يتبع ..
X
-
السند الآخر
حدثنا حسين بن يزيد الكوفي حدثنا عبد السلام بن حرب عن أبي الجحاف عن جميع بن عمير التيمي
الجرح والتعديل ج3:ص67
حسين بن يزيد الطحان كوفي أبو عبد الله روى عن عبد السلام بن حرب وسعيد بن خثيم وأبي خالد الأحمر وحفص بن غياث حدثنا عبد الرحمن قال سمعت أبي يقول ذلك وسمعته يقول هو لين الحديث
المجروحين ج1:ص218
جميع بن عمير التيمي من تيم الله بن ثعلبة من أهل الكوفة يروي عن بن عمر وعائشة روى عنه العلاء بن صالح وصدقة بن المثنى كان رافضيا يضع الحديث
فالرواية من تأليف جميع بن عمير التيميالتعديل الأخير تم بواسطة المتحدث بالحق; الساعة 22-10-2009, 10:21 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المتحدث بالحقسند الرواية
حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري حدثنا الأسود بن عامر عن جعفر الأحمر عن عبد الله بن عطاء عن ابن بريدة عن أبيه قال
تقريب التهذيب ج1:ص314
عبد الله بن عطاء الطائفي أصله من الكوفة صدوق يخطىء ويدلس من السادسة
الضعفاء للنسائي ج1:ص61
عبد الله بن عطاء ليس بالقوي
لسان الميزان ج3:ص316
عبد الله بن عطاء الكوفي روى عنه عمر بن زياد قال الأزدي متروك الحديث وقال النسائي ضعيف الحديث
إذن
عبدالله بن عطاء ليس بالقوي بالإضافة إلى انه مدلس وقد عنعن فالرواية باطلة
الألباني أحمق
سأقول لك لماذا الالباني أحمق ولكن بالاول تفضل وكحل ناظريك
الذهبي / سير أعلام النبلاء - الذهبي - ج 2 - ص 131
عفر الأحمر ، عن عبد الله بن عطاء ، عن ابن بريدة ، عن أبيه ، قال : كان أحب النساء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة ، ومن الرجال علي ( 3 )* .
* الهامش ( 3 ) أخرجه الترمذي ( 3868 ) والحاكم في " المستدرك " 3 / 155 ، وصححه ووافقه الذهبي
طبعا ً الذي قال ( صححه ووافقه الذهبي ) هو شعيب الأنؤوط محقق الكتاب
الآن ناتي إلى حماقة الالباني
تفضل
حدثنا علي بن محمد حدثنا وكيع عن سفيان عن عبد الله بن عطاء عن عبد الله بن بريدة عن أبيه تعليق الالباني ( صحيح ) _ صحيح أبي داود 2561 : وأخرجه مسلم .
أما ما أضحكني تفضل
حدثنا علي بن حجر أخبرنا علي بن مسهر عن عبد الله بن عطاء عن عبد الله بن بريدة عن أبيه قال :
( كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذا أتته امرأة فقالت يا رسول الله إني كنت تصدقت على أمي بجارية وإنها ماتت ، قال : وجب أجرك وردها عليك الميراث ، قالت : يا رسول الله كان عليها صوم شهر أفأصوم عنها قال : صومي عنها قالت : يا رسول الله إنها لم تحج قط أفأحج عنها ؟ قال : نعم حجى عنها ) . قال أبو عيسى : هذا حديث حسن صحيح لا يعرف من حديث بريدة إلا من هذا الوجه . و عبد الله بن عطاء ثقة عند أهل الحديث
راجع / سنن الترمذي - ج 2 - ص 89
لاحظ سند الرواية هو نفسه الذي ضعفه الالباني عن عبد الله بن عطاء عن عبد الله بن بريدة عن ابيه
علق أبو عيسى وقال حديث حسن صحيح وقوله بان عبد الله بن عطاء ثقة عند اهل الحديث !
الآن الطامة الكبرى
تعال لنقرأ ماذا علق لألباني الاحمق
عن عبد الله بن بريدة عن أبيه قال كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ أتته امرأة فقالت يا رسول الله إني كنت تصدقت على أمي بجارية وإنها ماتت قال وجب أجرك وردها عليك الميراث قالت يا رسول الله إنها كان عليها صوم شهر أفأصوم عنها قال صومي عنها قالت يا رسول الله إنها لم تحج قط أفأحج عنها قال نعم حجي عنها . ( صحيح ) صحيح سنن الترمذي
أي نفس السند عبد الله بن عطاء عن عبد الله بن بريدة عن ابيه !
