إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

البخاري ومسلم لا يرويان عن رافضي قط

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY
    وهل الذي يحمل علما ً برأسه ينقل الموضوع من الألف إلى الياء بدون ان يذكر مصدر نقله !

    عنوان موضوعك ( البخاري ومسلم لا يرويان عن رافضي قط )

    وها نحن أثبتنا لك بأنهما يرويان عن الروافض

    فدع العلم لأهل العلم واذهب وتجهز للنوم ولا تنسى أن تشرب اللبن قبل نومك

    أنا هنا انتهي ولن اعود لتهريجك فانا لا أحبذ ولا اتقن حوار الببغاوات !
    نعم أقر لك أن الموضوع ليس لي يا زميلي العزيز

    ولكن اسلوبك القبيح في الحوار لا يجعلكَ أهلاً للمناظرة لهذا ساترك التعليق عليك

    ولن أعقب على كلامكَ أبداً واعلم أن من نقلتهم وقلت أنهم روافض

    هؤلاء روى لهم مقروناً ومنهم من أخرج له مسلم في المتابعات لا في الاصول

    وعجباً لفهمك يا رجل أنتَ مهمل صدقني

    تعليق


    • #17
      سؤال يا فيروس

      شيعي ينتقص من أبي بكر وعمر هل يروي عنه البخاري ؟


      ( احمد اشكناني )

      تعليق


      • #18
        بدل ماتفتح موضوع كان الاحرى بك ان تدافع عن ماذكرناه من خيانة البخاري بنقل الاحاديث من خلال تقطيعها وتدليسها مع هذا نقول لك انا نتحداك اذا يوجد من الصحاح السته لايروي عن الشيعة الروافض وهذا يحسب لنا وليس علينا ايها الذكي
        1- خالد بن مخلد ـ القطواني أبو الهيثم الكوفي، شيخ البخاري في صحيحه ذكره ابن سعد في الجزء 6 من طبقاته(2) فقال: وكان متشيعاً توفي بالكوفة في النصف من المحرم سنة عشرة ومئتين في خلافة المأمون، وكان في التشيع مفرطاً وكتبوا عنه. اهـ. وذكره أبو داود فقال: صدوق لكنه يتشيع، وقال الجوزجاني: كان شتاماً معلناً بسوء مذهبه. وترجمه الذهبي في ميزانه(3) ، فنقل عن أبي داود، وعن الجوزجاني ما نقلناه، احتج به البخاري ومسلم في مواضع من صحيحيهما(1) . ودونك حديثه في صحيح البخاري عن المغيرة بن عبدالرحمن، وحديثه في صحيح مسلم عن كل من محمد بن جعفر بن أبي كثير، ومالك بن أنس، ومحمد بن أنس، ومحمد بن موسى، أما حديثه عن سليمان بن بلال، وعلي بن مسهر فموجود في الصحيحين، روى عنه البخاري بلا واسطة في مواضع من صحيحه، وروى عنه بواسطة محمد بن عثمان بن كرامة حديثين، أما مسلم فقد روى عنه بواسطة أبي كريب، واحمد بن عثمان الأودي، والقاسم بن زكريا، وعبد بن حميد، وابن أبي شيبة، ومحمد بن عبدالله بن نمير، وأصحاب السنن كلهم يحتجون بحديثه وهم يعلمون بمذهبه.
        (1) روي عنه في: صحيح البخاري ك العلم ب طرح المسألة: 1/22، صحيح مسلم ك الطهارة ب في وضوء النبي: 1/118

        تعليق


        • #19
          2- سليمان بن قرم ـ بن معاد أبو داود الضبي الكوفي. ذكره ابن حبان ـ كما في ترجمة سليمان من الميزان فقال: كان رافضياً غالياً. قلت: ومع ذلك فقد وثق أحمد بن حنبل، وقل ابن عدي ـ كما في آخر ترجمة سليمان من الميزان ـ: وسليمان بن قرم أحاديثه حسان، وهو خير من سليمان بن أرقم بكثير. قلت: وقد أخرج حديثه كل من مسلم، والنسائي، والترمذي، وأبو داود في صحاحهم(1) وحين ذكره الذهبي في الميزان وضع على اسمه رموزهم، ودونك في صحيح مسلم حديث أبي الجواب عن سليمان بن قرم، عن الأعمش، مرفوعاً إلى رسول الله، قال صلى الله عليه وآله وسلم «المرء مع من أحب»(2) وله في السنن عن ثابت، عن أنس مرفوعاً: «طلب العلم فريضة على كل مسلم»(3) وله عن الاعمش عن عمرو بن مرة، عن عبدالله بن الحارث، عن زهير بن الأقمر، عن عبدالله بن عمرو، قال: كان الحكم بن أبي العاص يجلس إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وينقل حديثه إلى قريش، فلعنه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وما يخرج من صلبه إلى يوم القيامة(4)
          (1) روي عنه في: صحيح البخاري ك الأدب باب علامة حب الله: 7/112، صحيح الترمذي: 1/5 ح4. (2) صحيح مسلم ك البر ب 50 4/2034 ح165 ط بيروت.
          (3) سنن ابن ماجة مقدمة ب 17: 1/81 ح224.
          (4) الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: «يلعن الحكم بن أبي العاص وما يخرج من صلبه».

