلمين فهل هذا الشخص تجب موالاته ام يجب التبري منه ؟

                        فيجتمع في اشخص الواحد موجبات الإكرام والإهانة.
                        فيجتمع في الشخص الواحد الواحد موجبات الاكرام والاهانة
                        هل افهم من كلام بن تيمية انه يوجد اشخاص مرة يستحقون الاكرام ومرة يستحقون الاهانة يعني مرة يستحقون الموالاة ومرة يستحقون البراء ؟

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد الوائلي
                          شكرا على الاجابة
                          اذن من يوالي من لا يستحق الموالاة لا ايمان له اليس كذلك
                          ومن لا يتبرأ من يستحق التبري لا ايمان له ايضا
                          كلامي صحيح ام خطأ ؟

                          بدات تقع في شبهة التكفيريين والخوارج
                          , وقد نبهت في مشاركتي السابقة ان الاحكام لاتؤخذ بظاهرها ومن جهة واحدة فالقران واحاديث الرسول يجب ان تجتمع مع بعضها لاستخلاص الاحكام.

                          ونضرب لك مثالا صغيرا

                          قال رسول الله (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه) , فان اتبعنا اسلوبك في الاحكام , فعلى هذا يكون من لايحب لاخيه مايحبه لنفسة لاايمان وله وان صلى وصام وجاهد وحج ... الخ

                          فهذا كلام باطل لان مخالفة ذلك لاينفي اصل الايمان كلة , فالمقصود هو كمال الايمان وليس اصل الايمان في الحديث.

                          وعلى ذلك قس.. وقصة حاطب بن ابي بلتعة مشهورة في ذلك, ولم يتبرأ النبي منه بل تركه ولم يعاقبه.




                          يعني مرة توالون زيد لانه عمل عملا صالحا ومرة تتبرؤون منه لانه عمل عملا سيئا اليس كذلك ؟
                          لا ادري ما دخل يزيد في الموضوع , ولكن هناك فرق بين البغض وعدم الحب وبين ان تتبرأ من الشخص وايضا ان تتبرأ من عمله.

                          لو يوجد مسلم اكثر اعماله طالحة كأن يكذب اكثر الاوقات ويزني اكثر الايام ويشرب خمر ويغتاب دائما ولا يصلي ولا يصوم فقط بالاسم مسلم لانه ولد من ابوين مسلمين فهل هذا الشخص تجب موالاته ام يجب التبري منه ؟

                          التبرؤ من الكفار والموالاة للمسلمين , ولكن العصاة من المسلمين يبغضون من اعمالهم بقدر المعاصي التي تظهر عليهم.

                          لان الاصل هو الاسلام , فلا يكفر المسلم بالمعاصي او الكبائر مثل ما فعل الخوارج.




                          فيجتمع في الشخص الواحد الواحد موجبات الاكرام والاهانة
                          هل افهم من كلام بن تيمية انه يوجد اشخاص مرة يستحقون الاكرام ومرة يستحقون الاهانة يعني مرة يستحقون الموالاة ومرة يستحقون البراء ؟
                          البراء من الكفار والموالاة للمسلمين , واما العاصي فيبغض من عملة العاصي بقدر ما ظهر منه ويحب منه بقدر الخير الذي فيه , وان الشهادين من ذلكم الخير الذي فيه.

                          فان قلت تتبرأ من كل مسلم عاصي , فما هو مقدار المعاصي التي تجيز ذلك؟؟؟ اشكال وقع فيه الخوارج حتى كفروا عامة المسلمين.

                          تكررت بعض الاجابات بقدر تشابه الاسئلة.

                          تعليق


                          • #14
                            الأخ محمد الوائلي قال "زيد" و ما قال يزيد

                            تعليق


                            • #15
                              الموضوع لا علاقة له بكم أعمال صالحة أو طالحة.

                              الأخ الفاضل / عبد الرحمن

                              الموضوع لا علاقة له بكم أعمال صالحة أو طالحة.
                              ولا حاجة لاستشهاد بعد كلام النبي الأعظم بكلام شواذ خوارج عن دينه.

                              ببساطة النبي الأعظم قال : أنا أهل بيتي هم علي وفاطمة والحسن والحسين.

                              وقال: يا علي .. أنا سلم لمن سالمكم ... حرب لمن حاربكم.
                              (يعني لو شيخ مشايخ الإسلام سب علي أو حاربه يكون حرب لمن؟ لرسول الله مباشرةً. فهمت الموالاة يا عبد الرحمن؟)

                              وقال: لو شيخ مشايخ الإسلام قضى عمره كله في الصالحات بدون ولا معصية وكله في الطاعات ... لكن كان مبغض لنا أهل البيت .. كُب على وجهه في النار.

                              المسألة مسألة موالاة ... لا علاقة لها لا بكم معاصي ولا كم طاعات يا عبد الرحمن.

                              أقرأت المستدرك على الصحيحين على سبيل المثال؟ اقرأ معي حبيبي:




                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X