الآن ما رأيك يا حبيب الالباني
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ما شاء الله على اخلاقك العالية ... أنعم وأكرم بهذه الأخلاق
صدق الحافظ بن حجر العسقلاني رحمه حينما قال : من تحدث في غير فنه أتى بالعجائب
فأنتم لا تفهمون شيئاً في قواعد التصحيح والتضعيف
عبدالله بن عطاء ضعفه جمع من علماء اهل السنة والجماعة وبناءاً على اقوالهم في تضعيف الرجل ضعفت الرواية
عبدالله بن عطاء وثقه الألباني
ولكن برأيك هل هذا كاف ليقول الألباني ان الرواية صحيحة ؟
طبعاً لا
فالحديث الصحيح هو ما رواه العدل الضابط عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ أو علة
ومعنى الشذوذ : رواية الراوي مخالفاً من هو أوثق منه
فهذه الرواية تصطدم برواية عمرو بن العاص رضي الله عنه عندما سأل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من أحب الناس إليك : قال عائشة قال فمن الرجال ؟ قال ابوها
إذن لا بد ان تكون رواية من هاتين الروايتين شاذة فيتم ترجيح رواية على أخرى بعد الإطلاع على رجال السند والمقارنة بينهما وجمع الطرق وو الخ
هل فهمت يا مهذب ؟ ام اعطيك درساً في علوم الحديث ؟؟؟
الحمد والشكر له
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المتحدث بالحقما شاء الله على اخلاقك العالية ... أنعم وأكرم بهذه الأخلاق
صدق الحافظ بن حجر العسقلاني رحمه حينما قال : من تحدث في غير فنه أتى بالعجائب
فأنتم لا تفهمون شيئاً في قواعد التصحيح والتضعيف
عبدالله بن عطاء ضعفه جمع من علماء اهل السنة والجماعة وبناءاً على اقوالهم في تضعيف الرجل ضعفت الرواية
عبدالله بن عطاء وثقه الألباني
ولكن برأيك هل هذا كاف ليقول الألباني ان الرواية صحيحة ؟
طبعاً لا
فالحديث الصحيح هو ما رواه العدل الضابط عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ أو علة
ومعنى الشذوذ : رواية الراوي مخالفاً من هو أوثق منه
فهذه الرواية تصطدم برواية عمرو بن العاص رضي الله عنه عندما سأل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من أحب الناس إليك : قال عائشة قال فمن الرجال ؟ قال ابوها
إذن لا بد ان تكون رواية من هاتين الروايتين شاذة فيتم ترجيح رواية على أخرى بعد الإطلاع على رجال السند والمقارنة بينهما وجمع الطرق وو الخ
هل فهمت يا مهذب ؟ ام اعطيك درساً في علوم الحديث ؟؟؟
الحمد والشكر له
أضحكتني يا حبيب الألباني !
ما دخل ما تفضلت به الآن بتناقضات حبيبك الألباني
أتفهم شعورك
لا بأس ليس عيبا ً أن يجهل الإنسان أمرا ً
ولكن العيب هو ان تصر على جهلك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMYأضحكتني يا حبيب الألباني !
ما دخل ما تفضلت به الآن بتناقضات حبيبك الألباني
أتفهم شعورك
لا بأس ليس عيبا ً أن يجهل الإنسان أمرا ً
ولكن العيب هو ان تصر على جهلك
لا والله لم تصدق
عبدالله بن عطاء وثقه الألباني وخالف جمع من العلماء ووافق جمع آخر ممن وثقه
لكن ليس ذلك سبباً كافياً يا مهذب لتصحيح الرواية فافهم ذلك
اهل السنة والجماعة لديهم قواعد مضبوطة في التصحيح والتضعيف كما وضحت لك ذلك
لا يعتبر الحديث صحيح إلا إذا جمع شروط الحديث الصحيح
وشروط الحديث الصحيح تقتضي ان يكون
1 - الرواي عدلاً
2- ان يكون الرواي ضابطاً ( والضبط ينقسم إلى قسمين )
3 - ان يكون السند متصلاً
4- ان يخلو الحديث من الشذوذ والعلل
إذا فقد الحديث شرطاً من هذه الشروط فلا يعتبر صحيحاً يا مهذب
فعلى افتراض ان عبد الله بن عطاء لم يضعفه احد فالحديث ايضاً مردود لوجود علة فيه قد بينتها لك في مشاركتي السابقة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لــ نلخص الموضوع
ذكر الفاضل " المتحدث بالحق "
اقتباس : المتحدث بالحق
نعم من حقك
قبل ان آتي لك بكلام الإمام الألباني أذكرك بالنص الذي استشهدت به عليّ
عن عائشة - رضي الله عنها - : سئلت : أي الناس كان أحب إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ؟ ! قالت : فاطمة ، فقيل : من الرجال ؟ ! قالت : زوجها .