          تعليق


          • #20
            3- عامر بن وائلة ـ بن عبدالله بن عمرو الليثي الكناني المكي أبو الطفيل، ولد عام أحد، وأدرك من حياة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ثمان سنين، عده ابن قتيبة في كتابه المعارف في أول الغالية من الرافضة، وذكر: أنه كان صاحب راية المختار، وآخر الصحابة موتاً ، وذكره ابن عبدالبر في الكنى من الاستيعاب فقال: نزل الكوفة، وصحب علياً في مشاهده كلها، فلما قتل علي، انصرف إلى مكة ـ إلى أن قال ـ: وكان فاضلاً عاقلاً حاضر الجواب فصيحاً، وكان متشيعاً في علي رضي الله عنه، وقال: قدم أبو الطفيل يوماً على معاوية فقال: كيف وجدك على خليلك أبي الحسن؟ قال: كوجد أم موسى على موسى، وأشكو إلى الله التقصير؛ وقال له معاوية: كنت فيمن حصر عثمان قال: لا ولكني كنت فيمن حضره؛ قال: فما منعك من نصره؟ قال: وأنت فما منعك من نصره؟ اذ تربصت به ريب المنون، وكنت في أهل الشام وكلهم تابع لك فيما تريد، فقال له معاوية: أو ما ترى طلبي لدمه نصرة له، قال: انك لكما قال أخو جعف: لألفينك بعد الموت تندبني * وفي حياتي ما زودتني زادا(1)
            روى عنه كل من الزهري، وأبي الزبير، والجريري، وابن أبي حصين، وعبدالملك بن أبجر، وقتادة، ومعروف، والوليد بن جميع، ومنصور بن حيان، والقاسم بن أبي بردة، وعمرو بن دينار، وعكرمة بن خالد، وكلثوم بن حبيب، وفرات القزاز، وعبدالعزيز بن رفيع، فحديثهم جميعاً عنه موجود في صحيح مسلم(2) ، وقد روى أبو الطفيل عند مسلم في الحج عن رسول الله، وروى صفة النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وروى في الصلاة ودلائل النبوة عن معاذ بن جبل، وروى في القدر عن عبدالله بن مسعود، وروى عن كل من علي، وحذيفة بن أسيد، وحذيفة بن اليمان؛ وعبدالله بن عباس، وعمر بن الخطاب، كما يعلمه متتبعو حديث مسلم والباحثون عن رجال الأسانيد في صحيحه(3) . مات أبو الطفيل رحمه الله تعالى بمكة سنة مئة وقيل سنة اثنين ومئة، وقيل: سنة سبع ومئة، وقيل: سنة عشر ومئة، وأرسل ابن القيسراني أنه مات سنة عشرين ومئة؛ والله أعلم
            (1) الاستيعاب لابن عبدالبر بهامش الاصابة: 4/115.
            (2) روي عنه في: صحيح مسلم ك الفضائل ب كان النبي مليح الوجه: 2/331، صحيح البخاري ك العلم ب من خص بالعلم: 1/41، صحيح الترمذي: 5/297 ح3797، سنن أبي داود: 4/267 ح4864، سنن ابن ماجة: 1/79 ح218.
            (3) صحيح مسلم: 2/331.

            تعليق


            • #21
              4-عباد بن يعقوب ـ الأسدي الرواجني الكوفي، ذكره الدارقطني، فقال: عباد بن يعقوب شيعي صدوق، وذكره ابن حبان فقال: كان عباد بن يعقوب داعية إلى الرفض، وقال ابن خزيمة: حدثنا الثقة في روايته المتهم في دينه، عباد بن يعقوب، وعباد هو الذي روى عن الفضل بن القاسم، عن سفيان الثوري، عن زبيد، عن مرة، عن ابن مسعود، أنه كان يقرأ (وكفى الله المؤمنين القتال) بعلي، وروى عن شريك عن عاصم، عن ذر، عن عبدالله، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إذا رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه» أخرجه الطبري وغيره،وكان عباد يقول: من لم يتبرأ في صلاته كل يوم من أعداء آل محمد حشر معهم، وقال: ان الله تعالى لأعدل من أن يدخل طلحة والزبير الجنة، قاتلا علياً بعد أن بايعاه، وقال صالح بن جرزة: كان عباد بن يعقوب يشتم عثمان، وروى عبادان الأهوازي عن الثقة: أن عباد بن يعقوب كان يشتم السلف(1) . قلت: ومع ذلك كله فقد أخذ عنه أئمة السنة، كالبخاري، والترمذي، وابن ماجة، وابن خزيمة، وابن أبي داود ، فهو شيخهم ومحل ثقتهم، وذكره الذهبي في ميزانه فقال: من غلاة الشيعة ورؤوس البدع، لكنه صادق الحديث، ثم استرسل فنقل كل ما ذكرناه من أحواله
              (1) الميزان للذهبي: 2/379، تهذيب التهذيب: 5/109.

              تعليق


              • #22
                ماابرعك في الغباء زميلنا الوهابي

                صاحب البدعه ان كان يسب الصحابة فهو كافر عند السنة
                طبعا بغض النظر عن نفاق السنة وتعظيمهم لكفار سبوا الصحابي امير المؤمنين علي عليه السلام

                عباد بن يعقوب


                أقوال العلماء : قال المزى فى "تهذيب الكمال" :
                و قال الحاكم أبو عبد الله : كان أبو بكر بن خزيمة يقول : حدثنا الثقة فى

                روايته ، المتهم فى دينه عباد بن يعقوب .
                و قال أبو أحمد بن عدى : سمعت عبدان يذكر عن أبى بكر بن أبى شيبة أو هناد بن السرى ، أنهما أو أحدهما فسقه و نسبه إلى أنه يشتم السلف ، قال ابن عدى : و عباد بن يعقوب ، معروف فى أهل الكوفة ، و فيه غلو فى التشيع ، و روى أحاديث أنكرت عليه فى فضائل أهل البيت ، و فى مثالب غيرهم .
                و قال على بن محمد المروزى : سئل صالح بن محمد ، عن عباد بن يعقوب الرواجنى ، فقال : كان يشتم عثمان .
                قال : و سمعت صالحا يقول : سمعت عباد بن يعقوب يقول : الله أعدل من أن يدخل طلحة و الزبير الجنة ، قلت : ويلك ، و لم ؟ قال : لأنهما قاتلا على بن أبى طالب بعد أن بايعاه .

                ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
                قال الحافظ فى "تهذيب التهذيب" 5/110 :
                و قال إبراهيم بن أبى بكر بن أبى شيبة : لولا رجلان من الشيعة ما صح لهم حديث : عباد بن يعقوب ، و إبراهيم بن محمد بن ميمون .
                و قال الدارقطنى : شيعى صدوق .
                و قال ابن حبان : كان رافضيا داعية ، و مع ذلك يروى المناكير عن المشاهير فاستحق الترك ، روى عن شريك ، عن عاصم ، عن زر ، عن عبد الله ـ مرفوعا ـ : إذا رأيتم معاوية على منبرى فاقتلوه . اهـ .
                ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
                قال الحافظ فى "تقريب التهذيب" ص /291 :
                حديثه فى البخارى مقرون ، بالغ ابن حبان فقال : يستحق الترك . اهـ





                عباد بن يعقوب شيعي او رافضي؟؟!؟!
                من شتم امير المؤمنين عليه السلام هل روى عنه البخاري
                اجب على السؤالين