السلسلة الضعيفة ج 3 ص 253
1124 - ( باطل )
كان أحب النساء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة ومن الرجال علي . ( باطل ) وقد صح عن النبي خلاف ذلك من رواية عمرو بن العاص في مسند الإمام أحمد قال : 17143 حدثنا يحيى بن حماد قال أخبرنا عبد العزيز بن المختار عن خالد الحذاء عن أبي عثمان قال حدثني عمرو بن العاص قال بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم على جيش ذات السلاسل قال فأتيته قال قلت يا رسول الله أي الناس أحب إليك قال عائشة قال قلت فمن الرجال قال أبوها إذا قال قلت ثم من قال عمر قال فعد رجالا * وأخرجه الشيخان وورد في مسند الإمان أحمد أيضا 24853 حدثنا عبد الواحد الحداد عن كهمس عن عبد الله بن شقيق قال قلت لعائشة أي الناس كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت عائشة قلت فمن الرجال قالت أبوها * وإسناده صحيح
فسألناه سؤالا ً صغيرا ً
اقتباس : المحامي
مالسبب الذي جعل الألباني أن يعلق على الرواية بــ باطل
تفضل واجب
فأجاب الفاضل " المتحدث بالحق " وبكل ثقة
اقتباس : المتحدث بالحق
سند الرواية
حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري حدثنا الأسود بن عامر عن جعفر الأحمر عن عبد الله بن عطاء عن ابن بريدة عن أبيه قال
تقريب التهذيب ج1:ص314
عبد الله بن عطاء الطائفي أصله من الكوفة صدوق يخطىء ويدلس من السادسة
الضعفاء للنسائي ج1:ص61
عبد الله بن عطاء ليس بالقوي
لسان الميزان ج3:ص316
عبد الله بن عطاء الكوفي روى عنه عمر بن زياد قال الأزدي متروك الحديث وقال النسائي ضعيف الحديث
إذن
عبدالله بن عطاء ليس بالقوي بالإضافة إلى انه مدلس وقد عنعن فالرواية باطلة
فكانت المفاجأة
بأن الألباني يناقض نفسه
السند الذي ضعفه الألباني
حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري حدثنا الأسود بن عامر عن جعفر الأحمر عن عبد الله بن عطاء عن ابن بريدة عن أبيه
وقال الأخ الفاضل " المتحدث بالحق " بأن العلة هي عبد الله بن عطاء فلذلك ضعف الألباني الرواية !
المفاجأة هي بان الألباني ذكر نفس السند بموضع آخر عن عبد الله بن عطاء عن عبد الله بن بريدة عن أبيه
وعلق الالباني وقال صحيح !!
حدثنا علي بن محمد حدثنا وكيع عن سفيان عن عبد الله بن عطاء عن عبد الله بن بريدة عن أبيه
تعليق الالباني ( صحيح ) _ صحيح أبي داود 2561 : وأخرجه مسلم .
أيضا ً
عبد الله بن عطاء عن عبد الله بن بريدة عن أبيه
تعليق الألباني ( صحيح ) صحيح سنن الترمذي
أما المضحك
حدثنا علي بن حجر أخبرنا علي بن مسهر عن عبد الله بن عطاء عن عبد الله بن بريدة عن أبيه
قال أبو عيسى ( الترمذي ) : هذا حديث حسن صحيح لا يعرف من حديث بريدة إلا من هذا الوجه . و عبد الله بن عطاء ثقة عند أهل الحديث
النكتة الاخيرة
عن عبد الله بن عطاء ، عن ابن بريدة ، عن أبيه ، قال : كان أحب النساء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة ، ومن الرجال علي ( 3 )* .