                قبل الاجابة اترك الغباء عند عتبة المنتدى

                تعليق


                • #23
                  5- هشام بن عمار ـ بن نصير بن ميسرة أبو الوليد، ويقال الظفري الدمشقي، شيخ البخاري في صحيحه، عده ابن قتيبة من رجال الشيعة، حيث ذكر ثلة منهم في باب الفرق من معارفه، وذكره الذهبي في الميزان فوصفه بالامام، خطيب دمشق ومقريها، ومحدثها وعالمها، صدوق مكثر، له ما ينكر… الخ. قلت: روى عنه البخاري بلا واسطة في باب من أنظر معسراً من كتاب البيوع من صحيحه(1) ، وفي مواضع أخر يعرفها المتتبعون، وأظن أن منها كتاب المغازي، وكتاب الأشربة، وباب فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم، يروي هشام عن يحيى بن حمزة، وصدقة بن خالد، وعبدالحميد بن أبي العشرين، وغيرهم. قال في الميزان: «وحدث عنه خلق كثير رحلوا اليه في القراءة والحديث»، وحدث عنه الوليد بن مسلم، وهو من شيوخه، وقد روى هو بالاجازة عن أبي لهيعة، قال عبدان: ما كان في الدنيا مثله، وقال آخر: كان هشام فصيحاً بليغاً مفوهاً كثير العلم… قلت: وكان يرى أن ألفاظ القرآن مخلوقة لله تعالى كغيره من الشيعة، فبلغ أحمد عنه شيء من ذلك فقال: ـ كما في ترجمة هشام من الميزان ـ(2) : أعرفه طياشاً، قاتله الله، ووقف أحمد على كتاب لهشام قال في خطبته: الحمد لله الذي تجلى لخلقه بخلقه، فقام أحمد وقعد، وأبرق وأرعد، وأمر من صلوا خلف هشام باعادة صلاتهم، مع أن في كلمة هشام من تنزيه الله تعالى عن الرؤية وتقديسه عن الكيف والأين وتعظيم آياته في خلقه، ما لا يخفى على أولي الألباب، فكلمته هذه على حد قول القائل ـ وفي كل شيء له آية ـ بل هي أعظم وأبلغ بمراتب، لكن العلماء الأقران يتكلم بعضهم في بعض بحسب اجتهادهم.
                  (1) روي عنه البخاري في صحيحه ك البيوع ب من أنظر معسراً: 3/10، سنن ابن ماجة: 1/5 ح7 و124.
                  (2) الميزان للذهبي: 4/303

                  تعليق


                  • #24
                    ابان بن تغلب شيعي مغالي كما يقول الازدي

                    قال العقيلى : سمعت أبا عبد الله يذكر عنه عقلا و أدبا و صحة حديث إلا أنه كان غاليا فى التشيع

                    و قال إبراهيم بن يعقوب السعدى الجوزجانى : زائغ ، مذموم المذهب ، مجاهر




                    الاسم :
                    عبيد الله بن موسى بن أبى المختار : باذام ، العبسى مولاهم ، أبو محمد الكوفى

                    الطبقة :
                    الطبقة 9 من صغار أتباع التابعين

                    روى له :
                    خ م د ت س ق

                    الجرح والتعديل :
                    قال المزي في تهذيب الكمال :
                    ( خ م د ت س ق ) : عبيد الله بن موسى بن أبى المختار ، و اسمه باذام العبسى
                    مولاهم ، أبو محمد الكوفى . اهـ .
                    و قال المزى :
                    قال أبو الحسن الميمونى : و ذكر عنده ـ يعنى : عند أحمد بن حنبل ـ عبيد الله بن
                    موسى ، فرأيته كالمنكر له ، قال : كان صاحب تخليط ، و حدث بأحاديث سوء ، أخرج
                    تلك البلايا فحدث بها . قيل له : فابن فضيل ؟ قال : لم يكن مثله ، كان أستر منه
                    ، و أما هو فأخرج تلك الأحاديث الردية .
                    و قال أبو بكر بن أبى خيثمة ، عن يحيى بن معين : ثقة .
                    و قال معاوية بن صالح : سألت يحيى بن معين عنه ، فقال : اكتب عنه فقد كتبنا عنه .
                    و قال أبو حاتم : صدوق ثقة ، حسن الحديث ، و أبو نعيم أتقن منه ، و عبيد الله أثبتهم فى إسرائيل ، كان إسرائيل يأتيه فيقرأ عليه القرآن .
                    و قال أحمد بن عبد الله العجلى : ثقة ، و كان عالما بالقرآن ، رأسا فيه .
                    و قال أيضا : ما رأيته رافعا رأسه ، و ما رئى ضاحكا قط .
                    و قال أبو عبيد الآجرى ، عن أبى داود : كان محترقا شيعيا ، جاز حديثه .
                    قال أبو حاتم : سمعت منه سنة ثلاث عشرة و مئتين .
                    و قال محمد بن سعد ، و خليفة بن خياط ، و البخارى : مات سنة ثلاث عشرة و مئتين
                    .
                    قال ابن سعد : فى ذى القعدة .
                    و قال غيره : فى شوال .
                    و قال يعقوب بن سفيان : مات سنة أربع عشرة و مئتين .
                    قال أبو بكر الخطيب : حدث عنه خالد بن حميد المهرى ، و محمد بن يونس الكديمى
                    و بين وفاتيهما مئة و سبع عشرة سنة .
                    روى له الجماعة .
                    أخبرنا أحمد بن أبى الخير ، و أبو الحسن ابن البخارى ، قالا : أنبأنا القاضى
                    أبو المكارم اللبان ، قال : أخبرنا أبو على الحداد ، قال : أخبرنا أبو نعيم
                    الحافظ ، قال : حدثنا أبو إسحاق إبراهيم بن عبد الله بن على الأزدى المعروف
                    بابن أبى العزائم بالكوفة ، قال : حدثنا أبو عمرو أحمد بن حازم بن أبى غرزة
                    الغفارى ، قال : حدثنا عبيد الله بن موسى ، عن حنظلة ، عن سالم ، عن ابن عمر ـ
                    قال عبيد الله : لا أعلمه إلا رفعه ، يعنى إلى النبى صلى الله عليه وسلم ـ قال
                    : " لأن يمتلىء جوف أحدكم قيحا خير له من أن يمتلىء شعرا " .
                    رواه البخارى عن عبيد الله بن موسى ، فوافقناه فيه بعلو . اهـ .
                    ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
                    قال الحافظ في تهذيب التهذيب 7 / 52 :
                    و ذكر القراب أنه ولد سنة ثمان و عشرين و مئة .
                    و قال ابن عدى : ثقة .
                    و قال ابن سعد : قرأ على عيسى بن عمر ، و على على بن صالح ، و كان ثقة صدوقا إن
                    شاء الله تعالى ، كثير الحديث ، حسن الهيئة ، و كان يتشيع ، و يروى أحاديث فى
                    التشيع منكرة ، و ضُع فَ بذلك عند كثير من الناس ، و كان صاحب قرآن .
                    و ذكره ابن حبان فى " الثقات " ، و قال : كان يتشيع .
                    و قال يعقوب بن سفيان : شيعى ، و إن قال قائل : رافضى ، لم أنكر عليه ، و هو
                    منكر الحديث .

                    و قال الجوزجانى : و عبيد بن موسى أغلى ، و أسوء مذهبا ، و أروى للعجائب .
                    و قال الحاكم : سمعت قاسم بن قاسم السيارى ، سمعت أبا مسلم البغدادى الحافظ ،
                    يقول : عبيد الله بن موسى من المتروكين ، تركه أحمد لتشيعه ، و قد عوتب أحمد على روايته عن عبد الرزاق ، فذكر أن عبد الرزاق رجع .
                    و قال ابن شاهين فى " الثقات " : قال عثمان بن أبى شيبة : صدوق ثقة ، و كان يضطرب فى حديث سفيان اضطرابا قبيحا .
                    و قال ابن عدى : قال البخارى : عنده جامع سفيان ، و يُستصغر فيه .
                    و قال عثمان الدارمى ، عن ابن معين : ثقة ، ما أقربه من يحيى بن يمان . و يحيى
                    ابن يمان أرجو أن يكون صدوقا ، و ليس حديثه بالقوى .
                    و قال ابن قانع : كوفى صالح ، يتشيع .
                    و قال الساجى : صدوق ، كان يفرط فى التشيع .
                    قال أحمد : روى مناكير ، و قد رأيته بمكة فأعرضت عنه ، و قد سمعت منه قديما سنة
                    خمس و ثمانين ، و بعد ذلك عتبوا عليه ترك الجمعة مع إدمانه على الحج . . . . . . أمر لا يشبه بعضه بعضا .
                    و فى " الزهرة " : روى عنه البخارى سبعة و عشرين حديثا ، و روى فى مواضع غير
                    واحد عنه . اهـ .
                    ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
                    قال الحافظ فى "تقريب التهذيب" ص / 375 :
                    كان أثبت فى إسرائيل من أبى نعيم ، و استصغر فى سفيان الثورى . اهـ .
                    ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ

                    رتبته عند ابن حجر :
                    ثقة ، كان يتشيع

                    رتبته عند الذهبي :
                    ثقة ، أحد الأعلام على تشيعه و بدعته

                    تعليق


                    • #25
                      6-وكيع بن الجراح ـ بن مليح بن عدي، يكنى بابنه سفيان الرواسي الكوفي، من قيس غيلان، عده ابن قتيبة في معارفه من رجال الشيعة ، ونص ابن المديني في تهذيبه: على أن في وكيع تشيعاً، وكان مروان بن معاوية لا يرتاب في أن وكيعاً رافضي، دخل عليه يحيى بن معين مرة فوجد عنده لوحاً فيه فلان كذا وفلان كذا، ومن جملة ما كان فيه؛ وكيع رافضي، فقال له ابن معين: وكيع خير منك، قال: مني؟ فقال له: نعم. قال ابن معين فبلغ ذلك وكيعاً فقال: ان يحيى صاحبنا، وسئل أحمد بن حنبل اذا اختلف وكيع وعبدالرحمن بن مهدي بقول من نأخذ؟ فرجح قول عبدالرحمن لأمور ذكرها، ومن جملتها: أن عبدالرحمن كان يسلم منه السلف ـ دون وكيع بن الجراح ـ قلت: ويؤيد ذلك ما أورده الذهبي في آخر ترجمته الحسن بن صالح، من أن وكيعاً كان يقول: ان الحسن بن صالح عندي امام، فقيل له: انه لا يترحم على عثمان، فقال: أتترحم أنت على الحجاج(1) ؟ حيث جعل عثمان كالحجاج، وقد ذكره الذهبي في ميزانه، فنقل من شؤونه ما قد سمعت، احتج به أصحاب الصحاح الستة وغيرهم(2 )
                      (1) الميزان: 1/499.
                      (2) روي عنه في: صحيح البخاري ك العلم ب كتابة العلم: 1/36، صحيح مسلم ك الايمان ب كون النهي عن المنكر: 1/39،

                      تعليق


                      • #26
                        سأعود ونناقش الرواة بالتداول :d

                        تعليق


                        • #27
                          ولا تنسى الرد على سؤالي ايضا


                          ( احمد اشكناني )

                          تعليق


                          • #28
                            أولا : مسألة قبول رواية المبتدع عند أهل السنة ففيها تأصيل فرواية المبتدع تقبل يا موالية شيعية إن لم يكن داعياً لبدعته أما بخصوص الرفض فهذه المسألة أخرى لن أتطرق اليها .

                            ثانيا : إن كان شيعياً أو قدرياً ولكنه ثقة لا يروي رواية يكون فيها داعياً لبدعته وثبتت وثاقته فهو يحتج بروايته وإن كان شيعياً .

                            ثالثا : إبان بن تغلب يا وائلي هو ثقة في الحديث ولكنه لم يكن داعياً لبدعته لهذا أخرج له البخاري في صحيحه هو ثقة والثقة إن لم يكن داعياً قبلت روايته .

                            رابعاً : سؤال ما معنى روى له البخاري مقروناً ؟؟

                            خامساً : مسألة الرواية عن المبتدع أصل فيها أئمة السنة ولو أن الرواه تركوا كل من يكون مبتدعاً لما بقيت سنة للنبي صلى الله عليه وسلم لهذا مبتدع لم يكن داعياً قبلت روايته وهي حجة إن كان ثقة .

                            فأرجوا قبل أن نخوض في رواة البخاري أريد أن يحاورني في هذا الموضوع واحداً فقط حتى أستطيع الوقوف على الرواه وحالهم وجزاكم عني خيراً ..

                            تعليق


                            • #29
                              ما شاء الله بان عوار صاحب الموضوع


                              العنوان


                              البخاري ومسلم لا يرويان عن رافضي قط

                              ثم في أثناء الحوار ماذا يقول


                              هؤلاء روى لهم مقروناً ومنهم من أخرج له مسلم في المتابعات لا في الاصول

                              أخيرا يسأل


                              سؤال ما معنى روى له البخاري مقروناً ؟؟

                              فنعطيه الجواب


                              معناه


                              البخاري ومسلم لا يرويان عن رافضي قط

                              يا أخي تحرى الدقة فيما تقول وغير عنوان موضوعك الى


                              البخاري ومسلم لا يرويان عن رافضي قط إلا مقرونا


                              وبعدها لكل حادث حديث


                              ا

                              تعليق


                              • #30
                                لا شيء في كلامي ولكنك لا تفهمه

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X