* الهامش ( 3 ) أخرجه الترمذي ( 3868 ) والحاكم في " المستدرك " 3 / 155 ، وصححه ووافقه الذهبي
راجع / الذهبي / سير أعلام النبلاء - الذهبي - ج 2 - ص 131
طبعا ً الذي قال ( صححه ووافقه الذهبي ) هو شعيب الأرنؤوط محقق الكتاب
والحمد لله رب العالمين
التعديل الأخير تم بواسطة AL-MU7AMY; الساعة 22-10-2009, 11:26 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يا عزيزي
الإمام الألباني قدس الله روحه الطاهرة وأمطر على قبره سحائب الرحمة والغفران لم يذكر سبب تضعيف الرواية
ولإنني على علم مسبق بإن عبدالله بن عطاء قد ضعفه جمع من العلماء ظننت ان الألباني واحد من هؤلاء الجمع فما المشكلة في ذلك ؟
المهم ان الإمام الألباني وثق عبدالله بن عطاء وضعف الرواية للسبب الذي ذكرته لك يا عزيزي
فنحن لا نعتمد في التصحيح والتضعيف على رجال السند فقط
بل هناك شروط يجب توفرها حتى يكون الحديث صحيحاً
فكم من الأحاديث التي جمعت شروط الحديث الصحيح ولكنها لم تصحح لوجود علة ما في متن الرواية نفسها
الشاهد
يا عزيزي علم الحديث عند اهل السنة والجماعة له قواعد واصول مضبوطة يعتمد عليها العلماء في تصحيح او تضعيف الحديث
والحمد لله رب العالمين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المتحدث بالحقيا عزيزي
الإمام الألباني قدس الله روحه الطاهرة وأمطر على قبره سحائب الرحمة والغفران لم يذكر سبب تضعيف الرواية
ولإنني على علم مسبق بإن عبدالله بن عطاء قد ضعفه جمع من العلماء ظننت ان الألباني واحد من هؤلاء الجمع فما المشكلة في ذلك ؟
المهم ان الإمام الألباني وثق عبدالله بن عطاء
ظنك ليس بمحله يا عزيزي
تفضل الضربة الأخيرة
1124 - " كان أحب النساء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة ، و من الرجال علي "
قلت : عبد الله بن عطاء ، قال الذهبي نفسه في " الضعفاء " :
" قال النسائي : ليس بالقوي " .
و قال الحافظ في " التقريب " :
" صدوق يخطىء و يدلس " .
قلت : و قد عنعن إسناد هذا الحديث ، فلا يحتج به لو كان ثقة ، فكيف و هو صدوق
يخطىء ؟ !
راجع / السلسلة الضعيفة للألباني
هل ستقف ام ستستمر
ها نحن أثبتنا لك تناقض الالباني
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY
ظنك ليس بمحله يا عزيزي
تفضل الضربة الأخيرة
1124 - " كان أحب النساء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة ، و من الرجال علي "
قلت : عبد الله بن عطاء ، قال الذهبي نفسه في " الضعفاء " :
" قال النسائي : ليس بالقوي " .
و قال الحافظ في " التقريب " :
" صدوق يخطىء و يدلس " .
قلت : و قد عنعن إسناد هذا الحديث ، فلا يحتج به لو كان ثقة ، فكيف و هو صدوق
يخطىء ؟ !
راجع / السلسلة الضعيفة للألباني
هل ستقف ام ستستمر
ها نحن أثبتنا لك تناقض الالباني
ألم أقل لك انه من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب ؟؟
يا عزيزي
اقسام الحديث من حيث الصحة والضعف يقسم إلى خمسة
1- الضعيف ( وأقسامة كثيرة )
2- الحسن لغيره
3- الحسن لذاته
4- الصحيح لغيره
5- الصحيح لذاته
بعد المراجعة تبين ان عبدالله بن عطاء عند الألباني " صدوق مدلس " وقد عنعن
هذا اولاً
ثانياً
الإمام الألباني رحمه الله ذكر ان جعفر بن زياد الأحمر (( فيه تشيع )) (( وليس ترفض )) لإن هنا فرق بين المعنيين لذا وجب التنبيه
أي انه على بدعة .. وقد روى رواية تقوي بدعته فلا تقبل منه
يقول الحافظ بن حجر في كتاب نخبة الفكر في مصطلح اهل الأثر : ( ثم البدعة إما بمكفر أو بمفسق ، فالأول لا يقبل صاحبها الجمهور ، والثاني يقبل من لم يكن داعية في الأصح ، إلا إن روى ما يقوي بدعته فيرد على المختار وبه صرح الجوزجاني شيخ النسائي )
وجعفر بن زياد الأحمر صاحب بدعة ألا وهي التشيع وقد روى ما يقوي بدعته فلذلك ترد ولا تقبل
ايضاً
ثم ان الشيخ الألباني ذكر سبباً آخر لبطلان الرواية وهي معارضتها لرواية عمرو بن العاص رضي الله عنه
يقول الإمام الألباني رحمه الله
أخرجه الترمذي ( 2/319 ) و الحاكم ( 3/155 ) من طريق جعفر بن زياد الأحمر عن
عبد الله بن عطاء عن عبد الله بن بريدة عن أبيه قال : فذكره . و قال
الترمذي :
" هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه " .
و قال الحاكم :
" صحيح الإسناد " . و وافقه الذهبي !!
قلت : عبد الله بن عطاء ، قال الذهبي نفسه في " الضعفاء " :
" قال النسائي : ليس بالقوي " .
و قال الحافظ في " التقريب " :
" صدوق يخطىء و يدلس " .
قلت : و قد عنعن إسناد هذا الحديث ، فلا يحتج به لو كان ثقة ، فكيف و هو صدوق
يخطىء ؟ !
ثم إن الراوي عنه جعفر بن زياد الأحمر ، مختلف فيه ، و قد أورده الذهبي أيضا في
" الضعفاء " و قال :
" ثقة ينفرد ، قال ابن حبان : في القلب منه ! ! " .
و قال الحافظ في " التقريب " :
" صدوق يتشيع " .
قلت : فمثله لا يطمئن القلب لحديثه ، لا سيما و هو في فضل علي رضي الله عنه !
فإن من المعلوم غلو الشيعة فيه ، و إكثارهم الحديث في مناقبه مما لم يثبت !
و إنما حكمت على الحديث بالبطلان من حيث المعنى لأنه مخالف لما ثبت عن النبي
صلى الله عليه وسلم في أحب النساء و الرجال إليه كما يأتي .
و قد روي الحديث عن عائشة رضي الله عنه ، و هو باطل عنها
ملاحظة هامة
صحح الإمام الألباني رواية عبدالله بن عطاء لإن لها شواهد أخرى بأسانيد مختلفة
يقول الحافظ بن حجر العسقلاني رحمه الله في كتاب نخبة الفكر:
( وخبر الآحاد بنقل عدلٍ تام الضبط متصل السند غير معلل ولا شاذ هو الصحيح لذاته
وتتفاوت رتبه بتفاوت هذه الأوصاف
إلى أن قال ...
فإن خف الضبط فالحسن لذاته وبكثرة طرقه يصحح
إذن
الحديث الضعيف إذا كانت له طرق وشواهد اخرى فإن بعضها يقوي بعض فيصير الحديث حسناً لغيره
والحديث الحسن إذا كانت له طرق اخرى وشواهد عديدة فإنه يصير صحيحاً لغيره
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المتحدث بالحقألم أقل لك انه من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب ؟؟
يا عزيزي
اقسام الحديث من حيث الصحة والضعف يقسم إلى خمسة
1- الضعيف ( وأقسامة كثيرة )
2- الحسن لغيره
3- الحسن لذاته
4- الصحيح لغيره
5- الصحيح لذاته
بعد المراجعة تبين ان عبدالله بن عطاء عند الألباني " صدوق مدلس " وقد عنعن
هذا اولاً
ثانياً
الإمام الألباني رحمه الله ذكر ان جعفر بن زياد الأحمر (( فيه تشيع )) (( وليس ترفض )) لإن هنا فرق بين المعنيين لذا وجب التنبيه
أي انه على بدعة .. وقد روى رواية تقوي بدعته فلا تقبل منه
يقول الحافظ بن حجر في كتاب نخبة الفكر في مصطلح اهل الأثر : ( ثم البدعة إما بمكفر أو بمفسق ، فالأول لا يقبل صاحبها الجمهور ، والثاني يقبل من لم يكن داعية في الأصح ، إلا إن روى ما يقوي بدعته فيرد على المختار وبه صرح الجوزجاني شيخ النسائي )
وجعفر بن زياد الأحمر صاحب بدعة ألا وهي التشيع وقد روى ما يقوي بدعته فلذلك ترد ولا تقبل
ايضاً
ثم ان الشيخ الألباني ذكر سبباً آخر لبطلان الرواية وهي معارضتها لرواية عمرو بن العاص رضي الله عنه
يقول الإمام الألباني رحمه الله
أخرجه الترمذي ( 2/319 ) و الحاكم ( 3/155 ) من طريق جعفر بن زياد الأحمر عن
عبد الله بن عطاء عن عبد الله بن بريدة عن أبيه قال : فذكره . و قال
الترمذي :
" هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه " .
و قال الحاكم :
" صحيح الإسناد " . و وافقه الذهبي !!
قلت : عبد الله بن عطاء ، قال الذهبي نفسه في " الضعفاء " :
" قال النسائي : ليس بالقوي " .
و قال الحافظ في " التقريب " :
" صدوق يخطىء و يدلس " .
قلت : و قد عنعن إسناد هذا الحديث ، فلا يحتج به لو كان ثقة ، فكيف و هو صدوق
يخطىء ؟ !
ثم إن الراوي عنه جعفر بن زياد الأحمر ، مختلف فيه ، و قد أورده الذهبي أيضا في
" الضعفاء " و قال :
" ثقة ينفرد ، قال ابن حبان : في القلب منه ! ! " .
و قال الحافظ في " التقريب " :
" صدوق يتشيع " .
قلت : فمثله لا يطمئن القلب لحديثه ، لا سيما و هو في فضل علي رضي الله عنه !
فإن من المعلوم غلو الشيعة فيه ، و إكثارهم الحديث في مناقبه مما لم يثبت !
و إنما حكمت على الحديث بالبطلان من حيث المعنى لأنه مخالف لما ثبت عن النبي
صلى الله عليه وسلم في أحب النساء و الرجال إليه كما يأتي .
و قد روي الحديث عن عائشة رضي الله عنه ، و هو باطل عنها
ملاحظة هامة
صحح الإمام الألباني رواية عبدالله بن عطاء لإن لها شواهد أخرى بأسانيد مختلفة
يقول الحافظ بن حجر العسقلاني رحمه الله في كتاب نخبة الفكر:
( وخبر الآحاد بنقل عدلٍ تام الضبط متصل السند غير معلل ولا شاذ هو الصحيح لذاته
وتتفاوت رتبه بتفاوت هذه الأوصاف
إلى أن قال ...
فإن خف الضبط فالحسن لذاته وبكثرة طرقه يصحح
إذن
الحديث الضعيف إذا كانت له طرق وشواهد اخرى فإن بعضها يقوي بعض فيصير الحديث حسناً لغيره
والحديث الحسن إذا كانت له طرق اخرى وشواهد عديدة فإنه يصير صحيحاً لغيره
تناقضات عديدة !!
دعنا نبدأ من جديد
1124 - ( باطل )
كان أحب النساء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة ومن الرجال علي . ( باطل )
لماذا علق الألباني على الرواية بــ باطل
نصيحة كلما حاولت الدفاع عن الألباني سأصدمك بتناقض جديد
هات ما عندكالتعديل الأخير تم بواسطة AL-MU7AMY; الساعة 23-10-2009, 11:19 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لماذا نبدأ من جديد يا عزيزي ؟؟
لقد دحضت حججك بحمد الله وبيّنت جهالتك في علوم الحديث
فالجهل ليس عيباً ولكن العيب ان تبقى تعاند
أنصحك بقراءة كتاب نزهة النظر في شرح كتاب نخبة الفكر
وبعد ان تنتهي من قراءته تعال لنتابع معك الموضوع !
فأنت لا زلت بحاجة الى تعلم اساسيات علوم الحديث يا صديقي !
وشكراً
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المتحدث بالحقلماذا نبدأ من جديد يا عزيزي ؟؟
لقد دحضت حججك بحمد الله وبيّنت جهالتك في علوم الحديث
فالجهل ليس عيباً ولكن العيب ان تبقى تعاند
أنصحك بقراءة كتاب نزهة النظر في شرح كتاب نخبة الفكر
وبعد ان تنتهي من قراءته تعال لنتابع معك الموضوع !
فأنت لا زلت بحاجة الى تعلم اساسيات علوم الحديث يا صديقي !
وشكراً
مضحك
أي دحضت وأي بطيخ
انت من أول صفعة وقعت على رأسك !
بداية قلت بان سبب بطلان الرواية هو عبد الله بن عطاء !
بعد أن أثبتنا لك بان الألباني وبنفس السند الذي فيه عبد الله بن عطاء عن عبد الله بن بريدة عن أبيه ولكن بموضع آخر
علق الألباني صحيح !!
عقيدة مطاطية
بعد ذلك اتيت وقلت بان الألباني لم يضعف عبد الله بن عطاء !!!
مع أن الألباني كلامه واضح بشأن عبد الله بن عطاء ولكنك تقرأ بجهل لا بعلم فلذلك لم تفهم
إقرأ مرة أخرى ماذا قال الالباني عن عبد الله بن عطاء
قلت ( أي الألباني ) : عبد الله بن عطاء ، قال الذهبي نفسه في " الضعفاء " :
" قال النسائي : ليس بالقوي " .
و قال الحافظ في " التقريب " :
" صدوق يخطىء و يدلس " .
قلت : و قد عنعن إسناد هذا الحديث ، فلا يحتج به لو كان ثقة، فكيف و هو صدوق
يخطىء ؟ !
انتهى الألباني
بداية ذكر كل من جرح عبدالله بن عطاء وبعد ذلك أصدر الالباني حكمه وقال : و قد عنعن إسناد هذا الحديث ، فلا يحتج به لو كان ثقة ، فكيف و هو صدوق
يخطىء ؟ !
كلامه واضح لا يحتج بعبد الله بن عطاء لو كان ثقة فكيف وهو صدوق يخطيء !!!
الآن ما رأيك
إلى الآن كل ما أتيت به عبارة عن تهريج يا زميلنا التائه!التعديل الأخير تم بواسطة AL-MU7AMY; الساعة 23-10-2009, 11:41 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أنا اقدر الصدمة التي تعيش فيها لكن لا تحزن يا صديقي فالحياة مدرسة وعليك ان تكون مجتهداً فيها
ما عليك سوى قراءة بعض الكتيبات الصغيرة مع بعض شروحاتها لكيلا توقع نفسك في ورطات أخرى
لقد بيّنت لك ثلاث اسباب لبطلان الرواية وهذه الأسباب كافية لإن نلقي بها عرض الحائط
اما ادعاؤك ان الإمام الألباني متناقض فأنا لا ألومك طبعاً كونك تتكلم في فن ليس فنكم
فعبدالله بن عطاء عند الألباني " صدوق مدلس " وعنعنته لا تقبل .. لكن إذا كانت هناك طرق أخرى بأسانيد مختلفة فإن بعضها يقوي البعض فتصبح الرواية صحيحة
إلى متى سنبقى نعلمكم !
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المتحدث بالحقأنا اقدر الصدمة التي تعيش فيها لكن لا تحزن يا صديقي فالحياة مدرسة وعليك ان تكون مجتهداً فيها
ما عليك سوى قراءة بعض الكتيبات الصغيرة مع بعض شروحاتها لكيلا توقع نفسك في ورطات أخرى
لقد بيّنت لك ثلاث اسباب لبطلان الرواية وهذه الأسباب كافية لإن نلقي بها عرض الحائط
اما ادعاؤك ان الإمام الألباني متناقض فأنا لا ألومك طبعاً كونك تتكلم في فن ليس فنكم
فعبدالله بن عطاء عند الألباني " صدوق مدلس " وعنعنته لا تقبل .. لكن إذا كانت هناك طرق أخرى بأسانيد مختلفة فإن بعضها يقوي البعض فتصبح الرواية صحيحة
إلى متى سنبقى نعلمكم !
الآن دخلت إلى مرحلة التهريج رسميا ً
فكيف قبل عنعنته هنا
علي بن مسهر عن عبد الله بن عطاء عن عبد الله بن بريدة عن أبيه قال كنت جالسا عند النبي صلى الله عليه وسلم إذ أتته امرأة فقالت يا رسول الله إني كنت تصدقت على أمي بجارية وإنها ماتت قال وجب أجرك وردها عليك الميراث قالت يا رسول الله إنها كان عليها صوم شهر أفأصوم عنها قال صومي عنها قالت يا رسول الله إنها لم تحج قط أفأحج عنها قال نعم حجي عنها . علق الألباني ( صحيح )
على العموم وبما إنك مهرج سأتركك تهرج على راحتك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق